محمود وبسنت تكملة الجزء التاني

[zed12]

تكملة الجزء التاني

🚨 الجزء الاول 🚨

اسمي محمود 23 سنة مش قصير ولا طويل ابيض شعري اسود نحیف قليلا هيئتي جميلة بقول الاغلبية ساكن ف مکان محترم ومعروف عني اني محترم فكان ده سبب اني معملش اي تصرف احمق ف حياتي الواقعية ..

بدأت قصتي لما كنا مسافرين برا مصر وانا صغير ما بين 14/17 اعوام احنا كنا ف بلد وخالتي ف بلد اخري مجاورة خالتي كانت لديها ابنة وحيدة تسمي بسنت
بسنت كانت ف نفس مرحلتي الدراسية ولكن تصغرني بعامين وهي بيضا وشعرها اسود وناعم وهي قصيرة شوية وجسمها مظبوط عندها فخاد مليانين شوية بس صغيرة

كنا بنلعب ونخرج كتير مع اهلنا وغيره فمرة روحنا واهلنا كانوا نايمين

بسنت : محمود محمود تعالي معايا الحمام عشان خايفة
اروح لوحدي
طبعا انا قولت لنفسي بجد يعني انتي عايشة لوحدك كل ده ودلوقتي محمود محمود طبعا رديت قولتلها : حاضر يبسنت تعالي يلا

روحت معاها الحمام ع اساس انه هتعمل حمام وخلاص روحت معاها ودخلت وسابت الباب مفتوح شوية هي متعودة علي كدة انا وقفت برا عادي مستني لقيت صوت
دش اتفتح

قولتلها بسرعة : بسننننتت انتي بتعملي ايه ؟! ردت قالتلي : هستحمي
رديت : تستحمي ايه انا هدخل انام انا مش هفضل واقف مستني حضرتك برا كل ده
قالتلي : متقفش برا تعالي استحمي معايا
احنا طبعا كنا صغار بس انا كنت ف نفسي عاقل شوية قولت ف نفسي اييييه انتي عبيطة ازاي يعني نعمل كدة واهلنا اللي نايمين دول وبتاع بس انا طبعا فالسن ده كان نفسي اشوفها حتي وهي قالعة

قمت قايلها : خلاص ماشي كده كده الجو حر وفعلا دخلت الحمام لقيت بسنت لابسة بكيني وهي مفيهاش حاجه يعتبر وكانت بتقلع لسه

قالتلي: اظبط الماية عقبال ما اقلع يلا
روحت اظبط الماية فعلا وبعدها ببص عليها لقيت مش لابسة حاجة وكسها شكلة ناعم وابيض ومحمر كده وبزازها الصغار اللي حلمتهم لونها فاتح كده

و وبتقول بصوت حنين: انت مش هتقلع ولا اي
انا متنح طبعا اول مرة اشوف بنت قالعة فالحقيقة فسايب كل حاجه ومركز ع شكل كسها المتناسق الجامد بالنسبالي
هي : محمود محمود محمود اقلع خلينا نخلص بسرعه يلا

قمت فعلا قالع بسرعه وانا كنت صغير فبتاعي مكنش قد كده فنفس الوقت هي كمان ركزت معاه اوي لأنه اول مرة لينا فطبيعي وفعلا روحت تحت البانيو لقيتها مسكت بتاعي وقاعد تشوفه وحاباه اوي والمايه قاعده تنزل علينا وكده انا لقيتني بتلقائية كده حضنتها واحنا ملط كده ومسكت ف طيزها المليانه دي بأيدي الاتنين وبعدين بعدتها شوية

هي ساعتها بزازها مكنتش مليانة اوي بس حلوة قولتلها انا هحّميكي وانتي تحّميني جبت الصابون وبتاع وحطيته عليها وقاعد امشي بإيدي عليها وحطيت صابون ع بزازها ودعكت فيهم انا لقيتهم طراي كده وجامدين ففضلت ادعك فيهم

بعدين نزلت ع فخادها حطيت صابون تاني وفضلت ادعك الصابون ع ايدى وقمت ضاربها ع طيزها قامت

قالت اااه بصوت عالي فعلا وفضلت اقفش فيهم براحه كده وهي باين عليها مبسوطة فانا مكمل قامت هي جابت الشامبو وحطت ع شعري وبتعملهولي لقيتها ركزت ع شفايفي ومرة واحده ادتني بوسة فضلنا نبوس بعض وكانت متعة الصراحة وخلصنا صابون وشامبو وبتاع وخرجنا ونشفتها وكل حاجه

الاقي خالتي دخلت الحمام وشافتنا وزعقت بس مقالتش لحد زعقتلنا بس وده كان شئ كويس ودي كانت اول مرة لينا من حوالي 6/7 سنين من دلوقتي مرت الايام وكبرنا ورجعنا بلدنا
بقي وكنا عايشين بقي فنفس المنطقة ...

🚨 الجزء التاني 🚨

بعد كام سنة من رجوعنا لمصر كان عمري 20
حصل بيني وبين بسنت كام لقطة تانيين وكانوا ورا بعض اهمهم
انه اول مرة كنا مسافرين مصيف عيلتي وعليتها وكنا قاعدين فشقتين جمب بعض مش فنفس المكان وفي يوم روحنا البحر وجينا وانا من عادتي بستحمي اخر واحد فالبيت قبل ما ننزل ع الكافيه او نتمشي يعني هما كانوا بينزلوا وانا بحصلهم

فاليوم ده هما مكنش عندهم ماية قامت هي جت عندنا عشان تستحمي فلما جت فتحولها الباب ونزلوا سبقونا ع برا وقالولها هو هيخرج من الحمام واستحمي وتعالوا بقي وطبعا قبل ما ينزلوا كانوا بلغوني
لما هي جت بقي كنت انا فالحمام وبستحمي بقي قامت هي فتحت الباب عليا مرة واحده وانا كنت بلعب فبتاعي فكان واقف وكبير هي فضلت واقفه مركزة ع بتاعي
وانا قمت لافف بضهري
قمت قايلها بسننت فيي اييه اقفلي الباب
لقيتها بتقولي : انت نسيت اللي حصل واحنا صغار ولا ايه ده انا حافظاك حته حته قالتلي يلا انا هدخل استحمي معاك تاني عشان ننزلهم بسرعة

بيني وبين نفسي انا اصلا كنت عايز اجيبهم
وهي بقت كبيرة وجسمها بقي حلو وبزازها كبروا وبقت احلي بكتير بس انا زي ما قولت عاقل بزيادة فقولت مش كل مرة هي تعمل اللي عايزاه

فقمت رادد قايلها : انا خلاص استحميت دقيقة هخرج واستناكي برا واستحمي انتي
طبعا انا شايف نظرة الهيجان اللي فيها والرد غير المتوقع ده جننها اكتر بس مع ذلك خرجت وسيبتها فالحمام وانا عارف طبعا إن كده هخليها تهيج عليا اكتر واكتر

طبعا استحمت بسرعه جدا وخرجت ونزلنا للعيلة وبتاع وطبعا قعدنا حبه كلنا برا ورجعنا فانا كنت منزل افلام ع فلاشة وكده وقولتلهم تعالوا عندنا وبتاع نكمل سهرتنا وكده كده ف اوضه زيادة لو هتناموا هناك وفعلا وافقوا بس راحوا جابوا حاجتهم من شقتهم وهدوم
وشغلت الفيلم وبتاع والوقت اتأخر و دخلوا فيها وانا كنت ف اوضتي ماسك ففوني بقلب فيه قبل ما انام لقيت بسنت جت الاوضه عندي وكانت لابسة هوت شورت وتي شيرت ابيض وبزازها سايبين فيه وكبار اوي دخلت وقفلت الباب
وبتقولي : انا اسفة لو قولت حاجه تضايقك انا مقصدش حاجه وكده ولقيتها جاي تقعد جنبي ع السرير
قولتلها : لا طبعا مش متضايق ولا حاجه انا بس كنت خلصت شاور وخرجت عادي
قالتلي : يعني ينفع تخرج كده وتسيبني بعد ما شوفته وهو قد كده
فانا وهي ضحكنا كده بصوت واطي
وبقولها : تتعوض تتعوض
قالتلي بمرقعه : طب انا جاهزة وكله نايم يلا ولا ايه

طبعا مقدرتش وقمت ماسك ف بزازها من التي شيرت وفعصتهم جامد وسحبتها نيمتها ع السرير
وقلعتها التي شيرت وقعدت امص ف حلمات بزازها الكبار وقمت مقلعها الشورت لقيت كسها شغال ومبلول شوية قولتلها ده انتي ع اخرك خالص قمت نازل فيه لحس وهي قاعده تأه أه بصوت حنين فبتاعي وقف جوا البنطلون فقامت ولقيتها بتحسس عليه من برا وبتقلعني البنطلون واحده واحده وشدته قام منطور لبرا
قالتلي يخربيتك يا محمود ده كبر اوي
قولتلها افتحي بوقك
قمت حاطه فبوفها وخليتها تمصهولي ولقيتها بتديني فونها بتقولي صورنا ثلت الفون
وقمت ماسك دماغها مثبتها من ورا ورافع شعرها وفضلت احشرة واطلعه بسرعه من بوقها وهي قاعده تغرغر ومش عارفها تتنفس قمت سايبها بعدها بشوية
لقيتها بتقولي حطه ف كسي
قولتلها لا انتي مش مفتوحه
والاقيها مرة واحده حطت صوباعين ف كسها جامد وبتقولي حطه انت بقي
انا اول ما شوفت كده اتجننت اكتر قمت عادلها وفتحت رجليها قمت مدخله فيها جامد قامت مصوته قمت كاتم بوقها بايدي وفضلت ادخله جامد وبسرعه لحد ما خلاص حسيت اني هجيبهم قمت مخرجه لقيت بقي صدمه ان في ددمم نزل انا كده اللي فتحت بسنت
قمت قايلها ايه ده انتي مش قولتي مفتوحه
قالتلي انت دخلت فيا جامد فاتفتحت
هنا بقي اتجننت اكتر قمت ماسك حلمتها مصتها وعضيتها فبزازها وكتمت صويتها ومسحت كسها وبتاعي وقمت فضلت العب ف كسها والحسه لحد ما جابتهم وقمت قايلها مش هسيبك غير وانا جايبهم خليتها تمصه لحد ما وقف تاني بعد اللي حصل
قمت بقي قولت خلاص كده كده هي بقت مفتوحه
قمت مدخله فيها تاني بس براحه وهي قاعده تقول اه اه قمت ماسك بوقها وقمت بايسها وقعدنا نبوس ف بعض وبين عدلتها وقمت كاتم بوقها بإيدي وقعدت ادخله فيها جامد وخرجته وقولتلها مصيه فضلت تمصه وقمت جايبهم ف بوقها لقيتها فرحانه وبتبلعهم قمت نايم جنبها عالسرير وحاضنها واحنا عريانين وشوية كده لقيتها نامت قمت واخد فزنها ونقلت الفيد عندي ومسحته من عندها وقفلت وروحت خدت دش ورجعت صحيتها قولتلها البسي وادخلي الاوضه التانيه عشان محدش يشوفك هنا وفعلا ده اللي حصل ومحدش حس بحاجه ساعتها

ومن ساعتها بقي وعلاقتي معاها بقت نيك وكل حاجه بقي بس وكان بيتقدملها عرسان كتير وبترفضهم عشان خايفه يفضحوها انها مفتوحه قمت قايلها هتجوزك انا بس اظبط حالي وبتاع
بعدها بفترة ابوها مات وبعدها بكام شهر امها ماتت وبسنت بقت لوحدها لأنها كانت وحيدة امها وابوها زي مقولنا لقيت امي بتقولي بنت خالتك بقت وحيدة ولازم تتجوز واتجوزها وكده كده الشقة عندهم بقت فاضية وهي محليتهاش غير الشقة قولتلهم خلاص هنتجوز وفعلا اتجوزنا ودي كانت قصة محمود وبسنت اتمني تكون عجبتكم ...

اضغط لقراءة المزيد...