لؤلؤه سوداء 🪆🌚 بدِٖٓۆيَّہ
لا تستمعوا للنصيحه بل استمتعوا بها وتأملوها كالباق
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
تلك القصه كانت تستحق محاولتي لصياغتها 🙂🌹رغم أن فيه تفاصيل كثيره لم تذكر ولكن خير ماقل...
🙏🏼🙏🏼
تلك الأحداث بالواقع منقوله من صديقه طفوله وانا صائغه لكلامها وساتحدث بلسانها ...
.......................................
مقدمة
صاحبة القصة والاسم الغريب
تَمام وقد بلغت منذ شهرين ٣٥ سنه ..
قائله ..
احفر في أكثر ... احفر في قبري
حممك في بحيره .. وبعثت ع قدري
فحياة بها شعور سئ افضل من سمري
انتفض بك واشعر .. رغم خساستك ..
احفر لي قبري
أقل ذلك جالسة معي تبغ و ورقه بعد بعد ورق بللته قطرات غريبه من دموع غريبه بلا مشاعر خاويه تماما
هاويه من حافة الزمن للا مكان التي شعرت فيه بكل وجودي .. ولا اعلم كيف اصبحت كذلك اهو القدر طبيعي يفعل كما يشاء ام قرارات بنيت ع قلب مات ..
ولا اريد أن اظهر بذلك الخواء الذي سيقرأ منه ع اني ضعيفه جدا ولكنه يقرأ للجميع غرابه , خطوره تكونت من غموض ..
أهذه عين بلا روح ... ارد قائله :
"لا أنها عين تمزح عين فهمت ما قيل ... من كثر ضحكه خف عقله " واظل اضحك ..
لقد تركت لي وصمه .... غيرت حياتي
كما انت أردت ولـكن ... كنت انا ذاتي
فانبهارك بي وتحكمي بك ... من ملذاتي
كل مره تشعرني ... قوتي قوة من أذاني
تلك ظُلمة قويه لا يعلمها أحد غالبا ... فما واجهت من أذاني وانتقمت ، ولكن اعترف أنه كان ينهار ببطئ شديد وكأنني من قدر كتب له أن يصيبه ..
فيصبح متحديني أكثر قربا من اي احد , تلك لعنتي ؛ عقلي ..
فلا انتقم ولا افكر في أذية أحد لن اقول انها صفه حميده داخلي لا ..
فهي غالبا من تكويني الغريب فهدوئي وانطوائي مع كم نشاطي العقلي والنفسي والجسدي نتج عنه عدم تخصيص جزء لمعظم الناس حولي بكل الاشكال فلا اهتم أكثر كلمه تصف ذلك ...
ولكني من يؤذيني أشعر به أشعر بشئ ما فأشعر بالحياه ..
وافعل اشياء كثيره تجعلني افضل .. وبالطبع دائما من يؤذي شخص لا يفعل السوء وفي حاله .. كما يقال ؛ لو رأي عكس ما أراد من نتاج أذيته لهذا الشخص المسالم حرفيا فمن داخله ينهار ويتبعه سلسه كما تفاعل تسلسلي رائع لقطع دومينو أتقنت تخطيطها في لا مبالاه ..
فأشعر اني اقوي وافضل ، أشعر بشئ ما احبه كثيرا فلا أشعر غير به وببعض الحسره الدائمه ولا يخص غيري ...
اقف شامخه صباحا بعد جنون
اقف متذكرة تناقضات عابره لسنون
انير سيجارتي كما شرارة ثورة
قتلت فيه شغف وولدت فيه غرور
أحببت غرورك يا شيخون
لا تسئم هذا تشبيهي به حنان
اتعتقد أكنت ساكمل مع مجنون
في الخوالي حبه خاو غير الان
تتكرر تلك الكلمات بصوت منتشي في اذني ، تلك المشاعر واللذه من حاويه فراغ لا عقل و لا قلب ...
طبعا قبل جلوسي هذا كنت قد حضرت الافطار وطلبت من السوبر ماركت بعض الاشياء ..
يا احب الناس فلتفتح عين
ارني ما انتظر من شوق وهذيان
تسرح في ما افكر ؟فعجبي يزيد
وذلك شيطاني الراغب في اثبات
شئ ما بشعور حاد
وبشئ حاد بشيل الحاجز
تلك العلامات نتاج عناق
تلك العلامات كلام الهاجس
افكر في ذالك كثيرا وانا أراه واريده يستيقظ أثناء اعطائي مياه له واشارتي لعصير بجانبه لكي يفيق وافتح علبة السجائر لانير له بداية حياة الانتهاء ..
وأقل ..
يا لتلك العين وما سحرني غيرها
وسط الجبال و المدينة اتذكر خيرها
اتذكر دفئي فيك وحضني لك
هروبا في لعبتنا .. لعبة الاخاديد وما بها
اتذكر دوم بحثي لنبات رباني
لاعطيه دائما غذاء لشيطاني
شيطاني المحبب الذي
علمني خطاب المترفع المتلذذ
" لا تقبلني فاني مدخنة الان " فتمايلت وقد سحبني وهو يقبلني بعين مستيقظه وأخري لم تشرف عيني برؤيتها ولكن زاده براءة الشياطين الصغار ..ما نقول عنهم نوم الظالم عباده ومااروعها عباده ..
وهو لا يهتم إلا بتلك الشفاه الساحره فيشهد بها دائما ويقول " كيف لتلك الشفاه أن تقول انها لا تعبر ففيها من الإحساس ما يملأ بلادنا
وكيف ترمي بسهام سامه مزمنه " ، طبعا اجمل الكلام من دبش يلاقي دبشي ولا يجدي نفعا... وابتدي يستيقظ اخيرا بعد العصير
وامتزجنا بصباح خير ما بخير وشر به من الحب ما قتل روح وأحضر شيطان ممتع يتمتع ..
وما سيشعل نارا عظيمه في بيت ما ...
لم أكن ارد ذلك ..
فاعترف ذلك ما يقتلني كل مره ... الم غير ذلك المعهود ممزوج بشر ظاهره خير ..
ونبتدي إفطارنا فنتبادل افكار
في أمر ما يطرأ .. احدنا ذَكَّار
فمثلا اسأله " ولماذا من رأيك " ، ع قوله ما " كانت امرأتي لتفعل ذلك بعد الزواج ب سنه .. وطبعا كان الحمل ثم الولاده شئ ينرفز "
فيجب ...
" اكيد انشغال بالبنت بعد تعبها ومصاريف الولاده وشغلي وأزمات الاجازه انا كنت محتاجها جنبي " ..
فأقل " يا لروعة مبررك ؛.
غريب تفسيرك دايما ودايما كان يعجبني غرورك
فلا تعترف ولا تحمد وتنجرف لطموحات تظهر صالحا ما بباطنها غير قرح " .
فلا تري انك اب لبنت من الجمال يزيدها **** صالحا
الا تفهم " ...
فيرد لا مبالي ولكن مسرعا قبل أن أكمل
يضحك قائلا " انتي اللي دايما غريبه ومتصالحه زياده عن اللزوم " فاضحك واتنرفز بعدها واقوله " بارده يعني تقصد "
فيقل " لا بس اه انتي غريبه بس مش بارده لا "
فاقوله " مش مهم " ..
فيرد " يعني ايه اللي يخلي مراتي واللي حبيتني كده تبقي مهملاني للدرجه دي وانا حقيقي معاها في كل الأوقات والشغل بقيت حتي بااجز كتير " فاقاطعه
" يعني انت محبيتهاش " فيرد " لا حبيتها دي ام بنتي "
فأقل مستنكره متعجبه وملاحظه لكل ردود فعله بعشق غير معهود ملعون " أنا بكره كدبك وتجميلك للأمور الزفت اللي انت بتعملها فقول و**** هزعل يا مغرور " واضحك
فيرد ويترك الطعام " نعم حبيتها وعشقتها " ..
فاصدم بثلج أكثر من جلستنا في التكييف
وبجبل ع صدري فأريد أن أنام وانظر للسقف حينها أو للسماء لما لا اعلم من وقت وبلا تفكير إنما ومضات ذاكرتي القويه اللعينه..
ولكن كما انا فلا يظهر شئ علي تلك فائدة غرابتي وتكويني النفسي اللعين فكنت نادرا ما انهار أمام أحد وهو ممن اختصوا برؤويتي في تلك الحاله وما امسيها الظلمه وأقل
" اذا لما لا تستسلم فأنت هارب بارع من كل شئ " ..
فيكمل الاكل ويضحك ويقل " بردو انتي . بتنهيده فيها كسر لكبريائه وفيها من الكبر ما يوازنهما كفه بكفه ..
" ع فكره انتي فاهمه وقولتي قبل كده السبب وقولتلك اه بالفعل " ويكمل
" لكن انا نفسي اني اكون معاكي بجد ونفسي دايما ...
بس انتي اللي غريبه وانتي فاهمه و غرابتك دي زادت حبي ليكي انتي ...
حقيقي مش هنكر ام عيالي لكن انتي فاهمه انا بحب مين ولو إيه وفين هبقي معاكي وهو تارك الطعام ويمسك يدي وانا هائمه في فراغ لا أحبه ولكن فليكن ..
وكان أكثر قوة وعنف جميل أعشقه اعشق ذلك الاحساس بقتل كل شعارات الخير وإقامة شعائر متعة الموتي ، شياطين ملاعين الحب ، فانا راهبه راغبه في شعائر الظلم ؛ نفس للنفس ، وأكثر من نفس ...
وأخذنا حماما وجلسنا وذهبت لعمل الفشار المحبب لي بالكراميل لنشاهد فيلما ما ، وعندما قررت عدم الخروج قال سيذهب لتفقد صديق له في العمل بينهما عمل ما ...
وأقل له كما تشاء فانا بفضلك وفضل سجائرك لن أفق الا وانت تعتصرني ...
اعتصرني حتي أفقد اكسجيني ودمي كله ...
اعتصر كره قد تجسد يا اناكوندا سُلِّطت علي ..
لا اريد النجاه بل اريد نهايه تستحق نتائجها المها ..
فيقل " مجنووونه انا ساعتين وراجع بس معلش ضروري اجيب ايه وانا جاي ؟ " .
أقل له " تمام عايزه سلامتك بسرعه بس اتمني " ويقبلني وانا خاويه كالمعتاد ...
🙏🏼
يتبع ..............وليس قريبا غالبا 🌹🌹
كتابة SheHo
🙏🏼🙏🏼
تلك الأحداث بالواقع منقوله من صديقه طفوله وانا صائغه لكلامها وساتحدث بلسانها ...
.......................................
مقدمة
صاحبة القصة والاسم الغريب
تَمام وقد بلغت منذ شهرين ٣٥ سنه ..
قائله ..
احفر في أكثر ... احفر في قبري
حممك في بحيره .. وبعثت ع قدري
فحياة بها شعور سئ افضل من سمري
انتفض بك واشعر .. رغم خساستك ..
احفر لي قبري
أقل ذلك جالسة معي تبغ و ورقه بعد بعد ورق بللته قطرات غريبه من دموع غريبه بلا مشاعر خاويه تماما
هاويه من حافة الزمن للا مكان التي شعرت فيه بكل وجودي .. ولا اعلم كيف اصبحت كذلك اهو القدر طبيعي يفعل كما يشاء ام قرارات بنيت ع قلب مات ..
ولا اريد أن اظهر بذلك الخواء الذي سيقرأ منه ع اني ضعيفه جدا ولكنه يقرأ للجميع غرابه , خطوره تكونت من غموض ..
أهذه عين بلا روح ... ارد قائله :
"لا أنها عين تمزح عين فهمت ما قيل ... من كثر ضحكه خف عقله " واظل اضحك ..
لقد تركت لي وصمه .... غيرت حياتي
كما انت أردت ولـكن ... كنت انا ذاتي
فانبهارك بي وتحكمي بك ... من ملذاتي
كل مره تشعرني ... قوتي قوة من أذاني
تلك ظُلمة قويه لا يعلمها أحد غالبا ... فما واجهت من أذاني وانتقمت ، ولكن اعترف أنه كان ينهار ببطئ شديد وكأنني من قدر كتب له أن يصيبه ..
فيصبح متحديني أكثر قربا من اي احد , تلك لعنتي ؛ عقلي ..
فلا انتقم ولا افكر في أذية أحد لن اقول انها صفه حميده داخلي لا ..
فهي غالبا من تكويني الغريب فهدوئي وانطوائي مع كم نشاطي العقلي والنفسي والجسدي نتج عنه عدم تخصيص جزء لمعظم الناس حولي بكل الاشكال فلا اهتم أكثر كلمه تصف ذلك ...
ولكني من يؤذيني أشعر به أشعر بشئ ما فأشعر بالحياه ..
وافعل اشياء كثيره تجعلني افضل .. وبالطبع دائما من يؤذي شخص لا يفعل السوء وفي حاله .. كما يقال ؛ لو رأي عكس ما أراد من نتاج أذيته لهذا الشخص المسالم حرفيا فمن داخله ينهار ويتبعه سلسه كما تفاعل تسلسلي رائع لقطع دومينو أتقنت تخطيطها في لا مبالاه ..
فأشعر اني اقوي وافضل ، أشعر بشئ ما احبه كثيرا فلا أشعر غير به وببعض الحسره الدائمه ولا يخص غيري ...
اقف شامخه صباحا بعد جنون
اقف متذكرة تناقضات عابره لسنون
انير سيجارتي كما شرارة ثورة
قتلت فيه شغف وولدت فيه غرور
أحببت غرورك يا شيخون
لا تسئم هذا تشبيهي به حنان
اتعتقد أكنت ساكمل مع مجنون
في الخوالي حبه خاو غير الان
تتكرر تلك الكلمات بصوت منتشي في اذني ، تلك المشاعر واللذه من حاويه فراغ لا عقل و لا قلب ...
طبعا قبل جلوسي هذا كنت قد حضرت الافطار وطلبت من السوبر ماركت بعض الاشياء ..
يا احب الناس فلتفتح عين
ارني ما انتظر من شوق وهذيان
تسرح في ما افكر ؟فعجبي يزيد
وذلك شيطاني الراغب في اثبات
شئ ما بشعور حاد
وبشئ حاد بشيل الحاجز
تلك العلامات نتاج عناق
تلك العلامات كلام الهاجس
افكر في ذالك كثيرا وانا أراه واريده يستيقظ أثناء اعطائي مياه له واشارتي لعصير بجانبه لكي يفيق وافتح علبة السجائر لانير له بداية حياة الانتهاء ..
وأقل ..
يا لتلك العين وما سحرني غيرها
وسط الجبال و المدينة اتذكر خيرها
اتذكر دفئي فيك وحضني لك
هروبا في لعبتنا .. لعبة الاخاديد وما بها
اتذكر دوم بحثي لنبات رباني
لاعطيه دائما غذاء لشيطاني
شيطاني المحبب الذي
علمني خطاب المترفع المتلذذ
" لا تقبلني فاني مدخنة الان " فتمايلت وقد سحبني وهو يقبلني بعين مستيقظه وأخري لم تشرف عيني برؤيتها ولكن زاده براءة الشياطين الصغار ..ما نقول عنهم نوم الظالم عباده ومااروعها عباده ..
وهو لا يهتم إلا بتلك الشفاه الساحره فيشهد بها دائما ويقول " كيف لتلك الشفاه أن تقول انها لا تعبر ففيها من الإحساس ما يملأ بلادنا
وكيف ترمي بسهام سامه مزمنه " ، طبعا اجمل الكلام من دبش يلاقي دبشي ولا يجدي نفعا... وابتدي يستيقظ اخيرا بعد العصير
وامتزجنا بصباح خير ما بخير وشر به من الحب ما قتل روح وأحضر شيطان ممتع يتمتع ..
وما سيشعل نارا عظيمه في بيت ما ...
لم أكن ارد ذلك ..
فاعترف ذلك ما يقتلني كل مره ... الم غير ذلك المعهود ممزوج بشر ظاهره خير ..
ونبتدي إفطارنا فنتبادل افكار
في أمر ما يطرأ .. احدنا ذَكَّار
فمثلا اسأله " ولماذا من رأيك " ، ع قوله ما " كانت امرأتي لتفعل ذلك بعد الزواج ب سنه .. وطبعا كان الحمل ثم الولاده شئ ينرفز "
فيجب ...
" اكيد انشغال بالبنت بعد تعبها ومصاريف الولاده وشغلي وأزمات الاجازه انا كنت محتاجها جنبي " ..
فأقل " يا لروعة مبررك ؛.
غريب تفسيرك دايما ودايما كان يعجبني غرورك
فلا تعترف ولا تحمد وتنجرف لطموحات تظهر صالحا ما بباطنها غير قرح " .
فلا تري انك اب لبنت من الجمال يزيدها **** صالحا
الا تفهم " ...
فيرد لا مبالي ولكن مسرعا قبل أن أكمل
يضحك قائلا " انتي اللي دايما غريبه ومتصالحه زياده عن اللزوم " فاضحك واتنرفز بعدها واقوله " بارده يعني تقصد "
فيقل " لا بس اه انتي غريبه بس مش بارده لا "
فاقوله " مش مهم " ..
فيرد " يعني ايه اللي يخلي مراتي واللي حبيتني كده تبقي مهملاني للدرجه دي وانا حقيقي معاها في كل الأوقات والشغل بقيت حتي بااجز كتير " فاقاطعه
" يعني انت محبيتهاش " فيرد " لا حبيتها دي ام بنتي "
فأقل مستنكره متعجبه وملاحظه لكل ردود فعله بعشق غير معهود ملعون " أنا بكره كدبك وتجميلك للأمور الزفت اللي انت بتعملها فقول و**** هزعل يا مغرور " واضحك
فيرد ويترك الطعام " نعم حبيتها وعشقتها " ..
فاصدم بثلج أكثر من جلستنا في التكييف
وبجبل ع صدري فأريد أن أنام وانظر للسقف حينها أو للسماء لما لا اعلم من وقت وبلا تفكير إنما ومضات ذاكرتي القويه اللعينه..
ولكن كما انا فلا يظهر شئ علي تلك فائدة غرابتي وتكويني النفسي اللعين فكنت نادرا ما انهار أمام أحد وهو ممن اختصوا برؤويتي في تلك الحاله وما امسيها الظلمه وأقل
" اذا لما لا تستسلم فأنت هارب بارع من كل شئ " ..
فيكمل الاكل ويضحك ويقل " بردو انتي . بتنهيده فيها كسر لكبريائه وفيها من الكبر ما يوازنهما كفه بكفه ..
" ع فكره انتي فاهمه وقولتي قبل كده السبب وقولتلك اه بالفعل " ويكمل
" لكن انا نفسي اني اكون معاكي بجد ونفسي دايما ...
بس انتي اللي غريبه وانتي فاهمه و غرابتك دي زادت حبي ليكي انتي ...
حقيقي مش هنكر ام عيالي لكن انتي فاهمه انا بحب مين ولو إيه وفين هبقي معاكي وهو تارك الطعام ويمسك يدي وانا هائمه في فراغ لا أحبه ولكن فليكن ..
وكان أكثر قوة وعنف جميل أعشقه اعشق ذلك الاحساس بقتل كل شعارات الخير وإقامة شعائر متعة الموتي ، شياطين ملاعين الحب ، فانا راهبه راغبه في شعائر الظلم ؛ نفس للنفس ، وأكثر من نفس ...
وأخذنا حماما وجلسنا وذهبت لعمل الفشار المحبب لي بالكراميل لنشاهد فيلما ما ، وعندما قررت عدم الخروج قال سيذهب لتفقد صديق له في العمل بينهما عمل ما ...
وأقل له كما تشاء فانا بفضلك وفضل سجائرك لن أفق الا وانت تعتصرني ...
اعتصرني حتي أفقد اكسجيني ودمي كله ...
اعتصر كره قد تجسد يا اناكوندا سُلِّطت علي ..
لا اريد النجاه بل اريد نهايه تستحق نتائجها المها ..
فيقل " مجنووونه انا ساعتين وراجع بس معلش ضروري اجيب ايه وانا جاي ؟ " .
أقل له " تمام عايزه سلامتك بسرعه بس اتمني " ويقبلني وانا خاويه كالمعتاد ...
🙏🏼
يتبع ..............وليس قريبا غالبا 🌹🌹
كتابة SheHo
