NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دزيري مبادل

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
10 أغسطس 2023
المشاركات
7
مستوى التفاعل
22
نقاط
36
الجنس
ذكر
الدولة
الجزائر
توجه جنسي
انجذب للذكور
اهلا بيكم.
وشحالكم ( كيف حالكم)جماعة الخير , اليوم نحكيلكم عن مغامرة من مغامرات حافلات النقل العام او الكار كما نسميها .
وحد النهار صباح بكري كي العادة طلعت الكار بش نروح للعمل و طبيعي نلقا الكار مملوء و مكتظ بالركاب و ناس تدفع بعضها و تتلامس ، كي طلعت للكار جذب انتباهي وحيد شبيب أبيض و حليق وجهه املس عيونه واسعة و عسلية في نفس عمري و طولي و جسمي ( مليان شوي لكن مش سمين له كرش و بزاز صغار تصلح للمص و ترمة كبيرة تصلح للضرب و العض و طقوس الجنس ) ، اقتربت منه وقفت وراه احتكيت بيه لم يبد اعتراض و بدا يتقرب و يتجاوب و بقينا على نفس الرتم حتى نزل و اصابني احباط لاني ما اخذت رقمه ولا فيس ولا شي ، المهم وقت المداعبات مع الشبيب كان يلاحظ فينا رجل في أواخر الثلاثينات رياضي اسمر مشعر ( الغابة في صدره خارجة من مقدمة التي شرت ) و يظهر له زبه ضخم من خلال اثره في السروال ، بعدما نزل الشبيب اقترب مني و التصق بي من ورا احسست بزبه ضخم و فخم بين فلقتي موخرتي ، سرت فيا رعشة و احسست بنشوة و رغبة جامحة في حفلة جنسية يتمتع كل منا بجسد الآخر .
خفت اي يلاحظنا اي راكب آخر فابتعدت من امامه و وقفت جنبه لكنه تجرأ اقترب و وضع كفه فوق كفي ، التقطت الإشارة و سألته عن الوقت فأجابني و تحججت باني لا اعرف كيف اصلح الساعة في هاتفي و أعطيته الهاتف ، مباشرة فهم الرساله سجل رقمه و اسمه و رن لنفسه و اعاد لي الهاتف . وصلت للمحطة و نزلت و بعد ربع ساعة رن لي و قال لي وينك قلت خدام في المحل . اي محل قلت محل كذا وكذا ، قطع دون اي كلمة اخرى . بعد ربع ساعة تفاجات به يسال عني ( خرج له اسمي من خلال برنامج truecaller ) تفاجات به امامي . سلمنا على بعض سلام أصدقاء قدامى و ذهب لصاحب المحل استأذنه لأخرج معه . خرجنا بصمت وقفنا طكسي ركبنا وصلنا لبيته دخلنا البيت ، و مبااشرة اغلق الباب و طوقني بشدة و بدأ ينهش شفايفي الحلوين على قوله العسل لا يقاوم ، كل هذا لم يتفوه اي منا بكلمة ، بعد حفلة البوس وضعت يدي على زبه وامسكته بقوة لينتصب بسرعة فنزلت لارضعه ، كنت ارضع زبه و كأني رضيع جائع لثدي امه ، عطشاان مشتاق للبن رجل فحل قوي و بعد آهاته و صرخاته و مص بيضانه و زبه و ثقبة طيزه من تحت ، اوقفني و امسك يدي وادخلني لغرفته ، غرفة رجل متزوج فيها سرير كبير و مكياج و حاجيات نسوية ، رماني على السرير و انقض بقوة ينزع عني سروالي و اندهش عند رؤيته طيزي ( كبيرة مدورة بيضاء لا شعرة فيها تفوح برائحة الورد لاني قبل الخروج أغسلها جيدا بصابون الورد ) انقض عن طيزي ضربا و عضا و حين احمرت من الضرب باعد بين فلقتيها و بدأ اللحس و ادخال لسانه فيها و من شدة المتعة و الشهوة قذفت كل شحنتي المخزونة منذ مدة على سريره وبين فخذيا ، و حين رأى لبني يسيل زاد هياجه و بدا طقوس القوة لديه بدا ادخال قضيبه المتوسط الحجم في طيزي و لانها ضيقة فقد عانيت و بكيت من الالم و عندما بدا الدم يسيل توقف و بدا فقط يحكه و يضع الرأس على الثقبة و يصعد و ينزل بكل قوته و يهمس في أذني من نياكك ، من راجلك من فحلك و انا اقوول انت زوجي انت راجلي انت نياكي ، احبك زوجي . بقي يحك زبه على طيزي مدة 20 دقيقة حتى قذف منيه الساخن عليها. و حينها فقط ارتخى و اتكأ على السرير و بعدما وقفت و نظفت طيزي بمناديل ورقية جذبني و نيمني في حضنه ، قلت له بصحتك قال يسلمك وانت زادة ، و ضحكنا ثم ساد الصمت لربع ساعة اخرىو لكسر الجمود وقفت و امسكت يده و ذهبنا للحمام اغتسلنا و سرعانما انتصب زبه عندما كان يفرك ظهري و يمرر كفه على طيزي و استغليت الفرصة فدرت ناحيته و التقمت زبه في فمي و بقيت امص زبه بقوة و شهوة حتى احسست بقرب قذفه فأخرجت زبه و تركته يقذف حممه على وجهي . امسك يدي و أوقفني و اكملنا الاغتسال . لبسنا ملابسنا و ذهبنا للمطبخ ضيفني بالعصير و اخرج لنفسه القهوة من الثلاجة و ذهبنا للصالة اشعل سيجارة و قال لي اسمك فلان ؟ و تعمل في محل فلاني ؟ فأجبته نعم و انت ؟ ، قال مداعبا انا زوج فلان و نياكه و ضحك فقلت له ما سمك عض شفته السفلى ساخرا ثم قال اسمي فلان عندي محل كذا و كذا في المكان الفلاني ، متزوج و زوجتي غائبة ، مدرب في رياضة الفلانيةو اليوم تزوجت بفلان هههههههه ، ضحكت معه و قلت هيا الآن تأخرت يجب أن اعود ، قالي لي لا تقطعني ادمنتك ضحكت و قبلته في فمه قبلة سااخنة جعلت زبه ينتفض فخفت ان أضطر لمجاراته في نيكة ثالثة ، هربت منه لكنه ناداني و اعطاني بعض المال ، رفضته لكنه قال لي عربون صداقة و ثمن ليومك الذي افسدته عليك . اخذت المبلغ و خرجت اخذت طكسي و عدت للمحل ، لأجد صاحب المحل أمامي فمازحني قائلا الضاهر أن فلان قد أسعدك هه فقلت كيف ؟ قال لي اراك تغيرت و السعادة بادية على وجهك فقلت نعم نعم لقد ساعدني في ملف اداري متوقف منذ مدة .
استمرت علاقتي بالكوتش حبي كما اسميه مدة سنه حتى سافر لايطاليا و لم أعد اسمع عنه اي شيء
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: chuloverrr, mjwdymajd459, البرنس احمد و 6 آخرين
MMM hayla sahbi
 
  • عجبني
التفاعلات: الدكر الشرقاوى و شهواني صعيدي
متاجه اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: الدكر الشرقاوى
عايزاه
 
  • عجبني
التفاعلات: الدكر الشرقاوى
اهلا بيكم.
وشحالكم ( كيف حالكم)جماعة الخير , اليوم نحكيلكم عن مغامرة من مغامرات حافلات النقل العام او الكار كما نسميها .
وحد النهار صباح بكري كي العادة طلعت الكار بش نروح للعمل و طبيعي نلقا الكار مملوء و مكتظ بالركاب و ناس تدفع بعضها و تتلامس ، كي طلعت للكار جذب انتباهي وحيد شبيب أبيض و حليق وجهه املس عيونه واسعة و عسلية في نفس عمري و طولي و جسمي ( مليان شوي لكن مش سمين له كرش و بزاز صغار تصلح للمص و ترمة كبيرة تصلح للضرب و العض و طقوس الجنس ) ، اقتربت منه وقفت وراه احتكيت بيه لم يبد اعتراض و بدا يتقرب و يتجاوب و بقينا على نفس الرتم حتى نزل و اصابني احباط لاني ما اخذت رقمه ولا فيس ولا شي ، المهم وقت المداعبات مع الشبيب كان يلاحظ فينا رجل في أواخر الثلاثينات رياضي اسمر مشعر ( الغابة في صدره خارجة من مقدمة التي شرت ) و يظهر له زبه ضخم من خلال اثره في السروال ، بعدما نزل الشبيب اقترب مني و التصق بي من ورا احسست بزبه ضخم و فخم بين فلقتي موخرتي ، سرت فيا رعشة و احسست بنشوة و رغبة جامحة في حفلة جنسية يتمتع كل منا بجسد الآخر .
خفت اي يلاحظنا اي راكب آخر فابتعدت من امامه و وقفت جنبه لكنه تجرأ اقترب و وضع كفه فوق كفي ، التقطت الإشارة و سألته عن الوقت فأجابني و تحججت باني لا اعرف كيف اصلح الساعة في هاتفي و أعطيته الهاتف ، مباشرة فهم الرساله سجل رقمه و اسمه و رن لنفسه و اعاد لي الهاتف . وصلت للمحطة و نزلت و بعد ربع ساعة رن لي و قال لي وينك قلت خدام في المحل . اي محل قلت محل كذا وكذا ، قطع دون اي كلمة اخرى . بعد ربع ساعة تفاجات به يسال عني ( خرج له اسمي من خلال برنامج truecaller ) تفاجات به امامي . سلمنا على بعض سلام أصدقاء قدامى و ذهب لصاحب المحل استأذنه لأخرج معه . خرجنا بصمت وقفنا طكسي ركبنا وصلنا لبيته دخلنا البيت ، و مبااشرة اغلق الباب و طوقني بشدة و بدأ ينهش شفايفي الحلوين على قوله العسل لا يقاوم ، كل هذا لم يتفوه اي منا بكلمة ، بعد حفلة البوس وضعت يدي على زبه وامسكته بقوة لينتصب بسرعة فنزلت لارضعه ، كنت ارضع زبه و كأني رضيع جائع لثدي امه ، عطشاان مشتاق للبن رجل فحل قوي و بعد آهاته و صرخاته و مص بيضانه و زبه و ثقبة طيزه من تحت ، اوقفني و امسك يدي وادخلني لغرفته ، غرفة رجل متزوج فيها سرير كبير و مكياج و حاجيات نسوية ، رماني على السرير و انقض بقوة ينزع عني سروالي و اندهش عند رؤيته طيزي ( كبيرة مدورة بيضاء لا شعرة فيها تفوح برائحة الورد لاني قبل الخروج أغسلها جيدا بصابون الورد ) انقض عن طيزي ضربا و عضا و حين احمرت من الضرب باعد بين فلقتيها و بدأ اللحس و ادخال لسانه فيها و من شدة المتعة و الشهوة قذفت كل شحنتي المخزونة منذ مدة على سريره وبين فخذيا ، و حين رأى لبني يسيل زاد هياجه و بدا طقوس القوة لديه بدا ادخال قضيبه المتوسط الحجم في طيزي و لانها ضيقة فقد عانيت و بكيت من الالم و عندما بدا الدم يسيل توقف و بدا فقط يحكه و يضع الرأس على الثقبة و يصعد و ينزل بكل قوته و يهمس في أذني من نياكك ، من راجلك من فحلك و انا اقوول انت زوجي انت راجلي انت نياكي ، احبك زوجي . بقي يحك زبه على طيزي مدة 20 دقيقة حتى قذف منيه الساخن عليها. و حينها فقط ارتخى و اتكأ على السرير و بعدما وقفت و نظفت طيزي بمناديل ورقية جذبني و نيمني في حضنه ، قلت له بصحتك قال يسلمك وانت زادة ، و ضحكنا ثم ساد الصمت لربع ساعة اخرىو لكسر الجمود وقفت و امسكت يده و ذهبنا للحمام اغتسلنا و سرعانما انتصب زبه عندما كان يفرك ظهري و يمرر كفه على طيزي و استغليت الفرصة فدرت ناحيته و التقمت زبه في فمي و بقيت امص زبه بقوة و شهوة حتى احسست بقرب قذفه فأخرجت زبه و تركته يقذف حممه على وجهي . امسك يدي و أوقفني و اكملنا الاغتسال . لبسنا ملابسنا و ذهبنا للمطبخ ضيفني بالعصير و اخرج لنفسه القهوة من الثلاجة و ذهبنا للصالة اشعل سيجارة و قال لي اسمك فلان ؟ و تعمل في محل فلاني ؟ فأجبته نعم و انت ؟ ، قال مداعبا انا زوج فلان و نياكه و ضحك فقلت له ما سمك عض شفته السفلى ساخرا ثم قال اسمي فلان عندي محل كذا و كذا في المكان الفلاني ، متزوج و زوجتي غائبة ، مدرب في رياضة الفلانيةو اليوم تزوجت بفلان هههههههه ، ضحكت معه و قلت هيا الآن تأخرت يجب أن اعود ، قالي لي لا تقطعني ادمنتك ضحكت و قبلته في فمه قبلة سااخنة جعلت زبه ينتفض فخفت ان أضطر لمجاراته في نيكة ثالثة ، هربت منه لكنه ناداني و اعطاني بعض المال ، رفضته لكنه قال لي عربون صداقة و ثمن ليومك الذي افسدته عليك . اخذت المبلغ و خرجت اخذت طكسي و عدت للمحل ، لأجد صاحب المحل أمامي فمازحني قائلا الضاهر أن فلان قد أسعدك هه فقلت كيف ؟ قال لي اراك تغيرت و السعادة بادية على وجهك فقلت نعم نعم لقد ساعدني في ملف اداري متوقف منذ مدة .
استمرت علاقتي بالكوتش حبي كما اسميه مدة سنه حتى سافر لايطاليا و لم أعد اسمع عنه اي شيء
 
صباحك قشطه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
يتم نشر الأجزاء التالية كتعليق وابلاغنا للدمج
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%