NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,754
نقاط
18,453
1y622yzakp.jpg

ساكمل قصتي في لواط ساخن مع ذلك الفرنسي المدعو ايريك في غرفة الفندق و هذا بعد ان نكته في المرة الاولى نيك فموي و رضع زبي حتى قذفت و بعد ذلك دخلنا الغرفة و مددته على السرير ورحت اعريه و كانه زوجتي و هو هادئ و منتشي و لما صار عاريا تماما لم اتمالك نفسي . بدات اقبله و الحسه من كل جهة من طيزه ثم امرر لساني على ظهره حتى اصل الى رقبته و كان مذاقه لذيذا جدا و رائحته جد مغرية ثم فتحت رجليه و و قربت زبي حتى احكه على فتحة شرجه و كان زبي غليظا جدا و لما حاولت ادخاله وجدت صعوبة كبيرة لان الرجل اعتاد على ازبار صغيرة في طيزه و حتى اسهل عملية الايلاج كنت في كل مرة ابصق على طيزه ثم احاول دفع راس زبي و لما رايت الامر مستعصيا بعض الشيئ استعملت القوة و ركبت فوقه ثم دفعت زبي بقوة كبيرة و بما انه كان منتصبا جدا فقد اخترق طيزه و فتحتها و قد اعجبه الامر كثيرا رغم انني كنت متاكدا انه يتالم . ظل يردد كلمة واحدة طوال مراحل لواط الذي مارسناه و هي اوووووو غير معقول ثم يضيف واصل ادخل و كانت كلماته تهيجني اكثر خاصة و اننا كنا وحيدين في الغرفة و كما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد و كنت قادرا على ان احجز في غرفة من خمسة نجوم و لا احظى بمثل هذه النيكة الساخنة و لواط كهذا. لم اشعر باللحظات التي كانت تمر و لم احس ابدا انني وصلت من رحلة دامت ثلاث ساعات و نصف و اجرائات المطار و كانني كنت في بيتي و كل هذا من حلاوة طيز الرجل الفرنسي و لذة لواط معه ثم بقيت ادفع زبي و احس انه يخرج وحده و انا اعاود دفعه و اللذة تتعالى اكثر و المتعة تكبر في لواط ساخن و ممتع جداثم اخرجت زبي و اعدته الى فمه فصار يرضع و يمص الراس و بعد ذلك قلبته حيث صار على ظهره و رفع رجليه الى الاعلى حتى برزت خصيتيه و زبه الصغير الذي بقي منكمشا رغم انه كان يدلكه . بعد ذلك قربت زبي من زبه و نطحته به و كان الفرق بينهما شاسعا جدا حيث ان زبي منتصب و راسه احمر بارز و منتفخ بينما زبه منكمش و راسه مختفي تحت تلك الجلدة و كان زبه لا يتجاوز سبعة سنتميترات بينما زبي حوالي سبعة عشر سنتيمتر و بعد ذلك ادخلت زبي في طيزه التي كانت مثل الكس في لواط جد ممتع
بقيت انيكه لمدة حوالي ربع ساعة و صار زبي يمر في طيزه متحرر بلذة عالية جدا و لما بلغت شهوتي سحبت زبي و وضعته فوق خصيتيه و بدات اقذف المني عليهما و على زبه الصغير حيث صار زبه ابيض من كثر ة المني و كانه هو الذي قذف . بعد ذلك احس ايريك بنشوة تغمره و بدا يستمني و طلب مني ان اعي د زبي الى طيزه فاعدت زبي الى فتحته رغم ان اللذة كانت اختفت بعدما اكمت لواط ساخن لثاني مرة و استمر يستمني الى ان قذف من زبه المني و لم يكن غزيرا بل كان خفيفا جدا و كنت ارى زبه يقذف و اشعر باشمئزاز في نفسي خاصة واني كنت بلا شهوة او غريزة جنسية و بعد ذلك دخلت الحمام و اخذنا تحميمتين معا حيث غسلت له جسمه بالصابون و نظفته جيدا ثم فعل هو نفس الامر و خرجنا عاريين و اخذ كل واحد سريره وشعرت بتعب كبير و كانت الساعة حوالي الرابعة صباحا و رحت في نوم عميق . و على غير عادتي لم اصحو الا على الساعة التاسعة و كان هو الذي صحاني حين فتحت عيني و وجدته يرضع زبي الذي كان منتصبا دون ارادة مني و لما فتحت عيني وجدته ماسكا زبي في فمه يرضع و يلحس خصيتاي ثم امسكته من راسه و دفعت راسه كاملا الى زبي و تركته يرضع قليلا ثم قمت و لبست ثيابي دون البوكسر و بدات اتجاوب مع الاجواء الاوروبية و نزلنا الى قاعة الافطار الصباحي كي نتناول افطارنا و ضربت له موعدا في لواط اخر حين ننتهي من الطعام . دخلنا القاعة و كانت الماكولات من كل الانواع و اخذت ثلاث حبات بيض وقليل من الجبن مع مربي الفراولة و الخبز و بعض المكسرات والعسل و قهوة و اتجهت الى احدى الطاولات و كنت جائعا جدا و لما اكملت اقترب مني كي يقبلني من فمي و لكني شعرت بالخجل ثم طلب مني ان اكشف له زبي و اخرجته وله و طلبت منه ان ينزل تحت الطاولة كي يراه و كان زبي يطل من تحت الطاولة . بعد ذلك اتجهنا الى سطح الفندق و كنا وحيدين هناك و شعرت برغبة في نيكه و لواط معه في ذلك المكان و جلست على ارجوحة كبيرة و اعطاني ظهره و نزع بنطاله و قابلتني طيزه البيضاء الصافية و بدات اتارجح و كلما و صلت اليه احاول وضع زبي بين فلقتيه و انا اشعر بلذة ساخنة جدا
ظل ايريك في كل مرة يتمتم بنفس العبارات و اصل رائع ما احلى الزب العربي ثم مسكته و قفت الارجوحة و احتضنته و هو يقابلني بظهره و رحت اقبله و الحس رقبته البيضاء الناعمة ثم صعدت فتاة الى السطح و رغم اني تمنيت ان انيكها الا اني كنت سعيدا مع ايريك و تعمد تقبيله امامها والنظر اليها و انا اشتهيها الا انها كانت ترانا بطريقة عادية و كانها معتادة على رؤية رجال يمارسون لواط بطريقة عادية و لكن في نفسي اشتهيتها و زادت رغبتي اكثر و تعمدت مرة اخرى ان اثيرها و قمت من على الارجوحة و اخرجت زبي الذي كان منتصبا عن اخره و طلبت من ايريك ا ن يرضعه و شعرت ان تلك الفتاة اعجبها زبي لكنها جلست في مكان بعيد و راحت تراقبنا و لم اطل الامر كثيرا و و ادخلت زبي في طيز اريك و نكته على سكح الفندق بكل قوة و انا اصرخ و غير مبالي بالبقية حيث صرت هائجا جدا و انا انيكه و اشتمه بعبارات عربية لم يكن يفهمها و الى ان شبعت من النيك و قذفت المني لكن هذه المرة على وجهه و هو يلحس زبي الذيك ان حجمه اكبر من المعتاد و بعد ذلك اخفيت زبي داخل ملابسي و انا انظر الى الفتاة الجميلة و قد رالت رغبتي في النيك معها و خرجت من الفندق مع ايريك نتجول في كييف و لما عدنا الى الفندق في المساء وجدنا نزيلين اخرين من كوريا الجنوبية و لم انكه في تلك الليلة و في اليوم الموالي غادر ايريك الى بلاده تاركا احلى ذكريات لواط مارستها في حياتي تذوقت فيها كل فنون الجنس و لذاته
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%