مساء الخير علي كل القراء انا طارق كابتن مساج من القاهرة 35 سنة القصة إللي هحكيهالكو النهارده واقعية وحابب اشاركها معاكم .
تبدا الحكاية من صيف 2021 كنت عامل اكونت دكتور مساج علي الفيس بوك وجالي ترشيحات كتيره لحسابات مهتمة بالمساج ومن ضمن تلك الحسابات كان حساب باسم صاحبة العطر انا اتعرفت علي الحساب دون ادني معرفة بالشخصية وكان التواصل في البداية مجرد اسئلة عن المساج والزيوت وافضل الجلسات .
ومع التعارف اتعرفت علي صاحبة الاكونت وكانت 26 سنة اسمها نور متزوجة بس زوجها بيشتغل في الساحل الشمالي وهيا من القاهرة واحيانا بتقيم مع زوجها في الساحل الشمالي ( الحمام ) .
اتكلمنا لفترة كويسة و اتبدلنا الصور وهيا بصراحة حته ملبن تحس انها اجنبية مش مصرية من سوهاج اصلا ولا خريجة جامعة تحس أنها موديل مهتمة لجسمها ونظافتها الشخصية .
وفي يوم كان عندي شغل في مطروح وكان اليوم ده جوزها مسافر القاهرة لقتها طلبت مني اني اعملها جلسة مساج .
بالفعل اتحرك علي مكان السكن اللي هيا موجوده فيه وصلت الساعة 9 ص واستقبلتتي في الصالة بترينج بيتي بس مجسم عليها.
ده اول لقاء بيني وبينها غير تليجرام فكان الاستقبال شبه رسمي .
قعدت في الصاله وبدانا نتكلم ونهزر شوية
انا كنت جابب معايا زيت مساج من فيكتوريا سيكريت وريتها الزيت وقعدنا نتكلم شوية وطلبت منها تاخد شاور سخن .
انتطرتها في الغرفة اللي هعمل فيها الجلسة وشغلت موسيقي مهدئ للاعصاب وهيا خرجت من الحمام لفه فوطة حولين جسمها وطبعا الوقت كان الصبح بس انا كنت مقفل الإضاءة عشان بحب اشتغل في ضوء خافت خلعت الفوطة ونامت علي بطنها وكان أجمل ست شفتها جسمها طري جدا لانها مربربه من الوسط والصدر بتاعها منفوخ بدات اعمل المساج وكل ما أيدي تقرب من شفرات المهبل ( كسها ) اسمع اهات مكتومة منها انا مكنش فدماغي اي حاجة غير الجلسة بس كل ده اتغيير لما بدأت أعمل مساج المؤخرة ( طيزها ) لما بدأت احط الزيت علي طيزها لاحظت ان خرم طيزها واسع شوية فبدات امشي بصباعي علي خرم طيزها ساعتها بدات تزووم اكتر واهاتها بدات تكون مسموعة
انا حسيت بزبري واقف اووووي وبقي بيخبط في طيزها لاني كنت بعمل المساج في سرير اوضة النوم وهيا حست بزبري ، لقتها لفت ومسكته من فوق الاندر لما عملت كده نمت عكسها عشان نعمل وضع 69 وبالفعل اوب ما بدات بلساني الحس كسها نزلت عسلها علي لساني وفضلت هيا تمص في زبري لحد ما وقف جامد ولان جسمنا عليه زيت اتزحلق زبرب في كسها وفضلت انيك فيها لحد ما نزلتهم جواها بس حسبت اني مشبعتش منها .
زودت زيت علي خرم طيزها بدات احشر زبري فيها لحد ما دخل نصه وبدات انيك لحد ما دخل كله ونزلت مره تانية في طيزها .
بعدها لحست اللبن اللي نازل من زبري ودخلنا اخدنا شاور سوا وفطرنا بعد كده ونزلت من السكن الساعة 12 كملت علي شغلي في مطروح .
اتمني تشاركوني بتعليقاتكم واسف لو كان السرد مش روائي لان ده قصة واقعية
تبدا الحكاية من صيف 2021 كنت عامل اكونت دكتور مساج علي الفيس بوك وجالي ترشيحات كتيره لحسابات مهتمة بالمساج ومن ضمن تلك الحسابات كان حساب باسم صاحبة العطر انا اتعرفت علي الحساب دون ادني معرفة بالشخصية وكان التواصل في البداية مجرد اسئلة عن المساج والزيوت وافضل الجلسات .
ومع التعارف اتعرفت علي صاحبة الاكونت وكانت 26 سنة اسمها نور متزوجة بس زوجها بيشتغل في الساحل الشمالي وهيا من القاهرة واحيانا بتقيم مع زوجها في الساحل الشمالي ( الحمام ) .
اتكلمنا لفترة كويسة و اتبدلنا الصور وهيا بصراحة حته ملبن تحس انها اجنبية مش مصرية من سوهاج اصلا ولا خريجة جامعة تحس أنها موديل مهتمة لجسمها ونظافتها الشخصية .
وفي يوم كان عندي شغل في مطروح وكان اليوم ده جوزها مسافر القاهرة لقتها طلبت مني اني اعملها جلسة مساج .
بالفعل اتحرك علي مكان السكن اللي هيا موجوده فيه وصلت الساعة 9 ص واستقبلتتي في الصالة بترينج بيتي بس مجسم عليها.
ده اول لقاء بيني وبينها غير تليجرام فكان الاستقبال شبه رسمي .
قعدت في الصاله وبدانا نتكلم ونهزر شوية
انا كنت جابب معايا زيت مساج من فيكتوريا سيكريت وريتها الزيت وقعدنا نتكلم شوية وطلبت منها تاخد شاور سخن .
انتطرتها في الغرفة اللي هعمل فيها الجلسة وشغلت موسيقي مهدئ للاعصاب وهيا خرجت من الحمام لفه فوطة حولين جسمها وطبعا الوقت كان الصبح بس انا كنت مقفل الإضاءة عشان بحب اشتغل في ضوء خافت خلعت الفوطة ونامت علي بطنها وكان أجمل ست شفتها جسمها طري جدا لانها مربربه من الوسط والصدر بتاعها منفوخ بدات اعمل المساج وكل ما أيدي تقرب من شفرات المهبل ( كسها ) اسمع اهات مكتومة منها انا مكنش فدماغي اي حاجة غير الجلسة بس كل ده اتغيير لما بدأت أعمل مساج المؤخرة ( طيزها ) لما بدأت احط الزيت علي طيزها لاحظت ان خرم طيزها واسع شوية فبدات امشي بصباعي علي خرم طيزها ساعتها بدات تزووم اكتر واهاتها بدات تكون مسموعة
انا حسيت بزبري واقف اووووي وبقي بيخبط في طيزها لاني كنت بعمل المساج في سرير اوضة النوم وهيا حست بزبري ، لقتها لفت ومسكته من فوق الاندر لما عملت كده نمت عكسها عشان نعمل وضع 69 وبالفعل اوب ما بدات بلساني الحس كسها نزلت عسلها علي لساني وفضلت هيا تمص في زبري لحد ما وقف جامد ولان جسمنا عليه زيت اتزحلق زبرب في كسها وفضلت انيك فيها لحد ما نزلتهم جواها بس حسبت اني مشبعتش منها .
زودت زيت علي خرم طيزها بدات احشر زبري فيها لحد ما دخل نصه وبدات انيك لحد ما دخل كله ونزلت مره تانية في طيزها .
بعدها لحست اللبن اللي نازل من زبري ودخلنا اخدنا شاور سوا وفطرنا بعد كده ونزلت من السكن الساعة 12 كملت علي شغلي في مطروح .
اتمني تشاركوني بتعليقاتكم واسف لو كان السرد مش روائي لان ده قصة واقعية