LEGEND KYSER
مشہرفُہ قسہم الہصور
طاقم الإدارة
مشرف
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
ناشر صور
ناشر مجلة
هلِلوا لكم عندي احلى خبر
ليلى لم تمُتْ يا معشر البشر
افتروا بالأمس قتْلتَها وظنوا أننا حمقى
ونسوا أنّا جهابدةٌ في الحبِ وأننا أذكى
عادت ليلى فتفتحت أزهارنا
وأنبتت من بعد جدبٍ أشعارنا
عادت ليلى فصارت الأرض جنتنا
وافتتنَ القمر وصار كل يوم يغازلنا
والكل صار يدّعِي قيسٌ في بلدتنا
ليلاي ان قالت تساقطت الحروف من ثغرها كلؤلؤٍ ومرجانِ
ليلاي ان صمتت يحلو لاهل الارض صمتٌ بعد فقدانِ
فكيف أبيت ُ الليلة احرسكِ بآياتٍ وقرانِ
اهل الهوى كفوا جنونَكُمُ
ليلى ليس لمثلي ومثلُكُمُ
بنظرة من طرفها تردي العقول
وقد تنبت الأزهار في كل الفصول
ويحلو المطر على ارض قريتنا الهطول
انا الذي اَغُضُ الطرف حينَ ألقاها
أخشى على عينيا من ذهاب إبصار ِ
أخشى أن أبيتَ الليلة في جحيمُ أفكاري
أخشى ونخشى والكل قد يخشى
وليلى لا تخشى على أحدٍ من البشرِ
وها قد قُلتِ ما ماقُلتِ وما في داخلي أنتِ
احبك حبَ قديسٍ لراهبةٍ من الديرِ
فها هي تكتم الحبَ وما هو غافلٌ عنها
ولقد حدثتُها فتحدثت
وكأن سحباً أمطرت
وكأن ارضاً انبتت من بعظ جدب ازهرت حدثتُها
حدثتُها فتبسمت فكأن حربٍ اوقدت
وكأن ناراً أشعلت من فتنةٍ قد اخمدت حدثتُها
حدثتُها بتحذرٍ بتعثرٍ بتلعثمٍ بتخوفٍ
تمتمتُ تمتمةً كأن قلبي قد نطق
وكأن دمعي قد سبق
وكأن حزّنِيَ انفلق حدثتُها
حدثتُها وكأن حرفيَ ما خُلِق
وكأن قوليَ قد سُرِق
وكأن صوتيَ قد خُنِق حدثتُها
حدثتُها أحببتُها أدمنتُها وعشقتُها
وعشقتُها وكرهتُها
وكرهتُ فيها حبُها لحبيبُها
وكرهتُ فيها حبُها لحبيبُها وتمزقي لمصيرها
مشقتي لوصالِها ومحبتي لخصالِها وحبيبها في بالها
لقيتُ ما لقيتُ من ظلم الهوى
لقيتُ ما لقيتُ من حر النوى
صبرتُ ما صبرتُ صبرَ أيوبٍ مضى
جنيتُ ما جنيتمن صدٍ ومن ردٍ ومن قهرٍ ومن كسرٍ ومن كرٍّ ومن فرٍّ وما قنعتَ
وما قنعتُ وما اقتنعت
وما صدتُ وما ردتُ وما تركتُ وما هجرتُ وما عزلتُ ولا اعتزلتُ بل أحببتُها
أحببتُها صديقةً حبيبةً أميرةً سعيدةً عشيقةً تعيسةً أحببتُها
أحببتُها بطفولةٍ بجهالةٍ بحرارةٍ بمرارةٍ بمهارةٍ بطهارةٍ بقداسةٍ أحببتُها
إن هجرتني فسأهجرها واتزوج قصائدي
وانجب كل يومٍ من حبها قصيدةً وقصيدتين
إنّا سنبقى ويبقى الحبَ ما كنّا
حبُ عنترةً ويحيا قيسُ من موتٍ
ويبعثُ ****ً فينا
إنّا سنبقى وننشر الحبَ
نحب بقلب قديسٍ يحارب كل عتريسٍ
يقاتل كل ابليسٍ
جاء يُعَنْصِرُ الحبَ
نساعد عاشقٍ قلقٍ جاء يفتشَ الدربَ
نُجازِ كل هائمةٍ بقيسٍ بالهوى غربةَ
إنّا سنبقى نعلم العشاق سيرتنا
سيحكي الكل قصتنا
ان لم نلتقي تحت سماء بلدتنا
فلي أملٌ أننا سنلتقي في الاخرة تحت ظل جنتنا
سنرتوي من خمرِ جمتنا
وسننظر بكرةً وعشيةً
ليلى لم تمُتْ يا معشر البشر
افتروا بالأمس قتْلتَها وظنوا أننا حمقى
ونسوا أنّا جهابدةٌ في الحبِ وأننا أذكى
عادت ليلى فتفتحت أزهارنا
وأنبتت من بعد جدبٍ أشعارنا
عادت ليلى فصارت الأرض جنتنا
وافتتنَ القمر وصار كل يوم يغازلنا
والكل صار يدّعِي قيسٌ في بلدتنا
ليلاي ان قالت تساقطت الحروف من ثغرها كلؤلؤٍ ومرجانِ
ليلاي ان صمتت يحلو لاهل الارض صمتٌ بعد فقدانِ
فكيف أبيت ُ الليلة احرسكِ بآياتٍ وقرانِ
اهل الهوى كفوا جنونَكُمُ
ليلى ليس لمثلي ومثلُكُمُ
بنظرة من طرفها تردي العقول
وقد تنبت الأزهار في كل الفصول
ويحلو المطر على ارض قريتنا الهطول
انا الذي اَغُضُ الطرف حينَ ألقاها
أخشى على عينيا من ذهاب إبصار ِ
أخشى أن أبيتَ الليلة في جحيمُ أفكاري
أخشى ونخشى والكل قد يخشى
وليلى لا تخشى على أحدٍ من البشرِ
وها قد قُلتِ ما ماقُلتِ وما في داخلي أنتِ
احبك حبَ قديسٍ لراهبةٍ من الديرِ
فها هي تكتم الحبَ وما هو غافلٌ عنها
ولقد حدثتُها فتحدثت
وكأن سحباً أمطرت
وكأن ارضاً انبتت من بعظ جدب ازهرت حدثتُها
حدثتُها فتبسمت فكأن حربٍ اوقدت
وكأن ناراً أشعلت من فتنةٍ قد اخمدت حدثتُها
حدثتُها بتحذرٍ بتعثرٍ بتلعثمٍ بتخوفٍ
تمتمتُ تمتمةً كأن قلبي قد نطق
وكأن دمعي قد سبق
وكأن حزّنِيَ انفلق حدثتُها
حدثتُها وكأن حرفيَ ما خُلِق
وكأن قوليَ قد سُرِق
وكأن صوتيَ قد خُنِق حدثتُها
حدثتُها أحببتُها أدمنتُها وعشقتُها
وعشقتُها وكرهتُها
وكرهتُ فيها حبُها لحبيبُها
وكرهتُ فيها حبُها لحبيبُها وتمزقي لمصيرها
مشقتي لوصالِها ومحبتي لخصالِها وحبيبها في بالها
لقيتُ ما لقيتُ من ظلم الهوى
لقيتُ ما لقيتُ من حر النوى
صبرتُ ما صبرتُ صبرَ أيوبٍ مضى
جنيتُ ما جنيتمن صدٍ ومن ردٍ ومن قهرٍ ومن كسرٍ ومن كرٍّ ومن فرٍّ وما قنعتَ
وما قنعتُ وما اقتنعت
وما صدتُ وما ردتُ وما تركتُ وما هجرتُ وما عزلتُ ولا اعتزلتُ بل أحببتُها
أحببتُها صديقةً حبيبةً أميرةً سعيدةً عشيقةً تعيسةً أحببتُها
أحببتُها بطفولةٍ بجهالةٍ بحرارةٍ بمرارةٍ بمهارةٍ بطهارةٍ بقداسةٍ أحببتُها
إن هجرتني فسأهجرها واتزوج قصائدي
وانجب كل يومٍ من حبها قصيدةً وقصيدتين
إنّا سنبقى ويبقى الحبَ ما كنّا
حبُ عنترةً ويحيا قيسُ من موتٍ
ويبعثُ ****ً فينا
إنّا سنبقى وننشر الحبَ
نحب بقلب قديسٍ يحارب كل عتريسٍ
يقاتل كل ابليسٍ
جاء يُعَنْصِرُ الحبَ
نساعد عاشقٍ قلقٍ جاء يفتشَ الدربَ
نُجازِ كل هائمةٍ بقيسٍ بالهوى غربةَ
إنّا سنبقى نعلم العشاق سيرتنا
سيحكي الكل قصتنا
ان لم نلتقي تحت سماء بلدتنا
فلي أملٌ أننا سنلتقي في الاخرة تحت ظل جنتنا
سنرتوي من خمرِ جمتنا
وسننظر بكرةً وعشيةً