NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول محارم لوليتا ومتعتها مع أبوها الفحل في السرير وهو سكران في ليلة الكريسماس

༊෴✿ القيصر الأسير✿〄࿐

𝓟尺ᴏ🎏𝓔𝐒𝐓🄸🅞𝔑𝘈𝕃 𝗪🆁𝙸𝗧🄴R̥̊
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
29 مايو 2023
المشاركات
1,261
مستوى التفاعل
3,506
الإقامة
نسوانجي
نقاط
716
الجنس
ذكر
الدولة
القصص الجنسية
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق له شهوة الإستمتاع ويُشعره بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس مع محارمه داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني ويكون ذلك أكثر أماناً وسرية وبمتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي بين البنت وأبوها وخاصة إذا توفرت عوامل الإثارة والحب والحنان بينهما وشعور كل منهما بالإحتياج الجنسي.
تعالوا نشوف حكاية حسن مع بنته المراهقة المثيرة لوليتا (لولو) وكيف تصاعدت الأحداث بينهما حتى وصلت إلى الممارسة الجنسية الحقيقية المثيرة بينهما.
حسن شاب مصري تزوج وهو في عمر 21 سنه أثناء دراسته الجامعية من فتاه تونسيه كانت زميلته في الجامعة، وبعد مرور عام واحد كانوا أنجبوا بنوته واحده عسوله وأطلقوا عليها إسم لوليتا (لولو) وكانت لولو دلوعة أبوها وحبيبته وقُرة عينه.
وكانت لولو منذ الصغر متعلقة بأبوها جداً لحنيته عليها وتدليله لها لدرجة إنها حتى وعمرها تخطى 12 سنه لا تقعد إلا في حجره بملابسها الداخلية المثيرة ولا تنام إلا في حضنه.
وبعد مرور 13 سنه زواج زادت الخلافات الزوجية بين حسن وزوجته التونسية التي لم تستطيع الإستمرار معه في مصر فهربت إلي بلدها تونس وأخذت معها بنتها لوليتا ذات ال 12 عام، وهناك تمكنت من الحصول على الطلاق من محكمة تونسية وتزوجت من رجل تونسي وإستقرت معه في تونس هي ومعها بنتها المراهقة.
ولم يتحمل حسن فراق إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا، وبدأ رحلة السعي عن طريق القضاء المصري والتونسي لإستعادة إبنته لحضانته، وبعد أكثر من 5سنوات إستطاع الحصول على حكم نهائي بإستعادة حضانة إبنته حبيبته لوليتا وخاصة أن طليقته تزوجت من رجل آخر وإبنته تعيش مع زوج أم غريب عنها.
وتم تنفيذ حكم القضاء وعادت لوليتا إلي مصر بصحبة مندوب من السفارة المصرية بتونس لإنهاء إجراءات الوصول وتسليمها إلى والدها رسمياً تنفيذاً لقرار المحكمة.
وكان حسن ينتظر في المطار وصول إبنته حبيبته لوليتا ألتي لم يراها منذ أكثر من 5 سنوات التي صارت أكبر من 17 عاماً، وكان ينتظرها ويرفع لوحة كبيرة مكتوب عليها إسمها حتى تراه وتعرفه وسط زحام المستقبلين في صالة المطار، ولمحت لوليتا أبوها وسط الزحام وجريت عليه وكان لقائهم دراماتيكي بالأحضان والقبلات الممتزجة بالدموع مثل لقاء العشاق بعد فراق طويل.
وتفاجئ حسن بجمال وروعة وأنوثة إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا التي أصبحت فتاه رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق وخاصة أن ملابسها المثيرة حركت في داخله مجموعة من المشاعر المتناقضة بين مشاعر الأبوه وشهوة الغريزة الجنسية تجاه أنثى مكتملة الأنوثة بين أحضانه، وهو الذي يعيش وحيداً بلا أنثى منذ أكثر من 5 سنوات.
وكان حسن وقت ذلك في عمر 39 سنه ويتمتع بوسامة وخفة ددمم الشباب وبجسم رياضي تعشقه الفتيات في سن إبنته، ومنذ أن سافرت زوجته التونسية وهو لم يتزوج ويعيش في البيت وحيداً بلا أي ممارسة جنسية إلا بعض العلاقات العابرة مع بعض فتيات اليل والمومسات التي لم يشعر معهن بالمتعة الحقيقية لأنه يعشق ممارسة الجنس في إطار علاقة عشق ومتعة مستقرة فكان يشغل معظم الأوقات في ممارسة الرياضة للحفاظ على صحته ولياقته وليصرف تفكيره عن الإشتياق للجنس.
ولكنه حين أخذ إبنته حبيبته لوليتا في حضنه وشعر بدفئ الأنثى ومفاتنها تحركت فيه المشاعر الذكورية والإشتياق لجسد الأنثى ومتعته.
وبعد إنهاء الإجراءات إصطحب حسن بنته للبيت، وفور دخولهم الشقة إرتمت لولو في حضنه وهي تقول له: أخيراً رجعت لدادي حبيبي ولبيتنا إللي بعشقه وكنت مشتاقه له كتييير.
حسن: حبيبتي لولو نورتي البيت ونورتي حياتي كلها يا روحي كل حاجه في البيت وأوضتك ولعبك وحتى الدباديب وكل حاجاتك زي ما هي من يوم ما سافرتي يا روحي.
لولو كانت لسه في حضنه ومتعلقة في رقبته بتلقائية حتى لما هو قعد على الكنبة فضلت هي قاعدة على حجره ومش مبطله بوس في كل حته في وشه ورقبته بشوق ولهفة لدرجة إنه بدأ يشعر بشهوة جنسية مثيرة ناحيتها وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه تحت فخادها وكان مُحرج منها وخايف إنها تلاحظ.
لولو: أنا مبسوطه أوي أوي يا حبيبي إني رجعت تاني لحضن بابي حبيبي الغالي ومش هسيبك لحظة واحدة في عمري عشان تعوضني عن كل سنين الحرمان إللي أنا عشتها بعيد عنك يا روحي وترجع تدلعني تاني زي زمان أنا كنت مشتاقه لك كتييييير يا حبيبي.
حسن كان هايج وخايف إنها تاخد بالها ومش قادر يستحمل كل هذا الكلام والمياصة وهذه الأمور المثيرة فرفعها من على فخاده وقالها: يللا يا حبيبتي قومي دلوقتي غيري هدومك عشان ترتاحي من السفر ونتعشى ونقعد نحكي يا روحي وماتخافيش أنا مش هسيبك تبعدي عني لحظة واحدة تاني.
لولو: ماشي يا أحلى دادي في الدنيا.
وهو قام بسرعة ودخل الحمام يريح نفسه ويفرغ لبن زبه بعد الإثارة إللي حصلتله وهو لسه مش متعود عليها وياخد شاور، وخرج من الحمام لافف بشكير على جسمه ووجدها خارجه من أوضتها رايحه الحمام بعده ومش لابسه غير كلوت وسنتيان وجسمها الفتان المُغري كله إثارة.
لولو: دادي بعد كده يا حبيبي أنا إللي هساعدك في كل حاجه في البيت حتى في الحمام أنا إللي هحضرهولك وأجهز لك غياراتك الداخلية وكل حاجه يا روحي.
حسن كان هايج ومرتبك جداً من منظرها وكلامها وزبه واقف وخايف إنها تاخد بالها ومش عارف يتكلم وقالها: تسلميلي حبيبتي يللا إنتي خدي شاور وإلبسي هدومك عشان ماتاخديش برد.
وهو دخل ولبس شورت وفانلة رياضيه وخرج ولاقاها خرجت من الحمام ولافه جسمها ببشكير الحمام.
حسن: يللا يا حبيبتي أدخلي كملي لبسك عشان ماتاخديش برد.
لولو: تعالى معايا ساعدني في تفريغ شنط الهدوم في الدولاب وإختار لي ألبس إيه يا حبيبي.
وهو كان بيحاول يبعد عن تفكيره أي أفكار شاذه تجاه بنته وبيحاول يتعامل معها كأب وبنته ولكن عفويتها وإثارتها له كانت مسيطرة على تفكيره، ودخل معها غرفتها ليساعدها ولكنه لم يتحمل رؤية ملابسها الداخلية وهي بترتبها في الدولاب وملامسته لجسمها المثير والشبه عاري وهو بيساعدها فتحجج بتجهيز الأكل وخرج مسرعاً إلى المطبخ إلي أن تنتهي هي من لبس هدومها.
ولما جهز الأكل على السفره نادى عليها وهي خرجت لابسه شورت ضيق وقصير جداً وعليه هاف بادي بدون سنتيان يبرز جمال بزازها وحلماتها البارزة وفلقتي طيزها المدورة المثيرة وفخادها العارية.
حسن: إيه ده يا لولو لبسك كده عريان أوي يا حبيبتي.
لولو: وإيه يعني يا دادي أنا بحب أكون براحتي في البيت ومحدش معايا غير دادي حبيبي الغالي ومش هتكسف منك أبدأ طول عمري فاكر لما كنت إنت إللي بتختار ليا وبتلبسني هدومي وأنا بتدلع عليك، ماتحرمش منك أبدأ ومن دلعك ليا يا حبيبي.
وهي بتقوله كده قعدت على حجره تاني وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خده، وهو حس بنعومة فخادها على فخاده ودفئ جسمها وهي في حضنه على حجره وبدأ زبه المنتصب ينبض تحت طيزها فخاف إنها تشعر بإثارته وهيجانه عليها فرفعها من على فخاده وقعدها على الكرسي إللي جنبه وقال لها: بس إنتي يا حبيبتي دلوقتي كبرتي وبقيتي عروسه.
لولو: عمري ما هكبر على دادي حبيبي ومهما أكبر هفضل دلوعة بابا وإنت بابايا وأخويا وصاحبي وعمري كله وحبيبي الغالي، يللا بقا أكلني بإيدك يا روحي.
وظلت كده دلع ومياصة على أبوها وهما بياكلوا وبعد الأكل وهما بيتفرجوا على التليفزيون وهي جنبه لازقه فيه وهو هايج عليها وبيحاول يداري إنتصاب زبه.
وعند وقت النوم كانت لولو بكل عفوية طفوليه مصممة على أن تنام معاه في سريره لأنها مشتاقه له كتييير وللنوم في حضنه المفتقدة له طوال تلك السنين الماضية.
وبصعوبة وافق أبوها ونامت معاه في سريره جنبه على دراعه وهو بيحاول يبعد عن جسمها حتى لا تفضحه شهوته ومشاعره الجنسية التي تفجرت فيه مع أول ليلة له مع بنته المثيرة.
وتعمدت لولو الإلتصاق به وهي نايمه لشدة إشتياقها له، وبعد دقائق راحت في نوم عميق من تعب السفر، ولم يستطع أبوها أن يقاوم نعومة وإثارة جسمها وهي نايمه في حضنه وتلقائياً كان زبه المنتصب في الشورت راشق بين فخادها الناعمه وتملكته الشهوه وأخرج زبه من الشورت وحشره بين فخادها المضمومه على زبه ودخل إيده من تحت البادي ومسك بزازها الملبن وبيحسس على حلماتها وبيلحس خدودها وشفايفها بلسانه وهي غرقانه في النوم ولكن كسها صاحي وبيفرز عسل الشهوه إللي وصل بلله إلي زبه المنتصب تحت كسها بين فخادها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهي نايمه وحاسه بمتعة جنسية وكأنها بتحلم، وهو دون أن يتمالك نفسه إنفجر زبه يقذف لبنه بين فخادها.
وإنفزع حسن من ذلك خوفاً من أن تشعر لولو بنته بما حدث، فمسك الملاية ومسح اللبن من على فخادها وعدل الشورت وحاول يكمل نومه ونام من التعب.
وفي الصبح لاحظت لولو آثار اللبن وسوائل كسها في كلوتها وعلى فخادها وعلى السرير وتذكرت ما حدث في الحلم مما أيقظ فيها أحاسيسها الأنثوية وشهوتها الجنسية.
وخاصة لوجودها مع أبوها الفحل الوسيم لوحدهم في البيت بإستمرار وتدليله ومعاملته لها بحب وحنان وملاحظتها لنظراته لها بشهوه وتتبعه لمفاتنها ولمساته لجسمها المثير كل ما تدلع وتتمحن عليه ومحاولاته للتهرب منها عندما تُلح عليه لتنام معه في سريره خوفاً منه من أن يتمادى معها في علاقة جنسية حقيقية، وتلصصها عليه أثناء وجوده في الحمام ورؤيتها لزبه المنتصب وهو يفركه ليمارس العادة السرية ممسكاً بملابسها الداخلية التي تتركها متعمدة مُتعلقه في الحمام لتثيره.
وبدأ إحساسها ومشاعرها تتغير تجاه أبوها إلي مشاعر حب وعشق وشهوة جنسية فلجأت إلي متابعة المواقع الجنسية لمشاهدة المقاطع والفيديوهات المثيرة ومتابعة القصص والروايات الجنسية وخاصة التي تحتوي على علاقات جنس المحارم بين الأب وبنته وبدأت تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه مما كان يشعل رغبة أبوها الفحل فيها.
ومرت الأيام على هذه الوتيرة وكل منهم يشتهي الآخر ويرغبون في صمت في علاقة جنسية حقيقية مثيرة ولكن لم يجرؤ أي منهما على أخذ الخطوة الأولى لذلك، فكانت كل من لولو وأبوها يتحرشون ببعض وأحضان وبوس ويشيلها ويقعدها على حجره وهي تتمحن عليه وهو هايج عليها أوي وهي هايجه وممحونه أكثر منه ويكتفي كل منهما بممارسة الإستنماء وحده.
ومن كتر دلع حسن لإبنته لولو كانت في البيت لا تناديه بابا أو دادي وكانت تناديه (حسن) وأحياناً (سنسن).
وبعد شهرين من تعزييب كل منهما للتاني جنسياً كانت ليلة رأس السنة وكان أبوها قد وعدها بقضاء سهرة ليلة الكريسماس خارج المنزل، وليلتها خرجوا لقضاء السهرة بأحد قاعات الفنادق في القاهرة وكانت لولو لابسه بنطلون ضيق يبرز جمال طيزها وعليه بادي خفيف بحمالات وقصير يكشف عن جزء من ضهرها وبطنها وعليه جاكت جلد وكانت تبدو وكأنها فتاه مُزه مثيرة في العشرينات من العمر مع حبيبها أو خطيبها، وأول ما وصلوا لقاعة السهرة قلعت الجاكت وإنبهر أبوها من جمالها وأنوثتها وجسمها المثير، وطبعاً حسن شرب أكتر من كاسين خمره وكان هايج بسبب أنوثة وجاذبية بنته في هذه الليلة، وطلبت لولو بنته منه أن تكون على راحتها شوية في هذه السهرة، وهو طبعاً وافق لما طلبت منه إنهم يقوموا يرقصوا مع بعض زي كل الشباب والبنات الموجودين، وأثناء الرقص كان كل شاب وبنت بيرقصوا حاضنين بعض والقاعة كلها بوس وتحسيس وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة وأضواء خافتة مثيرة، وطبعاً الجو ده كان وصل حسن وبنته لولو لمرحلة مثيرة من الهيجان والنشوة مع بعض وهما بيرقصوا سلو حاضنين بعض وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها على رقبته يتهامسون في حب ونشوه مثل العشاق وزبه واقف ومنتصب أوي في بنطلونه وهي لازقه كسها الموحوح في زبه المنتصب في بنطلونه، وكانوا مندمجين أوي مع بعض كأنهم إتنين عشاق ونسيوا إنهم أب وبنته ولعبت الخمره في راس حسن وهو هايج وسخن أوي وبإيده بيحسس على ضهرها وبطنها وهي في حضنه ونزل بإيده شوية من ورا بيقفش في طيزها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو من هيجانه دخل إيده في بنطلونها من ورا بيقفش في لحم طيزها وبيضغط عليها عشان كسها يضغط على زبه المنتصب وعمال ينبض وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت وشها شوية وقربت شفايفها من شفايفه وبتقوله بهمس: حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس شقي أوي يا سنسن.
إرتبك هو شوية وبيرفع إيده من جوه بنطلونها وقال لها: أسف يا حبيبتي أنا مش واخد بالي واضح إني زودتها شوية في الشرب.
لولو مسكت إيده ودخلتها تاني في بنطلونها وقالت له بمُحن: لأ يا حبيبي خد راحتك أنا كده مبسوطه في حضنك الدافي يا روحي وحاسه إني طايره في السما خلينا كده الليلة صحاب وعلى راحتنا آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا سنسن.
وحضنته أوي ودخلت إيدها في قميصه وبتحسس بدلع ومُحن على حلمات وشعر صدره بإيدها وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خدوده جنب شفايفه وهو هايج وسخن ومتجاوب معاها أوي.
وظلوا كده كأنهم إتنين عشاق وبعد دقائق بسيطة كانت دقت الساعة الثانية عشرة مُعلنة بداية العام الجديد وإنطفئت أنوار القاعة ودخل الجميع في وصلة بوس شفايف ومثل الكل كانت لولو وحسن أبوها شفايفهم بتقطع شفايف بعض بطريقة سكسية مثيرة لمدة خمس دقائق متواصلة، ولما أضيئت الأنوار فاقوا من نشوتهم بعد أن كل منهما كان نزل لبن شهوته في بنطلونه.
حسن: حبيبتي.... واضح إني زودتها شوية في الشرب ونسيت نفسي معاكي معلش يا لولو تعالي نقعد نتعشا.
لولو كانت لسه في حضنه ومش عايزه تسيبه وهمست في شفايفه: زودتها إيه بس يا حبيبي إنت عسل ومُز أوي المهم تكون مبسوط يا حبيبي إنت محروم من الحب من زمان ومحتاج إنك تكون على راحتك ومحدش هيريحك ويحبك زي بنتك حبيبتك لولو، ومش إحنا الإتنين إتفقنا نكون صحاب وبراحتنا الليلة ؟
حسن: ماشي يا شقيه.
وقعدوا كملوا عشا وشرب وقاموا عشان يرجعوا البيت على وعد من حسن لإبنته لولو إنهم يكملوا السهرة في البيت للصبح.
وكانت لولو من شدة حرارة الشهوه وهيجانها قد أخدت قرار مع نفسها أن تكون هذه الليلة هي ليلة سخنة وممتعة مع أبوها بأي طريقة في البيت .
ولما وصلوا للبيت كل منهما أخد شاور وحسن لبس شورت وفانلة رياضيه وقعد في الصالة وبيشرب بيره أمام التلفزيون منتظر لولو بنته المثيرة التي خرجت بعد دقائق من غرفتها لابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير وتحته كلوت سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير بينور من تحت القميص، وأول ما أبوها شافها عيونه لمعت وبحلق فيها بشهوة وكأنه بياكلها بعيونه وقال لها:
أووووووف إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر.
لولو قعدت جنبه لازقه فيه على الكنبة وقالت له بمُحن ودلع ولبونه: يعني أنا ماكنتش حلوه قبل كده يا سنسن ؟
حسن: إنتي طول عمرك قمر يا روحي بس إنتي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُزه أوي وجسمك كأنه جسم بنت خمسه وعشرين.
لولو: أنا حلوه في عيونك الحلوين دول يا حبيبي عشان أنا بحبك وبعشقك ومليش غيرك في الدنيا يا نور عيني.
أبوها كان هايج عليها أوي وزبه واقف زي الحديد وهي عيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتقرب منه شوية شوية وبيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن.
وبدأت أبوها يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
لولو قالت له: رقص إيه ده.... مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص ده حتى أنا كنت برقص دايماً في أفراح البنات صاحبتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا روحي إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش بنوتك صارت مُزه وشاطرة إزاي.
حسن: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي عايزه تنامي ؟
لولو: نوم إيه بس الليلة سهر ودلع للصبح مع دادي حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص.
طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر وخاصة إنه سكران شوية ولسه تحت تأثير الخمره والبيرة ونوى إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي أوي.
فقال لها : طب الليلة بلاش كلمة دادي دي وإحنا مع بعض عشان بحس إنى عجوز لما بتقولي لي دادي وبعدين سننا أنا وإنتي قريب من بعض.
لولو إبتسمت بخبث وقالت له: عجوز إيه بس يا دادي ده إنت واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك أخويا أو صاحبي وحبيبي.
حسن: تاني....دادي !! يا روحي.
لولو: خلاص ماشي.. إنت سنسن بس وحبيبي وروح قلبي كمان.
حسن: أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.
لولو: قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت له: بس كده من عينيا يا عينيا، دقيقه واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وهو قام ضاربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن لولو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من الشورت هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه اللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: لولو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
لولو بهمس ومياصه ودلع: إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وبدأوا الرقص وهو ضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من الخلف لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها.
وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف وفانلته، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.
ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها: إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه.
فهمس لها : تعالي نقعد شوية، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.
وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالت له بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي.
هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد ياخدك مني ويتجوز حبيبتي المُزه القمر العسوله دي.
وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشه فيه من على الكلوت.
لولو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: سنسن حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك وهتجوز غيرك ولو حصل وإنت هتستغنى عني وهتجوزني لازم يكون نسخه منك يا روحي وهفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا عمري
حسن: متحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟
لولو بصوت واطي مثل الهمس: تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي عشان أنا عرفت أبسطك وأمتعك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده رقص ودلع وكل حاجة طول عمري يا حبيبي.
وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش .
هو كان هايج خالص فسحبها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي... وبتقوله: سنسن حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك آآآآآه إنت بتعمل إيه؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
وقال لها: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
لولو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
حسن: وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي لولو القمر هدلع مين بعني ؟
وهو كان زبه واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا الشورت بتاعه وكلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساج ولكنه شغال تحسيس وتقفيش في فخادها وبين فخادها وتحت بزازها وفي جسمها كله.
لولو كانت هايجه وسايحه خالص وحاسه بزبه هينفجر وعايزه أبوها ينيكها بأي شكل فقالت له: حبيبي أنا حاسه إن الشورت بتاعك ضيق عليك ومضايقك شوية قوم إقلعه وخليك بالسليب بس يا قمر عشان تكون على راحتك يا حبيبي محدش يتكسف من بنته مُزته حبيبته.
وقام أبوها وغير الشورت بتاعه وخرج من غرفته بالسليب وعليه الفانلة، ولولو قبل ما هو يخرج كانت فكت حمالة القميص ونزلتها من على كتفها شوية بشكل مثير يهيج الحجر، وقالت له: إيه القمر المُز ده سنسن حبيبي الغالي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي بس ياريت تشيل الفانلة دي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده.
أبوها قلع الفانلة وقعدها على حجره وهو بالسليب فقط وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وكانت حمالات قميصها بعد ما فكتها بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره فطلبت من أبوها إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره، فقلعها أبوها القميص وصارت بالكلوت والسنتيان فقط وقاعده في حضنه على حجره وهو بالسليب فقط وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير، وهو قرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وهي بتطلع لسانها لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره وخرج الوضع عن سيطرة كل منهما على مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة أب وبنته، وشفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
لولو بتنهيده سخنه أوي: أححححح سنسن آآآآآآه أيوه كده آآآآآآه إيدك حنينه أوي أحححححح بس بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه (وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه ، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأبوية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة.
وكانت لولو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب خرج من السليب وراشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره.
لولو قالت له بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: سنسن حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي
وهو قام ورفعها وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه و شفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخل بيها أوضة نومه ونيمها على السرير وطفى النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره، وقالت له: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
وهو بدأ يقلعها السنتيان وبيقفش في بزازها وسحب الكلوت من بين فخادها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه أوي وصارت عريانه ملط ومسكت السليب بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وصاروا عريانين تماماً هما الإتنين، وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.
حسن: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا روحي هريحك خالص.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي.
وكل منهما نسي أنهما أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وأبوها كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية بيسحب بإيده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان. وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في رأسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحتيه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي الكوكو مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححححح.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتيه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووووف.... مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
ظللوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت لولو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها بعد ما دهن بين فلقتي طيزها بكريم ليسهل دخول زبه في طيزها، وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن : أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.. من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما لولو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها .
ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة ، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت لولو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ولولو بنته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أبوها الفحل الزبير حبيبها .
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وظلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا سنسن آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا وكل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
لولو: سنسن حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، أنا أبوكي حبيبك، وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
لولو بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
هو طبعاً ضحك أوي وإنبسط من إزالة الحواجز بينهم ومن طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقال لها: الكلام الأبيح منك طالع منك سخن وحلو أوي يا روحي.
لولو وهي بتمسك زبه بدلع بتقول له: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده
وكانت لولو حبيبته قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهايج، هو رفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وبيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وببعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه وظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا في وقت واحد في متعة جنسية حقيقية ليس لها وصف وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا أكتر يصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهما لوحدهم في البيت.
وإستمرت حياتهم كده مع بعض رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبيمارسوا الجنس وحسن بينيك بنته حبيبته الدلوعه لولو بكل الأوضاع في كل حته في الشقة في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم الجنسية المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهما الجنسية وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهما المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها حب وعشق ونيك ومتعة لا حدود لها.
و كانوا عايشين حياتهم مع بعض وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل وقور تعيش معه إبنته في البيت.
ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهما كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وهو أصبح ليس له ملاذ إلا حضن بنته الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه، ويبذل كل ما في وسعه لإسعادها وإشباع غريزتها الجنسية معه، ولولو بنته حبيبته تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه في كسها الموحوح دائما
والممتع في علاقتهما مع بعض إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Ahmed.7, aldorg, Mario Cr7 و 3 آخرين
الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق له شهوة الإستمتاع ويُشعره بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس مع محارمه داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني ويكون ذلك أكثر أماناً وسرية وبمتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي بين البنت وأبوها وخاصة إذا توفرت عوامل الإثارة والحب والحنان بينهما وشعور كل منهما بالإحتياج الجنسي.
تعالوا نشوف حكاية حسن مع بنته المراهقة المثيرة لوليتا (لولو) وكيف تصاعدت الأحداث بينهما حتى وصلت إلى الممارسة الجنسية الحقيقية المثيرة بينهما.
حسن شاب مصري تزوج وهو في عمر 21 سنه أثناء دراسته الجامعية من فتاه تونسيه كانت زميلته في الجامعة، وبعد مرور عام واحد كانوا أنجبوا بنوته واحده عسوله وأطلقوا عليها إسم لوليتا (لولو) وكانت لولو دلوعة أبوها وحبيبته وقُرة عينه.
وكانت لولو منذ الصغر متعلقة بأبوها جداً لحنيته عليها وتدليله لها لدرجة إنها حتى وعمرها تخطى 12 سنه لا تقعد إلا في حجره بملابسها الداخلية المثيرة ولا تنام إلا في حضنه.
وبعد مرور 13 سنه زواج زادت الخلافات الزوجية بين حسن وزوجته التونسية التي لم تستطيع الإستمرار معه في مصر فهربت إلي بلدها تونس وأخذت معها بنتها لوليتا ذات ال 12 عام، وهناك تمكنت من الحصول على الطلاق من محكمة تونسية وتزوجت من رجل تونسي وإستقرت معه في تونس هي ومعها بنتها المراهقة.
ولم يتحمل حسن فراق إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا، وبدأ رحلة السعي عن طريق القضاء المصري والتونسي لإستعادة إبنته لحضانته، وبعد أكثر من 5سنوات إستطاع الحصول على حكم نهائي بإستعادة حضانة إبنته حبيبته لوليتا وخاصة أن طليقته تزوجت من رجل آخر وإبنته تعيش مع زوج أم غريب عنها.
وتم تنفيذ حكم القضاء وعادت لوليتا إلي مصر بصحبة مندوب من السفارة المصرية بتونس لإنهاء إجراءات الوصول وتسليمها إلى والدها رسمياً تنفيذاً لقرار المحكمة.
وكان حسن ينتظر في المطار وصول إبنته حبيبته لوليتا ألتي لم يراها منذ أكثر من 5 سنوات التي صارت أكبر من 17 عاماً، وكان ينتظرها ويرفع لوحة كبيرة مكتوب عليها إسمها حتى تراه وتعرفه وسط زحام المستقبلين في صالة المطار، ولمحت لوليتا أبوها وسط الزحام وجريت عليه وكان لقائهم دراماتيكي بالأحضان والقبلات الممتزجة بالدموع مثل لقاء العشاق بعد فراق طويل.
وتفاجئ حسن بجمال وروعة وأنوثة إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا التي أصبحت فتاه رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق وخاصة أن ملابسها المثيرة حركت في داخله مجموعة من المشاعر المتناقضة بين مشاعر الأبوه وشهوة الغريزة الجنسية تجاه أنثى مكتملة الأنوثة بين أحضانه، وهو الذي يعيش وحيداً بلا أنثى منذ أكثر من 5 سنوات.
وكان حسن وقت ذلك في عمر 39 سنه ويتمتع بوسامة وخفة ددمم الشباب وبجسم رياضي تعشقه الفتيات في سن إبنته، ومنذ أن سافرت زوجته التونسية وهو لم يتزوج ويعيش في البيت وحيداً بلا أي ممارسة جنسية إلا بعض العلاقات العابرة مع بعض فتيات اليل والمومسات التي لم يشعر معهن بالمتعة الحقيقية لأنه يعشق ممارسة الجنس في إطار علاقة عشق ومتعة مستقرة فكان يشغل معظم الأوقات في ممارسة الرياضة للحفاظ على صحته ولياقته وليصرف تفكيره عن الإشتياق للجنس.
ولكنه حين أخذ إبنته حبيبته لوليتا في حضنه وشعر بدفئ الأنثى ومفاتنها تحركت فيه المشاعر الذكورية والإشتياق لجسد الأنثى ومتعته.
وبعد إنهاء الإجراءات إصطحب حسن بنته للبيت، وفور دخولهم الشقة إرتمت لولو في حضنه وهي تقول له: أخيراً رجعت لدادي حبيبي ولبيتنا إللي بعشقه وكنت مشتاقه له كتييير.
حسن: حبيبتي لولو نورتي البيت ونورتي حياتي كلها يا روحي كل حاجه في البيت وأوضتك ولعبك وحتى الدباديب وكل حاجاتك زي ما هي من يوم ما سافرتي يا روحي.
لولو كانت لسه في حضنه ومتعلقة في رقبته بتلقائية حتى لما هو قعد على الكنبة فضلت هي قاعدة على حجره ومش مبطله بوس في كل حته في وشه ورقبته بشوق ولهفة لدرجة إنه بدأ يشعر بشهوة جنسية مثيرة ناحيتها وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه تحت فخادها وكان مُحرج منها وخايف إنها تلاحظ.
لولو: أنا مبسوطه أوي أوي يا حبيبي إني رجعت تاني لحضن بابي حبيبي الغالي ومش هسيبك لحظة واحدة في عمري عشان تعوضني عن كل سنين الحرمان إللي أنا عشتها بعيد عنك يا روحي وترجع تدلعني تاني زي زمان أنا كنت مشتاقه لك كتييييير يا حبيبي.
حسن كان هايج وخايف إنها تاخد بالها ومش قادر يستحمل كل هذا الكلام والمياصة وهذه الأمور المثيرة فرفعها من على فخاده وقالها: يللا يا حبيبتي قومي دلوقتي غيري هدومك عشان ترتاحي من السفر ونتعشى ونقعد نحكي يا روحي وماتخافيش أنا مش هسيبك تبعدي عني لحظة واحدة تاني.
لولو: ماشي يا أحلى دادي في الدنيا.
وهو قام بسرعة ودخل الحمام يريح نفسه ويفرغ لبن زبه بعد الإثارة إللي حصلتله وهو لسه مش متعود عليها وياخد شاور، وخرج من الحمام لافف بشكير على جسمه ووجدها خارجه من أوضتها رايحه الحمام بعده ومش لابسه غير كلوت وسنتيان وجسمها الفتان المُغري كله إثارة.
لولو: دادي بعد كده يا حبيبي أنا إللي هساعدك في كل حاجه في البيت حتى في الحمام أنا إللي هحضرهولك وأجهز لك غياراتك الداخلية وكل حاجه يا روحي.
حسن كان هايج ومرتبك جداً من منظرها وكلامها وزبه واقف وخايف إنها تاخد بالها ومش عارف يتكلم وقالها: تسلميلي حبيبتي يللا إنتي خدي شاور وإلبسي هدومك عشان ماتاخديش برد.
وهو دخل ولبس شورت وفانلة رياضيه وخرج ولاقاها خرجت من الحمام ولافه جسمها ببشكير الحمام.
حسن: يللا يا حبيبتي أدخلي كملي لبسك عشان ماتاخديش برد.
لولو: تعالى معايا ساعدني في تفريغ شنط الهدوم في الدولاب وإختار لي ألبس إيه يا حبيبي.
وهو كان بيحاول يبعد عن تفكيره أي أفكار شاذه تجاه بنته وبيحاول يتعامل معها كأب وبنته ولكن عفويتها وإثارتها له كانت مسيطرة على تفكيره، ودخل معها غرفتها ليساعدها ولكنه لم يتحمل رؤية ملابسها الداخلية وهي بترتبها في الدولاب وملامسته لجسمها المثير والشبه عاري وهو بيساعدها فتحجج بتجهيز الأكل وخرج مسرعاً إلى المطبخ إلي أن تنتهي هي من لبس هدومها.
ولما جهز الأكل على السفره نادى عليها وهي خرجت لابسه شورت ضيق وقصير جداً وعليه هاف بادي بدون سنتيان يبرز جمال بزازها وحلماتها البارزة وفلقتي طيزها المدورة المثيرة وفخادها العارية.
حسن: إيه ده يا لولو لبسك كده عريان أوي يا حبيبتي.
لولو: وإيه يعني يا دادي أنا بحب أكون براحتي في البيت ومحدش معايا غير دادي حبيبي الغالي ومش هتكسف منك أبدأ طول عمري فاكر لما كنت إنت إللي بتختار ليا وبتلبسني هدومي وأنا بتدلع عليك، ماتحرمش منك أبدأ ومن دلعك ليا يا حبيبي.
وهي بتقوله كده قعدت على حجره تاني وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خده، وهو حس بنعومة فخادها على فخاده ودفئ جسمها وهي في حضنه على حجره وبدأ زبه المنتصب ينبض تحت طيزها فخاف إنها تشعر بإثارته وهيجانه عليها فرفعها من على فخاده وقعدها على الكرسي إللي جنبه وقال لها: بس إنتي يا حبيبتي دلوقتي كبرتي وبقيتي عروسه.
لولو: عمري ما هكبر على دادي حبيبي ومهما أكبر هفضل دلوعة بابا وإنت بابايا وأخويا وصاحبي وعمري كله وحبيبي الغالي، يللا بقا أكلني بإيدك يا روحي.
وظلت كده دلع ومياصة على أبوها وهما بياكلوا وبعد الأكل وهما بيتفرجوا على التليفزيون وهي جنبه لازقه فيه وهو هايج عليها وبيحاول يداري إنتصاب زبه.
وعند وقت النوم كانت لولو بكل عفوية طفوليه مصممة على أن تنام معاه في سريره لأنها مشتاقه له كتييير وللنوم في حضنه المفتقدة له طوال تلك السنين الماضية.
وبصعوبة وافق أبوها ونامت معاه في سريره جنبه على دراعه وهو بيحاول يبعد عن جسمها حتى لا تفضحه شهوته ومشاعره الجنسية التي تفجرت فيه مع أول ليلة له مع بنته المثيرة.
وتعمدت لولو الإلتصاق به وهي نايمه لشدة إشتياقها له، وبعد دقائق راحت في نوم عميق من تعب السفر، ولم يستطع أبوها أن يقاوم نعومة وإثارة جسمها وهي نايمه في حضنه وتلقائياً كان زبه المنتصب في الشورت راشق بين فخادها الناعمه وتملكته الشهوه وأخرج زبه من الشورت وحشره بين فخادها المضمومه على زبه ودخل إيده من تحت البادي ومسك بزازها الملبن وبيحسس على حلماتها وبيلحس خدودها وشفايفها بلسانه وهي غرقانه في النوم ولكن كسها صاحي وبيفرز عسل الشهوه إللي وصل بلله إلي زبه المنتصب تحت كسها بين فخادها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهي نايمه وحاسه بمتعة جنسية وكأنها بتحلم، وهو دون أن يتمالك نفسه إنفجر زبه يقذف لبنه بين فخادها.
وإنفزع حسن من ذلك خوفاً من أن تشعر لولو بنته بما حدث، فمسك الملاية ومسح اللبن من على فخادها وعدل الشورت وحاول يكمل نومه ونام من التعب.
وفي الصبح لاحظت لولو آثار اللبن وسوائل كسها في كلوتها وعلى فخادها وعلى السرير وتذكرت ما حدث في الحلم مما أيقظ فيها أحاسيسها الأنثوية وشهوتها الجنسية.
وخاصة لوجودها مع أبوها الفحل الوسيم لوحدهم في البيت بإستمرار وتدليله ومعاملته لها بحب وحنان وملاحظتها لنظراته لها بشهوه وتتبعه لمفاتنها ولمساته لجسمها المثير كل ما تدلع وتتمحن عليه ومحاولاته للتهرب منها عندما تُلح عليه لتنام معه في سريره خوفاً منه من أن يتمادى معها في علاقة جنسية حقيقية، وتلصصها عليه أثناء وجوده في الحمام ورؤيتها لزبه المنتصب وهو يفركه ليمارس العادة السرية ممسكاً بملابسها الداخلية التي تتركها متعمدة مُتعلقه في الحمام لتثيره.
وبدأ إحساسها ومشاعرها تتغير تجاه أبوها إلي مشاعر حب وعشق وشهوة جنسية فلجأت إلي متابعة المواقع الجنسية لمشاهدة المقاطع والفيديوهات المثيرة ومتابعة القصص والروايات الجنسية وخاصة التي تحتوي على علاقات جنس المحارم بين الأب وبنته وبدأت تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه مما كان يشعل رغبة أبوها الفحل فيها.
ومرت الأيام على هذه الوتيرة وكل منهم يشتهي الآخر ويرغبون في صمت في علاقة جنسية حقيقية مثيرة ولكن لم يجرؤ أي منهما على أخذ الخطوة الأولى لذلك، فكانت كل من لولو وأبوها يتحرشون ببعض وأحضان وبوس ويشيلها ويقعدها على حجره وهي تتمحن عليه وهو هايج عليها أوي وهي هايجه وممحونه أكثر منه ويكتفي كل منهما بممارسة الإستنماء وحده.
ومن كتر دلع حسن لإبنته لولو كانت في البيت لا تناديه بابا أو دادي وكانت تناديه (حسن) وأحياناً (سنسن).
وبعد شهرين من تعزييب كل منهما للتاني جنسياً كانت ليلة رأس السنة وكان أبوها قد وعدها بقضاء سهرة ليلة الكريسماس خارج المنزل، وليلتها خرجوا لقضاء السهرة بأحد قاعات الفنادق في القاهرة وكانت لولو لابسه بنطلون ضيق يبرز جمال طيزها وعليه بادي خفيف بحمالات وقصير يكشف عن جزء من ضهرها وبطنها وعليه جاكت جلد وكانت تبدو وكأنها فتاه مُزه مثيرة في العشرينات من العمر مع حبيبها أو خطيبها، وأول ما وصلوا لقاعة السهرة قلعت الجاكت وإنبهر أبوها من جمالها وأنوثتها وجسمها المثير، وطبعاً حسن شرب أكتر من كاسين خمره وكان هايج بسبب أنوثة وجاذبية بنته في هذه الليلة، وطلبت لولو بنته منه أن تكون على راحتها شوية في هذه السهرة، وهو طبعاً وافق لما طلبت منه إنهم يقوموا يرقصوا مع بعض زي كل الشباب والبنات الموجودين، وأثناء الرقص كان كل شاب وبنت بيرقصوا حاضنين بعض والقاعة كلها بوس وتحسيس وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة وأضواء خافتة مثيرة، وطبعاً الجو ده كان وصل حسن وبنته لولو لمرحلة مثيرة من الهيجان والنشوة مع بعض وهما بيرقصوا سلو حاضنين بعض وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها على رقبته يتهامسون في حب ونشوه مثل العشاق وزبه واقف ومنتصب أوي في بنطلونه وهي لازقه كسها الموحوح في زبه المنتصب في بنطلونه، وكانوا مندمجين أوي مع بعض كأنهم إتنين عشاق ونسيوا إنهم أب وبنته ولعبت الخمره في راس حسن وهو هايج وسخن أوي وبإيده بيحسس على ضهرها وبطنها وهي في حضنه ونزل بإيده شوية من ورا بيقفش في طيزها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو من هيجانه دخل إيده في بنطلونها من ورا بيقفش في لحم طيزها وبيضغط عليها عشان كسها يضغط على زبه المنتصب وعمال ينبض وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت وشها شوية وقربت شفايفها من شفايفه وبتقوله بهمس: حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس شقي أوي يا سنسن.
إرتبك هو شوية وبيرفع إيده من جوه بنطلونها وقال لها: أسف يا حبيبتي أنا مش واخد بالي واضح إني زودتها شوية في الشرب.
لولو مسكت إيده ودخلتها تاني في بنطلونها وقالت له بمُحن: لأ يا حبيبي خد راحتك أنا كده مبسوطه في حضنك الدافي يا روحي وحاسه إني طايره في السما خلينا كده الليلة صحاب وعلى راحتنا آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا سنسن.
وحضنته أوي ودخلت إيدها في قميصه وبتحسس بدلع ومُحن على حلمات وشعر صدره بإيدها وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خدوده جنب شفايفه وهو هايج وسخن ومتجاوب معاها أوي.
وظلوا كده كأنهم إتنين عشاق وبعد دقائق بسيطة كانت دقت الساعة الثانية عشرة مُعلنة بداية العام الجديد وإنطفئت أنوار القاعة ودخل الجميع في وصلة بوس شفايف ومثل الكل كانت لولو وحسن أبوها شفايفهم بتقطع شفايف بعض بطريقة سكسية مثيرة لمدة خمس دقائق متواصلة، ولما أضيئت الأنوار فاقوا من نشوتهم بعد أن كل منهما كان نزل لبن شهوته في بنطلونه.
حسن: حبيبتي.... واضح إني زودتها شوية في الشرب ونسيت نفسي معاكي معلش يا لولو تعالي نقعد نتعشا.
لولو كانت لسه في حضنه ومش عايزه تسيبه وهمست في شفايفه: زودتها إيه بس يا حبيبي إنت عسل ومُز أوي المهم تكون مبسوط يا حبيبي إنت محروم من الحب من زمان ومحتاج إنك تكون على راحتك ومحدش هيريحك ويحبك زي بنتك حبيبتك لولو، ومش إحنا الإتنين إتفقنا نكون صحاب وبراحتنا الليلة ؟
حسن: ماشي يا شقيه.
وقعدوا كملوا عشا وشرب وقاموا عشان يرجعوا البيت على وعد من حسن لإبنته لولو إنهم يكملوا السهرة في البيت للصبح.
وكانت لولو من شدة حرارة الشهوه وهيجانها قد أخدت قرار مع نفسها أن تكون هذه الليلة هي ليلة سخنة وممتعة مع أبوها بأي طريقة في البيت .
ولما وصلوا للبيت كل منهما أخد شاور وحسن لبس شورت وفانلة رياضيه وقعد في الصالة وبيشرب بيره أمام التلفزيون منتظر لولو بنته المثيرة التي خرجت بعد دقائق من غرفتها لابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير وتحته كلوت سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير بينور من تحت القميص، وأول ما أبوها شافها عيونه لمعت وبحلق فيها بشهوة وكأنه بياكلها بعيونه وقال لها:
أووووووف إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر.
لولو قعدت جنبه لازقه فيه على الكنبة وقالت له بمُحن ودلع ولبونه: يعني أنا ماكنتش حلوه قبل كده يا سنسن ؟
حسن: إنتي طول عمرك قمر يا روحي بس إنتي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُزه أوي وجسمك كأنه جسم بنت خمسه وعشرين.
لولو: أنا حلوه في عيونك الحلوين دول يا حبيبي عشان أنا بحبك وبعشقك ومليش غيرك في الدنيا يا نور عيني.
أبوها كان هايج عليها أوي وزبه واقف زي الحديد وهي عيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتقرب منه شوية شوية وبيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن.
وبدأت أبوها يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
لولو قالت له: رقص إيه ده.... مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص ده حتى أنا كنت برقص دايماً في أفراح البنات صاحبتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا روحي إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش بنوتك صارت مُزه وشاطرة إزاي.
حسن: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي عايزه تنامي ؟
لولو: نوم إيه بس الليلة سهر ودلع للصبح مع دادي حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص.
طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر وخاصة إنه سكران شوية ولسه تحت تأثير الخمره والبيرة ونوى إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي أوي.
فقال لها : طب الليلة بلاش كلمة دادي دي وإحنا مع بعض عشان بحس إنى عجوز لما بتقولي لي دادي وبعدين سننا أنا وإنتي قريب من بعض.
لولو إبتسمت بخبث وقالت له: عجوز إيه بس يا دادي ده إنت واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك أخويا أو صاحبي وحبيبي.
حسن: تاني....دادي !! يا روحي.
لولو: خلاص ماشي.. إنت سنسن بس وحبيبي وروح قلبي كمان.
حسن: أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.
لولو: قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت له: بس كده من عينيا يا عينيا، دقيقه واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وهو قام ضاربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن لولو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من الشورت هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه اللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: لولو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
لولو بهمس ومياصه ودلع: إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وبدأوا الرقص وهو ضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من الخلف لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها.
وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف وفانلته، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.
ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها: إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه.
فهمس لها : تعالي نقعد شوية، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.
وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالت له بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي.
هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد ياخدك مني ويتجوز حبيبتي المُزه القمر العسوله دي.
وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشه فيه من على الكلوت.
لولو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: سنسن حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك وهتجوز غيرك ولو حصل وإنت هتستغنى عني وهتجوزني لازم يكون نسخه منك يا روحي وهفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا عمري
حسن: متحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟
لولو بصوت واطي مثل الهمس: تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي عشان أنا عرفت أبسطك وأمتعك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده رقص ودلع وكل حاجة طول عمري يا حبيبي.
وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش .
هو كان هايج خالص فسحبها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي... وبتقوله: سنسن حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك آآآآآه إنت بتعمل إيه؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
وقال لها: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
لولو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
حسن: وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي لولو القمر هدلع مين بعني ؟
وهو كان زبه واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا الشورت بتاعه وكلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساج ولكنه شغال تحسيس وتقفيش في فخادها وبين فخادها وتحت بزازها وفي جسمها كله.
لولو كانت هايجه وسايحه خالص وحاسه بزبه هينفجر وعايزه أبوها ينيكها بأي شكل فقالت له: حبيبي أنا حاسه إن الشورت بتاعك ضيق عليك ومضايقك شوية قوم إقلعه وخليك بالسليب بس يا قمر عشان تكون على راحتك يا حبيبي محدش يتكسف من بنته مُزته حبيبته.
وقام أبوها وغير الشورت بتاعه وخرج من غرفته بالسليب وعليه الفانلة، ولولو قبل ما هو يخرج كانت فكت حمالة القميص ونزلتها من على كتفها شوية بشكل مثير يهيج الحجر، وقالت له: إيه القمر المُز ده سنسن حبيبي الغالي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي بس ياريت تشيل الفانلة دي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده.
أبوها قلع الفانلة وقعدها على حجره وهو بالسليب فقط وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وكانت حمالات قميصها بعد ما فكتها بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره فطلبت من أبوها إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره، فقلعها أبوها القميص وصارت بالكلوت والسنتيان فقط وقاعده في حضنه على حجره وهو بالسليب فقط وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير، وهو قرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وهي بتطلع لسانها لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره وخرج الوضع عن سيطرة كل منهما على مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة أب وبنته، وشفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
لولو بتنهيده سخنه أوي: أححححح سنسن آآآآآآه أيوه كده آآآآآآه إيدك حنينه أوي أحححححح بس بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه (وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه ، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأبوية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة.
وكانت لولو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب خرج من السليب وراشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره.
لولو قالت له بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: سنسن حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي
وهو قام ورفعها وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه و شفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخل بيها أوضة نومه ونيمها على السرير وطفى النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره، وقالت له: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
وهو بدأ يقلعها السنتيان وبيقفش في بزازها وسحب الكلوت من بين فخادها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه أوي وصارت عريانه ملط ومسكت السليب بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وصاروا عريانين تماماً هما الإتنين، وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.
حسن: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا روحي هريحك خالص.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي.
وكل منهما نسي أنهما أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وأبوها كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية بيسحب بإيده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان. وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في رأسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحتيه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي الكوكو مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححححح.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتيه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووووف.... مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
ظللوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت لولو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها بعد ما دهن بين فلقتي طيزها بكريم ليسهل دخول زبه في طيزها، وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن : أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.. من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما لولو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها .
ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة ، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت لولو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ولولو بنته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أبوها الفحل الزبير حبيبها .
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وظلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا سنسن آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا وكل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
لولو: سنسن حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، أنا أبوكي حبيبك، وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
لولو بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
هو طبعاً ضحك أوي وإنبسط من إزالة الحواجز بينهم ومن طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقال لها: الكلام الأبيح منك طالع منك سخن وحلو أوي يا روحي.
لولو وهي بتمسك زبه بدلع بتقول له: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده
وكانت لولو حبيبته قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهايج، هو رفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وبيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وببعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه وظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا في وقت واحد في متعة جنسية حقيقية ليس لها وصف وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا أكتر يصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهما لوحدهم في البيت.
وإستمرت حياتهم كده مع بعض رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبيمارسوا الجنس وحسن بينيك بنته حبيبته الدلوعه لولو بكل الأوضاع في كل حته في الشقة في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم الجنسية المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهما الجنسية وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهما المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها حب وعشق ونيك ومتعة لا حدود لها.
و كانوا عايشين حياتهم مع بعض وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل وقور تعيش معه إبنته في البيت.
ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهما كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وهو أصبح ليس له ملاذ إلا حضن بنته الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه، ويبذل كل ما في وسعه لإسعادها وإشباع غريزتها الجنسية معه، ولولو بنته حبيبته تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه في كسها الموحوح دائما
والممتع في علاقتهما مع بعض إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
الكريسماس ليلة الفشخ
🖐️🖐️🖐️🖐️🖐️🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: ༊෴✿ القيصر الأسير✿〄࿐
الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق له شهوة الإستمتاع ويُشعره بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس مع محارمه داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني ويكون ذلك أكثر أماناً وسرية وبمتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي بين البنت وأبوها وخاصة إذا توفرت عوامل الإثارة والحب والحنان بينهما وشعور كل منهما بالإحتياج الجنسي.
تعالوا نشوف حكاية حسن مع بنته المراهقة المثيرة لوليتا (لولو) وكيف تصاعدت الأحداث بينهما حتى وصلت إلى الممارسة الجنسية الحقيقية المثيرة بينهما.
حسن شاب مصري تزوج وهو في عمر 21 سنه أثناء دراسته الجامعية من فتاه تونسيه كانت زميلته في الجامعة، وبعد مرور عام واحد كانوا أنجبوا بنوته واحده عسوله وأطلقوا عليها إسم لوليتا (لولو) وكانت لولو دلوعة أبوها وحبيبته وقُرة عينه.
وكانت لولو منذ الصغر متعلقة بأبوها جداً لحنيته عليها وتدليله لها لدرجة إنها حتى وعمرها تخطى 12 سنه لا تقعد إلا في حجره بملابسها الداخلية المثيرة ولا تنام إلا في حضنه.
وبعد مرور 13 سنه زواج زادت الخلافات الزوجية بين حسن وزوجته التونسية التي لم تستطيع الإستمرار معه في مصر فهربت إلي بلدها تونس وأخذت معها بنتها لوليتا ذات ال 12 عام، وهناك تمكنت من الحصول على الطلاق من محكمة تونسية وتزوجت من رجل تونسي وإستقرت معه في تونس هي ومعها بنتها المراهقة.
ولم يتحمل حسن فراق إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا، وبدأ رحلة السعي عن طريق القضاء المصري والتونسي لإستعادة إبنته لحضانته، وبعد أكثر من 5سنوات إستطاع الحصول على حكم نهائي بإستعادة حضانة إبنته حبيبته لوليتا وخاصة أن طليقته تزوجت من رجل آخر وإبنته تعيش مع زوج أم غريب عنها.
وتم تنفيذ حكم القضاء وعادت لوليتا إلي مصر بصحبة مندوب من السفارة المصرية بتونس لإنهاء إجراءات الوصول وتسليمها إلى والدها رسمياً تنفيذاً لقرار المحكمة.
وكان حسن ينتظر في المطار وصول إبنته حبيبته لوليتا ألتي لم يراها منذ أكثر من 5 سنوات التي صارت أكبر من 17 عاماً، وكان ينتظرها ويرفع لوحة كبيرة مكتوب عليها إسمها حتى تراه وتعرفه وسط زحام المستقبلين في صالة المطار، ولمحت لوليتا أبوها وسط الزحام وجريت عليه وكان لقائهم دراماتيكي بالأحضان والقبلات الممتزجة بالدموع مثل لقاء العشاق بعد فراق طويل.
وتفاجئ حسن بجمال وروعة وأنوثة إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا التي أصبحت فتاه رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق وخاصة أن ملابسها المثيرة حركت في داخله مجموعة من المشاعر المتناقضة بين مشاعر الأبوه وشهوة الغريزة الجنسية تجاه أنثى مكتملة الأنوثة بين أحضانه، وهو الذي يعيش وحيداً بلا أنثى منذ أكثر من 5 سنوات.
وكان حسن وقت ذلك في عمر 39 سنه ويتمتع بوسامة وخفة ددمم الشباب وبجسم رياضي تعشقه الفتيات في سن إبنته، ومنذ أن سافرت زوجته التونسية وهو لم يتزوج ويعيش في البيت وحيداً بلا أي ممارسة جنسية إلا بعض العلاقات العابرة مع بعض فتيات اليل والمومسات التي لم يشعر معهن بالمتعة الحقيقية لأنه يعشق ممارسة الجنس في إطار علاقة عشق ومتعة مستقرة فكان يشغل معظم الأوقات في ممارسة الرياضة للحفاظ على صحته ولياقته وليصرف تفكيره عن الإشتياق للجنس.
ولكنه حين أخذ إبنته حبيبته لوليتا في حضنه وشعر بدفئ الأنثى ومفاتنها تحركت فيه المشاعر الذكورية والإشتياق لجسد الأنثى ومتعته.
وبعد إنهاء الإجراءات إصطحب حسن بنته للبيت، وفور دخولهم الشقة إرتمت لولو في حضنه وهي تقول له: أخيراً رجعت لدادي حبيبي ولبيتنا إللي بعشقه وكنت مشتاقه له كتييير.
حسن: حبيبتي لولو نورتي البيت ونورتي حياتي كلها يا روحي كل حاجه في البيت وأوضتك ولعبك وحتى الدباديب وكل حاجاتك زي ما هي من يوم ما سافرتي يا روحي.
لولو كانت لسه في حضنه ومتعلقة في رقبته بتلقائية حتى لما هو قعد على الكنبة فضلت هي قاعدة على حجره ومش مبطله بوس في كل حته في وشه ورقبته بشوق ولهفة لدرجة إنه بدأ يشعر بشهوة جنسية مثيرة ناحيتها وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه تحت فخادها وكان مُحرج منها وخايف إنها تلاحظ.
لولو: أنا مبسوطه أوي أوي يا حبيبي إني رجعت تاني لحضن بابي حبيبي الغالي ومش هسيبك لحظة واحدة في عمري عشان تعوضني عن كل سنين الحرمان إللي أنا عشتها بعيد عنك يا روحي وترجع تدلعني تاني زي زمان أنا كنت مشتاقه لك كتييييير يا حبيبي.
حسن كان هايج وخايف إنها تاخد بالها ومش قادر يستحمل كل هذا الكلام والمياصة وهذه الأمور المثيرة فرفعها من على فخاده وقالها: يللا يا حبيبتي قومي دلوقتي غيري هدومك عشان ترتاحي من السفر ونتعشى ونقعد نحكي يا روحي وماتخافيش أنا مش هسيبك تبعدي عني لحظة واحدة تاني.
لولو: ماشي يا أحلى دادي في الدنيا.
وهو قام بسرعة ودخل الحمام يريح نفسه ويفرغ لبن زبه بعد الإثارة إللي حصلتله وهو لسه مش متعود عليها وياخد شاور، وخرج من الحمام لافف بشكير على جسمه ووجدها خارجه من أوضتها رايحه الحمام بعده ومش لابسه غير كلوت وسنتيان وجسمها الفتان المُغري كله إثارة.
لولو: دادي بعد كده يا حبيبي أنا إللي هساعدك في كل حاجه في البيت حتى في الحمام أنا إللي هحضرهولك وأجهز لك غياراتك الداخلية وكل حاجه يا روحي.
حسن كان هايج ومرتبك جداً من منظرها وكلامها وزبه واقف وخايف إنها تاخد بالها ومش عارف يتكلم وقالها: تسلميلي حبيبتي يللا إنتي خدي شاور وإلبسي هدومك عشان ماتاخديش برد.
وهو دخل ولبس شورت وفانلة رياضيه وخرج ولاقاها خرجت من الحمام ولافه جسمها ببشكير الحمام.
حسن: يللا يا حبيبتي أدخلي كملي لبسك عشان ماتاخديش برد.
لولو: تعالى معايا ساعدني في تفريغ شنط الهدوم في الدولاب وإختار لي ألبس إيه يا حبيبي.
وهو كان بيحاول يبعد عن تفكيره أي أفكار شاذه تجاه بنته وبيحاول يتعامل معها كأب وبنته ولكن عفويتها وإثارتها له كانت مسيطرة على تفكيره، ودخل معها غرفتها ليساعدها ولكنه لم يتحمل رؤية ملابسها الداخلية وهي بترتبها في الدولاب وملامسته لجسمها المثير والشبه عاري وهو بيساعدها فتحجج بتجهيز الأكل وخرج مسرعاً إلى المطبخ إلي أن تنتهي هي من لبس هدومها.
ولما جهز الأكل على السفره نادى عليها وهي خرجت لابسه شورت ضيق وقصير جداً وعليه هاف بادي بدون سنتيان يبرز جمال بزازها وحلماتها البارزة وفلقتي طيزها المدورة المثيرة وفخادها العارية.
حسن: إيه ده يا لولو لبسك كده عريان أوي يا حبيبتي.
لولو: وإيه يعني يا دادي أنا بحب أكون براحتي في البيت ومحدش معايا غير دادي حبيبي الغالي ومش هتكسف منك أبدأ طول عمري فاكر لما كنت إنت إللي بتختار ليا وبتلبسني هدومي وأنا بتدلع عليك، ماتحرمش منك أبدأ ومن دلعك ليا يا حبيبي.
وهي بتقوله كده قعدت على حجره تاني وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خده، وهو حس بنعومة فخادها على فخاده ودفئ جسمها وهي في حضنه على حجره وبدأ زبه المنتصب ينبض تحت طيزها فخاف إنها تشعر بإثارته وهيجانه عليها فرفعها من على فخاده وقعدها على الكرسي إللي جنبه وقال لها: بس إنتي يا حبيبتي دلوقتي كبرتي وبقيتي عروسه.
لولو: عمري ما هكبر على دادي حبيبي ومهما أكبر هفضل دلوعة بابا وإنت بابايا وأخويا وصاحبي وعمري كله وحبيبي الغالي، يللا بقا أكلني بإيدك يا روحي.
وظلت كده دلع ومياصة على أبوها وهما بياكلوا وبعد الأكل وهما بيتفرجوا على التليفزيون وهي جنبه لازقه فيه وهو هايج عليها وبيحاول يداري إنتصاب زبه.
وعند وقت النوم كانت لولو بكل عفوية طفوليه مصممة على أن تنام معاه في سريره لأنها مشتاقه له كتييير وللنوم في حضنه المفتقدة له طوال تلك السنين الماضية.
وبصعوبة وافق أبوها ونامت معاه في سريره جنبه على دراعه وهو بيحاول يبعد عن جسمها حتى لا تفضحه شهوته ومشاعره الجنسية التي تفجرت فيه مع أول ليلة له مع بنته المثيرة.
وتعمدت لولو الإلتصاق به وهي نايمه لشدة إشتياقها له، وبعد دقائق راحت في نوم عميق من تعب السفر، ولم يستطع أبوها أن يقاوم نعومة وإثارة جسمها وهي نايمه في حضنه وتلقائياً كان زبه المنتصب في الشورت راشق بين فخادها الناعمه وتملكته الشهوه وأخرج زبه من الشورت وحشره بين فخادها المضمومه على زبه ودخل إيده من تحت البادي ومسك بزازها الملبن وبيحسس على حلماتها وبيلحس خدودها وشفايفها بلسانه وهي غرقانه في النوم ولكن كسها صاحي وبيفرز عسل الشهوه إللي وصل بلله إلي زبه المنتصب تحت كسها بين فخادها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهي نايمه وحاسه بمتعة جنسية وكأنها بتحلم، وهو دون أن يتمالك نفسه إنفجر زبه يقذف لبنه بين فخادها.
وإنفزع حسن من ذلك خوفاً من أن تشعر لولو بنته بما حدث، فمسك الملاية ومسح اللبن من على فخادها وعدل الشورت وحاول يكمل نومه ونام من التعب.
وفي الصبح لاحظت لولو آثار اللبن وسوائل كسها في كلوتها وعلى فخادها وعلى السرير وتذكرت ما حدث في الحلم مما أيقظ فيها أحاسيسها الأنثوية وشهوتها الجنسية.
وخاصة لوجودها مع أبوها الفحل الوسيم لوحدهم في البيت بإستمرار وتدليله ومعاملته لها بحب وحنان وملاحظتها لنظراته لها بشهوه وتتبعه لمفاتنها ولمساته لجسمها المثير كل ما تدلع وتتمحن عليه ومحاولاته للتهرب منها عندما تُلح عليه لتنام معه في سريره خوفاً منه من أن يتمادى معها في علاقة جنسية حقيقية، وتلصصها عليه أثناء وجوده في الحمام ورؤيتها لزبه المنتصب وهو يفركه ليمارس العادة السرية ممسكاً بملابسها الداخلية التي تتركها متعمدة مُتعلقه في الحمام لتثيره.
وبدأ إحساسها ومشاعرها تتغير تجاه أبوها إلي مشاعر حب وعشق وشهوة جنسية فلجأت إلي متابعة المواقع الجنسية لمشاهدة المقاطع والفيديوهات المثيرة ومتابعة القصص والروايات الجنسية وخاصة التي تحتوي على علاقات جنس المحارم بين الأب وبنته وبدأت تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه مما كان يشعل رغبة أبوها الفحل فيها.
ومرت الأيام على هذه الوتيرة وكل منهم يشتهي الآخر ويرغبون في صمت في علاقة جنسية حقيقية مثيرة ولكن لم يجرؤ أي منهما على أخذ الخطوة الأولى لذلك، فكانت كل من لولو وأبوها يتحرشون ببعض وأحضان وبوس ويشيلها ويقعدها على حجره وهي تتمحن عليه وهو هايج عليها أوي وهي هايجه وممحونه أكثر منه ويكتفي كل منهما بممارسة الإستنماء وحده.
ومن كتر دلع حسن لإبنته لولو كانت في البيت لا تناديه بابا أو دادي وكانت تناديه (حسن) وأحياناً (سنسن).
وبعد شهرين من تعزييب كل منهما للتاني جنسياً كانت ليلة رأس السنة وكان أبوها قد وعدها بقضاء سهرة ليلة الكريسماس خارج المنزل، وليلتها خرجوا لقضاء السهرة بأحد قاعات الفنادق في القاهرة وكانت لولو لابسه بنطلون ضيق يبرز جمال طيزها وعليه بادي خفيف بحمالات وقصير يكشف عن جزء من ضهرها وبطنها وعليه جاكت جلد وكانت تبدو وكأنها فتاه مُزه مثيرة في العشرينات من العمر مع حبيبها أو خطيبها، وأول ما وصلوا لقاعة السهرة قلعت الجاكت وإنبهر أبوها من جمالها وأنوثتها وجسمها المثير، وطبعاً حسن شرب أكتر من كاسين خمره وكان هايج بسبب أنوثة وجاذبية بنته في هذه الليلة، وطلبت لولو بنته منه أن تكون على راحتها شوية في هذه السهرة، وهو طبعاً وافق لما طلبت منه إنهم يقوموا يرقصوا مع بعض زي كل الشباب والبنات الموجودين، وأثناء الرقص كان كل شاب وبنت بيرقصوا حاضنين بعض والقاعة كلها بوس وتحسيس وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة وأضواء خافتة مثيرة، وطبعاً الجو ده كان وصل حسن وبنته لولو لمرحلة مثيرة من الهيجان والنشوة مع بعض وهما بيرقصوا سلو حاضنين بعض وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها على رقبته يتهامسون في حب ونشوه مثل العشاق وزبه واقف ومنتصب أوي في بنطلونه وهي لازقه كسها الموحوح في زبه المنتصب في بنطلونه، وكانوا مندمجين أوي مع بعض كأنهم إتنين عشاق ونسيوا إنهم أب وبنته ولعبت الخمره في راس حسن وهو هايج وسخن أوي وبإيده بيحسس على ضهرها وبطنها وهي في حضنه ونزل بإيده شوية من ورا بيقفش في طيزها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو من هيجانه دخل إيده في بنطلونها من ورا بيقفش في لحم طيزها وبيضغط عليها عشان كسها يضغط على زبه المنتصب وعمال ينبض وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت وشها شوية وقربت شفايفها من شفايفه وبتقوله بهمس: حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس شقي أوي يا سنسن.
إرتبك هو شوية وبيرفع إيده من جوه بنطلونها وقال لها: أسف يا حبيبتي أنا مش واخد بالي واضح إني زودتها شوية في الشرب.
لولو مسكت إيده ودخلتها تاني في بنطلونها وقالت له بمُحن: لأ يا حبيبي خد راحتك أنا كده مبسوطه في حضنك الدافي يا روحي وحاسه إني طايره في السما خلينا كده الليلة صحاب وعلى راحتنا آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا سنسن.
وحضنته أوي ودخلت إيدها في قميصه وبتحسس بدلع ومُحن على حلمات وشعر صدره بإيدها وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خدوده جنب شفايفه وهو هايج وسخن ومتجاوب معاها أوي.
وظلوا كده كأنهم إتنين عشاق وبعد دقائق بسيطة كانت دقت الساعة الثانية عشرة مُعلنة بداية العام الجديد وإنطفئت أنوار القاعة ودخل الجميع في وصلة بوس شفايف ومثل الكل كانت لولو وحسن أبوها شفايفهم بتقطع شفايف بعض بطريقة سكسية مثيرة لمدة خمس دقائق متواصلة، ولما أضيئت الأنوار فاقوا من نشوتهم بعد أن كل منهما كان نزل لبن شهوته في بنطلونه.
حسن: حبيبتي.... واضح إني زودتها شوية في الشرب ونسيت نفسي معاكي معلش يا لولو تعالي نقعد نتعشا.
لولو كانت لسه في حضنه ومش عايزه تسيبه وهمست في شفايفه: زودتها إيه بس يا حبيبي إنت عسل ومُز أوي المهم تكون مبسوط يا حبيبي إنت محروم من الحب من زمان ومحتاج إنك تكون على راحتك ومحدش هيريحك ويحبك زي بنتك حبيبتك لولو، ومش إحنا الإتنين إتفقنا نكون صحاب وبراحتنا الليلة ؟
حسن: ماشي يا شقيه.
وقعدوا كملوا عشا وشرب وقاموا عشان يرجعوا البيت على وعد من حسن لإبنته لولو إنهم يكملوا السهرة في البيت للصبح.
وكانت لولو من شدة حرارة الشهوه وهيجانها قد أخدت قرار مع نفسها أن تكون هذه الليلة هي ليلة سخنة وممتعة مع أبوها بأي طريقة في البيت .
ولما وصلوا للبيت كل منهما أخد شاور وحسن لبس شورت وفانلة رياضيه وقعد في الصالة وبيشرب بيره أمام التلفزيون منتظر لولو بنته المثيرة التي خرجت بعد دقائق من غرفتها لابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير وتحته كلوت سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير بينور من تحت القميص، وأول ما أبوها شافها عيونه لمعت وبحلق فيها بشهوة وكأنه بياكلها بعيونه وقال لها:
أووووووف إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر.
لولو قعدت جنبه لازقه فيه على الكنبة وقالت له بمُحن ودلع ولبونه: يعني أنا ماكنتش حلوه قبل كده يا سنسن ؟
حسن: إنتي طول عمرك قمر يا روحي بس إنتي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُزه أوي وجسمك كأنه جسم بنت خمسه وعشرين.
لولو: أنا حلوه في عيونك الحلوين دول يا حبيبي عشان أنا بحبك وبعشقك ومليش غيرك في الدنيا يا نور عيني.
أبوها كان هايج عليها أوي وزبه واقف زي الحديد وهي عيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتقرب منه شوية شوية وبيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن.
وبدأت أبوها يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
لولو قالت له: رقص إيه ده.... مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص ده حتى أنا كنت برقص دايماً في أفراح البنات صاحبتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا روحي إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش بنوتك صارت مُزه وشاطرة إزاي.
حسن: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي عايزه تنامي ؟
لولو: نوم إيه بس الليلة سهر ودلع للصبح مع دادي حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص.
طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر وخاصة إنه سكران شوية ولسه تحت تأثير الخمره والبيرة ونوى إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي أوي.
فقال لها : طب الليلة بلاش كلمة دادي دي وإحنا مع بعض عشان بحس إنى عجوز لما بتقولي لي دادي وبعدين سننا أنا وإنتي قريب من بعض.
لولو إبتسمت بخبث وقالت له: عجوز إيه بس يا دادي ده إنت واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك أخويا أو صاحبي وحبيبي.
حسن: تاني....دادي !! يا روحي.
لولو: خلاص ماشي.. إنت سنسن بس وحبيبي وروح قلبي كمان.
حسن: أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.
لولو: قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت له: بس كده من عينيا يا عينيا، دقيقه واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وهو قام ضاربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن لولو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من الشورت هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه اللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: لولو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
لولو بهمس ومياصه ودلع: إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وبدأوا الرقص وهو ضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من الخلف لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها.
وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف وفانلته، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.
ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها: إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه.
فهمس لها : تعالي نقعد شوية، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.
وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالت له بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي.
هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد ياخدك مني ويتجوز حبيبتي المُزه القمر العسوله دي.
وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشه فيه من على الكلوت.
لولو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: سنسن حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك وهتجوز غيرك ولو حصل وإنت هتستغنى عني وهتجوزني لازم يكون نسخه منك يا روحي وهفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا عمري
حسن: متحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟
لولو بصوت واطي مثل الهمس: تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي عشان أنا عرفت أبسطك وأمتعك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده رقص ودلع وكل حاجة طول عمري يا حبيبي.
وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش .
هو كان هايج خالص فسحبها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي... وبتقوله: سنسن حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك آآآآآه إنت بتعمل إيه؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
وقال لها: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
لولو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
حسن: وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي لولو القمر هدلع مين بعني ؟
وهو كان زبه واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا الشورت بتاعه وكلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساج ولكنه شغال تحسيس وتقفيش في فخادها وبين فخادها وتحت بزازها وفي جسمها كله.
لولو كانت هايجه وسايحه خالص وحاسه بزبه هينفجر وعايزه أبوها ينيكها بأي شكل فقالت له: حبيبي أنا حاسه إن الشورت بتاعك ضيق عليك ومضايقك شوية قوم إقلعه وخليك بالسليب بس يا قمر عشان تكون على راحتك يا حبيبي محدش يتكسف من بنته مُزته حبيبته.
وقام أبوها وغير الشورت بتاعه وخرج من غرفته بالسليب وعليه الفانلة، ولولو قبل ما هو يخرج كانت فكت حمالة القميص ونزلتها من على كتفها شوية بشكل مثير يهيج الحجر، وقالت له: إيه القمر المُز ده سنسن حبيبي الغالي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي بس ياريت تشيل الفانلة دي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده.
أبوها قلع الفانلة وقعدها على حجره وهو بالسليب فقط وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وكانت حمالات قميصها بعد ما فكتها بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره فطلبت من أبوها إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره، فقلعها أبوها القميص وصارت بالكلوت والسنتيان فقط وقاعده في حضنه على حجره وهو بالسليب فقط وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير، وهو قرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وهي بتطلع لسانها لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره وخرج الوضع عن سيطرة كل منهما على مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة أب وبنته، وشفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
لولو بتنهيده سخنه أوي: أححححح سنسن آآآآآآه أيوه كده آآآآآآه إيدك حنينه أوي أحححححح بس بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه (وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه ، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأبوية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة.
وكانت لولو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب خرج من السليب وراشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره.
لولو قالت له بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: سنسن حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي
وهو قام ورفعها وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه و شفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخل بيها أوضة نومه ونيمها على السرير وطفى النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره، وقالت له: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
وهو بدأ يقلعها السنتيان وبيقفش في بزازها وسحب الكلوت من بين فخادها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه أوي وصارت عريانه ملط ومسكت السليب بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وصاروا عريانين تماماً هما الإتنين، وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.
حسن: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا روحي هريحك خالص.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي.
وكل منهما نسي أنهما أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وأبوها كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية بيسحب بإيده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان. وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في رأسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحتيه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي الكوكو مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححححح.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتيه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووووف.... مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
ظللوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت لولو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها بعد ما دهن بين فلقتي طيزها بكريم ليسهل دخول زبه في طيزها، وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن : أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.. من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما لولو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها .
ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة ، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت لولو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ولولو بنته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أبوها الفحل الزبير حبيبها .
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وظلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا سنسن آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا وكل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
لولو: سنسن حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، أنا أبوكي حبيبك، وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
لولو بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
هو طبعاً ضحك أوي وإنبسط من إزالة الحواجز بينهم ومن طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقال لها: الكلام الأبيح منك طالع منك سخن وحلو أوي يا روحي.
لولو وهي بتمسك زبه بدلع بتقول له: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده
وكانت لولو حبيبته قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهايج، هو رفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وبيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وببعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه وظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا في وقت واحد في متعة جنسية حقيقية ليس لها وصف وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا أكتر يصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهما لوحدهم في البيت.
وإستمرت حياتهم كده مع بعض رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبيمارسوا الجنس وحسن بينيك بنته حبيبته الدلوعه لولو بكل الأوضاع في كل حته في الشقة في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم الجنسية المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهما الجنسية وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهما المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها حب وعشق ونيك ومتعة لا حدود لها.
و كانوا عايشين حياتهم مع بعض وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل وقور تعيش معه إبنته في البيت.
ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهما كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وهو أصبح ليس له ملاذ إلا حضن بنته الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه، ويبذل كل ما في وسعه لإسعادها وإشباع غريزتها الجنسية معه، ولولو بنته حبيبته تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه في كسها الموحوح دائما
والممتع في علاقتهما مع بعض إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
قصة حلوة اوي
 
  • حبيته
التفاعلات: ༊෴✿ القيصر الأسير✿〄࿐
  • عجبني
التفاعلات: عاشق البزااااز الملبن
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: ☠️ B̷A̷D̷ M̷A̷N̷ ☠️
من القصص القليلة اللي بتتكلم عن علاقة محارم بين الأب وبنته ، ومكتوبة بحرفية وترتيب أحداث روعة 👍👍👌👌👌
 
  • عجبني
التفاعلات: ༊෴✿ القيصر الأسير✿〄࿐
من القصص القليلة اللي بتتكلم عن علاقة محارم بين الأب وبنته ، ومكتوبة بحرفية وترتيب أحداث روعة 👍👍👌👌👌
شكرا سمسم أحييك وأعتز برأيك ..
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
  • حبيته
التفاعلات: ༊෴✿ القيصر الأسير✿〄࿐
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق له شهوة الإستمتاع ويُشعره بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس مع محارمه داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني ويكون ذلك أكثر أماناً وسرية وبمتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي بين البنت وأبوها وخاصة إذا توفرت عوامل الإثارة والحب والحنان بينهما وشعور كل منهما بالإحتياج الجنسي.
تعالوا نشوف حكاية حسن مع بنته المراهقة المثيرة لوليتا (لولو) وكيف تصاعدت الأحداث بينهما حتى وصلت إلى الممارسة الجنسية الحقيقية المثيرة بينهما.
حسن شاب مصري تزوج وهو في عمر 21 سنه أثناء دراسته الجامعية من فتاه تونسيه كانت زميلته في الجامعة، وبعد مرور عام واحد كانوا أنجبوا بنوته واحده عسوله وأطلقوا عليها إسم لوليتا (لولو) وكانت لولو دلوعة أبوها وحبيبته وقُرة عينه.
وكانت لولو منذ الصغر متعلقة بأبوها جداً لحنيته عليها وتدليله لها لدرجة إنها حتى وعمرها تخطى 12 سنه لا تقعد إلا في حجره بملابسها الداخلية المثيرة ولا تنام إلا في حضنه.
وبعد مرور 13 سنه زواج زادت الخلافات الزوجية بين حسن وزوجته التونسية التي لم تستطيع الإستمرار معه في مصر فهربت إلي بلدها تونس وأخذت معها بنتها لوليتا ذات ال 12 عام، وهناك تمكنت من الحصول على الطلاق من محكمة تونسية وتزوجت من رجل تونسي وإستقرت معه في تونس هي ومعها بنتها المراهقة.
ولم يتحمل حسن فراق إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا، وبدأ رحلة السعي عن طريق القضاء المصري والتونسي لإستعادة إبنته لحضانته، وبعد أكثر من 5سنوات إستطاع الحصول على حكم نهائي بإستعادة حضانة إبنته حبيبته لوليتا وخاصة أن طليقته تزوجت من رجل آخر وإبنته تعيش مع زوج أم غريب عنها.
وتم تنفيذ حكم القضاء وعادت لوليتا إلي مصر بصحبة مندوب من السفارة المصرية بتونس لإنهاء إجراءات الوصول وتسليمها إلى والدها رسمياً تنفيذاً لقرار المحكمة.
وكان حسن ينتظر في المطار وصول إبنته حبيبته لوليتا ألتي لم يراها منذ أكثر من 5 سنوات التي صارت أكبر من 17 عاماً، وكان ينتظرها ويرفع لوحة كبيرة مكتوب عليها إسمها حتى تراه وتعرفه وسط زحام المستقبلين في صالة المطار، ولمحت لوليتا أبوها وسط الزحام وجريت عليه وكان لقائهم دراماتيكي بالأحضان والقبلات الممتزجة بالدموع مثل لقاء العشاق بعد فراق طويل.
وتفاجئ حسن بجمال وروعة وأنوثة إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا التي أصبحت فتاه رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق وخاصة أن ملابسها المثيرة حركت في داخله مجموعة من المشاعر المتناقضة بين مشاعر الأبوه وشهوة الغريزة الجنسية تجاه أنثى مكتملة الأنوثة بين أحضانه، وهو الذي يعيش وحيداً بلا أنثى منذ أكثر من 5 سنوات.
وكان حسن وقت ذلك في عمر 39 سنه ويتمتع بوسامة وخفة ددمم الشباب وبجسم رياضي تعشقه الفتيات في سن إبنته، ومنذ أن سافرت زوجته التونسية وهو لم يتزوج ويعيش في البيت وحيداً بلا أي ممارسة جنسية إلا بعض العلاقات العابرة مع بعض فتيات اليل والمومسات التي لم يشعر معهن بالمتعة الحقيقية لأنه يعشق ممارسة الجنس في إطار علاقة عشق ومتعة مستقرة فكان يشغل معظم الأوقات في ممارسة الرياضة للحفاظ على صحته ولياقته وليصرف تفكيره عن الإشتياق للجنس.
ولكنه حين أخذ إبنته حبيبته لوليتا في حضنه وشعر بدفئ الأنثى ومفاتنها تحركت فيه المشاعر الذكورية والإشتياق لجسد الأنثى ومتعته.
وبعد إنهاء الإجراءات إصطحب حسن بنته للبيت، وفور دخولهم الشقة إرتمت لولو في حضنه وهي تقول له: أخيراً رجعت لدادي حبيبي ولبيتنا إللي بعشقه وكنت مشتاقه له كتييير.
حسن: حبيبتي لولو نورتي البيت ونورتي حياتي كلها يا روحي كل حاجه في البيت وأوضتك ولعبك وحتى الدباديب وكل حاجاتك زي ما هي من يوم ما سافرتي يا روحي.
لولو كانت لسه في حضنه ومتعلقة في رقبته بتلقائية حتى لما هو قعد على الكنبة فضلت هي قاعدة على حجره ومش مبطله بوس في كل حته في وشه ورقبته بشوق ولهفة لدرجة إنه بدأ يشعر بشهوة جنسية مثيرة ناحيتها وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه تحت فخادها وكان مُحرج منها وخايف إنها تلاحظ.
لولو: أنا مبسوطه أوي أوي يا حبيبي إني رجعت تاني لحضن بابي حبيبي الغالي ومش هسيبك لحظة واحدة في عمري عشان تعوضني عن كل سنين الحرمان إللي أنا عشتها بعيد عنك يا روحي وترجع تدلعني تاني زي زمان أنا كنت مشتاقه لك كتييييير يا حبيبي.
حسن كان هايج وخايف إنها تاخد بالها ومش قادر يستحمل كل هذا الكلام والمياصة وهذه الأمور المثيرة فرفعها من على فخاده وقالها: يللا يا حبيبتي قومي دلوقتي غيري هدومك عشان ترتاحي من السفر ونتعشى ونقعد نحكي يا روحي وماتخافيش أنا مش هسيبك تبعدي عني لحظة واحدة تاني.
لولو: ماشي يا أحلى دادي في الدنيا.
وهو قام بسرعة ودخل الحمام يريح نفسه ويفرغ لبن زبه بعد الإثارة إللي حصلتله وهو لسه مش متعود عليها وياخد شاور، وخرج من الحمام لافف بشكير على جسمه ووجدها خارجه من أوضتها رايحه الحمام بعده ومش لابسه غير كلوت وسنتيان وجسمها الفتان المُغري كله إثارة.
لولو: دادي بعد كده يا حبيبي أنا إللي هساعدك في كل حاجه في البيت حتى في الحمام أنا إللي هحضرهولك وأجهز لك غياراتك الداخلية وكل حاجه يا روحي.
حسن كان هايج ومرتبك جداً من منظرها وكلامها وزبه واقف وخايف إنها تاخد بالها ومش عارف يتكلم وقالها: تسلميلي حبيبتي يللا إنتي خدي شاور وإلبسي هدومك عشان ماتاخديش برد.
وهو دخل ولبس شورت وفانلة رياضيه وخرج ولاقاها خرجت من الحمام ولافه جسمها ببشكير الحمام.
حسن: يللا يا حبيبتي أدخلي كملي لبسك عشان ماتاخديش برد.
لولو: تعالى معايا ساعدني في تفريغ شنط الهدوم في الدولاب وإختار لي ألبس إيه يا حبيبي.
وهو كان بيحاول يبعد عن تفكيره أي أفكار شاذه تجاه بنته وبيحاول يتعامل معها كأب وبنته ولكن عفويتها وإثارتها له كانت مسيطرة على تفكيره، ودخل معها غرفتها ليساعدها ولكنه لم يتحمل رؤية ملابسها الداخلية وهي بترتبها في الدولاب وملامسته لجسمها المثير والشبه عاري وهو بيساعدها فتحجج بتجهيز الأكل وخرج مسرعاً إلى المطبخ إلي أن تنتهي هي من لبس هدومها.
ولما جهز الأكل على السفره نادى عليها وهي خرجت لابسه شورت ضيق وقصير جداً وعليه هاف بادي بدون سنتيان يبرز جمال بزازها وحلماتها البارزة وفلقتي طيزها المدورة المثيرة وفخادها العارية.
حسن: إيه ده يا لولو لبسك كده عريان أوي يا حبيبتي.
لولو: وإيه يعني يا دادي أنا بحب أكون براحتي في البيت ومحدش معايا غير دادي حبيبي الغالي ومش هتكسف منك أبدأ طول عمري فاكر لما كنت إنت إللي بتختار ليا وبتلبسني هدومي وأنا بتدلع عليك، ماتحرمش منك أبدأ ومن دلعك ليا يا حبيبي.
وهي بتقوله كده قعدت على حجره تاني وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خده، وهو حس بنعومة فخادها على فخاده ودفئ جسمها وهي في حضنه على حجره وبدأ زبه المنتصب ينبض تحت طيزها فخاف إنها تشعر بإثارته وهيجانه عليها فرفعها من على فخاده وقعدها على الكرسي إللي جنبه وقال لها: بس إنتي يا حبيبتي دلوقتي كبرتي وبقيتي عروسه.
لولو: عمري ما هكبر على دادي حبيبي ومهما أكبر هفضل دلوعة بابا وإنت بابايا وأخويا وصاحبي وعمري كله وحبيبي الغالي، يللا بقا أكلني بإيدك يا روحي.
وظلت كده دلع ومياصة على أبوها وهما بياكلوا وبعد الأكل وهما بيتفرجوا على التليفزيون وهي جنبه لازقه فيه وهو هايج عليها وبيحاول يداري إنتصاب زبه.
وعند وقت النوم كانت لولو بكل عفوية طفوليه مصممة على أن تنام معاه في سريره لأنها مشتاقه له كتييير وللنوم في حضنه المفتقدة له طوال تلك السنين الماضية.
وبصعوبة وافق أبوها ونامت معاه في سريره جنبه على دراعه وهو بيحاول يبعد عن جسمها حتى لا تفضحه شهوته ومشاعره الجنسية التي تفجرت فيه مع أول ليلة له مع بنته المثيرة.
وتعمدت لولو الإلتصاق به وهي نايمه لشدة إشتياقها له، وبعد دقائق راحت في نوم عميق من تعب السفر، ولم يستطع أبوها أن يقاوم نعومة وإثارة جسمها وهي نايمه في حضنه وتلقائياً كان زبه المنتصب في الشورت راشق بين فخادها الناعمه وتملكته الشهوه وأخرج زبه من الشورت وحشره بين فخادها المضمومه على زبه ودخل إيده من تحت البادي ومسك بزازها الملبن وبيحسس على حلماتها وبيلحس خدودها وشفايفها بلسانه وهي غرقانه في النوم ولكن كسها صاحي وبيفرز عسل الشهوه إللي وصل بلله إلي زبه المنتصب تحت كسها بين فخادها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهي نايمه وحاسه بمتعة جنسية وكأنها بتحلم، وهو دون أن يتمالك نفسه إنفجر زبه يقذف لبنه بين فخادها.
وإنفزع حسن من ذلك خوفاً من أن تشعر لولو بنته بما حدث، فمسك الملاية ومسح اللبن من على فخادها وعدل الشورت وحاول يكمل نومه ونام من التعب.
وفي الصبح لاحظت لولو آثار اللبن وسوائل كسها في كلوتها وعلى فخادها وعلى السرير وتذكرت ما حدث في الحلم مما أيقظ فيها أحاسيسها الأنثوية وشهوتها الجنسية.
وخاصة لوجودها مع أبوها الفحل الوسيم لوحدهم في البيت بإستمرار وتدليله ومعاملته لها بحب وحنان وملاحظتها لنظراته لها بشهوه وتتبعه لمفاتنها ولمساته لجسمها المثير كل ما تدلع وتتمحن عليه ومحاولاته للتهرب منها عندما تُلح عليه لتنام معه في سريره خوفاً منه من أن يتمادى معها في علاقة جنسية حقيقية، وتلصصها عليه أثناء وجوده في الحمام ورؤيتها لزبه المنتصب وهو يفركه ليمارس العادة السرية ممسكاً بملابسها الداخلية التي تتركها متعمدة مُتعلقه في الحمام لتثيره.
وبدأ إحساسها ومشاعرها تتغير تجاه أبوها إلي مشاعر حب وعشق وشهوة جنسية فلجأت إلي متابعة المواقع الجنسية لمشاهدة المقاطع والفيديوهات المثيرة ومتابعة القصص والروايات الجنسية وخاصة التي تحتوي على علاقات جنس المحارم بين الأب وبنته وبدأت تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه مما كان يشعل رغبة أبوها الفحل فيها.
ومرت الأيام على هذه الوتيرة وكل منهم يشتهي الآخر ويرغبون في صمت في علاقة جنسية حقيقية مثيرة ولكن لم يجرؤ أي منهما على أخذ الخطوة الأولى لذلك، فكانت كل من لولو وأبوها يتحرشون ببعض وأحضان وبوس ويشيلها ويقعدها على حجره وهي تتمحن عليه وهو هايج عليها أوي وهي هايجه وممحونه أكثر منه ويكتفي كل منهما بممارسة الإستنماء وحده.
ومن كتر دلع حسن لإبنته لولو كانت في البيت لا تناديه بابا أو دادي وكانت تناديه (حسن) وأحياناً (سنسن).
وبعد شهرين من تعزييب كل منهما للتاني جنسياً كانت ليلة رأس السنة وكان أبوها قد وعدها بقضاء سهرة ليلة الكريسماس خارج المنزل، وليلتها خرجوا لقضاء السهرة بأحد قاعات الفنادق في القاهرة وكانت لولو لابسه بنطلون ضيق يبرز جمال طيزها وعليه بادي خفيف بحمالات وقصير يكشف عن جزء من ضهرها وبطنها وعليه جاكت جلد وكانت تبدو وكأنها فتاه مُزه مثيرة في العشرينات من العمر مع حبيبها أو خطيبها، وأول ما وصلوا لقاعة السهرة قلعت الجاكت وإنبهر أبوها من جمالها وأنوثتها وجسمها المثير، وطبعاً حسن شرب أكتر من كاسين خمره وكان هايج بسبب أنوثة وجاذبية بنته في هذه الليلة، وطلبت لولو بنته منه أن تكون على راحتها شوية في هذه السهرة، وهو طبعاً وافق لما طلبت منه إنهم يقوموا يرقصوا مع بعض زي كل الشباب والبنات الموجودين، وأثناء الرقص كان كل شاب وبنت بيرقصوا حاضنين بعض والقاعة كلها بوس وتحسيس وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة وأضواء خافتة مثيرة، وطبعاً الجو ده كان وصل حسن وبنته لولو لمرحلة مثيرة من الهيجان والنشوة مع بعض وهما بيرقصوا سلو حاضنين بعض وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها على رقبته يتهامسون في حب ونشوه مثل العشاق وزبه واقف ومنتصب أوي في بنطلونه وهي لازقه كسها الموحوح في زبه المنتصب في بنطلونه، وكانوا مندمجين أوي مع بعض كأنهم إتنين عشاق ونسيوا إنهم أب وبنته ولعبت الخمره في راس حسن وهو هايج وسخن أوي وبإيده بيحسس على ضهرها وبطنها وهي في حضنه ونزل بإيده شوية من ورا بيقفش في طيزها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو من هيجانه دخل إيده في بنطلونها من ورا بيقفش في لحم طيزها وبيضغط عليها عشان كسها يضغط على زبه المنتصب وعمال ينبض وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت وشها شوية وقربت شفايفها من شفايفه وبتقوله بهمس: حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس شقي أوي يا سنسن.
إرتبك هو شوية وبيرفع إيده من جوه بنطلونها وقال لها: أسف يا حبيبتي أنا مش واخد بالي واضح إني زودتها شوية في الشرب.
لولو مسكت إيده ودخلتها تاني في بنطلونها وقالت له بمُحن: لأ يا حبيبي خد راحتك أنا كده مبسوطه في حضنك الدافي يا روحي وحاسه إني طايره في السما خلينا كده الليلة صحاب وعلى راحتنا آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا سنسن.
وحضنته أوي ودخلت إيدها في قميصه وبتحسس بدلع ومُحن على حلمات وشعر صدره بإيدها وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خدوده جنب شفايفه وهو هايج وسخن ومتجاوب معاها أوي.
وظلوا كده كأنهم إتنين عشاق وبعد دقائق بسيطة كانت دقت الساعة الثانية عشرة مُعلنة بداية العام الجديد وإنطفئت أنوار القاعة ودخل الجميع في وصلة بوس شفايف ومثل الكل كانت لولو وحسن أبوها شفايفهم بتقطع شفايف بعض بطريقة سكسية مثيرة لمدة خمس دقائق متواصلة، ولما أضيئت الأنوار فاقوا من نشوتهم بعد أن كل منهما كان نزل لبن شهوته في بنطلونه.
حسن: حبيبتي.... واضح إني زودتها شوية في الشرب ونسيت نفسي معاكي معلش يا لولو تعالي نقعد نتعشا.
لولو كانت لسه في حضنه ومش عايزه تسيبه وهمست في شفايفه: زودتها إيه بس يا حبيبي إنت عسل ومُز أوي المهم تكون مبسوط يا حبيبي إنت محروم من الحب من زمان ومحتاج إنك تكون على راحتك ومحدش هيريحك ويحبك زي بنتك حبيبتك لولو، ومش إحنا الإتنين إتفقنا نكون صحاب وبراحتنا الليلة ؟
حسن: ماشي يا شقيه.
وقعدوا كملوا عشا وشرب وقاموا عشان يرجعوا البيت على وعد من حسن لإبنته لولو إنهم يكملوا السهرة في البيت للصبح.
وكانت لولو من شدة حرارة الشهوه وهيجانها قد أخدت قرار مع نفسها أن تكون هذه الليلة هي ليلة سخنة وممتعة مع أبوها بأي طريقة في البيت .
ولما وصلوا للبيت كل منهما أخد شاور وحسن لبس شورت وفانلة رياضيه وقعد في الصالة وبيشرب بيره أمام التلفزيون منتظر لولو بنته المثيرة التي خرجت بعد دقائق من غرفتها لابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير وتحته كلوت سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير بينور من تحت القميص، وأول ما أبوها شافها عيونه لمعت وبحلق فيها بشهوة وكأنه بياكلها بعيونه وقال لها:
أووووووف إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر.
لولو قعدت جنبه لازقه فيه على الكنبة وقالت له بمُحن ودلع ولبونه: يعني أنا ماكنتش حلوه قبل كده يا سنسن ؟
حسن: إنتي طول عمرك قمر يا روحي بس إنتي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُزه أوي وجسمك كأنه جسم بنت خمسه وعشرين.
لولو: أنا حلوه في عيونك الحلوين دول يا حبيبي عشان أنا بحبك وبعشقك ومليش غيرك في الدنيا يا نور عيني.
أبوها كان هايج عليها أوي وزبه واقف زي الحديد وهي عيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتقرب منه شوية شوية وبيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن.
وبدأت أبوها يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
لولو قالت له: رقص إيه ده.... مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص ده حتى أنا كنت برقص دايماً في أفراح البنات صاحبتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا روحي إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش بنوتك صارت مُزه وشاطرة إزاي.
حسن: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي عايزه تنامي ؟
لولو: نوم إيه بس الليلة سهر ودلع للصبح مع دادي حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص.
طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر وخاصة إنه سكران شوية ولسه تحت تأثير الخمره والبيرة ونوى إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي أوي.
فقال لها : طب الليلة بلاش كلمة دادي دي وإحنا مع بعض عشان بحس إنى عجوز لما بتقولي لي دادي وبعدين سننا أنا وإنتي قريب من بعض.
لولو إبتسمت بخبث وقالت له: عجوز إيه بس يا دادي ده إنت واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك أخويا أو صاحبي وحبيبي.
حسن: تاني....دادي !! يا روحي.
لولو: خلاص ماشي.. إنت سنسن بس وحبيبي وروح قلبي كمان.
حسن: أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.
لولو: قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت له: بس كده من عينيا يا عينيا، دقيقه واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وهو قام ضاربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن لولو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من الشورت هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه اللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: لولو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
لولو بهمس ومياصه ودلع: إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وبدأوا الرقص وهو ضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من الخلف لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها.
وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف وفانلته، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.
ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها: إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه.
فهمس لها : تعالي نقعد شوية، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.
وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالت له بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي.
هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد ياخدك مني ويتجوز حبيبتي المُزه القمر العسوله دي.
وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشه فيه من على الكلوت.
لولو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: سنسن حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك وهتجوز غيرك ولو حصل وإنت هتستغنى عني وهتجوزني لازم يكون نسخه منك يا روحي وهفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا عمري
حسن: متحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟
لولو بصوت واطي مثل الهمس: تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي عشان أنا عرفت أبسطك وأمتعك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده رقص ودلع وكل حاجة طول عمري يا حبيبي.
وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش .
هو كان هايج خالص فسحبها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي... وبتقوله: سنسن حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك آآآآآه إنت بتعمل إيه؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
وقال لها: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
لولو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
حسن: وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي لولو القمر هدلع مين بعني ؟
وهو كان زبه واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا الشورت بتاعه وكلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساج ولكنه شغال تحسيس وتقفيش في فخادها وبين فخادها وتحت بزازها وفي جسمها كله.
لولو كانت هايجه وسايحه خالص وحاسه بزبه هينفجر وعايزه أبوها ينيكها بأي شكل فقالت له: حبيبي أنا حاسه إن الشورت بتاعك ضيق عليك ومضايقك شوية قوم إقلعه وخليك بالسليب بس يا قمر عشان تكون على راحتك يا حبيبي محدش يتكسف من بنته مُزته حبيبته.
وقام أبوها وغير الشورت بتاعه وخرج من غرفته بالسليب وعليه الفانلة، ولولو قبل ما هو يخرج كانت فكت حمالة القميص ونزلتها من على كتفها شوية بشكل مثير يهيج الحجر، وقالت له: إيه القمر المُز ده سنسن حبيبي الغالي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي بس ياريت تشيل الفانلة دي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده.
أبوها قلع الفانلة وقعدها على حجره وهو بالسليب فقط وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وكانت حمالات قميصها بعد ما فكتها بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره فطلبت من أبوها إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره، فقلعها أبوها القميص وصارت بالكلوت والسنتيان فقط وقاعده في حضنه على حجره وهو بالسليب فقط وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير، وهو قرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وهي بتطلع لسانها لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره وخرج الوضع عن سيطرة كل منهما على مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة أب وبنته، وشفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
لولو بتنهيده سخنه أوي: أححححح سنسن آآآآآآه أيوه كده آآآآآآه إيدك حنينه أوي أحححححح بس بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه (وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه ، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأبوية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة.
وكانت لولو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب خرج من السليب وراشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره.
لولو قالت له بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: سنسن حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي
وهو قام ورفعها وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه و شفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخل بيها أوضة نومه ونيمها على السرير وطفى النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره، وقالت له: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
وهو بدأ يقلعها السنتيان وبيقفش في بزازها وسحب الكلوت من بين فخادها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه أوي وصارت عريانه ملط ومسكت السليب بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وصاروا عريانين تماماً هما الإتنين، وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.
حسن: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا روحي هريحك خالص.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي.
وكل منهما نسي أنهما أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وأبوها كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية بيسحب بإيده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان. وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في رأسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحتيه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي الكوكو مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححححح.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتيه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووووف.... مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
ظللوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت لولو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها بعد ما دهن بين فلقتي طيزها بكريم ليسهل دخول زبه في طيزها، وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن : أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.. من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما لولو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها .
ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة ، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت لولو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ولولو بنته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أبوها الفحل الزبير حبيبها .
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وظلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا سنسن آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا وكل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
لولو: سنسن حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، أنا أبوكي حبيبك، وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
لولو بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
هو طبعاً ضحك أوي وإنبسط من إزالة الحواجز بينهم ومن طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقال لها: الكلام الأبيح منك طالع منك سخن وحلو أوي يا روحي.
لولو وهي بتمسك زبه بدلع بتقول له: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده
وكانت لولو حبيبته قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهايج، هو رفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وبيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وببعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه وظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا في وقت واحد في متعة جنسية حقيقية ليس لها وصف وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا أكتر يصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهما لوحدهم في البيت.
وإستمرت حياتهم كده مع بعض رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبيمارسوا الجنس وحسن بينيك بنته حبيبته الدلوعه لولو بكل الأوضاع في كل حته في الشقة في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم الجنسية المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهما الجنسية وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهما المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها حب وعشق ونيك ومتعة لا حدود لها.
و كانوا عايشين حياتهم مع بعض وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل وقور تعيش معه إبنته في البيت.
ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهما كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وهو أصبح ليس له ملاذ إلا حضن بنته الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه، ويبذل كل ما في وسعه لإسعادها وإشباع غريزتها الجنسية معه، ولولو بنته حبيبته تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه في كسها الموحوح دائما
والممتع في علاقتهما مع بعض إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
هو ليه كل القصص دى سيناريو واحد كلها ونفس الكلام بالظبط وبالحرف فى كل القصص مع تغيير الاسماء بس يعنى.. لكن بعد كده كلها فعلا كلام وسيناريو واحد ونفس الحركات ونفس الكلام اللى دايما بيتقال... المفروض تغييير لو حتى فى حركات مثلا معينه اوسرد حديث بينهم وهما بعض يكون فى اختلاف ولو بسيط ميبقاش يعنى بكل كلمه وكل مجال وكل حديث فى وقا النيك والشهوة كلها واحد
حاول تبقى تغير الكلام والمواقف وميبقاش التغيير بس مقتصر على الاسامى يعنى.. ومشكور لابداعك طبعا والى كل جديد وممتع ياغالى
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmed@ahmed
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق له شهوة الإستمتاع ويُشعره بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) الي ممارسة الجنس مع محارمه داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني ويكون ذلك أكثر أماناً وسرية وبمتعة كبيرة.
وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي بين البنت وأبوها وخاصة إذا توفرت عوامل الإثارة والحب والحنان بينهما وشعور كل منهما بالإحتياج الجنسي.
تعالوا نشوف حكاية حسن مع بنته المراهقة المثيرة لوليتا (لولو) وكيف تصاعدت الأحداث بينهما حتى وصلت إلى الممارسة الجنسية الحقيقية المثيرة بينهما.
حسن شاب مصري تزوج وهو في عمر 21 سنه أثناء دراسته الجامعية من فتاه تونسيه كانت زميلته في الجامعة، وبعد مرور عام واحد كانوا أنجبوا بنوته واحده عسوله وأطلقوا عليها إسم لوليتا (لولو) وكانت لولو دلوعة أبوها وحبيبته وقُرة عينه.
وكانت لولو منذ الصغر متعلقة بأبوها جداً لحنيته عليها وتدليله لها لدرجة إنها حتى وعمرها تخطى 12 سنه لا تقعد إلا في حجره بملابسها الداخلية المثيرة ولا تنام إلا في حضنه.
وبعد مرور 13 سنه زواج زادت الخلافات الزوجية بين حسن وزوجته التونسية التي لم تستطيع الإستمرار معه في مصر فهربت إلي بلدها تونس وأخذت معها بنتها لوليتا ذات ال 12 عام، وهناك تمكنت من الحصول على الطلاق من محكمة تونسية وتزوجت من رجل تونسي وإستقرت معه في تونس هي ومعها بنتها المراهقة.
ولم يتحمل حسن فراق إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا، وبدأ رحلة السعي عن طريق القضاء المصري والتونسي لإستعادة إبنته لحضانته، وبعد أكثر من 5سنوات إستطاع الحصول على حكم نهائي بإستعادة حضانة إبنته حبيبته لوليتا وخاصة أن طليقته تزوجت من رجل آخر وإبنته تعيش مع زوج أم غريب عنها.
وتم تنفيذ حكم القضاء وعادت لوليتا إلي مصر بصحبة مندوب من السفارة المصرية بتونس لإنهاء إجراءات الوصول وتسليمها إلى والدها رسمياً تنفيذاً لقرار المحكمة.
وكان حسن ينتظر في المطار وصول إبنته حبيبته لوليتا ألتي لم يراها منذ أكثر من 5 سنوات التي صارت أكبر من 17 عاماً، وكان ينتظرها ويرفع لوحة كبيرة مكتوب عليها إسمها حتى تراه وتعرفه وسط زحام المستقبلين في صالة المطار، ولمحت لوليتا أبوها وسط الزحام وجريت عليه وكان لقائهم دراماتيكي بالأحضان والقبلات الممتزجة بالدموع مثل لقاء العشاق بعد فراق طويل.
وتفاجئ حسن بجمال وروعة وأنوثة إبنته حبيبته الدلوعه لوليتا التي أصبحت فتاه رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق وخاصة أن ملابسها المثيرة حركت في داخله مجموعة من المشاعر المتناقضة بين مشاعر الأبوه وشهوة الغريزة الجنسية تجاه أنثى مكتملة الأنوثة بين أحضانه، وهو الذي يعيش وحيداً بلا أنثى منذ أكثر من 5 سنوات.
وكان حسن وقت ذلك في عمر 39 سنه ويتمتع بوسامة وخفة ددمم الشباب وبجسم رياضي تعشقه الفتيات في سن إبنته، ومنذ أن سافرت زوجته التونسية وهو لم يتزوج ويعيش في البيت وحيداً بلا أي ممارسة جنسية إلا بعض العلاقات العابرة مع بعض فتيات اليل والمومسات التي لم يشعر معهن بالمتعة الحقيقية لأنه يعشق ممارسة الجنس في إطار علاقة عشق ومتعة مستقرة فكان يشغل معظم الأوقات في ممارسة الرياضة للحفاظ على صحته ولياقته وليصرف تفكيره عن الإشتياق للجنس.
ولكنه حين أخذ إبنته حبيبته لوليتا في حضنه وشعر بدفئ الأنثى ومفاتنها تحركت فيه المشاعر الذكورية والإشتياق لجسد الأنثى ومتعته.
وبعد إنهاء الإجراءات إصطحب حسن بنته للبيت، وفور دخولهم الشقة إرتمت لولو في حضنه وهي تقول له: أخيراً رجعت لدادي حبيبي ولبيتنا إللي بعشقه وكنت مشتاقه له كتييير.
حسن: حبيبتي لولو نورتي البيت ونورتي حياتي كلها يا روحي كل حاجه في البيت وأوضتك ولعبك وحتى الدباديب وكل حاجاتك زي ما هي من يوم ما سافرتي يا روحي.
لولو كانت لسه في حضنه ومتعلقة في رقبته بتلقائية حتى لما هو قعد على الكنبة فضلت هي قاعدة على حجره ومش مبطله بوس في كل حته في وشه ورقبته بشوق ولهفة لدرجة إنه بدأ يشعر بشهوة جنسية مثيرة ناحيتها وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه تحت فخادها وكان مُحرج منها وخايف إنها تلاحظ.
لولو: أنا مبسوطه أوي أوي يا حبيبي إني رجعت تاني لحضن بابي حبيبي الغالي ومش هسيبك لحظة واحدة في عمري عشان تعوضني عن كل سنين الحرمان إللي أنا عشتها بعيد عنك يا روحي وترجع تدلعني تاني زي زمان أنا كنت مشتاقه لك كتييييير يا حبيبي.
حسن كان هايج وخايف إنها تاخد بالها ومش قادر يستحمل كل هذا الكلام والمياصة وهذه الأمور المثيرة فرفعها من على فخاده وقالها: يللا يا حبيبتي قومي دلوقتي غيري هدومك عشان ترتاحي من السفر ونتعشى ونقعد نحكي يا روحي وماتخافيش أنا مش هسيبك تبعدي عني لحظة واحدة تاني.
لولو: ماشي يا أحلى دادي في الدنيا.
وهو قام بسرعة ودخل الحمام يريح نفسه ويفرغ لبن زبه بعد الإثارة إللي حصلتله وهو لسه مش متعود عليها وياخد شاور، وخرج من الحمام لافف بشكير على جسمه ووجدها خارجه من أوضتها رايحه الحمام بعده ومش لابسه غير كلوت وسنتيان وجسمها الفتان المُغري كله إثارة.
لولو: دادي بعد كده يا حبيبي أنا إللي هساعدك في كل حاجه في البيت حتى في الحمام أنا إللي هحضرهولك وأجهز لك غياراتك الداخلية وكل حاجه يا روحي.
حسن كان هايج ومرتبك جداً من منظرها وكلامها وزبه واقف وخايف إنها تاخد بالها ومش عارف يتكلم وقالها: تسلميلي حبيبتي يللا إنتي خدي شاور وإلبسي هدومك عشان ماتاخديش برد.
وهو دخل ولبس شورت وفانلة رياضيه وخرج ولاقاها خرجت من الحمام ولافه جسمها ببشكير الحمام.
حسن: يللا يا حبيبتي أدخلي كملي لبسك عشان ماتاخديش برد.
لولو: تعالى معايا ساعدني في تفريغ شنط الهدوم في الدولاب وإختار لي ألبس إيه يا حبيبي.
وهو كان بيحاول يبعد عن تفكيره أي أفكار شاذه تجاه بنته وبيحاول يتعامل معها كأب وبنته ولكن عفويتها وإثارتها له كانت مسيطرة على تفكيره، ودخل معها غرفتها ليساعدها ولكنه لم يتحمل رؤية ملابسها الداخلية وهي بترتبها في الدولاب وملامسته لجسمها المثير والشبه عاري وهو بيساعدها فتحجج بتجهيز الأكل وخرج مسرعاً إلى المطبخ إلي أن تنتهي هي من لبس هدومها.
ولما جهز الأكل على السفره نادى عليها وهي خرجت لابسه شورت ضيق وقصير جداً وعليه هاف بادي بدون سنتيان يبرز جمال بزازها وحلماتها البارزة وفلقتي طيزها المدورة المثيرة وفخادها العارية.
حسن: إيه ده يا لولو لبسك كده عريان أوي يا حبيبتي.
لولو: وإيه يعني يا دادي أنا بحب أكون براحتي في البيت ومحدش معايا غير دادي حبيبي الغالي ومش هتكسف منك أبدأ طول عمري فاكر لما كنت إنت إللي بتختار ليا وبتلبسني هدومي وأنا بتدلع عليك، ماتحرمش منك أبدأ ومن دلعك ليا يا حبيبي.
وهي بتقوله كده قعدت على حجره تاني وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خده، وهو حس بنعومة فخادها على فخاده ودفئ جسمها وهي في حضنه على حجره وبدأ زبه المنتصب ينبض تحت طيزها فخاف إنها تشعر بإثارته وهيجانه عليها فرفعها من على فخاده وقعدها على الكرسي إللي جنبه وقال لها: بس إنتي يا حبيبتي دلوقتي كبرتي وبقيتي عروسه.
لولو: عمري ما هكبر على دادي حبيبي ومهما أكبر هفضل دلوعة بابا وإنت بابايا وأخويا وصاحبي وعمري كله وحبيبي الغالي، يللا بقا أكلني بإيدك يا روحي.
وظلت كده دلع ومياصة على أبوها وهما بياكلوا وبعد الأكل وهما بيتفرجوا على التليفزيون وهي جنبه لازقه فيه وهو هايج عليها وبيحاول يداري إنتصاب زبه.
وعند وقت النوم كانت لولو بكل عفوية طفوليه مصممة على أن تنام معاه في سريره لأنها مشتاقه له كتييير وللنوم في حضنه المفتقدة له طوال تلك السنين الماضية.
وبصعوبة وافق أبوها ونامت معاه في سريره جنبه على دراعه وهو بيحاول يبعد عن جسمها حتى لا تفضحه شهوته ومشاعره الجنسية التي تفجرت فيه مع أول ليلة له مع بنته المثيرة.
وتعمدت لولو الإلتصاق به وهي نايمه لشدة إشتياقها له، وبعد دقائق راحت في نوم عميق من تعب السفر، ولم يستطع أبوها أن يقاوم نعومة وإثارة جسمها وهي نايمه في حضنه وتلقائياً كان زبه المنتصب في الشورت راشق بين فخادها الناعمه وتملكته الشهوه وأخرج زبه من الشورت وحشره بين فخادها المضمومه على زبه ودخل إيده من تحت البادي ومسك بزازها الملبن وبيحسس على حلماتها وبيلحس خدودها وشفايفها بلسانه وهي غرقانه في النوم ولكن كسها صاحي وبيفرز عسل الشهوه إللي وصل بلله إلي زبه المنتصب تحت كسها بين فخادها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهي نايمه وحاسه بمتعة جنسية وكأنها بتحلم، وهو دون أن يتمالك نفسه إنفجر زبه يقذف لبنه بين فخادها.
وإنفزع حسن من ذلك خوفاً من أن تشعر لولو بنته بما حدث، فمسك الملاية ومسح اللبن من على فخادها وعدل الشورت وحاول يكمل نومه ونام من التعب.
وفي الصبح لاحظت لولو آثار اللبن وسوائل كسها في كلوتها وعلى فخادها وعلى السرير وتذكرت ما حدث في الحلم مما أيقظ فيها أحاسيسها الأنثوية وشهوتها الجنسية.
وخاصة لوجودها مع أبوها الفحل الوسيم لوحدهم في البيت بإستمرار وتدليله ومعاملته لها بحب وحنان وملاحظتها لنظراته لها بشهوه وتتبعه لمفاتنها ولمساته لجسمها المثير كل ما تدلع وتتمحن عليه ومحاولاته للتهرب منها عندما تُلح عليه لتنام معه في سريره خوفاً منه من أن يتمادى معها في علاقة جنسية حقيقية، وتلصصها عليه أثناء وجوده في الحمام ورؤيتها لزبه المنتصب وهو يفركه ليمارس العادة السرية ممسكاً بملابسها الداخلية التي تتركها متعمدة مُتعلقه في الحمام لتثيره.
وبدأ إحساسها ومشاعرها تتغير تجاه أبوها إلي مشاعر حب وعشق وشهوة جنسية فلجأت إلي متابعة المواقع الجنسية لمشاهدة المقاطع والفيديوهات المثيرة ومتابعة القصص والروايات الجنسية وخاصة التي تحتوي على علاقات جنس المحارم بين الأب وبنته وبدأت تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه مما كان يشعل رغبة أبوها الفحل فيها.
ومرت الأيام على هذه الوتيرة وكل منهم يشتهي الآخر ويرغبون في صمت في علاقة جنسية حقيقية مثيرة ولكن لم يجرؤ أي منهما على أخذ الخطوة الأولى لذلك، فكانت كل من لولو وأبوها يتحرشون ببعض وأحضان وبوس ويشيلها ويقعدها على حجره وهي تتمحن عليه وهو هايج عليها أوي وهي هايجه وممحونه أكثر منه ويكتفي كل منهما بممارسة الإستنماء وحده.
ومن كتر دلع حسن لإبنته لولو كانت في البيت لا تناديه بابا أو دادي وكانت تناديه (حسن) وأحياناً (سنسن).
وبعد شهرين من تعزييب كل منهما للتاني جنسياً كانت ليلة رأس السنة وكان أبوها قد وعدها بقضاء سهرة ليلة الكريسماس خارج المنزل، وليلتها خرجوا لقضاء السهرة بأحد قاعات الفنادق في القاهرة وكانت لولو لابسه بنطلون ضيق يبرز جمال طيزها وعليه بادي خفيف بحمالات وقصير يكشف عن جزء من ضهرها وبطنها وعليه جاكت جلد وكانت تبدو وكأنها فتاه مُزه مثيرة في العشرينات من العمر مع حبيبها أو خطيبها، وأول ما وصلوا لقاعة السهرة قلعت الجاكت وإنبهر أبوها من جمالها وأنوثتها وجسمها المثير، وطبعاً حسن شرب أكتر من كاسين خمره وكان هايج بسبب أنوثة وجاذبية بنته في هذه الليلة، وطلبت لولو بنته منه أن تكون على راحتها شوية في هذه السهرة، وهو طبعاً وافق لما طلبت منه إنهم يقوموا يرقصوا مع بعض زي كل الشباب والبنات الموجودين، وأثناء الرقص كان كل شاب وبنت بيرقصوا حاضنين بعض والقاعة كلها بوس وتحسيس وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة وأضواء خافتة مثيرة، وطبعاً الجو ده كان وصل حسن وبنته لولو لمرحلة مثيرة من الهيجان والنشوة مع بعض وهما بيرقصوا سلو حاضنين بعض وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها على رقبته يتهامسون في حب ونشوه مثل العشاق وزبه واقف ومنتصب أوي في بنطلونه وهي لازقه كسها الموحوح في زبه المنتصب في بنطلونه، وكانوا مندمجين أوي مع بعض كأنهم إتنين عشاق ونسيوا إنهم أب وبنته ولعبت الخمره في راس حسن وهو هايج وسخن أوي وبإيده بيحسس على ضهرها وبطنها وهي في حضنه ونزل بإيده شوية من ورا بيقفش في طيزها وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو من هيجانه دخل إيده في بنطلونها من ورا بيقفش في لحم طيزها وبيضغط عليها عشان كسها يضغط على زبه المنتصب وعمال ينبض وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت وشها شوية وقربت شفايفها من شفايفه وبتقوله بهمس: حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس شقي أوي يا سنسن.
إرتبك هو شوية وبيرفع إيده من جوه بنطلونها وقال لها: أسف يا حبيبتي أنا مش واخد بالي واضح إني زودتها شوية في الشرب.
لولو مسكت إيده ودخلتها تاني في بنطلونها وقالت له بمُحن: لأ يا حبيبي خد راحتك أنا كده مبسوطه في حضنك الدافي يا روحي وحاسه إني طايره في السما خلينا كده الليلة صحاب وعلى راحتنا آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا سنسن.
وحضنته أوي ودخلت إيدها في قميصه وبتحسس بدلع ومُحن على حلمات وشعر صدره بإيدها وبتبوسه بحنيه ورومانسيه في خدوده جنب شفايفه وهو هايج وسخن ومتجاوب معاها أوي.
وظلوا كده كأنهم إتنين عشاق وبعد دقائق بسيطة كانت دقت الساعة الثانية عشرة مُعلنة بداية العام الجديد وإنطفئت أنوار القاعة ودخل الجميع في وصلة بوس شفايف ومثل الكل كانت لولو وحسن أبوها شفايفهم بتقطع شفايف بعض بطريقة سكسية مثيرة لمدة خمس دقائق متواصلة، ولما أضيئت الأنوار فاقوا من نشوتهم بعد أن كل منهما كان نزل لبن شهوته في بنطلونه.
حسن: حبيبتي.... واضح إني زودتها شوية في الشرب ونسيت نفسي معاكي معلش يا لولو تعالي نقعد نتعشا.
لولو كانت لسه في حضنه ومش عايزه تسيبه وهمست في شفايفه: زودتها إيه بس يا حبيبي إنت عسل ومُز أوي المهم تكون مبسوط يا حبيبي إنت محروم من الحب من زمان ومحتاج إنك تكون على راحتك ومحدش هيريحك ويحبك زي بنتك حبيبتك لولو، ومش إحنا الإتنين إتفقنا نكون صحاب وبراحتنا الليلة ؟
حسن: ماشي يا شقيه.
وقعدوا كملوا عشا وشرب وقاموا عشان يرجعوا البيت على وعد من حسن لإبنته لولو إنهم يكملوا السهرة في البيت للصبح.
وكانت لولو من شدة حرارة الشهوه وهيجانها قد أخدت قرار مع نفسها أن تكون هذه الليلة هي ليلة سخنة وممتعة مع أبوها بأي طريقة في البيت .
ولما وصلوا للبيت كل منهما أخد شاور وحسن لبس شورت وفانلة رياضيه وقعد في الصالة وبيشرب بيره أمام التلفزيون منتظر لولو بنته المثيرة التي خرجت بعد دقائق من غرفتها لابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير وتحته كلوت سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير بينور من تحت القميص، وأول ما أبوها شافها عيونه لمعت وبحلق فيها بشهوة وكأنه بياكلها بعيونه وقال لها:
أووووووف إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر.
لولو قعدت جنبه لازقه فيه على الكنبة وقالت له بمُحن ودلع ولبونه: يعني أنا ماكنتش حلوه قبل كده يا سنسن ؟
حسن: إنتي طول عمرك قمر يا روحي بس إنتي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُزه أوي وجسمك كأنه جسم بنت خمسه وعشرين.
لولو: أنا حلوه في عيونك الحلوين دول يا حبيبي عشان أنا بحبك وبعشقك ومليش غيرك في الدنيا يا نور عيني.
أبوها كان هايج عليها أوي وزبه واقف زي الحديد وهي عيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتقرب منه شوية شوية وبيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن.
وبدأت أبوها يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.
لولو قالت له: رقص إيه ده.... مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص ده حتى أنا كنت برقص دايماً في أفراح البنات صاحبتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا روحي إللي عايش من زمان بعيد عننا وماتعرفش بنوتك صارت مُزه وشاطرة إزاي.
حسن: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي عايزه تنامي ؟
لولو: نوم إيه بس الليلة سهر ودلع للصبح مع دادي حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص.
طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر وخاصة إنه سكران شوية ولسه تحت تأثير الخمره والبيرة ونوى إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي أوي.
فقال لها : طب الليلة بلاش كلمة دادي دي وإحنا مع بعض عشان بحس إنى عجوز لما بتقولي لي دادي وبعدين سننا أنا وإنتي قريب من بعض.
لولو إبتسمت بخبث وقالت له: عجوز إيه بس يا دادي ده إنت واد مُز وحبوب وحنين أوي وأنا حاسه إنك أخويا أو صاحبي وحبيبي.
حسن: تاني....دادي !! يا روحي.
لولو: خلاص ماشي.. إنت سنسن بس وحبيبي وروح قلبي كمان.
حسن: أيوه كده حلو يا حبيبتي....أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.
لولو: قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالت له: بس كده من عينيا يا عينيا، دقيقه واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.
هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.
وهو قام ضاربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.
ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن لولو لما شافت نظرات الذئب في عيونه وزبه واقف وهينط من الشورت هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه اللي راسه بدأت تطلع من تحت الشورت وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.
وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: لولو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص يا قمر.
لولو بهمس ومياصه ودلع: إنت تؤمر يا روحي أنا ملكك وكلي ليك.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وبدأوا الرقص وهو ضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من الخلف لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها.
وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.
وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف وفانلته، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.
ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها: إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه.
فهمس لها : تعالي نقعد شوية، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.
وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.
وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.
وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالت له بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي.
هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسه والحضن.
وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد ياخدك مني ويتجوز حبيبتي المُزه القمر العسوله دي.
وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشه فيه من على الكلوت.
لولو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: سنسن حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك وهتجوز غيرك ولو حصل وإنت هتستغنى عني وهتجوزني لازم يكون نسخه منك يا روحي وهفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا عمري
حسن: متحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟
لولو بصوت واطي مثل الهمس: تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي دلوقتي عشان أنا عرفت أبسطك وأمتعك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده رقص ودلع وكل حاجة طول عمري يا حبيبي.
وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها وورا ودانها وهي بترخي راسها و رقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش .
هو كان هايج خالص فسحبها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي أوي... وبتقوله: سنسن حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك آآآآآه إنت بتعمل إيه؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟
وقال لها: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.
لولو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه ومبسوطه أوي أوي معاك ... لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.
حسن: وأنا لو مش هاريح وأدلع قطتي الصغنونه على حجري حبيبتي لولو القمر هدلع مين بعني ؟
وهو كان زبه واقف أوي أوي وراسه طالعة من الشورت وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا الشورت بتاعه وكلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساج ولكنه شغال تحسيس وتقفيش في فخادها وبين فخادها وتحت بزازها وفي جسمها كله.
لولو كانت هايجه وسايحه خالص وحاسه بزبه هينفجر وعايزه أبوها ينيكها بأي شكل فقالت له: حبيبي أنا حاسه إن الشورت بتاعك ضيق عليك ومضايقك شوية قوم إقلعه وخليك بالسليب بس يا قمر عشان تكون على راحتك يا حبيبي محدش يتكسف من بنته مُزته حبيبته.
وقام أبوها وغير الشورت بتاعه وخرج من غرفته بالسليب وعليه الفانلة، ولولو قبل ما هو يخرج كانت فكت حمالة القميص ونزلتها من على كتفها شوية بشكل مثير يهيج الحجر، وقالت له: إيه القمر المُز ده سنسن حبيبي الغالي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي بس ياريت تشيل الفانلة دي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده.
أبوها قلع الفانلة وقعدها على حجره وهو بالسليب فقط وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وكانت حمالات قميصها بعد ما فكتها بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره فطلبت من أبوها إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره، فقلعها أبوها القميص وصارت بالكلوت والسنتيان فقط وقاعده في حضنه على حجره وهو بالسليب فقط وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير، وهو قرب شفايفه من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وهي بتطلع لسانها لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره وخرج الوضع عن سيطرة كل منهما على مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة أب وبنته، وشفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.
هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
لولو بتنهيده سخنه أوي: أححححح سنسن آآآآآآه أيوه كده آآآآآآه إيدك حنينه أوي أحححححح بس بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه (وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه ، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأبوية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة.
وكانت لولو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب خرج من السليب وراشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها المبلول.
وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره.
لولو قالت له بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: سنسن حبيبي آاااااااه.... أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.
وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه حبيبي آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي
وهو قام ورفعها وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه و شفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه المنتصب من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخل بيها أوضة نومه ونيمها على السرير وطفى النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره، وقالت له: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه يا حبيبي أنا من ساعة ما شوفتك وجسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
وهو بدأ يقلعها السنتيان وبيقفش في بزازها وسحب الكلوت من بين فخادها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه أوي وصارت عريانه ملط ومسكت السليب بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وصاروا عريانين تماماً هما الإتنين، وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.
حسن: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا روحي هريحك خالص.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي.
وكل منهما نسي أنهما أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وأبوها كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية بيسحب بإيده لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان. وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في رأسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحتيه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي الكوكو مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححححح.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتيه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووووف.... مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
ظللوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت لولو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها بعد ما دهن بين فلقتي طيزها بكريم ليسهل دخول زبه في طيزها، وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها ينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن : أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.. من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما لولو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها .
ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة ، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت لولو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ولولو بنته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أبوها الفحل الزبير حبيبها .
ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وظلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا سنسن آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا وكل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
لولو: سنسن حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، أنا أبوكي حبيبك، وقبل ما تتجوزي بنسوي ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
لولو بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
هو طبعاً ضحك أوي وإنبسط من إزالة الحواجز بينهم ومن طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقال لها: الكلام الأبيح منك طالع منك سخن وحلو أوي يا روحي.
لولو وهي بتمسك زبه بدلع بتقول له: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده
وكانت لولو حبيبته قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهايج، هو رفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وبيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وببعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه وظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا في وقت واحد في متعة جنسية حقيقية ليس لها وصف وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا أكتر يصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهما لوحدهم في البيت.
وإستمرت حياتهم كده مع بعض رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبيمارسوا الجنس وحسن بينيك بنته حبيبته الدلوعه لولو بكل الأوضاع في كل حته في الشقة في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم الجنسية المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهما الجنسية وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهما المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها حب وعشق ونيك ومتعة لا حدود لها.
و كانوا عايشين حياتهم مع بعض وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل وقور تعيش معه إبنته في البيت.
ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهما كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وهو أصبح ليس له ملاذ إلا حضن بنته الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه، ويبذل كل ما في وسعه لإسعادها وإشباع غريزتها الجنسية معه، ولولو بنته حبيبته تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه في كسها الموحوح دائما
والممتع في علاقتهما مع بعض إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
هل هناك قصة يكون فيها بدل البنت ولد و ابوه الذى يستبدل مكان أمة التى ماتت
 
قصة حلوة اوى استمر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%