- إنضم
- 10 مايو 2022
- المشاركات
- 109
- مستوى التفاعل
- 130
- نقاط
- 540
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
مسا الفل ع احلا نسوانجيه هحكيلكم قصتي وانتي بقيت كلب وخدام ستي دودو .
أنا ميجو ولد سالب مطيع خدام للبنات ٢٩ س ط ١٧٠ ووزني ٦٨ جسمي قمحي فاتح مشعر خفيف ودائما يشيل شعر طيزي علشان تبقا ناعمه عايش ف القاهره .
ستي هانم ط ١٨٠ ووزنها ٩٠ تقريبا بيضه وشعرها بني واصل لكتفها .
تبدأ قصتي كنت راجع ف يوم من الشغل وراكب مواصلات عادي وكنت بحب اقعد ف الكنبه اللي ورا علشان مشواري طويل فبريح دماغي من طالع ونازل وعلشان كنت احب ابص واشوف مين راكب معايا ف البص قبل ما البص يتحرك ركبت بنت باين عليها قرف الشغل وقعدت في الكنبه اللي ورا ونزلت الكرسي القلاب قدامها واخدت الكرسين افتكرت علشان مش بتحب حد يقعد جنبمها وخلاص في بنات كتير كده بس استغربت من طريقه قعدتها لقيتها سندت طهرها نص ع الكرسي ونص ع الشباك ومدت رجلها ب الورب وتقريبا رجلها كانت واصله عند رجلي وانا قاعد الكرسي جنب الشباك الناحيه التانيه , فهمت أن شخصيتها قويه ومستبيعه ودا عجبني فشخ في طريق بدأت افتح كلام معاها واهزر ع خفيف وكانت بترد بتقل ومش مهتمه بيا بس مع الوقت لقيتها ركزت معايا وبدائت تبص عليا من تحت لفوق وانا كنت قاعد ضامم رجلي وأيدي ع رجلي وشويه متكتفه زي اي بنت مكسوفه من الواد اللي جنبها , نزلنا في نفس المكان وهي اللي طلبت رقمي وانا فرحت طبعا واخدت رقمها ونفس اليوم بليل لقيتها بتكلمني وبعدنا نتكلم كتير في حاجات عامه وقفلنا وتأتي يوم ع ١١ الصبح كلمتني وفضلنا نتكلم شويه ونص الكلام قالتلي رجلي وجعاني وعايز حد يدلكها وانا بتلقائية قولتلها أنا موجود وتحت امرك قالتي تعرف تعمل مساج لرجلي قولتلها ايوه اعرف وياريت اخد فرصه دي قالتي فرصه ايه انك تبقي تحت رجلي لقيت نفسي مش عارف ارد وبتتهته ما أنا مش متعود ع الجرائه دي قطع سكوتي سؤالها التاني وهتعمل ايه لما تبقي تحت رجلي بلمت اكتر وتهتهت ومعرفتش ارد غير اللي تؤمري بيه حضرتك , قالتلي قابلني النهارده بعد الشغل ف النفس المكان وفعلا بعد. الشغل استنيتها ف نفس المكان وركبنا باص واخدنا الكنبه اللي وراء لوحدنا وفضلنا نتكلم كتير وقتها كانت لابس كوتشي وخلخال دهبي في رجلها وكان باين عليا جدا اني عيني مش قادر اشيلها من ع رجلها وخلخالها فكانت تضحك ضحكه صفره وتسكت وتكمل كلام وانا ارد عليها وانزلنا من البص اتمشيت معاها للبيت بس قبل ما نوصل بشويه قالتلي أن الكوتش انفك تعرف تربطلي الكوتشي ومن غير تفكير نزلت تحت رجلها وربطه وانا تحتها قولتلها كده تمام ابتسمت وقالت ايوه شطوره و بعد الموقف دا وطريقتها الخاصه بدا الكلام ياخد منحني تاني وصريح مننا احنا الاثنين ولما كانت بتشتم مكنتش يعترض بالعكس كنت ببقا مبسوط وكان باين اوووووي اني عيل خول وبتمني اتناك من ستي وأنها تعذبني براحتها وفعلا بعد فتره حددت ميعاد السيشن وطلبت مني اشتري قميص نوم احمر اجيبه معايا وطلبت شويه تفاصيل تنفذها من اول ما ابقي ف الشقه عندها ,
في نفس اليوم شيلت شعر طيزي كويس علشان تعجبها واخدت شور ونزلت وفي الطريق اشتري البيبي دول ووصلت الشقه كنت متوتر فشخ اصلا ونفس الوقت متحمس فشخ .. دخلت الشقه نزلت ع ركبي ف لحظتها بوست رجلها قالتلي جبت اللي قولتلك عليه يا خول قولتلها ايوه يا ستي واديتها شنطه فيها القميص اخدته ومشيت ناحيه اوضه نومها وانا ماشي وراها ع ركبي زي الكلب وببوس ف رجلها وهي ماشيه دخلنا اوضه النوم طلعت القميص .
ستي : اخلعي يا شرموطه لبسك دا
ميجو : امرك ياستي
اخدت دقيقه كنت ملط تمام ونزلت ع ركبي تاني ... ومسكت القميص لبستهولي وقعدتني ع السرير ع ركبي بردو زي الكلب ووقتها ضربتني قلم ع وشي لوحتي وقالتلي مبسوطه يالبوه قبل ما ارد لقيت القلم التاني ع وشي ونفس السؤال وقبل ما اخد نفسي الاقي القلم التالت ع وشي وفضل الحال ع كده ١٠ دقيق لدرجه مش عارف عدد الأفلام اللي اضربتها ووشي بقا طماطم .
ستي : لفي ووريني طيزك ياوسخه
ميجو : حاضر ... لفيت وفنست وبقيت طيزي ناحيه ستي .وستي صحتها جامده وكف أيدها كبير وايدها تقيله فشخ .
ستي : طيزك حلوه يالبوه يا بت الشرموطه ... امك الشرموطه عرفت تربي يا وسخه ... كل الكلام دا وايدها نازلها اسبانكات ع طيزي لدرجه الفردتين بقيت تتهز لوحدها ورجلي بتترعش من الوجع . بعدها ظرفتني بعبوص ف خرمي وكان صوابعها تخينه كانت بتفشخني والايد التانيه ماسكه زبي وتحلبه أو تمسك بضاني تفعصهم في نفس الوقت .
بعدها سابتني شويها ورجعت أنا كنت حاطط وشي ف المرتبه مش شايف حاجه .
ستي : تعالي مصي الزب اللي هيفشخك يالبوه تعالي
لقيتها ماسكه خيره ط ٢٠ سنتي تقريبا وتخينه ودخلتها ف بقي وايدها التانيه مسكت راسي من ورا وفضلت تدخل الخيارهف بقي وطلعها وشويه سابت راسي من ورا وفضلت تضربني ع وشي وتشتمني وتف ع وشي .
متخيلين المكس دا كله مع بعض في نفس الوقت بعدها زقتني ع السرير وخلتني انام ع بطني وارفع طيزي وتفت ع خرمي ودخلت الخياره براحه وانا كاتم بقي ف المخده علشان ميطلعش صوت يدوب الخياره دخل منها اول جزء ثواني وراحت رشقتها مراه واحده ف طيزي حسيت طيزي اتفشخت وانا طلت لقدام وكاتم صوتي علشان منضفضحش .... أيدها التانيه مسكت كتفي وقالتلي اثبت يا خول احنا لسه عملنا حاجه وليدها التانيه طلعت الخياره سيكا ودخلته تاني مره واحده لحد ما دخلت كلها وبقيت تطلع ودخل كتير بسرعه وتضربني اسبانكات أو ع قفايا وهي تشتمني ..... خدي يا شرموطه كسك بقي نفق يا بنت الوسخه يا لبوه خدي طيزكيا لبوه .... دا اناهخليكي تتناكي من طوب الارض يا منيوكه .... وانا ااااااااه براااااااحه طيزي اتفشخت ااااااااه براااااااحه ابوس رجلك ياستي اااااااااه .... وهي تضحك ومكمله فشخ فيا فتره وبعدين سابت الخياره ف طيزي وراحت قعدت ع السرير وضربتني ع طيزي قالتلي أنزلي يا لبوه تحت رجلي وانا بالعافيه بقوم من الوجع راحت ضربتني طيزي وع قفايا أسرع يا بت المتناكه هستناكي البوم كله طرااااااااخ اسرع يا وسخه طرااااااخ .... وبسرعه نزلت تحت رجلها .... كملت ضرب وتلطيش ف وشي وشويه خلتني انزل تحت رجلها ابوسها وامص صوابع رجلها وحزرتني لو الخياره طلعت هتفشخني اكتر ..... وسط كل دا انا كنت مبسوط فشخ ونفس الوقت خايف جدااااا من كل دقيقه جايه محبيه ايه تاني من عذاب الوان .
بعدها نومتني ع ظهري ايد مسكت زبي تلعب فيه بطريقه احترافيه فشخ وايد التاني بتلعب فى طيزي وبتفشخني وبقيت مش عارف استحمل فشخ زبي ولا طيزي ولا اعمل ايه وانا بموت تحتها ومش عارف غير اني بصوت اااااااااه ااااااااااااه ااااااااااه اوووووووف مش قادر اااااااااه وهي مبسوطه فشخ وتقولي مالك يالبوه وتضحك لحد ما خلاص كنت هجيب لبني وقولتلها قالتلي هاتهم ع رجلي يا خول وفعلا مسكت زبي وكمان أنا لعب لحد ما نطرت لبني كله عرجلها وكنت هموت .
قالتلي الحس لبنك الوسخ دا يا شرموطه ومش عايزه نقطه تفضل موجوده وفعلا لحست كل لبني من رجلها ومصيتها ولحستها كويس جدا منها اني كنت مبسوط بكده ومنها لاني خايف من عقابها ... شويه ومسكت الخياره طلعتها مره واحده من خرمي حسيت روحي انسحبت معاها بعدها بثانيه لقيتها رشقتها تاني كلها ف طيزي حرفيا صوت تحت رجلها من الوجع وهي فضلت تضحك ع منظري تحت رجلها سابتني مرمي في الأرض اخد نفسي وقالتي يلا يا شرموطه البسي الاندر بتاعك وغوري أنا افتكرتها تقصد البوكسر بتاعي واخدت البوكسر علشان البسه لقيتها ضربتني قلم رماني ع الأرض تاني وقالتلي بقولك الاندر يا وسخه لازم تتعودي عليها لانك مش هتخلعيه تاني يا منيوكه وفعلا لبست الاندر وفوقيه باقي لبسي وروحت والخياره ف طيزي وصدقت اروح ودخلت اوضتي بسرعه خلعت كل لبسي وطلعت الخياره لاني كنت بموت من الوجع وطبعا قبل ما اعمل كده صورت نفسي وبعتها لستي ... في اليوم دا نمت وانا مش لابس حاجه لاني مكنتش مستحيل حاجه ع طيزي ونمت من الوجع من غير ما اخد شاور ولا اتعشي ولا اي حاجه
أنا ميجو ولد سالب مطيع خدام للبنات ٢٩ س ط ١٧٠ ووزني ٦٨ جسمي قمحي فاتح مشعر خفيف ودائما يشيل شعر طيزي علشان تبقا ناعمه عايش ف القاهره .
ستي هانم ط ١٨٠ ووزنها ٩٠ تقريبا بيضه وشعرها بني واصل لكتفها .
تبدأ قصتي كنت راجع ف يوم من الشغل وراكب مواصلات عادي وكنت بحب اقعد ف الكنبه اللي ورا علشان مشواري طويل فبريح دماغي من طالع ونازل وعلشان كنت احب ابص واشوف مين راكب معايا ف البص قبل ما البص يتحرك ركبت بنت باين عليها قرف الشغل وقعدت في الكنبه اللي ورا ونزلت الكرسي القلاب قدامها واخدت الكرسين افتكرت علشان مش بتحب حد يقعد جنبمها وخلاص في بنات كتير كده بس استغربت من طريقه قعدتها لقيتها سندت طهرها نص ع الكرسي ونص ع الشباك ومدت رجلها ب الورب وتقريبا رجلها كانت واصله عند رجلي وانا قاعد الكرسي جنب الشباك الناحيه التانيه , فهمت أن شخصيتها قويه ومستبيعه ودا عجبني فشخ في طريق بدأت افتح كلام معاها واهزر ع خفيف وكانت بترد بتقل ومش مهتمه بيا بس مع الوقت لقيتها ركزت معايا وبدائت تبص عليا من تحت لفوق وانا كنت قاعد ضامم رجلي وأيدي ع رجلي وشويه متكتفه زي اي بنت مكسوفه من الواد اللي جنبها , نزلنا في نفس المكان وهي اللي طلبت رقمي وانا فرحت طبعا واخدت رقمها ونفس اليوم بليل لقيتها بتكلمني وبعدنا نتكلم كتير في حاجات عامه وقفلنا وتأتي يوم ع ١١ الصبح كلمتني وفضلنا نتكلم شويه ونص الكلام قالتلي رجلي وجعاني وعايز حد يدلكها وانا بتلقائية قولتلها أنا موجود وتحت امرك قالتي تعرف تعمل مساج لرجلي قولتلها ايوه اعرف وياريت اخد فرصه دي قالتي فرصه ايه انك تبقي تحت رجلي لقيت نفسي مش عارف ارد وبتتهته ما أنا مش متعود ع الجرائه دي قطع سكوتي سؤالها التاني وهتعمل ايه لما تبقي تحت رجلي بلمت اكتر وتهتهت ومعرفتش ارد غير اللي تؤمري بيه حضرتك , قالتلي قابلني النهارده بعد الشغل ف النفس المكان وفعلا بعد. الشغل استنيتها ف نفس المكان وركبنا باص واخدنا الكنبه اللي وراء لوحدنا وفضلنا نتكلم كتير وقتها كانت لابس كوتشي وخلخال دهبي في رجلها وكان باين عليا جدا اني عيني مش قادر اشيلها من ع رجلها وخلخالها فكانت تضحك ضحكه صفره وتسكت وتكمل كلام وانا ارد عليها وانزلنا من البص اتمشيت معاها للبيت بس قبل ما نوصل بشويه قالتلي أن الكوتش انفك تعرف تربطلي الكوتشي ومن غير تفكير نزلت تحت رجلها وربطه وانا تحتها قولتلها كده تمام ابتسمت وقالت ايوه شطوره و بعد الموقف دا وطريقتها الخاصه بدا الكلام ياخد منحني تاني وصريح مننا احنا الاثنين ولما كانت بتشتم مكنتش يعترض بالعكس كنت ببقا مبسوط وكان باين اوووووي اني عيل خول وبتمني اتناك من ستي وأنها تعذبني براحتها وفعلا بعد فتره حددت ميعاد السيشن وطلبت مني اشتري قميص نوم احمر اجيبه معايا وطلبت شويه تفاصيل تنفذها من اول ما ابقي ف الشقه عندها ,
في نفس اليوم شيلت شعر طيزي كويس علشان تعجبها واخدت شور ونزلت وفي الطريق اشتري البيبي دول ووصلت الشقه كنت متوتر فشخ اصلا ونفس الوقت متحمس فشخ .. دخلت الشقه نزلت ع ركبي ف لحظتها بوست رجلها قالتلي جبت اللي قولتلك عليه يا خول قولتلها ايوه يا ستي واديتها شنطه فيها القميص اخدته ومشيت ناحيه اوضه نومها وانا ماشي وراها ع ركبي زي الكلب وببوس ف رجلها وهي ماشيه دخلنا اوضه النوم طلعت القميص .
ستي : اخلعي يا شرموطه لبسك دا
ميجو : امرك ياستي
اخدت دقيقه كنت ملط تمام ونزلت ع ركبي تاني ... ومسكت القميص لبستهولي وقعدتني ع السرير ع ركبي بردو زي الكلب ووقتها ضربتني قلم ع وشي لوحتي وقالتلي مبسوطه يالبوه قبل ما ارد لقيت القلم التاني ع وشي ونفس السؤال وقبل ما اخد نفسي الاقي القلم التالت ع وشي وفضل الحال ع كده ١٠ دقيق لدرجه مش عارف عدد الأفلام اللي اضربتها ووشي بقا طماطم .
ستي : لفي ووريني طيزك ياوسخه
ميجو : حاضر ... لفيت وفنست وبقيت طيزي ناحيه ستي .وستي صحتها جامده وكف أيدها كبير وايدها تقيله فشخ .
ستي : طيزك حلوه يالبوه يا بت الشرموطه ... امك الشرموطه عرفت تربي يا وسخه ... كل الكلام دا وايدها نازلها اسبانكات ع طيزي لدرجه الفردتين بقيت تتهز لوحدها ورجلي بتترعش من الوجع . بعدها ظرفتني بعبوص ف خرمي وكان صوابعها تخينه كانت بتفشخني والايد التانيه ماسكه زبي وتحلبه أو تمسك بضاني تفعصهم في نفس الوقت .
بعدها سابتني شويها ورجعت أنا كنت حاطط وشي ف المرتبه مش شايف حاجه .
ستي : تعالي مصي الزب اللي هيفشخك يالبوه تعالي
لقيتها ماسكه خيره ط ٢٠ سنتي تقريبا وتخينه ودخلتها ف بقي وايدها التانيه مسكت راسي من ورا وفضلت تدخل الخيارهف بقي وطلعها وشويه سابت راسي من ورا وفضلت تضربني ع وشي وتشتمني وتف ع وشي .
متخيلين المكس دا كله مع بعض في نفس الوقت بعدها زقتني ع السرير وخلتني انام ع بطني وارفع طيزي وتفت ع خرمي ودخلت الخياره براحه وانا كاتم بقي ف المخده علشان ميطلعش صوت يدوب الخياره دخل منها اول جزء ثواني وراحت رشقتها مراه واحده ف طيزي حسيت طيزي اتفشخت وانا طلت لقدام وكاتم صوتي علشان منضفضحش .... أيدها التانيه مسكت كتفي وقالتلي اثبت يا خول احنا لسه عملنا حاجه وليدها التانيه طلعت الخياره سيكا ودخلته تاني مره واحده لحد ما دخلت كلها وبقيت تطلع ودخل كتير بسرعه وتضربني اسبانكات أو ع قفايا وهي تشتمني ..... خدي يا شرموطه كسك بقي نفق يا بنت الوسخه يا لبوه خدي طيزكيا لبوه .... دا اناهخليكي تتناكي من طوب الارض يا منيوكه .... وانا ااااااااه براااااااحه طيزي اتفشخت ااااااااه براااااااحه ابوس رجلك ياستي اااااااااه .... وهي تضحك ومكمله فشخ فيا فتره وبعدين سابت الخياره ف طيزي وراحت قعدت ع السرير وضربتني ع طيزي قالتلي أنزلي يا لبوه تحت رجلي وانا بالعافيه بقوم من الوجع راحت ضربتني طيزي وع قفايا أسرع يا بت المتناكه هستناكي البوم كله طرااااااااخ اسرع يا وسخه طرااااااخ .... وبسرعه نزلت تحت رجلها .... كملت ضرب وتلطيش ف وشي وشويه خلتني انزل تحت رجلها ابوسها وامص صوابع رجلها وحزرتني لو الخياره طلعت هتفشخني اكتر ..... وسط كل دا انا كنت مبسوط فشخ ونفس الوقت خايف جدااااا من كل دقيقه جايه محبيه ايه تاني من عذاب الوان .
بعدها نومتني ع ظهري ايد مسكت زبي تلعب فيه بطريقه احترافيه فشخ وايد التاني بتلعب فى طيزي وبتفشخني وبقيت مش عارف استحمل فشخ زبي ولا طيزي ولا اعمل ايه وانا بموت تحتها ومش عارف غير اني بصوت اااااااااه ااااااااااااه ااااااااااه اوووووووف مش قادر اااااااااه وهي مبسوطه فشخ وتقولي مالك يالبوه وتضحك لحد ما خلاص كنت هجيب لبني وقولتلها قالتلي هاتهم ع رجلي يا خول وفعلا مسكت زبي وكمان أنا لعب لحد ما نطرت لبني كله عرجلها وكنت هموت .
قالتلي الحس لبنك الوسخ دا يا شرموطه ومش عايزه نقطه تفضل موجوده وفعلا لحست كل لبني من رجلها ومصيتها ولحستها كويس جدا منها اني كنت مبسوط بكده ومنها لاني خايف من عقابها ... شويه ومسكت الخياره طلعتها مره واحده من خرمي حسيت روحي انسحبت معاها بعدها بثانيه لقيتها رشقتها تاني كلها ف طيزي حرفيا صوت تحت رجلها من الوجع وهي فضلت تضحك ع منظري تحت رجلها سابتني مرمي في الأرض اخد نفسي وقالتي يلا يا شرموطه البسي الاندر بتاعك وغوري أنا افتكرتها تقصد البوكسر بتاعي واخدت البوكسر علشان البسه لقيتها ضربتني قلم رماني ع الأرض تاني وقالتلي بقولك الاندر يا وسخه لازم تتعودي عليها لانك مش هتخلعيه تاني يا منيوكه وفعلا لبست الاندر وفوقيه باقي لبسي وروحت والخياره ف طيزي وصدقت اروح ودخلت اوضتي بسرعه خلعت كل لبسي وطلعت الخياره لاني كنت بموت من الوجع وطبعا قبل ما اعمل كده صورت نفسي وبعتها لستي ... في اليوم دا نمت وانا مش لابس حاجه لاني مكنتش مستحيل حاجه ع طيزي ونمت من الوجع من غير ما اخد شاور ولا اتعشي ولا اي حاجه
