- إنضم
- 16 يناير 2022
- المشاركات
- 178
- مستوى التفاعل
- 779
- نقاط
- 534
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- السلطنة
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
هاي قصة بناء على طلب البعض..اتمنى تعجبكم
يللا حبيبتي ما بدنا نتأخر على الناس... بدنا نروح ونرجع قبل ما يبدأ حظر التجول.
صوت أنثوي ناعم قادم من الغرفة المجاورة.... أوك قربت خلص. منا قلتلك ما راح نلحق....يا دوب بنوصلهم الساعة 06:30 المسا و حظر التجول ببدأ على الساعة 08:00 المسا.
الزوج: قلتلهم هالكلام بس منتي شفتي... كانو مصممين يحتفلوا بعيد زواجنا...عشان نغير جو من حشرة كورونا.
خالد و منى زوجان في أوائل الأربيعينات...في شهر 5 من هذا العام 2020 أكملوا 10 سنوات زواج... لكن نظرا للاحتياطات التي أخذتها جميع البلدان لتقليل انتشار كورونا... يوجد حظر تجول ليلي يبدأ من الساعة 08:00 مساء كل يوم ويمتد حتى الساعة ال 06:00 صباح اليوم التالي.
الوضع الاجتماعي والمادي متوسط.... يعيشون حياة عادية... لديهم بنت 9 سنوات وولد 8 سنوات.... الأولاد سيقضوا هذه الليلة عند خالتهم... وسيذهب الأب لاحضارهم صباح اليوم التالي بعد انتهاء حظر التجول.
خرجت الزوجة من الغرفة...مرتدية فستان أحمر مثير.... كانت صبغت شعرها قبل يومين بلون أشقر...أصبح بياض جسمها أكثر وضوح بهذا اللون.
بمجرد أن رآها الزوج اطلق صافرة إعجاب.... بتجنني بيبي.
الزوجة: شفت أديه صرت دبدوبة؟
الزوج: و**** إنك أمر... و قبلها من إيده... قائلا ما بدي ابوس الشفايف عشان الروج ما يطبع هههه
وصلو الزوجان لبيت صديقهم... كانو بنفس عمرهم تقريبا... بدون أولاد..... علاقتهم وطيدة...الزوج يعرف صديقه من أيام الجامعة....يعني عشرة عمر.
نظرا لأزمة السير...حيث أن جميع الناس تخرج بهذا الوقت لكي تسبق وقت الحظر.... معظم من في الشارع خرجوا بدون هدف...مجرد هروب من الملل القادم. فقد وصلوا قرابة الساعة ال 07:00
جلس الجميع ...يتحدثون... أكل وشرب..لم ينتبهوا للساعة التي كانت 08:00الا 5 دقائق....
منى: أوووه إتأخر الوقت...راح ناكل المخالفة واحنا نضحك.
خالد: أوووه أخدنا الكلام وما انتبهنا.
صديقهم (اسمها غالية): خلاص خليكم الليلة عنا واطلعوا بكرة بكير...بكل الأحوال بكرة إجازة وما في دوام.
زوج غالية (محمد): اه و**** خليكم.... ما ورانا شي. بنتسلى.
منى: لا مو عاملين حسابنا...ما عنا ملابس ولا شي.
محمد: بنعطيكم من ملابسنا...هالليلة بتمضي.
خالد: أنا ما عندي مانع اذا منى بتوافق.
منى: يعني صرت أنا اللي معطلتكم هههه اوك هينا قاعدين.
قامت الزوجتان لكي تختار لصديقتها ملابس... أعطتها بيجامة قطنية واختارت لنفسها بيجامة أخرى.
بعد العشا والتنظيف...جلس الجميع لمشاهدة فيلم .
اختار محمد فيلم حضره مسبقا...مليء بمشاهد الومانسية والحب...لم يقل لهم أنه شاهد هذا الفيلم من قبل.
جلس خالد على الأرض...ومنى جالسة بين رجليه.... رأسها متكئا على صدره.... بينتما محمد على الصوفا...وغالية ممدة وقدميها في حضن محمد....
كان فيلم جميل رومانسي... بدأت مناظر القبلات والجنس.... قالت منى مازحة:::: لا عيب في نحنا قاصرين ما بنعرف حاجة.... ضحك الجميع من قولها...كانت ضحكات كسر سكون أكثر من أنها ضحات حقيقية.
شعرت منى بزب خالد يكبر وراء ظهرها.... تبسمت و أدارت وجهها لتنظر اليه...الذي تبسم بدوره و وضع إصبع السبابة على فمه قائلا: هشششششش
ضحكت من ردة فعله.
ما أثار خالد فعلا لم يكن الفيلم...بقدر قربه من تحقيق أكبر أمنياته وخيالاته الجنسية...وهو أن ينيك منى أمام ناس أخرين.
وقفت منى لتحضر زجاجة ماء من فوق الطاوله.... كانت البيجامة يتبرز طيزها الجميلة...جعلت محمد لا يرفع عينيه عنها....
بعد جلوس منى كما كانت...زادت حدة وقوة المناظر في الفيلم.... مما جعل غالية تعلق: شوف جسم البطل ما أحلاه...سكسي
محمد: طب شوفي جسم البطلة كيف سكسي كمان.
في هذا الوقت أدار خالد وجه منى وقبلها قبلة كبيرة.... قائلا: هاي البطلة الأصلية.
غالية: نيالك يا منى على هالحب والغزل هههه
ضم خالد منى اليه أكثر وقال : ما تطلعوا علينا هههه
غالية: ليه... ناويين تعملو فيلم انتو كمان؟ هههه
محمد: فوتوا على غرفتنا اذا بدكم تاخدو راحتكم.
خالد: لا مش مستاهلة... بمزح معكم. بس بوسه وحدة..... وقرب منى منه وقبلها قبلة طويله
غالية: شوف واتعلم ههههه
محمد: تعالي أقلك.... وأخذ يقبل غالية....
أصبح الجو ملئ بالإثارة والمحنة.... استمر خالد بتقبيل منى ومحمد يسترق النظرات لهذا الجسم المثير.... لاحظت منى نظرات محمد.... أرادت أن تستفزه أكثر... فزادت قبلاتها حرارة....مع إطلاق تأوهات صغيرة.
خالد: آسفين يا جماعة بس ما قادر أمسك حالي.
محمد: لا تمسك حالك خدوا راحتكم.
كان زب خالد ينبض بقوة مثل المراهقين من شدة المحنة.... كل خيالاته عن نيك منى أمام غرباء ستتحقق قريبا.... يريد أن يعريها أمام صديقه محمد... يريد للرجل أن يرى كس زوجته.
استلقى الأربعة على الارض... قبلات وتحسيس و لمس و اهات .... كان خالد المبادر... أدخل يده من تحت بنطلون بيجامه زوجته...ولمس كسها الذي كان مبتلا من شدة المحنة... نظرت منى لعيني زوجها وكأنها تريد موافقته... فحرك رأسه بالموافقة.... ونزل يبوس ويلحس رقبتها وهي تتأوه... بجانبهم كان محمد وغالية على وشك الانهيار من المحنة....
أنزل خالد بنطلون البيجامة... كاشفا كس زوجته للجميع... مما جعل غالية ومحمد ينظرون له وهو يلحسها وباكل كسها الى أن شعرت بالرعشة وفجأة بدأ محمد ينيك غالية و خالد ينيك منى.. الى أن أفرغ الجميع شهوتهم و سقطوا على الألرض من التعب. قرب خالد من منى وقال
يللا حبيبتي ما بدنا نتأخر على الناس... بدنا نروح ونرجع قبل ما يبدأ حظر التجول.
صوت أنثوي ناعم قادم من الغرفة المجاورة.... أوك قربت خلص. منا قلتلك ما راح نلحق....يا دوب بنوصلهم الساعة 06:30 المسا و حظر التجول ببدأ على الساعة 08:00 المسا.
الزوج: قلتلهم هالكلام بس منتي شفتي... كانو مصممين يحتفلوا بعيد زواجنا...عشان نغير جو من حشرة كورونا.
خالد و منى زوجان في أوائل الأربيعينات...في شهر 5 من هذا العام 2020 أكملوا 10 سنوات زواج... لكن نظرا للاحتياطات التي أخذتها جميع البلدان لتقليل انتشار كورونا... يوجد حظر تجول ليلي يبدأ من الساعة 08:00 مساء كل يوم ويمتد حتى الساعة ال 06:00 صباح اليوم التالي.
الوضع الاجتماعي والمادي متوسط.... يعيشون حياة عادية... لديهم بنت 9 سنوات وولد 8 سنوات.... الأولاد سيقضوا هذه الليلة عند خالتهم... وسيذهب الأب لاحضارهم صباح اليوم التالي بعد انتهاء حظر التجول.
خرجت الزوجة من الغرفة...مرتدية فستان أحمر مثير.... كانت صبغت شعرها قبل يومين بلون أشقر...أصبح بياض جسمها أكثر وضوح بهذا اللون.
بمجرد أن رآها الزوج اطلق صافرة إعجاب.... بتجنني بيبي.
الزوجة: شفت أديه صرت دبدوبة؟
الزوج: و**** إنك أمر... و قبلها من إيده... قائلا ما بدي ابوس الشفايف عشان الروج ما يطبع هههه
وصلو الزوجان لبيت صديقهم... كانو بنفس عمرهم تقريبا... بدون أولاد..... علاقتهم وطيدة...الزوج يعرف صديقه من أيام الجامعة....يعني عشرة عمر.
نظرا لأزمة السير...حيث أن جميع الناس تخرج بهذا الوقت لكي تسبق وقت الحظر.... معظم من في الشارع خرجوا بدون هدف...مجرد هروب من الملل القادم. فقد وصلوا قرابة الساعة ال 07:00
جلس الجميع ...يتحدثون... أكل وشرب..لم ينتبهوا للساعة التي كانت 08:00الا 5 دقائق....
منى: أوووه إتأخر الوقت...راح ناكل المخالفة واحنا نضحك.
خالد: أوووه أخدنا الكلام وما انتبهنا.
صديقهم (اسمها غالية): خلاص خليكم الليلة عنا واطلعوا بكرة بكير...بكل الأحوال بكرة إجازة وما في دوام.
زوج غالية (محمد): اه و**** خليكم.... ما ورانا شي. بنتسلى.
منى: لا مو عاملين حسابنا...ما عنا ملابس ولا شي.
محمد: بنعطيكم من ملابسنا...هالليلة بتمضي.
خالد: أنا ما عندي مانع اذا منى بتوافق.
منى: يعني صرت أنا اللي معطلتكم هههه اوك هينا قاعدين.
قامت الزوجتان لكي تختار لصديقتها ملابس... أعطتها بيجامة قطنية واختارت لنفسها بيجامة أخرى.
بعد العشا والتنظيف...جلس الجميع لمشاهدة فيلم .
اختار محمد فيلم حضره مسبقا...مليء بمشاهد الومانسية والحب...لم يقل لهم أنه شاهد هذا الفيلم من قبل.
جلس خالد على الأرض...ومنى جالسة بين رجليه.... رأسها متكئا على صدره.... بينتما محمد على الصوفا...وغالية ممدة وقدميها في حضن محمد....
كان فيلم جميل رومانسي... بدأت مناظر القبلات والجنس.... قالت منى مازحة:::: لا عيب في نحنا قاصرين ما بنعرف حاجة.... ضحك الجميع من قولها...كانت ضحكات كسر سكون أكثر من أنها ضحات حقيقية.
شعرت منى بزب خالد يكبر وراء ظهرها.... تبسمت و أدارت وجهها لتنظر اليه...الذي تبسم بدوره و وضع إصبع السبابة على فمه قائلا: هشششششش
ضحكت من ردة فعله.
ما أثار خالد فعلا لم يكن الفيلم...بقدر قربه من تحقيق أكبر أمنياته وخيالاته الجنسية...وهو أن ينيك منى أمام ناس أخرين.
وقفت منى لتحضر زجاجة ماء من فوق الطاوله.... كانت البيجامة يتبرز طيزها الجميلة...جعلت محمد لا يرفع عينيه عنها....
بعد جلوس منى كما كانت...زادت حدة وقوة المناظر في الفيلم.... مما جعل غالية تعلق: شوف جسم البطل ما أحلاه...سكسي
محمد: طب شوفي جسم البطلة كيف سكسي كمان.
في هذا الوقت أدار خالد وجه منى وقبلها قبلة كبيرة.... قائلا: هاي البطلة الأصلية.
غالية: نيالك يا منى على هالحب والغزل هههه
ضم خالد منى اليه أكثر وقال : ما تطلعوا علينا هههه
غالية: ليه... ناويين تعملو فيلم انتو كمان؟ هههه
محمد: فوتوا على غرفتنا اذا بدكم تاخدو راحتكم.
خالد: لا مش مستاهلة... بمزح معكم. بس بوسه وحدة..... وقرب منى منه وقبلها قبلة طويله
غالية: شوف واتعلم ههههه
محمد: تعالي أقلك.... وأخذ يقبل غالية....
أصبح الجو ملئ بالإثارة والمحنة.... استمر خالد بتقبيل منى ومحمد يسترق النظرات لهذا الجسم المثير.... لاحظت منى نظرات محمد.... أرادت أن تستفزه أكثر... فزادت قبلاتها حرارة....مع إطلاق تأوهات صغيرة.
خالد: آسفين يا جماعة بس ما قادر أمسك حالي.
محمد: لا تمسك حالك خدوا راحتكم.
كان زب خالد ينبض بقوة مثل المراهقين من شدة المحنة.... كل خيالاته عن نيك منى أمام غرباء ستتحقق قريبا.... يريد أن يعريها أمام صديقه محمد... يريد للرجل أن يرى كس زوجته.
استلقى الأربعة على الارض... قبلات وتحسيس و لمس و اهات .... كان خالد المبادر... أدخل يده من تحت بنطلون بيجامه زوجته...ولمس كسها الذي كان مبتلا من شدة المحنة... نظرت منى لعيني زوجها وكأنها تريد موافقته... فحرك رأسه بالموافقة.... ونزل يبوس ويلحس رقبتها وهي تتأوه... بجانبهم كان محمد وغالية على وشك الانهيار من المحنة....
أنزل خالد بنطلون البيجامة... كاشفا كس زوجته للجميع... مما جعل غالية ومحمد ينظرون له وهو يلحسها وباكل كسها الى أن شعرت بالرعشة وفجأة بدأ محمد ينيك غالية و خالد ينيك منى.. الى أن أفرغ الجميع شهوتهم و سقطوا على الألرض من التعب. قرب خالد من منى وقال
كل عام وانتي حبيبتي
