NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

BASM17 اسطورة القصص

ⓁⒺⒼⒺⓃⒹ ⓈⓉⓄⓇⒾⒺⓈ
طاقم الإدارة
كبير مشرفين
مشرف
كاتب متميز
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
15 ديسمبر 2021
المشاركات
10,716
مستوى التفاعل
5,893
الإقامة
Venezia
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
نقاط
13,934
الجنس
ذكر
الدولة
Italia
توجه جنسي
أنجذب للإناث
WhatsApp Image 2022 01 24 at 20120 PM

كيف تحولت الي فتي عاهرة في تدريب القيادة ؟

المقدمة:
قصتي اغرب من الخيال انا ولد قوقازي، ابيض ناعم شعري الكستنائي يغطي اذنيا, دائما كانت البنات يتحرشن، بي منذ الصغر ويشعروني برجولتي، وكنت احبهن الي حد لا يصدق، اسمي أليكس اعيش مع امي الكبيرة بالعمر، في بيت فقير اضطررت للعمل كسائق بأحدي الشركات التجارية، وتركت دراستي لان معاش والدتي قليل، لا يكفي لاستمراري بالدراسة الثانوية، لم اكن اجيد قيادة الشاحنات، لكن كنت اعلم انه بالتدريب، سأكون قائد شاحنة جيد، وللاسف كان دائما سؤ الحظ يلازمني،


وفي احد الايام استدعاني مديري وحين دخلت عليه
صاح: "انت أليكس، اجلس هنا، أريد التحدث معك"

كنت أعلم أن مديري غاضبًا، مني لذلك كنت في غاية الخوف، فهو نجرو مفتول العضلات وحاد المزاج،

"لقد كان فصل دراسي سيئًا، وأفقدته عميلين وتعرضت لحادث بشاحنة التوصيل مما ادي لتلفيات كبيرة بها،"

قال: "أنت يا بني في وضع صعب أليكس"

"لا أعرف ما هي مشكلتك؟ يا ولد ولكن لا يمكنك أن تخسرني العملاء هكذا؟"

"نهض مديري مايك، وأغلق الباب باللوك، شعرت بالقلق وتوقعت ان يضربني، او شيء من هذا القبيل، لكنه جلس امامي،"

مايك: "انظر، أليكس، لقد ألحقت آلاف الأضرار بالشاحنة ولم اتخذ معك اي اجراء، ثم بعد شهر خسرتني العقد المدرسي، وفي هذا الأسبوع خسرتني عميل آخر كل ذلك بسبب ميوعتك ورعونتك اثناء القيادة"

ثم صرخ: "هل انت كارولين يا ولد انت السائق الأسوأ في الفريق، وبعد كل شيء مازلت لم افصلك من العمل، لمعرفتي بصعوبة ظروفك، لقد بدأ الأولاد يقولون إنك تقود كفتاة"

نظرت إلى قدمي خجلا، حيث كرر عليا مديري كلمة "فتاة"

"هل أنت فتاة يا أليكس؟"

قلت: "لا يا سيدي أنا آسف، سوف أتحسن ولن اخذلك مرة اخري"

قال: "سوف أتأكد من أنك ستفعل ذلك، والآن ستفقد الوردية الصباحية وتحصل على واحدة مسائية، وحتى أشعر بالرضا من اتقانك لعملك، سأكون معك في تسليم بضائع العملاء''

لقد شعرت بالسوء و لقد كرهت نوبات رئيس العمل، إنها مظلمة ولا أرغب في الانتهاء متأخرًا، لكن لم يكن لدي أي خيار،

لقد قمنا بمعظم عمليات التسليم معه لتدريب قيادتي وبدا دائما يصفني بالفتاة، وفي احد مرات التسليم، كان مخمورا بعض الشيء،

قال: "يا فتاة يا صغيرة، يجب عليك أن تستدير وتبقى في منتصف الممر دون ان تخدشي الشاحنة''

بنهاية التسليم على الأقل، لم أخطأ في أي شيء وفي طريقي، إلي المنزل أخبرني أنني أقود السيارة حقًا، مثل فتاة وأحتاج إلى مزيد من التدريب، شعرت بالغرابة فمازال بإمكاني سماعه يناديني بالفتاة،

وبينما كنت أستحم بحمام بيتي، وأنا أنظر إلى أسفل رأيت زبتي كانت اقل من 12 سم، شعرت بأنني صغير وتافه مع أنني لم أشعر، مطلقًا من قبل بصغر حجم زبتي لذلك، قمت بالخروج سريعًا محاولًا التفكير في شيء آخر،

في اليوم التالي ذهبت للعمل في الساعة 13:00 كان مديري ينتظرني بجوار الشاحنة،

قال: '' هل أنتي جاهزة للتدريب يا فتاة؟

لم ارد عليه، وركبت الشاحنة وقمت بقيادة السيارة ورأسي تغلي من تحقيري،

سارت عملية التسليم الأولى على ما يرام، لكن في الثانية حدثت حكة صغيرة، من سيارة قاطعتها منتصف الطريق وأنا اعبر، ولم أراها،

وصاح: رئيسي في وجهي ''توقف هنا الآن لقد
فعلت خظأ جديد" {وهو يمد يده إلى حقيبته}

صرخ: "لقد انتهيت من أن أكون لطيفًا معك أيتها الفتاة، فمن الأفضل أن تتعلم القيادة وأن تلبس مثل الفتاة، اللطيفة حتى تقود سيارتك بعد ذلك مثل الرجال"

صحت: "ماذا؟ لا مايك انا شاب مستقيم لا تهينني"

قال: "هذا عقابك على الخطأ الأول ارفع ذراعيك، ارفع ذراعك اللعينة لأعلى بدون تفكير''


لقد مزق قميصي وألبسني قميص، قصير خاص للفتيات الصغيرات، وسالت دمعة علي خدي،

قال: "من الان انت فتاة ضعيفة، لو قدت سيارتك واخطأت سأجعلك ترتدي، ملابسك كلها مثل فتايات الليل"

بكيت"لا ... مايك ارجوك "

لقد اصبحت في بروتيل أبيض، تزينها أزهار جرلي وعليها الشرائط الحمراء،

صاح: "هيا يا بنت انطلقي في التسليم التالي"

كنت أقود وانا خجول في البروتيل، وشعرت بالرعب من ما في حقيبته، كان لديه المزيد من ملابس الفتيات فيها،

قال: "ستظل في القيادة كفتاة وارتداء، فستان مثلهن حتي تتحسن وتعود الي ملابسك الرجولية"

شعرت بالغباء، ولم اتكلم وسلمت البضائع، للمكان التالي دون ارتكاب اي خطأ،

توسلت: "من فضلك مايك أنا ولد ... ولم يكن هذا عقاب عادل ولن اخطئ ابدا''

اخرج تنورة صغيرة متطابقة، مع البروتيل الذي البسه وامرني رئيسي، في خلع سروالي قبل أن نذهب ووقف لمشاهدتي، وان أرفع التنورة لأعلي وساقيا عاريتان،

قال: '' كن حذرا ياولد، هذه هي التالية''

كنت أنظر إلى الخيط الوردي الصغير،وابتلع حزني واقود سيارته بعناية، طوال الطريق حتي المكان التالي،

وسلمت الصندوق إلى المتجر، وعدت بسرعة قبل ان يكمل مناداتي بالفتاة،

قال: "اذا لم تستطيع القيادة كرجل، ستنتهي في اللباس الداخلي الوردي مفهوم"

لقد بذلت قصارى جهدي، ولكني دخلت منحنى خاطئًا وظللت، أضحك بشدة مما سيفعله بي،

قال: ضاحكا "اللعنة أنت فتاة حقًا، حان وقت ارتداء الملابس الداخلية لهذا الخطأ البسيط"

لم اكن أرغب في ذلك، ولكن لم يكن لدي خيار، إذا أردت الحفاظ على وظيفتي،

جعلني في سلسلة من السراويل، الوردية والتنورة القصيرة، أقود كما لو كنت تلميذة علي صفحات البلاي بوي،

نظر مدربي بابتسامة قائلا: أنني يجب أن أكون في هذا اللباس دائما، مثل البنات حتى اتعلم القيادة مثل رجل، عليك أن تكون مستيقظ والا سينتهي، بك المطاف جرلي بوي،

بعد نهاية العمل وفي اليوم التالي، الذي لم يحدث فيه خطأ واحد في القيادة،

قلت: مايك، اسمح لي أن أخلع ملابسي، قبل العودة إلي المنزل،

شعرت بالارتباك والضياع، في تشعير قطع القماش الناعمة، التي عليّ زبتي وبين فلقتي طيزي، يقول مديري الأكبر سناً إنني لطيف فيها ويحبني هاكذا علي الأقل،

في اليوم التالي في المرآب، انتظرني وهذا قبل أن يعطيني مفاتيح السيارة اعطاني حقيبة،

قال: "تحتاج إلى ارتداء ملابس الفتاة"

أنا أنظر إليه متعجبا والفراشات، تلعب حول بطني حيث أشار، إلى الجزء الخلفي من الشاحنة،

لم أرغب في أن أفقد وظيفتي وأخذت القماش، كانت أشياء جديدة، كان الفستان قصيرًا أزرق شاحبًا وشفافًا فاضحاا جدًا، واللباس الداخلي كان مثير كثيرًا، مكتوب علي المقدمة "أميرة بابا'' كنت أرتجف وأنا البسها، وعليا إخفاء جزء منها تحت الفستان الضيق،

وأعطاني المفاتيح بمجرد أن انتهيت، من اللبس وانضممت إليه في المقدمة،

وقال: "لا تخطئ أكثر، ان لدي المزيد من الدروس لمساعدتك على ارتداء ملابس اكثر منها اثارة"

لقد انغمست في التحرك، والقلق من نعومة الملابس ولكنني لست جيدًا في القيادة اليوم،

قلت: "مايك أنا مقيد .... لا أستطيع القيادة في هذه الملابس،

قال: بهدؤ، "أنت تتوقف اليوم كثيرًا يا ولد"، "عليك ان تتوقف الآن وتنحني بالطاعة، أو تذهب إلى المنزل ولا أريد أن اراك مرة اخري"

قلت: "ولكن مايك الملابس تدغدغني"

كنت أنظر إليه وهو يفك عبوة تحتوي، علي الهزاز الوردي مع توصيلها، بجهاز التحكم عن بعد عبر الهاتف'' على العبوة مؤخرة صغيرة، وكان أبي يخرج لوب خطير، كنت أرتجف حين طلب ان اتوقف علي جانب طريق، واكشف طيزي واسحب اللباس الداخلي على الجانب"

مايك: هيا سأضع هذا اللوب في مؤخرتك، لتكون فتاة جيدة وانحني لاستطيع ان اضع لعبتي الجديدة في مكانها، ولا تحاول ان تصدر أي ضوضاء ولا تتفاعل،

لكنني كنت منفتحة للغاية ولطيفة، لقد قمت بالنزول خوفا من الضرب، وابعدت لباسي الداخلي الي الجانب، وشحمها وادخلها في ثقبتي العذراء، وعدلت ملابسي،

قال: ''الان انتي فتاة طيبة، إنها في مكانها تمامًا وهذا ما تحبها الفتاة الطيبة"
وسمح لي بالجلوس ورأيته يشغلها، اهتزت مما جعلني أتأوه وأنظر إليه،

وقال: "هيا اريني قيادة الفتاة"

قلت: "مايك، لا أستطيع، لا أستطيع، هذا كثير جدًا"

قال: " انزل وانا سأقود سيارتي بنفسي، إذا لم تتمكن من القيام بعملك''

تم إبعادي عن المقود، وجلست مكانه وقاد هو السيارة،

لكنه كان يشغل الهزاز، الذي في مؤخرتي وكنت أئن واتلوي علي مقعدي، وأنا أنظر إليه واذا به يخرج زبره الكبير،

همست: خجلا "مايك، ما هذا؟ ... يا للسماء انت رجل سئ، اوقف السيارة لا اريد وظيفتك، سأتسول ولن اخضع لجبروتك"

قال: بسلطوية بما انك فتاة صغيرة حقًا، ولم أراك ابدا رجلاً حقيقيًا من قبل؟ "من الأفضل أن تتخطى الأمر وتستخدم، فمك المثير وتنزل عليه، أو تفقد وظيفتك الي الابد، وتعود لبيتك في لباسك الفاضح"

قلت: مايك، "لا أستطيع فعل هذا؟"

أوقف السيارة وامسكني من رقبتي،

همس: هل تراني اسود حقير،، ام تعتقد انني رجل وحشي،
وزعق صائحا: "تعالي إلي هنا ايتها الفتاة البيضاء المثيرة، لتقومي بعملك اللائق، فلا يمكنك أن تتعلمي القيادة"

دفعني الي أرضية الشاحنة، وقام بسحب رقبتي مباشرة وجعلني أمتص زبره، وحين رفعت رأسي متأففا، عاد مرة أخري وهو ممسكًا رقبتي مما جعلني أمتص عموده الكبير رغما عني،

قال: ''بما انكي فتاة جيدة ابقي في الأسفل، لتمتصي زبر ابيكي وليست عندي لكي وظيفة أفضل في هذه"، "ويمكنني توظيفك في المكتب لتقومي، بعمل أفضل من القيادة يا أليكس"

كنت اسمعه وان حزين، لكنني منهمك في امتصاصه، واكثر خضوعا له وكنت كالعبد تحت سلطته، لاحظت ان زبرته الدافئة، تغذيها الدهون وكان يقطر في فمي، كان يقطر عصائره المالحة وهو يلعب في شعري، مما جعلني امتصه مثل العاهرة خوفا من عقابة المقبل، وهو بين لحظة واخري يشغل الفايبريشن، الذي دفنه في مؤخرتي، لدرجة انني شعرت بحبي له،

كنت أتطلع في وجهه حتي يخبرني، أن انهض لكنه كان صارما، وبدا الأمر وكأنه خلود، ولن ينتهي ابدا،

فكرت ان اهرب، ولكن علي ركبتي فستان شفاف مثير، وسيقول الناس انني سيسي عاهرة، لانه بعد قليل توقف وابعدني ودخل مكتب احد عملائه، كان بإمكاني أن أرتدي ملابسي الرجولية وأهرب،
لكنني انتظرته، مثل فتاة طائعة جيدة كما امرني قبل انصرافه، كما سألت نفسي مرة اخري انا احتاج الي الاجر، لاطعام امي الكبيرة وايجار الشقة والادوية واشياء اخري، وكان مازال يشغل اللعبة التي بمؤخرتي كل لحظة واخري، وقد تعجبت انني افرغت شهوتي في احد المرات من فعلها،

ها هو مرة أخري عاد من الداخل وكان يبتسم

وقال: "فتاة مطيعة مازلتي هنا في انتظار أبيكي؟"

شعرت بالخجل منه وهو جالس، يداعب شعر رأسي ويشغل ذلك القابس، بداخلي وهو يطن بصوت عال، وأبي يبتسم في وجهي لانني، خاضعة تحت سيطرته الكاملة ويطلق، عليّ الكلبة الجائعة من أجل زبره،

أخرجه مرة أخرى وأغرورقت عيناي في صمت، وبدأت في الاستمتاع به، في فمي، وكأنها حلوي سوداء كبيرة امتصها،

عند التسليم التالي اعترف لكم، لقد أحببت مص زبر مايك الكبير، حقا ولم افكر في الهروب اطلاقا،

"لقد ذهب بعيدًا وكنت أنتظره حتي امتصه مرة أخري"

هذه المرة أنظر في وجهه، وهو يمشي مع رجل المستودع، كان الرجل أسود ايضا وكبير ويبتسم لي وكأنه الشيطان،

لقد كان اشد وقاحة حين اقترب مني، وكنت احاول الانسحاب والهروب منه، لكنه عقد يدي وسحبني حتى إغلاق باب السيارة، ودفعني على ركبتي وامسك رأسي، وضغطها ضد باب الفان المغلق،

وكان يقهقه بصوت اجش مرعب، ومايك يراقبني وهو يبتسم،

لقد اخرج زبرا عملاق اكبر من مايك، وضغطه علي شفتي وراسي بيده الاخري،

وقال: عاهرة جيدة يا أخي، إنها عاهرة وقحة جيدة في لباسها الوردي''

هههههههههههههههه ههههه

كان يطرق الباب برأسي كلما تمنعت، ويخبره مايك أنني عاهرة جيدة وهم يضحكان معًا،

جعلني امتص رأس زبره الذي يكاد، يكون محشور في فمي، حتي أرتعش، ونظرت إليه وهو يفرغ حليبه السميك الغزير في فمي، والقي عليا عشرة دولارات، وهو عائدًا إلى العمل شاكراً مديري على هذه المتعة،

زحفت علي ركبتي إلي داخل كابينة الشاحنة، وانا ملوث والدموع تسيل علي خديا،

قلت: :"لماذا هذه الاهانة يا مايك؟"

قال: "شششش اخرصي، أنت تحبي ذلك لا تكذبي"

قلت: "لا ... ليس مثل ذلك أهئ أهئ أهه"

جزبني من شعري منبطح حلي حجره، ورفع يده وصفعني علي مؤخرتي، وصفعة وصفعة وصفعة وصفعة، والهزاز يزغرد في احشائي، ثم ابعدني لاكمل بكائي،

لا تكوني فتاة سيئة "وتوقفي عن الكذب، أيتها الفتاة السيئة، لقد كنت تمصيني مبتسمًة وابتلعتي حليبي، لا تكذبي عليّ"

سحبني من شعري مرة، اخري واعطاني صفعة قوية علي مؤخرتي مثل ابنة في حضن أبيها، ودفع القابس في ثقبتي بعمق وأنا أصرخ وأهتز مع الرجيج الشديد داخلي،

صرخت: مرة اخري، "أبي أبي نعم نعم، أنا أحب مص زبك الكبير، اتوسل اليك أبي توقف هذا مؤلم بيوجعني"

وتوالت الصفعات علي مؤخرتي المسكينة، صفعة صفعة صفعة جتي تخدرت اردافي،

وصرخ: "الآن انزلي وامتصيني يا شرموطه، ليس لدي عمل اخر هذا اليوم، بعد تسليم هذه الصندوق الأخير"

امتصصت في صمت وانا ضعيف، ومازالت دموعي تنهمر علي خديا،

مايك: "كفي ايتها الفتاة الطيبة اقصد الفتي الطيب، لقد كنت مثير في مص الازبار الكبيرة"، "هذا هو عملك الجديد الآن يا حبيبي، كرجل صغير يبتسم ويمص بحب، ويقوم بعمله جيدا وبنشاط"

تحدث معي طوال الطريق، لا أحد يبحث عن عمل مرهق، بأجر قليل فهذا عمل ممتع بأجر كبير،
"انظر كيف يقود الرجل وهو مشدود، لكن عملك الجديد سهل وسلس، فقط تمتص قضيبي الكبير"

شعرت أنني لم أكن صبيًا، لقد كان مايك على حق، لقد جعلت رجلًا واحدًا، يقذف شهوته سريعًا جدًا وكان أبي دائمًا صعبًا للغاية، ويقطر حليبه حتى بعد ضخ الحمولة الكبيرة في وقت سابق،

قال: '' طبعا فهمت أليس كذلك أليكس؟"

قلت: "أعتقد ما تقول أنني سأفعله بحب"

قال: منذ رأيتك يوم الاختبار لوظيفة سائق، وانت تبدو كفتاة لم تولد للشقاء، سيكون الأمر أسهل بكثير الآن بالنسبة لك، كل يوم أريد منك صنع قهوة جيدة و امتصاص لطيف حتى تنتهي اعمالي، بعد ذلك تذهب إلى مكاني وتنظفة، وتنجز الأشياء وتجهز العشاء،ستحصل على زيادة كبيرة وسأضاعف راتبك وستصبح مساعدتي المثيرة في السر"

جعلني أبحث عن الفساتين المثيرة، مثل مراهق أبيض ناعم يرتدي لباسًا ضيقا، وجعلني مطيعًا للغاية وصوت المال جعلني لا أفكر في الأمر لثانية واحدة، فقط قبل أن أقول .... حسنًا انا موافق،

يبتسم ويقودنا إلى المنزل ويناديني سيندي، وانا أقول إنني سأكون سيندي خادمتك، طالما أتصرف بعقل وأستمع إلي اوامر أبي، سأجني الكثير من المال كفتاة بيضاء لطيفة، ولد مخنث يمكنه أن يرتدي ملابس ناعمه لطيفة،

كنت ابتلع زبره في فمي وادخله عميقا جدًا، خلال الساعات الماضية، كنت أشعر براحة أكبر مع مرور الوقت، بدأت أفكر أنه كان على حق، ربما كنت أفضل كفتاة تتحرك بميوعة, ولما لا؟


داخل عماراته الكبيرة والرائعة، رأيت ما يمتلكه انه رجل ثري حقيقي، مكان كبير ووثير، لرجل اعمال ناجح،

اخزني إلى الحمام وبدأت أشعر، أنني حقًا كنت فتاة وهو يغسلني بجل الخوخ، شممت نفسي من رائحة الجرلي ونظر إلي شعر، جسمي وصبغه بالنير, وبعد 10 دقائق كنت ممتلئ، برغوة الصابون والنير وبعد ان انتهي من تنظيفي، ولمسها بلا شعر وشطف كريم النير،
قال: انه دائمًا ما يعمل بشكل رائع يا اميرتي، انظر إليّ كل شيء يعمل، علي نحو سلس وامامي جرلي بوي ناعمة،

قلت: اتوسل اليك، ان لا تنسي انني ولد، وتحافظ علي عذريتي، فلن اسمح لك بأختراقي، الا بعد قتلي،

قال: ''دعنا نخرج يا حبيبي لدي مفاجأة أخيرة لك'' أجلس في زاوية الحمام،

كنت مازلت عارياً ويمسكني وضعت وهو يلامس زبي الصغير

وقال: ايضا ''ستحبني كثيراً إذا لم تتمكن من لمس هذا الزب الصغير بعد الآن''

كنت أنظر إليه وانا اتعجب، وأخذ يديا وربطهم خلف ظهري، وأنا مازلت جالسًا على المنضدة وهو يفرغ صندوقه السحري، اخرج علبة كيتي لقفص العفة، وهو جالس أمامي وانا اكافح خائفًا، لكنه كان بالفعل ربط يديا خلف ظهري،

يضع القفص الوردي الصغير حول زبتي وأنا أتوسل إليه ألا يفعل هذا،

الان اصبحت زبتي الصغيرة في قفص العفة، وطبعها مرحبا كيتي الصغيرة، لذا أبي جعلني جرلي وأخذ مفتاح القفل الصغير، وأنا اهتز وأخذه من علي المنضدة ونظر، إلي وزبتي مقفولة، والقي المفتاح في المرحاض،

صرخت: ''لا لا لا أبي لا تفعلها من فضلك لا تفعل أي شيء''

انه ينظر في وجهي ويمسح دموعي، وأنا أبكي عاريا ثم قبلني، وبيده ضرب زبتي المحبوسة، ويلبسني بعض الاشياء الغريبة، البسني بروتيل ابيض وجوارب بيضاء طويلة، وحذاء الكعب العال الاسود، وقرط من اللولي في ازني، وارتديت نظارتي لاشاهد في المرآه، فتاة جميلة لا ولد،

أنا أنظر إليه واتذكر اتخاذ بعض الصغار، جدا الي ديزني بيما وهم في اللباس الصغير للدببة، ولهم زيل طويل، وانا الان فتاة عاهرة في الملابس البيضاء، ياويلي، ستضيع رجولتي بعد لحظات،

''ابي يهمس انتي أميرة صغيرة، سأسمح لكي بمشاهدة فيلم معي''

وبعد لحظة كان صامتًا، وضعني في قفص حديدي وذهب الي غرفة المعيشة، وهو يسحب القفص خلفه،

توسلت له ان يخرجني من قفصه، ويكفي خنق زبتي، ادارني ووضع لعبته الرجاجة في مؤخرتي، ثم جلس وسحب وحدة التحكم لأعلي ليشغل فيلم بعنوان "صناعة مخنث جديد"

كنت أشاهد الموسيقى وهي تبدأ، وأعجبت بجميع الاولاد وهم يقوموا، بالرقص في اللباس الداخلي الآنثوي، والقفص يقيد زبتهم مثلي، وايديهم مقيدة خلف ظهورهم ايضا،

ثم فتح القفص الحديدي واخرجني،

وقال: "تعالي هنا يا أميرتي الصغيرة المخنثة"، "حان وقت عيد ميلادك"، "اليوم أصبحت فتي مخنث، استعد الي التجربة السرية المخيفة"

ترك والدي يديا مقيدتين، وكان من السهل عليه ان يرفعني، ويضعني منبطح علي حجره، وقام بتحريك يده علي مؤخرتي، وسحبني لأشاهد كسيسي عاهرة علي حجر ابيها، طوال عرض الفيلم يشعل، سيكارة الحشيش ويساعدني في أخذ نفخة، وكنت مترقب الولد بالفيلم وهو يقوم بالجلوس علي الزب والشعور بالامتلاء، وفقدان عذريتة، وضياع كل حقوقة في التظاهر بأنه فتي،

كنا ندخن الحشيش ونحن نشاهد، سيسي عاهرة تمارس الجنس مع فتي جميل،

وقال: "اليس هذا رائع ياسيندي؟"

"أنا أحبك ان تتحرك، علي حجري لا تخجلي وكن مثلهم، كن عاهرة سعيدة"

قلت: هاه انا لا لا، ههههههه، لا ابي انا ولد،

لقد قاومت قليلا لكنه جعلني، أدخن الحشيش الملعون ثم، وضع زجاجة ما علي طيزي، وشغل الرجيح داخلي، لقد فقدت الاحساس بجسدي وضاع الخجل، كان اللوب يدخل بعمق ويهتز وبدأت في القفز والتأوه، بعد ذلك اخرجه وببعض زيوت التشحيم يدلك مؤخرتي، علمت ما هو ات انها لحظة تحولي الكاملة، ورفعني كاللعبة ليجلسني علي زبره الصخري، لكني قفزت محاولا الهرب، لم يعيرني اي انتباه، او ينظر الي فجلست في زاوية، الغرفة ابكي كطفل صغير،

قال: ياسيندي انتي اتيتي مع ابيكي, بارادتك ولم اجبرك علي ذلك، انها لحظة فارقة في طريق الثراء، قليل من الالم ومزيدا من المتعة،

زاغت عيناي المملؤة بالدموع، وانا اتخيل انه رويدا رويدا ينزلني عليه، وانا اصدر ضجيج واتأوه بألم، وهو يخترقني ويفض عذريتي، حتي اصبح العامود الصخري، كله بداخلي وانتظر قليلا، ثم جعلني لعبته الجنسية، يرفعني حتي يخرج، زبره مني ثم يسقطني عليه مرة اخري، بعد دقائق تغير الحال، وكنت انا من اقوم واجلس كفتي الاباحية، كانت المتعة خيالية، ولم اتوقعها اطلاقا، زبتي المحبوسة تقطر بهدوء، حتي جائته رعشة الجماع وملئني، ببزوره وحليبة الغزير الدسم،

قلت: لا يا مايك اطلق صراحي، انا اريد ان اكون زوج، ولي ابناء من زوجتي، انت ستدمرني وتجعلني عبدا لك،

قال: الزوج يجب ان يكون له، زب مناسب اما انت فزبك كأصبعي السبابة، من هي المجنونة التي، تتزوج مخنث لا يمتعها، تعال اجلس بجواري وشاهد، كيف يستمتع الولد من مؤخرته،

كنت غبيا لوجودي مع رجل يشرب الحشيش، وينفخ في وجهي حتي فقدت، الاحساس اطلاقا فيحملني الي غرفة، ويضعني منبطح علي سرير، ساقي اليمني تتشبس بالارض واليسري مفتوحة علي اوسع نطاق، ويفك القيد من يداي وان مستسلم له، ثم يركبني ويمتطي صهوتي، اشعر بزبره يتحرك علي ثقبتي، وبطني ترتجف وفمي يبتسم، والفراشات تلعب بوجداني،

لاصرخ: ايييييي اي احححححح انك تؤلمني ايها الحيوان مايك،

فيقول: نعم انا حيوان مع مرتبة الشرف الأولي، لقد تم أختراقك يا ولد، وبعد قليل ستشعر بالمتعة الحقيقية،

بعد عدة ضربات بزبره داخلي، شعرت بأنني في عالم اخر، جفت الدموع وزال الالم، وابتسم وجهي وكانت المتعة بلا حدود،

ثم قال: ''انتي فتاة جيدة دعيها تذهب الي اعماقك، استمتعي كفتاة بزبر أبيكي''

الان انا اعيش معه في بيته، وازور والدتي الاثنين والثلاثاء فقط، وقد اخبرتها انني انتقلت الي، فرع بعيد في شركة مايك وكانت فرحة بكثرة، المال وهي لا تعرف الثمن الذي دفعته، مقابل هذا الثراء،

اعمل في مكتبه كشاب شعره الاصفر طويل وسكرتير خاص، اهتم بنظافة مكتبه واصنع له القهوة، وارفه عنه بأمتصاص زبره الذي اصبح ادماني، وفي المساء اميرة في ثيابي الوردية، انه رجل شره جنسيا وانا مبولته يفرغ فيها، ابنائه اللذين لن يرون النور ابدا، بالطبع فالمخنثين لا يحملون كالنساء، زبتي اصابها الدمور وتحولت كبظر البنات، انا سيندي لعبة الأب مايك الجنسية،

اتمني ان تعجبكم وتشاركوني ارائكم

Bosy Boy😱

 
  • عجبني
  • معجبنيش
التفاعلات: K lion و جدو سامى 🕊️ 𓁈
روعه تسلم باقلبى
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%