NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,144
نقاط
19,779
ظلت ذكرى قريبي الذي دس قضيبه تحت ملابسي ليوصله الى فتحتي لا تفارقني، فحرارة ودفئ عضوه الذي لامس هذه المنطقة الحساسة من جسمي جعلني اتشوق اليه مرة اخرى وكنت اتمنى ان التقيه ومستعد لايلاج قضيبه في داخلي هذه المرة. فقد رمى النار فيّا وتركني بحكم الظروف وانتقل الى حي آخر بعيد عنا. وشاءت الظروف ان التقيت بأبو حسان الذي تجرأ على فض عذريتي وجعلني استمتع في احضانه. ولكن ظلت رغبتي في لقاء (/ قريبي تزداد، خصوصاً بعد ان فتحني ابو حسان، لاستقبل قضيبه استقبال الابطال في مؤخرتي التي ظلت تشتاق الى اول من قبلها ولامسها، وبعد ان وقع نظري عليه وشاهدت حجمه الكبير.
وفي يوم من ايام الصيف وانا استمتع بالسباحة على شاطئ النهر حيث العشرات من الشباب وبكافة اعمارهم، وبينما انا مستلقيه على الرمل، وإذا بي ارى قريبي قادماً باتجاهي، يبدو انه كان قد عرفني بالرغم من مرور عدة سنوات على آخر لقاء (/ بيننا. بدا قلبي بالخفقان فلم اكن اتوقع ان اراه، وبدأ شريط الذكريات يمر بسرعة امام عيني، وللتو اشتقت الى قضيبه الذي كنت اتطلع اليه وهو بلباس السباحة قادماً باتجاهي...مرحباً ! قالها حينما توقف عندي.
اجبته : اهلا ومرحبا ..
قال : كيف حالك .. صار زمان ..
اجبته : نعم من زمان ما شفنا بعض..
قال : صرت كبيرة !
اجبته : عادي .. استريح، اجلس جنبي.
لم يصدق دعوتي فبريق عينيه وفرحته بدعوتي تجلت عندما استجاب لطلبي بأسرع من البرق، حيث تمدد بجانبي مسرورا فرحاً.
سألني مرة اخرى: كيف حالك وماذا انت فاعلة
اجبته : الجواب المعتاد بانني بخير واني لا ازال طالبة في المرحلة الثانوية.
قال: لقد كبرت .. اني الاحظ ذلك على جسمك. قال هذا وهو ينظر بشهوة الى جسمي المدد وبلباس السباحة.
ادركت غايته في الحال فقررت ان اغتنم الفرصة !
اجبته: نعم انني اكبر الان من آخر لقاء (/ لنا !
حاولت ان اذكره وان المح انني لم انسى ما حصل بيننا في المرة الاخيرة.
ضحك ثم قال: كان لقاءً جميلاً لم استطيع نسيانه !
اجبته ومن دون تردد : وانا كذلك !
ادركنا نحن الاثنين شوقنا لبعض فما كان منه الا ان اقترح ان ننزل الى الماء للتمتع بالسباحة. وافقته في الحال وانطلقنا باتجاه النهر وبدانا بالسباحة. ورويدا رويدا صرنا نبتعد عن الزحام ونأخذ الاطراف البعيدة، وهنالك وبحجة اللعب والسباحة صارت اجسامنا تحتك ببعضها، مما سبب في انتصاب قضيبه. كنا واقفين في الماء وارجلنا تلامس قعر النهر واجسادنا تحت الماء لحد الكتفين عندما قررت ان المس قضيبه تحت الماء، وبحركة مقصودة اكثر مما هي عفوية ارتطمت يدي بقضيبه المنتصب. نظر الى عيني الذين كانت تناديه، اقترب اكثر ووضع يده على مؤخرتي وقال: لقد كبرت في اشارة الى طيزي. ابتسمت له وقلت: نعم انها بانتظارك ! وللحال وقف بجانبي ومد يده في سروال السباحة وصار يتحسس طيزي وانا بدوري ادخلت يدي في سرواله وامسكت قضيبه المنتصب وصرت احلبه له بينما هو يدعك طيزي بيده ويدخل اصبعه في فتحتي. ثم قال : اريدك ان تظل واقفاً وانا سأغوص في الماء من خلفك. وللحال غاص في الماء من خلفي وانزل سروالي الى حد الركبتين ووضع وجهه بين فلقتي طيزي لفترة قصيرة ثم خرج من الماء. فكرت ان افعل معه نفس الشيء. ظل واقفاً وانا غطست تحت الماء وانزلت سرواله ثم وضعت قضيبه في فمي ومن ثم صعدت مرة اخرى. ثم قال: لنبتعد اكثر عن الاعين. انسحبنا الى ابعد نقطة حيث الاعين لا تلاحظنا ثم امسكني من خصري ووضعني امامه ووضع راس قضيبه على فتحتي وقال: الا زلت تتذكر هذه الحالة؟
اجبته وقلت: نعم.. وكيف لي ان انسى.. ادخله .. ادخله ..
وما هي الا لحظات حتى اندفع قضيبه في طيزي وصار يحفر ويحفر الى ان ارتطمت عانته بفلقتي .. عندها سمعت آهاته من الخلف ومن ثم اخذت شفاهه تقبل اكتافي ثم همس لقد انزلت في طيزك.
اجبته : ممممممممممم لقد شعرت بدفء لبنك !
ثم اخرج قضيبه من مؤخرتي .. وحال خروج القضيب طفى على السطح لبنه الكثيف الذي خرج من طيزي...
خرجنا من النهر وتمددنا على الشاطئ بجانب بعضنا.... عندما قلت له كنت اتمنى ان تفعل ما فعلته من زمن بعيد فانا كنت ارغب بك منذ ان وضعت قضيبك على فتحتي في المرة الاولى.
قال: كنت انا ايضاً ارغب بك لكنني كنت اخاف ان اؤذيك، لكنني الان ارى انك مفتوحة، فمن كان صاحب الحظ الذي حظي بك اول مرة ؟ فقصصت عليه كيف ان ابو حسان هو الذي اخذ عذريتي وجعلني استمتع بقضيبه ..
قال: حسناً .. انا الان اعيش في شقة صغيرة فهل تستطيع ان تأتيني ؟
اجبته : بكل سرور ! اخذت منه العنوان ثم اتفقنا على موعد ...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%