انا جون ٢٥ سنه
ماما مورا ٤٧ سنه شكلها ست فى التلاتينات بيضة جسمها مشدود بززها مرفوعه وواقفين زى المدافع طيزها مامبرة وكبيرة سوتها متوسطه وجسمها ناعم
اصحابى محمد ومحمود متعودين كل اسبوع يجولى البيت نلعب بلاى ستيشن ونتفرج على سكس
فى يوم كنا اعدين فى اوضتى بنتفرج على سكس وطبعا كلنا مطلعين ازبارنا وهما ازبارهم كانت كبيرة وناشفة وكلها عروق اعدنا ربع ساعه بنلعب فى ازبارنا محمد فجاة نطر لبن وقع على الكمبيوتر وشوية جم على الارض عند باب الاوضة
ماما كانت جاية وسمعنا صوت رجليها وهى متعودة تمشي فى البيت حافية دخلنا كلنا ازبارنا بسرعه وملحقناش نمسح اللبن اللى على الارض
ماما فتحت الباب وكان معاها عصير وداخلة عشان تديهولنا داست برجليها على لبن محمد
طبعا محمد شاف المنظر وبصلى وكان هايج ومحمود ابتسم وبصلى
ماما حطت العصير وسلمت عليهم وطبعا اديهم عرقانه مكان ازبارهم ومسحوها فى ايد ماما
ماما ماشية طالعه من الاوضة واحنا بنبص على رجليها واللبن لازق على بطن رجليها وعمال يمط فى الارض كل ماتمشي ومحمد هيموت من المنظر
بعد ماهى خرجت محمد طلع زوبرة وكان واقف بطريقة غريبة كان هيفرقع واعد يلعب فية ويبصلى
وقالى الحق امك داست على لبنى وبيضحك
محمود بصلة قالة ياعم اكيد مش قصدها تدوس علية
انت مفكر امه وحدة شمال وداخلة بقصدها عشان تدوس برجليها على لبنك
اعدو يرمو بالكلام على ماما وانا هجت من كلامهم وكن ساكت وبسمع
هما فهمو ان كلامهم عاجبنى وزودوا الكلام محمد بيقول لمحمود بس شوفت لبنى غرق بطن رجليها ازاى قالة احا رجليها استحمت من لبنك
محمد قالى انا داخل الحمام وشوية ولقيتة راجع وطلع حاجه من جيبة بقولو اية دة
راح فردها وبيقولى دة كلوت الست الوالدة
الكلوت كان لسة متغسلش وعرقان من عند الكس
محمد مسكه ومسح بية زوبرة وشمه وراح رمية لمحمود ومحمود اعد يشم فية ويمسح بية زوبرة وهما الاتنين ازبارهم كان واقفة خراطيم وانا كنت هايج وساكت
لقتهم قربو منى قالولى احنا لازم ننيك امك انهردة
وبصو شافو زوبرى واقف جوة البنطلون محمد قالى كدة انت موافق مش عايزك تتكلم خالص واحنا هنتصرف
طلعو من الاوضة ووقفو قدام باب اوضة ماما محمود بص من خورم الباب ولقيته ماسك زوبرة فوق البنطلون وبينادى محمد بيقولو احا بص كدة محمد بص ومسك زوبرة برضو قربت منهم وبقولهم فى اية
بصيت لقيت ماما نايمه على السرير وفاتحة رجليها ومدخلة اديها جوة بنطلون الترنج وبتدعك كسها
محمد قالى امك هايجه ياض وسايبها كدة وراح زقنى بعيد
فجاة راح فاتح الباب ودخل عليها هو محمود ووقفوا قدامها
ماما اتخضت وبتقولهم فى اية مالكو حد يدخل على حد كدة مش فى باب نخبط علية وعدلت نفسها وطلعت اديها بسرعه وكانت اديها مبلولة
محمد شاف ايد ماما راح مقرب منها ومسك اديها وباسها
بيقولها اية ياطنط هو احنا ناس غريبة دحنا اصحاب ابنك يعنى وقرب اديها واخد صباعها بيمصة
طبعا ماما كانت تعبانة وهاجت من الحركه وبتقولة ابعد ياواد انت عيب
قالها عيب اية بس دة العيب اننا نشوف ام صاحبنا تعبانه ومنريحهاش وبص لمحمود ولا اية يا صحبى
محمود قرب من ماما وقالة طبعا ياعم فى اية لازم نريحها اوى
راحو نامو جمبها كل واحد فى ناحية
وكل واحد طلع فردة بز من من هدومها وامى سيباهم
بصو على بززها وشخرو جامد بززها بيضة وكبيرة وناعمه والحلمات لونها نبيتى وواقفة متخشبة
محمد شدها من الحلمه وقالها كسم بزازك يا مره
ومحمود لطشها على بزها رجه اوى وقالها دة بز يرضع بلد هاتى ادوق وراح واخد الحلمه فى بقة واعد يرضع
ومحمد خد البز التانى واعد يرضع منه
ماما بتقلهم عيب ياواد منك لية انا ام صاحبكم
وهما شغالين رضاعه وعض فى حلمات ماما
محمد مد ايدة دخلها فى بنطلون ماما واعد يدعك كسها محمود بصلة وقاله مش عايز مساعدة محمد قالة ياريت
راح محمود مد ايدة فى البنطلون واعدو يدعكو كس ماما فى نفس الوقت وطبعا ماما وشها احمر وعرقت ومش قادرة تتحرك
فضلو يلعبو فى ماما شوية بعدها قامو وقفو على السرير قلعو ملط
ماما بصت على الازبار وقالتلهم اية دة ياواد انت هو كل دى ازبار احا دى زى بتاعه افلام السكس
ومدت اديها مسكت ازبارهم اعدت تدعكها وهما بيبصولى ويضحكو
مسكو ماما ملطوها خالص واعدو يحسسو على لحمها ويفعصو فيها وازبارهم بتريل عسل من الهيجان
ووقفو جمب بعض وخلو ماما تركع قدامهم
محمد قالها افتحى بقك كدة يالبوة
امى فتحت بقها وفجاة راحو هما الاتنين حشرو ازبارهم مع بعض واعدو ينيكو ماما فى بقها جامد
وماما بتريل على بززها غرقتهم
وهما بيتوجعو من المتعة وشغالين رزع فى بق ماما
محمد راح مطلع زوبرة ونام على ضهرة وقالها يلا يامتناكه اركبى
ماما بتقولو طب محدش هيلحس كسي محمود قالها كس مين يالبوة اللى نلحسة يام كس نجس انتى كسك دة خورم لمتعتنا وبس وراح ماسكها من شعرها فاهمة ولالا
ماما قالتلة فاهمة فاهمة راح قالها طب يلا يا احبة اركبى على صاحبى
ماما اعدت على زوبر محمد ودخلتة فى كسها وصوتت محمد راح رافع وسطه مرتين بسرعه خلاها تنط قالها اية وجعك يا كسمك
وبص لمحمود قالة طب يلا نوريها الوجع محمود نزل ركب على طيزها وشمط زوبرة كلة
ماما صرخت اوى وهما راحو اشتغلو نياكه بغباء وعمالين يضربوها على بززها جامد ويشدوها من شعرها وهى فى النص بتعيط من الوجع واخرامها كلها بتدق من ازبار اصحابى
محمد ندانى وقالى تعالا اقعد جمبى
قعدت جمبة قالى اتفرج على ست الحبايب وهى بتعيط واعد يضحك ويرفع وسطه يرزعه فيها
محمود راح باصص لمحمد وقالة يلا بينا
انا فكرتهم هيمشوا
لقيتهم فجاة وقفو بماما وازبارهم لسة جواها
وحضنو بعض وهى فى النص عمالين يفعصوها
واعدو يشمطو ازبارهم فى اخرامها بغشامه
محمود بص لمحمد وبيقولو زوبرى بيخبط فى زوبرك جوة
محمد ضحك وقالة طب وصلة البوسة دى وراح مرجع وسطه لورا ومرة واحدة لقيته هبد نفسة على ماما رج جسمها كلة ولحمة لسع فى لحمها خلاها تبص لفوق وتصرخ
اعدو ينيكو فيها ساعه على الواقف منغير ما يتعبو
محمد بص لمحمود قالة يلا مع بعض
محمود قالة يلا ياصحبى
ولقيتهم عدو لحد ٣ وغمضو عنيهم وهاجو اوى عرفت انهم بيضربو الشلالات بتاعتهم جوة بطن ماما
وقفو لحد ما ازبارهم اتصف جوة ماما
ورموها على السرير ولبسو هدومهم وقالولى حميها كدة واظبطها عشان هنيجى بليل نلعب بلاى ستيشن
ضحكو وراحو ماشيين
وماما مرمية على السرير مفرهدة وعرقانه وكسها وطيزها بيخرو لبن اصحابى
ماما مورا ٤٧ سنه شكلها ست فى التلاتينات بيضة جسمها مشدود بززها مرفوعه وواقفين زى المدافع طيزها مامبرة وكبيرة سوتها متوسطه وجسمها ناعم
اصحابى محمد ومحمود متعودين كل اسبوع يجولى البيت نلعب بلاى ستيشن ونتفرج على سكس
فى يوم كنا اعدين فى اوضتى بنتفرج على سكس وطبعا كلنا مطلعين ازبارنا وهما ازبارهم كانت كبيرة وناشفة وكلها عروق اعدنا ربع ساعه بنلعب فى ازبارنا محمد فجاة نطر لبن وقع على الكمبيوتر وشوية جم على الارض عند باب الاوضة
ماما كانت جاية وسمعنا صوت رجليها وهى متعودة تمشي فى البيت حافية دخلنا كلنا ازبارنا بسرعه وملحقناش نمسح اللبن اللى على الارض
ماما فتحت الباب وكان معاها عصير وداخلة عشان تديهولنا داست برجليها على لبن محمد
طبعا محمد شاف المنظر وبصلى وكان هايج ومحمود ابتسم وبصلى
ماما حطت العصير وسلمت عليهم وطبعا اديهم عرقانه مكان ازبارهم ومسحوها فى ايد ماما
ماما ماشية طالعه من الاوضة واحنا بنبص على رجليها واللبن لازق على بطن رجليها وعمال يمط فى الارض كل ماتمشي ومحمد هيموت من المنظر
بعد ماهى خرجت محمد طلع زوبرة وكان واقف بطريقة غريبة كان هيفرقع واعد يلعب فية ويبصلى
وقالى الحق امك داست على لبنى وبيضحك
محمود بصلة قالة ياعم اكيد مش قصدها تدوس علية
انت مفكر امه وحدة شمال وداخلة بقصدها عشان تدوس برجليها على لبنك
اعدو يرمو بالكلام على ماما وانا هجت من كلامهم وكن ساكت وبسمع
هما فهمو ان كلامهم عاجبنى وزودوا الكلام محمد بيقول لمحمود بس شوفت لبنى غرق بطن رجليها ازاى قالة احا رجليها استحمت من لبنك
محمد قالى انا داخل الحمام وشوية ولقيتة راجع وطلع حاجه من جيبة بقولو اية دة
راح فردها وبيقولى دة كلوت الست الوالدة
الكلوت كان لسة متغسلش وعرقان من عند الكس
محمد مسكه ومسح بية زوبرة وشمه وراح رمية لمحمود ومحمود اعد يشم فية ويمسح بية زوبرة وهما الاتنين ازبارهم كان واقفة خراطيم وانا كنت هايج وساكت
لقتهم قربو منى قالولى احنا لازم ننيك امك انهردة
وبصو شافو زوبرى واقف جوة البنطلون محمد قالى كدة انت موافق مش عايزك تتكلم خالص واحنا هنتصرف
طلعو من الاوضة ووقفو قدام باب اوضة ماما محمود بص من خورم الباب ولقيته ماسك زوبرة فوق البنطلون وبينادى محمد بيقولو احا بص كدة محمد بص ومسك زوبرة برضو قربت منهم وبقولهم فى اية
بصيت لقيت ماما نايمه على السرير وفاتحة رجليها ومدخلة اديها جوة بنطلون الترنج وبتدعك كسها
محمد قالى امك هايجه ياض وسايبها كدة وراح زقنى بعيد
فجاة راح فاتح الباب ودخل عليها هو محمود ووقفوا قدامها
ماما اتخضت وبتقولهم فى اية مالكو حد يدخل على حد كدة مش فى باب نخبط علية وعدلت نفسها وطلعت اديها بسرعه وكانت اديها مبلولة
محمد شاف ايد ماما راح مقرب منها ومسك اديها وباسها
بيقولها اية ياطنط هو احنا ناس غريبة دحنا اصحاب ابنك يعنى وقرب اديها واخد صباعها بيمصة
طبعا ماما كانت تعبانة وهاجت من الحركه وبتقولة ابعد ياواد انت عيب
قالها عيب اية بس دة العيب اننا نشوف ام صاحبنا تعبانه ومنريحهاش وبص لمحمود ولا اية يا صحبى
محمود قرب من ماما وقالة طبعا ياعم فى اية لازم نريحها اوى
راحو نامو جمبها كل واحد فى ناحية
وكل واحد طلع فردة بز من من هدومها وامى سيباهم
بصو على بززها وشخرو جامد بززها بيضة وكبيرة وناعمه والحلمات لونها نبيتى وواقفة متخشبة
محمد شدها من الحلمه وقالها كسم بزازك يا مره
ومحمود لطشها على بزها رجه اوى وقالها دة بز يرضع بلد هاتى ادوق وراح واخد الحلمه فى بقة واعد يرضع
ومحمد خد البز التانى واعد يرضع منه
ماما بتقلهم عيب ياواد منك لية انا ام صاحبكم
وهما شغالين رضاعه وعض فى حلمات ماما
محمد مد ايدة دخلها فى بنطلون ماما واعد يدعك كسها محمود بصلة وقاله مش عايز مساعدة محمد قالة ياريت
راح محمود مد ايدة فى البنطلون واعدو يدعكو كس ماما فى نفس الوقت وطبعا ماما وشها احمر وعرقت ومش قادرة تتحرك
فضلو يلعبو فى ماما شوية بعدها قامو وقفو على السرير قلعو ملط
ماما بصت على الازبار وقالتلهم اية دة ياواد انت هو كل دى ازبار احا دى زى بتاعه افلام السكس
ومدت اديها مسكت ازبارهم اعدت تدعكها وهما بيبصولى ويضحكو
مسكو ماما ملطوها خالص واعدو يحسسو على لحمها ويفعصو فيها وازبارهم بتريل عسل من الهيجان
ووقفو جمب بعض وخلو ماما تركع قدامهم
محمد قالها افتحى بقك كدة يالبوة
امى فتحت بقها وفجاة راحو هما الاتنين حشرو ازبارهم مع بعض واعدو ينيكو ماما فى بقها جامد
وماما بتريل على بززها غرقتهم
وهما بيتوجعو من المتعة وشغالين رزع فى بق ماما
محمد راح مطلع زوبرة ونام على ضهرة وقالها يلا يامتناكه اركبى
ماما بتقولو طب محدش هيلحس كسي محمود قالها كس مين يالبوة اللى نلحسة يام كس نجس انتى كسك دة خورم لمتعتنا وبس وراح ماسكها من شعرها فاهمة ولالا
ماما قالتلة فاهمة فاهمة راح قالها طب يلا يا احبة اركبى على صاحبى
ماما اعدت على زوبر محمد ودخلتة فى كسها وصوتت محمد راح رافع وسطه مرتين بسرعه خلاها تنط قالها اية وجعك يا كسمك
وبص لمحمود قالة طب يلا نوريها الوجع محمود نزل ركب على طيزها وشمط زوبرة كلة
ماما صرخت اوى وهما راحو اشتغلو نياكه بغباء وعمالين يضربوها على بززها جامد ويشدوها من شعرها وهى فى النص بتعيط من الوجع واخرامها كلها بتدق من ازبار اصحابى
محمد ندانى وقالى تعالا اقعد جمبى
قعدت جمبة قالى اتفرج على ست الحبايب وهى بتعيط واعد يضحك ويرفع وسطه يرزعه فيها
محمود راح باصص لمحمد وقالة يلا بينا
انا فكرتهم هيمشوا
لقيتهم فجاة وقفو بماما وازبارهم لسة جواها
وحضنو بعض وهى فى النص عمالين يفعصوها
واعدو يشمطو ازبارهم فى اخرامها بغشامه
محمود بص لمحمد وبيقولو زوبرى بيخبط فى زوبرك جوة
محمد ضحك وقالة طب وصلة البوسة دى وراح مرجع وسطه لورا ومرة واحدة لقيته هبد نفسة على ماما رج جسمها كلة ولحمة لسع فى لحمها خلاها تبص لفوق وتصرخ
اعدو ينيكو فيها ساعه على الواقف منغير ما يتعبو
محمد بص لمحمود قالة يلا مع بعض
محمود قالة يلا ياصحبى
ولقيتهم عدو لحد ٣ وغمضو عنيهم وهاجو اوى عرفت انهم بيضربو الشلالات بتاعتهم جوة بطن ماما
وقفو لحد ما ازبارهم اتصف جوة ماما
ورموها على السرير ولبسو هدومهم وقالولى حميها كدة واظبطها عشان هنيجى بليل نلعب بلاى ستيشن
ضحكو وراحو ماشيين
وماما مرمية على السرير مفرهدة وعرقانه وكسها وطيزها بيخرو لبن اصحابى