اسمحولى ان اقص عليكم قصتى وهى قصه طويله وفيها كثير من المعاناه لانها قصه مركبه ربما نختلف كثيرا او قليلا عن القصص الاخرى
أنا رجل مصرى ابلغ الأن الخامسة والستين من عمرى
قصتى بدأت منذ أن كنت صغيرا فقد كنت اشعر بالانجذاب للأولاد سواء من زملائى فى المدرسه او من أولاد الجيران خاصة عندما يكون الولد وسيما ذو بشره بيضاء وشعر ناعم . كنت عندما اغرم بشخص كان يملك عليه كل مشاعرى واحب النظر اليه واطيل النظر واتمنى لو أظل دائما معه وكنت اشعر بالتعاسه والحزن اذا غاب عنى . لم أكن لماذا هذا الشعور ولم أكن أجرؤ أن احكى لأحد من افراد اسرتى عن هذه المشاعر . فعلى الرغم من صغر سنى كنت أشعر بالفطره أن هذا شيىء غير طبيعى ولا أستطيع البوح به
وعندما أصبحت فى المرحله الثانويه اصبح هناك مشاعر اخرى بالاضافه للمشاعر العاطفيه . وجدت نفسى أحب النظر للبنطلون المنفوخ من الأمام وأتمنى لو استطعت رؤية هذا الشيىء الذى يرقد بالداخل ويجذبنى اليه . لم أكن حنى هذا الوقت رأيت زوبر شاب أو رجل على الطبيعه ولا أعرف كيف يكون شكله او حجمه
أيضا لم اكن افهم ماالذى يجذبنى لذلك الشيىء المخفى داخل البنطلون والسليب . كنت أسمع أحد الأصداء او الزملاء فى المدرسه يسب الأخر ويقول له ياخول . كنت أظن انها مجرد شتيمه مثلها مثل أن يقول أحد للأخر ياكلب أو ياحمار . لم اكن أعرف ماهو الخول
ثم انتهت المرحله الثانويه والتحقت بالجامعه وبدأت أذهب مع الأصدقاء الى النادى أثناء الأجازه الصيفيه وهذه كانت مرحله جديده ومشاعر جديده . فى غرفة تغيير الملابس كنت أرى الشباب يقفون عرايا ما ولدنهم أمهاتهم ويطيلون الوقوف عرايا ملط وكل واحد منهم يستعرض زوبره الكبير . فى النادى رأيت لأول مره الزوبر الذل لم أكن أعرف شكله او حجمه . كم كانت دهشتى وصدمتى عندما رأيت زبار بهذا الحجم من حيث الطول او التخن . حينئذ أدركت الفرق بينى وبينهم فقد كان زبرى صغيرا جدا وتجاوزا اسميه زوبر ولكنه فى الحقيقه ليس الا حمامه صغيره لا تصلح لشيىء غير الطرطره . تذكرت فى ذلك الوقت أمى عندما كانت تقوم بتحميمى مثل *** وكانت تقول لى حمامتك صغيره اوى ومافيش حد عرف يمسكها عشان يطاهرها . وفى كل مره كانت تقول لى عايزين نطاهرك لكن حمامتك صغيره اوى عايزه ملقاط ومافيش حد عارف يطاهرها . بالمناسيه ظلت أمى تقوم بتحميمى حنى نهاية المرحله الاعداديه ولم اكن أشعر بأى خجل منها لأننى لم أكن أجد اى تغيير حدث فى جسمى وقالت لى حمامتك مش بتكبر زى الرجاله .... هو ايه انت مش هاتكون راجل ولا ايه .
نعود للقصه الأساسيه عندما كنت أرى زبار الشباب فى النادى كنت أجد كل جسمى يرتعش من الهيجان وكم كنت أتمنى لو أمسك بزوبر أى واحد منهم وأمصه.
انتهت المرحله الجامعيه وجاء وقت الالتحاق بالخدمه العسكريه . كنت طول الوقت احمل هم يوم الكشف عندما يقف الشباب عرايا لتوقيع الكشف عليهم . كيف سوف يكون شكلى أمام الشباب وأمام الطبيب وانا شاب عنده حمامه صغيره وكمان بزلومه لأنى فضلت مش مطاهر . يعنى الخيبه خيبتين .
موضوع الطهاره كان حله اسهل من موضوع الحمامه . قلت لنفسى طيب على الاقل خليها تببقى كسوف من ناحية الحجم بس . المهم حتى لا أطيل عليكم ذهبت لراجل من اللى بيطاهروا العيال الصغيرين اللى هما بيكونوا تومرجيه فى مكتب الصحه او حلاقين وقولتله انا مش مطاهر وداخل الجيش وعايزك تطاهرنى . قالى لأ انت كبير ومحتاج مستشفى ودكتور يطاهرك . قولتله ياعم الموضوع مش زى مانت فاهم ... انا معنديش زوبر زى الرجاله دى مجرد حمامه صغيره زى اللى انت بتطاهرم بالجمله كل يوم . قالى تعالى عندى وهاشوف اذا ينفع . من حسن حظى ان الراجل ده كان عايش لوحده واتفقت معاه يطاهرنى عده فى البيت وافضل عنده كام يوم لحد ما أخف واقدر اروح البيت . قلت لأهلى انى مسافر اسكندريه كام يوم مع اصحابى وحضرت شنطه صغيره ورحت للراجل عشان يطاهر حمامتى ويقطع الزلومه . طبعا هو كان لازم يشوف الأول عشان يقدر يقرر اذا هاينفع يطاهرنى ولا ده محتاج مستشفى ودكنور زى ماقال فى الأول . قلعت هدومى وطبعا كان موقف صعب جدا بس هاعمل ايه لما اتفضح قدام واحد احسن ماتفضح قدام شباب كتير ودكتور الكشف الطبى فى الجيش . اول ماقلعت هدومى لاقيته بيقولى هو انت منهم .... قلتله من مين ؟ قالى الخوالات اللى بيتناكوا .... قلتله تقدر تقول كده بس انا لسه مش مفتوح ولا حد ناكنى قبل ده . انا مستنى اخلص الجيش واتفتح واتناك براحتى
المهم طبعا وافق يطاهرنى وجاب موس حلاقه ودوباره وخلانى انام على الأرض عريان ملط وفاتح رجليه على الأخر وهو حط رجليه فوق رجليه عشان ماتحركش وربط الزلومه بالدوباره وشدها اوى وراح قاطعها بالموس . فضلت نايم عنده على الارض وفاتح رجليه كام يوم لحد ماقدرت البس هدومى واروح بيتنا
نيجى بقى لمرحلة بداية الممارسه . فى فترة الجيش كن بركب مواصلات كتير عشان اوصل الوحده بتاعتى واللى يفتكر منكم فترة اوائل التمانينات اد ايه كانت الاتوبيسات زحمه ومكتظه بالركاب زى علب السردين . كان الشاب اللى يعجبنى كنت المس زوبره كده لمسه خفيفه كأن من الزحمه واشوف رد فعله . لو سكت المس زوبر لمسه اطول واشوف رد فعله . تقريبا كلهم كانوا يسكتوا والاقى زبارهم ابتدن توقف . كنت انزل دعك فى زبارهم وكان احينا كتير اللى كان يفتح بنطلونه وادخل ايدى العب فى زوبره واللى كان يطلع زوبره ادعك فيه لحد ماينزل اللبن على ارض الاتوبيس , ابتديت الاقى بعد كده اللى يغمزلى انزل معاه وكنت انزل وندور على اى شارع مهجور وامص زوبره لحد ماينطر شهوته فى بقى والاقى اللبن السخن نازل على شفايفى .
تقريبا سنة 1997 دخلت الانترنت مصر ابتديت ادور . كان فيه موقع واحد والعدد كان قليل جدا بس كلهم كانوا محترمين وجادين جدا . ابتديت اتعرف واقابل وكان اغلبهم معاه عربيه . كنا نروح اى منطقه هاديه وضلمه وامصله لحد ماينزل اللبن السخن ونرتاح احنا الاتنين واحترفت المص فى العربيات لحد ما مره اتعرفت على شاب وكان ساكن لوحده وطاب منى اروح عنده . طبعا انا ماكدبتش خبر ورحت عنده . فى الحقيقه اتخضيت من حجم زوبره . كان اكبر واتخن زوبر شوفته فى حياتى . اتفرجنا على افلام خوالات ومصيت زوبره الكبير الجميل بعد كده لاقيته بيقولى يلا عشان انيكك . انا خفت جدا مش عشان هاتناك . مانا كده كده خول ومش فارق الزوبر فى بقى ولا فى طيزى . انا كنت خايف من حجم زوبره وانا خرمى كان لسه ضيق ومش مفتوح . هو طمنى انه هاينيكنى بالراحه خالص ومن غير وجع . قالى افضل وضع للمبتدئين اللى ماتناكوش قبل كده هو وضع الدوجى . خلانى على ايديه ورجليه وفشخلى فخادى وهو دخل بين فخادى وابتدى يفرش خرمى ويحطلى جيل كنير على خرمى وعلى زوبره وابتدى يدخل حته صغيره ولما اتعود عليها يدخل حنه اكبر وهكذا لحد ما الراس دخلت ز اول ما الراس دخلت قالى مبروك خلاص انت اتفتحت وبقيت متناك وخول رسمى .
بعد كده اتعرفت على ناس تانيه بس طبعا ماكنتش بتناك من اى حد . لازم يكون تيبى ويكون شخص محترم ونضيف .
المشكله بقى انى كنت فاكر ان لما الواحد يكبر فى السن الشهوه هاتقل وهاقدر ابطل امص واتناك . لكن الحقيقه والواقع طلع غير كده خالص لأنى عرفت ان كل ما الراجل يتقدم فى السن بتقل عنده الهرمونات الذكوريه وتزيد الهرمونات الأنثويه وده اللى بيخلى شعر دقنه وشعر جسمه يقل والانتصاب يصبح ضعيف نتيجه لنقص هرون التيستيرون فما بالك اذا كان الراجل ده اصلا خول وبيتناك بيكون زى اللبوه الهايجه اللى بتلف حوالين نفسها عايزه تتناك . لو اى حد من القراء بيحب ينيك الخوالات الكبار فى السن ياريت يبعتلى بس يكون عنده مكان وياريت طبعا لو كان من سكان اكنوبر او زايد لأنى ساكن هناك لكن مش شرط طبعا
أنا رجل مصرى ابلغ الأن الخامسة والستين من عمرى
قصتى بدأت منذ أن كنت صغيرا فقد كنت اشعر بالانجذاب للأولاد سواء من زملائى فى المدرسه او من أولاد الجيران خاصة عندما يكون الولد وسيما ذو بشره بيضاء وشعر ناعم . كنت عندما اغرم بشخص كان يملك عليه كل مشاعرى واحب النظر اليه واطيل النظر واتمنى لو أظل دائما معه وكنت اشعر بالتعاسه والحزن اذا غاب عنى . لم أكن لماذا هذا الشعور ولم أكن أجرؤ أن احكى لأحد من افراد اسرتى عن هذه المشاعر . فعلى الرغم من صغر سنى كنت أشعر بالفطره أن هذا شيىء غير طبيعى ولا أستطيع البوح به
وعندما أصبحت فى المرحله الثانويه اصبح هناك مشاعر اخرى بالاضافه للمشاعر العاطفيه . وجدت نفسى أحب النظر للبنطلون المنفوخ من الأمام وأتمنى لو استطعت رؤية هذا الشيىء الذى يرقد بالداخل ويجذبنى اليه . لم أكن حنى هذا الوقت رأيت زوبر شاب أو رجل على الطبيعه ولا أعرف كيف يكون شكله او حجمه
أيضا لم اكن افهم ماالذى يجذبنى لذلك الشيىء المخفى داخل البنطلون والسليب . كنت أسمع أحد الأصداء او الزملاء فى المدرسه يسب الأخر ويقول له ياخول . كنت أظن انها مجرد شتيمه مثلها مثل أن يقول أحد للأخر ياكلب أو ياحمار . لم اكن أعرف ماهو الخول
ثم انتهت المرحله الثانويه والتحقت بالجامعه وبدأت أذهب مع الأصدقاء الى النادى أثناء الأجازه الصيفيه وهذه كانت مرحله جديده ومشاعر جديده . فى غرفة تغيير الملابس كنت أرى الشباب يقفون عرايا ما ولدنهم أمهاتهم ويطيلون الوقوف عرايا ملط وكل واحد منهم يستعرض زوبره الكبير . فى النادى رأيت لأول مره الزوبر الذل لم أكن أعرف شكله او حجمه . كم كانت دهشتى وصدمتى عندما رأيت زبار بهذا الحجم من حيث الطول او التخن . حينئذ أدركت الفرق بينى وبينهم فقد كان زبرى صغيرا جدا وتجاوزا اسميه زوبر ولكنه فى الحقيقه ليس الا حمامه صغيره لا تصلح لشيىء غير الطرطره . تذكرت فى ذلك الوقت أمى عندما كانت تقوم بتحميمى مثل *** وكانت تقول لى حمامتك صغيره اوى ومافيش حد عرف يمسكها عشان يطاهرها . وفى كل مره كانت تقول لى عايزين نطاهرك لكن حمامتك صغيره اوى عايزه ملقاط ومافيش حد عارف يطاهرها . بالمناسيه ظلت أمى تقوم بتحميمى حنى نهاية المرحله الاعداديه ولم اكن أشعر بأى خجل منها لأننى لم أكن أجد اى تغيير حدث فى جسمى وقالت لى حمامتك مش بتكبر زى الرجاله .... هو ايه انت مش هاتكون راجل ولا ايه .
نعود للقصه الأساسيه عندما كنت أرى زبار الشباب فى النادى كنت أجد كل جسمى يرتعش من الهيجان وكم كنت أتمنى لو أمسك بزوبر أى واحد منهم وأمصه.
انتهت المرحله الجامعيه وجاء وقت الالتحاق بالخدمه العسكريه . كنت طول الوقت احمل هم يوم الكشف عندما يقف الشباب عرايا لتوقيع الكشف عليهم . كيف سوف يكون شكلى أمام الشباب وأمام الطبيب وانا شاب عنده حمامه صغيره وكمان بزلومه لأنى فضلت مش مطاهر . يعنى الخيبه خيبتين .
موضوع الطهاره كان حله اسهل من موضوع الحمامه . قلت لنفسى طيب على الاقل خليها تببقى كسوف من ناحية الحجم بس . المهم حتى لا أطيل عليكم ذهبت لراجل من اللى بيطاهروا العيال الصغيرين اللى هما بيكونوا تومرجيه فى مكتب الصحه او حلاقين وقولتله انا مش مطاهر وداخل الجيش وعايزك تطاهرنى . قالى لأ انت كبير ومحتاج مستشفى ودكتور يطاهرك . قولتله ياعم الموضوع مش زى مانت فاهم ... انا معنديش زوبر زى الرجاله دى مجرد حمامه صغيره زى اللى انت بتطاهرم بالجمله كل يوم . قالى تعالى عندى وهاشوف اذا ينفع . من حسن حظى ان الراجل ده كان عايش لوحده واتفقت معاه يطاهرنى عده فى البيت وافضل عنده كام يوم لحد ما أخف واقدر اروح البيت . قلت لأهلى انى مسافر اسكندريه كام يوم مع اصحابى وحضرت شنطه صغيره ورحت للراجل عشان يطاهر حمامتى ويقطع الزلومه . طبعا هو كان لازم يشوف الأول عشان يقدر يقرر اذا هاينفع يطاهرنى ولا ده محتاج مستشفى ودكنور زى ماقال فى الأول . قلعت هدومى وطبعا كان موقف صعب جدا بس هاعمل ايه لما اتفضح قدام واحد احسن ماتفضح قدام شباب كتير ودكتور الكشف الطبى فى الجيش . اول ماقلعت هدومى لاقيته بيقولى هو انت منهم .... قلتله من مين ؟ قالى الخوالات اللى بيتناكوا .... قلتله تقدر تقول كده بس انا لسه مش مفتوح ولا حد ناكنى قبل ده . انا مستنى اخلص الجيش واتفتح واتناك براحتى
المهم طبعا وافق يطاهرنى وجاب موس حلاقه ودوباره وخلانى انام على الأرض عريان ملط وفاتح رجليه على الأخر وهو حط رجليه فوق رجليه عشان ماتحركش وربط الزلومه بالدوباره وشدها اوى وراح قاطعها بالموس . فضلت نايم عنده على الارض وفاتح رجليه كام يوم لحد ماقدرت البس هدومى واروح بيتنا
نيجى بقى لمرحلة بداية الممارسه . فى فترة الجيش كن بركب مواصلات كتير عشان اوصل الوحده بتاعتى واللى يفتكر منكم فترة اوائل التمانينات اد ايه كانت الاتوبيسات زحمه ومكتظه بالركاب زى علب السردين . كان الشاب اللى يعجبنى كنت المس زوبره كده لمسه خفيفه كأن من الزحمه واشوف رد فعله . لو سكت المس زوبر لمسه اطول واشوف رد فعله . تقريبا كلهم كانوا يسكتوا والاقى زبارهم ابتدن توقف . كنت انزل دعك فى زبارهم وكان احينا كتير اللى كان يفتح بنطلونه وادخل ايدى العب فى زوبره واللى كان يطلع زوبره ادعك فيه لحد ماينزل اللبن على ارض الاتوبيس , ابتديت الاقى بعد كده اللى يغمزلى انزل معاه وكنت انزل وندور على اى شارع مهجور وامص زوبره لحد ماينطر شهوته فى بقى والاقى اللبن السخن نازل على شفايفى .
تقريبا سنة 1997 دخلت الانترنت مصر ابتديت ادور . كان فيه موقع واحد والعدد كان قليل جدا بس كلهم كانوا محترمين وجادين جدا . ابتديت اتعرف واقابل وكان اغلبهم معاه عربيه . كنا نروح اى منطقه هاديه وضلمه وامصله لحد ماينزل اللبن السخن ونرتاح احنا الاتنين واحترفت المص فى العربيات لحد ما مره اتعرفت على شاب وكان ساكن لوحده وطاب منى اروح عنده . طبعا انا ماكدبتش خبر ورحت عنده . فى الحقيقه اتخضيت من حجم زوبره . كان اكبر واتخن زوبر شوفته فى حياتى . اتفرجنا على افلام خوالات ومصيت زوبره الكبير الجميل بعد كده لاقيته بيقولى يلا عشان انيكك . انا خفت جدا مش عشان هاتناك . مانا كده كده خول ومش فارق الزوبر فى بقى ولا فى طيزى . انا كنت خايف من حجم زوبره وانا خرمى كان لسه ضيق ومش مفتوح . هو طمنى انه هاينيكنى بالراحه خالص ومن غير وجع . قالى افضل وضع للمبتدئين اللى ماتناكوش قبل كده هو وضع الدوجى . خلانى على ايديه ورجليه وفشخلى فخادى وهو دخل بين فخادى وابتدى يفرش خرمى ويحطلى جيل كنير على خرمى وعلى زوبره وابتدى يدخل حته صغيره ولما اتعود عليها يدخل حنه اكبر وهكذا لحد ما الراس دخلت ز اول ما الراس دخلت قالى مبروك خلاص انت اتفتحت وبقيت متناك وخول رسمى .
بعد كده اتعرفت على ناس تانيه بس طبعا ماكنتش بتناك من اى حد . لازم يكون تيبى ويكون شخص محترم ونضيف .
المشكله بقى انى كنت فاكر ان لما الواحد يكبر فى السن الشهوه هاتقل وهاقدر ابطل امص واتناك . لكن الحقيقه والواقع طلع غير كده خالص لأنى عرفت ان كل ما الراجل يتقدم فى السن بتقل عنده الهرمونات الذكوريه وتزيد الهرمونات الأنثويه وده اللى بيخلى شعر دقنه وشعر جسمه يقل والانتصاب يصبح ضعيف نتيجه لنقص هرون التيستيرون فما بالك اذا كان الراجل ده اصلا خول وبيتناك بيكون زى اللبوه الهايجه اللى بتلف حوالين نفسها عايزه تتناك . لو اى حد من القراء بيحب ينيك الخوالات الكبار فى السن ياريت يبعتلى بس يكون عنده مكان وياريت طبعا لو كان من سكان اكنوبر او زايد لأنى ساكن هناك لكن مش شرط طبعا
