عاوز افضفض لاخواتي النسوانجية حكايتي بس ياريت محدش يهاجمني و القصة اللي هحكيها حقيقية 100%
حكايتي بدأت لما كنت بتفرج علي صور قنص طياز في الشوارع و كانت بتعجبني اوي و احيانا اللي كانت بتهيجني اوي كنت بضرب عشرة عليها
اتعرفت علي حد من المنتدى هنا قناص علمني بقا كل حاجة اصور ازاي و امسك الفون ازاي و الكلام دة
و بدات التجربة العملية دخلت الجامعة بقيت اخطف صور كدة لبنات اجسامهم حلوة لحد ما قلبي جمد
لحد بقا ما ايدي خدت علي التصوير كنت تقريبا يوميا بتمشي في شوارع منطقتي و اللي طيزها او فخادها تعجبني اصورها
لدرجة اني كنت بخرج برا منطقتي لاسباب تافهة و اقولهم في البيت رايح اشتري حاجة محتاجها ضروري و انزل اماكن تانية عشان اصور
في بلدنا كان في بنتين عليهم فخاد و طياز فاجرين نيك حفظتهم شكليا كدة كل مشوفهم امشي وراهم و اصورهم صورت كل بنت فيهم يجي خمس مرات بخمس اطقم مختلفة
اكتر مرة صورت فيها فيديو هيجني بطريقة فظيعة اكتر من افلام السكس
كنت في مرة راجع من الجامعة و راكب الاتوبيس و عيني تلمح واحدة بزازها ملبن حرفيا و تقريبا مش لابسة سنتيان و بزازها مع المطبات عماله تطلع و تنزل و عمالة بتحاول تثبتهم بانها ماسكة في الكرسي اللي قدامها بايديها الاتنين و بزازها ما بين دراعاتها و انا مش قادر انزل عنيا من عليها ، لمحت راجل قاعد جمبها بس لحسن الحظ مطلعش يعرفها و سابها و نزل ، روحت راكب جمبها و صورتها و يا دين امي ع الهيجان كل متفرج ع الفيديو زبي يقف و اضرب عشرة كل متفرج ع الفيديو زبي يقف و اضرب عشرة ، قولت انا كدة مش هقدر اخليه ع الجهاز اكتر من كدة روحت حذفته لاني ضربت عليه اكتر من خمس مرات و ممكن مرتين في اليوم عادي ، كنت كل متفرج عليه محسش بنفسي الا و انا ضارب عشرة
المهم الفيديو اتمسح و قعدت عمال احاول ارجعة تاني معرفتش
و افتكر كام مرة كدة صورت نسوان واحدة منهم لابسة عباية لونها لبني و طيزها بنت متناكة و الكلوت واضح اوي مش قادر انساها لحد دلوقتي
المهم يا جدعان ياريت محدش يدخل يهاجم و يشتم لانها كانت مرحلة هيجان كدة مؤقتة و راحت لحالها
حكايتي بدأت لما كنت بتفرج علي صور قنص طياز في الشوارع و كانت بتعجبني اوي و احيانا اللي كانت بتهيجني اوي كنت بضرب عشرة عليها
اتعرفت علي حد من المنتدى هنا قناص علمني بقا كل حاجة اصور ازاي و امسك الفون ازاي و الكلام دة
و بدات التجربة العملية دخلت الجامعة بقيت اخطف صور كدة لبنات اجسامهم حلوة لحد ما قلبي جمد
لحد بقا ما ايدي خدت علي التصوير كنت تقريبا يوميا بتمشي في شوارع منطقتي و اللي طيزها او فخادها تعجبني اصورها
لدرجة اني كنت بخرج برا منطقتي لاسباب تافهة و اقولهم في البيت رايح اشتري حاجة محتاجها ضروري و انزل اماكن تانية عشان اصور
في بلدنا كان في بنتين عليهم فخاد و طياز فاجرين نيك حفظتهم شكليا كدة كل مشوفهم امشي وراهم و اصورهم صورت كل بنت فيهم يجي خمس مرات بخمس اطقم مختلفة
اكتر مرة صورت فيها فيديو هيجني بطريقة فظيعة اكتر من افلام السكس
كنت في مرة راجع من الجامعة و راكب الاتوبيس و عيني تلمح واحدة بزازها ملبن حرفيا و تقريبا مش لابسة سنتيان و بزازها مع المطبات عماله تطلع و تنزل و عمالة بتحاول تثبتهم بانها ماسكة في الكرسي اللي قدامها بايديها الاتنين و بزازها ما بين دراعاتها و انا مش قادر انزل عنيا من عليها ، لمحت راجل قاعد جمبها بس لحسن الحظ مطلعش يعرفها و سابها و نزل ، روحت راكب جمبها و صورتها و يا دين امي ع الهيجان كل متفرج ع الفيديو زبي يقف و اضرب عشرة كل متفرج ع الفيديو زبي يقف و اضرب عشرة ، قولت انا كدة مش هقدر اخليه ع الجهاز اكتر من كدة روحت حذفته لاني ضربت عليه اكتر من خمس مرات و ممكن مرتين في اليوم عادي ، كنت كل متفرج عليه محسش بنفسي الا و انا ضارب عشرة
المهم الفيديو اتمسح و قعدت عمال احاول ارجعة تاني معرفتش
و افتكر كام مرة كدة صورت نسوان واحدة منهم لابسة عباية لونها لبني و طيزها بنت متناكة و الكلوت واضح اوي مش قادر انساها لحد دلوقتي
المهم يا جدعان ياريت محدش يدخل يهاجم و يشتم لانها كانت مرحلة هيجان كدة مؤقتة و راحت لحالها