NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

The godfather 22

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
16 أبريل 2022
المشاركات
141
مستوى التفاعل
190
نقاط
76
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الاول


كان قلبي تقريبا بيتسابق لما كنت ببص بنظرة خاطفة كده على ساعتي عشان اشوف فاضل قد ايه على الوقت .. الساعة الصغيرة اللى فى ايدى كانت 6:40 ، تمام اوى 20 دقيقة كمان اصبرى ، تقريبا ده وقت الحفلة .. لو بابا وماما عرفوا اللى بخطط اعملوا النهارده ، اكيد مش هيوافقوا خالص طبعا لانهم الاتنين نشأوا في منازل محافظة جدًا ، وعلى الرغم من انهم بذلوا قصارى جهدهم عشان يسمحوا ليا ولاخويا بشويه حريه نعمل اللى عايزينه الا ان فى حاجات عمرهم ما يوافقوا عليها ابدا واحده منهم كانت اكيد انى اروح الحفله دى

انا كنت قولت لبابا وماما انى هقضى الليله دى مع صديقتى الانتيم هدير ، كانوا واثقين فيا مادام رايحه لهدير ، بس الحقيقه كانت هدير بتستضيف حفلة ضخمة كانت هتتملى بكل زملائنا في الفصل الذين بيقضوا وقت ممتع ويقضوا الليل كله في الشرب لغايه ما يغمى عليهم كنت خلاص كرهت الدب على بابا وماما بخصوص اللى بيحصل ، بابا وماما من النوع اللى شغلهم كل يوم بس مع ذلك مكنوش بيسمحوا ان شغلهم ده يأثر على وقتهم اللى بيقضوه .. كنا بنقضى كتير من الوقت مع بعض نتفرج على افلام او نروح رحلات .. لكنى كنت حابه جدا انى اروح النوع ده من الحفلات وللاسف ده كان بيتطلب منى ان اكذب على عيلتى على طول اممممممممم اعتقد أن لازم دلوقتى ابدء الاستعداد للحفلة ، عشان كده فتحت دولابى وبدأت ابص على هدومى .. كنت بتمتى انى الاقى فيهم حاجه تجذب كده وتجنن عيون الولاد الشيك وال bad boys واللى بيشربوا اللى الحفله بتبقى مليانه بيهم ... فضلت اغربل كل البراهات اللى عندى عشان اشوف واعرف انهى واحده ممكن تبقي جامده اكتر علي صدرى وتهبل الولاد عليا .. ولقيت فى الاخر واحدة من البراهات القديمه بتاعتى وكانت صغيره اوى عليا بالنسبه لحجم صدرى دلوقتى .. بس ده هيسيب الكتير من الخيال للولاد اللى فى الحفله وده بالضبط اللى كنت عايزاه

اتقالى قبل كده انى واحده من اجمل بنات الفصل ، ده بناءً على كلام عدد من الأولاد اللى حاولوا إقناعي انى ابعت لهم صور نودز لنفسي

( شعرى بني طويل مع بعض الخطوط الأشقر اللى ضفتها السنه اللى فاتت وحسيت من وقتها انى بقيت اجمل . اضاف شعري بالاضافع لعيني الزرقه وبشرتى البيضه جمال خاص )

كنت عضوه في فريق الكرة الطائرة فى المدرسه وبهتم اوى باللياقه البدنيه وبنت نشيطه وغالبا بقضى الفتره اللى بعد الضهر دى فى الجرى او المشى لمسافات طويله كل الحاجات دى تُرجمت أن عندى عودى كيرفى بيبرز جسمى ، وكل ما كنت البس لبس ضيق فى المدرسه كنت بسهوله بقدر اشوف نظرات طويله من الولاد هتاكلنى فى المدرسه وهما بيحلموا بيوم واحد يشوفونى فيه بدون ملابس ، مشهد لا يراه سوى عدد قليل من الأولاد المحظوظين. معظم الولاد دول كانوا ممكن يقتلوا بعض عشان يكونوا معايا في الاوضه دلوقتى .. بصيت فى المرايا ، خلعت التيشرت وخلعت البرا اللى لابساها وصدرت صدرى العريااان لغرفتي الفاضيه ، فى وقت زى ده فى السنه اللى فاتت فقدت عذريتي اول مرة في حفلة زى دى من حفلات هدير ... مكنتش عارفه كتير عن الجنس فى الوقت ده وبعد ما خلصنا حسيت بخيبه امل لان الولد كان كل همه ازاى يتمتع بجسمى وبس وده كان شئ بيحصل فى الحفلات اللى زى دى ، فكل الولاد بيهتموا بس بنفسهم وشعورهم بالمتعه واللذه بدون مراعاه او التاكد من ان البنت اللى معاهم حست بالمتعه والنشوه

في كل مرة كنت بروح فيها حفله من الحفلات دى كنت بتمنى انى الاقى الراجل المثالى اللى يهتم باحساسى ومشاعرى يحبنى فعلاً مش مجرد انه يعرينى ويتمتع بجسمى ويريح نفسه ويمشى بمجرد ما عضوه ينام بعد القذف !


كنت متفائله بحفله النهارده لانها هتكون حفله مختلفه

قلت لنفسي ؛ لازم النهارده اجرب كل حاجه متعه فى الجنس ومش بس اكون اداه لولد سكران او هورنى "عايز يمارس الجنس"

فكرت ازاى هيكون شجل الولد ده وازاى هيقدر يخلينى احس بالمتعه .. نمت على سريرى وغمضت عينى واتخيلت انه بيلمس جسمى ويستكشف كل تفصيله فيه
فبدأت ألعب بلطف فى صدرى العريان وانا بتخيل اللى هيعمله فيا الولد ده اللى هيشوفنى فى حفله من دول

نمت على سريري وحطيت ايدي في بنطالونى الجينز الضيق وبدأت أفرك براحه كسى اللى لسه حلاقاه حالا استعدادًا للحفلة

فضلت اتخيل ان مش ايدى اللى مخليانى احس بالهيجان ده انما زب كبير لولد بيحبنى ، بدأت أتأوه بهدوء اتخيلت أن أكون مع واحد من الولاد الجامدين اللى بيجوا حفله هدير حتى لو مش فى نفس السن بتاعنا ، فكرت فيه وهو بيبوسنى بحنيه وبيرضع من صدرى المكشوف واحنا بنحضن بعض ملط في اوضه من اوض بيت هدير .. بصيت للساعه وانا بحط صباعى على كسى الرطب اللى اكيد بيتمنى وجود زب كبير جواه دلوقتى ... 12 دقيقة كمان وهكون في الحفلة وممكن الاقى ولد يقدر يحسسنى بشعور امتع من اللى انا حساه دلوقتى ندى ! ممكن تنزليلى الدور اللى تحت من فضلك! "
كانت ماما بتنادى من مطبخ الدور اللى تحت

"اووووووف !" قلتها لما خرجت بسرعة من النشوة اللى كنت فيها. "دقيقة واحدة بس ياماما !"

مسكت البرا اللى مخططه ان البسها فى الحفله ولبستها بسرعه ، كانت بارزه صدرى وضيقه اوى وغير مريحة ، بس لو ليها تاثير سئ فاتمنى ان يكون يستحق كل المعاناه اللى انا فيها دى ... جريت بسرعه للدولاب ومسكت بسرعه قميص ابيض سكسى اوى ضيق اوى .

قفلت باب الاوضه ونزلت على السلالم ورحت لبابا وماما اللى كانوا فى المطبخ

"ايه فى ايه ياجماعه ؟" سألتهم وانا لسه بتنفس بسرعه من كتر ما لعبت فى نفسى فوق فى الاوضه واتمنى يكونوا فاكرين ان ده سببه الجرى على السلالم .

بصت ماما على الطقم اللى اناولابساه وبصتلى بصه فضوليه ، وقف قلبى للخظه ياترى عرفوا اللى كان بيحصل فوق ولا ايه ؟!


بابا قال لي "ازيك ياندى" وسراله كسر التوتر اللى كان بين نظرات امى ونظراتى

"عمك كريم رجله اتكسرت وراح هو وليلى مراته للمستشفى.

حسيت انى شريره لانى مرتاحه واتا بسمع الاخبار دى ، على الأقل لسه ميعرفوش يعرفون الحقيقة.

"انا وامك لازم نروح ناخد بالنا من عيال عمك لحد ما عمك يخف" وكمل بابا
"احنا اتصلنا بجليسة ***** وائل بس هى مشغوله ، عشان كده محتاجينك تخلى بالك منه."

فضلت افكر بعد كلام بابا ، طب ما وائل ممكن يخلى باله من نفسه هو مش صغير يعنى ، وائل عمره ما كان شقى ابدا. احنا دايما قريبين جدًا ، وعلى الرغم ان ساعات بنتخانق ونزعق لبعض بس دايما بنحب بعض ... في أي ليلة تانيه كنت هكون مبسوطه ونقضى وقت لطيف بس مش النهارده !!!!

دى المفروض المره الاولى اللى هقضيها مع واحد حاببنى واتمتعك بالجنس ، مش ليله ممله اقضيها مع اخويا الصغير !!

ماما وهى بتحضنى : "أنا اسفه ، عارفه انك كنتى عايزه تروحى لصاحبتك هدير بس لازم تكونى معاه."

"عارفه عارفه ياماما ، لا مفيش مشكله." قلت بنبرة زعل وخيبه امل وضحه فى صوتى.

مكنتش مصدقه ان ده ممكن ده يحصل ! ده انا بقالى اسبوع بفكر فى اللى هيحصل الليله دى واللى هحس بيه وفجأه كده كل ده ضاع ؟! بابا وماما حضننونى وسط موجه من التنبيهات من ماما "متتردديش تتصلى لو حاجه حصلت ماشى ؟!" وهى بتدور بسرعه على مفاتيح عربيتنا.

بابا : "الجيران عارفين ان انتى ووائل هنا لوحدكم فلو فى حاجه طائه عرفيهم ."

"عارفه ، متقلقش علينا." قولت كده وانا بودعهم بابتسامة مزيفة على وشى عشان اقنعهم ان كل حاجه تمام وانى مبسوطه ان هقضى الليله فى البيت مع وائل.

بمجرد ما مشيت العربيه مشيت براحه للكنبه وقعدت واتنهدت ... كل حماسى وتوقعاتى للحفله راحوا فى الهواء بس يلا على الاقل هقدر اقلع اللبس غير المريح اللى انا لابساه ده واهو بحاول اطلع اى استفاده من الموقف البايخ ده

طلعت الفون وبعت رساله لهدير اعرفها انى مش هقظر اجى الحفله النهارده ... ردت هدير بعد كام ثانيه "انتى عبيطه! الولاد فى الحفله هيزعلوا اوى ان المزه دى متجيش

ضحكت اول ما قريت الرساله ، دايما هدير دمها خفيف

وائل : " أنا آسف انك معرفتيش تروحى لصاحبتك النهارده بسببى ."

رديت مبتسمه : "ولايهمك"

"لو لسه عايزه تروحيلها عادى ممكن تروحى وانا مش هقول لبابا وماما." لقيت وائل بيقولى كده وهو جاى ناحيتى.

ابتسمت من اقتراحه ده ، دايما صحابى بيشكو من اخواتهم لكن دايما كانت علاقتى بوائل اخويا ، لكنني قويه ... لما بابا وماما بيكونوا فى الشغل بنقضى وقت كبير مع بعض وساعات كان بيجى معايا يجرى بينما كان والدينا او نتمشى وننزل نشترى اكل وحاجات وساعات بلعب معاه على البلاى ستيشن بتاعه

"لا لا مش مهم هبقى اروحلها فى وقت تانى ." كنت بقوله كده وانا بفكر قد ايه اخويا جدع انه يوافق اطلع ويدارى عليا. كنت حابه اروح طبعا بس مكنتش عايزه اسيب وائل لوحده فى البيت ، لو حصله حاجه مش هسامح نفسى ابدا





الجزء الثانى


عمرى ما فكرت ابدا فى اخويا الصغير على انه جميل ولطيف وجذاب لكن هو كان بيكبر بسرعه وهيكون شاب ملفت ومثير جدا

كان شعره بنفس لون شعري بس كان اقصر ومجعد ، عينه زرقه زى لون السماء فى يوم مشمس هادئ ، وعنده شويه نمش على وشه بتضيف جمال لشكله ، اطول منى بحاولى عشره سم ، وده شيء كان بيضايقني بيه دايما 😂
وائل عضو مدرسته فى الجرى والسباقات وأفضل المتسابقين في فريقه. وده بيرجع لانه بيتمتع بجسم مظبوط ، ودايما بيجرى لفات فى الجزء اللى ورا المدرسه بعد ما اليوم الدراسى بينتهى ، وكان بيجرى دايما من غير التيشرت بتاعه بحجه ان "الجو حارًا جدًا" بس كان دايما جزء مني بيتساءل إذا كان بيعمل ده عشان يثير البنات الصغيرين اللى بيكونوا موجودين وبيشوفوا اخويا اللى مش لابس تيشيرته وهو بيجرى بعضلات بطنه المتقسمه كويس "السكس باكس" لايمكن انكار ان وائل من اجمل ولاد المدرسه ، ولكن بالنسبة لي كان دايما أخويا الصغير ، وعلى الرغم من أنى مقدرش انكر جماله الا انى عمر ما فكرت فيه فى اى وقت الا انه اخويا الصغير البرئ.

كان وائل لابس قميص ازرق وشورت رمادى واضحلى انهو ضيق عليه

" طيب واضح ان البيت بيتنا النهارده يلا قوم من على الكنبه وامشى قدامى على المطبخ.

"اشطا !" قالها وائل بضحك واحنا رايحين عشان نعمل حاجه ناكلها

قررنا إعادة تسخين بعض بقايا البيتزا. لما كنت بحط البيتزا في الميكروويف ، لاحظت أن وائل كان بيبص لجسمى وكمان صدرى اللى كان واضح اوى فى البدى الضيق اللى لابساه ، ههههه تقريبا لبسى فعلا طلع له التأثير اللى كنت عايزاه ، بس انا مكنتش عايزه التأثير ده يكون على اخويا ابدا ، قولت لنفسى واتا بطل البيتزا من الميكرويف ان بعد ما ناكل انا هبقى اغير البدى الضيق ده لحاجه تانى مريحه وبص وائل لتحت انه يعنى كان بيبص لموبايله كل الوقت ده


واحنا بناكل قعدنا نضحك ونفتكر مواقف مضحكه ، حصلت من وقت اخر مره قضينا فيها وقت سوا وفضلنا نتكلم ودايما كانت علاقتى مع وائل منفتحه

"بقولك ياوائل ..." سألته وانا بميل لقدام وبتاكد من أني ببص مباشرة لعينه الزرقه "احكيلى بقى عن المزز اللى معاك ... انا شوفت الطريقة اللى بيبصلك بيها بعضهم."

رجع وائل لورا وهو مصدوم سيكا "ايه ؟ ... بتقولى ايه مش فاهم ؟؟" قال وائل كده وهو زى الممثل الفاشل بالظبط

"أه ، يا بنى ، انا شوفت الطريقة اللى بتتكلم بيها مع مي وتسنيم ، ما هما دايما فى المجموعه اللى بتفضل تبص عليك وانت بتجرى."

وائل : "ندى انا مبحبهمش لا، دول ماشيين مع كل ولاد الفصل ، وناموا مع ثلاثة على الأقل من صحابى."

رفعت حاجبي في مفاجأة ، كنت عارفه ان وائل كبر لكن دايما بفكر فيه انه اخويا الصغنن البرئ وكنت عارفه ان ده هيتحول غالبا لنقاش جرئ بس بردو حسيت ان دورى ان اتكلم معاه فى الحاجات دى لانه بيحس بابامان وهو بيتكلم معايا غير بابا وماما وعصبيتهم

" وانت عملت كده معاهم؟"

رجع وائل لكرسيه وقالى "ايه! لا طبعا عمرى ما هعمل كده !! اوعدك!" وكان قلقان جدا وباين على وشه

ضحكت ضحكة مكتومة لما شوفت مدى قلقه اصل نعظم الولاد فى حفلات هدير كانوا هيقفوا مفتخرين ويحكوا عن البنات اللى ناموا معاهم لكن وائل كان مختلف عنهم

"عادى ياوائل ، أنت في سن زى الكتير من الولاد اللى بيمارسوا الجنس لاول مرة."

اتحرج وائل وكان بيتجنب يبص ناحيتى ، ووشه اصلا اتحول لتفاح احمر من كتر الاحراج

"هو مش انى مش عايز امارس الجنس ، فى بنات بيبقوا عاوزنى انام ، واروح معاهم البيت وهنكون احنا الاتنين بس ، بس مش عارف! أعتقد بس أنى خايف من ده ".

كان بيبصلى بعيون واسعه بينته لطيف وكيوت اوى

أبتسمتله وقولتله متقلقش عادى يعنى ، ده انا حتى كنت هتصدم لو مكنتش بتفكر فى الحاجات دى مع البنات فى فصلك ".

وائل : " بجد؟ "

"ايوه الجنس حاجه كل اللى فى سنك سواء ولد او بنت بيفكروا فيها." قولتله كده في محاولة انى اهديه واخليه يثق فيا اكتر

"أعتقد أنى حاسس بالخوف شويه انى اعمل ده بشكل غلط ... عاوز أن يكون الجنس حاجه تستمتع بيع البنت اللى معايا ، انا بقيت نرتاح اكتر لما اتكلمت معاكى فى الموضوع ده".

كنت عارفه دايما ان وائل راجل بجد رغم صغر سنه لكن اجابته فاجأتنى ، واتمنيت لو كان الولاد اللى كنت معاهم كانوا بيفكروا زيه كده

"دى حاجه كويسه اوى ياوئل انك تكون بتفكر فى البنت اللى معاك ... وصدقنى ده هيخلى البنت اللى تنام معاك تحس انها مميزه اوى"

ابتسم وائل ، "بجد؟"

مبقتش قادره غير انى ابدء اشوف اخويا بطريقه جديده
، راجل بجد عايز يحسس البنت اللى معاه بالمتعه والنشوه مش بيدور بس على متعته ، وده بالظبط اللى انا كنت بفكر فيه ومحتاجاه اوووى

وقفت تفكير فورا واضح انى لسه متأثره بمداعبه نفسى فى الاوضه

وقفت ومسكت الطباق اوديها للحوض ، واضطريت لتغيير الموضوع قبل ما اعمل او اقول حاجه اندم عليها

"طيب ... هنعمل ايه فى ام الليله دى بقى؟"

"ممكن نتكلم شويه عن اللى كنا بنتكلم فيه ؟ زى البنات والجنس والحاجات دى."
كان وائل بيقول كده وهو بيحاول يتجنب انه يبصلى

شوفت انتفاخ قضيبه الكبير فى الشورت بس مكنتش عايزه اركز فى حاجه زى كده

"من فضلك ياندى." قالها وائل وقطع عليا تفكيرى ، لفيت وشوفت أنه كان بيبصلى مرة تانيه بعيون واسعة ، حرفيا كانه بيتوسل إليا عشان نكمل كلام ، ازاى هقدر اقوله لا ! ... كان كلام ونقاش محرج وكان لازم يكون عندى ضبط نفس بس انا كنت عايزه بردو اتكلم مع وائل فى الحاجات دى

" طيب تعال نروح اوضه النوم وسيب الطباق المتوسخه دى فى الحوض"

فضل وائل قاعد على كرسى فى المطبخ لحد ما خرجت وده اكدلى ان كان فعلا عنده انتصاب ومحتاج يعدل هدومه قبل ما يجى معايا

فكره ان اخويا كان زيه منتصب وهو بيتكلم معايا خلتنى هيجانه .... ياترى ده بسبب اللى كنا بنتكلم عنه ولا لما شاف اللبس الضيق على بزازى فكر فيا وهاج عليا وزبه قام ؟ التفكير ده كان مهيجنى اوى ومكنتش عارفه ليه كل ده حصلى من تفكيرى فى السبب بس كان لازم اطلع بره التفكير ده قبل ما اللاقى نفسى فى طريق اللاعوده.

دخل وائل الاوضه وقعد على الكنبه جنبى ، ومسك مخده وحطها على فخاده وحط كوعه عليها.

كان قلبي بيدق بسرعه لما قعدنا جنب بعض ، ياترى كان بيفكر بي بنفس الطريقة التي كنت بفكر بيها؟

"أنا آسف لو ده موضوع غريب بنتكلم فيه بس انا اخاف اتكلم مع بابا او ماما فى حاجه زى كده "
كقالان وائل بيقول كده وشفته اللى تحت حرفيا بتترعش

"ممكن تتكلم معايا فى اى حاجه ماشى ؟ قولتله كده على امل ان اعصابه واحراجه يقلوا شويه ويفك .

وظهرلى انه بقي مرتاح اكتر انه سمع منى كده وابتسملى وقالى. "شكرًا ياندى ، أنا بحبك." وبدء يميل عشان يريح رأسه على كتفي.

فبدءت الف دراعى حواليه وبقيت بدليك كتفه بلطف ، ولكام ثانيه كانت الغرفة صامته تماما .... كل اللى كنت سمعاه هو نبضات قلبي وتنفس وائل اللى نايم على رقبتي.

أخيرًا كسر وائل الصمت ، وياريته ما عمل كده ، لاقيته بيسألنى "صحيح ... هو انتى نمتى مع ولد قبل كده؟"

كنت بتنفس بسرعه اوى ، هيكون سهل اوى انى اكدب عليه بس هو كان صادق وصريح معايا لغايه دلوقتى عشان كده حسيت انى لازم اكون صادقه معاه

"اه"

"عشان اكون صريحه .. عملت كده كام مره .... كنت هروح حفله هدير النهارده وكنت مخططه انى امارس الجنس هناك ".

رفع وائل رأسه عن كتفي وبص لجسمى وبدل ما يكون على وشه علامات صدمه او رعب لا كان مبتسم وسألنى "عشان كده حلوه وسيكسى اوووى الليله؟"

المره دى بقى كان دورى انا عشان احمر خجلا من كلامه ده هذه المرة ، ايه ده انت بتقول انى sexy؟ "

"ايوه ، والولاد دول محظوظين اوى انهم
بيناموا مع بنت جامده زيك كده ياندى

كان كل جزء من عقلي بيصرخ ويقولى امشى كفاااايه كده ، لكن انا كنت لسه هايجه اوى من تحسيسى على جسمى ولما سمعت وائل بيقول انى حلوه وسيكسى خلانى افقد السيطره على نفسى

"يعنى للدرجه دى انا حلوه ؟"

"ايوه ، على طول حلوه ، انتى حتى مش محتاجه تلبسى لبس زى ده عشان تثبتى ده " وائل قال كده وهو بيبص على جسمى اوى وبتركيز

اتغلبت عليا مشاعرى تجاه وائل وميلت عليه واديته بوسه على جبينه ، وائل اتنفض من البوسه ومكنش متوقعها.

"ندى بتعملى ايه؟" بيسألني وانا لسه مستمر انى ببوسه على جبينه ودقنه.

أخيرًا بعدت عنه وبصيت في عينيه ، دلوقتى بس بقيت شايفاه مختلف عن قبل كده كل اللى شايفاه دلوقتى راجل وعنده زب وكمان وسيم وبيهتم بمشاعر واحتياجات البنت اللى معاه ، كانت دماغي بتكافح عشان ارجع تانى اسيطر على نفسى ولكن كان فات الاوان









الجزء الثالث



ايه ؟ ايه ده ؟ ندى بتعملى ايه؟

مره تانى قربت منه لكن المره دى بدءت احط شفايفى بهدوء وببطء على شفايف وائل وهو متجمد مبيعملش حاجه من الصدمه مش عارف يعمل ايه .... بعد ثوانى بدأ يتفاعل معايا ويبوسنى وانا لفيت دراعى حواليه وقربته منى عشان وفضلت ادوق شفايفه

وبعدين بدأ يظهر على وائل التردد وبصلى وقالى "انا ... لا ... مينفعش نعمل كده"

"كنت دايما بدور على ولد يحب البنت اللى معاه مش بس يفضى لبنه فى كسها ويتمتع هو ، عشان خاطرى ياوائل كمل ، انا اقدر اعلمك ازاى ترضى وتمتع البنت اللى تحب تنيكها بعد كده ". كنت بقوله كده واتا ببص على جسمه الرياضى المثير اللى بتخيله فوقى وزبه عمال يرزع فى كسى

"تقصدى ... ان ااااااا ، هتعلمينى واحنا مع ..... بعض ؟" كان بيقولى كده وهو مصدوم من جرائتى معاه

فحطيت ايدى على المخده اللى مغطى بيها زبه ورميتها على الارض وبان زبره المنتصب اوى قدام زى الحديد وكان كبير اوى عن اى ولد قبل كده ناكنى ولقيت وش وائل احمر وخلاص سلم وقالى "ندى .. انا ... انا عايز لو انتى لسه حابه طبعا يعنى"

قربت بسرعه منه تانى وسحبته ناحيتى ورجعت ابوس شفايفه الحلوين " والمره دى كان وائل بيبوسنى بلهفه اوى وكانت خبرته بتينه قليله بس شغفه وحبه كان معوضنى واثناء ما كنا بنبوس ونمص شفايف بعض بدءت احس بايد وائل بتفرك فى بزازى براحه اوى وبيدلكهم تدليكه من فوق البدى الضيق عليهم اللى انا لابساه يتوقف ووقف زى ما يكون محرج لسه ومستنى اذنى عشان يكمل . طلعت منى ااااااااه كانت كفايه انها تقوله ان بزازى محتاجه ايده تدعكهم وتعصرهم عصر وكان باين انه بدء يعجبه الموضوع بس هدومى كانت عائق قدامه انه يغوص ويستبيح جسم اخته فبدأت في تحريك البدى لفوق وكان وائل بيبصلى جامد وعينه بتلمع وكانه مش عاوز يرمش رمشه واحده عشان ميفوتش حاجه من جمال المنظر اللى قدامه ، بسرعه كان نزل البدى بتاعى على الارض قدامه وبانت قدامه البرا الضيقه على بزازى

"يا لهوى ياندى ... انتى جامده فشخ "

فضحكت وبدءت اخلع البرا من على بزازى

فى الوقت ده وائل كان بيبص على بزازى اللى طلعت من البرا وانطلقت قدامه بحلماتهم الورديه وأخيرًا خرجت الواد الغلبان من صدمته وقولتله انا بزازى دى كلها ملكك وبدءت امسك ايديه الدافيين واحطهم على بزازى ، لقيت وائل
قعد على الكنبه وهو لسه ماسك فى بزازى وبيستخدم صابعه الابهام وبيلعب فى حلماتى المنتصبه من كتر هيجانى عليه وشهوتى للنيك .... وايده بتعصر فى اول جوز بزاز له شافهم فى حياتهم .. بزاز اخته ندى


وبدء وائل يقرب اكتر ويبوس رقبتى وانا حاسه بانفاسه وكمان كان بيدلك بزازى وبيحفز ويهيج حلماتى وده خلانى انزل من كسى من كتر هيجانى من حركات وايدين وائل وانا مش مصدقه ان اخويا الصغير قادر يحسسنى بانوثتى ويهيجنى اكتر من اى عيل بزب كنت بتناك منه

استمر وائل في بوس رقبتى وكانت شفايفه رقيقه اوى وشعور ان جسمى عريان قدام اخويا الصغير مهيجنى جامد ووائل بدء يحط ايده تحت صدرى ويرفعهم لفوق وينزلهم لتحت وبعدين ينزل شفايفه على الحلمات يلحسهم وهنا انا قولت ااااااااه وفتحت بوقى من كتر شهوتى وبقيت اتلوى قدامه وأتأوه ااااااه ااااااه وهو عمال يرضع فى بزازى ويطلع يبوس شفايفى ويبوس كل بز لوحده وكل حلمه لوحدها وهو بيعصر فيهم وبيضمهم على بعض وبيبعدهم وانا عمال افكر ازاى ممتعنى كده وهو مكنش مع بنت قبل كده ؟! واتمنيت لو كان كل ولد نمت معاه بيعمل اللى وائل بيعمله معايا ده

استمرت شفايفنا على بعض وهو عمال تنقل بين بزازى وتقريبا كده وائل راضى اوى لو هيقضى الليل كله يبوس ويمص فيهم 😂

بس انا كنت عايزه اكتر واكتر وكان كسى نزل مايه من الشهوه وجسمى بيترعش وكسى عايز اووووى المص واللحس اللى اتمتعت بيه بزازى

وحسيت انه مش عدل ان بس انام على ضهرى واسيب وائل يعمل كل اللى يمتعنا ، حسيت ان بردو وائل محتاج يحس بنفس الشعور اللى انا حاسه بيه دلوقتى واتا شايفاه فوقى بحسمى الحلو وعضلاته البارزه

فبعدته عني ببطء ، وفصلت وشه عن بزازى.... بص لى بهيبه امل وخوف بنظرة خيبة أمل لأفصله عن ثديي ولكن بنفس السرعه انطبع على وشه ابتسامه ان ياترى هيحصل ايه بعد كده

لقيته قلع قميصه عن جسمه وظهرتلى عضلاته اوضح ولقيته بيسأل او بيستعبط وبيقول ياترى انا عملت ده بشكل صحيح ؟؟

شاورتلى براسى اه وابتسمت وبوسته بوسه طويله وقولتله "تسمحلى بقى ارد الجميل؟."

وانا عماله ابص على جسمه الجامد وعضلاته البارزه والسكس باكس وبحط ايدى على عضلات بطنه وبدأت في تقبيل صدره بالكامل وانا بستكشفه وبستكشف المناطق اللى مش فيها شعر وبدأ وائل من البوس بتاعى يرجع لورا ويغمض عينه وهو مستمتع بكل المشاعر والملذات لجديده اللى بقت بينه وبينى ، وبعدين اتحركت ايدى لتحت لوركه وحطيت صوابعى فى حزام الشورت بتاعه وبدءت انزلها لتحت ووائل بيتاوه يلهث ويرتجف من الإثارة لما نزلتله الشورت وانا سايباه عريان تماما قدامى قدام اخته الكبيره ندى !

بصيت لاول مره وشوفت زوبره قدامى وده كان كبير اوى عن توقعى لزوبر واحده فى سن وائل صاحب ال 15 سنه بينما انا 17 سنه .... وقولتله يخربيتك زبك كبير اوى هيموتنى النهارده ياحبيبى أكبر بكثير من توقعاتى ، وكان رأس زوبره وردي فاتح كده وكان مستقيم مفيهوش اى انعراج او اتحناء وتخين جدا بردو

اول ما لمست راس زوبر وائل حسيته ارتعش وكان عرقان بشكل واضح








الجزء الرابع


بدأت في تقبيله من اول سورته لحد فخاده تمهيدا للى عايزه من الاول خالص ، ولما قربت شفايفى من زب وائل المنتصب اوووى وكل اللى كنت سمعاه هو دقات قلبى بتدق فى راسى وكنت بنزل افرازات بس فى نفس الوقت مش عايزه اتسرع وسايبه الجنس بينا كل خطوه تاخد حقها .

أخيرًا وصلت ايدى لخصيتين وائل وبدأت ابوس فيهم وامصهم وادخلهم بوقى والحس فيهم بحركه دائريه وبحاول اتاكد ان وائل مستمتع بده لقيته مغمض عينيه من المتعه والشهوه .


فتح وائل عينه لانه حس بانفاس ندى على راس زبه
"يا لهوى ياندى ... انا مش مصدق الجمال ده ❤ "
وهو بيبصلى وانا بفتح بوقى وبنزل ببطء على زوبره وحرفيا بوقى بيبلع زب وائل

دايما بحب طعم الزب ولكن المره دى كان شعور مختلف مع وائل كان الموضوع فيه لذه وشهوه اكتر من أي زب ولد تاتى مصيته


وبقيت اتحرك لفوق ولتحت وبشفط وبضغط على رأس زب وائل وبدأ وائل في تحريك وركيه ببطء لأعلى ولأسفل ويدفع بشكل غريزي زبه في بوقى وهو بيقولى "مش مصدق انك ياحبيبتى ندى بتعملى كده انا هيجان اوى من اللى بنعمله"


استمرت فى المص ، ومش حاسه باى شعور ندم او كسوف وبحرك لسانى على راس زبه وامصه وادخله جوه بوقى ووائل حاطط ايده على بزازى بيرجهم وبيعصر فيهم ، بدأ وائل ينزل شويه من السائل بتاعه وبسرعه بلعتها وانا مبسوطه

"ندى ، ندى انا هنزل خلاص ، قربت اوى"
بسرعه لف وائل دراعاته راسى وحط زبه فى بوق يدخله ويخرجه وانا بمص فيه وحاسه انه واصل لاخر بوقى لحد ما فى لحظه لقيت بوقى بما مليان بسائل وده لان اخويا وائل جاب لبنه فى بوقى وانا بمصله زوبره وفضلت ابلع فيهم

"يا لهوى ياوائل متوقفش نيكنى نيكنى جامد اوى متوقفش ارجوك

مع انه جابهم فى بوقى بس بردو فضلت امص فى زبه وحسيته بيكبر تاتى فى بوقى وبدأ جسمه يتهز



حبيت اديله انطباع يبسطه فميلت عليه ونمت على صدرى وقولتله "عمر ما زب متعنى قدك دلوقتى .. ده من النهارده ملكى انا وميتشالش من كسى فاهم ياحبيب قلبى ؟"


ضحك وائل وقالى "مبسوط اوى يااااااا جسمك حلو ومص بزازى ده حلو اوى كنت هيجان وكمان مصك حلو هيجنى عليكى بتسم ، انا قدرت امتعك زى ما متعتينى ياروحى ؟"

اتفاجأت جدا من سؤاله ، كل الولاد اللى عرفتهم كانوا بيمشوا بعد ما يقذفوا لبنهم وبس من غير ما يعرفوا اللى كانا بتتناك دى حاسه ب ايه او مبسوطه وراضيه ولا لا


جالى تانى وائل وبدء يفك زراير بنطلونى، والمره دى جه دورى عشان انام انا بقى على الكنبه ووائل قام وركع قدامى واتا ساعدته فى خلع بنطلونى الضيق فشششخ وبان قدامه الاندر اللى كنت لابساه اللى لونه بمبى وفضل يبوس كسى من فوق البانتى ويدعك فيه لغايه ما بقيت بتأااااوه ااااااااه اااااااه ياوائل كسى بيوجع اوى ياوائل ااااااااااااااه كنت بتمنى اقطع الاندر وسط هيجانى ده وادفس راسه عشان يلحسلى كسى ، بس استنيت وخليته يستمر فى دفعى للجنون والهيجان خطوه بخطوه

لا يمكن احتواء اثاره وائل لانها فى كل جسمى بيفرك ف كسى وايد بتدعك فى بزازى ولسانه بيلحس حلماتى بزازى وبعدين يطلع يبوس شفايفى ويلحس لسانى وانا عماله اقول اااااااااه ارحمنى ياوائل كسسسسسسى بيحرقنى جامد ، وفجأه قام مقلعنى الكلوت بتاعى وبان قدامه لاول مره كسى الناعم والوردى المحلوق من كل شعرايه فيه

"ايه الكس الفاجر ده ! ❤."

ده اللى عبر بيه وائل لما شاف كسى الوردى النضيف قدامه .... بدأت أصابعه في الدخول جوه كسى ، يا لهوى حسيت باحساس جامد وغريب اوى وانتفضت ومسكت فى شعره وانا بقول اااااااااااه كسى كسى بيوجع ياوائل ..... اشتكيت على أمل تشجيع المزيد من الحركات عشان اتمتع اكتر وده اللى حصل لقيته حط 3 صوابع فى كسى من جوه وبدأت اتالم واتمتع واصرخ اااااااااااااااه نيك كسى ياخويا اااااااااااااه

وصراخى ماثرش فى حاجه كانت لسه صوابعهه بتتعمق أكثر وأكثر في كسى من جوه وتدعك فيه شويه بسرعه وشويه ببطء ...... وانا عماله افكر ازاى اخويا الصغير بكل الخبره دى وانا معرفش !!!

غمضت عيني وقمت بتدليك بزازى وانا مستمتعة بإحساس الأصابع دى في كسى المبلول من كتر الهيجان


وحسيت بصوابع وائل بتسيب كسى المبلول والغرقان ، لمده شويه ثوانى نمت وعيني مقفوله ، ياترى حسيت بالخوف؟ ياترى خلاص نزل؟ اختفت كل شكوكي دى على طول لما لقيت انفاسه بتقربلى تانى وبتلمس ايديه كسى وبحنيه بيبوسنى فى شفايفى وبدأ يقرب من كسى تانى ويلحس ويبوس فيه وتحريك لسانه على شفرانى كان بيموتنى من الهيجان وانا بصوت وخايف الجيران اللى بابا وصانى اروحلهم لو حصل حاجه يسمعونا ويجوا يفتكروا فى حرامى ولا حاجه فيلاقوا الاين الصغير زبه قد كده وبيلحس فى كس اخته الكبيره اللى من شويه كانت بتمصله وتعصره زوبره وقبلها كان مهيجها لما دعكلها بزازها ومص حلماتها الورديه .... كسى بظء ينزل افرازات وبكل الحب لقيت وائل بيلحسها وبيبتسملى


وبعدين لقيت فجأه رجلى اترفعت على كتافه وبيدخل بعمق راسه عند كسى عشان ينيكنى باللحس

ووائل مبطلش لحس وبوس فى شفرات كسى ، الشيء الوحيد اللى دايما كان بيهتم بيه هو التأكد من أنى حسيت بالمتعه اللي خليته يشعر بيها ومكنش انانى خالص

"ولعتنى ... كسى بيحرقنى جامد ياحبيبى ارجوك متوقفش ادعك كسى بايدك ومصه بلسانك ياحبيبى بحبك اووووى "

كان صوتى عاااااالى اوى وبأااان واتلوى وكسى بدء يحرقنى فعلا وبرتجف من لحسه والهيجان
وبعدها ارتجفت اووووى لما وصلني وائل لاول مره بهزة الجماع.

استمر في تناول كل عصائر كسى زى ما سماها وأنا اتاوه من تعبى خلاص مبقتش قادره

ميلت لقدام وانا بسحب جسمه العريان واهليه فوقى واطبع بوسه على شفايفه الحلويين وامصهم


"شكرًا بجد ياوائل ، دى اول مره احس فيها بكميه الشهوه دى واول نره انزل بالكميه دى واكون مبسوطه كده"

يضحك ويات وينظر إلي "شكرًا ليكى انتى انك خلتينى اعرف ازاى اخلى البنت تحس بالمتعه والشهوه وابعد عن التردد بعد كده ، عايز بس اخد درس اخير النهارده 😉

وبدءت مع كلامه احس بزبه بيكبر تانى وجاى على بطنى

"بحب كده اوى." قولتهاله وانا بشده لحضنى ومسكت زبه فصلت ادعك فيه عشان يكبر اكتر ورجعت تانى ابوس والحس فى شفايفه ولسانه .






اتمنى تقولوا رأيكم فى القصه
وكمان تحبوا يكون ليها اجزاء تانيه ولا لا
 
  • عجبني
التفاعلات: Krrash88
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الاول


كان قلبي تقريبا بيتسابق لما كنت ببص بنظرة خاطفة كده على ساعتي عشان اشوف فاضل قد ايه على الوقت .. الساعة الصغيرة اللى فى ايدى كانت 6:40 ، تمام اوى 20 دقيقة كمان اصبرى ، تقريبا ده وقت الحفلة .. لو بابا وماما عرفوا اللى بخطط اعملوا النهارده ، اكيد مش هيوافقوا خالص طبعا لانهم الاتنين نشأوا في منازل محافظة جدًا ، وعلى الرغم من انهم بذلوا قصارى جهدهم عشان يسمحوا ليا ولاخويا بشويه حريه نعمل اللى عايزينه الا ان فى حاجات عمرهم ما يوافقوا عليها ابدا واحده منهم كانت اكيد انى اروح الحفله دى

انا كنت قولت لبابا وماما انى هقضى الليله دى مع صديقتى الانتيم هدير ، كانوا واثقين فيا مادام رايحه لهدير ، بس الحقيقه كانت هدير بتستضيف حفلة ضخمة كانت هتتملى بكل زملائنا في الفصل الذين بيقضوا وقت ممتع ويقضوا الليل كله في الشرب لغايه ما يغمى عليهم كنت خلاص كرهت الدب على بابا وماما بخصوص اللى بيحصل ، بابا وماما من النوع اللى شغلهم كل يوم بس مع ذلك مكنوش بيسمحوا ان شغلهم ده يأثر على وقتهم اللى بيقضوه .. كنا بنقضى كتير من الوقت مع بعض نتفرج على افلام او نروح رحلات .. لكنى كنت حابه جدا انى اروح النوع ده من الحفلات وللاسف ده كان بيتطلب منى ان اكذب على عيلتى على طول اممممممممم اعتقد أن لازم دلوقتى ابدء الاستعداد للحفلة ، عشان كده فتحت دولابى وبدأت ابص على هدومى .. كنت بتمتى انى الاقى فيهم حاجه تجذب كده وتجنن عيون الولاد الشيك وال bad boys واللى بيشربوا اللى الحفله بتبقى مليانه بيهم ... فضلت اغربل كل البراهات اللى عندى عشان اشوف واعرف انهى واحده ممكن تبقي جامده اكتر علي صدرى وتهبل الولاد عليا .. ولقيت فى الاخر واحدة من البراهات القديمه بتاعتى وكانت صغيره اوى عليا بالنسبه لحجم صدرى دلوقتى .. بس ده هيسيب الكتير من الخيال للولاد اللى فى الحفله وده بالضبط اللى كنت عايزاه

اتقالى قبل كده انى واحده من اجمل بنات الفصل ، ده بناءً على كلام عدد من الأولاد اللى حاولوا إقناعي انى ابعت لهم صور نودز لنفسي

( شعرى بني طويل مع بعض الخطوط الأشقر اللى ضفتها السنه اللى فاتت وحسيت من وقتها انى بقيت اجمل . اضاف شعري بالاضافع لعيني الزرقه وبشرتى البيضه جمال خاص )

كنت عضوه في فريق الكرة الطائرة فى المدرسه وبهتم اوى باللياقه البدنيه وبنت نشيطه وغالبا بقضى الفتره اللى بعد الضهر دى فى الجرى او المشى لمسافات طويله كل الحاجات دى تُرجمت أن عندى عودى كيرفى بيبرز جسمى ، وكل ما كنت البس لبس ضيق فى المدرسه كنت بسهوله بقدر اشوف نظرات طويله من الولاد هتاكلنى فى المدرسه وهما بيحلموا بيوم واحد يشوفونى فيه بدون ملابس ، مشهد لا يراه سوى عدد قليل من الأولاد المحظوظين. معظم الولاد دول كانوا ممكن يقتلوا بعض عشان يكونوا معايا في الاوضه دلوقتى .. بصيت فى المرايا ، خلعت التيشرت وخلعت البرا اللى لابساها وصدرت صدرى العريااان لغرفتي الفاضيه ، فى وقت زى ده فى السنه اللى فاتت فقدت عذريتي اول مرة في حفلة زى دى من حفلات هدير ... مكنتش عارفه كتير عن الجنس فى الوقت ده وبعد ما خلصنا حسيت بخيبه امل لان الولد كان كل همه ازاى يتمتع بجسمى وبس وده كان شئ بيحصل فى الحفلات اللى زى دى ، فكل الولاد بيهتموا بس بنفسهم وشعورهم بالمتعه واللذه بدون مراعاه او التاكد من ان البنت اللى معاهم حست بالمتعه والنشوه

في كل مرة كنت بروح فيها حفله من الحفلات دى كنت بتمنى انى الاقى الراجل المثالى اللى يهتم باحساسى ومشاعرى يحبنى فعلاً مش مجرد انه يعرينى ويتمتع بجسمى ويريح نفسه ويمشى بمجرد ما عضوه ينام بعد القذف !


كنت متفائله بحفله النهارده لانها هتكون حفله مختلفه

قلت لنفسي ؛ لازم النهارده اجرب كل حاجه متعه فى الجنس ومش بس اكون اداه لولد سكران او هورنى "عايز يمارس الجنس"

فكرت ازاى هيكون شجل الولد ده وازاى هيقدر يخلينى احس بالمتعه .. نمت على سريرى وغمضت عينى واتخيلت انه بيلمس جسمى ويستكشف كل تفصيله فيه
فبدأت ألعب بلطف فى صدرى العريان وانا بتخيل اللى هيعمله فيا الولد ده اللى هيشوفنى فى حفله من دول

نمت على سريري وحطيت ايدي في بنطالونى الجينز الضيق وبدأت أفرك براحه كسى اللى لسه حلاقاه حالا استعدادًا للحفلة

فضلت اتخيل ان مش ايدى اللى مخليانى احس بالهيجان ده انما زب كبير لولد بيحبنى ، بدأت أتأوه بهدوء اتخيلت أن أكون مع واحد من الولاد الجامدين اللى بيجوا حفله هدير حتى لو مش فى نفس السن بتاعنا ، فكرت فيه وهو بيبوسنى بحنيه وبيرضع من صدرى المكشوف واحنا بنحضن بعض ملط في اوضه من اوض بيت هدير .. بصيت للساعه وانا بحط صباعى على كسى الرطب اللى اكيد بيتمنى وجود زب كبير جواه دلوقتى ... 12 دقيقة كمان وهكون في الحفلة وممكن الاقى ولد يقدر يحسسنى بشعور امتع من اللى انا حساه دلوقتى ندى ! ممكن تنزليلى الدور اللى تحت من فضلك! "
كانت ماما بتنادى من مطبخ الدور اللى تحت

"اووووووف !" قلتها لما خرجت بسرعة من النشوة اللى كنت فيها. "دقيقة واحدة بس ياماما !"

مسكت البرا اللى مخططه ان البسها فى الحفله ولبستها بسرعه ، كانت بارزه صدرى وضيقه اوى وغير مريحة ، بس لو ليها تاثير سئ فاتمنى ان يكون يستحق كل المعاناه اللى انا فيها دى ... جريت بسرعه للدولاب ومسكت بسرعه قميص ابيض سكسى اوى ضيق اوى .

قفلت باب الاوضه ونزلت على السلالم ورحت لبابا وماما اللى كانوا فى المطبخ

"ايه فى ايه ياجماعه ؟" سألتهم وانا لسه بتنفس بسرعه من كتر ما لعبت فى نفسى فوق فى الاوضه واتمنى يكونوا فاكرين ان ده سببه الجرى على السلالم .

بصت ماما على الطقم اللى اناولابساه وبصتلى بصه فضوليه ، وقف قلبى للخظه ياترى عرفوا اللى كان بيحصل فوق ولا ايه ؟!


بابا قال لي "ازيك ياندى" وسراله كسر التوتر اللى كان بين نظرات امى ونظراتى

"عمك كريم رجله اتكسرت وراح هو وليلى مراته للمستشفى.

حسيت انى شريره لانى مرتاحه واتا بسمع الاخبار دى ، على الأقل لسه ميعرفوش يعرفون الحقيقة.

"انا وامك لازم نروح ناخد بالنا من عيال عمك لحد ما عمك يخف" وكمل بابا
"احنا اتصلنا بجليسة ***** وائل بس هى مشغوله ، عشان كده محتاجينك تخلى بالك منه."

فضلت افكر بعد كلام بابا ، طب ما وائل ممكن يخلى باله من نفسه هو مش صغير يعنى ، وائل عمره ما كان شقى ابدا. احنا دايما قريبين جدًا ، وعلى الرغم ان ساعات بنتخانق ونزعق لبعض بس دايما بنحب بعض ... في أي ليلة تانيه كنت هكون مبسوطه ونقضى وقت لطيف بس مش النهارده !!!!

دى المفروض المره الاولى اللى هقضيها مع واحد حاببنى واتمتعك بالجنس ، مش ليله ممله اقضيها مع اخويا الصغير !!

ماما وهى بتحضنى : "أنا اسفه ، عارفه انك كنتى عايزه تروحى لصاحبتك هدير بس لازم تكونى معاه."

"عارفه عارفه ياماما ، لا مفيش مشكله." قلت بنبرة زعل وخيبه امل وضحه فى صوتى.

مكنتش مصدقه ان ده ممكن ده يحصل ! ده انا بقالى اسبوع بفكر فى اللى هيحصل الليله دى واللى هحس بيه وفجأه كده كل ده ضاع ؟! بابا وماما حضننونى وسط موجه من التنبيهات من ماما "متتردديش تتصلى لو حاجه حصلت ماشى ؟!" وهى بتدور بسرعه على مفاتيح عربيتنا.

بابا : "الجيران عارفين ان انتى ووائل هنا لوحدكم فلو فى حاجه طائه عرفيهم ."

"عارفه ، متقلقش علينا." قولت كده وانا بودعهم بابتسامة مزيفة على وشى عشان اقنعهم ان كل حاجه تمام وانى مبسوطه ان هقضى الليله فى البيت مع وائل.

بمجرد ما مشيت العربيه مشيت براحه للكنبه وقعدت واتنهدت ... كل حماسى وتوقعاتى للحفله راحوا فى الهواء بس يلا على الاقل هقدر اقلع اللبس غير المريح اللى انا لابساه ده واهو بحاول اطلع اى استفاده من الموقف البايخ ده

طلعت الفون وبعت رساله لهدير اعرفها انى مش هقظر اجى الحفله النهارده ... ردت هدير بعد كام ثانيه "انتى عبيطه! الولاد فى الحفله هيزعلوا اوى ان المزه دى متجيش

ضحكت اول ما قريت الرساله ، دايما هدير دمها خفيف

وائل : " أنا آسف انك معرفتيش تروحى لصاحبتك النهارده بسببى ."

رديت مبتسمه : "ولايهمك"

"لو لسه عايزه تروحيلها عادى ممكن تروحى وانا مش هقول لبابا وماما." لقيت وائل بيقولى كده وهو جاى ناحيتى.

ابتسمت من اقتراحه ده ، دايما صحابى بيشكو من اخواتهم لكن دايما كانت علاقتى بوائل اخويا ، لكنني قويه ... لما بابا وماما بيكونوا فى الشغل بنقضى وقت كبير مع بعض وساعات كان بيجى معايا يجرى بينما كان والدينا او نتمشى وننزل نشترى اكل وحاجات وساعات بلعب معاه على البلاى ستيشن بتاعه

"لا لا مش مهم هبقى اروحلها فى وقت تانى ." كنت بقوله كده وانا بفكر قد ايه اخويا جدع انه يوافق اطلع ويدارى عليا. كنت حابه اروح طبعا بس مكنتش عايزه اسيب وائل لوحده فى البيت ، لو حصله حاجه مش هسامح نفسى ابدا





الجزء الثانى


عمرى ما فكرت ابدا فى اخويا الصغير على انه جميل ولطيف وجذاب لكن هو كان بيكبر بسرعه وهيكون شاب ملفت ومثير جدا

كان شعره بنفس لون شعري بس كان اقصر ومجعد ، عينه زرقه زى لون السماء فى يوم مشمس هادئ ، وعنده شويه نمش على وشه بتضيف جمال لشكله ، اطول منى بحاولى عشره سم ، وده شيء كان بيضايقني بيه دايما 😂
وائل عضو مدرسته فى الجرى والسباقات وأفضل المتسابقين في فريقه. وده بيرجع لانه بيتمتع بجسم مظبوط ، ودايما بيجرى لفات فى الجزء اللى ورا المدرسه بعد ما اليوم الدراسى بينتهى ، وكان بيجرى دايما من غير التيشرت بتاعه بحجه ان "الجو حارًا جدًا" بس كان دايما جزء مني بيتساءل إذا كان بيعمل ده عشان يثير البنات الصغيرين اللى بيكونوا موجودين وبيشوفوا اخويا اللى مش لابس تيشيرته وهو بيجرى بعضلات بطنه المتقسمه كويس "السكس باكس" لايمكن انكار ان وائل من اجمل ولاد المدرسه ، ولكن بالنسبة لي كان دايما أخويا الصغير ، وعلى الرغم من أنى مقدرش انكر جماله الا انى عمر ما فكرت فيه فى اى وقت الا انه اخويا الصغير البرئ.

كان وائل لابس قميص ازرق وشورت رمادى واضحلى انهو ضيق عليه

" طيب واضح ان البيت بيتنا النهارده يلا قوم من على الكنبه وامشى قدامى على المطبخ.

"اشطا !" قالها وائل بضحك واحنا رايحين عشان نعمل حاجه ناكلها

قررنا إعادة تسخين بعض بقايا البيتزا. لما كنت بحط البيتزا في الميكروويف ، لاحظت أن وائل كان بيبص لجسمى وكمان صدرى اللى كان واضح اوى فى البدى الضيق اللى لابساه ، ههههه تقريبا لبسى فعلا طلع له التأثير اللى كنت عايزاه ، بس انا مكنتش عايزه التأثير ده يكون على اخويا ابدا ، قولت لنفسى واتا بطل البيتزا من الميكرويف ان بعد ما ناكل انا هبقى اغير البدى الضيق ده لحاجه تانى مريحه وبص وائل لتحت انه يعنى كان بيبص لموبايله كل الوقت ده


واحنا بناكل قعدنا نضحك ونفتكر مواقف مضحكه ، حصلت من وقت اخر مره قضينا فيها وقت سوا وفضلنا نتكلم ودايما كانت علاقتى مع وائل منفتحه

"بقولك ياوائل ..." سألته وانا بميل لقدام وبتاكد من أني ببص مباشرة لعينه الزرقه "احكيلى بقى عن المزز اللى معاك ... انا شوفت الطريقة اللى بيبصلك بيها بعضهم."

رجع وائل لورا وهو مصدوم سيكا "ايه ؟ ... بتقولى ايه مش فاهم ؟؟" قال وائل كده وهو زى الممثل الفاشل بالظبط

"أه ، يا بنى ، انا شوفت الطريقة اللى بتتكلم بيها مع مي وتسنيم ، ما هما دايما فى المجموعه اللى بتفضل تبص عليك وانت بتجرى."

وائل : "ندى انا مبحبهمش لا، دول ماشيين مع كل ولاد الفصل ، وناموا مع ثلاثة على الأقل من صحابى."

رفعت حاجبي في مفاجأة ، كنت عارفه ان وائل كبر لكن دايما بفكر فيه انه اخويا الصغنن البرئ وكنت عارفه ان ده هيتحول غالبا لنقاش جرئ بس بردو حسيت ان دورى ان اتكلم معاه فى الحاجات دى لانه بيحس بابامان وهو بيتكلم معايا غير بابا وماما وعصبيتهم

" وانت عملت كده معاهم؟"

رجع وائل لكرسيه وقالى "ايه! لا طبعا عمرى ما هعمل كده !! اوعدك!" وكان قلقان جدا وباين على وشه

ضحكت ضحكة مكتومة لما شوفت مدى قلقه اصل نعظم الولاد فى حفلات هدير كانوا هيقفوا مفتخرين ويحكوا عن البنات اللى ناموا معاهم لكن وائل كان مختلف عنهم

"عادى ياوائل ، أنت في سن زى الكتير من الولاد اللى بيمارسوا الجنس لاول مرة."

اتحرج وائل وكان بيتجنب يبص ناحيتى ، ووشه اصلا اتحول لتفاح احمر من كتر الاحراج

"هو مش انى مش عايز امارس الجنس ، فى بنات بيبقوا عاوزنى انام ، واروح معاهم البيت وهنكون احنا الاتنين بس ، بس مش عارف! أعتقد بس أنى خايف من ده ".

كان بيبصلى بعيون واسعه بينته لطيف وكيوت اوى

أبتسمتله وقولتله متقلقش عادى يعنى ، ده انا حتى كنت هتصدم لو مكنتش بتفكر فى الحاجات دى مع البنات فى فصلك ".

وائل : " بجد؟ "

"ايوه الجنس حاجه كل اللى فى سنك سواء ولد او بنت بيفكروا فيها." قولتله كده في محاولة انى اهديه واخليه يثق فيا اكتر

"أعتقد أنى حاسس بالخوف شويه انى اعمل ده بشكل غلط ... عاوز أن يكون الجنس حاجه تستمتع بيع البنت اللى معايا ، انا بقيت نرتاح اكتر لما اتكلمت معاكى فى الموضوع ده".

كنت عارفه دايما ان وائل راجل بجد رغم صغر سنه لكن اجابته فاجأتنى ، واتمنيت لو كان الولاد اللى كنت معاهم كانوا بيفكروا زيه كده

"دى حاجه كويسه اوى ياوئل انك تكون بتفكر فى البنت اللى معاك ... وصدقنى ده هيخلى البنت اللى تنام معاك تحس انها مميزه اوى"

ابتسم وائل ، "بجد؟"

مبقتش قادره غير انى ابدء اشوف اخويا بطريقه جديده
، راجل بجد عايز يحسس البنت اللى معاه بالمتعه والنشوه مش بيدور بس على متعته ، وده بالظبط اللى انا كنت بفكر فيه ومحتاجاه اوووى

وقفت تفكير فورا واضح انى لسه متأثره بمداعبه نفسى فى الاوضه

وقفت ومسكت الطباق اوديها للحوض ، واضطريت لتغيير الموضوع قبل ما اعمل او اقول حاجه اندم عليها

"طيب ... هنعمل ايه فى ام الليله دى بقى؟"

"ممكن نتكلم شويه عن اللى كنا بنتكلم فيه ؟ زى البنات والجنس والحاجات دى."
كان وائل بيقول كده وهو بيحاول يتجنب انه يبصلى

شوفت انتفاخ قضيبه الكبير فى الشورت بس مكنتش عايزه اركز فى حاجه زى كده

"من فضلك ياندى." قالها وائل وقطع عليا تفكيرى ، لفيت وشوفت أنه كان بيبصلى مرة تانيه بعيون واسعة ، حرفيا كانه بيتوسل إليا عشان نكمل كلام ، ازاى هقدر اقوله لا ! ... كان كلام ونقاش محرج وكان لازم يكون عندى ضبط نفس بس انا كنت عايزه بردو اتكلم مع وائل فى الحاجات دى

" طيب تعال نروح اوضه النوم وسيب الطباق المتوسخه دى فى الحوض"

فضل وائل قاعد على كرسى فى المطبخ لحد ما خرجت وده اكدلى ان كان فعلا عنده انتصاب ومحتاج يعدل هدومه قبل ما يجى معايا

فكره ان اخويا كان زيه منتصب وهو بيتكلم معايا خلتنى هيجانه .... ياترى ده بسبب اللى كنا بنتكلم عنه ولا لما شاف اللبس الضيق على بزازى فكر فيا وهاج عليا وزبه قام ؟ التفكير ده كان مهيجنى اوى ومكنتش عارفه ليه كل ده حصلى من تفكيرى فى السبب بس كان لازم اطلع بره التفكير ده قبل ما اللاقى نفسى فى طريق اللاعوده.

دخل وائل الاوضه وقعد على الكنبه جنبى ، ومسك مخده وحطها على فخاده وحط كوعه عليها.

كان قلبي بيدق بسرعه لما قعدنا جنب بعض ، ياترى كان بيفكر بي بنفس الطريقة التي كنت بفكر بيها؟

"أنا آسف لو ده موضوع غريب بنتكلم فيه بس انا اخاف اتكلم مع بابا او ماما فى حاجه زى كده "
كقالان وائل بيقول كده وشفته اللى تحت حرفيا بتترعش

"ممكن تتكلم معايا فى اى حاجه ماشى ؟ قولتله كده على امل ان اعصابه واحراجه يقلوا شويه ويفك .

وظهرلى انه بقي مرتاح اكتر انه سمع منى كده وابتسملى وقالى. "شكرًا ياندى ، أنا بحبك." وبدء يميل عشان يريح رأسه على كتفي.

فبدءت الف دراعى حواليه وبقيت بدليك كتفه بلطف ، ولكام ثانيه كانت الغرفة صامته تماما .... كل اللى كنت سمعاه هو نبضات قلبي وتنفس وائل اللى نايم على رقبتي.

أخيرًا كسر وائل الصمت ، وياريته ما عمل كده ، لاقيته بيسألنى "صحيح ... هو انتى نمتى مع ولد قبل كده؟"

كنت بتنفس بسرعه اوى ، هيكون سهل اوى انى اكدب عليه بس هو كان صادق وصريح معايا لغايه دلوقتى عشان كده حسيت انى لازم اكون صادقه معاه

"اه"

"عشان اكون صريحه .. عملت كده كام مره .... كنت هروح حفله هدير النهارده وكنت مخططه انى امارس الجنس هناك ".

رفع وائل رأسه عن كتفي وبص لجسمى وبدل ما يكون على وشه علامات صدمه او رعب لا كان مبتسم وسألنى "عشان كده حلوه وسيكسى اوووى الليله؟"

المره دى بقى كان دورى انا عشان احمر خجلا من كلامه ده هذه المرة ، ايه ده انت بتقول انى sexy؟ "

"ايوه ، والولاد دول محظوظين اوى انهم
بيناموا مع بنت جامده زيك كده ياندى

كان كل جزء من عقلي بيصرخ ويقولى امشى كفاااايه كده ، لكن انا كنت لسه هايجه اوى من تحسيسى على جسمى ولما سمعت وائل بيقول انى حلوه وسيكسى خلانى افقد السيطره على نفسى

"يعنى للدرجه دى انا حلوه ؟"

"ايوه ، على طول حلوه ، انتى حتى مش محتاجه تلبسى لبس زى ده عشان تثبتى ده " وائل قال كده وهو بيبص على جسمى اوى وبتركيز

اتغلبت عليا مشاعرى تجاه وائل وميلت عليه واديته بوسه على جبينه ، وائل اتنفض من البوسه ومكنش متوقعها.

"ندى بتعملى ايه؟" بيسألني وانا لسه مستمر انى ببوسه على جبينه ودقنه.

أخيرًا بعدت عنه وبصيت في عينيه ، دلوقتى بس بقيت شايفاه مختلف عن قبل كده كل اللى شايفاه دلوقتى راجل وعنده زب وكمان وسيم وبيهتم بمشاعر واحتياجات البنت اللى معاه ، كانت دماغي بتكافح عشان ارجع تانى اسيطر على نفسى ولكن كان فات الاوان









الجزء الثالث



ايه ؟ ايه ده ؟ ندى بتعملى ايه؟

مره تانى قربت منه لكن المره دى بدءت احط شفايفى بهدوء وببطء على شفايف وائل وهو متجمد مبيعملش حاجه من الصدمه مش عارف يعمل ايه .... بعد ثوانى بدأ يتفاعل معايا ويبوسنى وانا لفيت دراعى حواليه وقربته منى عشان وفضلت ادوق شفايفه

وبعدين بدأ يظهر على وائل التردد وبصلى وقالى "انا ... لا ... مينفعش نعمل كده"

"كنت دايما بدور على ولد يحب البنت اللى معاه مش بس يفضى لبنه فى كسها ويتمتع هو ، عشان خاطرى ياوائل كمل ، انا اقدر اعلمك ازاى ترضى وتمتع البنت اللى تحب تنيكها بعد كده ". كنت بقوله كده واتا ببص على جسمه الرياضى المثير اللى بتخيله فوقى وزبه عمال يرزع فى كسى

"تقصدى ... ان ااااااا ، هتعلمينى واحنا مع ..... بعض ؟" كان بيقولى كده وهو مصدوم من جرائتى معاه

فحطيت ايدى على المخده اللى مغطى بيها زبه ورميتها على الارض وبان زبره المنتصب اوى قدام زى الحديد وكان كبير اوى عن اى ولد قبل كده ناكنى ولقيت وش وائل احمر وخلاص سلم وقالى "ندى .. انا ... انا عايز لو انتى لسه حابه طبعا يعنى"

قربت بسرعه منه تانى وسحبته ناحيتى ورجعت ابوس شفايفه الحلوين " والمره دى كان وائل بيبوسنى بلهفه اوى وكانت خبرته بتينه قليله بس شغفه وحبه كان معوضنى واثناء ما كنا بنبوس ونمص شفايف بعض بدءت احس بايد وائل بتفرك فى بزازى براحه اوى وبيدلكهم تدليكه من فوق البدى الضيق عليهم اللى انا لابساه يتوقف ووقف زى ما يكون محرج لسه ومستنى اذنى عشان يكمل . طلعت منى ااااااااه كانت كفايه انها تقوله ان بزازى محتاجه ايده تدعكهم وتعصرهم عصر وكان باين انه بدء يعجبه الموضوع بس هدومى كانت عائق قدامه انه يغوص ويستبيح جسم اخته فبدأت في تحريك البدى لفوق وكان وائل بيبصلى جامد وعينه بتلمع وكانه مش عاوز يرمش رمشه واحده عشان ميفوتش حاجه من جمال المنظر اللى قدامه ، بسرعه كان نزل البدى بتاعى على الارض قدامه وبانت قدامه البرا الضيقه على بزازى

"يا لهوى ياندى ... انتى جامده فشخ "

فضحكت وبدءت اخلع البرا من على بزازى

فى الوقت ده وائل كان بيبص على بزازى اللى طلعت من البرا وانطلقت قدامه بحلماتهم الورديه وأخيرًا خرجت الواد الغلبان من صدمته وقولتله انا بزازى دى كلها ملكك وبدءت امسك ايديه الدافيين واحطهم على بزازى ، لقيت وائل
قعد على الكنبه وهو لسه ماسك فى بزازى وبيستخدم صابعه الابهام وبيلعب فى حلماتى المنتصبه من كتر هيجانى عليه وشهوتى للنيك .... وايده بتعصر فى اول جوز بزاز له شافهم فى حياتهم .. بزاز اخته ندى


وبدء وائل يقرب اكتر ويبوس رقبتى وانا حاسه بانفاسه وكمان كان بيدلك بزازى وبيحفز ويهيج حلماتى وده خلانى انزل من كسى من كتر هيجانى من حركات وايدين وائل وانا مش مصدقه ان اخويا الصغير قادر يحسسنى بانوثتى ويهيجنى اكتر من اى عيل بزب كنت بتناك منه

استمر وائل في بوس رقبتى وكانت شفايفه رقيقه اوى وشعور ان جسمى عريان قدام اخويا الصغير مهيجنى جامد ووائل بدء يحط ايده تحت صدرى ويرفعهم لفوق وينزلهم لتحت وبعدين ينزل شفايفه على الحلمات يلحسهم وهنا انا قولت ااااااااه وفتحت بوقى من كتر شهوتى وبقيت اتلوى قدامه وأتأوه ااااااه ااااااه وهو عمال يرضع فى بزازى ويطلع يبوس شفايفى ويبوس كل بز لوحده وكل حلمه لوحدها وهو بيعصر فيهم وبيضمهم على بعض وبيبعدهم وانا عمال افكر ازاى ممتعنى كده وهو مكنش مع بنت قبل كده ؟! واتمنيت لو كان كل ولد نمت معاه بيعمل اللى وائل بيعمله معايا ده

استمرت شفايفنا على بعض وهو عمال تنقل بين بزازى وتقريبا كده وائل راضى اوى لو هيقضى الليل كله يبوس ويمص فيهم 😂

بس انا كنت عايزه اكتر واكتر وكان كسى نزل مايه من الشهوه وجسمى بيترعش وكسى عايز اووووى المص واللحس اللى اتمتعت بيه بزازى

وحسيت انه مش عدل ان بس انام على ضهرى واسيب وائل يعمل كل اللى يمتعنا ، حسيت ان بردو وائل محتاج يحس بنفس الشعور اللى انا حاسه بيه دلوقتى واتا شايفاه فوقى بحسمى الحلو وعضلاته البارزه

فبعدته عني ببطء ، وفصلت وشه عن بزازى.... بص لى بهيبه امل وخوف بنظرة خيبة أمل لأفصله عن ثديي ولكن بنفس السرعه انطبع على وشه ابتسامه ان ياترى هيحصل ايه بعد كده

لقيته قلع قميصه عن جسمه وظهرتلى عضلاته اوضح ولقيته بيسأل او بيستعبط وبيقول ياترى انا عملت ده بشكل صحيح ؟؟

شاورتلى براسى اه وابتسمت وبوسته بوسه طويله وقولتله "تسمحلى بقى ارد الجميل؟."

وانا عماله ابص على جسمه الجامد وعضلاته البارزه والسكس باكس وبحط ايدى على عضلات بطنه وبدأت في تقبيل صدره بالكامل وانا بستكشفه وبستكشف المناطق اللى مش فيها شعر وبدأ وائل من البوس بتاعى يرجع لورا ويغمض عينه وهو مستمتع بكل المشاعر والملذات لجديده اللى بقت بينه وبينى ، وبعدين اتحركت ايدى لتحت لوركه وحطيت صوابعى فى حزام الشورت بتاعه وبدءت انزلها لتحت ووائل بيتاوه يلهث ويرتجف من الإثارة لما نزلتله الشورت وانا سايباه عريان تماما قدامى قدام اخته الكبيره ندى !

بصيت لاول مره وشوفت زوبره قدامى وده كان كبير اوى عن توقعى لزوبر واحده فى سن وائل صاحب ال 15 سنه بينما انا 17 سنه .... وقولتله يخربيتك زبك كبير اوى هيموتنى النهارده ياحبيبى أكبر بكثير من توقعاتى ، وكان رأس زوبره وردي فاتح كده وكان مستقيم مفيهوش اى انعراج او اتحناء وتخين جدا بردو

اول ما لمست راس زوبر وائل حسيته ارتعش وكان عرقان بشكل واضح








الجزء الرابع


بدأت في تقبيله من اول سورته لحد فخاده تمهيدا للى عايزه من الاول خالص ، ولما قربت شفايفى من زب وائل المنتصب اوووى وكل اللى كنت سمعاه هو دقات قلبى بتدق فى راسى وكنت بنزل افرازات بس فى نفس الوقت مش عايزه اتسرع وسايبه الجنس بينا كل خطوه تاخد حقها .

أخيرًا وصلت ايدى لخصيتين وائل وبدأت ابوس فيهم وامصهم وادخلهم بوقى والحس فيهم بحركه دائريه وبحاول اتاكد ان وائل مستمتع بده لقيته مغمض عينيه من المتعه والشهوه .


فتح وائل عينه لانه حس بانفاس ندى على راس زبه
"يا لهوى ياندى ... انا مش مصدق الجمال ده ❤ "
وهو بيبصلى وانا بفتح بوقى وبنزل ببطء على زوبره وحرفيا بوقى بيبلع زب وائل

دايما بحب طعم الزب ولكن المره دى كان شعور مختلف مع وائل كان الموضوع فيه لذه وشهوه اكتر من أي زب ولد تاتى مصيته


وبقيت اتحرك لفوق ولتحت وبشفط وبضغط على رأس زب وائل وبدأ وائل في تحريك وركيه ببطء لأعلى ولأسفل ويدفع بشكل غريزي زبه في بوقى وهو بيقولى "مش مصدق انك ياحبيبتى ندى بتعملى كده انا هيجان اوى من اللى بنعمله"


استمرت فى المص ، ومش حاسه باى شعور ندم او كسوف وبحرك لسانى على راس زبه وامصه وادخله جوه بوقى ووائل حاطط ايده على بزازى بيرجهم وبيعصر فيهم ، بدأ وائل ينزل شويه من السائل بتاعه وبسرعه بلعتها وانا مبسوطه

"ندى ، ندى انا هنزل خلاص ، قربت اوى"
بسرعه لف وائل دراعاته راسى وحط زبه فى بوق يدخله ويخرجه وانا بمص فيه وحاسه انه واصل لاخر بوقى لحد ما فى لحظه لقيت بوقى بما مليان بسائل وده لان اخويا وائل جاب لبنه فى بوقى وانا بمصله زوبره وفضلت ابلع فيهم

"يا لهوى ياوائل متوقفش نيكنى نيكنى جامد اوى متوقفش ارجوك

مع انه جابهم فى بوقى بس بردو فضلت امص فى زبه وحسيته بيكبر تاتى فى بوقى وبدأ جسمه يتهز



حبيت اديله انطباع يبسطه فميلت عليه ونمت على صدرى وقولتله "عمر ما زب متعنى قدك دلوقتى .. ده من النهارده ملكى انا وميتشالش من كسى فاهم ياحبيب قلبى ؟"


ضحك وائل وقالى "مبسوط اوى يااااااا جسمك حلو ومص بزازى ده حلو اوى كنت هيجان وكمان مصك حلو هيجنى عليكى بتسم ، انا قدرت امتعك زى ما متعتينى ياروحى ؟"

اتفاجأت جدا من سؤاله ، كل الولاد اللى عرفتهم كانوا بيمشوا بعد ما يقذفوا لبنهم وبس من غير ما يعرفوا اللى كانا بتتناك دى حاسه ب ايه او مبسوطه وراضيه ولا لا


جالى تانى وائل وبدء يفك زراير بنطلونى، والمره دى جه دورى عشان انام انا بقى على الكنبه ووائل قام وركع قدامى واتا ساعدته فى خلع بنطلونى الضيق فشششخ وبان قدامه الاندر اللى كنت لابساه اللى لونه بمبى وفضل يبوس كسى من فوق البانتى ويدعك فيه لغايه ما بقيت بتأااااوه ااااااااه اااااااه ياوائل كسى بيوجع اوى ياوائل ااااااااااااااه كنت بتمنى اقطع الاندر وسط هيجانى ده وادفس راسه عشان يلحسلى كسى ، بس استنيت وخليته يستمر فى دفعى للجنون والهيجان خطوه بخطوه

لا يمكن احتواء اثاره وائل لانها فى كل جسمى بيفرك ف كسى وايد بتدعك فى بزازى ولسانه بيلحس حلماتى بزازى وبعدين يطلع يبوس شفايفى ويلحس لسانى وانا عماله اقول اااااااااه ارحمنى ياوائل كسسسسسسى بيحرقنى جامد ، وفجأه قام مقلعنى الكلوت بتاعى وبان قدامه لاول مره كسى الناعم والوردى المحلوق من كل شعرايه فيه

"ايه الكس الفاجر ده ! ❤."

ده اللى عبر بيه وائل لما شاف كسى الوردى النضيف قدامه .... بدأت أصابعه في الدخول جوه كسى ، يا لهوى حسيت باحساس جامد وغريب اوى وانتفضت ومسكت فى شعره وانا بقول اااااااااااه كسى كسى بيوجع ياوائل ..... اشتكيت على أمل تشجيع المزيد من الحركات عشان اتمتع اكتر وده اللى حصل لقيته حط 3 صوابع فى كسى من جوه وبدأت اتالم واتمتع واصرخ اااااااااااااااه نيك كسى ياخويا اااااااااااااه

وصراخى ماثرش فى حاجه كانت لسه صوابعهه بتتعمق أكثر وأكثر في كسى من جوه وتدعك فيه شويه بسرعه وشويه ببطء ...... وانا عماله افكر ازاى اخويا الصغير بكل الخبره دى وانا معرفش !!!

غمضت عيني وقمت بتدليك بزازى وانا مستمتعة بإحساس الأصابع دى في كسى المبلول من كتر الهيجان


وحسيت بصوابع وائل بتسيب كسى المبلول والغرقان ، لمده شويه ثوانى نمت وعيني مقفوله ، ياترى حسيت بالخوف؟ ياترى خلاص نزل؟ اختفت كل شكوكي دى على طول لما لقيت انفاسه بتقربلى تانى وبتلمس ايديه كسى وبحنيه بيبوسنى فى شفايفى وبدأ يقرب من كسى تانى ويلحس ويبوس فيه وتحريك لسانه على شفرانى كان بيموتنى من الهيجان وانا بصوت وخايف الجيران اللى بابا وصانى اروحلهم لو حصل حاجه يسمعونا ويجوا يفتكروا فى حرامى ولا حاجه فيلاقوا الاين الصغير زبه قد كده وبيلحس فى كس اخته الكبيره اللى من شويه كانت بتمصله وتعصره زوبره وقبلها كان مهيجها لما دعكلها بزازها ومص حلماتها الورديه .... كسى بظء ينزل افرازات وبكل الحب لقيت وائل بيلحسها وبيبتسملى


وبعدين لقيت فجأه رجلى اترفعت على كتافه وبيدخل بعمق راسه عند كسى عشان ينيكنى باللحس

ووائل مبطلش لحس وبوس فى شفرات كسى ، الشيء الوحيد اللى دايما كان بيهتم بيه هو التأكد من أنى حسيت بالمتعه اللي خليته يشعر بيها ومكنش انانى خالص

"ولعتنى ... كسى بيحرقنى جامد ياحبيبى ارجوك متوقفش ادعك كسى بايدك ومصه بلسانك ياحبيبى بحبك اووووى "

كان صوتى عاااااالى اوى وبأااان واتلوى وكسى بدء يحرقنى فعلا وبرتجف من لحسه والهيجان
وبعدها ارتجفت اووووى لما وصلني وائل لاول مره بهزة الجماع.

استمر في تناول كل عصائر كسى زى ما سماها وأنا اتاوه من تعبى خلاص مبقتش قادره

ميلت لقدام وانا بسحب جسمه العريان واهليه فوقى واطبع بوسه على شفايفه الحلويين وامصهم


"شكرًا بجد ياوائل ، دى اول مره احس فيها بكميه الشهوه دى واول نره انزل بالكميه دى واكون مبسوطه كده"

يضحك ويات وينظر إلي "شكرًا ليكى انتى انك خلتينى اعرف ازاى اخلى البنت تحس بالمتعه والشهوه وابعد عن التردد بعد كده ، عايز بس اخد درس اخير النهارده 😉

وبدءت مع كلامه احس بزبه بيكبر تانى وجاى على بطنى

"بحب كده اوى." قولتهاله وانا بشده لحضنى ومسكت زبه فصلت ادعك فيه عشان يكبر اكتر ورجعت تانى ابوس والحس فى شفايفه ولسانه .






اتمنى تقولوا رأيكم فى القصه
وكمان تحبوا يكون ليها اجزاء تانيه ولا لا
أولا قصة جميلة اوييييييييييييي
ثانيا كملها ونزل أجزاء تانيه لان سردك جميل اوي
 
يسطا انتا قصصك كلها جامدة جدا انا بقيت بخش المنتدي اشوف انتا نزلت حاجة ولا لا مخصوص ف عاش يسطا
 
روووعة .. للامام
 
جامدة فشخ متتاخرش علينا بتكملتها بقا
 
مش عارف ليه جالى احساس طول مانا بقرأ قصتك
انها قصة أجنبية مترجمة
وانت حاولت شاكرا تديها الطابع العربى ... أو المصرى تحديدا
لكن واضح جدا من بعض التفاصيل الصغيرة انها فعلا مترجمة
تحياتى لمجهودك و تسلم ايديك
 
حلوه اوي اوي اوي تسلم ايدك
 
حلوه اوي اوي اوي تسلم ايدك
 
عااااااااش فشخ القصة حلو اوي و طريقتك حلوه و كمل و ياريت لو تكبر الأجزاء
 
الجزء الاول


كان قلبي تقريبا بيتسابق لما كنت ببص بنظرة خاطفة كده على ساعتي عشان اشوف فاضل قد ايه على الوقت .. الساعة الصغيرة اللى فى ايدى كانت 6:40 ، تمام اوى 20 دقيقة كمان اصبرى ، تقريبا ده وقت الحفلة .. لو بابا وماما عرفوا اللى بخطط اعملوا النهارده ، اكيد مش هيوافقوا خالص طبعا لانهم الاتنين نشأوا في منازل محافظة جدًا ، وعلى الرغم من انهم بذلوا قصارى جهدهم عشان يسمحوا ليا ولاخويا بشويه حريه نعمل اللى عايزينه الا ان فى حاجات عمرهم ما يوافقوا عليها ابدا واحده منهم كانت اكيد انى اروح الحفله دى

انا كنت قولت لبابا وماما انى هقضى الليله دى مع صديقتى الانتيم هدير ، كانوا واثقين فيا مادام رايحه لهدير ، بس الحقيقه كانت هدير بتستضيف حفلة ضخمة كانت هتتملى بكل زملائنا في الفصل الذين بيقضوا وقت ممتع ويقضوا الليل كله في الشرب لغايه ما يغمى عليهم كنت خلاص كرهت الدب على بابا وماما بخصوص اللى بيحصل ، بابا وماما من النوع اللى شغلهم كل يوم بس مع ذلك مكنوش بيسمحوا ان شغلهم ده يأثر على وقتهم اللى بيقضوه .. كنا بنقضى كتير من الوقت مع بعض نتفرج على افلام او نروح رحلات .. لكنى كنت حابه جدا انى اروح النوع ده من الحفلات وللاسف ده كان بيتطلب منى ان اكذب على عيلتى على طول اممممممممم اعتقد أن لازم دلوقتى ابدء الاستعداد للحفلة ، عشان كده فتحت دولابى وبدأت ابص على هدومى .. كنت بتمتى انى الاقى فيهم حاجه تجذب كده وتجنن عيون الولاد الشيك وال bad boys واللى بيشربوا اللى الحفله بتبقى مليانه بيهم ... فضلت اغربل كل البراهات اللى عندى عشان اشوف واعرف انهى واحده ممكن تبقي جامده اكتر علي صدرى وتهبل الولاد عليا .. ولقيت فى الاخر واحدة من البراهات القديمه بتاعتى وكانت صغيره اوى عليا بالنسبه لحجم صدرى دلوقتى .. بس ده هيسيب الكتير من الخيال للولاد اللى فى الحفله وده بالضبط اللى كنت عايزاه

اتقالى قبل كده انى واحده من اجمل بنات الفصل ، ده بناءً على كلام عدد من الأولاد اللى حاولوا إقناعي انى ابعت لهم صور نودز لنفسي

( شعرى بني طويل مع بعض الخطوط الأشقر اللى ضفتها السنه اللى فاتت وحسيت من وقتها انى بقيت اجمل . اضاف شعري بالاضافع لعيني الزرقه وبشرتى البيضه جمال خاص )

كنت عضوه في فريق الكرة الطائرة فى المدرسه وبهتم اوى باللياقه البدنيه وبنت نشيطه وغالبا بقضى الفتره اللى بعد الضهر دى فى الجرى او المشى لمسافات طويله كل الحاجات دى تُرجمت أن عندى عودى كيرفى بيبرز جسمى ، وكل ما كنت البس لبس ضيق فى المدرسه كنت بسهوله بقدر اشوف نظرات طويله من الولاد هتاكلنى فى المدرسه وهما بيحلموا بيوم واحد يشوفونى فيه بدون ملابس ، مشهد لا يراه سوى عدد قليل من الأولاد المحظوظين. معظم الولاد دول كانوا ممكن يقتلوا بعض عشان يكونوا معايا في الاوضه دلوقتى .. بصيت فى المرايا ، خلعت التيشرت وخلعت البرا اللى لابساها وصدرت صدرى العريااان لغرفتي الفاضيه ، فى وقت زى ده فى السنه اللى فاتت فقدت عذريتي اول مرة في حفلة زى دى من حفلات هدير ... مكنتش عارفه كتير عن الجنس فى الوقت ده وبعد ما خلصنا حسيت بخيبه امل لان الولد كان كل همه ازاى يتمتع بجسمى وبس وده كان شئ بيحصل فى الحفلات اللى زى دى ، فكل الولاد بيهتموا بس بنفسهم وشعورهم بالمتعه واللذه بدون مراعاه او التاكد من ان البنت اللى معاهم حست بالمتعه والنشوه

في كل مرة كنت بروح فيها حفله من الحفلات دى كنت بتمنى انى الاقى الراجل المثالى اللى يهتم باحساسى ومشاعرى يحبنى فعلاً مش مجرد انه يعرينى ويتمتع بجسمى ويريح نفسه ويمشى بمجرد ما عضوه ينام بعد القذف !


كنت متفائله بحفله النهارده لانها هتكون حفله مختلفه

قلت لنفسي ؛ لازم النهارده اجرب كل حاجه متعه فى الجنس ومش بس اكون اداه لولد سكران او هورنى "عايز يمارس الجنس"

فكرت ازاى هيكون شجل الولد ده وازاى هيقدر يخلينى احس بالمتعه .. نمت على سريرى وغمضت عينى واتخيلت انه بيلمس جسمى ويستكشف كل تفصيله فيه
فبدأت ألعب بلطف فى صدرى العريان وانا بتخيل اللى هيعمله فيا الولد ده اللى هيشوفنى فى حفله من دول

نمت على سريري وحطيت ايدي في بنطالونى الجينز الضيق وبدأت أفرك براحه كسى اللى لسه حلاقاه حالا استعدادًا للحفلة

فضلت اتخيل ان مش ايدى اللى مخليانى احس بالهيجان ده انما زب كبير لولد بيحبنى ، بدأت أتأوه بهدوء اتخيلت أن أكون مع واحد من الولاد الجامدين اللى بيجوا حفله هدير حتى لو مش فى نفس السن بتاعنا ، فكرت فيه وهو بيبوسنى بحنيه وبيرضع من صدرى المكشوف واحنا بنحضن بعض ملط في اوضه من اوض بيت هدير .. بصيت للساعه وانا بحط صباعى على كسى الرطب اللى اكيد بيتمنى وجود زب كبير جواه دلوقتى ... 12 دقيقة كمان وهكون في الحفلة وممكن الاقى ولد يقدر يحسسنى بشعور امتع من اللى انا حساه دلوقتى ندى ! ممكن تنزليلى الدور اللى تحت من فضلك! "
كانت ماما بتنادى من مطبخ الدور اللى تحت

"اووووووف !" قلتها لما خرجت بسرعة من النشوة اللى كنت فيها. "دقيقة واحدة بس ياماما !"

مسكت البرا اللى مخططه ان البسها فى الحفله ولبستها بسرعه ، كانت بارزه صدرى وضيقه اوى وغير مريحة ، بس لو ليها تاثير سئ فاتمنى ان يكون يستحق كل المعاناه اللى انا فيها دى ... جريت بسرعه للدولاب ومسكت بسرعه قميص ابيض سكسى اوى ضيق اوى .

قفلت باب الاوضه ونزلت على السلالم ورحت لبابا وماما اللى كانوا فى المطبخ

"ايه فى ايه ياجماعه ؟" سألتهم وانا لسه بتنفس بسرعه من كتر ما لعبت فى نفسى فوق فى الاوضه واتمنى يكونوا فاكرين ان ده سببه الجرى على السلالم .

بصت ماما على الطقم اللى اناولابساه وبصتلى بصه فضوليه ، وقف قلبى للخظه ياترى عرفوا اللى كان بيحصل فوق ولا ايه ؟!


بابا قال لي "ازيك ياندى" وسراله كسر التوتر اللى كان بين نظرات امى ونظراتى

"عمك كريم رجله اتكسرت وراح هو وليلى مراته للمستشفى.

حسيت انى شريره لانى مرتاحه واتا بسمع الاخبار دى ، على الأقل لسه ميعرفوش يعرفون الحقيقة.

"انا وامك لازم نروح ناخد بالنا من عيال عمك لحد ما عمك يخف" وكمل بابا
"احنا اتصلنا بجليسة ***** وائل بس هى مشغوله ، عشان كده محتاجينك تخلى بالك منه."

فضلت افكر بعد كلام بابا ، طب ما وائل ممكن يخلى باله من نفسه هو مش صغير يعنى ، وائل عمره ما كان شقى ابدا. احنا دايما قريبين جدًا ، وعلى الرغم ان ساعات بنتخانق ونزعق لبعض بس دايما بنحب بعض ... في أي ليلة تانيه كنت هكون مبسوطه ونقضى وقت لطيف بس مش النهارده !!!!

دى المفروض المره الاولى اللى هقضيها مع واحد حاببنى واتمتعك بالجنس ، مش ليله ممله اقضيها مع اخويا الصغير !!

ماما وهى بتحضنى : "أنا اسفه ، عارفه انك كنتى عايزه تروحى لصاحبتك هدير بس لازم تكونى معاه."

"عارفه عارفه ياماما ، لا مفيش مشكله." قلت بنبرة زعل وخيبه امل وضحه فى صوتى.

مكنتش مصدقه ان ده ممكن ده يحصل ! ده انا بقالى اسبوع بفكر فى اللى هيحصل الليله دى واللى هحس بيه وفجأه كده كل ده ضاع ؟! بابا وماما حضننونى وسط موجه من التنبيهات من ماما "متتردديش تتصلى لو حاجه حصلت ماشى ؟!" وهى بتدور بسرعه على مفاتيح عربيتنا.

بابا : "الجيران عارفين ان انتى ووائل هنا لوحدكم فلو فى حاجه طائه عرفيهم ."

"عارفه ، متقلقش علينا." قولت كده وانا بودعهم بابتسامة مزيفة على وشى عشان اقنعهم ان كل حاجه تمام وانى مبسوطه ان هقضى الليله فى البيت مع وائل.

بمجرد ما مشيت العربيه مشيت براحه للكنبه وقعدت واتنهدت ... كل حماسى وتوقعاتى للحفله راحوا فى الهواء بس يلا على الاقل هقدر اقلع اللبس غير المريح اللى انا لابساه ده واهو بحاول اطلع اى استفاده من الموقف البايخ ده

طلعت الفون وبعت رساله لهدير اعرفها انى مش هقظر اجى الحفله النهارده ... ردت هدير بعد كام ثانيه "انتى عبيطه! الولاد فى الحفله هيزعلوا اوى ان المزه دى متجيش

ضحكت اول ما قريت الرساله ، دايما هدير دمها خفيف

وائل : " أنا آسف انك معرفتيش تروحى لصاحبتك النهارده بسببى ."

رديت مبتسمه : "ولايهمك"

"لو لسه عايزه تروحيلها عادى ممكن تروحى وانا مش هقول لبابا وماما." لقيت وائل بيقولى كده وهو جاى ناحيتى.

ابتسمت من اقتراحه ده ، دايما صحابى بيشكو من اخواتهم لكن دايما كانت علاقتى بوائل اخويا ، لكنني قويه ... لما بابا وماما بيكونوا فى الشغل بنقضى وقت كبير مع بعض وساعات كان بيجى معايا يجرى بينما كان والدينا او نتمشى وننزل نشترى اكل وحاجات وساعات بلعب معاه على البلاى ستيشن بتاعه

"لا لا مش مهم هبقى اروحلها فى وقت تانى ." كنت بقوله كده وانا بفكر قد ايه اخويا جدع انه يوافق اطلع ويدارى عليا. كنت حابه اروح طبعا بس مكنتش عايزه اسيب وائل لوحده فى البيت ، لو حصله حاجه مش هسامح نفسى ابدا





الجزء الثانى


عمرى ما فكرت ابدا فى اخويا الصغير على انه جميل ولطيف وجذاب لكن هو كان بيكبر بسرعه وهيكون شاب ملفت ومثير جدا

كان شعره بنفس لون شعري بس كان اقصر ومجعد ، عينه زرقه زى لون السماء فى يوم مشمس هادئ ، وعنده شويه نمش على وشه بتضيف جمال لشكله ، اطول منى بحاولى عشره سم ، وده شيء كان بيضايقني بيه دايما 😂
وائل عضو مدرسته فى الجرى والسباقات وأفضل المتسابقين في فريقه. وده بيرجع لانه بيتمتع بجسم مظبوط ، ودايما بيجرى لفات فى الجزء اللى ورا المدرسه بعد ما اليوم الدراسى بينتهى ، وكان بيجرى دايما من غير التيشرت بتاعه بحجه ان "الجو حارًا جدًا" بس كان دايما جزء مني بيتساءل إذا كان بيعمل ده عشان يثير البنات الصغيرين اللى بيكونوا موجودين وبيشوفوا اخويا اللى مش لابس تيشيرته وهو بيجرى بعضلات بطنه المتقسمه كويس "السكس باكس" لايمكن انكار ان وائل من اجمل ولاد المدرسه ، ولكن بالنسبة لي كان دايما أخويا الصغير ، وعلى الرغم من أنى مقدرش انكر جماله الا انى عمر ما فكرت فيه فى اى وقت الا انه اخويا الصغير البرئ.

كان وائل لابس قميص ازرق وشورت رمادى واضحلى انهو ضيق عليه

" طيب واضح ان البيت بيتنا النهارده يلا قوم من على الكنبه وامشى قدامى على المطبخ.

"اشطا !" قالها وائل بضحك واحنا رايحين عشان نعمل حاجه ناكلها

قررنا إعادة تسخين بعض بقايا البيتزا. لما كنت بحط البيتزا في الميكروويف ، لاحظت أن وائل كان بيبص لجسمى وكمان صدرى اللى كان واضح اوى فى البدى الضيق اللى لابساه ، ههههه تقريبا لبسى فعلا طلع له التأثير اللى كنت عايزاه ، بس انا مكنتش عايزه التأثير ده يكون على اخويا ابدا ، قولت لنفسى واتا بطل البيتزا من الميكرويف ان بعد ما ناكل انا هبقى اغير البدى الضيق ده لحاجه تانى مريحه وبص وائل لتحت انه يعنى كان بيبص لموبايله كل الوقت ده


واحنا بناكل قعدنا نضحك ونفتكر مواقف مضحكه ، حصلت من وقت اخر مره قضينا فيها وقت سوا وفضلنا نتكلم ودايما كانت علاقتى مع وائل منفتحه

"بقولك ياوائل ..." سألته وانا بميل لقدام وبتاكد من أني ببص مباشرة لعينه الزرقه "احكيلى بقى عن المزز اللى معاك ... انا شوفت الطريقة اللى بيبصلك بيها بعضهم."

رجع وائل لورا وهو مصدوم سيكا "ايه ؟ ... بتقولى ايه مش فاهم ؟؟" قال وائل كده وهو زى الممثل الفاشل بالظبط

"أه ، يا بنى ، انا شوفت الطريقة اللى بتتكلم بيها مع مي وتسنيم ، ما هما دايما فى المجموعه اللى بتفضل تبص عليك وانت بتجرى."

وائل : "ندى انا مبحبهمش لا، دول ماشيين مع كل ولاد الفصل ، وناموا مع ثلاثة على الأقل من صحابى."

رفعت حاجبي في مفاجأة ، كنت عارفه ان وائل كبر لكن دايما بفكر فيه انه اخويا الصغنن البرئ وكنت عارفه ان ده هيتحول غالبا لنقاش جرئ بس بردو حسيت ان دورى ان اتكلم معاه فى الحاجات دى لانه بيحس بابامان وهو بيتكلم معايا غير بابا وماما وعصبيتهم

" وانت عملت كده معاهم؟"

رجع وائل لكرسيه وقالى "ايه! لا طبعا عمرى ما هعمل كده !! اوعدك!" وكان قلقان جدا وباين على وشه

ضحكت ضحكة مكتومة لما شوفت مدى قلقه اصل نعظم الولاد فى حفلات هدير كانوا هيقفوا مفتخرين ويحكوا عن البنات اللى ناموا معاهم لكن وائل كان مختلف عنهم

"عادى ياوائل ، أنت في سن زى الكتير من الولاد اللى بيمارسوا الجنس لاول مرة."

اتحرج وائل وكان بيتجنب يبص ناحيتى ، ووشه اصلا اتحول لتفاح احمر من كتر الاحراج

"هو مش انى مش عايز امارس الجنس ، فى بنات بيبقوا عاوزنى انام ، واروح معاهم البيت وهنكون احنا الاتنين بس ، بس مش عارف! أعتقد بس أنى خايف من ده ".

كان بيبصلى بعيون واسعه بينته لطيف وكيوت اوى

أبتسمتله وقولتله متقلقش عادى يعنى ، ده انا حتى كنت هتصدم لو مكنتش بتفكر فى الحاجات دى مع البنات فى فصلك ".

وائل : " بجد؟ "

"ايوه الجنس حاجه كل اللى فى سنك سواء ولد او بنت بيفكروا فيها." قولتله كده في محاولة انى اهديه واخليه يثق فيا اكتر

"أعتقد أنى حاسس بالخوف شويه انى اعمل ده بشكل غلط ... عاوز أن يكون الجنس حاجه تستمتع بيع البنت اللى معايا ، انا بقيت نرتاح اكتر لما اتكلمت معاكى فى الموضوع ده".

كنت عارفه دايما ان وائل راجل بجد رغم صغر سنه لكن اجابته فاجأتنى ، واتمنيت لو كان الولاد اللى كنت معاهم كانوا بيفكروا زيه كده

"دى حاجه كويسه اوى ياوئل انك تكون بتفكر فى البنت اللى معاك ... وصدقنى ده هيخلى البنت اللى تنام معاك تحس انها مميزه اوى"

ابتسم وائل ، "بجد؟"

مبقتش قادره غير انى ابدء اشوف اخويا بطريقه جديده
، راجل بجد عايز يحسس البنت اللى معاه بالمتعه والنشوه مش بيدور بس على متعته ، وده بالظبط اللى انا كنت بفكر فيه ومحتاجاه اوووى

وقفت تفكير فورا واضح انى لسه متأثره بمداعبه نفسى فى الاوضه

وقفت ومسكت الطباق اوديها للحوض ، واضطريت لتغيير الموضوع قبل ما اعمل او اقول حاجه اندم عليها

"طيب ... هنعمل ايه فى ام الليله دى بقى؟"

"ممكن نتكلم شويه عن اللى كنا بنتكلم فيه ؟ زى البنات والجنس والحاجات دى."
كان وائل بيقول كده وهو بيحاول يتجنب انه يبصلى

شوفت انتفاخ قضيبه الكبير فى الشورت بس مكنتش عايزه اركز فى حاجه زى كده

"من فضلك ياندى." قالها وائل وقطع عليا تفكيرى ، لفيت وشوفت أنه كان بيبصلى مرة تانيه بعيون واسعة ، حرفيا كانه بيتوسل إليا عشان نكمل كلام ، ازاى هقدر اقوله لا ! ... كان كلام ونقاش محرج وكان لازم يكون عندى ضبط نفس بس انا كنت عايزه بردو اتكلم مع وائل فى الحاجات دى

" طيب تعال نروح اوضه النوم وسيب الطباق المتوسخه دى فى الحوض"

فضل وائل قاعد على كرسى فى المطبخ لحد ما خرجت وده اكدلى ان كان فعلا عنده انتصاب ومحتاج يعدل هدومه قبل ما يجى معايا

فكره ان اخويا كان زيه منتصب وهو بيتكلم معايا خلتنى هيجانه .... ياترى ده بسبب اللى كنا بنتكلم عنه ولا لما شاف اللبس الضيق على بزازى فكر فيا وهاج عليا وزبه قام ؟ التفكير ده كان مهيجنى اوى ومكنتش عارفه ليه كل ده حصلى من تفكيرى فى السبب بس كان لازم اطلع بره التفكير ده قبل ما اللاقى نفسى فى طريق اللاعوده.

دخل وائل الاوضه وقعد على الكنبه جنبى ، ومسك مخده وحطها على فخاده وحط كوعه عليها.

كان قلبي بيدق بسرعه لما قعدنا جنب بعض ، ياترى كان بيفكر بي بنفس الطريقة التي كنت بفكر بيها؟

"أنا آسف لو ده موضوع غريب بنتكلم فيه بس انا اخاف اتكلم مع بابا او ماما فى حاجه زى كده "
كقالان وائل بيقول كده وشفته اللى تحت حرفيا بتترعش

"ممكن تتكلم معايا فى اى حاجه ماشى ؟ قولتله كده على امل ان اعصابه واحراجه يقلوا شويه ويفك .

وظهرلى انه بقي مرتاح اكتر انه سمع منى كده وابتسملى وقالى. "شكرًا ياندى ، أنا بحبك." وبدء يميل عشان يريح رأسه على كتفي.

فبدءت الف دراعى حواليه وبقيت بدليك كتفه بلطف ، ولكام ثانيه كانت الغرفة صامته تماما .... كل اللى كنت سمعاه هو نبضات قلبي وتنفس وائل اللى نايم على رقبتي.

أخيرًا كسر وائل الصمت ، وياريته ما عمل كده ، لاقيته بيسألنى "صحيح ... هو انتى نمتى مع ولد قبل كده؟"

كنت بتنفس بسرعه اوى ، هيكون سهل اوى انى اكدب عليه بس هو كان صادق وصريح معايا لغايه دلوقتى عشان كده حسيت انى لازم اكون صادقه معاه

"اه"

"عشان اكون صريحه .. عملت كده كام مره .... كنت هروح حفله هدير النهارده وكنت مخططه انى امارس الجنس هناك ".

رفع وائل رأسه عن كتفي وبص لجسمى وبدل ما يكون على وشه علامات صدمه او رعب لا كان مبتسم وسألنى "عشان كده حلوه وسيكسى اوووى الليله؟"

المره دى بقى كان دورى انا عشان احمر خجلا من كلامه ده هذه المرة ، ايه ده انت بتقول انى sexy؟ "

"ايوه ، والولاد دول محظوظين اوى انهم
بيناموا مع بنت جامده زيك كده ياندى

كان كل جزء من عقلي بيصرخ ويقولى امشى كفاااايه كده ، لكن انا كنت لسه هايجه اوى من تحسيسى على جسمى ولما سمعت وائل بيقول انى حلوه وسيكسى خلانى افقد السيطره على نفسى

"يعنى للدرجه دى انا حلوه ؟"

"ايوه ، على طول حلوه ، انتى حتى مش محتاجه تلبسى لبس زى ده عشان تثبتى ده " وائل قال كده وهو بيبص على جسمى اوى وبتركيز

اتغلبت عليا مشاعرى تجاه وائل وميلت عليه واديته بوسه على جبينه ، وائل اتنفض من البوسه ومكنش متوقعها.

"ندى بتعملى ايه؟" بيسألني وانا لسه مستمر انى ببوسه على جبينه ودقنه.

أخيرًا بعدت عنه وبصيت في عينيه ، دلوقتى بس بقيت شايفاه مختلف عن قبل كده كل اللى شايفاه دلوقتى راجل وعنده زب وكمان وسيم وبيهتم بمشاعر واحتياجات البنت اللى معاه ، كانت دماغي بتكافح عشان ارجع تانى اسيطر على نفسى ولكن كان فات الاوان









الجزء الثالث



ايه ؟ ايه ده ؟ ندى بتعملى ايه؟

مره تانى قربت منه لكن المره دى بدءت احط شفايفى بهدوء وببطء على شفايف وائل وهو متجمد مبيعملش حاجه من الصدمه مش عارف يعمل ايه .... بعد ثوانى بدأ يتفاعل معايا ويبوسنى وانا لفيت دراعى حواليه وقربته منى عشان وفضلت ادوق شفايفه

وبعدين بدأ يظهر على وائل التردد وبصلى وقالى "انا ... لا ... مينفعش نعمل كده"

"كنت دايما بدور على ولد يحب البنت اللى معاه مش بس يفضى لبنه فى كسها ويتمتع هو ، عشان خاطرى ياوائل كمل ، انا اقدر اعلمك ازاى ترضى وتمتع البنت اللى تحب تنيكها بعد كده ". كنت بقوله كده واتا ببص على جسمه الرياضى المثير اللى بتخيله فوقى وزبه عمال يرزع فى كسى

"تقصدى ... ان ااااااا ، هتعلمينى واحنا مع ..... بعض ؟" كان بيقولى كده وهو مصدوم من جرائتى معاه

فحطيت ايدى على المخده اللى مغطى بيها زبه ورميتها على الارض وبان زبره المنتصب اوى قدام زى الحديد وكان كبير اوى عن اى ولد قبل كده ناكنى ولقيت وش وائل احمر وخلاص سلم وقالى "ندى .. انا ... انا عايز لو انتى لسه حابه طبعا يعنى"

قربت بسرعه منه تانى وسحبته ناحيتى ورجعت ابوس شفايفه الحلوين " والمره دى كان وائل بيبوسنى بلهفه اوى وكانت خبرته بتينه قليله بس شغفه وحبه كان معوضنى واثناء ما كنا بنبوس ونمص شفايف بعض بدءت احس بايد وائل بتفرك فى بزازى براحه اوى وبيدلكهم تدليكه من فوق البدى الضيق عليهم اللى انا لابساه يتوقف ووقف زى ما يكون محرج لسه ومستنى اذنى عشان يكمل . طلعت منى ااااااااه كانت كفايه انها تقوله ان بزازى محتاجه ايده تدعكهم وتعصرهم عصر وكان باين انه بدء يعجبه الموضوع بس هدومى كانت عائق قدامه انه يغوص ويستبيح جسم اخته فبدأت في تحريك البدى لفوق وكان وائل بيبصلى جامد وعينه بتلمع وكانه مش عاوز يرمش رمشه واحده عشان ميفوتش حاجه من جمال المنظر اللى قدامه ، بسرعه كان نزل البدى بتاعى على الارض قدامه وبانت قدامه البرا الضيقه على بزازى

"يا لهوى ياندى ... انتى جامده فشخ "

فضحكت وبدءت اخلع البرا من على بزازى

فى الوقت ده وائل كان بيبص على بزازى اللى طلعت من البرا وانطلقت قدامه بحلماتهم الورديه وأخيرًا خرجت الواد الغلبان من صدمته وقولتله انا بزازى دى كلها ملكك وبدءت امسك ايديه الدافيين واحطهم على بزازى ، لقيت وائل
قعد على الكنبه وهو لسه ماسك فى بزازى وبيستخدم صابعه الابهام وبيلعب فى حلماتى المنتصبه من كتر هيجانى عليه وشهوتى للنيك .... وايده بتعصر فى اول جوز بزاز له شافهم فى حياتهم .. بزاز اخته ندى


وبدء وائل يقرب اكتر ويبوس رقبتى وانا حاسه بانفاسه وكمان كان بيدلك بزازى وبيحفز ويهيج حلماتى وده خلانى انزل من كسى من كتر هيجانى من حركات وايدين وائل وانا مش مصدقه ان اخويا الصغير قادر يحسسنى بانوثتى ويهيجنى اكتر من اى عيل بزب كنت بتناك منه

استمر وائل في بوس رقبتى وكانت شفايفه رقيقه اوى وشعور ان جسمى عريان قدام اخويا الصغير مهيجنى جامد ووائل بدء يحط ايده تحت صدرى ويرفعهم لفوق وينزلهم لتحت وبعدين ينزل شفايفه على الحلمات يلحسهم وهنا انا قولت ااااااااه وفتحت بوقى من كتر شهوتى وبقيت اتلوى قدامه وأتأوه ااااااه ااااااه وهو عمال يرضع فى بزازى ويطلع يبوس شفايفى ويبوس كل بز لوحده وكل حلمه لوحدها وهو بيعصر فيهم وبيضمهم على بعض وبيبعدهم وانا عمال افكر ازاى ممتعنى كده وهو مكنش مع بنت قبل كده ؟! واتمنيت لو كان كل ولد نمت معاه بيعمل اللى وائل بيعمله معايا ده

استمرت شفايفنا على بعض وهو عمال تنقل بين بزازى وتقريبا كده وائل راضى اوى لو هيقضى الليل كله يبوس ويمص فيهم 😂

بس انا كنت عايزه اكتر واكتر وكان كسى نزل مايه من الشهوه وجسمى بيترعش وكسى عايز اووووى المص واللحس اللى اتمتعت بيه بزازى

وحسيت انه مش عدل ان بس انام على ضهرى واسيب وائل يعمل كل اللى يمتعنا ، حسيت ان بردو وائل محتاج يحس بنفس الشعور اللى انا حاسه بيه دلوقتى واتا شايفاه فوقى بحسمى الحلو وعضلاته البارزه

فبعدته عني ببطء ، وفصلت وشه عن بزازى.... بص لى بهيبه امل وخوف بنظرة خيبة أمل لأفصله عن ثديي ولكن بنفس السرعه انطبع على وشه ابتسامه ان ياترى هيحصل ايه بعد كده

لقيته قلع قميصه عن جسمه وظهرتلى عضلاته اوضح ولقيته بيسأل او بيستعبط وبيقول ياترى انا عملت ده بشكل صحيح ؟؟

شاورتلى براسى اه وابتسمت وبوسته بوسه طويله وقولتله "تسمحلى بقى ارد الجميل؟."

وانا عماله ابص على جسمه الجامد وعضلاته البارزه والسكس باكس وبحط ايدى على عضلات بطنه وبدأت في تقبيل صدره بالكامل وانا بستكشفه وبستكشف المناطق اللى مش فيها شعر وبدأ وائل من البوس بتاعى يرجع لورا ويغمض عينه وهو مستمتع بكل المشاعر والملذات لجديده اللى بقت بينه وبينى ، وبعدين اتحركت ايدى لتحت لوركه وحطيت صوابعى فى حزام الشورت بتاعه وبدءت انزلها لتحت ووائل بيتاوه يلهث ويرتجف من الإثارة لما نزلتله الشورت وانا سايباه عريان تماما قدامى قدام اخته الكبيره ندى !

بصيت لاول مره وشوفت زوبره قدامى وده كان كبير اوى عن توقعى لزوبر واحده فى سن وائل صاحب ال 15 سنه بينما انا 17 سنه .... وقولتله يخربيتك زبك كبير اوى هيموتنى النهارده ياحبيبى أكبر بكثير من توقعاتى ، وكان رأس زوبره وردي فاتح كده وكان مستقيم مفيهوش اى انعراج او اتحناء وتخين جدا بردو

اول ما لمست راس زوبر وائل حسيته ارتعش وكان عرقان بشكل واضح








الجزء الرابع


بدأت في تقبيله من اول سورته لحد فخاده تمهيدا للى عايزه من الاول خالص ، ولما قربت شفايفى من زب وائل المنتصب اوووى وكل اللى كنت سمعاه هو دقات قلبى بتدق فى راسى وكنت بنزل افرازات بس فى نفس الوقت مش عايزه اتسرع وسايبه الجنس بينا كل خطوه تاخد حقها .

أخيرًا وصلت ايدى لخصيتين وائل وبدأت ابوس فيهم وامصهم وادخلهم بوقى والحس فيهم بحركه دائريه وبحاول اتاكد ان وائل مستمتع بده لقيته مغمض عينيه من المتعه والشهوه .


فتح وائل عينه لانه حس بانفاس ندى على راس زبه
"يا لهوى ياندى ... انا مش مصدق الجمال ده ❤ "
وهو بيبصلى وانا بفتح بوقى وبنزل ببطء على زوبره وحرفيا بوقى بيبلع زب وائل

دايما بحب طعم الزب ولكن المره دى كان شعور مختلف مع وائل كان الموضوع فيه لذه وشهوه اكتر من أي زب ولد تاتى مصيته


وبقيت اتحرك لفوق ولتحت وبشفط وبضغط على رأس زب وائل وبدأ وائل في تحريك وركيه ببطء لأعلى ولأسفل ويدفع بشكل غريزي زبه في بوقى وهو بيقولى "مش مصدق انك ياحبيبتى ندى بتعملى كده انا هيجان اوى من اللى بنعمله"


استمرت فى المص ، ومش حاسه باى شعور ندم او كسوف وبحرك لسانى على راس زبه وامصه وادخله جوه بوقى ووائل حاطط ايده على بزازى بيرجهم وبيعصر فيهم ، بدأ وائل ينزل شويه من السائل بتاعه وبسرعه بلعتها وانا مبسوطه

"ندى ، ندى انا هنزل خلاص ، قربت اوى"
بسرعه لف وائل دراعاته راسى وحط زبه فى بوق يدخله ويخرجه وانا بمص فيه وحاسه انه واصل لاخر بوقى لحد ما فى لحظه لقيت بوقى بما مليان بسائل وده لان اخويا وائل جاب لبنه فى بوقى وانا بمصله زوبره وفضلت ابلع فيهم

"يا لهوى ياوائل متوقفش نيكنى نيكنى جامد اوى متوقفش ارجوك

مع انه جابهم فى بوقى بس بردو فضلت امص فى زبه وحسيته بيكبر تاتى فى بوقى وبدأ جسمه يتهز



حبيت اديله انطباع يبسطه فميلت عليه ونمت على صدرى وقولتله "عمر ما زب متعنى قدك دلوقتى .. ده من النهارده ملكى انا وميتشالش من كسى فاهم ياحبيب قلبى ؟"


ضحك وائل وقالى "مبسوط اوى يااااااا جسمك حلو ومص بزازى ده حلو اوى كنت هيجان وكمان مصك حلو هيجنى عليكى بتسم ، انا قدرت امتعك زى ما متعتينى ياروحى ؟"

اتفاجأت جدا من سؤاله ، كل الولاد اللى عرفتهم كانوا بيمشوا بعد ما يقذفوا لبنهم وبس من غير ما يعرفوا اللى كانا بتتناك دى حاسه ب ايه او مبسوطه وراضيه ولا لا


جالى تانى وائل وبدء يفك زراير بنطلونى، والمره دى جه دورى عشان انام انا بقى على الكنبه ووائل قام وركع قدامى واتا ساعدته فى خلع بنطلونى الضيق فشششخ وبان قدامه الاندر اللى كنت لابساه اللى لونه بمبى وفضل يبوس كسى من فوق البانتى ويدعك فيه لغايه ما بقيت بتأااااوه ااااااااه اااااااه ياوائل كسى بيوجع اوى ياوائل ااااااااااااااه كنت بتمنى اقطع الاندر وسط هيجانى ده وادفس راسه عشان يلحسلى كسى ، بس استنيت وخليته يستمر فى دفعى للجنون والهيجان خطوه بخطوه

لا يمكن احتواء اثاره وائل لانها فى كل جسمى بيفرك ف كسى وايد بتدعك فى بزازى ولسانه بيلحس حلماتى بزازى وبعدين يطلع يبوس شفايفى ويلحس لسانى وانا عماله اقول اااااااااه ارحمنى ياوائل كسسسسسسى بيحرقنى جامد ، وفجأه قام مقلعنى الكلوت بتاعى وبان قدامه لاول مره كسى الناعم والوردى المحلوق من كل شعرايه فيه

"ايه الكس الفاجر ده ! ❤."

ده اللى عبر بيه وائل لما شاف كسى الوردى النضيف قدامه .... بدأت أصابعه في الدخول جوه كسى ، يا لهوى حسيت باحساس جامد وغريب اوى وانتفضت ومسكت فى شعره وانا بقول اااااااااااه كسى كسى بيوجع ياوائل ..... اشتكيت على أمل تشجيع المزيد من الحركات عشان اتمتع اكتر وده اللى حصل لقيته حط 3 صوابع فى كسى من جوه وبدأت اتالم واتمتع واصرخ اااااااااااااااه نيك كسى ياخويا اااااااااااااه

وصراخى ماثرش فى حاجه كانت لسه صوابعهه بتتعمق أكثر وأكثر في كسى من جوه وتدعك فيه شويه بسرعه وشويه ببطء ...... وانا عماله افكر ازاى اخويا الصغير بكل الخبره دى وانا معرفش !!!

غمضت عيني وقمت بتدليك بزازى وانا مستمتعة بإحساس الأصابع دى في كسى المبلول من كتر الهيجان


وحسيت بصوابع وائل بتسيب كسى المبلول والغرقان ، لمده شويه ثوانى نمت وعيني مقفوله ، ياترى حسيت بالخوف؟ ياترى خلاص نزل؟ اختفت كل شكوكي دى على طول لما لقيت انفاسه بتقربلى تانى وبتلمس ايديه كسى وبحنيه بيبوسنى فى شفايفى وبدأ يقرب من كسى تانى ويلحس ويبوس فيه وتحريك لسانه على شفرانى كان بيموتنى من الهيجان وانا بصوت وخايف الجيران اللى بابا وصانى اروحلهم لو حصل حاجه يسمعونا ويجوا يفتكروا فى حرامى ولا حاجه فيلاقوا الاين الصغير زبه قد كده وبيلحس فى كس اخته الكبيره اللى من شويه كانت بتمصله وتعصره زوبره وقبلها كان مهيجها لما دعكلها بزازها ومص حلماتها الورديه .... كسى بظء ينزل افرازات وبكل الحب لقيت وائل بيلحسها وبيبتسملى


وبعدين لقيت فجأه رجلى اترفعت على كتافه وبيدخل بعمق راسه عند كسى عشان ينيكنى باللحس

ووائل مبطلش لحس وبوس فى شفرات كسى ، الشيء الوحيد اللى دايما كان بيهتم بيه هو التأكد من أنى حسيت بالمتعه اللي خليته يشعر بيها ومكنش انانى خالص

"ولعتنى ... كسى بيحرقنى جامد ياحبيبى ارجوك متوقفش ادعك كسى بايدك ومصه بلسانك ياحبيبى بحبك اووووى "

كان صوتى عاااااالى اوى وبأااان واتلوى وكسى بدء يحرقنى فعلا وبرتجف من لحسه والهيجان
وبعدها ارتجفت اووووى لما وصلني وائل لاول مره بهزة الجماع.

استمر في تناول كل عصائر كسى زى ما سماها وأنا اتاوه من تعبى خلاص مبقتش قادره

ميلت لقدام وانا بسحب جسمه العريان واهليه فوقى واطبع بوسه على شفايفه الحلويين وامصهم


"شكرًا بجد ياوائل ، دى اول مره احس فيها بكميه الشهوه دى واول نره انزل بالكميه دى واكون مبسوطه كده"

يضحك ويات وينظر إلي "شكرًا ليكى انتى انك خلتينى اعرف ازاى اخلى البنت تحس بالمتعه والشهوه وابعد عن التردد بعد كده ، عايز بس اخد درس اخير النهارده 😉

وبدءت مع كلامه احس بزبه بيكبر تانى وجاى على بطنى

"بحب كده اوى." قولتهاله وانا بشده لحضنى ومسكت زبه فصلت ادعك فيه عشان يكبر اكتر ورجعت تانى ابوس والحس فى شفايفه ولسانه .






اتمنى تقولوا رأيكم فى القصه
وكمان تحبوا يكون ليها اجزاء تانيه ولا لا
عاش استمر
 
كمل القصة جامدة جدا
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%