NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى الجزء التاسع عشر

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
100
نقاط
48
الجنس
أنثي
الجزء التاسع عشر​

صحينا تانى يوم بدرى . يوم ممل جدا في المصيف او جايز ان اللى حصل معانا قبل كده خلانى احس ان اليوم العادى يوم ممل . خلص اليوم من غير جديد . اليوم اللى بعده كلمنا سوميه علشان نقابلهم في وقت خروج بابا لكنها اعتذرت علشان عندهم شغل مهم مش هيقدروا يسيبوه . اليوم اللى بعده كنت هايج جدا . يومين من غير اى جنس بعد فتره مليانه بالجنس كانوا كفايه علشان احس انى هاتجنن . لاحظت ماما عصبيتى و سألتنى .
ماما : مالك في ايه ؟
انا : يعنى انتى مش عارفه ؟
ماما : لأ
انا : بقالنا يومين اهه عادى
ماما : انت هايج ؟ ههههههه
انا : ايوه
ماما : من يومين و بقيت عامل كده . ده انا يتعملى تمثال بقى انى صبرت السنين اللى فاتت دى كلها .
انا : يعنى انتى مش تعبانة زيى دلوقتى ؟
ماما : اكيد تعبانه بس لازم تتعود ان مش كل يوم هيبقى فيه جنس .
انا : .....
ماما : لازم تاخد بالك ان لو مشينا ورا شهوتنا و خلاص أولا ممكن نتفضح و ثانيا هنبقى حيوانات بتهيج وخلاص .
انا : فاهم يا ماما
ماما : يعنى مش اى واحدة تقابلها تفكر فيها تفكير جنسى و لا تخلى زبرك هو اللى ممشيك
مارديتش ارد لأنى عارف انها بتفكر كويس و اختياراتها للى كانوا معانا قبل كده كانت مفكره فيهم كويس و مخططه كويس كمان . فاكتفيت انى اهز راسى بمعنى انى موافقها على كلامها .
ماما : حاول تهدى نفسك بقى شوية او اضرب عشرة
انا : ماشى هاحاول
دخلت الاوضه و قفلت عليا علشان لو بابا جه بدرى ابقى في الأمان . افتكرت الاوضه دى لما نمت انا و امير هنا . قبل مانا و ماما نتفق ويحصل كل اللى حصل ده . بدأت اهيج نفسى و العب في زبرى . لكن مقدرتش . يمكن علشان الاثاره اللى كنت بحس بيها مش موجودة دلوقتى . في النهايه قررت اخرج شوية جايز لما اشم هوا افك عن نفسى شوية . لبست و قولت لماما انى هاخرج و نزلت الشارع . قولت اتمشى جنب البحر شوية . اتمشيت شويه و تعبت من المشى فوقفت في مكانى اراقب الناس . الناس بيبان عليهم مين بيصيف و مين ساكن هنا . في اللى باصص للبحر و في اللى مستعجلين يروحوا و ماشيين بسرعه . و في الحبيبه اللى ماسكين في ايدين بعض و في كتير . و في عربيات كمان ماشيه بسرعه و في عربيات ماشيه على اقل من مهلها علشان يتفرجوا على البحر . في عربيه ماشيه بسرعه قوى . لمحتها من اول الشارع كأن اللى فيها هربان من حاجة . العجيب ان مع سرعتها دى كلها وقفت قدامى . نزل منها واحد لابس بدله .
هو : أستاذ محمد ياريت تيجى معايا
انا : انت مين . و اجى معاك ليه ؟
هو : انا معرفش اى معلومات اقدر اقولهالك غير انك مطلوب من شخص مهم و لازم تيجى علشان تقابله
انا : و اذا رفضت
هو : انا هامشى , و هاييجى بعديا عربيه تانيه فيها اكتر من شخص . مش هيكلموك . هتقف العربيه وهيسحبوك جواها و هتمشى تانى .
فهمت انه من مكان مهم و بيتكلم بثقه قوى علشان كده قومت معاه . ركبنا العربيه و مشيت . وصلنا فيلا مقدرتش اعرف مكانها من السرعه اللى بيسوق بيها . نزلنا من العربيه و طلب منى ادخل الفيلا . دخلت معاه و وصلنا لأوضه مكتب و وقف و قالى ادخل .
انا : و انت مش هتدخل .
هو : لأ . مش مسموحلى
دخلت الاوضه . مكتبه كبيره جدا مغطيه 3 حيطان و الرابع هو اللى فيه الباب اللى دخلت منه . مكتب كبير و قدامه كرسيين و وراه كرسى عليه شخص قاعد . شخص في الاربيعينيات واضح على جسمه انه رياضى و عضلات . اول حاجة في دماغى كانت انه داخليه او جيش .بدأ بأنه عرفنى بنفسه . أنا اسمى سليم .
انا : ممكن اعرف انا هنا ليه ؟
سليم : اتفضل اقعد يا محمد
انا : انا عايز اعرف انا هنا ليه . انا معملتش حاجة
سليم : انا ماقولتش انك عملت اى حاجة و ياريت متقلقش من اى حاجة . تشرب ايه
أنا : ......
سليم : اقعد بقى . انا عايز أتكلم معاك شويه و بعدها هنوصلك البيت
قعدت .
سليم : تشرب لمون علشان يهديك شوية ولا شاى او قهوه علشان تركز معايا
انا : مش عايز اشرب حاجة
سليم : لأ لازم تشرب حاجة . انا هاشرب قهوه . نخليهم اتنين ؟
انا : ماشى
رن جرس و جه واحد من بره و طلب منه سليم اتنين قهوه مظبوط .
سليم : معلش على الطريقه اللى جيت بيها بس انا فهمت اللى راح يجيبك انه يتعامل معاك بأحسن طريقه
انا : هو عمل كده فعلا
سليم : عظيم . اعتقد انك عايز تعرف انا مين و لازم تعرف شويه معلومات قبل مانتكلم
انا : ايه
سليم : انا باشتغل في جهاز انت عمرك ماسمعت عنه قبل كده . الجهاز ده مش تابع للداخليه . انا كنت في الداخلية زمان بالمناسبه . الجهاز ده بقى تابع مباشرة لرئيس المخابرات . احنا مالناش ميول سياسية و لا بنهتم بالسياسة خالص . احنا اللى يهمنا التوازن الداخلى . عارف يعنى ايه توازن داخلى ؟
انا : .....
مكنتش قادر استوعب اللى بيقوله و لا افكر في اجابه لسؤاله .
سليم : التوازن الداخلى معناه ببساطة ان ميكونش في حد اعلى من اللى في مجاله بكتير سواء سياسه او تجارة او اى عمل مهم . يعنى احنا ببساطة مهمتنا نحط حدود للناس كلها . علشان ماتلاقيش تاجر مثلا محتكر حاجة و بيشتغل فيها لوحده و يلوى دراع البلد . يرضيك البلد دراعها يتلوى ؟
كان لازم ارد على السؤال طبعا
انا : لأ
سليم : علشان كده احنا بنحط الحدود دى . بس ساعات يطلع واحد يرفض الحدود دى و يبقى عايز يشتغل من غير حدود . ساعتها لازم نتدخل علشان يوافق
انا : و انا دخلى ايه بكل ده . انا طالب و ماليش في السياسه و لا التجارة و لا اى حاجة من دى .
سليم : انا عارف . انا بقولك بس علشان تبقى عارف انا مين و بشتغل ايه .
انا : .....
دخل واحد معاه القهوه و حطها و خرج .قام سليم و قعد على الكرسى اللى قدامى .
سليم : انا عايزك تحط نفسك مكانى . كل واحد مننا في الجهاز بيبقى مسئول عن كام شخص . مسئول انه يحطلهم الحدود و ينبههم لو عدوها و يعاقبهم لو الموضوع مستاهل . افرض بقى انك مكانى و مسئول عن ناس و حد فيهم عدى الحدود . و لما روحت تنبهه قالك انا ميمشيش معايا الكلام ده . مش بس كده لأ ده كمان بقى بيشتغل بشكل اكبر و اكبر . تعمل معاه ايه
انا : معرفش
سليم : اقولك انا . اللى زى ده بنهدده بحاجة . كل واحد ليه حاجة ممكن يتهدد بيها .
انا : ....
سليم : و انت تقدر تساعدنا في الموضوع ده .
انا : ازاى
سليم : الشخص اللى بكلمك عنه ده هو عادل الجندى . اكيد انت عارفه . كنت عنده انت و ماما من كام يوم .
مكنتش محتاج اسأله عرف ازاى او وصلنا ازاى بعد ماعرفت هو بيشتغل في ايه
انا : و مطلوب منى ايه .
سليم : مش مطلوب منك اى حاجة غير انكوا تخلوه ييجيلكوا في مكان هاقولك عليه . و طبعا بعد ما يخلصوا احنا هنكون هناك و هنهدده بأننا عارفين مغامراته الجنسيه و بكده يرجع يتشغل ضمن الحدود تانى .
انا : انت قولت اننا نخليه ؟ تقصد ان ماما هتتدخل في الموضوع ده
سليم : اه طبعا . هي اللى هتعمل كل حاجة بس انا فضلت أتكلم معاك انت و انت توصلها الكلام احسن ماهى اللى تيجى هنا .
انا : انا مستعد اعمل اى حاجة بس ماما ماتتدخلش في الموضوع ده .
سليم : مينفعش للأسف . بص الموضوع ده هيحصل يعنى هيحصل فالاحسن يحصل بموافقتكوا و تبقوا كسبتوا شخص يقدر يساعدكوا بعد كده عن انه يحصل غصب عنكوا .
انا : طيب ادينى فرصه افكر أقول لماما الكلام ده ازاى .
سليم : بكره لازم تكونوا متصلين بيه . هو هيمشى من اسكندريه بعد بكره
ادانى كرت صغير
سليم : الكرت ده عليه رقم تليفونه و الناحيه التانيه هتلاقى عنوان فيلا . هتقولوله ان الفيلا دى بتاعت حد انتوا تعرفوه و مديكوا مفتاحها . بأى طريقه بقى تخلوه يجيلكوا هناك .
خدت الكرت منه . قام سليم و وصلنى لغايه باب العربيه اللى جابتنى هنا . وصلنى السواق لحد باب البيت . طلعت و دخلت الشقه . كان بابا جه من بره .
ماما : كويس انك جيت . كنت لسه هاكلمك علشان الغدا
انا : لأ انا مش عايز اتغدى . بعد ماتحطى الاكل لبابا تعاليلى الاوضه عايز أتكلم معاكى
ماما : في حاجة ولا ايه
انا : لما تيجى علشان نعرف نتكلم .
دخلت الاوضه و استنيت ماما و شويه و جاتلى .
ماما : ايه في ايه
انا : حكايه اغرب من الخيال
حكيتلها كل اللى حصل من ساعه ماخرجت الصبح . بعد ماخلصت لقيتها ساكته .
انا : ساكته ليه
ماما : أقول ايه . دى مصيبه .
انا : و هانعمل ايه .
ماما : مفيش قدامنا حل غير تنفيذ اللى بيقوله .
انا : و عادل هيعمل فينا ايه لما نعمل كده .
ماما : عادل في الأعلى منه زى ماكريم قال و اللى هما بيقوله معناه كده برضه . انا : يعنى ننفذ الكلام ده
ماما : مفيش حل تانى
اديتلها تليفونى و كلمت عادل . و بعد شويه محن و كلام علشان تهيجه قالها تيجيله الفندق لأنه ماشى بعد بكره . رفضت ماما طبعا زى ماحنا متفقين و قالتله مش هتجيله علشان لو حد شافها يبقى منظرها ايه و كمان منظرها قدام اللى شغالين في الفندق . اديته عنوان الفيلا و قالتله انها فيلا بتاعت جيراننا من القاهره و مديينا المفتاح علشان نخلى حد ييجى ينضفها قبل ماهم ييجوا . اقتنع عادل و قالها انه بكره هييجى . اتفقت ماما مع بابا ان بكره بعد خروجه هنخرج انا و هي نشترى شويه حاجات للبيت و نتفسح شويه .وافق بابا و كده بقت كل حاجة جاهزة .
تانى يوم اول ما نزل بابا نزلنا احنا كمان و روحنا الفيلا . فتحلنا سليم نفسه . كان ناقص على معاد عادل ساعه . سلم علينا سليم و قالنا نطمن ان مفيش تسجيل و لا اى حاجة وخلانا نشوف الفيلا بالكامل علشان نتأكد ان مفيش كاميرات و لا حاجة .
ماما : طيب ما من قبل مانعمل اى حاجة تهددوه وخلاص
سليم : مينفعش .هيقول اى حجة تخليه يبرر وجوده هنا و خلاص . لكن بعد ماتكونوا مارستوا مش هيقدر يعمل حاجة
انا : انا عايز اسألك عن حاجة
سليم : اتفضل
انا : يعنى انا محستش انك متفاجئ باللى بينا انا و ماما خالص
سليم : شغلى خلانى اشوف حاجات اغرب من دى بكتير . في سياسيين عندهم ميول اغرب من دى و مهما بعدت بخيالك مش هتوصلها برضه .
مشى سليم و كان فاضل على معاد عادل نص ساعه جهزت ماما نفسها و لبست روب على اللحم و رشت بيرفيوم . وصل عادل و فتحتله الباب . سلم عليا و دخل . سلم على ماما و حضنها . بمجرد ماحضنها حس بانها على اللحم طبعا فأول حاجة عملها انه قلعها الروب فورا . بقت واقفه عريانه . طلب منها تقلعه هي و قلعته و بقى ملط هو كمان .
عادل : ممكن طلب يا دودو
ماما : ايه ؟
عادل : عايز طيزك .
ماما : هيهيهيهى . ماشى تعالى الاوضه بقى مش هنفضل هنا كده .
عادل : طيب و احنا رايحين للأوضه عايز زبرى يبقى بين فخادك اللبن دى
ماما : انا قولت انك هتشيلنى لغايه الاوضه
عادل : مانا معرفش الاوضه فين يا روحى . امشى قدامى عرفينى الطريق .
مشيت ماما قدامه و هو لزق فيها من ورا و بقى زبره بين فخادها فعلا . وصلوا الاوضه و نامت ماما على السرير . نام فوقها عادل و بقوا في وضع 69 . كان عادل متمكن من اللحس لدرجه خلت اهات ماما تطلع . كنت فاكر انها هتبقى مشدوده من الموقف اللى احنا فيه . كنت انا المشدود لدرجه انى لسه ماقلعتش . بعد شويه قام عادل و طلب منها تبقى على ايديها و رجليها . بدأ يلحس في طيزها و يغرقها لغايه ماحس انها جاهزة . ضربها على فلقتها و قام بقى وراها بالظبط و بدأ يدخل زبره . واحده واحده لغايه مادخل زبره في طيزها و بقى بيتحرك بسرعة وراها . مع كل دخول و خروج لزبره جسمه بيخبط في فلقاتها فتعمل صوت عالى . حركت ماما ايدها علشان تبقى بتلعب في كسها و هي بينيك طيزها . تعب عادل من الحركة فنام على ضهره و طلعت ماما فوقه . دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . شوية و خرج زبره من كسها و دخله في طيزها . معرفش ليه كان مهتم قوى بطيزها كده .
شوية و كان هيجيب . خرج زبره و وقف قدامها و جاب على بزازها .
عادل : انتى جامده قوى يا دودو
ماما : و انت كمان
عادل : انتى تعبتينى قوى . اول مرة واحده تعمل فيا كده .
ماما : ميرسى
كنت رنيت على سليم اول ماحسيت ان عادل خلاص هيجيبهم . نسيت أقول ان سليم ادانى نمرته علشان قبل مايخلصوا انبهه . دخلت ماما استحمت و لبست طبعا من غير ماتقول لعادل انها هتلبس . دخل سليم من غير مانحس و لقيته قدامنا في الاوضه و عادل عريان . اتفاجئ عادل اول ماشافه لكن كان واضح انه يعرفه . خرجت ماما و هي لابسه
سليم : اتفضلوا انتوا و سيبونى أتكلم شويه مع عادل بيه .
خرجنا و نظرات عادل لينا كأنها رصاص . خرجنا من الفيلا و كان في انتظارنا عربيه . لمحت بودي جاردات عادل واقفين بعيد و معاهم ناس واضح انهم تبع سليم .وصلتنا العربية البيت . طلعنا الشقه .
انا : تفتكرى هيعملوا معاه ايه
ماما : هيهددوه باللى حصل و هيضطر يوافقهم على الحدود اللى كان بيتكلم عليها سليم
انا : اه
عدى اليوم عادى جدا . صحيتنى ماما تانى يوم و هي بتعيط .
ماما : اصحى يا محمد في مصيبه
صحيت على عياطها : في ايه
مكانتش قادرة تتكلم فاديتنى جرنان النهاردة . الخبر الرئيسى كان : العثور على رجل الأعمال عادل الجندى مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية .



مكانتش قادرة تتكلم فاديتنى جرنان النهاردة . الخبر الرئيسى كان : العثور على رجل الأعمال عادل الجندى مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77، medoron 22122 و alikun
اوووووووووووف انت مرعب جدا انا جبتهم ١٠ مرات على امك
 
  • عجبني
التفاعلات: JOUL
اي الجمدان ده
 
فين باقي الرواية يا جدعان
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%