دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
بدأت القصة في يوم ربيعي قبل الآن من 5 - 7 سنوات لا اتذكر المدة بالضبط ،في بيت العائلة الكبير !!
اتذكر اليوم الذي مارست فيه كان يوم الخميس ،بيت العائلة الكبير الذي كان يسكنه اخوان امي (خالي)
مع ثلاثة من اخوات امي (خالة) معهم والدة امي (جدتي) البيت كان كبيرآ جدآ كان الطابق الثاني
فيه 3 غرف نوم مع مخزن و صالة و كانت غرفة واحدة هي المؤهولة كان ينام فيها خالي مع زوجته
و كان في جانب المنزل بستان حوالي 300 متر او ما نسميها (العرصة) ،يحوي الكثير من اشجار الحمضيات و النخيل
مع غرفة صغيرة كنا نسميها غرفة الفلاح ''
كان لي ابن خالة اسمه احمد اكبر مني عمرآ اطول مني ،بشرته تميل للون الحنطاوي قليلآ ،شعر جسده خفيف
وزنه حينها تقريبآ 43 - 39 كغم ،الى الآن لم اعرفكم بنفسي :
انا مثنى الان عمري 25 سنة ،ابيض البشرة ،شعري طويل يصل الى كتفي ،عيناي رمادية مائلة الى الزرقة الباهتة
لدي قوام ممشوق ،مؤخرتي كانت سر جمالي نظرآ لأنها كانت مشدودة و نظيفة ولا يوجد بها شعر
حتى باقي جسمي الى الان لايوجد لدي شعر في جسمي فقط في ساقي ..
(اعتذر على الاطالة ولكنها مشاركتي الاولى ،اردت سرد قصتي بالتفصيل الممل)
حدثت هذه القصة عندما كنت في سن 17 او 18 حسب ما اذكر كنا عندما نذهب الى بيت العائلة الكبير
نجلس انا و ابن خالتي على السلم المؤدي الى الطابق الثاني نطفئ المصابيح في ذلك الطابق و نجلس
لوقت متأخر من الليل لم اكن اعلم ان ابن خالتي كان يشتهيني او يريد ممارسة الجنس معي
عندما نجلس هناك نتحدث بأمور الجنس و اجهزة الموبايل و الحاسوب لشدة ولعنا بهذه الامور
لكن ! في ذلك اليوم أتت علينا زوجة خالي و قالت لنا :
لماذا تجلسان هنا ،الى ماذا تخططون �� ؟
ثم قلنا له نحن كلما نلتقي نجلس هنا الى وقت متأخر من الليل ،ثم قالت اعتقد انكم تدخنون السكائر !!
فقلنا لها لا نحن لا ندخن (في الحقيقة كنا ندخن)
ثم ذهبت الى غرفتها و اوصدت الباب عليها ،ثم قال ابن خالتي لقد ذهبت الى غرفتها لكي تمارس الجنس
مع زوجها (خالي) فقلت له و كيف ؟
ثم قال هذه قصة طويلة يحتاج الذهاب الى البستان (العرصة) و ندخن بعض السكائر لكي اشرح لك
بصراحة اصابني الفضول القاتل لكي اعرف كيف تمارس الجنس مع خالي !!
ثم ذهبنا الى البستان و جلسنا خلف غرفة الفلاح ثم قلت له هيا حدثني عن كيفية ممارست خالي
الجنس مع زوجته ؟
قال هل تريد ان اقول لكي كيف بطريقة الكلام ام بطريقة التوضيح عمليآ ؟
قلت له لن تفرق لأنني لم اكن اعرف ما يقصد من عمليآ او كلاميآ .
ثم قال لا انها تفرق كثيرآ ،قلت له و اي طريقة ممتعة اكثر من الاخرى ؟
قال عمليآ لن تنساها و ممتعة اكثر ''
قال حسنآ ،قف و اخلع الشورت ،لم افكر ولو للحظة ما سيجري ولكن ! كنت فقط اريد ان اعرف كيف تتم ممارسة الجنس ''
ثم انزلت الشورت ثم انزل اللباس (الكلوت) الذي كان تحت الشورت ثم ضهر قضيبي امامه لا يتعدى طوله و هو منتصب
قياس 14 سم ��
نظرآ لصغر سني ،ثم امسك بقضيبي و بدآ بالاستنماء لي !!
شعرت وقتها بشعور رهيب ،شعور مريح جدآ بسبب انها المرة الاولى الذي يمسك فيها احدآ قضيبي ��
ثم ترك قضيبي و قال لي لندخل الى الممر المظلم قبلت الدخول و مؤخرتي يلفح بها النسيم البارد
شعرت وقتها ان قلبي ينبض فوق النبض المعتاد ��
دخلنا و قال لي ادر مؤخرتك ثم ادرتها ثم بصق عليها احسست حينها ان مؤخرتي ارتخت و ارتاحت ��
ثم ادخل اصبعه الاول و بدأ بفتح فتحتي ،تدريجيآ بدآ يدخل اصبعه الثاني الى ان وصل الى اصبعه الثالث
في البداية كنت اشعر بألم ممزوج بمتعة غريبة - عجيبة ثم قال لي هذه الخطوة الاولى !!
ثم قلت له و ما هي الخطوة الثاني قال ها هي الخطوة الثانية سأعلمك اياها ،ثم بصق مرة اخرى
في فتحتي و مد يده لي ثم قال ابصق هنا (في كفه) ثم بصقت و اخذ يدهن بها قضيبه ��
ثم ادخل رأس قضيبه !!
قبل ان اكمل سأصف لكم قضيبه (طويل ،عريض قليلآ ،رأسه وردي ،عنقه مائل الى السمار ،شعر كثيف)
عندما ادخل قضيبه في فتحة الشرج خاصتي شعرت حينها بأن شيئآ اشبه بالصاروخ اخترق فتحتي
مع شعور ممزوج بالخوف ،بالمتعة ،بالنشوة ،بالخدر ��
ثم هم بادخال الجزء الباقي الى ان احسست ببيضتاه تلتصق بفتحتي ثم احتضنني و رفعني عن الارض
احسست بشعور مريح ورائع â¤
ثم انزلني و بدأ بالايلاج و انا اتأوه من شدة المتعة الفائقة (آآآآآه ،آآووه ،وووه) و تدريجيآ بدا بزيادة
سرعة الايلاج الى ان فقدت الاحساس بفتحة الشرج ،ثم بدا عليه التعب و ادار رأسي نحو وجهه و اصبح فمي
مقابل فمه و بدأ بلعق لساني و مص شفتاي الورديتان ،الى ان شعرت بشيء في داخلي كأنه مدفع من الماء المغلي
يتدفق في احشائي ثم احتضنني بقوة الا ان كادت خصوتاه تدخل في فتحتي من شدة الانتشاء
ثم وضع رأسه على كتفي و اخذ يتنفس بسرعة لم اكن اعلم ما يجري و لم اسأل لأن المتعة وقتها
لم تسمح لي حتى بالكلام من فرطها ��
ثم شعرت بأن قضيبه بدأ بتقليص حجمه و الخروج تدريجيآ من فتحتي ،الى ان خرج ثم مسني النسيم البارد و اخذ
يدخل في فتحتي نظرآ لأنها بقيت مفتوحة بعد تلك العملية الممتعة من الجنس الرهيب ..
ثم جلس على الارض و اخرج سيكارة و قام بتدخينها ثم قال تعال و اجلس بجانبي ،ذهبت و جلست
الى جانبه و اعطاني سيكارة ثم قلت له لا اريد ،فقال ما رأيك بهذه الممارسة ؟
قلت له يالحظها !! قال و من هي ؟
قلت له زوجة خالي يالحظها ،ثم اخذ يضحك الى حد البكاء !!
قال يا ملعون واضح ان الجنس معي قد اعجبك ؟
قلت له بالفعل اعجبني جدآ ،بصراحة كان لساني ثقيل جدآ لا اقدر على التكلم بطريقة
طبيعية من شدة الانتشاء و الخدر و المتعة الرائعة و كأنني في حلم ..
ثم قلت له لنجرب مرة اخرى !!؟
قال سنجربها لكن ! بطريقة مختلفة ،قلت له و كيف قال فقط اعطني القليل من الوقت لألتقط
انفاسي ..
ثم بعد 15 دقيقة نهض و وقف و قال لي اخرج لي قضيبك ،فقلت له حسنآ ثم اخرجته له و ثم
وضع قضيبي في فمه !!
هنا بدأت بالانهيار و النحول و الارتجاف ليس من برد و انما من الشعور الرهيب الذي اجتاحني
ثم بدأ بهز رأسه الى الخلف و الى الامام اخذ يمارس الجنس الفموي لمدة دقيقتين تقريبآ
ثم اخرج قضيبي من فمه ثم قال هيا بنة الى الغرفة ثم ذهبنا الى الغرفة و نزع ملابسه و قال لي انزع ملابسك
و اخذ يمص حلمات صدري البارز قليلآ و بدأت ارتجف و انا مغمض عيناي ��
ثم استدار و اصبحت مؤخرته مقابلة لقضيبي ثم بصق على قضيبي و اخذ يدهنه و قال لي ان لديه
فتحة بين فلقتاه ضع قضيبك داخلها ،ثم فعلت مثل ما قال لي و قال ادفعه بقوة ثم دفعته بقوة ثم
صاح بصوت منخفض (آآآآهه) و بعدها قل لي لم اتصور ان قضيبك من الممكن ان يؤلمني ''
ثم قال ابدأ بالايلاج ��
ثم بدأت ،ان شعورك و قضيبك في داخل مؤخرة احدهم شعور تعجز الحروف عن وصفه ثم قال هيا
بسرعة لا تقلق !!
ثم بدأت بالايلاج بسرعة لمدة 4 دقائق تقريبآ ثم قذفت اثناء و بعد القذف احسست بشعور ايضآ ممتع
لان فتحتي اصبح الهواء يلعب بها و من جهة اخرى بدأت بالقذف و من جهة ثانية ادخلت اصبعي في
داخل فتحتي ،كانت ليلة عاصفة بالانتشاء و الخدر و المتعة و النشوة الجنسية كانت كأنها معركة
القضبان و الشرج â¤
ثم قلت له سأخرجه قال لالالا تخرجه ابدآ دعه هو يخرج من تلقاء نفسه ،بعد ثواني معدودة خرج قضيبي
من شرجه و قال لي :
هذه الليلة هي اكثر الليالي متعة ،كان شعور جميل جدآ لكنني لم اتوقع ان لديك تلك القوة في الجنس
و تلك الكمية من المني !!
قلت له شكرآ لك على تلك الليلة ،ثم ذهبنا الى البيت الكبير انا ذهبت لأستحم في الداخل و هو ذهب
ليدخن السكائر ثم يستحم بعدها ..
حينما دخلت الى الحمام انزلت المرآة المعلقة لأضعها على الارض و ارى فتحتي ماذا حصل بها بعد
ذلك القضيب الذي ابتلعته ،ثم نظرت جيدآ لها و ارى القليل من المني الابيض يخرج من فتحتي و الكثير
الموجود فوقها اخذت القليل بأصبعي من ذلك المني و شممت رائحته و لم تكن اي روائح كريهة فيه
ثم وضعته في فمي و اخذت المزيد و وضعته على حملة صدري الوردية ثم يأتيني صوت قادم من النافذة
العلية للحمام و يقول ماهذا الجسم الرائع ثم نظرت الا و به ابن خالتي ينظر الى جسمي و قال هذا
الجسم كلما ابتعدت عنه يصبح اجمل ،حينما مارست معك لم يكن جسمك بذلك الجمال اعتقد ان السبب في الاضاءة
قلت له لماذا لا تأتي و تستحم معي قال ليس الأن سوف نستحم انا و انت في الحمام التابع للطابق الثاني
حينما ينامون .
ثم نزل و ذهب و انا خرجت و ذهبت الى فراشي و غطست فيه بعد احلى استمتاع مع شخص مارس معي و مارست
معه ،هذه القصة حدثت في وقت كنا في لا نرى افلام و لا صور وليست لدينا اجهزة موبايل كما الحال الآن اي ان ثقافتنا الجنسية كانت ضعيفة ..
الى هنا تنتهي قصتي الاولى سأرى اذا كانت قد اعجبتكم فسوف اقوم بكتابة ما حدث في الليل بعد ما ذهبت العائلة الكبيرة الى النوم ..
اتذكر اليوم الذي مارست فيه كان يوم الخميس ،بيت العائلة الكبير الذي كان يسكنه اخوان امي (خالي)
مع ثلاثة من اخوات امي (خالة) معهم والدة امي (جدتي) البيت كان كبيرآ جدآ كان الطابق الثاني
فيه 3 غرف نوم مع مخزن و صالة و كانت غرفة واحدة هي المؤهولة كان ينام فيها خالي مع زوجته
و كان في جانب المنزل بستان حوالي 300 متر او ما نسميها (العرصة) ،يحوي الكثير من اشجار الحمضيات و النخيل
مع غرفة صغيرة كنا نسميها غرفة الفلاح ''
كان لي ابن خالة اسمه احمد اكبر مني عمرآ اطول مني ،بشرته تميل للون الحنطاوي قليلآ ،شعر جسده خفيف
وزنه حينها تقريبآ 43 - 39 كغم ،الى الآن لم اعرفكم بنفسي :
انا مثنى الان عمري 25 سنة ،ابيض البشرة ،شعري طويل يصل الى كتفي ،عيناي رمادية مائلة الى الزرقة الباهتة
لدي قوام ممشوق ،مؤخرتي كانت سر جمالي نظرآ لأنها كانت مشدودة و نظيفة ولا يوجد بها شعر
حتى باقي جسمي الى الان لايوجد لدي شعر في جسمي فقط في ساقي ..
(اعتذر على الاطالة ولكنها مشاركتي الاولى ،اردت سرد قصتي بالتفصيل الممل)
حدثت هذه القصة عندما كنت في سن 17 او 18 حسب ما اذكر كنا عندما نذهب الى بيت العائلة الكبير
نجلس انا و ابن خالتي على السلم المؤدي الى الطابق الثاني نطفئ المصابيح في ذلك الطابق و نجلس
لوقت متأخر من الليل لم اكن اعلم ان ابن خالتي كان يشتهيني او يريد ممارسة الجنس معي
عندما نجلس هناك نتحدث بأمور الجنس و اجهزة الموبايل و الحاسوب لشدة ولعنا بهذه الامور
لكن ! في ذلك اليوم أتت علينا زوجة خالي و قالت لنا :
لماذا تجلسان هنا ،الى ماذا تخططون �� ؟
ثم قلنا له نحن كلما نلتقي نجلس هنا الى وقت متأخر من الليل ،ثم قالت اعتقد انكم تدخنون السكائر !!
فقلنا لها لا نحن لا ندخن (في الحقيقة كنا ندخن)
ثم ذهبت الى غرفتها و اوصدت الباب عليها ،ثم قال ابن خالتي لقد ذهبت الى غرفتها لكي تمارس الجنس
مع زوجها (خالي) فقلت له و كيف ؟
ثم قال هذه قصة طويلة يحتاج الذهاب الى البستان (العرصة) و ندخن بعض السكائر لكي اشرح لك
بصراحة اصابني الفضول القاتل لكي اعرف كيف تمارس الجنس مع خالي !!
ثم ذهبنا الى البستان و جلسنا خلف غرفة الفلاح ثم قلت له هيا حدثني عن كيفية ممارست خالي
الجنس مع زوجته ؟
قال هل تريد ان اقول لكي كيف بطريقة الكلام ام بطريقة التوضيح عمليآ ؟
قلت له لن تفرق لأنني لم اكن اعرف ما يقصد من عمليآ او كلاميآ .
ثم قال لا انها تفرق كثيرآ ،قلت له و اي طريقة ممتعة اكثر من الاخرى ؟
قال عمليآ لن تنساها و ممتعة اكثر ''
قال حسنآ ،قف و اخلع الشورت ،لم افكر ولو للحظة ما سيجري ولكن ! كنت فقط اريد ان اعرف كيف تتم ممارسة الجنس ''
ثم انزلت الشورت ثم انزل اللباس (الكلوت) الذي كان تحت الشورت ثم ضهر قضيبي امامه لا يتعدى طوله و هو منتصب
قياس 14 سم ��
نظرآ لصغر سني ،ثم امسك بقضيبي و بدآ بالاستنماء لي !!
شعرت وقتها بشعور رهيب ،شعور مريح جدآ بسبب انها المرة الاولى الذي يمسك فيها احدآ قضيبي ��
ثم ترك قضيبي و قال لي لندخل الى الممر المظلم قبلت الدخول و مؤخرتي يلفح بها النسيم البارد
شعرت وقتها ان قلبي ينبض فوق النبض المعتاد ��
دخلنا و قال لي ادر مؤخرتك ثم ادرتها ثم بصق عليها احسست حينها ان مؤخرتي ارتخت و ارتاحت ��
ثم ادخل اصبعه الاول و بدأ بفتح فتحتي ،تدريجيآ بدآ يدخل اصبعه الثاني الى ان وصل الى اصبعه الثالث
في البداية كنت اشعر بألم ممزوج بمتعة غريبة - عجيبة ثم قال لي هذه الخطوة الاولى !!
ثم قلت له و ما هي الخطوة الثاني قال ها هي الخطوة الثانية سأعلمك اياها ،ثم بصق مرة اخرى
في فتحتي و مد يده لي ثم قال ابصق هنا (في كفه) ثم بصقت و اخذ يدهن بها قضيبه ��
ثم ادخل رأس قضيبه !!
قبل ان اكمل سأصف لكم قضيبه (طويل ،عريض قليلآ ،رأسه وردي ،عنقه مائل الى السمار ،شعر كثيف)
عندما ادخل قضيبه في فتحة الشرج خاصتي شعرت حينها بأن شيئآ اشبه بالصاروخ اخترق فتحتي
مع شعور ممزوج بالخوف ،بالمتعة ،بالنشوة ،بالخدر ��
ثم هم بادخال الجزء الباقي الى ان احسست ببيضتاه تلتصق بفتحتي ثم احتضنني و رفعني عن الارض
احسست بشعور مريح ورائع â¤
ثم انزلني و بدأ بالايلاج و انا اتأوه من شدة المتعة الفائقة (آآآآآه ،آآووه ،وووه) و تدريجيآ بدا بزيادة
سرعة الايلاج الى ان فقدت الاحساس بفتحة الشرج ،ثم بدا عليه التعب و ادار رأسي نحو وجهه و اصبح فمي
مقابل فمه و بدأ بلعق لساني و مص شفتاي الورديتان ،الى ان شعرت بشيء في داخلي كأنه مدفع من الماء المغلي
يتدفق في احشائي ثم احتضنني بقوة الا ان كادت خصوتاه تدخل في فتحتي من شدة الانتشاء
ثم وضع رأسه على كتفي و اخذ يتنفس بسرعة لم اكن اعلم ما يجري و لم اسأل لأن المتعة وقتها
لم تسمح لي حتى بالكلام من فرطها ��
ثم شعرت بأن قضيبه بدأ بتقليص حجمه و الخروج تدريجيآ من فتحتي ،الى ان خرج ثم مسني النسيم البارد و اخذ
يدخل في فتحتي نظرآ لأنها بقيت مفتوحة بعد تلك العملية الممتعة من الجنس الرهيب ..
ثم جلس على الارض و اخرج سيكارة و قام بتدخينها ثم قال تعال و اجلس بجانبي ،ذهبت و جلست
الى جانبه و اعطاني سيكارة ثم قلت له لا اريد ،فقال ما رأيك بهذه الممارسة ؟
قلت له يالحظها !! قال و من هي ؟
قلت له زوجة خالي يالحظها ،ثم اخذ يضحك الى حد البكاء !!
قال يا ملعون واضح ان الجنس معي قد اعجبك ؟
قلت له بالفعل اعجبني جدآ ،بصراحة كان لساني ثقيل جدآ لا اقدر على التكلم بطريقة
طبيعية من شدة الانتشاء و الخدر و المتعة الرائعة و كأنني في حلم ..
ثم قلت له لنجرب مرة اخرى !!؟
قال سنجربها لكن ! بطريقة مختلفة ،قلت له و كيف قال فقط اعطني القليل من الوقت لألتقط
انفاسي ..
ثم بعد 15 دقيقة نهض و وقف و قال لي اخرج لي قضيبك ،فقلت له حسنآ ثم اخرجته له و ثم
وضع قضيبي في فمه !!
هنا بدأت بالانهيار و النحول و الارتجاف ليس من برد و انما من الشعور الرهيب الذي اجتاحني
ثم بدأ بهز رأسه الى الخلف و الى الامام اخذ يمارس الجنس الفموي لمدة دقيقتين تقريبآ
ثم اخرج قضيبي من فمه ثم قال هيا بنة الى الغرفة ثم ذهبنا الى الغرفة و نزع ملابسه و قال لي انزع ملابسك
و اخذ يمص حلمات صدري البارز قليلآ و بدأت ارتجف و انا مغمض عيناي ��
ثم استدار و اصبحت مؤخرته مقابلة لقضيبي ثم بصق على قضيبي و اخذ يدهنه و قال لي ان لديه
فتحة بين فلقتاه ضع قضيبك داخلها ،ثم فعلت مثل ما قال لي و قال ادفعه بقوة ثم دفعته بقوة ثم
صاح بصوت منخفض (آآآآهه) و بعدها قل لي لم اتصور ان قضيبك من الممكن ان يؤلمني ''
ثم قال ابدأ بالايلاج ��
ثم بدأت ،ان شعورك و قضيبك في داخل مؤخرة احدهم شعور تعجز الحروف عن وصفه ثم قال هيا
بسرعة لا تقلق !!
ثم بدأت بالايلاج بسرعة لمدة 4 دقائق تقريبآ ثم قذفت اثناء و بعد القذف احسست بشعور ايضآ ممتع
لان فتحتي اصبح الهواء يلعب بها و من جهة اخرى بدأت بالقذف و من جهة ثانية ادخلت اصبعي في
داخل فتحتي ،كانت ليلة عاصفة بالانتشاء و الخدر و المتعة و النشوة الجنسية كانت كأنها معركة
القضبان و الشرج â¤
ثم قلت له سأخرجه قال لالالا تخرجه ابدآ دعه هو يخرج من تلقاء نفسه ،بعد ثواني معدودة خرج قضيبي
من شرجه و قال لي :
هذه الليلة هي اكثر الليالي متعة ،كان شعور جميل جدآ لكنني لم اتوقع ان لديك تلك القوة في الجنس
و تلك الكمية من المني !!
قلت له شكرآ لك على تلك الليلة ،ثم ذهبنا الى البيت الكبير انا ذهبت لأستحم في الداخل و هو ذهب
ليدخن السكائر ثم يستحم بعدها ..
حينما دخلت الى الحمام انزلت المرآة المعلقة لأضعها على الارض و ارى فتحتي ماذا حصل بها بعد
ذلك القضيب الذي ابتلعته ،ثم نظرت جيدآ لها و ارى القليل من المني الابيض يخرج من فتحتي و الكثير
الموجود فوقها اخذت القليل بأصبعي من ذلك المني و شممت رائحته و لم تكن اي روائح كريهة فيه
ثم وضعته في فمي و اخذت المزيد و وضعته على حملة صدري الوردية ثم يأتيني صوت قادم من النافذة
العلية للحمام و يقول ماهذا الجسم الرائع ثم نظرت الا و به ابن خالتي ينظر الى جسمي و قال هذا
الجسم كلما ابتعدت عنه يصبح اجمل ،حينما مارست معك لم يكن جسمك بذلك الجمال اعتقد ان السبب في الاضاءة
قلت له لماذا لا تأتي و تستحم معي قال ليس الأن سوف نستحم انا و انت في الحمام التابع للطابق الثاني
حينما ينامون .
ثم نزل و ذهب و انا خرجت و ذهبت الى فراشي و غطست فيه بعد احلى استمتاع مع شخص مارس معي و مارست
معه ،هذه القصة حدثت في وقت كنا في لا نرى افلام و لا صور وليست لدينا اجهزة موبايل كما الحال الآن اي ان ثقافتنا الجنسية كانت ضعيفة ..
الى هنا تنتهي قصتي الاولى سأرى اذا كانت قد اعجبتكم فسوف اقوم بكتابة ما حدث في الليل بعد ما ذهبت العائلة الكبيرة الى النوم ..
