NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة ما وراء الزي العسكري - حتى الجزء الثاني 14/3/2024

فياض

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
12 مارس 2024
المشاركات
5
مستوى التفاعل
42
نقاط
296
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
انا احمد فايد ٢٤ سنة دكتور بيطري بتقدير جيد جدا قمحي البشرة طولي ١٨١ سم وزني ٧٥ كيلو بالظبط وفقا ل اجهزة القوات المسلحة، القصة ب70٪ فقط واقعية والباقي من خيال الكاتب مع تغيير الاسماء وبعض المهن ... والاشخاص هتتعرف تبعا للاحداث


الجزأ الاول :


الحكاية بدأت بعد ما خلصت الكلية وبدأت اجري في ورق الجيش زيي زي اي شاب مصري وبعد ما قدمت في الجيش اترشحت ظابط احتياطي وخلصت اكتر من كشف واكتر من ارجا لغاية ما اخدت ميعاد بحضور حاجة اسمها كشف السمات في الكيلو ٤ ونص الماظة فرع الانتقاء والتوجيه واللي دخل الجيش عارف المكان ده كويس،
المهم بعد ما روحت للمكان اليوم بدأ بسحب عينات ددمم وتحليلها وبعدين روحنا ل غرفة فيها ١٠ شبابيك كل شباك فيه راجل او ست بيسألوك بعض الاسئلة الشخصية عشان يتعرفوا علي شخصك ولو في اي مشاكل نفسية،
لما جه دوري والعسكري نده عليا قاللي تقلع الجاكيت " كان الجو شتا" وتشمر التيشرت لغاية الكوع ف عملت كدة ودخلت ومن حظي الكويس اني روحت عند شباك ٧ اللي كانت عنده النقيب ريم السروجي بطلة القصة..
في البداية هي كانت لابسة كمامة وقاعدة علي كرسي ف انا مش شايف ملامح وشها ولا شايف حتي هي لابسة اي بس من صوتها وطريقة حوارها كان باين انها انثي تطغي فيها كل صفات الانوثة للي ممكن تشدك كراجل، وانا بالتحديد بتأثر بالصوت جداا اكتر من الشكل وليه مكانة خاصة عندي ف بمجرد ما بدأت تسألني الاسئلة الشخصية العادية بقيت مرتبك شوية ف الردود بسبب تركيزي مع صوتها الجميل واللي بيفوح منه انوثة قادرة تسحرني، سألتني عن وظيفة والدي وتقديري وحالتي الاجتماعية وكذا سؤال وكان اخر سؤال هل عندك رغبة تكون ظابط احتياط ولا لا، ف انا من سرحاني ف صوتها عطلت ومجاوبتش ف قالتلي احمد!
انا تقريبا حسيت ان اسمي اول مرة اسمعه مش ممكن كم التأثير بتاع صوتها عليا ومش متخيل اني ممكن انججذب لحد من صوته بس من غير حتي ما اشوف وشه
المهم فوقت من سرحاني علي صوتها وهي بتقولي احمد ف رديت عليها ب نعم حنينة جدا مع ابتسامة خفيفة وكانت طريقة ردي تلقائية ناتجة من شعوري ف الوقت ده مكنتش اقصد بيها حاجة
حسيتها ارتبكت هي كمان لإن انا باين ف عيني ونبرة صوتي مدي تأثري بيها كأنثي، كررت عليا السؤال وانا جاوبت ب لا ارغب
قالتلي تقدر تتفضل، قومت من مكاني ورجعت علي الكرسي مكان ما قاعدين وباانسبة ليا الموضوع كنت معتقد انه انتهي خلاص مفيش ف دماغي حاجة ولا في مخيلتي ان هيبقي ليا قصة مع النقيب ريم..
العسكري بعدها طلعنا برة وقفنا صف طابور عشان هندخل مكان يتاخد فيها اوزاننا واطوالنا، فضلنا واقفين حوالي ٥ دقايق
وخلال وقفتنا لقيت ريم نازلة من عالسلم من الدور اللي فوقينا ومازالت لابسة الكمامة مقدرتش اشوف وشها لكن لاول مرة اشوف جسمها كامل وتكوينها بوضوح ولبسها
كانت لابسة زي عسكري لونه زيتي عبارة عن بنطلون مش ضيق ومش واسع ومدخلة القميص من جواه ومكتوب نقيب ط ريم السروجي وكانت طبيبة نفسية
ريم كانت انثي مرسومة بشكل خيالي تناسق جسمها مثالي معرفش هل دي كانت جينات او بسبب اهتمامها بنفسها كانثي او بسبب طبيعة عملها العسكرية لكن اي كان السبب ف النتيجة هي افجر جسم شوفته ف حياتي رغم انها لبسها مش فاحش يبين تفاصيل اكتر لكن تناسق الجسم مع اللبس مع مشيتها كان سكسي لابعد درجة
بمجرد ما لمحت ريم نازلة من علي السلم لا ارادي عيني راحت عليها تتأمل قطعة الجمال اللي قدامها ومقدرتش اسيطر علي نظراتي، لغاية ما هي نزلت تتمايل في مشية انثوية ساحرة وسألت احد الموجودين وكان الملازم اول احمد صالح عن تشغيل برنامج. معين علي الكمبيوتر الخاص بيها ف قالها اتفضلي وهنشغلوا حالا كل ده وانا عيني معاها بشئ اقرب الي البجاحة، لكن هي مش واخدة بالها مني ف انا مجرد شاب وسط عدد كبير من الشباب المرشح ظباط احتياط
بمجرد ما ريم اتحركت للسلم وطالعة فوق تاني لمكتبها كانت اول فرصة ليا ابص لتفاصيل جسمها من الخلف وخاصة لحظة طلوعها كل درجة سلم والبنطلون ف وقتها بيبقى يقفز او يضغط حاجة بسيطة علي مؤخرتها، انا دوبت حرفيا من جمال تناسق مؤخرتها، مش هقدر اوصفلك حجمها كبير او صغير كل اللي اقدر اقولهالك ان هو ده ااحجم والشكل والوزن المثالي لمؤخرة الانثي كما يجب ان يكون، من اللحظة دي ادركت اني مش علي بعضي وريم طلعت وانا فضلت تحت بكمل كشفي لكن كل جوارحي عقلي وقلبي معاها فوق،
الموضوع مقتصرش معايا علي شهوة جنسيه تجاهها لا خالص
انا حسيت اني اتأثرت بانوثتها وطريقة كلامها ومشيتها وصوتها،
ريم كان فيها جينات انثوية حقيقية غير مصطنعة قادرة تلفت انتباهك وتسيطر عليك لو انت شخص مهووس بالمرأة والجنس الاخر زي حالاتي...
كل السحر والفوضي دي حصلتلي وانا لسة حتي مشوفتش تفاصيل وشها وملامحها من الكمامة..
خلصت كشوفاتي عالعصر وخرجت من المكان واخدت تليفوني ورجعت تاني ل بيتي وانا مش قادر اخرج طيفها من ذهني..
وصلت بيتي نمت وصحيت عالعشا علي رنة تليفون من ملك،
"فلاش باك.. "
انا وملك مرتبطين من حوالي ٣ سنين علاقتنا بدأت كزمالة وصداقة لغاية ما هي اتخطبت ف احتراما للوضع ده وقفنا كلامنا ولكن وقتها ادركت اني مكنتش بعاملها كصديقة لا انا في مشاعر جوايا ارحركت لما بعدت عني خليط من الفقد والغيرة والشوق لكن فضلت ساكت ومسيطر علي نفسي حفاظا عليها لاني بعزها قبل اي شئ ولاني كنت فاكر انها بتعاملني كزميل مش تكتر لغاية ما جه ف يوم لحظة انهيار عاطفي بعد حوالي ٦ شهور من خطوبتها وبعتلها مسدج لاول مرة كانت بتعبر عن كل المشاعر المتضاربة جوايا مسدج بتحمل معاناتي في غيابها لكن دون توضيح اني بحبها لغاية ما ردت عليا بردودها السلسة اللي كانت دايما بترشق ف قلبي ع طول وتقصر اي مسافة بينا اتكلمنا وفضفضنا بعد فترة غياب ولحسن حظي اكتشفت انها اصلا اسخت الخطوبة من٢٠ يوم قبل ما اكلمها، فضلنا نتكلم كام يوم وتحكيلي عن انها كانت بتقارنه بيا كتير ف كل المواقف ف مقدرتش تتحمل اسلوبه وانهت اتعودت علي معاملتي ااكويسة ليها ف حسيت ان ده تصريح منها بمشاعرها ليا وخدت الخطوة واعترفتلها بحبي وفضلنا مرتبططن ببعض حوالي سنة ونص علاقة حب وقبلها سنة ونص علاقة صداقة
علاقة الحب اللي بيننا اتطورت شوية بساط ف بقي فيه بعض المغازلات والممارسات ااجنسية الخفيفه علي الشات لكن مكنتش بتكبر لكونها محافظة شوية لغاية يوم معين كدة الموضوع وسع مننا فيه..
ملك كانت قدي وكانت ف كلية اداب واعرفها من الثانوية العامة
ومش مهم بداية صداقتنا جت ازاي، المهم ان ملك بنت سمرا
مش جميلة اوي لكن جذابة، جسمها نحيف لكن عندها بزاز كبيرة وطيز كبيرة يهبلوا، شفايفها جاهزة عشان تتاكل وصوتها رقيق جدا وهي اصلا رقيقة ف نفسها، كنت بحبها بجد وهي كانت بتحبني بس كان في فوارق كتير ف الشخصية اثرت علي علاقتنا بعدين
المهم ف مرة واحنا ف الجامعة اتفقنا نرجع سوا، احنا كنا من محافظة وكليتنا ف محافظة تانية ف اتفقنا بعد ما نخلص نرجع سوا وطلبت منها تلبس لبس معين انا بحبه كان عباره عن قميص ابيض عليها بلوزة صفرة كان بيخليها بيبي فيس وبيبرز جمال وشها وسماره اللي كنت بحبه، واحنا بنتكلم الهزار قلب لايحاءات جنسية وقولتلها بهزار لو جيتي بكرة باللبس ده انا مش هقدر اقاوم وهرحرش بيكي، لقيتها بتقولي ياريت
طبعا هي بتهزر بس احنا عارفين ان دي موافقة تختبئ خلف ستار الهزار، وعدي اليوم ده مع ملك وصحينا روحنا الكلية وعلي ميعدنا هنرجع سوا لبلدنا...


هنا كانت نهاية الجزأ الاول : بس حابب اوضح ان القصة هتبقي رومانسية جنسية يتخللها بعض المشاهد القليلة من الدياثة او ااشذوذ بالاضافة ان تسلسل الاحداث هو اللي هيوصل للجنس مش هقدر احشر مشهد جنسي ف النص
احنا ف الفلاش باك مع ملك لان ليها دور ف القصة مستقبلا من جهة وريم من جهة تانية..
واتمني دعمكم لو عجبتكم بداية القصة...

خلصنا محاضراتنا ف كلمتها قالتلب مستنياك ف الموقف روحتلها سلمت عليها باللسان بدون تلامس للايدي وركبنا سوا في الميكروباص في اخر كنبة من ورا وركبت جنب مننا بنت
الطريق كان حوالي ساعة بالظبط
لكن بعد اول ١٠دقايق البنت اللي جمبنا نزلت وبقت هي لوكحدها علي يميني وقريبة مني ومبعدتش رفم ان المكان بقط اوسع ف قررت ادق عالحديد وهو حامي وبمجرد ما الميكروباص اتحرك لفيت ايدي من وراها في سلاسة وهدوء عشان احاوطها وروحت حاطط كف ايدي اليمين علي فخدها اليمين وضميتها عليا بشدة، شهقت من المفاجأة ووشها احمررر جدا وفضلت باصة قدامها مقدرتش تبصلي وكانت اول مرة يحصل تلامس جسدي بيننا، ضميتها عليا وكتفي اصبح لازق ف كتقها من فوق، ومن تحت بقيت بحرك ايدي ما بين فخدها وفلقة طيزها اليمين من عالاطراف لتم تمكني من طيزها كلها، وملك ما زالت في صدمتها مش قادرة تتحرك نهائي ووشها بيزداد احمرار،
بدأت اتمادي اكتر لما بدأت اهيج ف حركت ايدي من علي غخدها وبدأت اطلع لفوق بمشيها علي جسمها من عاليمين علي الفاصل بين فضلحت احسس برومانسية وانا طالع بايدي لغاية ما وصلت جمب بزازها لقيتها قفلت بوقها واتنفست نفس شدط متقطع بتنهيدة وغمضت عينها ثانية ف عرفت انها ساحت روحت بايدي الشمال مسكت كف ايدها ادشمال من ناحيتي عشان احسسها بالامان، وايدي اليمين طالعة نازلة علي جمبها لغاية ما وصلت عند بزازها تاني روحت محرط اطراف اصزبعي للداخل شوية بتحسيس خفيف لغاية ما لمست بزازهت واصبح نص بزها اليمين تحت ايدي ف اللحظة دي ملك ضغطت ضغطة شديدي بايدها الشمال علي ايدي اللي ماسكاها ف عرفت انها انهارت قواها ومبقتش قادرة تتحمل واعصابها سابت ولذاك ضغطت علي ايدي تتسند عليها، وراحت مايلة براسها علي ازكنبة اللي ثدامنا بحيث بزازها تبقي متدارية ف الكنبة عشان لو السواق بص ف المرايا ميشوفش حاجة ف عرفت انها عايزاني اكمل، فضلت بادي الشمال ماسك ايدها ولايدي اليمين بلعب في بزها اليمين واحرك صوابعي بانسيابيه علي الحلمة اللي ظهر انتصابها جدا وبدأت اهيج اكتر ف بدات اضغط بايدي علي بزها اقفشه وبزها كان طري فعلا وملك كانت رفيعة زي ما قولتلكم لكن بزها وطيزها كبار بشكل مش متناسق مع جسمها بس كان بيهيج كجزء منفصل،
فضلت العب ف بزازها علي وضعنا ده لدقايق قليلة حوااي دقيقتين او تلاتة وبعدين رجعت ايدي لورا ناحية ظهرها ودخلتها من تحت القميص البلوزة ف ايدي لمست جسمها ف مالت بجسمها لقدام كرد فعل، روحت محسسها بايدي علي أسفل ضهرها من تحت وبدأت اطلع لفوق وانا بحس علي ع ضهرها بهدوء شديد، وايدي بدأت تتحرك ناحية بطنها في حركات مهيجة لغاية ما صباعي الابهام جه على سرتها ف الوقت ده لقيتها ضغطت على أيدي تاني ولقيتها قفلت رجليها وضمتم ع بعض وبدأ يتهزوا ويتشنجوا خفيف، عرفت ان ملك جابت شهوتها،
بعد دقيقتين هديت ورجعت ضهرها لورا تاني وانا سحبت ايدي من تحت هدومها طلعتها وقعدنا قعدة طبيعية لغاية ما وصلنا ونزلنا وكل واحد كمل طريقه مع نفسه لبيته بدون من نتكلم كلمة واحدة...
بعد ما رجعت البيت بساعتين لقيتها بعتالي مسدج بتقول ي "حبيبي" قد تكون عزيزي القارئ شايف انها كلمة عادية بين اي اتنين عشاق لكن حبيبي اللي بعتتهالي ملك كان وقعها مختلف عن كل مرة كانت حبيبي بتتقال بلهفة واحتواء
كأنها بتقولي حبيبي احتويني كأنها بتطلب مني اني مبصلهاش بصة وحشة بعد اللي حصل، حبيبي اللي قالتها ملك كانت اشبه بحضن الأنثى ل حبيبها بعد معركة جنسية شبقة اشبع فيها رغبتها ثم ارتمي عليها بعد إنزال منيه ف قامت باحتضانه كي لا يهرب من اعلاها وكي لا يخرج عضوه من داخل اعماقها،
بعد ما ملك قالتلي حبيبي كنوع من طلب الاحتواء بعدها ب نص دقيقة بعتالي مسدج " لسة بتحبني؟" وقتها تأكدت انها فعلا بتطلب الأمان والاحتواء ف رديت عليها بسرعة باني لسة وهفضل احبك لاخر العمر يا كل العمر، مشاعر حب صادقة كنت فعلا بحبها وبتسحرني وبتأثر عليا برقتها،
بعد ما قولتلها كدة لقيت ملك بتقولي انت واحشني اوي، ف عرفت انها محتاجة جرعة غزل او إثارة لتهدأة زمام شهوتها التي ارتفعت، ملك كانت عارفة ف الجنس وكان في بيننا بعد الاثارة شات لكن لم تخض اي تجارب قبل كدة، علاقتنا لم يحدث بها اي تلامس حتى بالأيدي لم يكن بيننا سلام بالأيدي حتى تلك اللحظة التي انهارت قوانا تمادينا ف التلامس، بعد ما عرفت ان ملك بتطلب جرعة إثارة تهدئ بها ما يعتريها من شهوة كنت على أتم الاستعداد لذلك، سالتها السؤال المعتاد والاشهر " انتي لابسة اي؟" ف ردت عليا بأنها لابسة بيجامة بينك فيها دواير بيضا وكانت بيجامة تغطي كامل جسدها وليس بها ما يثير ولا تظهر اي مفاتن لأنها فضفاضة، تسألني عرفت ازاي هقولك اني قولت ان كان في بيننا بعض المناوبات الجنسية على الشات واللي من خلالها كنت عارف كل لبسها الداخلي الخارجي، كمان الوقت ده كان شتا البيجامات الشتوي تخفي أكثر مما تظهر، لكن محادثاتنا كانت عبارة عن ان اللبس ده يجنن عليكي وشئ من النوع ده من الكلام ومحصلش قبل كدة اننا تطرقنا لالفظ الأعضاء بمسمايتها العامية قبل كدة،
المهم سألتها بعد كدة وتحت البيجامة قالتلي من فوق مفيش من تحت لابسة احمر، كانت بتتكسف تقول كلوت ف بتقول الون ع طول، طبعا استغربت انها مش لابسة حاجة فوق ف سألتها هو عادي يبقى مفيش من فوق قالتلي لا بس حسن انها اتحررت شوية ف فهمت انها سخنة وكفاية تقل اكتر من كدة
قولتلها انتي لوحدك قالت اه ف رنيت عليها ردت
قولتها من تحت لابسة الأحمر
قالت امممم
ف بسعرة رد فعل كجواب مني قولتلها اقلعيه
قالتلي ازاي
قولتها اقلعيه خليكي لابسة بنطلون البيجامة بس
ف قالت ثواني
عرفت انها بتستعد عشان تقلعه وقلعته فعلا
وقالتلي مشمش جه نام فوقي
مشمش ده كان القط بتاعها لكن فهمت من الجملة انها مولعة وبتتدلع ف قررت اني مش هسيب الفرصة وهفتح الباب لشهوتي على مصرعيه:
انا عايز انام فوقك اشمعني هو
مشمش صغير انت كبير
هكون زي الريشة مش هتحسي بيها
طيب نام
وهلزق
اه الزق انا بحب التلزيق
بعتلها ستيكر قط بيمسك طيز بنت قولتلها هو تيمو لما بينام فوق بيمسكها
اه بيمسك كل حاجة
انا عايز اعمل زيه
تعالي اعمل كل حاجة متاحة
بزازك كبيرة اوي وطرية
...
بقولها ساكتة ليه قالت عايزه اسمع
عرفت ان محنتها عالية ف زودت من كلامي اني عايز ارضع بزازها والعب في طيزها واقطع شفايفها
لغاية ما نطقت وقالت :
احمد انا حاسة ان في نبض من تحت وحياني عايز امسكه هو عادي امسكه " تقصد كسها" قولتها عادي حطي ايد عليها وحركيها براحة وتخيلي اني نايم فوقيكي بلعب فيكي
لقيت نفسها بدأ يعلي وانا زودت كلامي ف التلزيق والتفتيش وهي طبعا شغالة بايدها من تحت
لغاية ما لقيت نفسها على وقالت هااااااااه
قولتلها ملك انتي معايا
مرديتش عليا ونفسك كان عالي عرفت انها جابت
بعد ما فاقت قالتلي حاسة اني جسمي متكسر بس مبسوطة اوي
فهمتها ان هي دي المتعة
وبعدي قاللي في ليكويد من تحت غرق البنطلون
" ليكويد يعني سائل وهي بتتكلم ع مياه كسها"
طبعا كنت انا لسة مجبتش وهايج قولتها نامي على بطنك عايز تحطه فيكي من ورا
قالتلي ازاي قولتها انا هايج مش وقته نامي على بطنك
ف قالتلي نمت قولتها تخيلي اني نايم عليك وهدخل زبي فيكي من ورا
قالتلي هو عادي قولتلها اه
هدخله واطلعه لغاية ما اجيبهم
قالتلي تجيب اي قولتلها لبنى زي الليكويد اللي جبتيه عشان ترتاحي
قالت طب هو هيفضل جوة ولا بيطلع بعدها اي العادي
قولتلها انتي عايزة اي قالتلي عايزاه جوة ف اللحظة دي انا اتنهدت وجبتهم واترميت ع السرير بعد اول مكالمة جنسية بيننا
، ملك مكنتش ساذجة لدرجة انها مش عارفة الحجات اللي بتسأل عليها بالعكس هي فاهمة بس هي قاصدة تسأل بالشكل ده كنوع من الاثارة ليا وفعلا الأسلوب ده كان بيهيجني
بعد ما انا جبت وهي جابت قالت هقوم استحمي اناملي ساعة عشان حاسة اني جسمي تعبان وقفلنا والمكالمة ونمنا احنا الاتنين
وهنا انتهى الجزأ الثاني
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ميدو الجنتل, a marco, عروة و 37 آخرين
انا احمد فايد ٢٤ سنة دكتور بيطري بتقدير جيد جدا قمحي البشرة طولي ١٨١ سم وزني ٧٥ كيلو بالظبط وفقا ل اجهزة القوات المسلحة، القصة ب70٪ فقط واقعية والباقي من خيال الكاتب مع تغيير الاسماء وبعض المهن ... والاشخاص هتتعرف تبعا للاحداث


الجزأ الاول :


الحكاية بدأت بعد ما خلصت الكلية وبدأت اجري في ورق الجيش زيي زي اي شاب مصري وبعد ما قدمت في الجيش اترشحت ظابط احتياطي وخلصت اكتر من كشف واكتر من ارجا لغاية ما اخدت ميعاد بحضور حاجة اسمها كشف السمات في الكيلو ٤ ونص الماظة فرع الانتقاء والتوجيه واللي دخل الجيش عارف المكان ده كويس،
المهم بعد ما روحت للمكان اليوم بدأ بسحب عينات ددمم وتحليلها وبعدين روحنا ل غرفة فيها ١٠ شبابيك كل شباك فيه راجل او ست بيسألوك بعض الاسئلة الشخصية عشان يتعرفوا علي شخصك ولو في اي مشاكل نفسية،
لما جه دوري والعسكري نده عليا قاللي تقلع الجاكيت " كان الجو شتا" وتشمر التيشرت لغاية الكوع ف عملت كدة ودخلت ومن حظي الكويس اني روحت عند شباك ٧ اللي كانت عنده النقيب ريم السروجي بطلة القصة..
في البداية هي كانت لابسة كمامة وقاعدة علي كرسي ف انا مش شايف ملامح وشها ولا شايف حتي هي لابسة اي بس من صوتها وطريقة حوارها كان باين انها انثي تطغي فيها كل صفات الانوثة للي ممكن تشدك كراجل، وانا بالتحديد بتأثر بالصوت جداا اكتر من الشكل وليه مكانة خاصة عندي ف بمجرد ما بدأت تسألني الاسئلة الشخصية العادية بقيت مرتبك شوية ف الردود بسبب تركيزي مع صوتها الجميل واللي بيفوح منه انوثة قادرة تسحرني، سألتني عن وظيفة والدي وتقديري وحالتي الاجتماعية وكذا سؤال وكان اخر سؤال هل عندك رغبة تكون ظابط احتياط ولا لا، ف انا من سرحاني ف صوتها عطلت ومجاوبتش ف قالتلي احمد!
انا تقريبا حسيت ان اسمي اول مرة اسمعه مش ممكن كم التأثير بتاع صوتها عليا ومش متخيل اني ممكن انججذب لحد من صوته بس من غير حتي ما اشوف وشه
المهم فوقت من سرحاني علي صوتها وهي بتقولي احمد ف رديت عليها ب نعم حنينة جدا مع ابتسامة خفيفة وكانت طريقة ردي تلقائية ناتجة من شعوري ف الوقت ده مكنتش اقصد بيها حاجة
حسيتها ارتبكت هي كمان لإن انا باين ف عيني ونبرة صوتي مدي تأثري بيها كأنثي، كررت عليا السؤال وانا جاوبت ب لا ارغب
قالتلي تقدر تتفضل، قومت من مكاني ورجعت علي الكرسي مكان ما قاعدين وباانسبة ليا الموضوع كنت معتقد انه انتهي خلاص مفيش ف دماغي حاجة ولا في مخيلتي ان هيبقي ليا قصة مع النقيب ريم..
العسكري بعدها طلعنا برة وقفنا صف طابور عشان هندخل مكان يتاخد فيها اوزاننا واطوالنا، فضلنا واقفين حوالي ٥ دقايق
وخلال وقفتنا لقيت ريم نازلة من عالسلم من الدور اللي فوقينا ومازالت لابسة الكمامة مقدرتش اشوف وشها لكن لاول مرة اشوف جسمها كامل وتكوينها بوضوح ولبسها
كانت لابسة زي عسكري لونه زيتي عبارة عن بنطلون مش ضيق ومش واسع ومدخلة القميص من جواه ومكتوب نقيب ط ريم السروجي وكانت طبيبة نفسية
ريم كانت انثي مرسومة بشكل خيالي تناسق جسمها مثالي معرفش هل دي كانت جينات او بسبب اهتمامها بنفسها كانثي او بسبب طبيعة عملها العسكرية لكن اي كان السبب ف النتيجة هي افجر جسم شوفته ف حياتي رغم انها لبسها مش فاحش يبين تفاصيل اكتر لكن تناسق الجسم مع اللبس مع مشيتها كان سكسي لابعد درجة
بمجرد ما لمحت ريم نازلة من علي السلم لا ارادي عيني راحت عليها تتأمل قطعة الجمال اللي قدامها ومقدرتش اسيطر علي نظراتي، لغاية ما هي نزلت تتمايل في مشية انثوية ساحرة وسألت احد الموجودين وكان الملازم اول احمد صالح عن تشغيل برنامج. معين علي الكمبيوتر الخاص بيها ف قالها اتفضلي وهنشغلوا حالا كل ده وانا عيني معاها بشئ اقرب الي البجاحة، لكن هي مش واخدة بالها مني ف انا مجرد شاب وسط عدد كبير من الشباب المرشح ظباط احتياط
بمجرد ما ريم اتحركت للسلم وطالعة فوق تاني لمكتبها كانت اول فرصة ليا ابص لتفاصيل جسمها من الخلف وخاصة لحظة طلوعها كل درجة سلم والبنطلون ف وقتها بيبقى يقفز او يضغط حاجة بسيطة علي مؤخرتها، انا دوبت حرفيا من جمال تناسق مؤخرتها، مش هقدر اوصفلك حجمها كبير او صغير كل اللي اقدر اقولهالك ان هو ده ااحجم والشكل والوزن المثالي لمؤخرة الانثي كما يجب ان يكون، من اللحظة دي ادركت اني مش علي بعضي وريم طلعت وانا فضلت تحت بكمل كشفي لكن كل جوارحي عقلي وقلبي معاها فوق،
الموضوع مقتصرش معايا علي شهوة جنسيه تجاهها لا خالص
انا حسيت اني اتأثرت بانوثتها وطريقة كلامها ومشيتها وصوتها،
ريم كان فيها جينات انثوية حقيقية غير مصطنعة قادرة تلفت انتباهك وتسيطر عليك لو انت شخص مهووس بالمرأة والجنس الاخر زي حالاتي...
كل السحر والفوضي دي حصلتلي وانا لسة حتي مشوفتش تفاصيل وشها وملامحها من الكمامة..
خلصت كشوفاتي عالعصر وخرجت من المكان واخدت تليفوني ورجعت تاني ل بيتي وانا مش قادر اخرج طيفها من ذهني..
وصلت بيتي نمت وصحيت عالعشا علي رنة تليفون من ملك،
"فلاش باك.. "
انا وملك مرتبطين من حوالي ٣ سنين علاقتنا بدأت كزمالة وصداقة لغاية ما هي اتخطبت ف احتراما للوضع ده وقفنا كلامنا ولكن وقتها ادركت اني مكنتش بعاملها كصديقة لا انا في مشاعر جوايا ارحركت لما بعدت عني خليط من الفقد والغيرة والشوق لكن فضلت ساكت ومسيطر علي نفسي حفاظا عليها لاني بعزها قبل اي شئ ولاني كنت فاكر انها بتعاملني كزميل مش تكتر لغاية ما جه ف يوم لحظة انهيار عاطفي بعد حوالي ٦ شهور من خطوبتها وبعتلها مسدج لاول مرة كانت بتعبر عن كل المشاعر المتضاربة جوايا مسدج بتحمل معاناتي في غيابها لكن دون توضيح اني بحبها لغاية ما ردت عليا بردودها السلسة اللي كانت دايما بترشق ف قلبي ع طول وتقصر اي مسافة بينا اتكلمنا وفضفضنا بعد فترة غياب ولحسن حظي اكتشفت انها اصلا اسخت الخطوبة من٢٠ يوم قبل ما اكلمها، فضلنا نتكلم كام يوم وتحكيلي عن انها كانت بتقارنه بيا كتير ف كل المواقف ف مقدرتش تتحمل اسلوبه وانهت اتعودت علي معاملتي ااكويسة ليها ف حسيت ان ده تصريح منها بمشاعرها ليا وخدت الخطوة واعترفتلها بحبي وفضلنا مرتبططن ببعض حوالي سنة ونص علاقة حب وقبلها سنة ونص علاقة صداقة
علاقة الحب اللي بيننا اتطورت شوية بساط ف بقي فيه بعض المغازلات والممارسات ااجنسية الخفيفه علي الشات لكن مكنتش بتكبر لكونها محافظة شوية لغاية يوم معين كدة الموضوع وسع مننا فيه..
ملك كانت قدي وكانت ف كلية اداب واعرفها من الثانوية العامة
ومش مهم بداية صداقتنا جت ازاي، المهم ان ملك بنت سمرا
مش جميلة اوي لكن جذابة، جسمها نحيف لكن عندها بزاز كبيرة وطيز كبيرة يهبلوا، شفايفها جاهزة عشان تتاكل وصوتها رقيق جدا وهي اصلا رقيقة ف نفسها، كنت بحبها بجد وهي كانت بتحبني بس كان في فوارق كتير ف الشخصية اثرت علي علاقتنا بعدين
المهم ف مرة واحنا ف الجامعة اتفقنا نرجع سوا، احنا كنا من محافظة وكليتنا ف محافظة تانية ف اتفقنا بعد ما نخلص نرجع سوا وطلبت منها تلبس لبس معين انا بحبه كان عباره عن قميص ابيض عليها بلوزة صفرة كان بيخليها بيبي فيس وبيبرز جمال وشها وسماره اللي كنت بحبه، واحنا بنتكلم الهزار قلب لايحاءات جنسية وقولتلها بهزار لو جيتي بكرة باللبس ده انا مش هقدر اقاوم وهرحرش بيكي، لقيتها بتقولي ياريت
طبعا هي بتهزر بس احنا عارفين ان دي موافقة تختبئ خلف ستار الهزار، وعدي اليوم ده مع ملك وصحينا روحنا الكلية وعلي ميعدنا هنرجع سوا لبلدنا...


هنا كانت نهاية الجزأ الاول : بس حابب اوضح ان القصة هتبقي رومانسية جنسية يتخللها بعض المشاهد القليلة من الدياثة او ااشذوذ بالاضافة ان تسلسل الاحداث هو اللي هيوصل للجنس مش هقدر احشر مشهد جنسي ف النص
احنا ف الفلاش باك مع ملك لان ليها دور ف القصة مستقبلا من جهة وريم من جهة تانية..
واتمني دعمكم لو عجبتكم بداية القصة...
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
انا احمد فايد ٢٤ سنة دكتور بيطري بتقدير جيد جدا قمحي البشرة طولي ١٨١ سم وزني ٧٥ كيلو بالظبط وفقا ل اجهزة القوات المسلحة، القصة ب70٪ فقط واقعية والباقي من خيال الكاتب مع تغيير الاسماء وبعض المهن ... والاشخاص هتتعرف تبعا للاحداث


الجزأ الاول :


الحكاية بدأت بعد ما خلصت الكلية وبدأت اجري في ورق الجيش زيي زي اي شاب مصري وبعد ما قدمت في الجيش اترشحت ظابط احتياطي وخلصت اكتر من كشف واكتر من ارجا لغاية ما اخدت ميعاد بحضور حاجة اسمها كشف السمات في الكيلو ٤ ونص الماظة فرع الانتقاء والتوجيه واللي دخل الجيش عارف المكان ده كويس،
المهم بعد ما روحت للمكان اليوم بدأ بسحب عينات ددمم وتحليلها وبعدين روحنا ل غرفة فيها ١٠ شبابيك كل شباك فيه راجل او ست بيسألوك بعض الاسئلة الشخصية عشان يتعرفوا علي شخصك ولو في اي مشاكل نفسية،
لما جه دوري والعسكري نده عليا قاللي تقلع الجاكيت " كان الجو شتا" وتشمر التيشرت لغاية الكوع ف عملت كدة ودخلت ومن حظي الكويس اني روحت عند شباك ٧ اللي كانت عنده النقيب ريم السروجي بطلة القصة..
في البداية هي كانت لابسة كمامة وقاعدة علي كرسي ف انا مش شايف ملامح وشها ولا شايف حتي هي لابسة اي بس من صوتها وطريقة حوارها كان باين انها انثي تطغي فيها كل صفات الانوثة للي ممكن تشدك كراجل، وانا بالتحديد بتأثر بالصوت جداا اكتر من الشكل وليه مكانة خاصة عندي ف بمجرد ما بدأت تسألني الاسئلة الشخصية العادية بقيت مرتبك شوية ف الردود بسبب تركيزي مع صوتها الجميل واللي بيفوح منه انوثة قادرة تسحرني، سألتني عن وظيفة والدي وتقديري وحالتي الاجتماعية وكذا سؤال وكان اخر سؤال هل عندك رغبة تكون ظابط احتياط ولا لا، ف انا من سرحاني ف صوتها عطلت ومجاوبتش ف قالتلي احمد!
انا تقريبا حسيت ان اسمي اول مرة اسمعه مش ممكن كم التأثير بتاع صوتها عليا ومش متخيل اني ممكن انججذب لحد من صوته بس من غير حتي ما اشوف وشه
المهم فوقت من سرحاني علي صوتها وهي بتقولي احمد ف رديت عليها ب نعم حنينة جدا مع ابتسامة خفيفة وكانت طريقة ردي تلقائية ناتجة من شعوري ف الوقت ده مكنتش اقصد بيها حاجة
حسيتها ارتبكت هي كمان لإن انا باين ف عيني ونبرة صوتي مدي تأثري بيها كأنثي، كررت عليا السؤال وانا جاوبت ب لا ارغب
قالتلي تقدر تتفضل، قومت من مكاني ورجعت علي الكرسي مكان ما قاعدين وباانسبة ليا الموضوع كنت معتقد انه انتهي خلاص مفيش ف دماغي حاجة ولا في مخيلتي ان هيبقي ليا قصة مع النقيب ريم..
العسكري بعدها طلعنا برة وقفنا صف طابور عشان هندخل مكان يتاخد فيها اوزاننا واطوالنا، فضلنا واقفين حوالي ٥ دقايق
وخلال وقفتنا لقيت ريم نازلة من عالسلم من الدور اللي فوقينا ومازالت لابسة الكمامة مقدرتش اشوف وشها لكن لاول مرة اشوف جسمها كامل وتكوينها بوضوح ولبسها
كانت لابسة زي عسكري لونه زيتي عبارة عن بنطلون مش ضيق ومش واسع ومدخلة القميص من جواه ومكتوب نقيب ط ريم السروجي وكانت طبيبة نفسية
ريم كانت انثي مرسومة بشكل خيالي تناسق جسمها مثالي معرفش هل دي كانت جينات او بسبب اهتمامها بنفسها كانثي او بسبب طبيعة عملها العسكرية لكن اي كان السبب ف النتيجة هي افجر جسم شوفته ف حياتي رغم انها لبسها مش فاحش يبين تفاصيل اكتر لكن تناسق الجسم مع اللبس مع مشيتها كان سكسي لابعد درجة
بمجرد ما لمحت ريم نازلة من علي السلم لا ارادي عيني راحت عليها تتأمل قطعة الجمال اللي قدامها ومقدرتش اسيطر علي نظراتي، لغاية ما هي نزلت تتمايل في مشية انثوية ساحرة وسألت احد الموجودين وكان الملازم اول احمد صالح عن تشغيل برنامج. معين علي الكمبيوتر الخاص بيها ف قالها اتفضلي وهنشغلوا حالا كل ده وانا عيني معاها بشئ اقرب الي البجاحة، لكن هي مش واخدة بالها مني ف انا مجرد شاب وسط عدد كبير من الشباب المرشح ظباط احتياط
بمجرد ما ريم اتحركت للسلم وطالعة فوق تاني لمكتبها كانت اول فرصة ليا ابص لتفاصيل جسمها من الخلف وخاصة لحظة طلوعها كل درجة سلم والبنطلون ف وقتها بيبقى يقفز او يضغط حاجة بسيطة علي مؤخرتها، انا دوبت حرفيا من جمال تناسق مؤخرتها، مش هقدر اوصفلك حجمها كبير او صغير كل اللي اقدر اقولهالك ان هو ده ااحجم والشكل والوزن المثالي لمؤخرة الانثي كما يجب ان يكون، من اللحظة دي ادركت اني مش علي بعضي وريم طلعت وانا فضلت تحت بكمل كشفي لكن كل جوارحي عقلي وقلبي معاها فوق،
الموضوع مقتصرش معايا علي شهوة جنسيه تجاهها لا خالص
انا حسيت اني اتأثرت بانوثتها وطريقة كلامها ومشيتها وصوتها،
ريم كان فيها جينات انثوية حقيقية غير مصطنعة قادرة تلفت انتباهك وتسيطر عليك لو انت شخص مهووس بالمرأة والجنس الاخر زي حالاتي...
كل السحر والفوضي دي حصلتلي وانا لسة حتي مشوفتش تفاصيل وشها وملامحها من الكمامة..
خلصت كشوفاتي عالعصر وخرجت من المكان واخدت تليفوني ورجعت تاني ل بيتي وانا مش قادر اخرج طيفها من ذهني..
وصلت بيتي نمت وصحيت عالعشا علي رنة تليفون من ملك،
"فلاش باك.. "
انا وملك مرتبطين من حوالي ٣ سنين علاقتنا بدأت كزمالة وصداقة لغاية ما هي اتخطبت ف احتراما للوضع ده وقفنا كلامنا ولكن وقتها ادركت اني مكنتش بعاملها كصديقة لا انا في مشاعر جوايا ارحركت لما بعدت عني خليط من الفقد والغيرة والشوق لكن فضلت ساكت ومسيطر علي نفسي حفاظا عليها لاني بعزها قبل اي شئ ولاني كنت فاكر انها بتعاملني كزميل مش تكتر لغاية ما جه ف يوم لحظة انهيار عاطفي بعد حوالي ٦ شهور من خطوبتها وبعتلها مسدج لاول مرة كانت بتعبر عن كل المشاعر المتضاربة جوايا مسدج بتحمل معاناتي في غيابها لكن دون توضيح اني بحبها لغاية ما ردت عليا بردودها السلسة اللي كانت دايما بترشق ف قلبي ع طول وتقصر اي مسافة بينا اتكلمنا وفضفضنا بعد فترة غياب ولحسن حظي اكتشفت انها اصلا اسخت الخطوبة من٢٠ يوم قبل ما اكلمها، فضلنا نتكلم كام يوم وتحكيلي عن انها كانت بتقارنه بيا كتير ف كل المواقف ف مقدرتش تتحمل اسلوبه وانهت اتعودت علي معاملتي ااكويسة ليها ف حسيت ان ده تصريح منها بمشاعرها ليا وخدت الخطوة واعترفتلها بحبي وفضلنا مرتبططن ببعض حوالي سنة ونص علاقة حب وقبلها سنة ونص علاقة صداقة
علاقة الحب اللي بيننا اتطورت شوية بساط ف بقي فيه بعض المغازلات والممارسات ااجنسية الخفيفه علي الشات لكن مكنتش بتكبر لكونها محافظة شوية لغاية يوم معين كدة الموضوع وسع مننا فيه..
ملك كانت قدي وكانت ف كلية اداب واعرفها من الثانوية العامة
ومش مهم بداية صداقتنا جت ازاي، المهم ان ملك بنت سمرا
مش جميلة اوي لكن جذابة، جسمها نحيف لكن عندها بزاز كبيرة وطيز كبيرة يهبلوا، شفايفها جاهزة عشان تتاكل وصوتها رقيق جدا وهي اصلا رقيقة ف نفسها، كنت بحبها بجد وهي كانت بتحبني بس كان في فوارق كتير ف الشخصية اثرت علي علاقتنا بعدين
المهم ف مرة واحنا ف الجامعة اتفقنا نرجع سوا، احنا كنا من محافظة وكليتنا ف محافظة تانية ف اتفقنا بعد ما نخلص نرجع سوا وطلبت منها تلبس لبس معين انا بحبه كان عباره عن قميص ابيض عليها بلوزة صفرة كان بيخليها بيبي فيس وبيبرز جمال وشها وسماره اللي كنت بحبه، واحنا بنتكلم الهزار قلب لايحاءات جنسية وقولتلها بهزار لو جيتي بكرة باللبس ده انا مش هقدر اقاوم وهرحرش بيكي، لقيتها بتقولي ياريت
طبعا هي بتهزر بس احنا عارفين ان دي موافقة تختبئ خلف ستار الهزار، وعدي اليوم ده مع ملك وصحينا روحنا الكلية وعلي ميعدنا هنرجع سوا لبلدنا...


هنا كانت نهاية الجزأ الاول : بس حابب اوضح ان القصة هتبقي رومانسية جنسية يتخللها بعض المشاهد القليلة من الدياثة او ااشذوذ بالاضافة ان تسلسل الاحداث هو اللي هيوصل للجنس مش هقدر احشر مشهد جنسي ف النص
احنا ف الفلاش باك مع ملك لان ليها دور ف القصة مستقبلا من جهة وريم من جهة تانية..
واتمني دعمكم لو عجبتكم بداية القصة...
استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
بدايه جميله كمل
 
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
تم اضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
انا احمد فايد ٢٤ سنة دكتور بيطري بتقدير جيد جدا قمحي البشرة طولي ١٨١ سم وزني ٧٥ كيلو بالظبط وفقا ل اجهزة القوات المسلحة، القصة ب70٪ فقط واقعية والباقي من خيال الكاتب مع تغيير الاسماء وبعض المهن ... والاشخاص هتتعرف تبعا للاحداث


الجزأ الاول :


الحكاية بدأت بعد ما خلصت الكلية وبدأت اجري في ورق الجيش زيي زي اي شاب مصري وبعد ما قدمت في الجيش اترشحت ظابط احتياطي وخلصت اكتر من كشف واكتر من ارجا لغاية ما اخدت ميعاد بحضور حاجة اسمها كشف السمات في الكيلو ٤ ونص الماظة فرع الانتقاء والتوجيه واللي دخل الجيش عارف المكان ده كويس،
المهم بعد ما روحت للمكان اليوم بدأ بسحب عينات ددمم وتحليلها وبعدين روحنا ل غرفة فيها ١٠ شبابيك كل شباك فيه راجل او ست بيسألوك بعض الاسئلة الشخصية عشان يتعرفوا علي شخصك ولو في اي مشاكل نفسية،
لما جه دوري والعسكري نده عليا قاللي تقلع الجاكيت " كان الجو شتا" وتشمر التيشرت لغاية الكوع ف عملت كدة ودخلت ومن حظي الكويس اني روحت عند شباك ٧ اللي كانت عنده النقيب ريم السروجي بطلة القصة..
في البداية هي كانت لابسة كمامة وقاعدة علي كرسي ف انا مش شايف ملامح وشها ولا شايف حتي هي لابسة اي بس من صوتها وطريقة حوارها كان باين انها انثي تطغي فيها كل صفات الانوثة للي ممكن تشدك كراجل، وانا بالتحديد بتأثر بالصوت جداا اكتر من الشكل وليه مكانة خاصة عندي ف بمجرد ما بدأت تسألني الاسئلة الشخصية العادية بقيت مرتبك شوية ف الردود بسبب تركيزي مع صوتها الجميل واللي بيفوح منه انوثة قادرة تسحرني، سألتني عن وظيفة والدي وتقديري وحالتي الاجتماعية وكذا سؤال وكان اخر سؤال هل عندك رغبة تكون ظابط احتياط ولا لا، ف انا من سرحاني ف صوتها عطلت ومجاوبتش ف قالتلي احمد!
انا تقريبا حسيت ان اسمي اول مرة اسمعه مش ممكن كم التأثير بتاع صوتها عليا ومش متخيل اني ممكن انججذب لحد من صوته بس من غير حتي ما اشوف وشه
المهم فوقت من سرحاني علي صوتها وهي بتقولي احمد ف رديت عليها ب نعم حنينة جدا مع ابتسامة خفيفة وكانت طريقة ردي تلقائية ناتجة من شعوري ف الوقت ده مكنتش اقصد بيها حاجة
حسيتها ارتبكت هي كمان لإن انا باين ف عيني ونبرة صوتي مدي تأثري بيها كأنثي، كررت عليا السؤال وانا جاوبت ب لا ارغب
قالتلي تقدر تتفضل، قومت من مكاني ورجعت علي الكرسي مكان ما قاعدين وباانسبة ليا الموضوع كنت معتقد انه انتهي خلاص مفيش ف دماغي حاجة ولا في مخيلتي ان هيبقي ليا قصة مع النقيب ريم..
العسكري بعدها طلعنا برة وقفنا صف طابور عشان هندخل مكان يتاخد فيها اوزاننا واطوالنا، فضلنا واقفين حوالي ٥ دقايق
وخلال وقفتنا لقيت ريم نازلة من عالسلم من الدور اللي فوقينا ومازالت لابسة الكمامة مقدرتش اشوف وشها لكن لاول مرة اشوف جسمها كامل وتكوينها بوضوح ولبسها
كانت لابسة زي عسكري لونه زيتي عبارة عن بنطلون مش ضيق ومش واسع ومدخلة القميص من جواه ومكتوب نقيب ط ريم السروجي وكانت طبيبة نفسية
ريم كانت انثي مرسومة بشكل خيالي تناسق جسمها مثالي معرفش هل دي كانت جينات او بسبب اهتمامها بنفسها كانثي او بسبب طبيعة عملها العسكرية لكن اي كان السبب ف النتيجة هي افجر جسم شوفته ف حياتي رغم انها لبسها مش فاحش يبين تفاصيل اكتر لكن تناسق الجسم مع اللبس مع مشيتها كان سكسي لابعد درجة
بمجرد ما لمحت ريم نازلة من علي السلم لا ارادي عيني راحت عليها تتأمل قطعة الجمال اللي قدامها ومقدرتش اسيطر علي نظراتي، لغاية ما هي نزلت تتمايل في مشية انثوية ساحرة وسألت احد الموجودين وكان الملازم اول احمد صالح عن تشغيل برنامج. معين علي الكمبيوتر الخاص بيها ف قالها اتفضلي وهنشغلوا حالا كل ده وانا عيني معاها بشئ اقرب الي البجاحة، لكن هي مش واخدة بالها مني ف انا مجرد شاب وسط عدد كبير من الشباب المرشح ظباط احتياط
بمجرد ما ريم اتحركت للسلم وطالعة فوق تاني لمكتبها كانت اول فرصة ليا ابص لتفاصيل جسمها من الخلف وخاصة لحظة طلوعها كل درجة سلم والبنطلون ف وقتها بيبقى يقفز او يضغط حاجة بسيطة علي مؤخرتها، انا دوبت حرفيا من جمال تناسق مؤخرتها، مش هقدر اوصفلك حجمها كبير او صغير كل اللي اقدر اقولهالك ان هو ده ااحجم والشكل والوزن المثالي لمؤخرة الانثي كما يجب ان يكون، من اللحظة دي ادركت اني مش علي بعضي وريم طلعت وانا فضلت تحت بكمل كشفي لكن كل جوارحي عقلي وقلبي معاها فوق،
الموضوع مقتصرش معايا علي شهوة جنسيه تجاهها لا خالص
انا حسيت اني اتأثرت بانوثتها وطريقة كلامها ومشيتها وصوتها،
ريم كان فيها جينات انثوية حقيقية غير مصطنعة قادرة تلفت انتباهك وتسيطر عليك لو انت شخص مهووس بالمرأة والجنس الاخر زي حالاتي...
كل السحر والفوضي دي حصلتلي وانا لسة حتي مشوفتش تفاصيل وشها وملامحها من الكمامة..
خلصت كشوفاتي عالعصر وخرجت من المكان واخدت تليفوني ورجعت تاني ل بيتي وانا مش قادر اخرج طيفها من ذهني..
وصلت بيتي نمت وصحيت عالعشا علي رنة تليفون من ملك،
"فلاش باك.. "
انا وملك مرتبطين من حوالي ٣ سنين علاقتنا بدأت كزمالة وصداقة لغاية ما هي اتخطبت ف احتراما للوضع ده وقفنا كلامنا ولكن وقتها ادركت اني مكنتش بعاملها كصديقة لا انا في مشاعر جوايا ارحركت لما بعدت عني خليط من الفقد والغيرة والشوق لكن فضلت ساكت ومسيطر علي نفسي حفاظا عليها لاني بعزها قبل اي شئ ولاني كنت فاكر انها بتعاملني كزميل مش تكتر لغاية ما جه ف يوم لحظة انهيار عاطفي بعد حوالي ٦ شهور من خطوبتها وبعتلها مسدج لاول مرة كانت بتعبر عن كل المشاعر المتضاربة جوايا مسدج بتحمل معاناتي في غيابها لكن دون توضيح اني بحبها لغاية ما ردت عليا بردودها السلسة اللي كانت دايما بترشق ف قلبي ع طول وتقصر اي مسافة بينا اتكلمنا وفضفضنا بعد فترة غياب ولحسن حظي اكتشفت انها اصلا اسخت الخطوبة من٢٠ يوم قبل ما اكلمها، فضلنا نتكلم كام يوم وتحكيلي عن انها كانت بتقارنه بيا كتير ف كل المواقف ف مقدرتش تتحمل اسلوبه وانهت اتعودت علي معاملتي ااكويسة ليها ف حسيت ان ده تصريح منها بمشاعرها ليا وخدت الخطوة واعترفتلها بحبي وفضلنا مرتبططن ببعض حوالي سنة ونص علاقة حب وقبلها سنة ونص علاقة صداقة
علاقة الحب اللي بيننا اتطورت شوية بساط ف بقي فيه بعض المغازلات والممارسات ااجنسية الخفيفه علي الشات لكن مكنتش بتكبر لكونها محافظة شوية لغاية يوم معين كدة الموضوع وسع مننا فيه..
ملك كانت قدي وكانت ف كلية اداب واعرفها من الثانوية العامة
ومش مهم بداية صداقتنا جت ازاي، المهم ان ملك بنت سمرا
مش جميلة اوي لكن جذابة، جسمها نحيف لكن عندها بزاز كبيرة وطيز كبيرة يهبلوا، شفايفها جاهزة عشان تتاكل وصوتها رقيق جدا وهي اصلا رقيقة ف نفسها، كنت بحبها بجد وهي كانت بتحبني بس كان في فوارق كتير ف الشخصية اثرت علي علاقتنا بعدين
المهم ف مرة واحنا ف الجامعة اتفقنا نرجع سوا، احنا كنا من محافظة وكليتنا ف محافظة تانية ف اتفقنا بعد ما نخلص نرجع سوا وطلبت منها تلبس لبس معين انا بحبه كان عباره عن قميص ابيض عليها بلوزة صفرة كان بيخليها بيبي فيس وبيبرز جمال وشها وسماره اللي كنت بحبه، واحنا بنتكلم الهزار قلب لايحاءات جنسية وقولتلها بهزار لو جيتي بكرة باللبس ده انا مش هقدر اقاوم وهرحرش بيكي، لقيتها بتقولي ياريت
طبعا هي بتهزر بس احنا عارفين ان دي موافقة تختبئ خلف ستار الهزار، وعدي اليوم ده مع ملك وصحينا روحنا الكلية وعلي ميعدنا هنرجع سوا لبلدنا...


هنا كانت نهاية الجزأ الاول : بس حابب اوضح ان القصة هتبقي رومانسية جنسية يتخللها بعض المشاهد القليلة من الدياثة او ااشذوذ بالاضافة ان تسلسل الاحداث هو اللي هيوصل للجنس مش هقدر احشر مشهد جنسي ف النص
احنا ف الفلاش باك مع ملك لان ليها دور ف القصة مستقبلا من جهة وريم من جهة تانية..
واتمني دعمكم لو عجبتكم بداية القصة...

خلصنا محاضراتنا ف كلمتها قالتلب مستنياك ف الموقف روحتلها سلمت عليها باللسان بدون تلامس للايدي وركبنا سوا في الميكروباص في اخر كنبة من ورا وركبت جنب مننا بنت
الطريق كان حوالي ساعة بالظبط
لكن بعد اول ١٠دقايق البنت اللي جمبنا نزلت وبقت هي لوكحدها علي يميني وقريبة مني ومبعدتش رفم ان المكان بقط اوسع ف قررت ادق عالحديد وهو حامي وبمجرد ما الميكروباص اتحرك لفيت ايدي من وراها في سلاسة وهدوء عشان احاوطها وروحت حاطط كف ايدي اليمين علي فخدها اليمين وضميتها عليا بشدة، شهقت من المفاجأة ووشها احمررر جدا وفضلت باصة قدامها مقدرتش تبصلي وكانت اول مرة يحصل تلامس جسدي بيننا، ضميتها عليا وكتفي اصبح لازق ف كتقها من فوق، ومن تحت بقيت بحرك ايدي ما بين فخدها وفلقة طيزها اليمين من عالاطراف لتم تمكني من طيزها كلها، وملك ما زالت في صدمتها مش قادرة تتحرك نهائي ووشها بيزداد احمرار،
بدأت اتمادي اكتر لما بدأت اهيج ف حركت ايدي من علي غخدها وبدأت اطلع لفوق بمشيها علي جسمها من عاليمين علي الفاصل بين فضلحت احسس برومانسية وانا طالع بايدي لغاية ما وصلت جمب بزازها لقيتها قفلت بوقها واتنفست نفس شدط متقطع بتنهيدة وغمضت عينها ثانية ف عرفت انها ساحت روحت بايدي الشمال مسكت كف ايدها ادشمال من ناحيتي عشان احسسها بالامان، وايدي اليمين طالعة نازلة علي جمبها لغاية ما وصلت عند بزازها تاني روحت محرط اطراف اصزبعي للداخل شوية بتحسيس خفيف لغاية ما لمست بزازهت واصبح نص بزها اليمين تحت ايدي ف اللحظة دي ملك ضغطت ضغطة شديدي بايدها الشمال علي ايدي اللي ماسكاها ف عرفت انها انهارت قواها ومبقتش قادرة تتحمل واعصابها سابت ولذاك ضغطت علي ايدي تتسند عليها، وراحت مايلة براسها علي ازكنبة اللي ثدامنا بحيث بزازها تبقي متدارية ف الكنبة عشان لو السواق بص ف المرايا ميشوفش حاجة ف عرفت انها عايزاني اكمل، فضلت بادي الشمال ماسك ايدها ولايدي اليمين بلعب في بزها اليمين واحرك صوابعي بانسيابيه علي الحلمة اللي ظهر انتصابها جدا وبدأت اهيج اكتر ف بدات اضغط بايدي علي بزها اقفشه وبزها كان طري فعلا وملك كانت رفيعة زي ما قولتلكم لكن بزها وطيزها كبار بشكل مش متناسق مع جسمها بس كان بيهيج كجزء منفصل،
فضلت العب ف بزازها علي وضعنا ده لدقايق قليلة حوااي دقيقتين او تلاتة وبعدين رجعت ايدي لورا ناحية ظهرها ودخلتها من تحت القميص البلوزة ف ايدي لمست جسمها ف مالت بجسمها لقدام كرد فعل، روحت محسسها بايدي علي أسفل ضهرها من تحت وبدأت اطلع لفوق وانا بحس علي ع ضهرها بهدوء شديد، وايدي بدأت تتحرك ناحية بطنها في حركات مهيجة لغاية ما صباعي الابهام جه على سرتها ف الوقت ده لقيتها ضغطت على أيدي تاني ولقيتها قفلت رجليها وضمتم ع بعض وبدأ يتهزوا ويتشنجوا خفيف، عرفت ان ملك جابت شهوتها،
بعد دقيقتين هديت ورجعت ضهرها لورا تاني وانا سحبت ايدي من تحت هدومها طلعتها وقعدنا قعدة طبيعية لغاية ما وصلنا ونزلنا وكل واحد كمل طريقه مع نفسه لبيته بدون من نتكلم كلمة واحدة...
بعد ما رجعت البيت بساعتين لقيتها بعتالي مسدج بتقول ي "حبيبي" قد تكون عزيزي القارئ شايف انها كلمة عادية بين اي اتنين عشاق لكن حبيبي اللي بعتتهالي ملك كان وقعها مختلف عن كل مرة كانت حبيبي بتتقال بلهفة واحتواء
كأنها بتقولي حبيبي احتويني كأنها بتطلب مني اني مبصلهاش بصة وحشة بعد اللي حصل، حبيبي اللي قالتها ملك كانت اشبه بحضن الأنثى ل حبيبها بعد معركة جنسية شبقة اشبع فيها رغبتها ثم ارتمي عليها بعد إنزال منيه ف قامت باحتضانه كي لا يهرب من اعلاها وكي لا يخرج عضوه من داخل اعماقها،
بعد ما ملك قالتلي حبيبي كنوع من طلب الاحتواء بعدها ب نص دقيقة بعتالي مسدج " لسة بتحبني؟" وقتها تأكدت انها فعلا بتطلب الأمان والاحتواء ف رديت عليها بسرعة باني لسة وهفضل احبك لاخر العمر يا كل العمر، مشاعر حب صادقة كنت فعلا بحبها وبتسحرني وبتأثر عليا برقتها،
بعد ما قولتلها كدة لقيت ملك بتقولي انت واحشني اوي، ف عرفت انها محتاجة جرعة غزل او إثارة لتهدأة زمام شهوتها التي ارتفعت، ملك كانت عارفة ف الجنس وكان في بيننا بعد الاثارة شات لكن لم تخض اي تجارب قبل كدة، علاقتنا لم يحدث بها اي تلامس حتى بالأيدي لم يكن بيننا سلام بالأيدي حتى تلك اللحظة التي انهارت قوانا تمادينا ف التلامس، بعد ما عرفت ان ملك بتطلب جرعة إثارة تهدئ بها ما يعتريها من شهوة كنت على أتم الاستعداد لذلك، سالتها السؤال المعتاد والاشهر " انتي لابسة اي؟" ف ردت عليا بأنها لابسة بيجامة بينك فيها دواير بيضا وكانت بيجامة تغطي كامل جسدها وليس بها ما يثير ولا تظهر اي مفاتن لأنها فضفاضة، تسألني عرفت ازاي هقولك اني قولت ان كان في بيننا بعض المناوبات الجنسية على الشات واللي من خلالها كنت عارف كل لبسها الداخلي الخارجي، كمان الوقت ده كان شتا البيجامات الشتوي تخفي أكثر مما تظهر، لكن محادثاتنا كانت عبارة عن ان اللبس ده يجنن عليكي وشئ من النوع ده من الكلام ومحصلش قبل كدة اننا تطرقنا لالفظ الأعضاء بمسمايتها العامية قبل كدة،
المهم سألتها بعد كدة وتحت البيجامة قالتلي من فوق مفيش من تحت لابسة احمر، كانت بتتكسف تقول كلوت ف بتقول الون ع طول، طبعا استغربت انها مش لابسة حاجة فوق ف سألتها هو عادي يبقى مفيش من فوق قالتلي لا بس حسن انها اتحررت شوية ف فهمت انها سخنة وكفاية تقل اكتر من كدة
قولتلها انتي لوحدك قالت اه ف رنيت عليها ردت
قولتها من تحت لابسة الأحمر
قالت امممم
ف بسعرة رد فعل كجواب مني قولتلها اقلعيه
قالتلي ازاي
قولتها اقلعيه خليكي لابسة بنطلون البيجامة بس
ف قالت ثواني
عرفت انها بتستعد عشان تقلعه وقلعته فعلا
وقالتلي مشمش جه نام فوقي
مشمش ده كان القط بتاعها لكن فهمت من الجملة انها مولعة وبتتدلع ف قررت اني مش هسيب الفرصة وهفتح الباب لشهوتي على مصرعيه:
انا عايز انام فوقك اشمعني هو
مشمش صغير انت كبير
هكون زي الريشة مش هتحسي بيها
طيب نام
وهلزق
اه الزق انا بحب التلزيق
بعتلها ستيكر قط بيمسك طيز بنت قولتلها هو تيمو لما بينام فوق بيمسكها
اه بيمسك كل حاجة
انا عايز اعمل زيه
تعالي اعمل كل حاجة متاحة
بزازك كبيرة اوي وطرية
...
بقولها ساكتة ليه قالت عايزه اسمع
عرفت ان محنتها عالية ف زودت من كلامي اني عايز ارضع بزازها والعب في طيزها واقطع شفايفها
لغاية ما نطقت وقالت :
احمد انا حاسة ان في نبض من تحت وحياني عايز امسكه هو عادي امسكه " تقصد كسها" قولتها عادي حطي ايد عليها وحركيها براحة وتخيلي اني نايم فوقيكي بلعب فيكي
لقيت نفسها بدأ يعلي وانا زودت كلامي ف التلزيق والتفتيش وهي طبعا شغالة بايدها من تحت
لغاية ما لقيت نفسها على وقالت هااااااااه
قولتلها ملك انتي معايا
مرديتش عليا ونفسك كان عالي عرفت انها جابت
بعد ما فاقت قالتلي حاسة اني جسمي متكسر بس مبسوطة اوي
فهمتها ان هي دي المتعة
وبعدي قاللي في ليكويد من تحت غرق البنطلون
" ليكويد يعني سائل وهي بتتكلم ع مياه كسها"
طبعا كنت انا لسة مجبتش وهايج قولتها نامي على بطنك عايز تحطه فيكي من ورا
قالتلي ازاي قولتها انا هايج مش وقته نامي على بطنك
ف قالتلي نمت قولتها تخيلي اني نايم عليك وهدخل زبي فيكي من ورا
قالتلي هو عادي قولتلها اه
هدخله واطلعه لغاية ما اجيبهم
قالتلي تجيب اي قولتلها لبنى زي الليكويد اللي جبتيه عشان ترتاحي
قالت طب هو هيفضل جوة ولا بيطلع بعدها اي العادي
قولتلها انتي عايزة اي قالتلي عايزاه جوة ف اللحظة دي انا اتنهدت وجبتهم واترميت ع السرير بعد اول مكالمة جنسية بيننا
، ملك مكنتش ساذجة لدرجة انها مش عارفة الحجات اللي بتسأل عليها بالعكس هي فاهمة بس هي قاصدة تسأل بالشكل ده كنوع من الاثارة ليا وفعلا الأسلوب ده كان بيهيجني
بعد ما انا جبت وهي جابت قالت هقوم استحمي اناملي ساعة عشان حاسة اني جسمي تعبان وقفلنا والمكالمة ونمنا احنا الاتنين
وهنا انتهى الجزأ الثاني
كمل يا غالي وياريت تطول الجزء شوية
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
جميلة جدا 👍
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
انا احمد فايد ٢٤ سنة دكتور بيطري بتقدير جيد جدا قمحي البشرة طولي ١٨١ سم وزني ٧٥ كيلو بالظبط وفقا ل اجهزة القوات المسلحة، القصة ب70٪ فقط واقعية والباقي من خيال الكاتب مع تغيير الاسماء وبعض المهن ... والاشخاص هتتعرف تبعا للاحداث


الجزأ الاول :


الحكاية بدأت بعد ما خلصت الكلية وبدأت اجري في ورق الجيش زيي زي اي شاب مصري وبعد ما قدمت في الجيش اترشحت ظابط احتياطي وخلصت اكتر من كشف واكتر من ارجا لغاية ما اخدت ميعاد بحضور حاجة اسمها كشف السمات في الكيلو ٤ ونص الماظة فرع الانتقاء والتوجيه واللي دخل الجيش عارف المكان ده كويس،
المهم بعد ما روحت للمكان اليوم بدأ بسحب عينات ددمم وتحليلها وبعدين روحنا ل غرفة فيها ١٠ شبابيك كل شباك فيه راجل او ست بيسألوك بعض الاسئلة الشخصية عشان يتعرفوا علي شخصك ولو في اي مشاكل نفسية،
لما جه دوري والعسكري نده عليا قاللي تقلع الجاكيت " كان الجو شتا" وتشمر التيشرت لغاية الكوع ف عملت كدة ودخلت ومن حظي الكويس اني روحت عند شباك ٧ اللي كانت عنده النقيب ريم السروجي بطلة القصة..
في البداية هي كانت لابسة كمامة وقاعدة علي كرسي ف انا مش شايف ملامح وشها ولا شايف حتي هي لابسة اي بس من صوتها وطريقة حوارها كان باين انها انثي تطغي فيها كل صفات الانوثة للي ممكن تشدك كراجل، وانا بالتحديد بتأثر بالصوت جداا اكتر من الشكل وليه مكانة خاصة عندي ف بمجرد ما بدأت تسألني الاسئلة الشخصية العادية بقيت مرتبك شوية ف الردود بسبب تركيزي مع صوتها الجميل واللي بيفوح منه انوثة قادرة تسحرني، سألتني عن وظيفة والدي وتقديري وحالتي الاجتماعية وكذا سؤال وكان اخر سؤال هل عندك رغبة تكون ظابط احتياط ولا لا، ف انا من سرحاني ف صوتها عطلت ومجاوبتش ف قالتلي احمد!
انا تقريبا حسيت ان اسمي اول مرة اسمعه مش ممكن كم التأثير بتاع صوتها عليا ومش متخيل اني ممكن انججذب لحد من صوته بس من غير حتي ما اشوف وشه
المهم فوقت من سرحاني علي صوتها وهي بتقولي احمد ف رديت عليها ب نعم حنينة جدا مع ابتسامة خفيفة وكانت طريقة ردي تلقائية ناتجة من شعوري ف الوقت ده مكنتش اقصد بيها حاجة
حسيتها ارتبكت هي كمان لإن انا باين ف عيني ونبرة صوتي مدي تأثري بيها كأنثي، كررت عليا السؤال وانا جاوبت ب لا ارغب
قالتلي تقدر تتفضل، قومت من مكاني ورجعت علي الكرسي مكان ما قاعدين وباانسبة ليا الموضوع كنت معتقد انه انتهي خلاص مفيش ف دماغي حاجة ولا في مخيلتي ان هيبقي ليا قصة مع النقيب ريم..
العسكري بعدها طلعنا برة وقفنا صف طابور عشان هندخل مكان يتاخد فيها اوزاننا واطوالنا، فضلنا واقفين حوالي ٥ دقايق
وخلال وقفتنا لقيت ريم نازلة من عالسلم من الدور اللي فوقينا ومازالت لابسة الكمامة مقدرتش اشوف وشها لكن لاول مرة اشوف جسمها كامل وتكوينها بوضوح ولبسها
كانت لابسة زي عسكري لونه زيتي عبارة عن بنطلون مش ضيق ومش واسع ومدخلة القميص من جواه ومكتوب نقيب ط ريم السروجي وكانت طبيبة نفسية
ريم كانت انثي مرسومة بشكل خيالي تناسق جسمها مثالي معرفش هل دي كانت جينات او بسبب اهتمامها بنفسها كانثي او بسبب طبيعة عملها العسكرية لكن اي كان السبب ف النتيجة هي افجر جسم شوفته ف حياتي رغم انها لبسها مش فاحش يبين تفاصيل اكتر لكن تناسق الجسم مع اللبس مع مشيتها كان سكسي لابعد درجة
بمجرد ما لمحت ريم نازلة من علي السلم لا ارادي عيني راحت عليها تتأمل قطعة الجمال اللي قدامها ومقدرتش اسيطر علي نظراتي، لغاية ما هي نزلت تتمايل في مشية انثوية ساحرة وسألت احد الموجودين وكان الملازم اول احمد صالح عن تشغيل برنامج. معين علي الكمبيوتر الخاص بيها ف قالها اتفضلي وهنشغلوا حالا كل ده وانا عيني معاها بشئ اقرب الي البجاحة، لكن هي مش واخدة بالها مني ف انا مجرد شاب وسط عدد كبير من الشباب المرشح ظباط احتياط
بمجرد ما ريم اتحركت للسلم وطالعة فوق تاني لمكتبها كانت اول فرصة ليا ابص لتفاصيل جسمها من الخلف وخاصة لحظة طلوعها كل درجة سلم والبنطلون ف وقتها بيبقى يقفز او يضغط حاجة بسيطة علي مؤخرتها، انا دوبت حرفيا من جمال تناسق مؤخرتها، مش هقدر اوصفلك حجمها كبير او صغير كل اللي اقدر اقولهالك ان هو ده ااحجم والشكل والوزن المثالي لمؤخرة الانثي كما يجب ان يكون، من اللحظة دي ادركت اني مش علي بعضي وريم طلعت وانا فضلت تحت بكمل كشفي لكن كل جوارحي عقلي وقلبي معاها فوق،
الموضوع مقتصرش معايا علي شهوة جنسيه تجاهها لا خالص
انا حسيت اني اتأثرت بانوثتها وطريقة كلامها ومشيتها وصوتها،
ريم كان فيها جينات انثوية حقيقية غير مصطنعة قادرة تلفت انتباهك وتسيطر عليك لو انت شخص مهووس بالمرأة والجنس الاخر زي حالاتي...
كل السحر والفوضي دي حصلتلي وانا لسة حتي مشوفتش تفاصيل وشها وملامحها من الكمامة..
خلصت كشوفاتي عالعصر وخرجت من المكان واخدت تليفوني ورجعت تاني ل بيتي وانا مش قادر اخرج طيفها من ذهني..
وصلت بيتي نمت وصحيت عالعشا علي رنة تليفون من ملك،
"فلاش باك.. "
انا وملك مرتبطين من حوالي ٣ سنين علاقتنا بدأت كزمالة وصداقة لغاية ما هي اتخطبت ف احتراما للوضع ده وقفنا كلامنا ولكن وقتها ادركت اني مكنتش بعاملها كصديقة لا انا في مشاعر جوايا ارحركت لما بعدت عني خليط من الفقد والغيرة والشوق لكن فضلت ساكت ومسيطر علي نفسي حفاظا عليها لاني بعزها قبل اي شئ ولاني كنت فاكر انها بتعاملني كزميل مش تكتر لغاية ما جه ف يوم لحظة انهيار عاطفي بعد حوالي ٦ شهور من خطوبتها وبعتلها مسدج لاول مرة كانت بتعبر عن كل المشاعر المتضاربة جوايا مسدج بتحمل معاناتي في غيابها لكن دون توضيح اني بحبها لغاية ما ردت عليا بردودها السلسة اللي كانت دايما بترشق ف قلبي ع طول وتقصر اي مسافة بينا اتكلمنا وفضفضنا بعد فترة غياب ولحسن حظي اكتشفت انها اصلا اسخت الخطوبة من٢٠ يوم قبل ما اكلمها، فضلنا نتكلم كام يوم وتحكيلي عن انها كانت بتقارنه بيا كتير ف كل المواقف ف مقدرتش تتحمل اسلوبه وانهت اتعودت علي معاملتي ااكويسة ليها ف حسيت ان ده تصريح منها بمشاعرها ليا وخدت الخطوة واعترفتلها بحبي وفضلنا مرتبططن ببعض حوالي سنة ونص علاقة حب وقبلها سنة ونص علاقة صداقة
علاقة الحب اللي بيننا اتطورت شوية بساط ف بقي فيه بعض المغازلات والممارسات ااجنسية الخفيفه علي الشات لكن مكنتش بتكبر لكونها محافظة شوية لغاية يوم معين كدة الموضوع وسع مننا فيه..
ملك كانت قدي وكانت ف كلية اداب واعرفها من الثانوية العامة
ومش مهم بداية صداقتنا جت ازاي، المهم ان ملك بنت سمرا
مش جميلة اوي لكن جذابة، جسمها نحيف لكن عندها بزاز كبيرة وطيز كبيرة يهبلوا، شفايفها جاهزة عشان تتاكل وصوتها رقيق جدا وهي اصلا رقيقة ف نفسها، كنت بحبها بجد وهي كانت بتحبني بس كان في فوارق كتير ف الشخصية اثرت علي علاقتنا بعدين
المهم ف مرة واحنا ف الجامعة اتفقنا نرجع سوا، احنا كنا من محافظة وكليتنا ف محافظة تانية ف اتفقنا بعد ما نخلص نرجع سوا وطلبت منها تلبس لبس معين انا بحبه كان عباره عن قميص ابيض عليها بلوزة صفرة كان بيخليها بيبي فيس وبيبرز جمال وشها وسماره اللي كنت بحبه، واحنا بنتكلم الهزار قلب لايحاءات جنسية وقولتلها بهزار لو جيتي بكرة باللبس ده انا مش هقدر اقاوم وهرحرش بيكي، لقيتها بتقولي ياريت
طبعا هي بتهزر بس احنا عارفين ان دي موافقة تختبئ خلف ستار الهزار، وعدي اليوم ده مع ملك وصحينا روحنا الكلية وعلي ميعدنا هنرجع سوا لبلدنا...


هنا كانت نهاية الجزأ الاول : بس حابب اوضح ان القصة هتبقي رومانسية جنسية يتخللها بعض المشاهد القليلة من الدياثة او ااشذوذ بالاضافة ان تسلسل الاحداث هو اللي هيوصل للجنس مش هقدر احشر مشهد جنسي ف النص
احنا ف الفلاش باك مع ملك لان ليها دور ف القصة مستقبلا من جهة وريم من جهة تانية..
واتمني دعمكم لو عجبتكم بداية القصة...

خلصنا محاضراتنا ف كلمتها قالتلب مستنياك ف الموقف روحتلها سلمت عليها باللسان بدون تلامس للايدي وركبنا سوا في الميكروباص في اخر كنبة من ورا وركبت جنب مننا بنت
الطريق كان حوالي ساعة بالظبط
لكن بعد اول ١٠دقايق البنت اللي جمبنا نزلت وبقت هي لوكحدها علي يميني وقريبة مني ومبعدتش رفم ان المكان بقط اوسع ف قررت ادق عالحديد وهو حامي وبمجرد ما الميكروباص اتحرك لفيت ايدي من وراها في سلاسة وهدوء عشان احاوطها وروحت حاطط كف ايدي اليمين علي فخدها اليمين وضميتها عليا بشدة، شهقت من المفاجأة ووشها احمررر جدا وفضلت باصة قدامها مقدرتش تبصلي وكانت اول مرة يحصل تلامس جسدي بيننا، ضميتها عليا وكتفي اصبح لازق ف كتقها من فوق، ومن تحت بقيت بحرك ايدي ما بين فخدها وفلقة طيزها اليمين من عالاطراف لتم تمكني من طيزها كلها، وملك ما زالت في صدمتها مش قادرة تتحرك نهائي ووشها بيزداد احمرار،
بدأت اتمادي اكتر لما بدأت اهيج ف حركت ايدي من علي غخدها وبدأت اطلع لفوق بمشيها علي جسمها من عاليمين علي الفاصل بين فضلحت احسس برومانسية وانا طالع بايدي لغاية ما وصلت جمب بزازها لقيتها قفلت بوقها واتنفست نفس شدط متقطع بتنهيدة وغمضت عينها ثانية ف عرفت انها ساحت روحت بايدي الشمال مسكت كف ايدها ادشمال من ناحيتي عشان احسسها بالامان، وايدي اليمين طالعة نازلة علي جمبها لغاية ما وصلت عند بزازها تاني روحت محرط اطراف اصزبعي للداخل شوية بتحسيس خفيف لغاية ما لمست بزازهت واصبح نص بزها اليمين تحت ايدي ف اللحظة دي ملك ضغطت ضغطة شديدي بايدها الشمال علي ايدي اللي ماسكاها ف عرفت انها انهارت قواها ومبقتش قادرة تتحمل واعصابها سابت ولذاك ضغطت علي ايدي تتسند عليها، وراحت مايلة براسها علي ازكنبة اللي ثدامنا بحيث بزازها تبقي متدارية ف الكنبة عشان لو السواق بص ف المرايا ميشوفش حاجة ف عرفت انها عايزاني اكمل، فضلت بادي الشمال ماسك ايدها ولايدي اليمين بلعب في بزها اليمين واحرك صوابعي بانسيابيه علي الحلمة اللي ظهر انتصابها جدا وبدأت اهيج اكتر ف بدات اضغط بايدي علي بزها اقفشه وبزها كان طري فعلا وملك كانت رفيعة زي ما قولتلكم لكن بزها وطيزها كبار بشكل مش متناسق مع جسمها بس كان بيهيج كجزء منفصل،
فضلت العب ف بزازها علي وضعنا ده لدقايق قليلة حوااي دقيقتين او تلاتة وبعدين رجعت ايدي لورا ناحية ظهرها ودخلتها من تحت القميص البلوزة ف ايدي لمست جسمها ف مالت بجسمها لقدام كرد فعل، روحت محسسها بايدي علي أسفل ضهرها من تحت وبدأت اطلع لفوق وانا بحس علي ع ضهرها بهدوء شديد، وايدي بدأت تتحرك ناحية بطنها في حركات مهيجة لغاية ما صباعي الابهام جه على سرتها ف الوقت ده لقيتها ضغطت على أيدي تاني ولقيتها قفلت رجليها وضمتم ع بعض وبدأ يتهزوا ويتشنجوا خفيف، عرفت ان ملك جابت شهوتها،
بعد دقيقتين هديت ورجعت ضهرها لورا تاني وانا سحبت ايدي من تحت هدومها طلعتها وقعدنا قعدة طبيعية لغاية ما وصلنا ونزلنا وكل واحد كمل طريقه مع نفسه لبيته بدون من نتكلم كلمة واحدة...
بعد ما رجعت البيت بساعتين لقيتها بعتالي مسدج بتقول ي "حبيبي" قد تكون عزيزي القارئ شايف انها كلمة عادية بين اي اتنين عشاق لكن حبيبي اللي بعتتهالي ملك كان وقعها مختلف عن كل مرة كانت حبيبي بتتقال بلهفة واحتواء
كأنها بتقولي حبيبي احتويني كأنها بتطلب مني اني مبصلهاش بصة وحشة بعد اللي حصل، حبيبي اللي قالتها ملك كانت اشبه بحضن الأنثى ل حبيبها بعد معركة جنسية شبقة اشبع فيها رغبتها ثم ارتمي عليها بعد إنزال منيه ف قامت باحتضانه كي لا يهرب من اعلاها وكي لا يخرج عضوه من داخل اعماقها،
بعد ما ملك قالتلي حبيبي كنوع من طلب الاحتواء بعدها ب نص دقيقة بعتالي مسدج " لسة بتحبني؟" وقتها تأكدت انها فعلا بتطلب الأمان والاحتواء ف رديت عليها بسرعة باني لسة وهفضل احبك لاخر العمر يا كل العمر، مشاعر حب صادقة كنت فعلا بحبها وبتسحرني وبتأثر عليا برقتها،
بعد ما قولتلها كدة لقيت ملك بتقولي انت واحشني اوي، ف عرفت انها محتاجة جرعة غزل او إثارة لتهدأة زمام شهوتها التي ارتفعت، ملك كانت عارفة ف الجنس وكان في بيننا بعد الاثارة شات لكن لم تخض اي تجارب قبل كدة، علاقتنا لم يحدث بها اي تلامس حتى بالأيدي لم يكن بيننا سلام بالأيدي حتى تلك اللحظة التي انهارت قوانا تمادينا ف التلامس، بعد ما عرفت ان ملك بتطلب جرعة إثارة تهدئ بها ما يعتريها من شهوة كنت على أتم الاستعداد لذلك، سالتها السؤال المعتاد والاشهر " انتي لابسة اي؟" ف ردت عليا بأنها لابسة بيجامة بينك فيها دواير بيضا وكانت بيجامة تغطي كامل جسدها وليس بها ما يثير ولا تظهر اي مفاتن لأنها فضفاضة، تسألني عرفت ازاي هقولك اني قولت ان كان في بيننا بعض المناوبات الجنسية على الشات واللي من خلالها كنت عارف كل لبسها الداخلي الخارجي، كمان الوقت ده كان شتا البيجامات الشتوي تخفي أكثر مما تظهر، لكن محادثاتنا كانت عبارة عن ان اللبس ده يجنن عليكي وشئ من النوع ده من الكلام ومحصلش قبل كدة اننا تطرقنا لالفظ الأعضاء بمسمايتها العامية قبل كدة،
المهم سألتها بعد كدة وتحت البيجامة قالتلي من فوق مفيش من تحت لابسة احمر، كانت بتتكسف تقول كلوت ف بتقول الون ع طول، طبعا استغربت انها مش لابسة حاجة فوق ف سألتها هو عادي يبقى مفيش من فوق قالتلي لا بس حسن انها اتحررت شوية ف فهمت انها سخنة وكفاية تقل اكتر من كدة
قولتلها انتي لوحدك قالت اه ف رنيت عليها ردت
قولتها من تحت لابسة الأحمر
قالت امممم
ف بسعرة رد فعل كجواب مني قولتلها اقلعيه
قالتلي ازاي
قولتها اقلعيه خليكي لابسة بنطلون البيجامة بس
ف قالت ثواني
عرفت انها بتستعد عشان تقلعه وقلعته فعلا
وقالتلي مشمش جه نام فوقي
مشمش ده كان القط بتاعها لكن فهمت من الجملة انها مولعة وبتتدلع ف قررت اني مش هسيب الفرصة وهفتح الباب لشهوتي على مصرعيه:
انا عايز انام فوقك اشمعني هو
مشمش صغير انت كبير
هكون زي الريشة مش هتحسي بيها
طيب نام
وهلزق
اه الزق انا بحب التلزيق
بعتلها ستيكر قط بيمسك طيز بنت قولتلها هو تيمو لما بينام فوق بيمسكها
اه بيمسك كل حاجة
انا عايز اعمل زيه
تعالي اعمل كل حاجة متاحة
بزازك كبيرة اوي وطرية
...
بقولها ساكتة ليه قالت عايزه اسمع
عرفت ان محنتها عالية ف زودت من كلامي اني عايز ارضع بزازها والعب في طيزها واقطع شفايفها
لغاية ما نطقت وقالت :
احمد انا حاسة ان في نبض من تحت وحياني عايز امسكه هو عادي امسكه " تقصد كسها" قولتها عادي حطي ايد عليها وحركيها براحة وتخيلي اني نايم فوقيكي بلعب فيكي
لقيت نفسها بدأ يعلي وانا زودت كلامي ف التلزيق والتفتيش وهي طبعا شغالة بايدها من تحت
لغاية ما لقيت نفسها على وقالت هااااااااه
قولتلها ملك انتي معايا
مرديتش عليا ونفسك كان عالي عرفت انها جابت
بعد ما فاقت قالتلي حاسة اني جسمي متكسر بس مبسوطة اوي
فهمتها ان هي دي المتعة
وبعدي قاللي في ليكويد من تحت غرق البنطلون
" ليكويد يعني سائل وهي بتتكلم ع مياه كسها"
طبعا كنت انا لسة مجبتش وهايج قولتها نامي على بطنك عايز تحطه فيكي من ورا
قالتلي ازاي قولتها انا هايج مش وقته نامي على بطنك
ف قالتلي نمت قولتها تخيلي اني نايم عليك وهدخل زبي فيكي من ورا
قالتلي هو عادي قولتلها اه
هدخله واطلعه لغاية ما اجيبهم
قالتلي تجيب اي قولتلها لبنى زي الليكويد اللي جبتيه عشان ترتاحي
قالت طب هو هيفضل جوة ولا بيطلع بعدها اي العادي
قولتلها انتي عايزة اي قالتلي عايزاه جوة ف اللحظة دي انا اتنهدت وجبتهم واترميت ع السرير بعد اول مكالمة جنسية بيننا
، ملك مكنتش ساذجة لدرجة انها مش عارفة الحجات اللي بتسأل عليها بالعكس هي فاهمة بس هي قاصدة تسأل بالشكل ده كنوع من الاثارة ليا وفعلا الأسلوب ده كان بيهيجني
بعد ما انا جبت وهي جابت قالت هقوم استحمي اناملي ساعة عشان حاسة اني جسمي تعبان وقفلنا والمكالمة ونمنا احنا الاتنين
وهنا انتهى الجزأ الثاني
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
حلو اسلوب الكتابه ده استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
الجديد امتي
 
  • عجبني
التفاعلات: فياض
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل وماتتاخر
 
جميله اوى
استمر يا فنان
هتنزل الجديد امتي
 
قشطة عليك ♥
 
انا احمد فايد ٢٤ سنة دكتور بيطري بتقدير جيد جدا قمحي البشرة طولي ١٨١ سم وزني ٧٥ كيلو بالظبط وفقا ل اجهزة القوات المسلحة، القصة ب70٪ فقط واقعية والباقي من خيال الكاتب مع تغيير الاسماء وبعض المهن ... والاشخاص هتتعرف تبعا للاحداث


الجزأ الاول :


الحكاية بدأت بعد ما خلصت الكلية وبدأت اجري في ورق الجيش زيي زي اي شاب مصري وبعد ما قدمت في الجيش اترشحت ظابط احتياطي وخلصت اكتر من كشف واكتر من ارجا لغاية ما اخدت ميعاد بحضور حاجة اسمها كشف السمات في الكيلو ٤ ونص الماظة فرع الانتقاء والتوجيه واللي دخل الجيش عارف المكان ده كويس،
المهم بعد ما روحت للمكان اليوم بدأ بسحب عينات ددمم وتحليلها وبعدين روحنا ل غرفة فيها ١٠ شبابيك كل شباك فيه راجل او ست بيسألوك بعض الاسئلة الشخصية عشان يتعرفوا علي شخصك ولو في اي مشاكل نفسية،
لما جه دوري والعسكري نده عليا قاللي تقلع الجاكيت " كان الجو شتا" وتشمر التيشرت لغاية الكوع ف عملت كدة ودخلت ومن حظي الكويس اني روحت عند شباك ٧ اللي كانت عنده النقيب ريم السروجي بطلة القصة..
في البداية هي كانت لابسة كمامة وقاعدة علي كرسي ف انا مش شايف ملامح وشها ولا شايف حتي هي لابسة اي بس من صوتها وطريقة حوارها كان باين انها انثي تطغي فيها كل صفات الانوثة للي ممكن تشدك كراجل، وانا بالتحديد بتأثر بالصوت جداا اكتر من الشكل وليه مكانة خاصة عندي ف بمجرد ما بدأت تسألني الاسئلة الشخصية العادية بقيت مرتبك شوية ف الردود بسبب تركيزي مع صوتها الجميل واللي بيفوح منه انوثة قادرة تسحرني، سألتني عن وظيفة والدي وتقديري وحالتي الاجتماعية وكذا سؤال وكان اخر سؤال هل عندك رغبة تكون ظابط احتياط ولا لا، ف انا من سرحاني ف صوتها عطلت ومجاوبتش ف قالتلي احمد!
انا تقريبا حسيت ان اسمي اول مرة اسمعه مش ممكن كم التأثير بتاع صوتها عليا ومش متخيل اني ممكن انججذب لحد من صوته بس من غير حتي ما اشوف وشه
المهم فوقت من سرحاني علي صوتها وهي بتقولي احمد ف رديت عليها ب نعم حنينة جدا مع ابتسامة خفيفة وكانت طريقة ردي تلقائية ناتجة من شعوري ف الوقت ده مكنتش اقصد بيها حاجة
حسيتها ارتبكت هي كمان لإن انا باين ف عيني ونبرة صوتي مدي تأثري بيها كأنثي، كررت عليا السؤال وانا جاوبت ب لا ارغب
قالتلي تقدر تتفضل، قومت من مكاني ورجعت علي الكرسي مكان ما قاعدين وباانسبة ليا الموضوع كنت معتقد انه انتهي خلاص مفيش ف دماغي حاجة ولا في مخيلتي ان هيبقي ليا قصة مع النقيب ريم..
العسكري بعدها طلعنا برة وقفنا صف طابور عشان هندخل مكان يتاخد فيها اوزاننا واطوالنا، فضلنا واقفين حوالي ٥ دقايق
وخلال وقفتنا لقيت ريم نازلة من عالسلم من الدور اللي فوقينا ومازالت لابسة الكمامة مقدرتش اشوف وشها لكن لاول مرة اشوف جسمها كامل وتكوينها بوضوح ولبسها
كانت لابسة زي عسكري لونه زيتي عبارة عن بنطلون مش ضيق ومش واسع ومدخلة القميص من جواه ومكتوب نقيب ط ريم السروجي وكانت طبيبة نفسية
ريم كانت انثي مرسومة بشكل خيالي تناسق جسمها مثالي معرفش هل دي كانت جينات او بسبب اهتمامها بنفسها كانثي او بسبب طبيعة عملها العسكرية لكن اي كان السبب ف النتيجة هي افجر جسم شوفته ف حياتي رغم انها لبسها مش فاحش يبين تفاصيل اكتر لكن تناسق الجسم مع اللبس مع مشيتها كان سكسي لابعد درجة
بمجرد ما لمحت ريم نازلة من علي السلم لا ارادي عيني راحت عليها تتأمل قطعة الجمال اللي قدامها ومقدرتش اسيطر علي نظراتي، لغاية ما هي نزلت تتمايل في مشية انثوية ساحرة وسألت احد الموجودين وكان الملازم اول احمد صالح عن تشغيل برنامج. معين علي الكمبيوتر الخاص بيها ف قالها اتفضلي وهنشغلوا حالا كل ده وانا عيني معاها بشئ اقرب الي البجاحة، لكن هي مش واخدة بالها مني ف انا مجرد شاب وسط عدد كبير من الشباب المرشح ظباط احتياط
بمجرد ما ريم اتحركت للسلم وطالعة فوق تاني لمكتبها كانت اول فرصة ليا ابص لتفاصيل جسمها من الخلف وخاصة لحظة طلوعها كل درجة سلم والبنطلون ف وقتها بيبقى يقفز او يضغط حاجة بسيطة علي مؤخرتها، انا دوبت حرفيا من جمال تناسق مؤخرتها، مش هقدر اوصفلك حجمها كبير او صغير كل اللي اقدر اقولهالك ان هو ده ااحجم والشكل والوزن المثالي لمؤخرة الانثي كما يجب ان يكون، من اللحظة دي ادركت اني مش علي بعضي وريم طلعت وانا فضلت تحت بكمل كشفي لكن كل جوارحي عقلي وقلبي معاها فوق،
الموضوع مقتصرش معايا علي شهوة جنسيه تجاهها لا خالص
انا حسيت اني اتأثرت بانوثتها وطريقة كلامها ومشيتها وصوتها،
ريم كان فيها جينات انثوية حقيقية غير مصطنعة قادرة تلفت انتباهك وتسيطر عليك لو انت شخص مهووس بالمرأة والجنس الاخر زي حالاتي...
كل السحر والفوضي دي حصلتلي وانا لسة حتي مشوفتش تفاصيل وشها وملامحها من الكمامة..
خلصت كشوفاتي عالعصر وخرجت من المكان واخدت تليفوني ورجعت تاني ل بيتي وانا مش قادر اخرج طيفها من ذهني..
وصلت بيتي نمت وصحيت عالعشا علي رنة تليفون من ملك،
"فلاش باك.. "
انا وملك مرتبطين من حوالي ٣ سنين علاقتنا بدأت كزمالة وصداقة لغاية ما هي اتخطبت ف احتراما للوضع ده وقفنا كلامنا ولكن وقتها ادركت اني مكنتش بعاملها كصديقة لا انا في مشاعر جوايا ارحركت لما بعدت عني خليط من الفقد والغيرة والشوق لكن فضلت ساكت ومسيطر علي نفسي حفاظا عليها لاني بعزها قبل اي شئ ولاني كنت فاكر انها بتعاملني كزميل مش تكتر لغاية ما جه ف يوم لحظة انهيار عاطفي بعد حوالي ٦ شهور من خطوبتها وبعتلها مسدج لاول مرة كانت بتعبر عن كل المشاعر المتضاربة جوايا مسدج بتحمل معاناتي في غيابها لكن دون توضيح اني بحبها لغاية ما ردت عليا بردودها السلسة اللي كانت دايما بترشق ف قلبي ع طول وتقصر اي مسافة بينا اتكلمنا وفضفضنا بعد فترة غياب ولحسن حظي اكتشفت انها اصلا اسخت الخطوبة من٢٠ يوم قبل ما اكلمها، فضلنا نتكلم كام يوم وتحكيلي عن انها كانت بتقارنه بيا كتير ف كل المواقف ف مقدرتش تتحمل اسلوبه وانهت اتعودت علي معاملتي ااكويسة ليها ف حسيت ان ده تصريح منها بمشاعرها ليا وخدت الخطوة واعترفتلها بحبي وفضلنا مرتبططن ببعض حوالي سنة ونص علاقة حب وقبلها سنة ونص علاقة صداقة
علاقة الحب اللي بيننا اتطورت شوية بساط ف بقي فيه بعض المغازلات والممارسات ااجنسية الخفيفه علي الشات لكن مكنتش بتكبر لكونها محافظة شوية لغاية يوم معين كدة الموضوع وسع مننا فيه..
ملك كانت قدي وكانت ف كلية اداب واعرفها من الثانوية العامة
ومش مهم بداية صداقتنا جت ازاي، المهم ان ملك بنت سمرا
مش جميلة اوي لكن جذابة، جسمها نحيف لكن عندها بزاز كبيرة وطيز كبيرة يهبلوا، شفايفها جاهزة عشان تتاكل وصوتها رقيق جدا وهي اصلا رقيقة ف نفسها، كنت بحبها بجد وهي كانت بتحبني بس كان في فوارق كتير ف الشخصية اثرت علي علاقتنا بعدين
المهم ف مرة واحنا ف الجامعة اتفقنا نرجع سوا، احنا كنا من محافظة وكليتنا ف محافظة تانية ف اتفقنا بعد ما نخلص نرجع سوا وطلبت منها تلبس لبس معين انا بحبه كان عباره عن قميص ابيض عليها بلوزة صفرة كان بيخليها بيبي فيس وبيبرز جمال وشها وسماره اللي كنت بحبه، واحنا بنتكلم الهزار قلب لايحاءات جنسية وقولتلها بهزار لو جيتي بكرة باللبس ده انا مش هقدر اقاوم وهرحرش بيكي، لقيتها بتقولي ياريت
طبعا هي بتهزر بس احنا عارفين ان دي موافقة تختبئ خلف ستار الهزار، وعدي اليوم ده مع ملك وصحينا روحنا الكلية وعلي ميعدنا هنرجع سوا لبلدنا...


هنا كانت نهاية الجزأ الاول : بس حابب اوضح ان القصة هتبقي رومانسية جنسية يتخللها بعض المشاهد القليلة من الدياثة او ااشذوذ بالاضافة ان تسلسل الاحداث هو اللي هيوصل للجنس مش هقدر احشر مشهد جنسي ف النص
احنا ف الفلاش باك مع ملك لان ليها دور ف القصة مستقبلا من جهة وريم من جهة تانية..
واتمني دعمكم لو عجبتكم بداية القصة...

خلصنا محاضراتنا ف كلمتها قالتلب مستنياك ف الموقف روحتلها سلمت عليها باللسان بدون تلامس للايدي وركبنا سوا في الميكروباص في اخر كنبة من ورا وركبت جنب مننا بنت
الطريق كان حوالي ساعة بالظبط
لكن بعد اول ١٠دقايق البنت اللي جمبنا نزلت وبقت هي لوكحدها علي يميني وقريبة مني ومبعدتش رفم ان المكان بقط اوسع ف قررت ادق عالحديد وهو حامي وبمجرد ما الميكروباص اتحرك لفيت ايدي من وراها في سلاسة وهدوء عشان احاوطها وروحت حاطط كف ايدي اليمين علي فخدها اليمين وضميتها عليا بشدة، شهقت من المفاجأة ووشها احمررر جدا وفضلت باصة قدامها مقدرتش تبصلي وكانت اول مرة يحصل تلامس جسدي بيننا، ضميتها عليا وكتفي اصبح لازق ف كتقها من فوق، ومن تحت بقيت بحرك ايدي ما بين فخدها وفلقة طيزها اليمين من عالاطراف لتم تمكني من طيزها كلها، وملك ما زالت في صدمتها مش قادرة تتحرك نهائي ووشها بيزداد احمرار،
بدأت اتمادي اكتر لما بدأت اهيج ف حركت ايدي من علي غخدها وبدأت اطلع لفوق بمشيها علي جسمها من عاليمين علي الفاصل بين فضلحت احسس برومانسية وانا طالع بايدي لغاية ما وصلت جمب بزازها لقيتها قفلت بوقها واتنفست نفس شدط متقطع بتنهيدة وغمضت عينها ثانية ف عرفت انها ساحت روحت بايدي الشمال مسكت كف ايدها ادشمال من ناحيتي عشان احسسها بالامان، وايدي اليمين طالعة نازلة علي جمبها لغاية ما وصلت عند بزازها تاني روحت محرط اطراف اصزبعي للداخل شوية بتحسيس خفيف لغاية ما لمست بزازهت واصبح نص بزها اليمين تحت ايدي ف اللحظة دي ملك ضغطت ضغطة شديدي بايدها الشمال علي ايدي اللي ماسكاها ف عرفت انها انهارت قواها ومبقتش قادرة تتحمل واعصابها سابت ولذاك ضغطت علي ايدي تتسند عليها، وراحت مايلة براسها علي ازكنبة اللي ثدامنا بحيث بزازها تبقي متدارية ف الكنبة عشان لو السواق بص ف المرايا ميشوفش حاجة ف عرفت انها عايزاني اكمل، فضلت بادي الشمال ماسك ايدها ولايدي اليمين بلعب في بزها اليمين واحرك صوابعي بانسيابيه علي الحلمة اللي ظهر انتصابها جدا وبدأت اهيج اكتر ف بدات اضغط بايدي علي بزها اقفشه وبزها كان طري فعلا وملك كانت رفيعة زي ما قولتلكم لكن بزها وطيزها كبار بشكل مش متناسق مع جسمها بس كان بيهيج كجزء منفصل،
فضلت العب ف بزازها علي وضعنا ده لدقايق قليلة حوااي دقيقتين او تلاتة وبعدين رجعت ايدي لورا ناحية ظهرها ودخلتها من تحت القميص البلوزة ف ايدي لمست جسمها ف مالت بجسمها لقدام كرد فعل، روحت محسسها بايدي علي أسفل ضهرها من تحت وبدأت اطلع لفوق وانا بحس علي ع ضهرها بهدوء شديد، وايدي بدأت تتحرك ناحية بطنها في حركات مهيجة لغاية ما صباعي الابهام جه على سرتها ف الوقت ده لقيتها ضغطت على أيدي تاني ولقيتها قفلت رجليها وضمتم ع بعض وبدأ يتهزوا ويتشنجوا خفيف، عرفت ان ملك جابت شهوتها،
بعد دقيقتين هديت ورجعت ضهرها لورا تاني وانا سحبت ايدي من تحت هدومها طلعتها وقعدنا قعدة طبيعية لغاية ما وصلنا ونزلنا وكل واحد كمل طريقه مع نفسه لبيته بدون من نتكلم كلمة واحدة...
بعد ما رجعت البيت بساعتين لقيتها بعتالي مسدج بتقول ي "حبيبي" قد تكون عزيزي القارئ شايف انها كلمة عادية بين اي اتنين عشاق لكن حبيبي اللي بعتتهالي ملك كان وقعها مختلف عن كل مرة كانت حبيبي بتتقال بلهفة واحتواء
كأنها بتقولي حبيبي احتويني كأنها بتطلب مني اني مبصلهاش بصة وحشة بعد اللي حصل، حبيبي اللي قالتها ملك كانت اشبه بحضن الأنثى ل حبيبها بعد معركة جنسية شبقة اشبع فيها رغبتها ثم ارتمي عليها بعد إنزال منيه ف قامت باحتضانه كي لا يهرب من اعلاها وكي لا يخرج عضوه من داخل اعماقها،
بعد ما ملك قالتلي حبيبي كنوع من طلب الاحتواء بعدها ب نص دقيقة بعتالي مسدج " لسة بتحبني؟" وقتها تأكدت انها فعلا بتطلب الأمان والاحتواء ف رديت عليها بسرعة باني لسة وهفضل احبك لاخر العمر يا كل العمر، مشاعر حب صادقة كنت فعلا بحبها وبتسحرني وبتأثر عليا برقتها،
بعد ما قولتلها كدة لقيت ملك بتقولي انت واحشني اوي، ف عرفت انها محتاجة جرعة غزل او إثارة لتهدأة زمام شهوتها التي ارتفعت، ملك كانت عارفة ف الجنس وكان في بيننا بعد الاثارة شات لكن لم تخض اي تجارب قبل كدة، علاقتنا لم يحدث بها اي تلامس حتى بالأيدي لم يكن بيننا سلام بالأيدي حتى تلك اللحظة التي انهارت قوانا تمادينا ف التلامس، بعد ما عرفت ان ملك بتطلب جرعة إثارة تهدئ بها ما يعتريها من شهوة كنت على أتم الاستعداد لذلك، سالتها السؤال المعتاد والاشهر " انتي لابسة اي؟" ف ردت عليا بأنها لابسة بيجامة بينك فيها دواير بيضا وكانت بيجامة تغطي كامل جسدها وليس بها ما يثير ولا تظهر اي مفاتن لأنها فضفاضة، تسألني عرفت ازاي هقولك اني قولت ان كان في بيننا بعض المناوبات الجنسية على الشات واللي من خلالها كنت عارف كل لبسها الداخلي الخارجي، كمان الوقت ده كان شتا البيجامات الشتوي تخفي أكثر مما تظهر، لكن محادثاتنا كانت عبارة عن ان اللبس ده يجنن عليكي وشئ من النوع ده من الكلام ومحصلش قبل كدة اننا تطرقنا لالفظ الأعضاء بمسمايتها العامية قبل كدة،
المهم سألتها بعد كدة وتحت البيجامة قالتلي من فوق مفيش من تحت لابسة احمر، كانت بتتكسف تقول كلوت ف بتقول الون ع طول، طبعا استغربت انها مش لابسة حاجة فوق ف سألتها هو عادي يبقى مفيش من فوق قالتلي لا بس حسن انها اتحررت شوية ف فهمت انها سخنة وكفاية تقل اكتر من كدة
قولتلها انتي لوحدك قالت اه ف رنيت عليها ردت
قولتها من تحت لابسة الأحمر
قالت امممم
ف بسعرة رد فعل كجواب مني قولتلها اقلعيه
قالتلي ازاي
قولتها اقلعيه خليكي لابسة بنطلون البيجامة بس
ف قالت ثواني
عرفت انها بتستعد عشان تقلعه وقلعته فعلا
وقالتلي مشمش جه نام فوقي
مشمش ده كان القط بتاعها لكن فهمت من الجملة انها مولعة وبتتدلع ف قررت اني مش هسيب الفرصة وهفتح الباب لشهوتي على مصرعيه:
انا عايز انام فوقك اشمعني هو
مشمش صغير انت كبير
هكون زي الريشة مش هتحسي بيها
طيب نام
وهلزق
اه الزق انا بحب التلزيق
بعتلها ستيكر قط بيمسك طيز بنت قولتلها هو تيمو لما بينام فوق بيمسكها
اه بيمسك كل حاجة
انا عايز اعمل زيه
تعالي اعمل كل حاجة متاحة
بزازك كبيرة اوي وطرية
...
بقولها ساكتة ليه قالت عايزه اسمع
عرفت ان محنتها عالية ف زودت من كلامي اني عايز ارضع بزازها والعب في طيزها واقطع شفايفها
لغاية ما نطقت وقالت :
احمد انا حاسة ان في نبض من تحت وحياني عايز امسكه هو عادي امسكه " تقصد كسها" قولتها عادي حطي ايد عليها وحركيها براحة وتخيلي اني نايم فوقيكي بلعب فيكي
لقيت نفسها بدأ يعلي وانا زودت كلامي ف التلزيق والتفتيش وهي طبعا شغالة بايدها من تحت
لغاية ما لقيت نفسها على وقالت هااااااااه
قولتلها ملك انتي معايا
مرديتش عليا ونفسك كان عالي عرفت انها جابت
بعد ما فاقت قالتلي حاسة اني جسمي متكسر بس مبسوطة اوي
فهمتها ان هي دي المتعة
وبعدي قاللي في ليكويد من تحت غرق البنطلون
" ليكويد يعني سائل وهي بتتكلم ع مياه كسها"
طبعا كنت انا لسة مجبتش وهايج قولتها نامي على بطنك عايز تحطه فيكي من ورا
قالتلي ازاي قولتها انا هايج مش وقته نامي على بطنك
ف قالتلي نمت قولتها تخيلي اني نايم عليك وهدخل زبي فيكي من ورا
قالتلي هو عادي قولتلها اه
هدخله واطلعه لغاية ما اجيبهم
قالتلي تجيب اي قولتلها لبنى زي الليكويد اللي جبتيه عشان ترتاحي
قالت طب هو هيفضل جوة ولا بيطلع بعدها اي العادي
قولتلها انتي عايزة اي قالتلي عايزاه جوة ف اللحظة دي انا اتنهدت وجبتهم واترميت ع السرير بعد اول مكالمة جنسية بيننا
، ملك مكنتش ساذجة لدرجة انها مش عارفة الحجات اللي بتسأل عليها بالعكس هي فاهمة بس هي قاصدة تسأل بالشكل ده كنوع من الاثارة ليا وفعلا الأسلوب ده كان بيهيجني
بعد ما انا جبت وهي جابت قالت هقوم استحمي اناملي ساعة عشان حاسة اني جسمي تعبان وقفلنا والمكالمة ونمنا احنا الاتنين
وهنا انتهى الجزأ الثاني
ايه يا نجم فينك مش هتكمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%