مرة واحد متجوز واحدة جميلة فشخ فكان كل مرة ينام معاها يفضل يقول بصوت عالي ايه الطـyـز دى ايه البــzاز دى فهو نازل الشغل بواب العمارة كان إسمه ابراهيم فبيقوله يا بني وإنت نايم مع مراتك ابقى وطى صوتك عشان صوتكم بيكون عالي و الجيران بتكون سامعة الصريخ بتاعكم قاله حاضر يا عم إبراهيم تانى يوم وهو نايم مع مراته و ماسك نفسه بالعافية فقال بصوت عالي مش قادر ياعم إبراهيم اي الطـyـز دى ايه البــzاز دي فا عم إبراهيم طلعله من البلكونة و قاله :