NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

لواط - حتى الجزء الثالث 27/10/2023

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,222
نقاط
2,426
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
مرحبا.
أنا اسمي مهند، عايش بلبنان وعمري حاليا 28 وانا سالب بحب انه مص الاير كتير وانتاك.
بلشت قصتي لما كان عمري 16 سنة، كنت وقتا طالب مرحلة ثانوي بمدرسة مختلطة، كان كل الشباب الي معي بالصف عندهم دقن، او بلشت تطلع عندهم، الا انا تقريبا، تأخرت كتير لبلشت الدقن تطلعلي، لهيك كانوا دائما رفقاتي يتمسخروا علي وانه لازم اقعد بجهة البنات .
وما كنت شاطر كتير بالمدرسة، كان مستواي متوسط مقارنة بباقي الطلاب، لهيك قرروا أهلي يبعتوني لعند أستاذ خصوصي بيدرسني عندو بالبيت، وطبعا ما كنت لوحدي ، كنا حوالي 4 طلاب من نفس الصف، والاستاذ الخصوصي هو كمان استاذ عنا بالمدرسة بس بالمدرسة هو نائب مدير، وبالدروس الخصوصي بيعطينا رياضيات " بالأصل هو استاذ رياضيات"
كان هذا الاستاذ "اسمو رامي" عامل على السطح عندو بالبيت غرفتين وحمام ومطبخ صغير، بس كرمال الدروس الخصوصي، يعني معزولين عن بيتو الأساسي وأهلو.
بعد شهر من الدروس، بلشنا نمزح مع الاستاذ وبلش هو كمان بيمزح معنا، وكنا دائما نقللو انه عطينا الأسئلة تبع الفحوص بالمدرسة، انت نائب مدير وأكيد بتعرف الأسئلة ، طبعا الحكي كان مزح، وهو بيضحك ويقول يلا خذو أول سؤال بالفحص وبيعطينا 10 مسائل لنحلهم وطبعا ولا وحدة بتجي بالفحص
بعد أول فحص عملناه بعد ما سجلنا عندو، طلعت علامتي انا أقل علامة بين الطلاب الأربعة الي مسجلين الدورة، وكتير عصب رامي وقتا، وراح جاب عصاية وقالي أوقف عل الحيط وبلش يضربني على طيزي، كتير توجعت وقتا وصرت أبكي. وهو حكى مع أبي وقالو انه راح يظل يضربني ما دامني ما عم أدرس.
صار كل يوم بيعطيني مسألة لجاوب عليها، واذا ما عرفت بيصير يضربني. وأكتر الأحيان ما كنت جاوب طبعا فكان يضربني هههههههه.
آخر شي قررت انه ألبس كتير تياب مشان اذا ضربني على طيزي ما أتوجع ولما رحت لعندو و عطاني مسألة وما عرفت حلها ، بلش يضربني، وانا بعمل حالي عم اتوجع، بس بالحقيقة ما كنت حس فيها أبدا، لأن كنت لابس كلشي تياب داخلية عندي
لما خلص الدرس، وكان بدنا نطلع، قالي انت ما تطلع خليك، بدي تحل مسألة كمان، وطلعوا الطلاب وظليت لوحدي و كنت مو خايف، لان حتى لو ما عرفت جاوب وضربني فما راح اتوجع، بس وقتا ما عطاني مسألة، مباشرة قالي وقف عل الحيط وضربني مرتين بالعصاية على طيزي، وبعدين حط العصاية على طيزي، وقالي : "ولاه أزعر تفكرني ما بعرف انه لابس كتير تياب مشان ما تتوجع؟ " هون وقتا خفت كتير، و قالي يلا يا شاطر، مثل ما لبستون شلحون، وانا قلتلو لا ما بدي، بس هددني انه راح يخبر أبي شو عملت، وقتا خفت، و شلحت البنطلون، وهو تفاجا من كمية الكيلوتات الي لابسهم، وقالي يلا شلحهم، و بلشت أشلحهم ، طلعو حوالي سبع كيلوتات، وما ظل غير كيلوت واحد، ونزلت لجيب البنطلون لحتى ألبسو، بس ما خلاني وقالي شلاح هذا الكيلوت، أنا خجلت كتير، انه كيف بدي أشلح قدامك ، انا من وعيت عل الدنيا، الشخص الوحيد الي شلحت قدامو هو أختي " بخبركم عن قصتي معها بعدين " بس قالي انه مشان تتربى و تعمل حالك ذكي، فراح اضربك عل اللحم مباشرة، وبلش يعيط ويصرخ ، فخفت وشلحت الكيلوت الأخير، وما ظل غير اللحم و طيزي طالعة قدامو كلها.
وبالفعل ضربني عصايتين صرت نط وما حط من الوجع، وصار بطيزي خطين حمر مكان العصايتين الي اكلتا. وقالي يلا هلا رجاع البس كل تيابك وانقلع.
رحت عل البيت وانا يا دوب اقدر امشي من الوجع، لأن أول شي ضربني وهو معصب وكانت قوية كتير، وكمان ما كان فيه أبدا يخفف الضربة.
رجعت عل البيت وما خبرت أهلي شو صار، لان خفت أبي يضربني كمان، وكنت خايف أصلا انه الاستاذ يخبر أبي، بس أنا خبرت أختي شو صار، وحطتلي كريم عليهم وما قدرت أعمل شي معها من الوجع.
تاني يوم بالمدرسة شافني الاستاذ "نائب المدير يعني" وقالي بصوت واطي بآداني، اليوم بالدرس الخصوصي اذا ما كنت دارس راح تاكل قتلة كمان.
بالدرس الخصوصي كمان عطاني مسألة أول ما وصلنا، وما عرفت حلها أبدا، وقالي بس يخلص الدرس نتفاهم، وبالفعل خلص الدرس وظليت بس أنا وقالي يلا عل الحيط يا حيط و انا وقفت عل الحيط، بس قالي لا شلاح مثل مبارحة، رفضت كمان أول شي، بس صرخ بعصبية، شلااااااح عم قلك، وشلحت بنطلوني والكيلوت، و وقفت عل الحيط، و ضربني أول عصاية وتوجعت كتير، وعلى تاني عصاية صرت أبكي، وقعدت عل الأرض من الوجع، وهو صار يقلي يلا قوم باقي وحدة، وصار يصرخ، بعدا رجعت وقفت مشان يضربني مرة أخيرة، و بالفعل ضربني وكانت أقوى من كل مرة، لدرجة حسيت راح موت، و صرت أبكي كتير.
هو يمكن زعل علي، وصار يحكي بصوت هادي، انه يا مهند ليش ما تدرس، ليش ما تغار من رفقاتك وتصير شاطر متلون، وطبعا انا ما عم جاوب، لأن عم أبكي.
بعدا راح شوي ورجع معو كيس تلج، وقالي قوم وقف ما تخاف، وقفت، و حطلي كيس التلج على طيزي مشان يبرد محل الضربة.
وبلش كيس التلج يعرق مي، وصار طيزي كلها مي وبلش ينزل على فخاذي.
هامش : وقتا كانت طيزي وجسمي مافيها شعر نهائيا لأن تأخر بلوغي شوي ، وكانت بيضا ومدورة.
بعدين جاب منشفة وبلش يمسحلي المي على طيزي وفخاذي وقالي خليك واقف، و راح جيب كريم ، وقال مشان ما ظل أتوجع، حط من هذا الكريم، وقتا ما عرفت ليش صرت أبكي، يمكن من الوجع، و يمكن من الحنية المفاجاة للاستاذ، ويمكن لان حسيت بالقهر انه رفقاتي عن جد أشطر مني.
بس شافني أبكي، قالي خلاص ما تبكي، وأخذني بحضنو، وأنا بعدني عم أبكي، و نسيت اني شالح من تحت،
وهو بلش يمزح معي ويقلي دروس منيح مشان هل الطيز ما تتوجع كمان، و حط ايدو على طيزي وقرصا، وانا ضحكت شوي " ضحكت من المزحة مو لأن قرص طيزي" و هو يمكن شافني هيك، وبلش يمزح أكتر، ويمسح بإيده على طيزي.
بعدين قمت عنو، وكان بدي ألبس، بس قالي لا ما بيصير تلبس هلا ، لحطلك الكريم انا، بس قلتلو لا خلاص انا بحطو بالبيت، بس هو أصر يحطو، و لما بلش يحط الكريم، قالي رفاع الكنزة تبعك مشان ما يجي كريم عليها.
رفعت الكنزة الي كنت لابسا، بس كل شوي تفلت من إيدي وتنزل على الكريم، بالأخير قالي شلاح من فوق كمان، وطبعا لأني أصلا شالح من تحت، وتقريبا ما ظل خجل، فشلحت مباشرة من فوق، وظليت بلا تياب خالص وهو شاف المنظر وبلش يتغزل فيني و هو عم يحط الكريم على طيزي، و بيقلي جسمك كتير حلو، لازم تلعب رياضة، وبيصير يضحك ويقلي انه هلا عرفت ليش يقلولك رفقاتك لازم تقعد مع البنات، وجسمك بيشبه جسم البنات وطيزك أحلى من طياز البنات، وانا عم أضحك طبعا وقلو شكرا.
ما بعرف شو المدة الي ظل فيها يمسح على طيزي وهو بيحط الكريم، لأن كتير صار يتغزل وانا خجلت، وقالي بعدين انه تعرف مرح الي معكم بالصف، طيزك أحلى منها، بعدين وقف قدامي وخلاني لف لعندو وبلش يحط كريم على صدري، سالتو ليش، قال أحسن، مشان يظلو طراية وأحلى من بزاز البنات، ولما شافني أضحك وأخجل صار يمد ايدو اكتر، وصار يمسح على بطني وبعدين نزل على ايري وصار يمسح فيه، بالأول خجلت وحاولت بعد إيدو، بس هو كان مصر وصار يمسحلي بايدو على ايري لحدا ما وقف ايري، وقتا قالي شو يا أزعر، ايري واقف مثل الجبل، على شو مهيج، هون انا خجلت كتير وصار وجهي أحمر و قلتلو انا لازم روح ، قالي لا خلاص بشيل ايدي من ايرك، ورجع بعدين على طيزي وصار يمسح كريم مرة تانية عليه، وقالي انه وطي مشان يفوت الكريم بين الأرداف، وانا وطيت عادي، "طوبزت يعني" وبلش هو يمسح بالكريم، وبالاخير وصل لبخشي، وصار يمسح هنيك، وانا وقتا حسيت بشعور غريب، ما بعرف شو هو، بس تمنيت انه ما يوقف وبيظلو يمسح على بخشي، و لما حس انه اصابعو بلشت تبعد عن بخشي شوي، بصير حرك طيزي لحتى توصل أصابعه، كنت مفكره ما راح ينتبه شو بعمل، بس طلع منتبه، وعرف انه تهيجت كتير، وعرف اني بحب هل القصة، مثل ما أنا عرفت أول مرة انه كتير بتهيج بس حدا يلعبلي بطيزي.
ظل هيك حوالي نص ساعة وأنا مطوبز وهو يلعب بطيزي، حسيت الكريم نشف خلاص، بس هو ظل يلعب بطيزي، بعدين قالي يلا عل الحمام مشان الكريم ، وكالعادة انا رفضت وقلتلو لا خلاص بتحمم بالبيت، بس قالي انه ما بيصير يظل هذا الكريم على جسمك او يصير يحكك، وانت ما ترضى هيك طيز حلوة تصير تحكك،
فتت عل الحمام وكان ماشي وراي، وكان بدي سكر باب الحمام، بس هو صار يضحك ويقلي على شو خجلان، صارلي ساعة العبلك بطيزك وبخشك وانت مبسوط .. انا كتير خجلت انه عرف اني مبسوط.
بالحمام وقفت تحت المي السخنة وهو كان واقف برا البانيو، وحطلي شامبو على شعري وبلش يغسلي شعري، وبعدين نزل وبلش يفركلي طيزي وفخاذي وبين فخاذي، وقالي ارفع رجلي اليمين حطهم على طرف البانيو، وعملت مثل ما قالي، و بلش يلعبلي مرة تانية ببخشي ويمسح عليه، وقتا سالني، انه في شي حدا بالمدرسة بعصك او لعبلك بطيزك قبل، قلتلو أكيد لا ، قال ايه بكرة بس يعرفوا انه انا لعبتلك فيه بيصير الكل يلعبلك بطيزك، وقتا خفت كتير ونزلت رجلي وبعدت إيدو، وسالتو ليش ناوي تخبرهم، قالي لا انا ما بحكي، بس انت أكيد راح تحكي لرفقاتك، فضحكت وقلتلو أكيد ما راح أحكي شي، شو مجنون أنا لأحكي، فهو بس ابتسم وقال منيح معناها.
وقالي ارفع رجلي مرة تانية ورجع هو يعلب بطيزي و بنفس الوقت يفرك بصدري، وانا صرت كتير مهيج و وقف ايري عل الاخير.
بعد شوي قالي انه راح يشلح البنطلون والكنزة مشان ما يجي عليهم مي، وانا ما جاوبت، و هو شلح البنطلون وبعدين الكنزة وظل بس بالكيلوت ، و ضحك وقال شو بس انت تتحمم وانا بدي اتحمم، و نزل الكيلوت، و شفت ايرو قدامي ، بني فاتح عليه شوية شعر ، وبيضاتو نازلين من تحت، كان ايرو كبير كتير مقارنة بايري، وكان واقف ومستقيم، و فات معي عل الحمام ووقف وراي وبلش يفركلي شعري، وبعد شوي بلش يفركلي صدري و انا عاطيه ضهري، وطبعا بلش ايرو يلمس طيزي، وانا بحاول بعد وهو يرجع يضمني، لحدا ما بالأخير تهيج هو كتير، وشدني من خصري و صار طيزي لازق باير، وهو بلش يتحرك ويعدل بايره لحد ما صار ايرو بين الفلقتين، وانا هون كتير فرطت وصرت حس حالي بنت عن جد. وبدي اعمل معو مثل ما اختي تعمل معي.
فاخذت قرار مباشرة، انه خلاص، هو ما راح يحكي وانا ما راح احكي، فليش ما اخذ راحتي وانبسط وجرب، و صرت حرك طيزي لفوق وتحت وبعدين طوبزت و صرت اتحرك اسرع، وهو ماسك طيزي بالايدتين ويقلي يا سلام شو هل الطيز، خلاص ما بقا سميك مهند انت اسمك من هلا مرح ، مثل رفيقتكم ام طيز بالمدرسة، وانا بضحك،
بعدين وقفني و خلاني لف لعندو و مباشرة وبدون اي مقدمات حط تمو على تمي وبلش يبوس، وانا ذبت عل الأخير، وارتخيت وحسيت حالي راح اوقع، بس هو مسكني وظل يبوس فيني ويمص شفايفي ويقلي طلع لسانك لبرا و يصير يمص فيه وبعدين نزل على رقبتي وصدري وبلش يمص فيهم، وبنفس الوقت ايدو ما فارقت طيزي وهو يلعب ويفرك فيهم. و قالي يلا طوبز كمان يا مرح، وانا صرت اضحك، ورجعت طوبزت، بس هل المرة ما تحركت، لان هو الي صار يتحرك وصار يفرك ايرو بطيزي وانا خلاص ذبت عل الأخير وبطلو رجليي يحملوني وصارو يرجفوا من عند ركبي. فقالي انه اقعد على ركبي بقلب البانيو، وهو قعد على طرف البانيو، و مسك ايدي وحطها على ايرو وقالي يلا فركو مثل ما فركتلك طيزك، وبالفعل بلشت افركلو مباشرة، وصار يعلمني شو بعمل، وانه بحط ايد على ايرو وايد افرك فيها بيضاتو، وعلمني وين لازم حط ايدي على ايرو وبأي مكان و مرة بيقلي أسرع ومرة بيقلي بطئ، وبعدين قالي جرب تحط تمك عليه، ولأن عندي أختي الشرموطة بالبيت وبتذكر كيف كانت تمصلي، فمباشرة بلشت مصلو وكاني اختي وكانه هو أنا، وهو ماسك راسك وبيحاول يدحش ايرو اكتر بتمي، وانا كل ما بختنق من ايرو بطالعو من تمي، وهو يبلش يبوس فيني ويمص شفايفي ورقبتي، وبيرجعني بعدين لمصلو ايرو، ظليت مصلو حوالي نص ساعة، وكنت مبسوط كتير، وما بدي يخلص، بس فجاة هو شدني من راسي بقوة، وما خلاني طلع ايرو من تمي، وصار يقول اه اه ، وجسمو بلش يرجف و بعدين جاب ظهرو بتمي، حاولت بعد ، بس هو كان ماسك راسي وما خلاني بعد راسي، وانا كنت عم اختنق وبطل فيي اتنفس، لحدا ما بلشت حط سناني على ايرو، لخلاني بعد، بس بعد شو، بعد ما ظهرو كلو اجا بتمي وصرت بزق واسعل، وهو بعدو قاعد عم يتفرج علي وانا عم اسعل.
بس خلصت وارتحت، قام وقف كمان وبلش يبوسني ويقلي انت راح تتدلل دلال بحياتك ما شفتو، ومسك ايدي وحطها على ايرو، وقالي يلا ناخذ حمام ونطلع، وبالفعل اخذنا حمام سريع، ونشفنا جسمنا و طلعنا بلا تياب، لأن انا كانو تيابي برا بغرفة التدريس.
وبس صرت البس لحتى روح، رجع مسكني وبلش يبوس فيني ويقلي ما عم اشبع منك، وقعد على كرسي، وخلاني اقعد على ايرو، وطلع ايرو من بين فخاذي وصار يضحك ويقلي صار عندك ايري، وبعدين قالي يلا حرك طيزك على ايري، وانا ما بدي مين يقلي، لأن رجعت تهيجت مرة تانية، وصرت اتحرك على ايرو وهو ماسك طيزي يهديني، وكل شوي يبوسني من تمي ورقبتي، وبعدين بلش يسب فيني ويقلي يا شرموطة بتجنني انتي، طيزك بتتاكل، طيزك بتجنن، ايري بامك واختك، يلا تحركي يا قحبة، وانا ما كان عندي مانع ابدا، لان بيني وبين حالي بعرف انه اختي شرموطة وانا عم نيك فيها، وكمان حسيت اني بحب هل الحكي الوسخ.
رجع قومني بعدين عنو وقالي طوبز، وجاب كريم، وحط على بخشي وحاول يفوت ايرو، بس انا توجعت كتير وصرت صرخ، فما كمل، وقالي خلاص بس افركو على طيزك، وبلش يفركو على طيزي وبنفس الوقت يضربني على طيزي بايدو، لحد ما اجا ظهرو مرة تانية ، بس هل المرة جابهم على طيزي، وصار يفرك ايرو على طيزي ويمسح ظهرو على كل طيزي. بعدين حط ايدو على طيزي محل ما اجا ظهرو وصار يمسح فيهم على كل جسمي، على ظهري وبطني ورقبتي وقالي افتح تمي وفوت اصبعتو فيه، يعني بالمختصر، مسح ظهرو بكل جسمي، وقالي بالأخير، هذا هو الكريم الجديد تبعك، وصرنا نضحك.
ولما كان بدي ارجع عل الحمام، ما خلاني، قالي استنى لينشف ظهري على جسمك، وتلبس تيابك فوقفهم، مشان تظل تتذكرني، ولما كنت واقف وناطر لينشف ظهرو على جسمي، قرب لعندي وصار يلعب بايري لحد ما اجا ظهري انا كمان، وباسني بعدين من تمي وقالي يلا يا مرح الشرموطة، البسي هلا تيابك، بسطتيني وبسطتك.
لما خلصت لبس تياب، وكان بدي اطلع، عطاني ورقة مكتوب عليها مسالة رياضيات مع الحل تبعها، وقالي احفظ الجواب منيح، بكرة قدام رفقاتك راح اعطيك هاي المسألة وانت عل الاساس بتعرف وتحلها. وبالنسبة للفحوصات ما تاكل هم، انا بجبلك اسئلة كل المواد، بس بشرط بنظل نعمل مثل ما عملنا اليوم،، و انا وافقت وقلتلو اكيد، ورحت عل البيت و ظهر الاستاذ رامي بعدو على على كل جسمي،
بالليل بس نامو أهلي، اجت اختي لعندي عل الغرفة، وحكيتلا شو صار، وكيف الاستاذ جاب ظهرو علي، بالأول هي انصدمت وصار تقلي انه لازم قول لأهلي، وانا قلتلا أكيد لا، انا كنت مبسوط كتير، وبعدين راح يصير يعطيني أسئلة الفحوص كلها، و طبعا كالعادة نكتا من طيزا وجبت ظهري عليها، بس هل المرة عملت مثل ما عمل الاستاذ، مسحت كل ظهري على جسما، وما خليتا تمسحون، ولبست تيابا وهو ظهري على كل جسما،
طبعا أكيد كتار منكم راح يسالوني عن اختي، بس هاي قصة تانية، بلشت وانا أصغر من 16 سنة، وبحكيلكم عنها بعدين.
وهاي القصة حقيقة كاملة، ما اخترعت شي ابدا، وفيه شغلات تانية صارت بحكيلكم عنها بعدين، وشغلات بتخص مرح، رفيقتي بالمدرسة الي قالي الاستاذ انه طيزي احلى من طيزا،
طبعا هاي هي صورة طيزي هلا، بعد ما كبرت

حاولت حط الصورة بس ما عرفت كيف، بس يمكن فيكم تنسحو الرابط وتشوفوها، او حدا بيساعدني وبكون ممنون.

انتظروني مع قصص تانية كتير وحقيقية عن حياتي، سواء مع أختي او مع الاستاذ وغيرو

الجزء الثاني من القصة.
قصة حقيقية صارت معي، بتمنى تعجبكم.
تاني يوم لما رحت عل المدرسة كان الاستاذ رامي "نائب المدير" واقف على باب المدرسة مثل عادته اليومية، ولما شافني ابتسملي وانا ابتسمتلو وكملت وفتت على صفي ، وعند ثالث حصة أجا الموجه تبع المدرسة وفات لعنا عل الصف، وبلش يقرا أسماء طلاب، وكان من بيناتهم اسمي، وخبرنا أنه بدنا نروح مع المدير ونائبه على المركز الثقافي الروسي، على أساس نحن وفد عن المدرسة ورايحين نحضر حفل تدشين لمركز شبابي تابع لوزارة التربية.
المهم كنا بس ست طلاب، وناس ركبت مع المدير بسيارته وناس ركبت مع نائب المدير بسيارته، وطبعا كنت أنا ومرح "الي بيظل رامي بيقارن طيزي فيها" راكبين مع نائب المدير وكان معنا طالب كمان، والباقي ركبوا مع المدير.
ركبت مرح من قدام وركبنا نحن الشبين من ورا، وحسيت انه فيه شي بين نائب المدير ومرح، لأن كل شوي يتطلع فيها ويبتسم وكمان هي تبتسم، نفس الابتسامة الي يبتسمها إلي بعد ما ناكني.
وصلنا الحفل وحضرناه وخلصنا، بس لما كان بدنا نرجع، قالي نائب المدير انه روح بسرعة عل السيارة، و رحت وانا عم أمشي بسرعة، وبالطريق لقيت مرح كمان عم تمشي بسرعة، وركبنا نحن التنين بالسيارة ومو عرفانين ليش، المهم بعد دقيقة وحدة أجا نائب المدير وشغل السيارة ومشي، فقالتلو مرح انه بعد فيه طالب ما أجا، فقالها كس أختو بلاه، وهون مرح كتير خجلت، انه كيف يحكي هيك نائب المدير.
ونحن عل الطريق، غير نائب المدير طريقه، وراح باتجاه بيته، ولما وصلنا، قال نزلوا بسرعة وسبقوني لفوق، وطبعا أنا ما خطر ببالي شي وقتا لأن كنت صغير تقريبا، بس عملت حالي عم دلها لمرح على أي طابق مكان التدريس وتفاجات انه هي بتعرف أي طابق وطلعت مسجلة عندو كمان دروس خصوصي، وهو بلشت شك أكتر بالقصة، وقلت معناها أكيد بينيكها مثل ما ينيكني.

صف نائب المدير سيارته وطلع بسرعة لعنا، وأوصل ما وصل لفوق سكر الباب، وكنا قاعدين على الطاولة تبع التدريس، ومباشرة أجا لعنا ومسك كل واحد بأيد، وسحبنا وقعدنا بحضنه، مرح حاولت تقوم بسرعة بس شدها لعندو، وانا لما حاولت قوم كمان سحبني وما خلاني، وبلش يحكي كلمات ما فهمت منها كتير لأن كنت خجلان ومشلوش بالموقف، انه حتى لو كان بينيك مرح، ليش لينيكني قدامها وبيطالعني مو رجال، بلكي حكت للطلاب بالمدرسة، و انا عم فكر، بلش الاستاذ يشد مرح من ظهرا ويحاول يقربها عليه، وهي تقلو أستاذ رامي خلاص ، أستاذ رامي أترجاك، وبعدين انتفض فيها وصرخ بصوت عالي وقالها اخرسي يا شرموطة، ما تستشرفي على طيزي، وهي خافت وانا خفت كتير، وقالها ليكي مهند كيف، وقربني لعندو، وشدني بقوة وباسني بوسة قوية كتير من تمي ، ولما بعدني عنو، تطلعت بمرح وأنا خجلان، وهي كانت مصدومة من المنظر، يمكن أول مرة تعرف أنه فيه شب ينتاك مثل البنات، وقالها رامي، شفتي عادي.. و شدها هي كمان بس كمان بعدت حالها وقدرت توقف على رجليها وتبعد عن حضنو، بس ما تركها رامي، وقومني من حضنو، و راح لعندا وسحبا على صوفاية كانت موجودة بالزاوية ومددها ونام فوقها، وبلش يبوس، وهي بتبعد راسها يمين وشمال، وتقلو اذا ما بعدت راح صرخ وأفضحك، وهون عصب رامي أكتر، وضربها كف، وقالها صرخي بلكي تنفضحي انتي، ورجع يحاول يبوس فيها، بعدين وقف وقالها من شو خايفة، عل الاساس اول مرة بدي نيكك ؟ وهي طبعا كانت تطلع فيني، ما بعرف خجلانة من الي عم تعمله، او مصدومة فيني انه انا مثلها انتاك، او انه عم تطلب مساعدتي، بس بكل الأحوال انا ما تحركت من مكاني، ظليت واقف بعيد عنهم جنب الطاولة، و بعد عدة محاولات من رامي، هديت أخيرا مرح تحت إيدو وصار يبوسها من تمها، وبعدين ناداني لعندو وقالي بعصبية تسطح جنبها، ولاني كنت خايف، فتسطحت مباشرة جنبها، وصار مرة يبوسني ومرة يبوسها.
كان رامي كل شوي يتطلع على ساعته، بعدين فجاة وقف وبلش يشلح بنطلونو، وقعد على الكرسي، وقالنا تعو مصوا نتو التنين، وطبعا ما حدا قرب لا أنا ولا مرح، بس مسك عصاية كانت عل الطاولة، وضربني فيها على كتفي، وقالي تعا لهون عم قلك، فرحت لعندو، وكمان مرح خافت وأجت لعندو، بس ما عملنا شي، بس وقفنا قدامو، فهو مسك إيد مرح وحطها على ايرو، وقالها يلا حركي إيدك عليه مثل العادة، فصارت تحرك شوي شوي وهي خجلانة، وانا بعدني واقف جنب الاستاذ رامي، بس ما تركني بحالي، وقربني لعندو، وبلش يشلحني تيابي، وحاولت اتمنع لاني خجلان كتير من مرح، بس ضربني كف، وكمل تشليح، لحتى صرت بلا تياب خالص، ومرح طبعا عم تتطلع مذهولة من الي عم يصير، وقالي يلا انزل مص. ولأني صرت بلا تياب، ولان خلاص انفضحت قدام مرح، فما عاندت، مباشرة نزلت، وبلش مصلو مثل ما مصيت مبارحة، و هيك صار دور مرح، وشلحا تيابا كمان، وصارت وقتا مرح تبكي، بس رامي ما اهتم، وشلحا كل تيابا، وبلش يمص صدرا الي كان طالع شوي، ويلعب بكسها وكان على كسها شوية شعر.
وبعدين نزلها لعند ايرو وقالها يلا مصي ، خلاص تعرفتو على بعض انتي ومهند، وصار يضحك ويقول بعرفكم على بعض، مهند المنتاك، ومرح القحبة، وكمل ضحك.
صار كل شوي يبدل بيناتنا، مرة هي تمص وانا يصير يبوسني ويلعب بطيزي، ومرة انا مص ويصير هو يمص صدرا او يلحس طيزا.
بعدين رجعنا عل الصوفاية، وخلاني نام على بطني، وهو أجا نام فوقي وبلش يحك ايرو بطيزي مثل مبارحة ، بس بعدين قال لمرح روحي جيبلي فازلين من الدرج، ولما جابتو دهنلي شوي على طيزي وعلى ايرو، وصار يحكو بطيزي، ومرح واقفة جنبنا وكان الاستاذ كل شوي يشدا ويبوسا من تما.
بعدين قالي تسطح على ظهرك، ولما تسطحت جاب مرح ونوما فوقي على بطنا، يعني صرنا نتقابل بالوجوه، وهو صار يدعك ايرو بطيزا، وكنت اسمع صوت تبزيق ولما تطلعت على جنب كان عم يبزق على طيزا، وطبعا على كل حركة من ايرو على طيزا، هي كانت تحك كسها بايري، وكانت رافعة راسها ومستندة بايدها على صدري مشان تحاول تبعد عني قدر الإمكان، بس الاستاذ رامي، بعد ايديها وخلاها تنام فوقي كلي، وصار وجهي على وجها، انا كتير خجلت، خجلت عن حالي وعنها، وهي بلشت تبكي بس بدون صوت، وقتا ما بعرف ليش خطرلي انه قوم اضربو عل الشي الي عم يعملو، بس كنت بعرف انه ما راح اقدر اعمل شي، وظلت مرح عم تبكي بدون صوت، وصارو دموعا ينزلو على وجهي، و كل شوي تتطلع فيني وحسيت فيها خجلانة كتير كتير.
بعد شوي وقف رامي وقالنا انه نبدل مكاناتنا، ونامت مرح على ظهرا وانا نمت فوقا والاستاذ بلش يحط ايرو على طيزي ويتحرك، وانتبهت آخر شي، انه صدر مرح تحتي، فبلشت اتهيج عليه، وصرت اتحرك أكتر كرمال يحك ايري بكسها، ويمكن هي بلشت تتهيج كمان، لأن وقفت بكى، وصارت تتطلع بالاستاذ وفيني، بعدين ضربني الاستاذ على طيزي وقالي طوبز، فلما كان بدي بعد عن مرح، قالي لا طوبز فوقا، وحطيت ايدي تحت باطا وطوبزت مثل ما قالي، وجاب كريم كتير، وبلش يدهن على طيزي وصار يفوت اصبعو الصغير بطيزي ليحط كريم، وانا بتوجع كتير، وصرت قلو وجعتني شوي شوي، وهو يقلي معليه، تحمل لتنبسط .
ولما شال اصبعتو من طيزي، بلش يحط ايرو، فات بس راسه طبعا، وما قدر يكمل، لاني صرت اتوجع كتير وصرخ، وهو خاف حدا يسمعنا، ولمحت مرح عم تبتسم ابتسامة حقيرة من تحتي، انه شمتانة أو انه مبسوطة انه ما فيني احكي شي انا اكيد، لان بنفضح قبل ما هي تنفضح، وصار الاستاذ يفوت راس ايره بس وبيطالعو وانا بحس روحي راح تطلع بس يفوت ايره، وبالأخير مل مني، وقالي انت طيزك صغيرة ، بدل محلك مع مرح، و هون صار دوري اقعد تحت مرح وهي مطوبزة للاستاذ، و بلش يحطلا كريم على طيزا ويفوت اصبعتو، بس ما توجعت مثل ما توجعت أنا، بس انه غمضت عينا شوي، وبعد شوي شهقت بقوة، وكان الاستاذ بلش يفوت ايرو بطيزا، بعدين شالت ايدها من جنبي وحاولت تبعد الاستاذ بس هو مسك ايدها وقالي سحاب حالك لتحتا، وسحبني لحتى دق ايري بفخذ مرح وهي مطوبزة، ومسك ايدي وحطهم على طيز مرح وقالي شدهم، وانا شديتهم وبعدتهم عن بعض، وهيك صار تمي تحت صدر مرح مباشرة، وبلش الاستاذ يفوت ايره بطيزها، وهي بتروح لقدام ولورا ، وهو بيشد فيها، وعند كل حركة منها، كانت صدرها بيمسح على وجهي، وطبعا لاني اتهيجت، ولأن خلاص انفضحنا نحن التنين لبعض، فمديت لساني وصرت الحس صدرا كل ما تحرك، بس ما خلتني وسحب ايدها وحطتهم على صدرا، فقالها الاستاذ رجعي ايدك استندي عليهم، فقالتلو مهند عم يمص صدري، وقتا عصب الاستاذ كتير، وبعد مرح عنو وصار هو فوقي وبلش يضربني كفوف ويشدلي شعري ويقلي ممنوع النيك الا باذن، انا بقلكم ايمتا وشو تعملو، لوحدك ما تتصرف من عندك. وقالي قوم قعود بعيد، فقعدت عل الكرسي الي قبالهم، ورجع مرح لمثل ما كانت و دحش ايرو بطيزها، وهون شفت انه نص ايرو كان يفوت بطيز مرح، مو متلي بس الراس، و مرح اتطلعت فيني وحسيت بنظرتها انه عم تعتذر وما كان قصدها انه اكل قتلة من الاستاذ.

ظلو الاستاذ ينيك بمرح من طيزا حوالي ربع ساعة، بعدين ناداني وقالي مص ايري، وبلشت مصلو، بس كانت طعمتو كلها كريم، وما قدرت قلو لا ، لاني كنت خايف من قتلة تانية، وحسبت بطعمة غريبة وكتير قرفت انه ممكن تكون فضلات من طيز مرح.
بعدين رجعو لطيز مرح مرة تانية، وانا بعدني واقف جنبهم، وهو صار يتحسس على طيزي وبالأخير كتير اتهيج وصار يكب على طيز مرح، وارتخى فوقها، وهي تسطحت عل الأخير وهو نام فوقا. وقالي روح جبلو باكيت الدخان من جيبتو، و لما جيت كان قالب مرح على ظهرا وهو نايم على بطنا وعم يبوس فيها وهي حاضنتو من رقبتو وعم تبوس فيه كمان.
خلصو بعد شوي وقام وقعد على الكرسي، وشعل سكارة ونادانا نحن التنين انه نقعد بحضنو ، وكل واحد على رجل، وهي تقابلنا انا ومرح مرة تانية بالوجه، بس هل المرة كنا كل واحد قاعد على حضن الزلمة الي بينيكنا، بس تفاجات لما حط السكارة بتم مرح ، وهي سحبت وبعدين قربت من تمو ونفخت الدخان بتمو وهو عم يبوسها، ورجع بعدين قرب السكارة مني فحبيت جرب مثل ما عملو، وسحبت بس صرت أسعل كتير ، فصارو يضحكو هم التنين، وهو علقت سمعت مرح لأول مرة تضحك من وقت ما جينا، وصارت تقول للاستاذ بعدو جديد عل النياكة ويضحكو هم التنين وبالأخير صرت أضحك معهم.
بعدين تطلع الاستاذ بساعته وقال يه تأخرنا كتيييير، كيف سرقنا الوقت، يلا لبين ما ألبس، جيبيلو ظهرو لمهند، هون تطلعنا ببعض، انه مرح راح تجبلي ظهري، وهو طالع من الباب بلا تياب، تطلع فينا وشافنا ما عم نعمل شي، فرجع لعنا وقعدني على الكرسي، وسحب مرح من راسا وقربها على ايري وقال يلا مصي، برجع لاقي ظهرو سايل على تمك. وبلشت مرح تمص. كانت تمص أحسن من أختي، يمكن لأنه أكبر او يمكن لأن الاستاذ علمها كيف تمص من قبل.
وخلاص دقيقتين كان ظهري جاي، وهي ما بعدت تمها من ايري واجا كل ظهري بتمها.. وبعدين رجع الاستاذ وشاف انه جابتلي ظهري، وقالها يلا روحي غسلي، وانت البس تيابك لحتى نرجع عل المدرسة.
المهم بعد ما رجعنا عل المدرسة، كان باقي وقتا باقي الحصة السادسة والأخيرة، و خلصناها وطلعنا من المدرسة، ولأن مرح معي بنفس الصف، فصدفت كمان انه طلعنا مع بعض من الباب، ومشينا مع بعض شوي لآخر الشارع، وقالتلي انه ما كنت بعرف انه الشب ممكن يصير مرا، وانا خجلت وما جاوبت عليها، بس ما قدرت ما ردلها الاهانة، وقلتلا انا تفاجات انك شرموطة وتنتاكي من طيزك، بس شكلا ما حست بالإهانة وصارت تضحك، وقالتلي الشرموطة الي موع اجبتك خلتك تاكل قتلة من شوي ولا نسيت، هون سكتت خالص وما رديت لان بالفعل حسيت بإهانة، ويمكن هي حست انه ثقلت العيار بالحكي، فرجعت عدلت حكيها وقالتلي بس بالأخير الشرموطة بسطتك وجابتلك ظهرك ما هيك، وصرنا نضحك، وبعدين كل واحد راح بجهة لأن بيوتنا بمكانات مختلفة.
وانتظروا الجزء الثالث من القصة، لأحكيلكم كيف الاستاذ صار يعطينا دروس خصوصية بس انا ومرح لوحدنا وعزلنا عن باقي الطلاب الي عندو.
هامش: القصة حقيقية بالكامل، وهاي الي قدرت اتذكره، وبالنسبة لمرح، فهي هلا متجوزة و عندها ولدين هههههههههه


الجزء الثالث


نترك شوي القصة التانية تبع المحارم لأنها خيال أصلا، ونرجع على قصتي، والي كتابتا بتكون أسهل لأنها مجرد ذكريات فما بدها كتير شغل.
راح صير أحكي بس مقتطفات وماراح فوت بكتير تفاصيل، لأني بكره التفاصيل الجنسية
بعد ما الاستاذ جمعنا أنا ومرح بعلاقة وحدة، وناكنا نحن التنين مع بعض، اتصل بأهلي وبأهل مرح "مثل ما هي خبرتني" وخبرهم إنه راح يغير موعد دروسنا، وهيك صرنا أنا ومرح نجي على الاستاذ رامي وحدنا.
دروسنا عندو كانت مختلفة عن تبع المدرسة، يعني بالمدرسة ناخذ رياضيات فيزياء كيمياء ، وعند الاستاذ رامي بالبيت بناخذ نيك من الطيز او مص إير، أول فترة كنا لسا نستحي شوي انا ومرح، بس بعدين صرنا أول ما نفوت نشلح ونقعد بلا تياب لحتى الاستاذ رامي يشبعنا مصمصة ونيك من الطيز، بس انا ما كان ينيكني من الطيز لأن كان كتير ديق وصعب، فكان بس يبعصني بإصبعتو، على أمل إنه تكبر طيزي شوي ويقدر ينيكني بعدا.
وطبعا أنا ومرح ما كنا ننسى بعض، وكانت مرح تخليني نيكها من طيزا، وخاصة إنه كان إيري صغير فكان يفوت كلو بطيزا لحتى تدق البيضات بكسها، بعكس الاستاذ الي ما كان يقدر يفوت الا نص ايرو لأن أكتر من هيك بتصير تصرخ وتتوجع وهو ما بدو ننفضح فكان تاركنا على راحتنا.
رامي كان شخص كتير حباب، صح مرات بيقسا علينا ويضربنا أو يضربني بس أنا، بس هو بشكل عام حباب كتير، يعني اذا شغلة ما بدنا نعملها فما يجبرنا، إلا اذا كانت شغلة هو بيعرف انها تبسطنا بس بنكون خايفين ومترددين فوقتا يبلش يهدد فينا لحتى نعملها و نكتشف انها شغلة حلوة كتير، يعني مرة قال لمرح تتسطح على الطاولة وتفتح رجليها وهو جاب سكر وبلش ينتف بشعر جسمها، وهي كانت تتوجع كتير وحاولت تقوم، بس ضربها وأجبرها إنه بتظل متسطحة، ونتف كل شعر جسمها بالسكر وهي بس كانت تبكي وكل ما كان بدها تقوم أو تسحب إيدها أو رجلها، يشدها الاستاذ رامي من شعرا ويصرخ عليها وأحيانا يضربها، بس بعدين صارت تشوف مرح إنه هل الشي كتير حلو وإنها صارت أنثى أكتر، فصارت كل ما طلع شعرا شوي تقول للإستاذ إنه يشيلا بالسكر، بس أنا طبعا ما كان فيه داعي، لأن أصلا ما كان فيه شعر.
بالمدرسة كانت العلاقة طبيعية مع مرح، يعني هي مجرد وحدة من البنات الي موجودين بالصف وما حسسنا أي حدا إنه فيه شيء جديد بيناتنا وما حاولنا نعمل أي شيء، وخاصة إنه رامي كان محذرنا من أي حركة نعملها، وخبرنا إنه حتى لو كنا بالصف وحدنا بوقت الفرصة، فما بنعمل شيء أبدا ولا حتى أمسك إيدها، واذا عرف شي مرة إنه عملنا هيك فراح يكون عقابنا كبير، وطبعا التزمنا كتير كتير بهل الشي وما قربنا على بعض أبدا بالمدرسة، بس عند الاستاذ كنا نصير شراميط عندو وأحيانا بنيك مرح من طيزا أو تمصلي إيري.
ظلينا هيك فترة، لحتى قربت موعد الفحوصات، فقررنا أنا ومرح إنه نقول للإستاذ يخفف السكس شوي وناخذ دروس عن جد، لأن اذا ما درسنا فراح تكون علاماتنا كتير قليلة، فلما خبرناه صار يضحك وقال ليجي موعد الفحص فرج ورحمة، وصار ينيك فينا متل عادتو، وبالفعل لما صار موعد الفحص، تفاجأنا ونحن عند الاستاذ إنه جايبلنا أسئلة الامتحانات كلها، وهو كان بيعرفها أكيد لأنه نائب المدير وكلشي يمرق من تحت إيدو، وقالنا إنه ما نخبر حدا عليها أبدا، وما نحاول نساعد حدا، ومشان تصير القصة محبوكة أكتر، عطا لكل واحد منا كم غلط لنكتبهم بالفحص، مشان ما تبين القصة وإنه فجأة مرح ومهند صارو يجيبو علامات تامة بالفحوصات تبعهم. وهيك صار وصرنا قبل كل مادة بنروح لعند الاستاذ ينيكنا وبعدين بيعطينا الأسئلة مع الحل وكم غلط فيها، وكانت علاماتنا منيحة كتير، وانتقلنا هيك من مرحلة الطلاب المتوسطين لمرحلة الطلاب المتفوقين، وصاروا رفقاتنا يتمسخروا علينا إنه صرنا ندرس، ونحن نضحك، ونقول بسرنا لو تعرفو إنه كل هل الشطارة هي بسبب طيز وأستاذ هايج.... كانت أيام حلوة ههههههههه كلها شطارة
ما بتذكر إنه كان فيه شي مميز أكتر من هيك لأحكي عنو، يعني ظلينا أنا ومرح بنروح لعند الاستاذ لينيكنا، وظليت أنا ما بقدر انتاك من طيزي، وأنا ومرح بنعمل سكس كمان أحيانا، وبقينا هيك لحتى وصلنا للمرحلة الأخيرة بالثانوية، وبلش جسم مرح يكبر أكتر، وأنا بلش الشعر بيطلع على جسمي، وكنت أحلقو بالشفرة بعد ما علمني الاستاذ كيف، وطبعا ظليت متفوق بدراستي وفحوصي كانت علاماتها كتير منيحة طول مدة الدراسة السابقة لأن طيزي كانت تستاهل أنه الاستاذ بيعطينا الأسئلة دائما ومعها الحل كمان. بس بالمرحلة النهائية بالثانوية قرر الأستاذ رامي أنه نخفف سكس ونصير عن جد ندرس، لأن بهاي المرحلة ما كنا راح ناخذ الأسئلة مثل ما تعودنا قبل، لأن الأسئلة بتجي من الوزارة مباشرة، ومختومة وما تنفتح إلا بقاعة الإمتحانات، فلهيك كنا مضطرين ندرس عن جد وقتا، وطبعا لأن المرحلة القديمة ما كنا مركزين كتير بالدراسة باعتبارنا ضمنانين أنه الأسئلة عنا، فواجهت أنا ومرح صعوبة كتير، وبالأخير طبعا، أنا جبت مجموع قليل، ومرح جابت مجموع قليل كمان بس كانت أعلى مني بحوالي 20 علامة، لهيك هي سجلت بكلية اقتصاد بمدينة تانية وسافرت عليها بالرغم أنه حلمها كان تدرس صيدلة، وأنا رجعت أدرس الباكالوريا مرة تانية لحتى جيب علامات أكبر.
السنة الجديدة كانت مختلفة، لأن مرح مو موجودة وما كان في غيري لحتى يرضي الأستاذ، فمرات كنت حس بالبسط لأن أنا لوحدي ، ومرات بزعل لأن بشتاق لمرح والسكس معها، وطبعا ظلينا أنا والأستاذ على تواصل معها، وكانت لما تنزل زيارة لعند أهلها بنلتقي ببيت الإستاذ وتخبرنا عن مغامراتها الجنسية وكيف أنها تعرفت على شب وبتروح لعندو لحتى يبسطها، و طبعا صارت طيز مرح تستقبل اير الإستاذ بالكامل، باعتبارها صارت أكتر خبرة وطيزها كبرت وما ننسى الشب الي بينيكها بالمدينة الي تدرس فيها.
خلصت أخيرا السنة التانية للباكالوريا، وهل المرة نجحت بمجموع منيح، باعتبار صارلي سنتين عم أدرس بنفس الكتب، وكان بدي سجل بنفس المدينة الي بتدرس فيها مرح، بس أهلي ما وافقوا، باعتبار أنه مجموعي منيح، وبيأهلني لأن أدرس بجامعة أحسن من جامعة مرح، وبمدينة مختلفة، لهيك سافرت وصرنا كل واحد بمكان، الأستاذ بعدو بمكانه، وأنا ومرح كل واحد فينا بجامعة شكل وبمدينة شكل.
أول سنة ما قدرت لاقي حدا ينيكني وأنبسط معو، لأن كنت بخاف كتير و لما بواعد حدا عل النت ونقرر نلتقي، بصير فكر بآخر لحظة أنه وبلكي فضحني وبلكي ما طلع منيح، فبطل روح، بس أكيد كان فيه بنات لنيكهم، وكانوا أحلى من مرح، وقسم منهم كان مفتوح، وفيه بنت أنا فتحتا، جو الجامعة مختلف تماما عن جو المدارس، بالجامعة بنصير نحس أنه خلاص كبرنا وصار فينا ناخذ قرارنا بدون ما حدا يتدخل، بس للأسف ميولي الجنسية التانية كانت صعب أنه لاقيلها حدا يطفيها، فظليت محروم فترة منيح من انه كون بنت، لحتى تعرفت على زلمة كبير بالعمر ، حوالي 45 سنة، على موقع سكس يمكن كان اسمه "ميلتا" أو هيك شي، وهو كان خبرة فحسني إني بخاف كتير، فبعتلي صورو لأطمن، وفتح معي مكالمة فيديو وطلعلي وجهو بالرغم من إني ما طلعت غير جسمي بوقتا. ورحت التقيت معو، وحبيتو وحبني وارتحنا لبعض وقررنا أنه نتجوز ونكون بس لبعض بس طبعا أكيد علاقاتنا مع البنات ما دخلا، بس انه اتفقنا هو ما ينيك حدا غيري وانا ما بخلي حدا غيرو ينيكني.
قصتي مع هل الزلمة كانت حلوة كتير، هو متجوز ومطلق وولاده صغار مع أمهم، وخبرني أنه مرتو طلبت الطلاق لأنه نسونجي، بس ما حدا بيعرف أنه هو بينيك شباب إلا أنا وشبين غيري كان ينيكهم قبلي بس بعدين بطلو وما عادوا اتصلو فيه، بس أنا وعدتو أنه ما أتركو وبالفعل ظليت معو فترة منيحة، وهو كانت أوضاعه المادية كتير جيدة، فكان يعطيني مصروفي، وعشت بدلال معو، يعني صار هو جوزي الي بينيكني وكمان بيصرف علي، ولحظي المنيح، كانت إيرو صغيرة كتير، ورفيعة لهيك كانت تفوت بطيزي بسهولة، بالرغم من إنه أول مرة كانت شوي صعبة، بس بعدين صارت عادية لأن ما هل القد إيرو كبيرة.
ظليت مع هيدا الزلمة حوالي 5 سنين، لحتى تخرجت من كليتي ورجعت على مدينتي، وخلال هل الخمس سنين كنت لما أنزل لعند أهلي بمرق للإستاذ مصلو إيرو وبيضاتو لأن بعدني بحبو وما بقدر أنساه، بس ما خبرتو شي عن زوجي الجديد، وزوجي الجديد أكيد ما بيعرف شي عن الأستاذ، بس الوحيدين الي كانوا يعرفوا هم مرح وأختي، مرح طبعا جبتا مرة لعند جوزي لينيكها، بعد حوالي سنتين مما تجوزنا، و تفاجات أنها صارت مفتوحة، وخبرتني أنه واحد من الشباب الي كانت تلتقي فيهم فتحها غصب عنها من حوالي ست شهور، وأول شهر اكتئبت وزعلت كتير وفكرت تنتحر، بس بعدين أخذت الموضوع عادي وقررت انه تنبسط وبس يجي صاحب النصيب وقتا بتفكر تعمل عملية ترقيع. وطبعا نكت مرح أنا كمان لأول مرة من كسها، مثل ما ناكها جوزي كمان، وبعدين صار زوجي يبعت لمرح مصاري، لحتى زعلت وقلتلو ما بقى تبتعلا شي، وأنا أولى بهاي المصاري وهي عم تنتاك هنيك وعم تطالع مصروفا وتتدلل، وخيرتو بيني وبين أنه يبعت لمرح مصاري، وطبعا لأنه بيحبني ولأنه مرح بعيدة وهي متلا متل أي بنت فيه يجيبها لعندو وينيكها، فقالي انه خلاص ما بقا يبعت شي لمرح وزادلي مصروفي.
كتير قصص صارت وتفاصيل ما حكيتا، مو لأنها مو مهمة، بالعكس كانت في شي مهم، بس تركتا لتكون قصص تانية منفصلة عن هاي القصة، يعني ممكن أحكي بعدين عن علاقتي مع جوزي وكيف كانت وكيف كان أول لقاء، لأن بعدني أتذكر كلشي وبالتفاصيل كمان، وفيه قصص كيف ناكني أنا ومرح مع بعض، وفيه قصص أنا وأختي، وغيرو غيرو. بس حبيت هون تكون قصتي بالشكل العام، يمكن لحتى تعرفوني أكتر، ويمكن لحتى فضفض وأحكي تجربتي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
يتم نشر الجزء كتعليق هنا ويتم ابلاغنا للدمج في هذا الموضوع
رابط الدمج
 
تم اضافة الجزء الثاني والثالث وبتم الدمج كما وضحت في التعليق السابق
 
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%