بمناسبة الفيديو ده أو اي شقاوة بين اتنين حبوا بعض. انا هاخد القصة فى اتجاه معاكس و هتشتم و هتهاجم من ممارسين الشقاوة بعشوائية او يمكن المنشور يغلق من قبل الادارة للتكهم او الناس االي واخدين الشقاوة مهنة لتحسين دخلهم بس مش مشكلة
الولد و البنت دول بعتبرهم ضحايا للمجتمع القذر و اضعف حلقة فى السلسلة و مع ذلك مش بنفى غلطهم و اللى عملوه و بنكره عادى بس نشوف المعطيات الاول كلها
خلينا نفكر بشكل تحليلي و عقلي بدقة اكتر دلوقتى الفيديو ده من احدى مدن الصعيد التى تشتهر بغلو المهور و الجواز و الدهب و التجارة دى كلها يعنى الشاب اللذيذ ده لو فكر يروح لابوها يتجوزها مصاريف جوازه و الفلوس اللى هياخدها ابوها و القايمة و الهزى ده تتجاوز ال ٢ مليون جنيه فى حين انه بيشتغل ب ٣٠٠٠ جنيه ده لو لاقى شغل أصلا يعنى
المجتمع تجاهل الغريزة لبنى ادمين بالغين فى سن ١٥ سنة و فضل سايب شهواتهم تاكل فيهم لحد ما يعدوا التلاتين من غير ممارسة ابسط حقوقهم و هى الجنس مافيش كائن حى بيبلغ و يقعد ١٥ سنة علشان مصاريف فشخرة و ينتظر منهم الفضيلة
ناهيك عن ان ابو البنت بيتعامل معاها انها جماد مش بتحس و يقعد يقول تتدفن بنت ولا انها تتجوز من غير قائمة و نسى بنته بتطلع الكلية طول اليوم و الشغل طول اليوم و ماسكة موبايل سمارت موصلها بالعالم كله، يعني هتخش برجليها للشقاوة غصب عنه، و نفس الاب هيديها لاول واحد هيجى يدفع و لما اللى يدفع يلبس نقوله استر ع البنت
دي هيكون من المرات اللي غصب عني هتعاطف مع المطلقات او الأرامل او البنات اللي غلطت غصب عنها و استلمت لشهوتها
احنا دايرة مفرغة و المجتمع الفاجر الداعر المعرص عامل نفسه بيحارب الرذيلة فى العلن و بيدعمها فى الخفاء بزيادة اعباء الجواز اكتر ما الحياة طاحنة الشباب فى مصر و الوطن العربي
فالمجتمع كله مشارك فى اللى بيحصل فى كل حتة ده ماتجوش تغسلوا أيدكوا منهم دلوقتى، سهلوا الجواز قبل ما تلاقوا الركوب فى الشوارع علنى
الولد و البنت دول بعتبرهم ضحايا للمجتمع القذر و اضعف حلقة فى السلسلة و مع ذلك مش بنفى غلطهم و اللى عملوه و بنكره عادى بس نشوف المعطيات الاول كلها
خلينا نفكر بشكل تحليلي و عقلي بدقة اكتر دلوقتى الفيديو ده من احدى مدن الصعيد التى تشتهر بغلو المهور و الجواز و الدهب و التجارة دى كلها يعنى الشاب اللذيذ ده لو فكر يروح لابوها يتجوزها مصاريف جوازه و الفلوس اللى هياخدها ابوها و القايمة و الهزى ده تتجاوز ال ٢ مليون جنيه فى حين انه بيشتغل ب ٣٠٠٠ جنيه ده لو لاقى شغل أصلا يعنى
المجتمع تجاهل الغريزة لبنى ادمين بالغين فى سن ١٥ سنة و فضل سايب شهواتهم تاكل فيهم لحد ما يعدوا التلاتين من غير ممارسة ابسط حقوقهم و هى الجنس مافيش كائن حى بيبلغ و يقعد ١٥ سنة علشان مصاريف فشخرة و ينتظر منهم الفضيلة
ناهيك عن ان ابو البنت بيتعامل معاها انها جماد مش بتحس و يقعد يقول تتدفن بنت ولا انها تتجوز من غير قائمة و نسى بنته بتطلع الكلية طول اليوم و الشغل طول اليوم و ماسكة موبايل سمارت موصلها بالعالم كله، يعني هتخش برجليها للشقاوة غصب عنه، و نفس الاب هيديها لاول واحد هيجى يدفع و لما اللى يدفع يلبس نقوله استر ع البنت
دي هيكون من المرات اللي غصب عني هتعاطف مع المطلقات او الأرامل او البنات اللي غلطت غصب عنها و استلمت لشهوتها
احنا دايرة مفرغة و المجتمع الفاجر الداعر المعرص عامل نفسه بيحارب الرذيلة فى العلن و بيدعمها فى الخفاء بزيادة اعباء الجواز اكتر ما الحياة طاحنة الشباب فى مصر و الوطن العربي
فالمجتمع كله مشارك فى اللى بيحصل فى كل حتة ده ماتجوش تغسلوا أيدكوا منهم دلوقتى، سهلوا الجواز قبل ما تلاقوا الركوب فى الشوارع علنى