NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

السريالي

Surrealism♣✨
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
8 مايو 2023
المشاركات
256
مستوى التفاعل
203
نقاط
367
الجنس
ذكر
الدولة
Surrealism
توجه جنسي
عدم الإفصاح
اسمي مهند عمري 20 سنة خلصت معهد سنتين و بعد كدا مكملتش ، لان حالتنا المادية صعبة شوية
امي اسمها حنان ، 41 سنة، بيضة و حلوة ، مليانة شوية،
و ابويا طاهر 45 سنة، سافر من سنة برا مصر يشتغل عشان ظروفنا صعبة و علينا ديون ،

المهم انا اشتغلت مع واحد اول الشارع بتاعنا فاتح مطعم فراخ مشوية، كنت اروح الساعة 4 العصر و ارجع 12 الليل مهلوك و تعبان ، و كانت امي تقولي معلش هو الشغل كدا و تعب و انا كنت بحاول استحمل عشان منحتاجش حاجه

لغاية ما في يوم صاحب المطعم و اسمه اسعد قالي خود بالك من المحل انت و الواد حامو انا رايح مشوار و جاي
الحقيقه ان دي مش اول مرة المعلم اسعد يسيب المحل في الوقت دا و يمشي و يرجع بعد ساعة تبعان شوية بش مبسوط، انا كنت حاسس انه يعرف واحدة شرموطة بس قولت انا مالي ، انا ليا شغلي و بس ،

لغاية ما المعلم زي كل مرة قالي خلي بالك من المحل انا رايح مشوار و جاي، طلع المعلم و مفيش كام ثانية و الفون بتاعه رن كان رقم مش متسجل انا مركزتش فيه، بس اخدت الفون و جري ورا المعلم اسعد عشان اقوله انه نسي تلفونه، و انا بجري لمحت المعلم دخل البيت بتاعنا، لان البيت بتاعنا ملك و هو دور واحد و التاني سطح علي المحار، استغربت هو بيعمل اي في بيتنا، بالراحة ، روحت ورا منه دخلت البيت بكل هدوء، فتحت الباب بنخستي لاني ساعات بروح و بتكون امي نايمة عشان كدا عملت نخسة،
المهم فتحت الباب كان البيت هادي ، دخلت بالراحة سمعت صوت امي بتضحك بشرمطة و بتتأوه ، الباب بتاع الاوضة كان موارب ، بصيت منه كان المعلم اسعد بين فخاد امي و نازل فيها نيك و هي مبسوطة و بتتاوه من المتعة ولا كأنه جوزها، اتعصبت قوي و كنت هدخل اخلص عليهم بس قولت اني هعمل فضيحة لنفسي، قومت صورت اللي بيحصل بالفون بتاعي و لما حسيت انهم هيخلصو وقفت تسجيل و خرجت بسرعة برا البيت و روحت المحل ،
حمو كان عايز يعرف انا روحت فين ، خوفت اقوله اني روحت البيت ، و المعلم يعرف اني كنت في البيت وقت ما هو كان هنا
انا/ كنت في مشوار
حمو/ و انا مالي كنت في مشوار ، انا كنت لوحدي بقالي ربع ساعة
انا/ هديك نص يوميتي بس متقولش للمعلم اني مشيت، انا كنت في مشوار كدا خلصته
حمو/ ماشي بس بلاش تتعود علي كدا انا اتزنقت جامد لوحدي

رجع المعلم بعد نص ساعة من لما انا رجعت المحل، و سأل علي التلفون بتاعه، قولتله ان قاعد علي مكتبه جوا و رن بعد ما هو مشي ،

اخر اليوم قسمت يوميتي مع حمو ، و رجعت البيت كانت امي صاحية
امي/ اجبلك تتعشي يا مهند يا حبيبي
انا بصتلها بكل قرف و كنت عايز انزل عليها اخنقها بس مسكت نفسي
انا رديت ببرود / لاء كلت في المحل قبل ما اجي
امي/ ماشي انا داخلة انام تصبح علي خير

و دخلت تنام و انا كنت صاحي بفتكر شكلها و هي في حضن المعلم اسعد و بتتشرمط عليه ، طلعت الفديو شغلته تاني اتعصبت و انا بتفرج علي شرفي و شرف ابويا و هو بيتهتك ،

قررت اني لازم انتقم من المعلم اسعد الاول و بعد كدا اشوف امي،

تاني يوم صحيت كنت بتعامل عادي و امي لسه فكراني مغفل و معرفش اي حاجه ، لغاية ما جيه معاد الشغل و نزلت، كنت انا و الواد حمو بنجهز الدنيا قبل الشغل ،
حمو/ بقولك اي روح هات صفيحة الفراخ التانية من بيت المعلم
انا/ هو المعلم فين ؟
حمو/ علي القهوة هياجي كمان ربع ساعة
انا/ ماشي

سبت حمو في الدكان و روحت الشارع اللي ورا مننا عند بيت المعلم اسعد ، طلعت فوق خبط علي الباب فتحتلي مراته كان متجوزها بعد ما مراته الاولي اتوفت ، و كان معاه بنت 19 سنة من مراته الاولي ، و بنت 11 سنة من مراته التانية ،
مراته كانت اسمها سماح 33 سنة، بيضة كدا و رفعية و جسمها مظبوط ، فتحتلي و كانت لابسة عباية بيتي دايقة فيها و شق بزازها باين، دا كان العادي بتاعها ،
سماح/ تعال يا اخويا ادخل شيل الصفيحة من المطبخ
دخلت سماح و انا ورا منها و طيزها كانت بتترقص قدام مني و شكلها مش لابسة كلوت تحت العباية ، كنت مركز في طيزها و انا ماشي ، لغاية ما هي لفت تكلمني خبط فيها
سماح/ ايه دا يا حمار انت مش تركز ،
انا بلغبطة/ اسف ، سرحت شوية
سماح/ يا خويا بتسرح من دلوقتي ، شوف مستقبلك الاول و ابقي اسرح و حب براحتك
انا/ احب
سماح / ايوة تحب ، اومال يعني ايه اللي هياخود عقلك غير انك سرحان في حبيبة القلب
انا/ و يعني انتي يا ست سماح تفتكري في حد في المنطقة دي حلو زيك كدا عشان اسرح فيه
سماح بمصمصة شفيف/ يا خويا اتنيل مكانش المعدول اللي مشغلك بص برا
انا/ معلش بس الملعم بصراحه حمار اوي، يعني حد يكون معاه ، موزة جامدة كدا و يبوص برا
سماح/ قول للمعلم بتاع اللي عينه زايغة
انا/ و انا اقوله ليه هو لو كان بيفهم مكانش بص برا، و ساب الحلاوة دي كدا
سماح بصتلي كدا برفعة حاجب/ مالك يا ولا انت مش طبيعي النهارده ،
انا/ حد يشوف الحلاوة دي و يبقي طبيعي
سماح بصتلي كدا و قالت/ طيب شيل يخويا بس يلا و روح لمعلمك
سماح كانت واقفة قدامي و صفيحة الفراخ في النص بينا، قومت انا جيت من جمب سماح و عملت اني برفع الصفيحة و لمست بزازها بكوعي كاني مش قاصد و هي متكلمتش
رفعت الصفيحة علي كتفي و انا باصص علي شق بزازها
و هي بصتلي كدا من غير اي ردة فعل ،

نزلت روحت المحل و بدأنا شغل كان المعلم رجع من القهوة و قعدنا نشتغل طول اليوم طبعآ هو مش بيروح المشوار بتاعه كل يوم دا كل تلات اربع ايام كدا ، المهم اليوم خلص و روحت البيت استقبلتني امي كالعادة و هي محضرة العشا و كانت متعودة تسألني عن احوالي و ترغي معايا بس انا كنت بقفل المواضيع و بختصر الرد ، يعني لو قالتلي عامل اي في الشغل ، الاول كنت بقولها حصل كذا و كذا و هي كل اللي بتقوله معلش استحمل و بتاع كأن قلبها عليا، بس دلوقتي الرد بتاعي بقي كويس ، تمام ، ماشي الحال

تاني يوم روحت الشغل و عديت برضه علي بيت المعلم اسعد و فتحلي سماح و كانت لابسة عباية تشبه بتاعت امبارح بس دي اديق شوية،
انا و بتبتسم/ ازيك يا ست سماح
سماح بريق حلو/ ازيك يا واد يا مهند عامل ايه ادخل
انا بصوت مسموع و انا داخل ورا سماح
انا/ يخرابي ياما
سماح / مالك يا واد
انا/ مفيش بقي
سماح/ مفيش ازاي اومال بتخرب ليه
انا/ اخاف اقولك تفهميني غلط يا ست سماح
سماح / متخافش قول
انا/ يعني معقول المعلم محظوظ كدا عشان يتجوز ست الستات كدا
سماح بضحك/ يوه ، ينيلك يا واد ، اومال انا لو كنت حلوة بجد
انا/ طيب وحياة اغلي حاجة عندي يا ست سماح انتي احلي واحدة في المنطقة و انا بحسد المعلم انه معاه الدلع دا كله
سماح بعلوقية/ انت يا واد اتعلمت تقول الكلام الحلو دا فين
انا/ انت لو تعرفي اللي في قلبي و اللي نفسي اقوله بجد كنتي عرفتي انا شايفك ازاي يا ست سماح ، بس خايف تقلبي عليا
سماح بصتلي كدا وضحكت/ قول ياود اللي في قلبك
انا/ يعني مش هتزعلي لو قولت اللي في قلبي
سماح/ لا قول
انا/ بصراحه كدا انت وتكة يا ست سماح و الف راجل يحفي وراكي عشان بس ينول كلمة ولا نظرة منك، و بصراحه كدا المعلم دا اغبي واحد انل شفته، بقي حد يكون معاه واحد كرباج كدا و فرس و يبص برا لنسوان متجيش جمبك بنكلة
سماح عضت طرف شفتها/ دا انت مركز معايا جامد يا واد يا مهند ، انا حلوة اوي كدا في نظرك ؟
انا/ و اكتر من كدا يا ست سماح، بس هنعمل اي بقي العين بصيرة و الايد قصيرة،
سماح حطت ايدها علي كتفي و بتحرك صوبعها بالراحة عليه
سماح/ طيب شيل يا مهند و روح دلوقتي لحسن المعلم يستعوءك
انا/ من عيني يا ست البنات
سماح ببسمة/ بنات ؟
انا/ ايوة اومال ايه، و انت فاكرة نفسك يعني كبرتي ، انتي لسه بت و بت حلوة قوي كمان ،
شلت الصفيحة و سماح كانت بصالي كدا ببمسة و زي ما تكون بتفحص جسمي


انا اول مرة اكتب بس كنت بقرا كتير و هحاول اطور من نفسي ، ياريت تقولولي رايكم في البداية






الجزء الثاني

مشيت من عند سماح و روحت المحل قبلني المعلم قالي اتأخرت كدا ليه قولتله ان كان كتفي وجعني فا كنت بريح في السكة ،

وبدءنا شغل و علي الساعة 8 بالليل جات بنت المعلم الكبيرة و اسمها سمر
سمر عندها 19 سنة و بيضة و بزازها حلوة و متوسطة كدا و طيزها ومتوسطة برضه بس ملبن و بتلبس بنطلونات ساعات بس هي مؤدبة شوية ، و ليها صحبتها او جيرانها في نفس الشارع اسمها جهاد ، جهاد دي بت ليها في الشمال و معروفة انها شمال بس علي خفيف و سمعت طراتيش كلام انها مفتوحة بس محدش يعرف الكلام دا حقيقي ولا لاء،

المهم سمر جات لابوها المحل تاخود فلوس الدرس و كانت جهاد واقفة برا مستنياها ، انا طلعت برا المحل اجيب فحم شوفت جهاد واقفة و لابسة بنطلون محزق فيها
انا/ علي وضعك يا معلم
جهاد بصتلي كدا و متكلمتش
انا/ ونبي عسل يا يا ناس
جهاد زي ما هي بصالي و مركزة معايا بس مش بتتكلم، لغاية ما خرجت سمر من المحل و مشيو الاتنين بس جهاد لفت بصت عليا و هي ماشية قومت غمزت بعيني لاقيتها ابتسمت و بعد كدا بصت قدامها و هي جمب سمر

انا جبت شول فحم من دكان صغير قدام المحل بتاعنا و رجعت المحل تاني ، و خلص اليوم علي كدا و انا بدأت ابطل اتكلم مع امي تاني بعد اللي حصل بس من غير ما احسسها بحاجه ،

تاني يوم الصبح صحيت اتغديت و اتفرجت شوية علي التلفزيون و بفكر في ازاي اندم اسعد علي اليوم اللي فكر يطعن شرفي فيه

جيه معاد الشغل و روحت المحل كان حمو راجع بصفيحة الفراخ و بيقولي اروح اجيب التانية من بيت المعلم ، سألته هو فين قالي انه عند تاجر الفحم هيجيب كام شوال علي التروسيكل و هياجي،

روحت لبيت المعلم خبط فتحتلي بت المعلم الصغيرة 11 سنة و اسمها عشق
و امها كانت في الصالة قاعدة علي الكنبة
سماح/ مين يا عشق ؟ مهند الصفيحة في المطبخ ، يلا يا عشق انتي عشان هتتأخري علي الدرس
عشق خدت شنطتها و نزلت و فضلت انا و سماح لوحدنا ، كانت لابسة قميص بيت بس بحملات و نص بزازها باين،
انا ركزت في بزازها و هي خدت بالها و ابتسمت
سماح بغنج/ معلش يا مهند انا بحب اقعد في البيت براحتي و انت مش غريب
انا بنظرة شهوة/ ما غريب إلا العفريت يا ست سماح
سماح بدلع/ بتحب البسبوسة يا واد يا مهند
انا و ببص علي جسمها كله/ و حد يكره البسبوسة و الحلويات برضه، دا انا حلواني علي ابوه و بعشق البسبوسة وخصوصآ لو كانت اشطا ، قصدي عليها اشطا
سماح مشت ايدها علي صدري/ طيب تعال المطبخ ادوقك حتة

مشت سماح قدامي و هي بتتقصع و انا مركز في طيزها و هي بتتهز زي الملبن ، دخلنا المطبخ و هي ميلت تفتح باب الفرن و طيزها حكت فيا و هي بترجع لورا ، و قفت تجيب الصنية من الفرن و هي مفلقسة و زبي لامس طيزها من ورا
بعدين وقفت و حطت حتة في طبق و ادتهولي ادوق و هي واقفة بصالي ، انا خد حتة دوقتها
انا / حلوة اوي يا ست سماح ، تسلم ايدك الحلوة دي علي البسبوسة اللي جامدة دي، انا كنت متأكد انها هتكون حلوة كدا زي اللي عملها
سماح / هي عجباك البسبوسة اوي كدا يا واد ؟
انا/ اه اوي ، عجباني اوي و نفسي ادوقها باي شكل
سماح بضحكة/ يوه ما انت دوقتها اهو
انا/ لمؤخذة انا قصدي من ام اشطا بيضة ، هموت و ادوقها
سماح عضت شفتها/ طيب الحق خود الصفيحة دلوقتي احسن يستعوءك
انا/ هو مين ؟
سماح/ الملعم
انا/ علي النعمة ما في معلم هنا غيرك يا ست الستات
سماح بدلع / عينك يا واد ، اتلم و يلا انزل بدل ما تتأخر

اخدت الصفيحة و نزلت كان المعلم قدام المحل بينزل الفحم
المعلم اسعد/ يلا يا مهند نزل الصفيحة جوا و ايدك معانا ننزل الفحم دا المخزن
انا/ تمام دقيقه واحده
دخلت المحل نزلت الصفيحة و رجعت نزلت شوايل الفحم مع المعلم للمخزن ، و بعد كدا بدأنا شغل ، المعلم طلب مني اني اخود بالي من المحل عشان رايح مشوار، ( طبعآ انتو عرفين المشوار)

مشي و انا فضلت في المحل و كنت مدايق اوي و انا عارف هو رايح يعمل اي ، مسكت السكينة و كنت هخرج برا المحل لغاية ما حمو شافني
حمو/ مهند رايح فين يعم ؟
انا/ مش رايح كنت ببص علي حاجه
مهند/ طيب ادخل خلينا نشوف اللي ورانا

دخلت و كملت اللي بعمله و ساعة إلا و المعلم رجع طلب كباية شاي كالعادة من القهوة شربها و بعد كدا بقي يشتغل معانا ، و خلص اليوم علي كدا

تاني يوم برضه جيه معاد الشغل و حمو كان جاب صفيحة الفراخ الاولي و انا روحت بيت المعلم عشان اجيب التانية ، روحت الشقة خبط فتحتلي سماح و المرادي بقميص نوم يدوب عند الركبة و حملات و بدون برا عشان حلامات بزازها واضحة
انا/ مساء المهلبية و الحاجات الحلوة
سماح ببسمة/ ادخل
دخلت و هي كانت ماشية قدامي و طيزها بترقص في قميص النوم بس كان في اوضة بابها موارب سنة و شفت سمر بنت المعلم الكبيرة نايمة علي السرير و لابسة برمودة محزق فيها و محدد حجم طيزها و تيشرت كت و بزازها باينة من الجناب ، سماح كانت ماشية قدامي و انا وراها و لاني كنت ببص علي سمر هي وطت تعدل طرف السجادة روحت لابس فيها و خبطتها بزبي في طيزها الملبن
سماح بعلوقية/ ااااه اييي ، ايه يا واد مش تفتح كدا كل مرة تخبطني كدا انا مش حملك يا ولا
انا / اعمل اي بس معذور انا عاذب و كل الحلاوة دي قدامي يعني اركز منين
سماح/ كتر الحلويات غلط علي سنانك لا تسوس
انا/ تسوس اي بس دا انا اموت في الحلويات و سناني زي الفل و حديد
سماح/ استني اما اقفل الصفيحة كويس
و ميلت سماح علي الصفيحة تقفلها و فلقست قدام مني و بانت فخادها قدامي و طيزها الملبن ، مقدرتش امسك نفسي و لازقت فيها من ورا و هي متكلمتش و كملت اللي بتعملها، انا اتماديت و قومت ماسك وسطها بايدي و لازقت فيها و زبي بقي بين طيزها بالظبط ، هي اتعدلت عشان تبعد بس انا حضنتها من ورا و ايدي قفشت بزازها جامد و بابوس رقبتها و زبي بين طيزها
سماح/ اه اااه انت بتعمل اي يا واد ابعد اااه ، ابعد عني
انا بشهوة/ انتي حلوة اوي ، مش قادر امسك نفسي انتي فرس ، انا هموت عليكي و علي جسمك العسل دا ، انا بحبك بحبك موت يا ست سماح
سماح / اه اه ابعد ، طيب اه امم اصبر بس يا مهند هقولك حاجه هقو ااااه
انا/ قولي
سماح/ اه طيب سيب بزازي وجعتني ، بوص سمر نايمة دلوقتي ، نص ساعة و هتنزل الدرس بتاعها و ابقي تعال
انا/ اجي ازاي ( و ايدي نزلت تدعك كسها من فوق قميص النوم)
سماح/ اايييي يا ولا اصبر انا هتصرف و اجيبك انت بس روح و ملكش دعوة دلوقتي ،يلا

و بقيت سماح تبعدني عنها بجد ، و انا بعد عنها و هي واقفة تطمن ان سمر لسه نايمة و محستش بحاجه ، و بتلف تبصلي خدت شفيفها في بوسة جامدة بقيت اقطع فيها شفيفها و هي خايفة و في نفس الوقت متجاوبة و بتبوسني بس عايزاني امشي ،
سماح/ ياود روح دلوقتي متعمليش فضيحة قدام البت دي امشي
انا/ ماشي ماشي

شلت الصفيحة و نزلت كانت بطلع من العماره كانت جهاد صاحبة سمر داخلة و لابسة شنطة علي ضهرها
انا/ اوبااا هو احنا بنتعب من شوية
جهاد مردتش عليا و كانت هتدخل من باب العمارة اتصدرت في وشها منعتاها تدخل
جهاد/ و بعدين يعني، ابعد يا عم كدا من وشي
انا/ هبعد بس عايز اسأل سؤال ينفع
جهاد بنفخ / اتفضل يا سيدي خلصني
انا/ منين بيودي علي فين ؟
جهاد/ علي دماغك يا روحي ابعد كدا بدل ما تزعل مني
و بعدتني و دخلت العمارة طلعت فوق

روحت المحل و بدأنا شغل و بعد ساعة او اكتر المعلم تلفونه رن و بعد ما اتكلم في اكتر من خمس دقايق قفل و جالي
معلم اسعد/ بقولك يا مهند سوي فرخة كاملة و ظبط سلطتها عشان هتوديها للبيت عندي و ام عشق هتبعتك مشوار كدا تجبلها شوية طلابات و تاجي ماشي
انا/ انا طيب انا رايح اسوي الفرخة علي الفحم

ظبط الفرخة و السلاطات و العيش و روحت لبيت المعلم تاني ، خبط و فتحتلي سماح مرات المعلم بقميص النوم اللي من شوية
سماح بدلع/ ادخل يا ولا
دخلت و حطيت الطلب علي الطربيزة و سماح قفلت الباب و رجعت
انا/ مشوار اي دا اللي هروحه ؟
سماح/ ياود انت اهبل انا بقوله كدا عشان ميسألكش اتأخرت ليه
انا/ ااه اذا كان كدا بقي

مرة واحد هجمت علي سماح بوس و ايدي علطول علي طيزها و هي بتحاول تندمج معايا و مع هيجاني
شلت سماح علي ايدي و دخلت بيها الاوضة اللي كانت فيها سمر ، انا كنت عايز سرير و خلاص ، رميت سماح علي و نزلت عليها بوس و تقفيش بزاز و عض حلمة الودن لغاية ما نزلت حمالات قميص النوم و كانت بدون برا و بزازها قدامي هجمت علي بزازها مص و عض و هي بطلع اصوات محن و تهيجني
سماح/ اح اي بالراحة عليهم يا مهند بزازي وجعاني يا ولا ايييي اممم
و انا مش معبرها و مكمل مص و عض في الحلامات ، لغاية ما هي بعدتني عن بزازها و قلبتني علي ضهري و نزلت علي زبي تطلعه من البنطلون و البوكسر و مسكته جامد و هو قايم في اديها
سماح/ يا خرابي علي جماله يا ولا اي دا كله يخرب بيتك انت ناوي تموتي ولا اي
و نزلت علي الراس مص جامد و هي بتدعك بضاني و تمص زبي كله و تدخل زبي لغاية زورها و تطلعه و في خط ريالة من زبي ل فمها ، و بقيت تدعك جامد لغاية ما انا هجت و شدتها من شعرها و نيمتها علي ضهرها تاني و قلعتها الكلوت و نزلت علي كسها كان ابيض بس مسود سنة بسيطة، نزلت عليه لحس بكل غل و بدخل صباعين في كسها انيكها بيهم و انا بلحس الكس و اعض الذنبور خفيف ، لغاية ما اترعشت جامد و صوتت و جابت ميتها علي السرير ، انا كنت خلاص علي اخري و قومت دخلت بين رجلها و دفنت زبي مرة واحدة في كسها صرخت و كانت هتفضحنا ، سبت زبي نص دقيقة ، و بدءت انيك فيها و كل شوية اسرع و الطشها اقلام علي بزازها و هي بتعض علي شفتها و بتحاول تكم الاهات بتاعتها و انا مستمتع و انا بنيكها و فرحان اني بطعن المعلم في شرفه و نايم مع مراته زي ما هو عمل ، بس انا هدفي اقوي من كدا، بقيت انيك فيها لغاية ما حسيت اني هجيب ، رحت نايم علي ضهري و شديت سماح تركب علي وزي و تتنطط عليه و هي بالفعل مسكت زبي و عدلته علي كسها و نزلت علي و بقيت تتنطط و بزازها بتخبط في بعض و انا ماسك وسطها و بطرب زبي في كسها اكتر و هي بتتجوع و نزلت دموع من عنيها لغاي ما حسيت اني قرب اجيب بقيت انيك اسرع لغاية ما نطرت كل لبني في كسها و هي اترمت علي صدري تريح و بتنهج من التعب و انا كمان صوت ضربات قلبي كان عالي ، و لما عدي خمس دقايق فاقت و قعدت علي طرف السرير و انا جمب منها
سماح/ يخرابي عليك ، انت فشختني يا ولا
انا/ يعني عجبتك يا ست سماح
سماح/ ست مين دا انت اللي سيدي يا واد يخربيتك
انا / العين متعلاش عن الحاجب يا ست الكل
سماح / انا اتبسط معاك اوي يا مهند ، يا خرابي دا انا مكنتش بتناك ، تعال تعال يا حبيبي قبل ما الاكل يبرد
طلعت انا و سماح و هي حطت الاكل في اطباق و اتعشينا مع بعض ،
سماح/ خود دول يا مهند خليهم معاك
انا/ مستورة يا ست الكل
سماح/ امسك يا ولا ،
انا/ من يد ما نعدمها يا ست سماح
سماح/ انت راجل في السرير و رجل اوي، بس هتطلع راجل و تكتم السر ؟
انا/ لو تحبي اعملك اي حاجه تضمني بيها اني مغدرش انا تحت امرك يا ست سماح
سماح/ لا بس انا هتكل عليك ، يعني هتكل علي راجل ، يلا روح المحل ، معاك تلفون ؟
انا/ ايوة ،
سماح/ خود اكتب رقمك، بس اوعي تتصل عليا لاي سبب ، انا اللي هرن عليك بس فاهم
انا/ ايوة تمام
بعد ما سماح خدت رقمي ، رحت انا واخد شفيفها في بوسة جامدة
سماح/ خلاص يا ولا اومال لو مكنتش بوظتني من شوية كنت عملت ايه
انا/ اعمل اي بس ، انا لو عليا كنت دخلت في الجولة التانية
سماح/ روح بس دلوقتي قبل ما البنات تاجي و لو المعلم سألك قوله انك كنت في السوق بتجيب طلابات
انا/ تمام

مشيت من عند سماح و رجعت المحل و المعلم قالي يلا ادخل ساعد حمو الدنيا مكركبة ،

بالليل روحت و استحميت و نومت زي القتيل ،
تاني يوم صحيت و كان اخر الاسبوع و المحل بيقفل طول اليوم، و انا بقعد اريح في البيت ، و علي الساعة اربعة العصر تلفوني رن من رقم غريب
انا/ الو
واحدة/ ايوة يا مهند انا سماح
انا / ايوا يا ست الستات
سماح/ فاضي يا ولا ؟
انا/ و لو ورايا مشواير الدنيا افضي نفسي عشانك
سماح/ طيب تعال انا لوحدي ، المعلم بتاعك هيسهر برا و البنات مش قاعدين ، واحد بتذاكر عند صحبتها و التانية عند ستها ، يلا تعال و متتاخرش
انا/ انا عندك قدام الباب اساسآ

قفلت مع سماح و لبست و روحت لسماح فتحتلي و دخلت ، كانت لابسة عباية شبه بتاعت نانسي عجرم و هي بتغسل
انا/ يا خرابي علي الدلع ،
و كنت هنط عليها ابوس فيها بعدت عني بدلع و هي بتجري
سماح/ يا ولا اصبر بس عليا هقولك حاجه
انا/ حاجه و انتي سبتيلي حاجه في علقي عشان اصبر
سماح/ يا خرابي يا واد اصبر بس
انا/ ايه ؟
سماح/ بتحب الرقص ؟
انا/ دا انا اموت في الرقص
سماح/ طيب تعال ورايا
و دخلنا اوضة النوم بتاعت سماح و الملعم ، و كانت مروقة الدنيا و جايبة حشيش و بيرة و شغلت اغاني علي الكمبيوتر و اتحزمت و بدات ترقص و كانت بصراحه جامدة و بتعمل حركات رقاصة محترفة اوي و هي بترقص و تهز بزازها و صدرها و هي بترقص قدامي و هي بتميل عليا و انا زبي خلاص اتخنق في البنطلون مستحملتش و قومت هاجم عليها و نايكها و جبت لبني في كسها و قعدنا ناخود نفسنا
انا/ هو انتي بتاخدي حبوب صح
سماح/ ايوة باخود المعدول خلفته بنات بس عشان كدا مش عايز يخلف ،
انا/ بقولك اي انا مشبعتش منك
سماح/ ياود طب اصبر خود نفسك دقيقه هجيب مياه اشرب
انا/ ماشي يلا روحي
سماح طلعت و انا بسرعة طلعت تلفوني من جيب البنطلون و شغلت التصوير في حطيت التلفون في زاوية في الاوضه
رجعت سماح و معاها عصير ،شربته و بعد كدا بدات واصلة نيك فيها بمختلف الاوضاع

بعد ما اخدنا دوش و لبسنا و انا اخدت التلفون من غير ما سماح تشوفني و كنت همشي
سماح/ امسك دول يا مهند
انا/ يا ست سماح انا باجي عشانك صدقيني مش عشان اي حاجه تاني
سماح / و انا بحب اللي يكيفني ابسطه امسك
انا/ تسلمي يا ست الناس
سماح/ مهند انا مش عيزاك تتعامل معايا انس مرات المعلم اتعامل معايا اني حببتك عشقتك شرموتطك
انا/ لا العفو يا ست الناس شرموطة اي بس
سماح/ ياود انا لسه بقولك بطل تتعامل اني مرات المعلم انا حبيبتك دلوقتي فاهم ، بيني و بينك حبيبتك ، اما قدام الناس مرات المعلم
انا/ طلاما حبيبتي يبقي تعالي يا قلبي هاتي حضن الوادع
سماح/ يا واد اتهد يخربيتك دا انا عايز يومين تلاتة ارتاح
انا/ ماشي، يقتلني الشوق إلي لقاء الحبيب ، و لا يدري الحبيب بما يفعله بيا الشوق
سماح مبتسمة/ تعال يا حبيبي خود حضن الوادع
حضنتني سماح اوي و هي بتمشي اديها علي كتفي ، و انا ببوس رقبتها و بعد كدا سبتها و نزلت

بصيت علي الفديو في التليفون كان واضح شكل سماح في الفديو ، روحت البيت امي كانت حاسة اني بقيت اقلل كلام معاها و هي بقيت تسالني علي اخباري و شغلي و مرتاح مع المعلم ولا لاء و انا محسستهاش باي حاجه خالص








الجزء التالت


زي كل يوم لما صحيت اتغديت عشان اروح الشغل ، و روحت عشان اجيب صفيحة الفراخ التانية فتحتلي سماح و كانت لابسة عباية بيتي ديقية كالعادة
انا بصوت واطي:: اللي وحشاني
سماح/ شششش واطي صوتك البت سمر و صحبتها في الأوضة بيزاكو مع بعض
انا/ يعني اي مفهاش حاجه علي الماشي
سماح/ مش لازم النهارده الايام جاية كتير ، ادخل بس شيل الصفيحة و انزل يلا

دخلنا المطبخ و سماح كانت ورا مني و انا عملت اني هشيل الصفيحة قومت لفيت حضنت سماح
سماح اتخضت/ يا خرابي بس ابعد يا ولا هنتفضح
انا:: طعم كسك وحشني اوي
سماح/ بعدين بعدين بس ابعد
انا/ لا لازم ادوق كسك وحشني بقولك
سماح كانت خايفة و في نفس الوقت حست بهيجان من الفكرة ،
سماح/ طيب تعال كدا ولا الحيط و انزا علي ركبك و انا هخلي بالي لو حط من البنات طلع ، و انت خلص بسرعة كام لسحة و امشي
نزلت علي ركبي و ضهري في حيطة المطبخ و مداري و سماح جات وقفت في وشي و رفعت العباية و كانت من غير كلوت، دخلت بين فخدها و بين ألحس كسها و هي عينها علي اوضة البنات و بتدءت تهيج و كسها ينزل مياه و تدفن راسي في كسها اكتر بس مركزة علي اوضة البنات و كانت بتطلع اهات علي بسيط
و انا زي المكنة لساني مش راحم كسها لغاية ما اوضة البنات اتفتحت ، انا بسرعة عملت نفسي بغسل وشي علي الحوض في المطبخ ، و لقيت سمر داخلة المطبخ
سماح/ حصل حاجه لعينك ؟
انا/ لا الحمد .... ،
سماح/ ابقي اتأكد ان الصفيحة مقفولة بعد كدا ، يلا شيلها و انزل
شلت الصفيحة علي كتفي و سمر كانت علقت شاي علي النار، سبتهم و نزلت روحت الدكان ، و بعد ساعة قولت للمعلم اني هروح اجيب ملح عشان اللي هنا خلاص فاضل شوية قليلة ، روحت العطارة اشتريت ملح و ملين ، و الملين دا لو كان الواحد عنده امساك بياخدو اما لو كويس فا هيفضل عنده اسهال لاخر اليوم، رجعت الدكان و دخلت المطبخ جوا عملت نفسي بحط الملح و فضيت الملين في صفيحة الفراخ عشان اي حد يشتري يجيله اسهال و مرة في مرة الزباين تبدء تطفش منه،

بعد كام يوم كنت بقابل سماح و هي كل مرة تديني فلوس ، بس انا كنت بعمل ان بشتكي من الشغل و الشغل تعب و بفكر اسيب المحل وهي كانت بتقنعني استحمل و بقيت تديني مبلغ اكبر شوية عشان مسيبش الشغل مع المعلم، عشان اقدر اقبلها و انيكها

خطتي مع الملين كانت بتنجح نوعا ما ، بس دا مش كفاية بالنسبالي ، انا عايز انتقم من المعلم شر انتقام

خد شوية فلوس من اللي كنت بحوشهم من ورا سماح مرات المعلم، و روحت علي صيدلية شغال فيها واحد صاحبي من زمان و يما كان يطلب مني و مكنتش اتأخر عليه ، كان اسمه محمود و من نفس سني بس هو كمل تعليم و حاليا في الجامعة ،
انا/ محمود عامل اي يعم وحشني
محمود/ مين مهند و... وحشني يا اخويا
انا/ و انت اكتر اخبار الجامعه اي معاك
محمود/ كل حاجه حاجه تمام الحمد....
انا/ طيب بقولك اي يا محمود انا كنت طالب منك خدمة
محمود/ رقبتي يا مهند اأمر
انا/ كنت عايز نوع دوا اسمه &&&
محمود/ ايه ، ليه اوعي يكون ليك ، انت متعرفش الدوا دا خطير ازاي
انا/ لا متقلقش مش ليا ، و عارف انه بيسبب ادمان كمان ، انا بس محتاج شريط واحد و هدفعلك ضعف تمنه مرتين
محمود/ يا مهند الدوا دا جدول و أ كمان ، ولازم روشتة من دكتور عشان اقدر اصرفهولك
انا/ محتاجه يسطا ، انا جاي و كلي عشم فيك يا محمود ، و انا بقولك هدفعلك ضعف تمنه مرتين
محمود/ يا مهند اسمعني بس
انا/ خلاص يسطا الف شكر، انا ماشي سلام
محمود/ اسمع بس يا مهند، انا هدهولك و بالسعر العادي مش ضعف ولا حاجه ، بس انا هعمل حوار كدا و الموضوع هيخلص و انا هجازف كمان عشان صاحب الصيدلية يصدق الحوار ، بس مش هقدر اجبلك منه تاني فاهم
انا/ لو في احتمال انك تسيب الشغل بسببي يبقي بلاش و انا هعرف اتصرف
محمود/ لا يعم هتتستر ، انا هدخل اجبلك الشريط من المخزن جوا

بعد ما محمود جابلي شريط دفعتله حقه و اديته قد حقه عشانو هو
محمود/ قولي طيب هتعمل بيه اي
انا/ يعم متقلقش مش ليا ، حوار كدا هبقي اقولك علي بعدين ، يلا سلام انا دلوقتي

سبت محمود و رجعت البيت ، اتعشيت و نومت و تاني يوم روحت الشغل ، جبت الصفيحة من عند سماح و نزلت و انا في مدخل العمارة حطيت الملين في الصفيحة ، و بعد كدا شلتها علي كتفي و روحت المحل ، كان المعلم اسعد متعود يشرب شاي ، و هو بيشتغل ، استنيته يعمل كباية شاي و احنا بنشتغل و طحنت برشامة من الشريط اللي اشتريه و غفلت المعلم و حطيت البرشامة المطحونة في كباية الشاي بتاعته و قلبتها بسرعة بصباعي و رجعت اكمل شغل و اتأكد ان المعلم شربها ،
الخطة بتاعتي كانت ماشية عال و كنت كل يوم احط للمعلم برشامة من الشريط في كباية الشاي بتاعته و الملين في الفراخ ، و كان المعلم بدء انه يتعب من البرشام و يبقي عصبي شوية لانه ميعرفش انه بدء يبقي مدمن و ايه اللي جسمه ادمنه عشان يخدو و يرتاح، و كمان الزباين بدءت تقل و تخف من المحل، و انا بنيك مراته و بستمتع و انا و ماشي اخود فلوس ،

بعد اسبوع من بعد ما حصل دا ، انا كنت بحاول اقرب من جهاد صاحبة سمر ، بس البت عاملة عليا دور الشريفة و فكراني عبيط و مش فاهم الليلة، قولت مبدهاش بقي ،
انا كنت سمعت طراتيش كلام انها غلطت مع واحد في المنطقة اسمه شرارة
و شرارة دا كل فترة البوكس كان ياجي يخدو ، كان سجارة الحشيش مش مفارقة ايده ، و عارف ان اي بت في المنطقة لو نام معاها بيصورها عشان يبتزها بعد كدا ، و اكيد جهاد جابت سكة معاه

خدت مبلغ حلو كدا من خير سماح اللي مغرقني و روحت المكان اللي شرارة بيقعد فيه، كان في تيرسكل قديم مركون كان هو بيقعد في الصندوق ورا يشرب بيرا و حشيش

انا/ مساء الفل يا شرارة
شرارة/ انت مين ياض و عايز اي
انا/ عايزك في مصلحة حلوة
شرارة/ حلوة ازاي يعني ، هتجبهالي في صنية بسبوسة ؟
انا/ انا هديك الفلوس و انت جيب البسبوسة اللي عايزها
شرارة/ ارغي ياض و قول اللي عندك
انا/ في بت اسمها جهاد في المنطقة ، و انا عارف انك خربها مع بنات المنطقة و اي واحدة كانت تحت منك بتكون لاوي درعها بفديو
شرارة/ لو جاب عشان الشرموطة دي ، احب اقولك مفيش فديوهات هتتمسح و اخرك هاتو ياض
انا/ لا مش عايزو يتمسح انا عايز الفديو منك ، و هديك دول
طلعت فلوس من جيبي
شرارة/ هات الفلوس اشوفهم الاول
ادتهملو راح شالهم في جيبه زي ما هما
شرارة/ لو عايز تروح سليم غور من هنا ياض مفيش فديوهات هتطلع
انا/ لو ادتني الفديو هديك قدهم تاني
شرارة قام اتعدل و نزل من التروسكل و فتح المطوة
شرارة/ طلع كل اللي معاك ياض
انا/ فتشني مش هتلاقي جنيه في جيبي ، بس لو ادتني الفديو هروح اجيب الفلوس زي ما قولتلك
شرارة حك في صدرخ و هو بيفكر
شرارة/ بس انا وشي ظاهر في الفديو
انا/ و انا هعمل اي بوشك
شرارة/ انت بتقول اي ياض
انا/ قصدي يعني انا مليش دعوة بيك انت، ابعتلي الفديو و انت مخبي وشك فيه ، و انا بكرا زي دلوقتي هجيلك اديك باقي الفلوس
شرارة:: لو اسمي جيه في اي حوار انا مش هيكفيني روحك انا مش باقي علي كسم حاجة
انا/ يعم قولتلك الحوار مش معاك انت،
شرارة/ تعال معايا

مشيت وراه لغاية ما دخلنا شارع كدا و فضل ينادي علي واحد لغاية ما بصله من الشباك قالو انزلي
بعد ما نزل صاحب شرارة
شرارة/ بقولك اي ياض يا ديك خبيلي وشي في الفديو بتاع البت جهاد هزة
الديك طلع فوق جاب لاب توب و بكسل وش شرارة و هو بينيك جهاد و بعتهولي
شرارة/ بكرا تاجي و معاك الفلوس و حلاوة ديك فاهم
انا/ من العين دي قبل دي سلام ، طلب اخير رقمها و كله بحسابه متقلقش
شرارة/ ابعتله رقمها ياض
ديك بعتلي رقمها و الفديو

مشيت من عند شرارة و فتحت الفديو كان وش جهاد واضح في الفديو و حتي صوتها ،
روحت البيت عملت واتس برقم وهمي و بعت الفديو بتاع جهاد ليها و قفلت النت و نومت

تاني يوم صحيت روحت الشغل و كان المعلم ديمآ عصبي بسبب البرشام و مكانش فاضل غير اخر واحدة ، طحنتها و حطتها في الشاي و حطيت الملين في صفيحة الفراخ اللي وحيدة بعد ما كانو اتنين لان زباين المحل حست ان اللي بيحصلهم بسبب الفراخ كل مرة، و الشغل ريح شوية، انا مسكت تلفوني و فتحت نت كانت جهاد اتجنت لما شافت الفديو و بعتت زبين رسالة رديت عليها برسالة كانت فاتحة
محادثة الواتس
انا/ حلوة جودة الفديو ؟
جهاد/ انت مين و جبت الفديو دا ازاي
انا/ عفريت ،
جهاد/ بقولك انت مين و عايز ايه مني
انا/ بوصي يا هزة ، انا عايز حاجه واحدة منك و الفديو دا هيتحذف و محدش هيحس بحاجه
جهاد/ حاجه اي دي ؟
انا/ صاحبتك سمر
جهاد/ مالها ؟
انا/ تصوريها فديو و هي بتستحمي و تبعتيلي رقمها
جهاد/ ازاي يعني
انا/ ازاي دي بتعتك، شوفي انتي عايزة الفديو يتحذف ولا يتوزع علي اصحابك و اولهم البيت عندك
جهاد/ انا مش هعرف اصورها
انا/ معاكي تلاتة ايام يا تبعتيلي الفديو و سمر بتستحمي يا هبعت الفديو لكل كائن حي يعرفك في المنطقة و كمان علي مواقع السكس العربي

قفلت النت و بعد ما روحت البيت بدري عشان المحل كان مريح ، اخد مبلغ من الفلوس اللي معايا و روحت لشرارة ادتلو الفلوس و كان عايز يقلبني بس انا كنت عامل حسابي و مش معايا اي حاجه تاني غير الفلوس اللي هدهالو و بعد كدا مشيت روحت البيت ،
وفات يومين و المعلم بقي عصبي قوي و بيتنرفز من اقل حاجه عشان بقاله كتير مخدش الجرعة بتاعته ، و انا بستلذ و انا شايفه كدا، قالنا انا و حمو انه هيروح البيت شوية ساعة و ياجي و كدا كدا الجو مريح ،
فتحت الواتس الوهمي و كانت جهاد بعتتلي الفديو لسمر و هي بتستحمي و بتقولي امسح الفديو بتاعها ، مردتش عليها بس شوفت الفديو و بتاع سمر و هي ملط و بتستحمي و كان جسمها موت ،
اخر اليوم قفلنا بدري انا و حمو و روحت البيت فتحت صندوق قديم معايا كان في مطوة معايا بس شايلها ، خدتها و لبست شملة علي رقبتي و استنيت في شارع مضلم شوية و هادي كانت جهاد بتعدي في ساعات عشان تختصر الطريق ، انا كنت ناوي اقعد في الشارع كل يوم لغاية ما جهاد تعدي و من حسن حظي من اول يوم شوفت جهاد داخلة من اول الشارع لان في عمود منور اول الشارع بس و الباقي ضلمة يدوب سرسوب نور، لفيت الشملة علي وشي عشان متعرفش شكلي و استنيتها تعدي و بعد كدا شديتها زنقتها في الحيط و فتحت المطوة حطتها عند بطنها
انا/ اطلعي بكل اللي معاكي
جهاد كانت مرعوبة مني و طلعت الفون الفلوس و خاتم دهب كانت لابسة
خدت الفلوس و قولتلها تكملي طريقك و لو صوتك طلع المطوة هترشق فيكي فاهمة ، هزت راسها بايوة و سبتها و هي مشت علطول و انا بسرعة مشيت طيران علي البيت ، انا ثبتها بس عشان اخود الفون بتاعها قبل ما تحذف المحادثة بيني و بينها و هي بعتالي الفديو بتاع سمر و هي بتستحمي

تاني يوم روحت المحل بدري شوية عشان اوصل قبل حمو و اجيب انا صفيحة الفراخ، و بالفعل قبلت المعلم في المحل عرفته اني هجيب الفراخ من البيت ، كان مش مهتم
سبته و روحت البيت عند سماح و كان البيت فاضي عليها
عملت معاها واحد سريع و غفلتها و حطيت الفون بتاع جهاد تحت المخدة بتاعت سمر في اوضتها و لبست و خدت الصفيحة و نزلت روحت المحل
المعلم اسعد وهو مدايق/ انت اتأخرت ليه دا كله ؟
انا استغليت انه مدمن و مش هيفكر كتير بسبب انه محتاج للجرعة
انا/ اتأخرت اي يا معلم دا كلها عشر دقايق صد رد و جيت
اسعد/ غور من وشي دلوقتي
سبته و روحت ولعت الفحم و ظبط الدنيا و نهيك عن الملين اللي مش بيفارق الفراخ ، بس طبعآ انا مكنتش بشتري الملين من مكان واحد عشان محدش يركز معايا ، كنت اشتري مرة من الصيدلية و مرة من عطار و مرة من عطار في السوق و صيدلية تاني و بعدين نفس العطار الأولاني بحيس يفتكر انه ليا انا بسبب امساك او اب حاجه كدا

الشغل كان مريح زي العادة ، روحت بعت الفديو بتاع سمر و هي بتستحمي علي الواتس بتاعها من الواتس الواهمي ، بس هي كانت فاتحة
جهاد/ اي دا ؟ انت مين و ايه الفديو دا و ازاي صورتني بالشكل دا ، و عايز ايه ، ابوس ايدك متفضحنيش ،
انا/ متخافيش ، انا مش هأذيكي ، اما لو عايزة تعرفي الفديو دا وصلك ازاي ، اسألي صحبتك جهاد هزة هي اللي صورتك
سمر/ جهاد ؟ ازاي انت كداب و الفديو مش حقيقي دا فيك
انا/ لا مش فيك ركزي كدا و شوفي الحمام في الفديو هتلاقيه حمام انتي دخلتيه قبل كدا انا معرفش هي صورتك في بيتكم ولا في بيتهم بس الفديو دا حقيقي،
سمر/ و هي اي اللي هيخليها تعمل حاجه زي كدا اساسآ
انا/ بسبب اني هدتها بالفديو دا
و بعتلها فديو لجهاد لما كانت مع شرارة
جهاد/ اي دا ، انت مين و عايز ايه، و الفديوهات دي معاك عشان ايه و اشمعنا احنل بالذات
انا/ صحبتك اللي بتاعتك و لو لسه مش مصدقاني هتلاقي الفون بتاع صحبتك تحت المخدة بتاعتك علي السرير ، خليها تفتح الفون و ادخلي علي محادثة الواتس اللي بيني و بينها و هتعرفي انها هي اللي صورتك فديو، و لو قلتلك ان الفون اتسرق و اللي سرق الفديو هو اللي عمل المحادثة دي شوفي تاريخ المحادثة من امتي، و شوفي الفون بتاعها اتسرق امتي ، الفون اتسرق امبارح ، و تاريخ المحادثة بقاله كتير ، بوصي انا حطيت الامر بايدك ، معاكي فديو لصحبتك قصدي اللي كانت صاحبتك، شوفي انتي حابة تفضحيها ولا هتعملي اي سلام

نروح لمشهد عند سمر و هي في اوضتها بعد ساعة و هي ماسكة الفون بتاع جهاد في اديها و هتتجن تعرف مين اللي كلمها و ازاي قدر يوصل لاوضتها و قدر يجيب الفديوهات دي
لغاية ما جهاد راحت عند سمر عشان تذاكر معاها زي كل مرة
و لما دخلو الاوضة سمر بصت لجهاد بخبث

سمر/ برن عليكي مش بتردي ليه ؟
جهاد/ امبارح طلع عليا واحد ابن شرموطة سرقه و اخد كل اللي معايا
سمر/ جهاد انا لقيت البنات في الدرس بيتكلو عليكي و علي فديو كدا ليكي و انتي
جهاد مرعوبة/ و انا اي ؟
سمر/ و انتي بتعملي علاقة مع واحد علي السرير
جهاد قعدت علي الارض و اعصابها سابت
جهاد/ هو ، هو فضحني ؟ ضحك عليا بعد ما عملت اللي عايزو
سمر/يعني انتي فعلآ كان في حد بيهددك و قالك تصوريني فديو و انا بستحمي
جهاد/ و انتي عرفتي منين ؟
سمر/ عشان هو نفسه حكالي و بعتلي الفديو بتاعك علي الواتس، و الفون بتاعك اهو و انا متأكدة ان كل كلامي دا صح و في محادثة بينكم علي الواتس و هو بيهددك
جهاد/ سمر صدقيني غصب عني، مكانش قدامي حل
سمر/ تقومي تبعيني ، طيب كنتي قوليلي يمكن اقدر اسعدك ، بس شوفتي عشان انا نيتي صافية و بحبك ، اللي عمل كدا فيكي مكانش عايز يأذيني كان عايز يأذيكي انتي عشان طلعتي خاينة و غدارة، و بتحبي نفسك و هو قالي انه مش هينشر الفديو بتاعك و قالي الامر بايدي انا ، يافضحك يا استر عليكي
جهاد/ انل عارفة لو فضحتيني هيبقي حقك بس ابوس رجلك متعمليش كدا
سمر/ خايفة من الفضيحة ، طيب و مفكرتيش فيا ليه و انتي بتصوريني و انا بستحمي و تبعتي الفديو لواحد غريب معرفش ممكن يعمل بالفديو اي، و المعاملة بالمثل ، زي ما انتي بعتيني انا هفضحك
جهاد/ ابوس رجلك يا سمر انا هعمل اللي انتي تطلبي مني بس بلاش كدا
سمر/ عيزاني مفضحكيش ، حلو ، يبقي انتي تحت امري و اي حاجه اطلبها منك تنفذيها قبل ما اخلص الكلمة فاهمة
جهاد مكسورة/ فاهمة

نرجع للمشهد بتاعي انا مهند

كنا اخر اليوم و المعلم اي كلمة معانا بقيت تخرج بعصبية و شتمية و المحل بقي يهش و ينش و بدل ما كنا بنقفل 12 بقيت 9 او 9 و نص ،
بعد ما روحنا ، انا كنت صورت فديوهين ليا و انا بنيك سماح مرات المعلم ، خبيت وشي فيهم و فتحت الواتس الوهمي بعت الفديوهين علي رقم المعلم

ياريت تقوليلي رأيكم في القصة ، هل اسلوبي كويس ولا وحش ، ( السريالي)
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: dacte, حيدركو, Abdzok و 78 آخرين
بداية حلوة كتير
وفكره الانتقام من المعلم فى اهل بيته تمام
طب هينتقم من امة كيف بالجنس ولا شو
 
  • عجبني
  • حبيته
  • طب!
التفاعلات: بعشق البزاز الكبيره ملبن, melar, السـريالي و شخص آخر
كمل ونزل جزء او جزئين كل يوم
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: السريالي و Hayde
حلوة كمل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: السريالي و Hayde
اسمي مهند عمري 20 سنة خلصت معهد سنتين و بعد كدا مكملتش ، لان حالتنا المادية صعبة شوية
امي اسمها حنان ، 41 سنة، بيضة و حلوة ، مليانة شوية،
و ابويا طاهر 45 سنة، سافر من سنة برا مصر يشتغل عشان ظروفنا صعبة و علينا ديون ،

المهم انا اشتغلت مع واحد اول الشارع بتاعنا فاتح مطعم فراخ مشوية، كنت اروح الساعة 4 العصر و ارجع 12 الليل مهلوك و تعبان ، و كانت امي تقولي معلش هو الشغل كدا و تعب و انا كنت بحاول استحمل عشان منحتاجش حاجه

لغاية ما في يوم صاحب المطعم و اسمه اسعد قالي خود بالك من المحل انت و الواد حامو انا رايح مشوار و جاي
الحقيقه ان دي مش اول مرة المعلم اسعد يسيب المحل في الوقت دا و يمشي و يرجع بعد ساعة تبعان شوية بش مبسوط، انا كنت حاسس انه يعرف واحدة شرموطة بس قولت انا مالي ، انا ليا شغلي و بس ،

لغاية ما المعلم زي كل مرة قالي خلي بالك من المحل انا رايح مشوار و جاي، طلع المعلم و مفيش كام ثانية و الفون بتاعه رن كان رقم مش متسجل انا مركزتش فيه، بس اخدت الفون و جري ورا المعلم اسعد عشان اقوله انه نسي تلفونه، و انا بجري لمحت المعلم دخل البيت بتاعنا، لان البيت بتاعنا ملك و هو دور واحد و التاني سطح علي المحار، استغربت هو بيعمل اي في بيتنا، بالراحة ، روحت ورا منه دخلت البيت بكل هدوء، فتحت الباب بنخستي لاني ساعات بروح و بتكون امي نايمة عشان كدا عملت نخسة،
المهم فتحت الباب كان البيت هادي ، دخلت بالراحة سمعت صوت امي بتضحك بشرمطة و بتتأوه ، الباب بتاع الاوضة كان موارب ، بصيت منه كان المعلم اسعد بين فخاد امي و نازل فيها نيك و هي مبسوطة و بتتاوه من المتعة ولا كأنه جوزها، اتعصبت قوي و كنت هدخل اخلص عليهم بس قولت اني هعمل فضيحة لنفسي، قومت صورت اللي بيحصل بالفون بتاعي و لما حسيت انهم هيخلصو وقفت تسجيل و خرجت بسرعة برا البيت و روحت المحل ،
حمو كان عايز يعرف انا روحت فين ، خوفت اقوله اني روحت البيت ، و المعلم يعرف اني كنت في البيت وقت ما هو كان هنا
انا/ كنت في مشوار
حمو/ و انا مالي كنت في مشوار ، انا كنت لوحدي بقالي ربع ساعة
انا/ هديك نص يوميتي بس متقولش للمعلم اني مشيت، انا كنت في مشوار كدا خلصته
حمو/ ماشي بس بلاش تتعود علي كدا انا اتزنقت جامد لوحدي

رجع المعلم بعد نص ساعة من لما انا رجعت المحل، و سأل علي التلفون بتاعه، قولتله ان قاعد علي مكتبه جوا و رن بعد ما هو مشي ،

اخر اليوم قسمت يوميتي مع حمو ، و رجعت البيت كانت امي صاحية
امي/ اجبلك تتعشي يا مهند يا حبيبي
انا بصتلها بكل قرف و كنت عايز انزل عليها اخنقها بس مسكت نفسي
انا رديت ببرود / لاء كلت في المحل قبل ما اجي
امي/ ماشي انا داخلة انام تصبح علي خير

و دخلت تنام و انا كنت صاحي بفتكر شكلها و هي في حضن المعلم اسعد و بتتشرمط عليه ، طلعت الفديو شغلته تاني اتعصبت و انا بتفرج علي شرفي و شرف ابويا و هو بيتهتك ،

قررت اني لازم انتقم من المعلم اسعد الاول و بعد كدا اشوف امي،

تاني يوم صحيت كنت بتعامل عادي و امي لسه فكراني مغفل و معرفش اي حاجه ، لغاية ما جيه معاد الشغل و نزلت، كنت انا و الواد حمو بنجهز الدنيا قبل الشغل ،
حمو/ بقولك اي روح هات صفيحة الفراخ التانية من بيت المعلم
انا/ هو المعلم فين ؟
حمو/ علي القهوة هياجي كمان ربع ساعة
انا/ ماشي

سبت حمو في الدكان و روحت الشارع اللي ورا مننا عند بيت المعلم اسعد ، طلعت فوق خبط علي الباب فتحتلي مراته كان متجوزها بعد ما مراته الاولي اتوفت ، و كان معاه بنت 19 سنة من مراته الاولي ، و بنت 11 سنة من مراته التانية ،
مراته كانت اسمها سماح 33 سنة، بيضة كدا و رفعية و جسمها مظبوط ، فتحتلي و كانت لابسة عباية بيتي دايقة فيها و شق بزازها باين، دا كان العادي بتاعها ،
سماح/ تعال يا اخويا ادخل شيل الصفيحة من المطبخ
دخلت سماح و انا ورا منها و طيزها كانت بتترقص قدام مني و شكلها مش لابسة كلوت تحت العباية ، كنت مركز في طيزها و انا ماشي ، لغاية ما هي لفت تكلمني خبط فيها
سماح/ ايه دا يا حمار انت مش تركز ،
انا بلغبطة/ اسف ، سرحت شوية
سماح/ يا خويا بتسرح من دلوقتي ، شوف مستقبلك الاول و ابقي اسرح و حب براحتك
انا/ احب
سماح / ايوة تحب ، اومال يعني ايه اللي هياخود عقلك غير انك سرحان في حبيبة القلب
انا/ و يعني انتي يا ست سماح تفتكري في حد في المنطقة دي حلو زيك كدا عشان اسرح فيه
سماح بمصمصة شفيف/ يا خويا اتنيل مكانش المعدول اللي مشغلك بص برا
انا/ معلش بس الملعم بصراحه حمار اوي، يعني حد يكون معاه ، موزة جامدة كدا و يبوص برا
سماح/ قول للمعلم بتاع اللي عينه زايغة
انا/ و انا اقوله ليه هو لو كان بيفهم مكانش بص برا، و ساب الحلاوة دي كدا
سماح بصتلي كدا برفعة حاجب/ مالك يا ولا انت مش طبيعي النهارده ،
انا/ حد يشوف الحلاوة دي و يبقي طبيعي
سماح بصتلي كدا و قالت/ طيب شيل يخويا بس يلا و روح لمعلمك
سماح كانت واقفة قدامي و صفيحة الفراخ في النص بينا، قومت انا جيت من جمب سماح و عملت اني برفع الصفيحة و لمست بزازها بكوعي كاني مش قاصد و هي متكلمتش
رفعت الصفيحة علي كتفي و انا باصص علي شق بزازها
و هي بصتلي كدا من غير اي ردة فعل ،

نزلت روحت المحل و بدأنا شغل كان المعلم رجع من القهوة و قعدنا نشتغل طول اليوم طبعآ هو مش بيروح المشوار بتاعه كل يوم دا كل تلات اربع ايام كدا ، المهم اليوم خلص و روحت البيت استقبلتني امي كالعادة و هي محضرة العشا و كانت متعودة تسألني عن احوالي و ترغي معايا بس انا كنت بقفل المواضيع و بختصر الرد ، يعني لو قالتلي عامل اي في الشغل ، الاول كنت بقولها حصل كذا و كذا و هي كل اللي بتقوله معلش استحمل و بتاع كأن قلبها عليا، بس دلوقتي الرد بتاعي بقي كويس ، تمام ، ماشي الحال

تاني يوم روحت الشغل و عديت برضه علي بيت المعلم اسعد و فتحلي سماح و كانت لابسة عباية تشبه بتاعت امبارح بس دي اديق شوية،
انا و بتبتسم/ ازيك يا ست سماح
سماح بريق حلو/ ازيك يا واد يا مهند عامل ايه ادخل
انا بصوت مسموع و انا داخل ورا سماح
انا/ يخرابي ياما
سماح / مالك يا واد
انا/ مفيش بقي
سماح/ مفيش ازاي اومال بتخرب ليه
انا/ اخاف اقولك تفهميني غلط يا ست سماح
سماح / متخافش قول
انا/ يعني معقول المعلم محظوظ كدا عشان يتجوز ست الستات كدا
سماح بضحك/ يوه ، ينيلك يا واد ، اومال انا لو كنت حلوة بجد
انا/ طيب وحياة اغلي حاجة عندي يا ست سماح انتي احلي واحدة في المنطقة و انا بحسد المعلم انه معاه الدلع دا كله
سماح بعلوقية/ انت يا واد اتعلمت تقول الكلام الحلو دا فين
انا/ انت لو تعرفي اللي في قلبي و اللي نفسي اقوله بجد كنتي عرفتي انا شايفك ازاي يا ست سماح ، بس خايف تقلبي عليا
سماح بصتلي كدا وضحكت/ قول ياود اللي في قلبك
انا/ يعني مش هتزعلي لو قولت اللي في قلبي
سماح/ لا قول
انا/ بصراحه كدا انت وتكة يا ست سماح و الف راجل يحفي وراكي عشان بس ينول كلمة ولا نظرة منك، و بصراحه كدا المعلم دا اغبي واحد انل شفته، بقي حد يكون معاه واحد كرباج كدا و فرس و يبص برا لنسوان متجيش جمبك بنكلة
سماح عضت طرف شفتها/ دا انت مركز معايا جامد يا واد يا مهند ، انا حلوة اوي كدا في نظرك ؟
انا/ و اكتر من كدا يا ست سماح، بس هنعمل اي بقي العين بصيرة و الايد قصيرة،
سماح حطت ايدها علي كتفي و بتحرك صوبعها بالراحة عليه
سماح/ طيب شيل يا مهند و روح دلوقتي لحسن المعلم يستعوءك
انا/ من عيني يا ست البنات
سماح ببسمة/ بنات ؟
انا/ ايوة اومال ايه، و انت فاكرة نفسك يعني كبرتي ، انتي لسه بت و بت حلوة قوي كمان ،
شلت الصفيحة و سماح كانت بصالي كدا ببمسة و زي ما تكون بتفحص جسمي


انا اول مرة اكتب بس كنت بقرا كتير و هحاول اطور من نفسي ، ياريت تقولولي رايكم في البداية
تمام بس الباقي فين
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
جمده جدي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: السريالي، Hayde و shadyshadooo
اسمي مهند عمري 20 سنة خلصت معهد سنتين و بعد كدا مكملتش ، لان حالتنا المادية صعبة شوية
امي اسمها حنان ، 41 سنة، بيضة و حلوة ، مليانة شوية،
و ابويا طاهر 45 سنة، سافر من سنة برا مصر يشتغل عشان ظروفنا صعبة و علينا ديون ،

المهم انا اشتغلت مع واحد اول الشارع بتاعنا فاتح مطعم فراخ مشوية، كنت اروح الساعة 4 العصر و ارجع 12 الليل مهلوك و تعبان ، و كانت امي تقولي معلش هو الشغل كدا و تعب و انا كنت بحاول استحمل عشان منحتاجش حاجه

لغاية ما في يوم صاحب المطعم و اسمه اسعد قالي خود بالك من المحل انت و الواد حامو انا رايح مشوار و جاي
الحقيقه ان دي مش اول مرة المعلم اسعد يسيب المحل في الوقت دا و يمشي و يرجع بعد ساعة تبعان شوية بش مبسوط، انا كنت حاسس انه يعرف واحدة شرموطة بس قولت انا مالي ، انا ليا شغلي و بس ،

لغاية ما المعلم زي كل مرة قالي خلي بالك من المحل انا رايح مشوار و جاي، طلع المعلم و مفيش كام ثانية و الفون بتاعه رن كان رقم مش متسجل انا مركزتش فيه، بس اخدت الفون و جري ورا المعلم اسعد عشان اقوله انه نسي تلفونه، و انا بجري لمحت المعلم دخل البيت بتاعنا، لان البيت بتاعنا ملك و هو دور واحد و التاني سطح علي المحار، استغربت هو بيعمل اي في بيتنا، بالراحة ، روحت ورا منه دخلت البيت بكل هدوء، فتحت الباب بنخستي لاني ساعات بروح و بتكون امي نايمة عشان كدا عملت نخسة،
المهم فتحت الباب كان البيت هادي ، دخلت بالراحة سمعت صوت امي بتضحك بشرمطة و بتتأوه ، الباب بتاع الاوضة كان موارب ، بصيت منه كان المعلم اسعد بين فخاد امي و نازل فيها نيك و هي مبسوطة و بتتاوه من المتعة ولا كأنه جوزها، اتعصبت قوي و كنت هدخل اخلص عليهم بس قولت اني هعمل فضيحة لنفسي، قومت صورت اللي بيحصل بالفون بتاعي و لما حسيت انهم هيخلصو وقفت تسجيل و خرجت بسرعة برا البيت و روحت المحل ،
حمو كان عايز يعرف انا روحت فين ، خوفت اقوله اني روحت البيت ، و المعلم يعرف اني كنت في البيت وقت ما هو كان هنا
انا/ كنت في مشوار
حمو/ و انا مالي كنت في مشوار ، انا كنت لوحدي بقالي ربع ساعة
انا/ هديك نص يوميتي بس متقولش للمعلم اني مشيت، انا كنت في مشوار كدا خلصته
حمو/ ماشي بس بلاش تتعود علي كدا انا اتزنقت جامد لوحدي

رجع المعلم بعد نص ساعة من لما انا رجعت المحل، و سأل علي التلفون بتاعه، قولتله ان قاعد علي مكتبه جوا و رن بعد ما هو مشي ،

اخر اليوم قسمت يوميتي مع حمو ، و رجعت البيت كانت امي صاحية
امي/ اجبلك تتعشي يا مهند يا حبيبي
انا بصتلها بكل قرف و كنت عايز انزل عليها اخنقها بس مسكت نفسي
انا رديت ببرود / لاء كلت في المحل قبل ما اجي
امي/ ماشي انا داخلة انام تصبح علي خير

و دخلت تنام و انا كنت صاحي بفتكر شكلها و هي في حضن المعلم اسعد و بتتشرمط عليه ، طلعت الفديو شغلته تاني اتعصبت و انا بتفرج علي شرفي و شرف ابويا و هو بيتهتك ،

قررت اني لازم انتقم من المعلم اسعد الاول و بعد كدا اشوف امي،

تاني يوم صحيت كنت بتعامل عادي و امي لسه فكراني مغفل و معرفش اي حاجه ، لغاية ما جيه معاد الشغل و نزلت، كنت انا و الواد حمو بنجهز الدنيا قبل الشغل ،
حمو/ بقولك اي روح هات صفيحة الفراخ التانية من بيت المعلم
انا/ هو المعلم فين ؟
حمو/ علي القهوة هياجي كمان ربع ساعة
انا/ ماشي

سبت حمو في الدكان و روحت الشارع اللي ورا مننا عند بيت المعلم اسعد ، طلعت فوق خبط علي الباب فتحتلي مراته كان متجوزها بعد ما مراته الاولي اتوفت ، و كان معاه بنت 19 سنة من مراته الاولي ، و بنت 11 سنة من مراته التانية ،
مراته كانت اسمها سماح 33 سنة، بيضة كدا و رفعية و جسمها مظبوط ، فتحتلي و كانت لابسة عباية بيتي دايقة فيها و شق بزازها باين، دا كان العادي بتاعها ،
سماح/ تعال يا اخويا ادخل شيل الصفيحة من المطبخ
دخلت سماح و انا ورا منها و طيزها كانت بتترقص قدام مني و شكلها مش لابسة كلوت تحت العباية ، كنت مركز في طيزها و انا ماشي ، لغاية ما هي لفت تكلمني خبط فيها
سماح/ ايه دا يا حمار انت مش تركز ،
انا بلغبطة/ اسف ، سرحت شوية
سماح/ يا خويا بتسرح من دلوقتي ، شوف مستقبلك الاول و ابقي اسرح و حب براحتك
انا/ احب
سماح / ايوة تحب ، اومال يعني ايه اللي هياخود عقلك غير انك سرحان في حبيبة القلب
انا/ و يعني انتي يا ست سماح تفتكري في حد في المنطقة دي حلو زيك كدا عشان اسرح فيه
سماح بمصمصة شفيف/ يا خويا اتنيل مكانش المعدول اللي مشغلك بص برا
انا/ معلش بس الملعم بصراحه حمار اوي، يعني حد يكون معاه ، موزة جامدة كدا و يبوص برا
سماح/ قول للمعلم بتاع اللي عينه زايغة
انا/ و انا اقوله ليه هو لو كان بيفهم مكانش بص برا، و ساب الحلاوة دي كدا
سماح بصتلي كدا برفعة حاجب/ مالك يا ولا انت مش طبيعي النهارده ،
انا/ حد يشوف الحلاوة دي و يبقي طبيعي
سماح بصتلي كدا و قالت/ طيب شيل يخويا بس يلا و روح لمعلمك
سماح كانت واقفة قدامي و صفيحة الفراخ في النص بينا، قومت انا جيت من جمب سماح و عملت اني برفع الصفيحة و لمست بزازها بكوعي كاني مش قاصد و هي متكلمتش
رفعت الصفيحة علي كتفي و انا باصص علي شق بزازها
و هي بصتلي كدا من غير اي ردة فعل ،

نزلت روحت المحل و بدأنا شغل كان المعلم رجع من القهوة و قعدنا نشتغل طول اليوم طبعآ هو مش بيروح المشوار بتاعه كل يوم دا كل تلات اربع ايام كدا ، المهم اليوم خلص و روحت البيت استقبلتني امي كالعادة و هي محضرة العشا و كانت متعودة تسألني عن احوالي و ترغي معايا بس انا كنت بقفل المواضيع و بختصر الرد ، يعني لو قالتلي عامل اي في الشغل ، الاول كنت بقولها حصل كذا و كذا و هي كل اللي بتقوله معلش استحمل و بتاع كأن قلبها عليا، بس دلوقتي الرد بتاعي بقي كويس ، تمام ، ماشي الحال

تاني يوم روحت الشغل و عديت برضه علي بيت المعلم اسعد و فتحلي سماح و كانت لابسة عباية تشبه بتاعت امبارح بس دي اديق شوية،
انا و بتبتسم/ ازيك يا ست سماح
سماح بريق حلو/ ازيك يا واد يا مهند عامل ايه ادخل
انا بصوت مسموع و انا داخل ورا سماح
انا/ يخرابي ياما
سماح / مالك يا واد
انا/ مفيش بقي
سماح/ مفيش ازاي اومال بتخرب ليه
انا/ اخاف اقولك تفهميني غلط يا ست سماح
سماح / متخافش قول
انا/ يعني معقول المعلم محظوظ كدا عشان يتجوز ست الستات كدا
سماح بضحك/ يوه ، ينيلك يا واد ، اومال انا لو كنت حلوة بجد
انا/ طيب وحياة اغلي حاجة عندي يا ست سماح انتي احلي واحدة في المنطقة و انا بحسد المعلم انه معاه الدلع دا كله
سماح بعلوقية/ انت يا واد اتعلمت تقول الكلام الحلو دا فين
انا/ انت لو تعرفي اللي في قلبي و اللي نفسي اقوله بجد كنتي عرفتي انا شايفك ازاي يا ست سماح ، بس خايف تقلبي عليا
سماح بصتلي كدا وضحكت/ قول ياود اللي في قلبك
انا/ يعني مش هتزعلي لو قولت اللي في قلبي
سماح/ لا قول
انا/ بصراحه كدا انت وتكة يا ست سماح و الف راجل يحفي وراكي عشان بس ينول كلمة ولا نظرة منك، و بصراحه كدا المعلم دا اغبي واحد انل شفته، بقي حد يكون معاه واحد كرباج كدا و فرس و يبص برا لنسوان متجيش جمبك بنكلة
سماح عضت طرف شفتها/ دا انت مركز معايا جامد يا واد يا مهند ، انا حلوة اوي كدا في نظرك ؟
انا/ و اكتر من كدا يا ست سماح، بس هنعمل اي بقي العين بصيرة و الايد قصيرة،
سماح حطت ايدها علي كتفي و بتحرك صوبعها بالراحة عليه
سماح/ طيب شيل يا مهند و روح دلوقتي لحسن المعلم يستعوءك
انا/ من عيني يا ست البنات
سماح ببسمة/ بنات ؟
انا/ ايوة اومال ايه، و انت فاكرة نفسك يعني كبرتي ، انتي لسه بت و بت حلوة قوي كمان ،
شلت الصفيحة و سماح كانت بصالي كدا ببمسة و زي ما تكون بتفحص جسمي


انا اول مرة اكتب بس كنت بقرا كتير و هحاول اطور من نفسي ، ياريت تقولولي رايكم في البداية
جاامده استمر ومتأخرش الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
اسمي مهند عمري 20 سنة خلصت معهد سنتين و بعد كدا مكملتش ، لان حالتنا المادية صعبة شوية
امي اسمها حنان ، 41 سنة، بيضة و حلوة ، مليانة شوية،
و ابويا طاهر 45 سنة، سافر من سنة برا مصر يشتغل عشان ظروفنا صعبة و علينا ديون ،

المهم انا اشتغلت مع واحد اول الشارع بتاعنا فاتح مطعم فراخ مشوية، كنت اروح الساعة 4 العصر و ارجع 12 الليل مهلوك و تعبان ، و كانت امي تقولي معلش هو الشغل كدا و تعب و انا كنت بحاول استحمل عشان منحتاجش حاجه

لغاية ما في يوم صاحب المطعم و اسمه اسعد قالي خود بالك من المحل انت و الواد حامو انا رايح مشوار و جاي
الحقيقه ان دي مش اول مرة المعلم اسعد يسيب المحل في الوقت دا و يمشي و يرجع بعد ساعة تبعان شوية بش مبسوط، انا كنت حاسس انه يعرف واحدة شرموطة بس قولت انا مالي ، انا ليا شغلي و بس ،

لغاية ما المعلم زي كل مرة قالي خلي بالك من المحل انا رايح مشوار و جاي، طلع المعلم و مفيش كام ثانية و الفون بتاعه رن كان رقم مش متسجل انا مركزتش فيه، بس اخدت الفون و جري ورا المعلم اسعد عشان اقوله انه نسي تلفونه، و انا بجري لمحت المعلم دخل البيت بتاعنا، لان البيت بتاعنا ملك و هو دور واحد و التاني سطح علي المحار، استغربت هو بيعمل اي في بيتنا، بالراحة ، روحت ورا منه دخلت البيت بكل هدوء، فتحت الباب بنخستي لاني ساعات بروح و بتكون امي نايمة عشان كدا عملت نخسة،
المهم فتحت الباب كان البيت هادي ، دخلت بالراحة سمعت صوت امي بتضحك بشرمطة و بتتأوه ، الباب بتاع الاوضة كان موارب ، بصيت منه كان المعلم اسعد بين فخاد امي و نازل فيها نيك و هي مبسوطة و بتتاوه من المتعة ولا كأنه جوزها، اتعصبت قوي و كنت هدخل اخلص عليهم بس قولت اني هعمل فضيحة لنفسي، قومت صورت اللي بيحصل بالفون بتاعي و لما حسيت انهم هيخلصو وقفت تسجيل و خرجت بسرعة برا البيت و روحت المحل ،
حمو كان عايز يعرف انا روحت فين ، خوفت اقوله اني روحت البيت ، و المعلم يعرف اني كنت في البيت وقت ما هو كان هنا
انا/ كنت في مشوار
حمو/ و انا مالي كنت في مشوار ، انا كنت لوحدي بقالي ربع ساعة
انا/ هديك نص يوميتي بس متقولش للمعلم اني مشيت، انا كنت في مشوار كدا خلصته
حمو/ ماشي بس بلاش تتعود علي كدا انا اتزنقت جامد لوحدي

رجع المعلم بعد نص ساعة من لما انا رجعت المحل، و سأل علي التلفون بتاعه، قولتله ان قاعد علي مكتبه جوا و رن بعد ما هو مشي ،

اخر اليوم قسمت يوميتي مع حمو ، و رجعت البيت كانت امي صاحية
امي/ اجبلك تتعشي يا مهند يا حبيبي
انا بصتلها بكل قرف و كنت عايز انزل عليها اخنقها بس مسكت نفسي
انا رديت ببرود / لاء كلت في المحل قبل ما اجي
امي/ ماشي انا داخلة انام تصبح علي خير

و دخلت تنام و انا كنت صاحي بفتكر شكلها و هي في حضن المعلم اسعد و بتتشرمط عليه ، طلعت الفديو شغلته تاني اتعصبت و انا بتفرج علي شرفي و شرف ابويا و هو بيتهتك ،

قررت اني لازم انتقم من المعلم اسعد الاول و بعد كدا اشوف امي،

تاني يوم صحيت كنت بتعامل عادي و امي لسه فكراني مغفل و معرفش اي حاجه ، لغاية ما جيه معاد الشغل و نزلت، كنت انا و الواد حمو بنجهز الدنيا قبل الشغل ،
حمو/ بقولك اي روح هات صفيحة الفراخ التانية من بيت المعلم
انا/ هو المعلم فين ؟
حمو/ علي القهوة هياجي كمان ربع ساعة
انا/ ماشي

سبت حمو في الدكان و روحت الشارع اللي ورا مننا عند بيت المعلم اسعد ، طلعت فوق خبط علي الباب فتحتلي مراته كان متجوزها بعد ما مراته الاولي اتوفت ، و كان معاه بنت 19 سنة من مراته الاولي ، و بنت 11 سنة من مراته التانية ،
مراته كانت اسمها سماح 33 سنة، بيضة كدا و رفعية و جسمها مظبوط ، فتحتلي و كانت لابسة عباية بيتي دايقة فيها و شق بزازها باين، دا كان العادي بتاعها ،
سماح/ تعال يا اخويا ادخل شيل الصفيحة من المطبخ
دخلت سماح و انا ورا منها و طيزها كانت بتترقص قدام مني و شكلها مش لابسة كلوت تحت العباية ، كنت مركز في طيزها و انا ماشي ، لغاية ما هي لفت تكلمني خبط فيها
سماح/ ايه دا يا حمار انت مش تركز ،
انا بلغبطة/ اسف ، سرحت شوية
سماح/ يا خويا بتسرح من دلوقتي ، شوف مستقبلك الاول و ابقي اسرح و حب براحتك
انا/ احب
سماح / ايوة تحب ، اومال يعني ايه اللي هياخود عقلك غير انك سرحان في حبيبة القلب
انا/ و يعني انتي يا ست سماح تفتكري في حد في المنطقة دي حلو زيك كدا عشان اسرح فيه
سماح بمصمصة شفيف/ يا خويا اتنيل مكانش المعدول اللي مشغلك بص برا
انا/ معلش بس الملعم بصراحه حمار اوي، يعني حد يكون معاه ، موزة جامدة كدا و يبوص برا
سماح/ قول للمعلم بتاع اللي عينه زايغة
انا/ و انا اقوله ليه هو لو كان بيفهم مكانش بص برا، و ساب الحلاوة دي كدا
سماح بصتلي كدا برفعة حاجب/ مالك يا ولا انت مش طبيعي النهارده ،
انا/ حد يشوف الحلاوة دي و يبقي طبيعي
سماح بصتلي كدا و قالت/ طيب شيل يخويا بس يلا و روح لمعلمك
سماح كانت واقفة قدامي و صفيحة الفراخ في النص بينا، قومت انا جيت من جمب سماح و عملت اني برفع الصفيحة و لمست بزازها بكوعي كاني مش قاصد و هي متكلمتش
رفعت الصفيحة علي كتفي و انا باصص علي شق بزازها
و هي بصتلي كدا من غير اي ردة فعل ،

نزلت روحت المحل و بدأنا شغل كان المعلم رجع من القهوة و قعدنا نشتغل طول اليوم طبعآ هو مش بيروح المشوار بتاعه كل يوم دا كل تلات اربع ايام كدا ، المهم اليوم خلص و روحت البيت استقبلتني امي كالعادة و هي محضرة العشا و كانت متعودة تسألني عن احوالي و ترغي معايا بس انا كنت بقفل المواضيع و بختصر الرد ، يعني لو قالتلي عامل اي في الشغل ، الاول كنت بقولها حصل كذا و كذا و هي كل اللي بتقوله معلش استحمل و بتاع كأن قلبها عليا، بس دلوقتي الرد بتاعي بقي كويس ، تمام ، ماشي الحال

تاني يوم روحت الشغل و عديت برضه علي بيت المعلم اسعد و فتحلي سماح و كانت لابسة عباية تشبه بتاعت امبارح بس دي اديق شوية،
انا و بتبتسم/ ازيك يا ست سماح
سماح بريق حلو/ ازيك يا واد يا مهند عامل ايه ادخل
انا بصوت مسموع و انا داخل ورا سماح
انا/ يخرابي ياما
سماح / مالك يا واد
انا/ مفيش بقي
سماح/ مفيش ازاي اومال بتخرب ليه
انا/ اخاف اقولك تفهميني غلط يا ست سماح
سماح / متخافش قول
انا/ يعني معقول المعلم محظوظ كدا عشان يتجوز ست الستات كدا
سماح بضحك/ يوه ، ينيلك يا واد ، اومال انا لو كنت حلوة بجد
انا/ طيب وحياة اغلي حاجة عندي يا ست سماح انتي احلي واحدة في المنطقة و انا بحسد المعلم انه معاه الدلع دا كله
سماح بعلوقية/ انت يا واد اتعلمت تقول الكلام الحلو دا فين
انا/ انت لو تعرفي اللي في قلبي و اللي نفسي اقوله بجد كنتي عرفتي انا شايفك ازاي يا ست سماح ، بس خايف تقلبي عليا
سماح بصتلي كدا وضحكت/ قول ياود اللي في قلبك
انا/ يعني مش هتزعلي لو قولت اللي في قلبي
سماح/ لا قول
انا/ بصراحه كدا انت وتكة يا ست سماح و الف راجل يحفي وراكي عشان بس ينول كلمة ولا نظرة منك، و بصراحه كدا المعلم دا اغبي واحد انل شفته، بقي حد يكون معاه واحد كرباج كدا و فرس و يبص برا لنسوان متجيش جمبك بنكلة
سماح عضت طرف شفتها/ دا انت مركز معايا جامد يا واد يا مهند ، انا حلوة اوي كدا في نظرك ؟
انا/ و اكتر من كدا يا ست سماح، بس هنعمل اي بقي العين بصيرة و الايد قصيرة،
سماح حطت ايدها علي كتفي و بتحرك صوبعها بالراحة عليه
سماح/ طيب شيل يا مهند و روح دلوقتي لحسن المعلم يستعوءك
انا/ من عيني يا ست البنات
سماح ببسمة/ بنات ؟
انا/ ايوة اومال ايه، و انت فاكرة نفسك يعني كبرتي ، انتي لسه بت و بت حلوة قوي كمان ،
شلت الصفيحة و سماح كانت بصالي كدا ببمسة و زي ما تكون بتفحص جسمي


انا اول مرة اكتب بس كنت بقرا كتير و هحاول اطور من نفسي ، ياريت تقولولي رايكم في البداية
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
قصه رائعه ياريت تكملها و متوقفش
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الكبيره ملبن، السريالي و Hayde
بدايه روعه صديقي
حلو فكره القصه وفكره الانتقام


وياريت متتأخر علينا بالجديد 🙏
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
جامد
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ياريت صور شبه الابطال
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
تم إضافة الثاني
 
  • عجبني
  • الكلام ده مش عجبني
التفاعلات: السريالي، Hayde و عضو محذوف 155209
اسمي مهند عمري 20 سنة خلصت معهد سنتين و بعد كدا مكملتش ، لان حالتنا المادية صعبة شوية
امي اسمها حنان ، 41 سنة، بيضة و حلوة ، مليانة شوية،
و ابويا طاهر 45 سنة، سافر من سنة برا مصر يشتغل عشان ظروفنا صعبة و علينا ديون ،

المهم انا اشتغلت مع واحد اول الشارع بتاعنا فاتح مطعم فراخ مشوية، كنت اروح الساعة 4 العصر و ارجع 12 الليل مهلوك و تعبان ، و كانت امي تقولي معلش هو الشغل كدا و تعب و انا كنت بحاول استحمل عشان منحتاجش حاجه

لغاية ما في يوم صاحب المطعم و اسمه اسعد قالي خود بالك من المحل انت و الواد حامو انا رايح مشوار و جاي
الحقيقه ان دي مش اول مرة المعلم اسعد يسيب المحل في الوقت دا و يمشي و يرجع بعد ساعة تبعان شوية بش مبسوط، انا كنت حاسس انه يعرف واحدة شرموطة بس قولت انا مالي ، انا ليا شغلي و بس ،

لغاية ما المعلم زي كل مرة قالي خلي بالك من المحل انا رايح مشوار و جاي، طلع المعلم و مفيش كام ثانية و الفون بتاعه رن كان رقم مش متسجل انا مركزتش فيه، بس اخدت الفون و جري ورا المعلم اسعد عشان اقوله انه نسي تلفونه، و انا بجري لمحت المعلم دخل البيت بتاعنا، لان البيت بتاعنا ملك و هو دور واحد و التاني سطح علي المحار، استغربت هو بيعمل اي في بيتنا، بالراحة ، روحت ورا منه دخلت البيت بكل هدوء، فتحت الباب بنخستي لاني ساعات بروح و بتكون امي نايمة عشان كدا عملت نخسة،
المهم فتحت الباب كان البيت هادي ، دخلت بالراحة سمعت صوت امي بتضحك بشرمطة و بتتأوه ، الباب بتاع الاوضة كان موارب ، بصيت منه كان المعلم اسعد بين فخاد امي و نازل فيها نيك و هي مبسوطة و بتتاوه من المتعة ولا كأنه جوزها، اتعصبت قوي و كنت هدخل اخلص عليهم بس قولت اني هعمل فضيحة لنفسي، قومت صورت اللي بيحصل بالفون بتاعي و لما حسيت انهم هيخلصو وقفت تسجيل و خرجت بسرعة برا البيت و روحت المحل ،
حمو كان عايز يعرف انا روحت فين ، خوفت اقوله اني روحت البيت ، و المعلم يعرف اني كنت في البيت وقت ما هو كان هنا
انا/ كنت في مشوار
حمو/ و انا مالي كنت في مشوار ، انا كنت لوحدي بقالي ربع ساعة
انا/ هديك نص يوميتي بس متقولش للمعلم اني مشيت، انا كنت في مشوار كدا خلصته
حمو/ ماشي بس بلاش تتعود علي كدا انا اتزنقت جامد لوحدي

رجع المعلم بعد نص ساعة من لما انا رجعت المحل، و سأل علي التلفون بتاعه، قولتله ان قاعد علي مكتبه جوا و رن بعد ما هو مشي ،

اخر اليوم قسمت يوميتي مع حمو ، و رجعت البيت كانت امي صاحية
امي/ اجبلك تتعشي يا مهند يا حبيبي
انا بصتلها بكل قرف و كنت عايز انزل عليها اخنقها بس مسكت نفسي
انا رديت ببرود / لاء كلت في المحل قبل ما اجي
امي/ ماشي انا داخلة انام تصبح علي خير

و دخلت تنام و انا كنت صاحي بفتكر شكلها و هي في حضن المعلم اسعد و بتتشرمط عليه ، طلعت الفديو شغلته تاني اتعصبت و انا بتفرج علي شرفي و شرف ابويا و هو بيتهتك ،

قررت اني لازم انتقم من المعلم اسعد الاول و بعد كدا اشوف امي،

تاني يوم صحيت كنت بتعامل عادي و امي لسه فكراني مغفل و معرفش اي حاجه ، لغاية ما جيه معاد الشغل و نزلت، كنت انا و الواد حمو بنجهز الدنيا قبل الشغل ،
حمو/ بقولك اي روح هات صفيحة الفراخ التانية من بيت المعلم
انا/ هو المعلم فين ؟
حمو/ علي القهوة هياجي كمان ربع ساعة
انا/ ماشي

سبت حمو في الدكان و روحت الشارع اللي ورا مننا عند بيت المعلم اسعد ، طلعت فوق خبط علي الباب فتحتلي مراته كان متجوزها بعد ما مراته الاولي اتوفت ، و كان معاه بنت 19 سنة من مراته الاولي ، و بنت 11 سنة من مراته التانية ،
مراته كانت اسمها سماح 33 سنة، بيضة كدا و رفعية و جسمها مظبوط ، فتحتلي و كانت لابسة عباية بيتي دايقة فيها و شق بزازها باين، دا كان العادي بتاعها ،
سماح/ تعال يا اخويا ادخل شيل الصفيحة من المطبخ
دخلت سماح و انا ورا منها و طيزها كانت بتترقص قدام مني و شكلها مش لابسة كلوت تحت العباية ، كنت مركز في طيزها و انا ماشي ، لغاية ما هي لفت تكلمني خبط فيها
سماح/ ايه دا يا حمار انت مش تركز ،
انا بلغبطة/ اسف ، سرحت شوية
سماح/ يا خويا بتسرح من دلوقتي ، شوف مستقبلك الاول و ابقي اسرح و حب براحتك
انا/ احب
سماح / ايوة تحب ، اومال يعني ايه اللي هياخود عقلك غير انك سرحان في حبيبة القلب
انا/ و يعني انتي يا ست سماح تفتكري في حد في المنطقة دي حلو زيك كدا عشان اسرح فيه
سماح بمصمصة شفيف/ يا خويا اتنيل مكانش المعدول اللي مشغلك بص برا
انا/ معلش بس الملعم بصراحه حمار اوي، يعني حد يكون معاه ، موزة جامدة كدا و يبوص برا
سماح/ قول للمعلم بتاع اللي عينه زايغة
انا/ و انا اقوله ليه هو لو كان بيفهم مكانش بص برا، و ساب الحلاوة دي كدا
سماح بصتلي كدا برفعة حاجب/ مالك يا ولا انت مش طبيعي النهارده ،
انا/ حد يشوف الحلاوة دي و يبقي طبيعي
سماح بصتلي كدا و قالت/ طيب شيل يخويا بس يلا و روح لمعلمك
سماح كانت واقفة قدامي و صفيحة الفراخ في النص بينا، قومت انا جيت من جمب سماح و عملت اني برفع الصفيحة و لمست بزازها بكوعي كاني مش قاصد و هي متكلمتش
رفعت الصفيحة علي كتفي و انا باصص علي شق بزازها
و هي بصتلي كدا من غير اي ردة فعل ،

نزلت روحت المحل و بدأنا شغل كان المعلم رجع من القهوة و قعدنا نشتغل طول اليوم طبعآ هو مش بيروح المشوار بتاعه كل يوم دا كل تلات اربع ايام كدا ، المهم اليوم خلص و روحت البيت استقبلتني امي كالعادة و هي محضرة العشا و كانت متعودة تسألني عن احوالي و ترغي معايا بس انا كنت بقفل المواضيع و بختصر الرد ، يعني لو قالتلي عامل اي في الشغل ، الاول كنت بقولها حصل كذا و كذا و هي كل اللي بتقوله معلش استحمل و بتاع كأن قلبها عليا، بس دلوقتي الرد بتاعي بقي كويس ، تمام ، ماشي الحال

تاني يوم روحت الشغل و عديت برضه علي بيت المعلم اسعد و فتحلي سماح و كانت لابسة عباية تشبه بتاعت امبارح بس دي اديق شوية،
انا و بتبتسم/ ازيك يا ست سماح
سماح بريق حلو/ ازيك يا واد يا مهند عامل ايه ادخل
انا بصوت مسموع و انا داخل ورا سماح
انا/ يخرابي ياما
سماح / مالك يا واد
انا/ مفيش بقي
سماح/ مفيش ازاي اومال بتخرب ليه
انا/ اخاف اقولك تفهميني غلط يا ست سماح
سماح / متخافش قول
انا/ يعني معقول المعلم محظوظ كدا عشان يتجوز ست الستات كدا
سماح بضحك/ يوه ، ينيلك يا واد ، اومال انا لو كنت حلوة بجد
انا/ طيب وحياة اغلي حاجة عندي يا ست سماح انتي احلي واحدة في المنطقة و انا بحسد المعلم انه معاه الدلع دا كله
سماح بعلوقية/ انت يا واد اتعلمت تقول الكلام الحلو دا فين
انا/ انت لو تعرفي اللي في قلبي و اللي نفسي اقوله بجد كنتي عرفتي انا شايفك ازاي يا ست سماح ، بس خايف تقلبي عليا
سماح بصتلي كدا وضحكت/ قول ياود اللي في قلبك
انا/ يعني مش هتزعلي لو قولت اللي في قلبي
سماح/ لا قول
انا/ بصراحه كدا انت وتكة يا ست سماح و الف راجل يحفي وراكي عشان بس ينول كلمة ولا نظرة منك، و بصراحه كدا المعلم دا اغبي واحد انل شفته، بقي حد يكون معاه واحد كرباج كدا و فرس و يبص برا لنسوان متجيش جمبك بنكلة
سماح عضت طرف شفتها/ دا انت مركز معايا جامد يا واد يا مهند ، انا حلوة اوي كدا في نظرك ؟
انا/ و اكتر من كدا يا ست سماح، بس هنعمل اي بقي العين بصيرة و الايد قصيرة،
سماح حطت ايدها علي كتفي و بتحرك صوبعها بالراحة عليه
سماح/ طيب شيل يا مهند و روح دلوقتي لحسن المعلم يستعوءك
انا/ من عيني يا ست البنات
سماح ببسمة/ بنات ؟
انا/ ايوة اومال ايه، و انت فاكرة نفسك يعني كبرتي ، انتي لسه بت و بت حلوة قوي كمان ،
شلت الصفيحة و سماح كانت بصالي كدا ببمسة و زي ما تكون بتفحص جسمي


انا اول مرة اكتب بس كنت بقرا كتير و هحاول اطور من نفسي ، ياريت تقولولي رايكم في البداية






الجزء الثاني

مشيت من عند سماح و روحت المحل قبلني المعلم قالي اتأخرت كدا ليه قولتله ان كان كتفي وجعني فا كنت بريح في السكة ،

وبدءنا شغل و علي الساعة 8 بالليل جات بنت المعلم الكبيرة و اسمها سمر
سمر عندها 19 سنة و بيضة و بزازها حلوة و متوسطة كدا و طيزها ومتوسطة برضه بس ملبن و بتلبس بنطلونات ساعات بس هي مؤدبة شوية ، و ليها صحبتها او جيرانها في نفس الشارع اسمها جهاد ، جهاد دي بت ليها في الشمال و معروفة انها شمال بس علي خفيف و سمعت طراتيش كلام انها مفتوحة بس محدش يعرف الكلام دا حقيقي ولا لاء،

المهم سمر جات لابوها المحل تاخود فلوس الدرس و كانت جهاد واقفة برا مستنياها ، انا طلعت برا المحل اجيب فحم شوفت جهاد واقفة و لابسة بنطلون محزق فيها
انا/ علي وضعك يا معلم
جهاد بصتلي كدا و متكلمتش
انا/ ونبي عسل يا يا ناس
جهاد زي ما هي بصالي و مركزة معايا بس مش بتتكلم، لغاية ما خرجت سمر من المحل و مشيو الاتنين بس جهاد لفت بصت عليا و هي ماشية قومت غمزت بعيني لاقيتها ابتسمت و بعد كدا بصت قدامها و هي جمب سمر

انا جبت شول فحم من دكان صغير قدام المحل بتاعنا و رجعت المحل تاني ، و خلص اليوم علي كدا و انا بدأت ابطل اتكلم مع امي تاني بعد اللي حصل بس من غير ما احسسها بحاجه ،

تاني يوم الصبح صحيت اتغديت و اتفرجت شوية علي التلفزيون و بفكر في ازاي اندم اسعد علي اليوم اللي فكر يطعن شرفي فيه

جيه معاد الشغل و روحت المحل كان حمو راجع بصفيحة الفراخ و بيقولي اروح اجيب التانية من بيت المعلم ، سألته هو فين قالي انه عند تاجر الفحم هيجيب كام شوال علي التروسيكل و هياجي،

روحت لبيت المعلم خبط فتحتلي بت المعلم الصغيرة 11 سنة و اسمها عشق
و امها كانت في الصالة قاعدة علي الكنبة
سماح/ مين يا عشق ؟ مهند الصفيحة في المطبخ ، يلا يا عشق انتي عشان هتتأخري علي الدرس
عشق خدت شنطتها و نزلت و فضلت انا و سماح لوحدنا ، كانت لابسة قميص بيت بس بحملات و نص بزازها باين،
انا ركزت في بزازها و هي خدت بالها و ابتسمت
سماح بغنج/ معلش يا مهند انا بحب اقعد في البيت براحتي و انت مش غريب
انا بنظرة شهوة/ ما غريب إلا العفريت يا ست سماح
سماح بدلع/ بتحب البسبوسة يا واد يا مهند
انا و ببص علي جسمها كله/ و حد يكره البسبوسة و الحلويات برضه، دا انا حلواني علي ابوه و بعشق البسبوسة وخصوصآ لو كانت اشطا ، قصدي عليها اشطا
سماح مشت ايدها علي صدري/ طيب تعال المطبخ ادوقك حتة

مشت سماح قدامي و هي بتتقصع و انا مركز في طيزها و هي بتتهز زي الملبن ، دخلنا المطبخ و هي ميلت تفتح باب الفرن و طيزها حكت فيا و هي بترجع لورا ، و قفت تجيب الصنية من الفرن و هي مفلقسة و زبي لامس طيزها من ورا
بعدين وقفت و حطت حتة في طبق و ادتهولي ادوق و هي واقفة بصالي ، انا خد حتة دوقتها
انا / حلوة اوي يا ست سماح ، تسلم ايدك الحلوة دي علي البسبوسة اللي جامدة دي، انا كنت متأكد انها هتكون حلوة كدا زي اللي عملها
سماح / هي عجباك البسبوسة اوي كدا يا واد ؟
انا/ اه اوي ، عجباني اوي و نفسي ادوقها باي شكل
سماح بضحكة/ يوه ما انت دوقتها اهو
انا/ لمؤخذة انا قصدي من ام اشطا بيضة ، هموت و ادوقها
سماح عضت شفتها/ طيب الحق خود الصفيحة دلوقتي احسن يستعوءك
انا/ هو مين ؟
سماح/ الملعم
انا/ علي النعمة ما في معلم هنا غيرك يا ست الستات
سماح بدلع / عينك يا واد ، اتلم و يلا انزل بدل ما تتأخر

اخدت الصفيحة و نزلت كان المعلم قدام المحل بينزل الفحم
المعلم اسعد/ يلا يا مهند نزل الصفيحة جوا و ايدك معانا ننزل الفحم دا المخزن
انا/ تمام دقيقه واحده
دخلت المحل نزلت الصفيحة و رجعت نزلت شوايل الفحم مع المعلم للمخزن ، و بعد كدا بدأنا شغل ، المعلم طلب مني اني اخود بالي من المحل عشان رايح مشوار، ( طبعآ انتو عرفين المشوار)

مشي و انا فضلت في المحل و كنت مدايق اوي و انا عارف هو رايح يعمل اي ، مسكت السكينة و كنت هخرج برا المحل لغاية ما حمو شافني
حمو/ مهند رايح فين يعم ؟
انا/ مش رايح كنت ببص علي حاجه
مهند/ طيب ادخل خلينا نشوف اللي ورانا

دخلت و كملت اللي بعمله و ساعة إلا و المعلم رجع طلب كباية شاي كالعادة من القهوة شربها و بعد كدا بقي يشتغل معانا ، و خلص اليوم علي كدا

تاني يوم برضه جيه معاد الشغل و حمو كان جاب صفيحة الفراخ الاولي و انا روحت بيت المعلم عشان اجيب التانية ، روحت الشقة خبط فتحتلي سماح و المرادي بقميص نوم يدوب عند الركبة و حملات و بدون برا عشان حلامات بزازها واضحة
انا/ مساء المهلبية و الحاجات الحلوة
سماح ببسمة/ ادخل
دخلت و هي كانت ماشية قدامي و طيزها بترقص في قميص النوم بس كان في اوضة بابها موارب سنة و شفت سمر بنت المعلم الكبيرة نايمة علي السرير و لابسة برمودة محزق فيها و محدد حجم طيزها و تيشرت كت و بزازها باينة من الجناب ، سماح كانت ماشية قدامي و انا وراها و لاني كنت ببص علي سمر هي وطت تعدل طرف السجادة روحت لابس فيها و خبطتها بزبي في طيزها الملبن
سماح بعلوقية/ ااااه اييي ، ايه يا واد مش تفتح كدا كل مرة تخبطني كدا انا مش حملك يا ولا
انا / اعمل اي بس معذور انا عاذب و كل الحلاوة دي قدامي يعني اركز منين
سماح/ كتر الحلويات غلط علي سنانك لا تسوس
انا/ تسوس اي بس دا انا اموت في الحلويات و سناني زي الفل و حديد
سماح/ استني اما اقفل الصفيحة كويس
و ميلت سماح علي الصفيحة تقفلها و فلقست قدام مني و بانت فخادها قدامي و طيزها الملبن ، مقدرتش امسك نفسي و لازقت فيها من ورا و هي متكلمتش و كملت اللي بتعملها، انا اتماديت و قومت ماسك وسطها بايدي و لازقت فيها و زبي بقي بين طيزها بالظبط ، هي اتعدلت عشان تبعد بس انا حضنتها من ورا و ايدي قفشت بزازها جامد و بابوس رقبتها و زبي بين طيزها
سماح/ اه اااه انت بتعمل اي يا واد ابعد اااه ، ابعد عني
انا بشهوة/ انتي حلوة اوي ، مش قادر امسك نفسي انتي فرس ، انا هموت عليكي و علي جسمك العسل دا ، انا بحبك بحبك موت يا ست سماح
سماح / اه اه ابعد ، طيب اه امم اصبر بس يا مهند هقولك حاجه هقو ااااه
انا/ قولي
سماح/ اه طيب سيب بزازي وجعتني ، بوص سمر نايمة دلوقتي ، نص ساعة و هتنزل الدرس بتاعها و ابقي تعال
انا/ اجي ازاي ( و ايدي نزلت تدعك كسها من فوق قميص النوم)
سماح/ اايييي يا ولا اصبر انا هتصرف و اجيبك انت بس روح و ملكش دعوة دلوقتي ،يلا

و بقيت سماح تبعدني عنها بجد ، و انا بعد عنها و هي واقفة تطمن ان سمر لسه نايمة و محستش بحاجه ، و بتلف تبصلي خدت شفيفها في بوسة جامدة بقيت اقطع فيها شفيفها و هي خايفة و في نفس الوقت متجاوبة و بتبوسني بس عايزاني امشي ،
سماح/ ياود روح دلوقتي متعمليش فضيحة قدام البت دي امشي
انا/ ماشي ماشي

شلت الصفيحة و نزلت كانت بطلع من العماره كانت جهاد صاحبة سمر داخلة و لابسة شنطة علي ضهرها
انا/ اوبااا هو احنا بنتعب من شوية
جهاد مردتش عليا و كانت هتدخل من باب العمارة اتصدرت في وشها منعتاها تدخل
جهاد/ و بعدين يعني، ابعد يا عم كدا من وشي
انا/ هبعد بس عايز اسأل سؤال ينفع
جهاد بنفخ / اتفضل يا سيدي خلصني
انا/ منين بيودي علي فين ؟
جهاد/ علي دماغك يا روحي ابعد كدا بدل ما تزعل مني
و بعدتني و دخلت العمارة طلعت فوق

روحت المحل و بدأنا شغل و بعد ساعة او اكتر المعلم تلفونه رن و بعد ما اتكلم في اكتر من خمس دقايق قفل و جالي
معلم اسعد/ بقولك يا مهند سوي فرخة كاملة و ظبط سلطتها عشان هتوديها للبيت عندي و ام عشق هتبعتك مشوار كدا تجبلها شوية طلابات و تاجي ماشي
انا/ انا طيب انا رايح اسوي الفرخة علي الفحم

ظبط الفرخة و السلاطات و العيش و روحت لبيت المعلم تاني ، خبط و فتحتلي سماح مرات المعلم بقميص النوم اللي من شوية
سماح بدلع/ ادخل يا ولا
دخلت و حطيت الطلب علي الطربيزة و سماح قفلت الباب و رجعت
انا/ مشوار اي دا اللي هروحه ؟
سماح/ ياود انت اهبل انا بقوله كدا عشان ميسألكش اتأخرت ليه
انا/ ااه اذا كان كدا بقي

مرة واحد هجمت علي سماح بوس و ايدي علطول علي طيزها و هي بتحاول تندمج معايا و مع هيجاني
شلت سماح علي ايدي و دخلت بيها الاوضة اللي كانت فيها سمر ، انا كنت عايز سرير و خلاص ، رميت سماح علي و نزلت عليها بوس و تقفيش بزاز و عض حلمة الودن لغاية ما نزلت حمالات قميص النوم و كانت بدون برا و بزازها قدامي هجمت علي بزازها مص و عض و هي بطلع اصوات محن و تهيجني
سماح/ اح اي بالراحة عليهم يا مهند بزازي وجعاني يا ولا ايييي اممم
و انا مش معبرها و مكمل مص و عض في الحلامات ، لغاية ما هي بعدتني عن بزازها و قلبتني علي ضهري و نزلت علي زبي تطلعه من البنطلون و البوكسر و مسكته جامد و هو قايم في اديها
سماح/ يا خرابي علي جماله يا ولا اي دا كله يخرب بيتك انت ناوي تموتي ولا اي
و نزلت علي الراس مص جامد و هي بتدعك بضاني و تمص زبي كله و تدخل زبي لغاية زورها و تطلعه و في خط ريالة من زبي ل فمها ، و بقيت تدعك جامد لغاية ما انا هجت و شدتها من شعرها و نيمتها علي ضهرها تاني و قلعتها الكلوت و نزلت علي كسها كان ابيض بس مسود سنة بسيطة، نزلت عليه لحس بكل غل و بدخل صباعين في كسها انيكها بيهم و انا بلحس الكس و اعض الذنبور خفيف ، لغاية ما اترعشت جامد و صوتت و جابت ميتها علي السرير ، انا كنت خلاص علي اخري و قومت دخلت بين رجلها و دفنت زبي مرة واحدة في كسها صرخت و كانت هتفضحنا ، سبت زبي نص دقيقة ، و بدءت انيك فيها و كل شوية اسرع و الطشها اقلام علي بزازها و هي بتعض علي شفتها و بتحاول تكم الاهات بتاعتها و انا مستمتع و انا بنيكها و فرحان اني بطعن المعلم في شرفه و نايم مع مراته زي ما هو عمل ، بس انا هدفي اقوي من كدا، بقيت انيك فيها لغاية ما حسيت اني هجيب ، رحت نايم علي ضهري و شديت سماح تركب علي وزي و تتنطط عليه و هي بالفعل مسكت زبي و عدلته علي كسها و نزلت علي و بقيت تتنطط و بزازها بتخبط في بعض و انا ماسك وسطها و بطرب زبي في كسها اكتر و هي بتتجوع و نزلت دموع من عنيها لغاي ما حسيت اني قرب اجيب بقيت انيك اسرع لغاية ما نطرت كل لبني في كسها و هي اترمت علي صدري تريح و بتنهج من التعب و انا كمان صوت ضربات قلبي كان عالي ، و لما عدي خمس دقايق فاقت و قعدت علي طرف السرير و انا جمب منها
سماح/ يخرابي عليك ، انت فشختني يا ولا
انا/ يعني عجبتك يا ست سماح
سماح/ ست مين دا انت اللي سيدي يا واد يخربيتك
انا / العين متعلاش عن الحاجب يا ست الكل
سماح / انا اتبسط معاك اوي يا مهند ، يا خرابي دا انا مكنتش بتناك ، تعال تعال يا حبيبي قبل ما الاكل يبرد
طلعت انا و سماح و هي حطت الاكل في اطباق و اتعشينا مع بعض ،
سماح/ خود دول يا مهند خليهم معاك
انا/ مستورة يا ست الكل
سماح/ امسك يا ولا ،
انا/ من يد ما نعدمها يا ست سماح
سماح/ انت راجل في السرير و رجل اوي، بس هتطلع راجل و تكتم السر ؟
انا/ لو تحبي اعملك اي حاجه تضمني بيها اني مغدرش انا تحت امرك يا ست سماح
سماح/ لا بس انا هتكل عليك ، يعني هتكل علي راجل ، يلا روح المحل ، معاك تلفون ؟
انا/ ايوة ،
سماح/ خود اكتب رقمك، بس اوعي تتصل عليا لاي سبب ، انا اللي هرن عليك بس فاهم
انا/ ايوة تمام
بعد ما سماح خدت رقمي ، رحت انا واخد شفيفها في بوسة جامدة
سماح/ خلاص يا ولا اومال لو مكنتش بوظتني من شوية كنت عملت ايه
انا/ اعمل اي بس ، انا لو عليا كنت دخلت في الجولة التانية
سماح/ روح بس دلوقتي قبل ما البنات تاجي و لو المعلم سألك قوله انك كنت في السوق بتجيب طلابات
انا/ تمام

مشيت من عند سماح و رجعت المحل و المعلم قالي يلا ادخل ساعد حمو الدنيا مكركبة ،

بالليل روحت و استحميت و نومت زي القتيل ،
تاني يوم صحيت و كان اخر الاسبوع و المحل بيقفل طول اليوم، و انا بقعد اريح في البيت ، و علي الساعة اربعة العصر تلفوني رن من رقم غريب
انا/ الو
واحدة/ ايوة يا مهند انا سماح
انا / ايوا يا ست الستات
سماح/ فاضي يا ولا ؟
انا/ و لو ورايا مشواير الدنيا افضي نفسي عشانك
سماح/ طيب تعال انا لوحدي ، المعلم بتاعك هيسهر برا و البنات مش قاعدين ، واحد بتذاكر عند صحبتها و التانية عند ستها ، يلا تعال و متتاخرش
انا/ انا عندك قدام الباب اساسآ

قفلت مع سماح و لبست و روحت لسماح فتحتلي و دخلت ، كانت لابسة عباية شبه بتاعت نانسي عجرم و هي بتغسل
انا/ يا خرابي علي الدلع ،
و كنت هنط عليها ابوس فيها بعدت عني بدلع و هي بتجري
سماح/ يا ولا اصبر بس عليا هقولك حاجه
انا/ حاجه و انتي سبتيلي حاجه في علقي عشان اصبر
سماح/ يا خرابي يا واد اصبر بس
انا/ ايه ؟
سماح/ بتحب الرقص ؟
انا/ دا انا اموت في الرقص
سماح/ طيب تعال ورايا
و دخلنا اوضة النوم بتاعت سماح و الملعم ، و كانت مروقة الدنيا و جايبة حشيش و بيرة و شغلت اغاني علي الكمبيوتر و اتحزمت و بدات ترقص و كانت بصراحه جامدة و بتعمل حركات رقاصة محترفة اوي و هي بترقص و تهز بزازها و صدرها و هي بترقص قدامي و هي بتميل عليا و انا زبي خلاص اتخنق في البنطلون مستحملتش و قومت هاجم عليها و نايكها و جبت لبني في كسها و قعدنا ناخود نفسنا
انا/ هو انتي بتاخدي حبوب صح
سماح/ ايوة باخود المعدول خلفته بنات بس عشان كدا مش عايز يخلف ،
انا/ بقولك اي انا مشبعتش منك
سماح/ ياود طب اصبر خود نفسك دقيقه هجيب مياه اشرب
انا/ ماشي يلا روحي
سماح طلعت و انا بسرعة طلعت تلفوني من جيب البنطلون و شغلت التصوير في حطيت التلفون في زاوية في الاوضه
رجعت سماح و معاها عصير ،شربته و بعد كدا بدات واصلة نيك فيها بمختلف الاوضاع

بعد ما اخدنا دوش و لبسنا و انا اخدت التلفون من غير ما سماح تشوفني و كنت همشي
سماح/ امسك دول يا مهند
انا/ يا ست سماح انا باجي عشانك صدقيني مش عشان اي حاجه تاني
سماح / و انا بحب اللي يكيفني ابسطه امسك
انا/ تسلمي يا ست الناس
سماح/ مهند انا مش عيزاك تتعامل معايا انس مرات المعلم اتعامل معايا اني حببتك عشقتك شرموتطك
انا/ لا العفو يا ست الناس شرموطة اي بس
سماح/ ياود انا لسه بقولك بطل تتعامل اني مرات المعلم انا حبيبتك دلوقتي فاهم ، بيني و بينك حبيبتك ، اما قدام الناس مرات المعلم
انا/ طلاما حبيبتي يبقي تعالي يا قلبي هاتي حضن الوادع
سماح/ يا واد اتهد يخربيتك دا انا عايز يومين تلاتة ارتاح
انا/ ماشي، يقتلني الشوق إلي لقاء الحبيب ، و لا يدري الحبيب بما يفعله بيا الشوق
سماح مبتسمة/ تعال يا حبيبي خود حضن الوادع
حضنتني سماح اوي و هي بتمشي اديها علي كتفي ، و انا ببوس رقبتها و بعد كدا سبتها و نزلت

بصيت علي الفديو في التليفون كان واضح شكل سماح في الفديو ، روحت البيت امي كانت حاسة اني بقيت اقلل كلام معاها و هي بقيت تسالني علي اخباري و شغلي و مرتاح مع المعلم ولا لاء و انا محسستهاش باي حاجه خالص
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي، Hayde و ابن ابليس
الاسلوب حلو والقصه جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
كل الدعم يا معلم بس زود الجزء شويه ومتتاخرش علينا يامعلم منتظرك
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
مور كمل الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
بدايه قويه و قصه جميله بس تزود الجزء شويه هتبقى دمار
و كمل و نزل كل يوم جزء علشان متخسرش الفانز بتوعك
 
  • عجبني
التفاعلات: السريالي و Hayde
جميل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: السريالي و Hayde
اسمي مهند عمري 20 سنة خلصت معهد سنتين و بعد كدا مكملتش ، لان حالتنا المادية صعبة شوية
امي اسمها حنان ، 41 سنة، بيضة و حلوة ، مليانة شوية،
و ابويا طاهر 45 سنة، سافر من سنة برا مصر يشتغل عشان ظروفنا صعبة و علينا ديون ،

المهم انا اشتغلت مع واحد اول الشارع بتاعنا فاتح مطعم فراخ مشوية، كنت اروح الساعة 4 العصر و ارجع 12 الليل مهلوك و تعبان ، و كانت امي تقولي معلش هو الشغل كدا و تعب و انا كنت بحاول استحمل عشان منحتاجش حاجه

لغاية ما في يوم صاحب المطعم و اسمه اسعد قالي خود بالك من المحل انت و الواد حامو انا رايح مشوار و جاي
الحقيقه ان دي مش اول مرة المعلم اسعد يسيب المحل في الوقت دا و يمشي و يرجع بعد ساعة تبعان شوية بش مبسوط، انا كنت حاسس انه يعرف واحدة شرموطة بس قولت انا مالي ، انا ليا شغلي و بس ،

لغاية ما المعلم زي كل مرة قالي خلي بالك من المحل انا رايح مشوار و جاي، طلع المعلم و مفيش كام ثانية و الفون بتاعه رن كان رقم مش متسجل انا مركزتش فيه، بس اخدت الفون و جري ورا المعلم اسعد عشان اقوله انه نسي تلفونه، و انا بجري لمحت المعلم دخل البيت بتاعنا، لان البيت بتاعنا ملك و هو دور واحد و التاني سطح علي المحار، استغربت هو بيعمل اي في بيتنا، بالراحة ، روحت ورا منه دخلت البيت بكل هدوء، فتحت الباب بنخستي لاني ساعات بروح و بتكون امي نايمة عشان كدا عملت نخسة،
المهم فتحت الباب كان البيت هادي ، دخلت بالراحة سمعت صوت امي بتضحك بشرمطة و بتتأوه ، الباب بتاع الاوضة كان موارب ، بصيت منه كان المعلم اسعد بين فخاد امي و نازل فيها نيك و هي مبسوطة و بتتاوه من المتعة ولا كأنه جوزها، اتعصبت قوي و كنت هدخل اخلص عليهم بس قولت اني هعمل فضيحة لنفسي، قومت صورت اللي بيحصل بالفون بتاعي و لما حسيت انهم هيخلصو وقفت تسجيل و خرجت بسرعة برا البيت و روحت المحل ،
حمو كان عايز يعرف انا روحت فين ، خوفت اقوله اني روحت البيت ، و المعلم يعرف اني كنت في البيت وقت ما هو كان هنا
انا/ كنت في مشوار
حمو/ و انا مالي كنت في مشوار ، انا كنت لوحدي بقالي ربع ساعة
انا/ هديك نص يوميتي بس متقولش للمعلم اني مشيت، انا كنت في مشوار كدا خلصته
حمو/ ماشي بس بلاش تتعود علي كدا انا اتزنقت جامد لوحدي

رجع المعلم بعد نص ساعة من لما انا رجعت المحل، و سأل علي التلفون بتاعه، قولتله ان قاعد علي مكتبه جوا و رن بعد ما هو مشي ،

اخر اليوم قسمت يوميتي مع حمو ، و رجعت البيت كانت امي صاحية
امي/ اجبلك تتعشي يا مهند يا حبيبي
انا بصتلها بكل قرف و كنت عايز انزل عليها اخنقها بس مسكت نفسي
انا رديت ببرود / لاء كلت في المحل قبل ما اجي
امي/ ماشي انا داخلة انام تصبح علي خير

و دخلت تنام و انا كنت صاحي بفتكر شكلها و هي في حضن المعلم اسعد و بتتشرمط عليه ، طلعت الفديو شغلته تاني اتعصبت و انا بتفرج علي شرفي و شرف ابويا و هو بيتهتك ،

قررت اني لازم انتقم من المعلم اسعد الاول و بعد كدا اشوف امي،

تاني يوم صحيت كنت بتعامل عادي و امي لسه فكراني مغفل و معرفش اي حاجه ، لغاية ما جيه معاد الشغل و نزلت، كنت انا و الواد حمو بنجهز الدنيا قبل الشغل ،
حمو/ بقولك اي روح هات صفيحة الفراخ التانية من بيت المعلم
انا/ هو المعلم فين ؟
حمو/ علي القهوة هياجي كمان ربع ساعة
انا/ ماشي

سبت حمو في الدكان و روحت الشارع اللي ورا مننا عند بيت المعلم اسعد ، طلعت فوق خبط علي الباب فتحتلي مراته كان متجوزها بعد ما مراته الاولي اتوفت ، و كان معاه بنت 19 سنة من مراته الاولي ، و بنت 11 سنة من مراته التانية ،
مراته كانت اسمها سماح 33 سنة، بيضة كدا و رفعية و جسمها مظبوط ، فتحتلي و كانت لابسة عباية بيتي دايقة فيها و شق بزازها باين، دا كان العادي بتاعها ،
سماح/ تعال يا اخويا ادخل شيل الصفيحة من المطبخ
دخلت سماح و انا ورا منها و طيزها كانت بتترقص قدام مني و شكلها مش لابسة كلوت تحت العباية ، كنت مركز في طيزها و انا ماشي ، لغاية ما هي لفت تكلمني خبط فيها
سماح/ ايه دا يا حمار انت مش تركز ،
انا بلغبطة/ اسف ، سرحت شوية
سماح/ يا خويا بتسرح من دلوقتي ، شوف مستقبلك الاول و ابقي اسرح و حب براحتك
انا/ احب
سماح / ايوة تحب ، اومال يعني ايه اللي هياخود عقلك غير انك سرحان في حبيبة القلب
انا/ و يعني انتي يا ست سماح تفتكري في حد في المنطقة دي حلو زيك كدا عشان اسرح فيه
سماح بمصمصة شفيف/ يا خويا اتنيل مكانش المعدول اللي مشغلك بص برا
انا/ معلش بس الملعم بصراحه حمار اوي، يعني حد يكون معاه ، موزة جامدة كدا و يبوص برا
سماح/ قول للمعلم بتاع اللي عينه زايغة
انا/ و انا اقوله ليه هو لو كان بيفهم مكانش بص برا، و ساب الحلاوة دي كدا
سماح بصتلي كدا برفعة حاجب/ مالك يا ولا انت مش طبيعي النهارده ،
انا/ حد يشوف الحلاوة دي و يبقي طبيعي
سماح بصتلي كدا و قالت/ طيب شيل يخويا بس يلا و روح لمعلمك
سماح كانت واقفة قدامي و صفيحة الفراخ في النص بينا، قومت انا جيت من جمب سماح و عملت اني برفع الصفيحة و لمست بزازها بكوعي كاني مش قاصد و هي متكلمتش
رفعت الصفيحة علي كتفي و انا باصص علي شق بزازها
و هي بصتلي كدا من غير اي ردة فعل ،

نزلت روحت المحل و بدأنا شغل كان المعلم رجع من القهوة و قعدنا نشتغل طول اليوم طبعآ هو مش بيروح المشوار بتاعه كل يوم دا كل تلات اربع ايام كدا ، المهم اليوم خلص و روحت البيت استقبلتني امي كالعادة و هي محضرة العشا و كانت متعودة تسألني عن احوالي و ترغي معايا بس انا كنت بقفل المواضيع و بختصر الرد ، يعني لو قالتلي عامل اي في الشغل ، الاول كنت بقولها حصل كذا و كذا و هي كل اللي بتقوله معلش استحمل و بتاع كأن قلبها عليا، بس دلوقتي الرد بتاعي بقي كويس ، تمام ، ماشي الحال

تاني يوم روحت الشغل و عديت برضه علي بيت المعلم اسعد و فتحلي سماح و كانت لابسة عباية تشبه بتاعت امبارح بس دي اديق شوية،
انا و بتبتسم/ ازيك يا ست سماح
سماح بريق حلو/ ازيك يا واد يا مهند عامل ايه ادخل
انا بصوت مسموع و انا داخل ورا سماح
انا/ يخرابي ياما
سماح / مالك يا واد
انا/ مفيش بقي
سماح/ مفيش ازاي اومال بتخرب ليه
انا/ اخاف اقولك تفهميني غلط يا ست سماح
سماح / متخافش قول
انا/ يعني معقول المعلم محظوظ كدا عشان يتجوز ست الستات كدا
سماح بضحك/ يوه ، ينيلك يا واد ، اومال انا لو كنت حلوة بجد
انا/ طيب وحياة اغلي حاجة عندي يا ست سماح انتي احلي واحدة في المنطقة و انا بحسد المعلم انه معاه الدلع دا كله
سماح بعلوقية/ انت يا واد اتعلمت تقول الكلام الحلو دا فين
انا/ انت لو تعرفي اللي في قلبي و اللي نفسي اقوله بجد كنتي عرفتي انا شايفك ازاي يا ست سماح ، بس خايف تقلبي عليا
سماح بصتلي كدا وضحكت/ قول ياود اللي في قلبك
انا/ يعني مش هتزعلي لو قولت اللي في قلبي
سماح/ لا قول
انا/ بصراحه كدا انت وتكة يا ست سماح و الف راجل يحفي وراكي عشان بس ينول كلمة ولا نظرة منك، و بصراحه كدا المعلم دا اغبي واحد انل شفته، بقي حد يكون معاه واحد كرباج كدا و فرس و يبص برا لنسوان متجيش جمبك بنكلة
سماح عضت طرف شفتها/ دا انت مركز معايا جامد يا واد يا مهند ، انا حلوة اوي كدا في نظرك ؟
انا/ و اكتر من كدا يا ست سماح، بس هنعمل اي بقي العين بصيرة و الايد قصيرة،
سماح حطت ايدها علي كتفي و بتحرك صوبعها بالراحة عليه
سماح/ طيب شيل يا مهند و روح دلوقتي لحسن المعلم يستعوءك
انا/ من عيني يا ست البنات
سماح ببسمة/ بنات ؟
انا/ ايوة اومال ايه، و انت فاكرة نفسك يعني كبرتي ، انتي لسه بت و بت حلوة قوي كمان ،
شلت الصفيحة و سماح كانت بصالي كدا ببمسة و زي ما تكون بتفحص جسمي


انا اول مرة اكتب بس كنت بقرا كتير و هحاول اطور من نفسي ، ياريت تقولولي رايكم في البداية






الجزء الثاني

مشيت من عند سماح و روحت المحل قبلني المعلم قالي اتأخرت كدا ليه قولتله ان كان كتفي وجعني فا كنت بريح في السكة ،

وبدءنا شغل و علي الساعة 8 بالليل جات بنت المعلم الكبيرة و اسمها سمر
سمر عندها 19 سنة و بيضة و بزازها حلوة و متوسطة كدا و طيزها ومتوسطة برضه بس ملبن و بتلبس بنطلونات ساعات بس هي مؤدبة شوية ، و ليها صحبتها او جيرانها في نفس الشارع اسمها جهاد ، جهاد دي بت ليها في الشمال و معروفة انها شمال بس علي خفيف و سمعت طراتيش كلام انها مفتوحة بس محدش يعرف الكلام دا حقيقي ولا لاء،

المهم سمر جات لابوها المحل تاخود فلوس الدرس و كانت جهاد واقفة برا مستنياها ، انا طلعت برا المحل اجيب فحم شوفت جهاد واقفة و لابسة بنطلون محزق فيها
انا/ علي وضعك يا معلم
جهاد بصتلي كدا و متكلمتش
انا/ ونبي عسل يا يا ناس
جهاد زي ما هي بصالي و مركزة معايا بس مش بتتكلم، لغاية ما خرجت سمر من المحل و مشيو الاتنين بس جهاد لفت بصت عليا و هي ماشية قومت غمزت بعيني لاقيتها ابتسمت و بعد كدا بصت قدامها و هي جمب سمر

انا جبت شول فحم من دكان صغير قدام المحل بتاعنا و رجعت المحل تاني ، و خلص اليوم علي كدا و انا بدأت ابطل اتكلم مع امي تاني بعد اللي حصل بس من غير ما احسسها بحاجه ،

تاني يوم الصبح صحيت اتغديت و اتفرجت شوية علي التلفزيون و بفكر في ازاي اندم اسعد علي اليوم اللي فكر يطعن شرفي فيه

جيه معاد الشغل و روحت المحل كان حمو راجع بصفيحة الفراخ و بيقولي اروح اجيب التانية من بيت المعلم ، سألته هو فين قالي انه عند تاجر الفحم هيجيب كام شوال علي التروسيكل و هياجي،

روحت لبيت المعلم خبط فتحتلي بت المعلم الصغيرة 11 سنة و اسمها عشق
و امها كانت في الصالة قاعدة علي الكنبة
سماح/ مين يا عشق ؟ مهند الصفيحة في المطبخ ، يلا يا عشق انتي عشان هتتأخري علي الدرس
عشق خدت شنطتها و نزلت و فضلت انا و سماح لوحدنا ، كانت لابسة قميص بيت بس بحملات و نص بزازها باين،
انا ركزت في بزازها و هي خدت بالها و ابتسمت
سماح بغنج/ معلش يا مهند انا بحب اقعد في البيت براحتي و انت مش غريب
انا بنظرة شهوة/ ما غريب إلا العفريت يا ست سماح
سماح بدلع/ بتحب البسبوسة يا واد يا مهند
انا و ببص علي جسمها كله/ و حد يكره البسبوسة و الحلويات برضه، دا انا حلواني علي ابوه و بعشق البسبوسة وخصوصآ لو كانت اشطا ، قصدي عليها اشطا
سماح مشت ايدها علي صدري/ طيب تعال المطبخ ادوقك حتة

مشت سماح قدامي و هي بتتقصع و انا مركز في طيزها و هي بتتهز زي الملبن ، دخلنا المطبخ و هي ميلت تفتح باب الفرن و طيزها حكت فيا و هي بترجع لورا ، و قفت تجيب الصنية من الفرن و هي مفلقسة و زبي لامس طيزها من ورا
بعدين وقفت و حطت حتة في طبق و ادتهولي ادوق و هي واقفة بصالي ، انا خد حتة دوقتها
انا / حلوة اوي يا ست سماح ، تسلم ايدك الحلوة دي علي البسبوسة اللي جامدة دي، انا كنت متأكد انها هتكون حلوة كدا زي اللي عملها
سماح / هي عجباك البسبوسة اوي كدا يا واد ؟
انا/ اه اوي ، عجباني اوي و نفسي ادوقها باي شكل
سماح بضحكة/ يوه ما انت دوقتها اهو
انا/ لمؤخذة انا قصدي من ام اشطا بيضة ، هموت و ادوقها
سماح عضت شفتها/ طيب الحق خود الصفيحة دلوقتي احسن يستعوءك
انا/ هو مين ؟
سماح/ الملعم
انا/ علي النعمة ما في معلم هنا غيرك يا ست الستات
سماح بدلع / عينك يا واد ، اتلم و يلا انزل بدل ما تتأخر

اخدت الصفيحة و نزلت كان المعلم قدام المحل بينزل الفحم
المعلم اسعد/ يلا يا مهند نزل الصفيحة جوا و ايدك معانا ننزل الفحم دا المخزن
انا/ تمام دقيقه واحده
دخلت المحل نزلت الصفيحة و رجعت نزلت شوايل الفحم مع المعلم للمخزن ، و بعد كدا بدأنا شغل ، المعلم طلب مني اني اخود بالي من المحل عشان رايح مشوار، ( طبعآ انتو عرفين المشوار)

مشي و انا فضلت في المحل و كنت مدايق اوي و انا عارف هو رايح يعمل اي ، مسكت السكينة و كنت هخرج برا المحل لغاية ما حمو شافني
حمو/ مهند رايح فين يعم ؟
انا/ مش رايح كنت ببص علي حاجه
مهند/ طيب ادخل خلينا نشوف اللي ورانا

دخلت و كملت اللي بعمله و ساعة إلا و المعلم رجع طلب كباية شاي كالعادة من القهوة شربها و بعد كدا بقي يشتغل معانا ، و خلص اليوم علي كدا

تاني يوم برضه جيه معاد الشغل و حمو كان جاب صفيحة الفراخ الاولي و انا روحت بيت المعلم عشان اجيب التانية ، روحت الشقة خبط فتحتلي سماح و المرادي بقميص نوم يدوب عند الركبة و حملات و بدون برا عشان حلامات بزازها واضحة
انا/ مساء المهلبية و الحاجات الحلوة
سماح ببسمة/ ادخل
دخلت و هي كانت ماشية قدامي و طيزها بترقص في قميص النوم بس كان في اوضة بابها موارب سنة و شفت سمر بنت المعلم الكبيرة نايمة علي السرير و لابسة برمودة محزق فيها و محدد حجم طيزها و تيشرت كت و بزازها باينة من الجناب ، سماح كانت ماشية قدامي و انا وراها و لاني كنت ببص علي سمر هي وطت تعدل طرف السجادة روحت لابس فيها و خبطتها بزبي في طيزها الملبن
سماح بعلوقية/ ااااه اييي ، ايه يا واد مش تفتح كدا كل مرة تخبطني كدا انا مش حملك يا ولا
انا / اعمل اي بس معذور انا عاذب و كل الحلاوة دي قدامي يعني اركز منين
سماح/ كتر الحلويات غلط علي سنانك لا تسوس
انا/ تسوس اي بس دا انا اموت في الحلويات و سناني زي الفل و حديد
سماح/ استني اما اقفل الصفيحة كويس
و ميلت سماح علي الصفيحة تقفلها و فلقست قدام مني و بانت فخادها قدامي و طيزها الملبن ، مقدرتش امسك نفسي و لازقت فيها من ورا و هي متكلمتش و كملت اللي بتعملها، انا اتماديت و قومت ماسك وسطها بايدي و لازقت فيها و زبي بقي بين طيزها بالظبط ، هي اتعدلت عشان تبعد بس انا حضنتها من ورا و ايدي قفشت بزازها جامد و بابوس رقبتها و زبي بين طيزها
سماح/ اه اااه انت بتعمل اي يا واد ابعد اااه ، ابعد عني
انا بشهوة/ انتي حلوة اوي ، مش قادر امسك نفسي انتي فرس ، انا هموت عليكي و علي جسمك العسل دا ، انا بحبك بحبك موت يا ست سماح
سماح / اه اه ابعد ، طيب اه امم اصبر بس يا مهند هقولك حاجه هقو ااااه
انا/ قولي
سماح/ اه طيب سيب بزازي وجعتني ، بوص سمر نايمة دلوقتي ، نص ساعة و هتنزل الدرس بتاعها و ابقي تعال
انا/ اجي ازاي ( و ايدي نزلت تدعك كسها من فوق قميص النوم)
سماح/ اايييي يا ولا اصبر انا هتصرف و اجيبك انت بس روح و ملكش دعوة دلوقتي ،يلا

و بقيت سماح تبعدني عنها بجد ، و انا بعد عنها و هي واقفة تطمن ان سمر لسه نايمة و محستش بحاجه ، و بتلف تبصلي خدت شفيفها في بوسة جامدة بقيت اقطع فيها شفيفها و هي خايفة و في نفس الوقت متجاوبة و بتبوسني بس عايزاني امشي ،
سماح/ ياود روح دلوقتي متعمليش فضيحة قدام البت دي امشي
انا/ ماشي ماشي

شلت الصفيحة و نزلت كانت بطلع من العماره كانت جهاد صاحبة سمر داخلة و لابسة شنطة علي ضهرها
انا/ اوبااا هو احنا بنتعب من شوية
جهاد مردتش عليا و كانت هتدخل من باب العمارة اتصدرت في وشها منعتاها تدخل
جهاد/ و بعدين يعني، ابعد يا عم كدا من وشي
انا/ هبعد بس عايز اسأل سؤال ينفع
جهاد بنفخ / اتفضل يا سيدي خلصني
انا/ منين بيودي علي فين ؟
جهاد/ علي دماغك يا روحي ابعد كدا بدل ما تزعل مني
و بعدتني و دخلت العمارة طلعت فوق

روحت المحل و بدأنا شغل و بعد ساعة او اكتر المعلم تلفونه رن و بعد ما اتكلم في اكتر من خمس دقايق قفل و جالي
معلم اسعد/ بقولك يا مهند سوي فرخة كاملة و ظبط سلطتها عشان هتوديها للبيت عندي و ام عشق هتبعتك مشوار كدا تجبلها شوية طلابات و تاجي ماشي
انا/ انا طيب انا رايح اسوي الفرخة علي الفحم

ظبط الفرخة و السلاطات و العيش و روحت لبيت المعلم تاني ، خبط و فتحتلي سماح مرات المعلم بقميص النوم اللي من شوية
سماح بدلع/ ادخل يا ولا
دخلت و حطيت الطلب علي الطربيزة و سماح قفلت الباب و رجعت
انا/ مشوار اي دا اللي هروحه ؟
سماح/ ياود انت اهبل انا بقوله كدا عشان ميسألكش اتأخرت ليه
انا/ ااه اذا كان كدا بقي

مرة واحد هجمت علي سماح بوس و ايدي علطول علي طيزها و هي بتحاول تندمج معايا و مع هيجاني
شلت سماح علي ايدي و دخلت بيها الاوضة اللي كانت فيها سمر ، انا كنت عايز سرير و خلاص ، رميت سماح علي و نزلت عليها بوس و تقفيش بزاز و عض حلمة الودن لغاية ما نزلت حمالات قميص النوم و كانت بدون برا و بزازها قدامي هجمت علي بزازها مص و عض و هي بطلع اصوات محن و تهيجني
سماح/ اح اي بالراحة عليهم يا مهند بزازي وجعاني يا ولا ايييي اممم
و انا مش معبرها و مكمل مص و عض في الحلامات ، لغاية ما هي بعدتني عن بزازها و قلبتني علي ضهري و نزلت علي زبي تطلعه من البنطلون و البوكسر و مسكته جامد و هو قايم في اديها
سماح/ يا خرابي علي جماله يا ولا اي دا كله يخرب بيتك انت ناوي تموتي ولا اي
و نزلت علي الراس مص جامد و هي بتدعك بضاني و تمص زبي كله و تدخل زبي لغاية زورها و تطلعه و في خط ريالة من زبي ل فمها ، و بقيت تدعك جامد لغاية ما انا هجت و شدتها من شعرها و نيمتها علي ضهرها تاني و قلعتها الكلوت و نزلت علي كسها كان ابيض بس مسود سنة بسيطة، نزلت عليه لحس بكل غل و بدخل صباعين في كسها انيكها بيهم و انا بلحس الكس و اعض الذنبور خفيف ، لغاية ما اترعشت جامد و صوتت و جابت ميتها علي السرير ، انا كنت خلاص علي اخري و قومت دخلت بين رجلها و دفنت زبي مرة واحدة في كسها صرخت و كانت هتفضحنا ، سبت زبي نص دقيقة ، و بدءت انيك فيها و كل شوية اسرع و الطشها اقلام علي بزازها و هي بتعض علي شفتها و بتحاول تكم الاهات بتاعتها و انا مستمتع و انا بنيكها و فرحان اني بطعن المعلم في شرفه و نايم مع مراته زي ما هو عمل ، بس انا هدفي اقوي من كدا، بقيت انيك فيها لغاية ما حسيت اني هجيب ، رحت نايم علي ضهري و شديت سماح تركب علي وزي و تتنطط عليه و هي بالفعل مسكت زبي و عدلته علي كسها و نزلت علي و بقيت تتنطط و بزازها بتخبط في بعض و انا ماسك وسطها و بطرب زبي في كسها اكتر و هي بتتجوع و نزلت دموع من عنيها لغاي ما حسيت اني قرب اجيب بقيت انيك اسرع لغاية ما نطرت كل لبني في كسها و هي اترمت علي صدري تريح و بتنهج من التعب و انا كمان صوت ضربات قلبي كان عالي ، و لما عدي خمس دقايق فاقت و قعدت علي طرف السرير و انا جمب منها
سماح/ يخرابي عليك ، انت فشختني يا ولا
انا/ يعني عجبتك يا ست سماح
سماح/ ست مين دا انت اللي سيدي يا واد يخربيتك
انا / العين متعلاش عن الحاجب يا ست الكل
سماح / انا اتبسط معاك اوي يا مهند ، يا خرابي دا انا مكنتش بتناك ، تعال تعال يا حبيبي قبل ما الاكل يبرد
طلعت انا و سماح و هي حطت الاكل في اطباق و اتعشينا مع بعض ،
سماح/ خود دول يا مهند خليهم معاك
انا/ مستورة يا ست الكل
سماح/ امسك يا ولا ،
انا/ من يد ما نعدمها يا ست سماح
سماح/ انت راجل في السرير و رجل اوي، بس هتطلع راجل و تكتم السر ؟
انا/ لو تحبي اعملك اي حاجه تضمني بيها اني مغدرش انا تحت امرك يا ست سماح
سماح/ لا بس انا هتكل عليك ، يعني هتكل علي راجل ، يلا روح المحل ، معاك تلفون ؟
انا/ ايوة ،
سماح/ خود اكتب رقمك، بس اوعي تتصل عليا لاي سبب ، انا اللي هرن عليك بس فاهم
انا/ ايوة تمام
بعد ما سماح خدت رقمي ، رحت انا واخد شفيفها في بوسة جامدة
سماح/ خلاص يا ولا اومال لو مكنتش بوظتني من شوية كنت عملت ايه
انا/ اعمل اي بس ، انا لو عليا كنت دخلت في الجولة التانية
سماح/ روح بس دلوقتي قبل ما البنات تاجي و لو المعلم سألك قوله انك كنت في السوق بتجيب طلابات
انا/ تمام

مشيت من عند سماح و رجعت المحل و المعلم قالي يلا ادخل ساعد حمو الدنيا مكركبة ،

بالليل روحت و استحميت و نومت زي القتيل ،
تاني يوم صحيت و كان اخر الاسبوع و المحل بيقفل طول اليوم، و انا بقعد اريح في البيت ، و علي الساعة اربعة العصر تلفوني رن من رقم غريب
انا/ الو
واحدة/ ايوة يا مهند انا سماح
انا / ايوا يا ست الستات
سماح/ فاضي يا ولا ؟
انا/ و لو ورايا مشواير الدنيا افضي نفسي عشانك
سماح/ طيب تعال انا لوحدي ، المعلم بتاعك هيسهر برا و البنات مش قاعدين ، واحد بتذاكر عند صحبتها و التانية عند ستها ، يلا تعال و متتاخرش
انا/ انا عندك قدام الباب اساسآ

قفلت مع سماح و لبست و روحت لسماح فتحتلي و دخلت ، كانت لابسة عباية شبه بتاعت نانسي عجرم و هي بتغسل
انا/ يا خرابي علي الدلع ،
و كنت هنط عليها ابوس فيها بعدت عني بدلع و هي بتجري
سماح/ يا ولا اصبر بس عليا هقولك حاجه
انا/ حاجه و انتي سبتيلي حاجه في علقي عشان اصبر
سماح/ يا خرابي يا واد اصبر بس
انا/ ايه ؟
سماح/ بتحب الرقص ؟
انا/ دا انا اموت في الرقص
سماح/ طيب تعال ورايا
و دخلنا اوضة النوم بتاعت سماح و الملعم ، و كانت مروقة الدنيا و جايبة حشيش و بيرة و شغلت اغاني علي الكمبيوتر و اتحزمت و بدات ترقص و كانت بصراحه جامدة و بتعمل حركات رقاصة محترفة اوي و هي بترقص و تهز بزازها و صدرها و هي بترقص قدامي و هي بتميل عليا و انا زبي خلاص اتخنق في البنطلون مستحملتش و قومت هاجم عليها و نايكها و جبت لبني في كسها و قعدنا ناخود نفسنا
انا/ هو انتي بتاخدي حبوب صح
سماح/ ايوة باخود المعدول خلفته بنات بس عشان كدا مش عايز يخلف ،
انا/ بقولك اي انا مشبعتش منك
سماح/ ياود طب اصبر خود نفسك دقيقه هجيب مياه اشرب
انا/ ماشي يلا روحي
سماح طلعت و انا بسرعة طلعت تلفوني من جيب البنطلون و شغلت التصوير في حطيت التلفون في زاوية في الاوضه
رجعت سماح و معاها عصير ،شربته و بعد كدا بدات واصلة نيك فيها بمختلف الاوضاع

بعد ما اخدنا دوش و لبسنا و انا اخدت التلفون من غير ما سماح تشوفني و كنت همشي
سماح/ امسك دول يا مهند
انا/ يا ست سماح انا باجي عشانك صدقيني مش عشان اي حاجه تاني
سماح / و انا بحب اللي يكيفني ابسطه امسك
انا/ تسلمي يا ست الناس
سماح/ مهند انا مش عيزاك تتعامل معايا انس مرات المعلم اتعامل معايا اني حببتك عشقتك شرموتطك
انا/ لا العفو يا ست الناس شرموطة اي بس
سماح/ ياود انا لسه بقولك بطل تتعامل اني مرات المعلم انا حبيبتك دلوقتي فاهم ، بيني و بينك حبيبتك ، اما قدام الناس مرات المعلم
انا/ طلاما حبيبتي يبقي تعالي يا قلبي هاتي حضن الوادع
سماح/ يا واد اتهد يخربيتك دا انا عايز يومين تلاتة ارتاح
انا/ ماشي، يقتلني الشوق إلي لقاء الحبيب ، و لا يدري الحبيب بما يفعله بيا الشوق
سماح مبتسمة/ تعال يا حبيبي خود حضن الوادع
حضنتني سماح اوي و هي بتمشي اديها علي كتفي ، و انا ببوس رقبتها و بعد كدا سبتها و نزلت

بصيت علي الفديو في التليفون كان واضح شكل سماح في الفديو ، روحت البيت امي كانت حاسة اني بقيت اقلل كلام معاها و هي بقيت تسالني علي اخباري و شغلي و مرتاح مع المعلم ولا لاء و انا محسستهاش باي حاجه خالص
لا تتأخر بدايه جميلة
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: السريالي و Hayde

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%