- إنضم
- 17 أبريل 2022
- المشاركات
- 1,503
- مستوى التفاعل
- 356
- نقاط
- 380
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
يعني اطمنلك ازايمنا قولت من المنتدي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات
يعني اطمنلك ازايمنا قولت من المنتدي
مبدائيا انا مش شايلو ع كتفي ومش اي وحده معديه اهيج عليها انا كملت في الموضوع لان أمه فعلا رايقهيعني اطمنلك ازاي
فين الجزء الثانى متخليش لهفتنا يقتلها الانتظارهحاول و****
القصد انك متفضحهوش قدام أهلهلا بس حلوة ديوث راجل دى جديدة
😂**** يرزقنا بواحد زي ابراهيم كدة
انا بحكي الي حصل م بالفالاحساس و الاحتواء هيخلى الاحداث احلى
دور هتلاقيانا تصدق نفسي انيك ست مطلقة أو ام حد ميلف وهايجة وزوبري يسد
حتى لما بلاقي ببقى خايف اعمل مشاكل حتى لو حد اعرفهدور هتلاقي
ناااااااااااااااارمليش في الكتابه اوي بس بحاول اوصف الي حصل
الجزء الاول
قصتي مع ام واحد من المنتدي
القصه حقيقيه من اسبوع هغير الاسماء بس
انا محمود ٢٣سنه جسمي رياضي شويه
بطله القصه ولبوتي الجديده سالي مش تخينه اوي وجسمها متناسق عندها٤٧سنه وباسم عليها مهتمه بصحتها
ابنها الرجوله ابراهيم اول مره اشوف ديوث جاد ورجوله كدا
نبدا من الاول خالص في ليله من ليالي الهيجان وكنت بدور ع حد يطفئ ناري
لا قيت ابرهيم فاتح فدخلت كلمته في الاول كان خايف ولا راضي يبعت صور والكلام بحدود كان شخص خنيق في الاول بس بعد ما اديته الثقه هدي وبقا تمام
اتعرفت ع ابراهيم وعرفت أنه ديوث ع أمه. وعرفته زوقي وان بميل لسن فوق ال٤٠
ستات خبره ورايقه وعارفين هما عاوزين اي
سالي جوزها متوفي من سنتين والي عرفته من ابراهيم أنها كانت بتريح نفسها عشان تهدي هيجانها
الابن المطيع كان ليحاول يرد جمايل أمه عليه طول السنين الي فاتت ويكفاها بواحد زي يريحها
اتكلمنا شهر انا وإبراهيم
بعد كده نزلت قابلته في مكان عام عشان يشوفني ويطمن بصراحه كل الي طلبه مني عملته وروقت عليهم هما الاتنين. هتعرفو بعدين اذاي
كان طالب أنه يراقبنا من بعيد وطالب اني اكون محترم وحنين معاها ومزعلاهاش ودا فعلا الي حصل.
بعد المقابله اتمشينا واداني كل مفاتيح أمه
بعدها بيومين زورت ابراهيم في بيته وشوفت سالي قمر١٤
جسم بنات في ال٢٠جسم مشدود وبزاز مرفوعه
المهم ابراهيم عرفني علي سالي وقلها اني صاحبه ضحكنا وهزرنا و اتعشينا واهم حاجه في الموضوع اني اتعرفت ع سالي طول القعده عيني بتاكل فيها من كتر حلاوتها استاذنت عشان امشي بس ابراهيم زعل جدا
قولتله انا عارف نفسك في أي
قالي ومعملتش اي خطوه ليه قولتلو لازم اكون حزر لاني معرفش رد فعلها هي ممكن تكون محتاجه بس الحوار مش سكس وبس يا ابرهيم
لازم امك تطمنلي وتحبني عشان تتمتع صح وانتا كمان تتمتع
المهم مشيت وفضلت ع تواصل مع ابرهيم وكل ما أكلمه أقوله سلميلي علي امك وسعات كنت بكلمها في التلفون الكلام جاب بعضه ابقا تعالي زورنا تاني قولتلها لا انا عازمكو ع خروجه حلوه ناكل ونتبسط بره طبعا في الاول رفضت بس انتو عارفين الزن ع الودان امر من السحر
بالفعل خرجنا وكانت لابسه لبس يهيج الجماد الي مبيتحركش
طلبنا الاكل وقضينا اليوم وفي اليوم دا نكتها
طب اذاي؟
تعال اقولك اذاي اتفقت مع ابراهيم يخترع اي حوار في النص ويتحجج أنه يمشي المهم قال إن صاحبه عمل حادثه وطلب مني اوصل أمه للبيت رجوله اوي ابراهيم فضالي الجو المهم كانت عاوزه تمشي بعد ما ابراهيم مشي بس انا قولتلها لسه بدري ومحتاج اتكلم معاكي شويه
اول حاجه لعبت ع الوتر الحساس لاي ست وكنت بتكلم عن جمالها وأنوثتها باحترام وكلمتها عن نفسي
ويعتبر قربنا من بعض شويه
عرفت انها بتعاني من حياتها
وأنها ديما لوحدها ومعمدهاش ونس وان ابنها ديما سايبها ومحدش بيهتم بيها عرضت عليها نكون صحاب وبدلنا الارقام
كنت عامل حسابي انكها في يوم تاني بس الي حصل بقا ونكتها نفس اليوم
وصلنا تحت البيت وبصراحه هايج ع جسمها عرضت عليا اشرب حاجه وقالت اتفضل ولساني ابراهيم فوق بصراحه كنت بجح اوي واتفصلت رغم اني عارف انها عزومه مركبيه
اول ما طلعنا البيت وكنا لوحدنا حسيتها خايفه
قالت اخش اعملك حاجه تشربها تقريبا كانت بتهرب بعدها بدقيقتين دخلت وراها المطبخ روحت لامس لمسه خفيفه ع طيزها وهامس همسه في ودنها وقولتلها اي سر جمالك واذاي محافظه ع جمالك كدا طب اتخضت وخافت اكتر وبدأت تقاوم
مدتهاش فرصه خدتها حضن خلفي لحس في رقبتها وبوس ايد ماسكه بزها الشمال وشغال قرص وفرك في الحلمه والايد التانيه جو الاندر شغاله حركه دائريه ع الزنبور بعد ٥دقايق من المقاومه بدأت تهدي قمت نازل بيها في ارض المطبخ وحصل الي حصل
لو عاوزين اكمل الجزء الثاني
ابقو اكتبو في الكومنتات
كململيش في الكتابه اوي بس بحاول اوصف الي حصل
الجزء الاول
قصتي مع ام واحد من المنتدي
القصه حقيقيه من اسبوع هغير الاسماء بس
انا محمود ٢٣سنه جسمي رياضي شويه
بطله القصه ولبوتي الجديده سالي مش تخينه اوي وجسمها متناسق عندها٤٧سنه وباسم عليها مهتمه بصحتها
ابنها الرجوله ابراهيم اول مره اشوف ديوث جاد ورجوله كدا
نبدا من الاول خالص في ليله من ليالي الهيجان وكنت بدور ع حد يطفئ ناري
لا قيت ابرهيم فاتح فدخلت كلمته في الاول كان خايف ولا راضي يبعت صور والكلام بحدود كان شخص خنيق في الاول بس بعد ما اديته الثقه هدي وبقا تمام
اتعرفت ع ابراهيم وعرفت أنه ديوث ع أمه. وعرفته زوقي وان بميل لسن فوق ال٤٠
ستات خبره ورايقه وعارفين هما عاوزين اي
سالي جوزها متوفي من سنتين والي عرفته من ابراهيم أنها كانت بتريح نفسها عشان تهدي هيجانها
الابن المطيع كان ليحاول يرد جمايل أمه عليه طول السنين الي فاتت ويكفاها بواحد زي يريحها
اتكلمنا شهر انا وإبراهيم
بعد كده نزلت قابلته في مكان عام عشان يشوفني ويطمن بصراحه كل الي طلبه مني عملته وروقت عليهم هما الاتنين. هتعرفو بعدين اذاي
كان طالب أنه يراقبنا من بعيد وطالب اني اكون محترم وحنين معاها ومزعلاهاش ودا فعلا الي حصل.
بعد المقابله اتمشينا واداني كل مفاتيح أمه
بعدها بيومين زورت ابراهيم في بيته وشوفت سالي قمر١٤
جسم بنات في ال٢٠جسم مشدود وبزاز مرفوعه
المهم ابراهيم عرفني علي سالي وقلها اني صاحبه ضحكنا وهزرنا و اتعشينا واهم حاجه في الموضوع اني اتعرفت ع سالي طول القعده عيني بتاكل فيها من كتر حلاوتها استاذنت عشان امشي بس ابراهيم زعل جدا
قولتله انا عارف نفسك في أي
قالي ومعملتش اي خطوه ليه قولتلو لازم اكون حزر لاني معرفش رد فعلها هي ممكن تكون محتاجه بس الحوار مش سكس وبس يا ابرهيم
لازم امك تطمنلي وتحبني عشان تتمتع صح وانتا كمان تتمتع
المهم مشيت وفضلت ع تواصل مع ابرهيم وكل ما أكلمه أقوله سلميلي علي امك وسعات كنت بكلمها في التلفون الكلام جاب بعضه ابقا تعالي زورنا تاني قولتلها لا انا عازمكو ع خروجه حلوه ناكل ونتبسط بره طبعا في الاول رفضت بس انتو عارفين الزن ع الودان امر من السحر
بالفعل خرجنا وكانت لابسه لبس يهيج الجماد الي مبيتحركش
طلبنا الاكل وقضينا اليوم وفي اليوم دا نكتها
طب اذاي؟
تعال اقولك اذاي اتفقت مع ابراهيم يخترع اي حوار في النص ويتحجج أنه يمشي المهم قال إن صاحبه عمل حادثه وطلب مني اوصل أمه للبيت رجوله اوي ابراهيم فضالي الجو المهم كانت عاوزه تمشي بعد ما ابراهيم مشي بس انا قولتلها لسه بدري ومحتاج اتكلم معاكي شويه
اول حاجه لعبت ع الوتر الحساس لاي ست وكنت بتكلم عن جمالها وأنوثتها باحترام وكلمتها عن نفسي
ويعتبر قربنا من بعض شويه
عرفت انها بتعاني من حياتها
وأنها ديما لوحدها ومعمدهاش ونس وان ابنها ديما سايبها ومحدش بيهتم بيها عرضت عليها نكون صحاب وبدلنا الارقام
كنت عامل حسابي انكها في يوم تاني بس الي حصل بقا ونكتها نفس اليوم
وصلنا تحت البيت وبصراحه هايج ع جسمها عرضت عليا اشرب حاجه وقالت اتفضل ولساني ابراهيم فوق بصراحه كنت بجح اوي واتفصلت رغم اني عارف انها عزومه مركبيه
اول ما طلعنا البيت وكنا لوحدنا حسيتها خايفه
قالت اخش اعملك حاجه تشربها تقريبا كانت بتهرب بعدها بدقيقتين دخلت وراها المطبخ روحت لامس لمسه خفيفه ع طيزها وهامس همسه في ودنها وقولتلها اي سر جمالك واذاي محافظه ع جمالك كدا طب اتخضت وخافت اكتر وبدأت تقاوم
مدتهاش فرصه خدتها حضن خلفي لحس في رقبتها وبوس ايد ماسكه بزها الشمال وشغال قرص وفرك في الحلمه والايد التانيه جو الاندر شغاله حركه دائريه ع الزنبور بعد ٥دقايق من المقاومه بدأت تهدي قمت نازل بيها في ارض المطبخ وحصل الي حصل
لو عاوزين اكمل الجزء الثاني
ابقو اكتبو في الكومنتات
كمل يابرنسمليش في الكتابه اوي بس بحاول اوصف الي حصل
الجزء الاول
قصتي مع ام واحد من المنتدي
القصه حقيقيه من اسبوع هغير الاسماء بس
انا محمود ٢٣سنه جسمي رياضي شويه
بطله القصه ولبوتي الجديده سالي مش تخينه اوي وجسمها متناسق عندها٤٧سنه وباسم عليها مهتمه بصحتها
ابنها الرجوله ابراهيم اول مره اشوف ديوث جاد ورجوله كدا
نبدا من الاول خالص في ليله من ليالي الهيجان وكنت بدور ع حد يطفئ ناري
لا قيت ابرهيم فاتح فدخلت كلمته في الاول كان خايف ولا راضي يبعت صور والكلام بحدود كان شخص خنيق في الاول بس بعد ما اديته الثقه هدي وبقا تمام
اتعرفت ع ابراهيم وعرفت أنه ديوث ع أمه. وعرفته زوقي وان بميل لسن فوق ال٤٠
ستات خبره ورايقه وعارفين هما عاوزين اي
سالي جوزها متوفي من سنتين والي عرفته من ابراهيم أنها كانت بتريح نفسها عشان تهدي هيجانها
الابن المطيع كان ليحاول يرد جمايل أمه عليه طول السنين الي فاتت ويكفاها بواحد زي يريحها
اتكلمنا شهر انا وإبراهيم
بعد كده نزلت قابلته في مكان عام عشان يشوفني ويطمن بصراحه كل الي طلبه مني عملته وروقت عليهم هما الاتنين. هتعرفو بعدين اذاي
كان طالب أنه يراقبنا من بعيد وطالب اني اكون محترم وحنين معاها ومزعلاهاش ودا فعلا الي حصل.
بعد المقابله اتمشينا واداني كل مفاتيح أمه
بعدها بيومين زورت ابراهيم في بيته وشوفت سالي قمر١٤
جسم بنات في ال٢٠جسم مشدود وبزاز مرفوعه
المهم ابراهيم عرفني علي سالي وقلها اني صاحبه ضحكنا وهزرنا و اتعشينا واهم حاجه في الموضوع اني اتعرفت ع سالي طول القعده عيني بتاكل فيها من كتر حلاوتها استاذنت عشان امشي بس ابراهيم زعل جدا
قولتله انا عارف نفسك في أي
قالي ومعملتش اي خطوه ليه قولتلو لازم اكون حزر لاني معرفش رد فعلها هي ممكن تكون محتاجه بس الحوار مش سكس وبس يا ابرهيم
لازم امك تطمنلي وتحبني عشان تتمتع صح وانتا كمان تتمتع
المهم مشيت وفضلت ع تواصل مع ابرهيم وكل ما أكلمه أقوله سلميلي علي امك وسعات كنت بكلمها في التلفون الكلام جاب بعضه ابقا تعالي زورنا تاني قولتلها لا انا عازمكو ع خروجه حلوه ناكل ونتبسط بره طبعا في الاول رفضت بس انتو عارفين الزن ع الودان امر من السحر
بالفعل خرجنا وكانت لابسه لبس يهيج الجماد الي مبيتحركش
طلبنا الاكل وقضينا اليوم وفي اليوم دا نكتها
طب اذاي؟
تعال اقولك اذاي اتفقت مع ابراهيم يخترع اي حوار في النص ويتحجج أنه يمشي المهم قال إن صاحبه عمل حادثه وطلب مني اوصل أمه للبيت رجوله اوي ابراهيم فضالي الجو المهم كانت عاوزه تمشي بعد ما ابراهيم مشي بس انا قولتلها لسه بدري ومحتاج اتكلم معاكي شويه
اول حاجه لعبت ع الوتر الحساس لاي ست وكنت بتكلم عن جمالها وأنوثتها باحترام وكلمتها عن نفسي
ويعتبر قربنا من بعض شويه
عرفت انها بتعاني من حياتها
وأنها ديما لوحدها ومعمدهاش ونس وان ابنها ديما سايبها ومحدش بيهتم بيها عرضت عليها نكون صحاب وبدلنا الارقام
كنت عامل حسابي انكها في يوم تاني بس الي حصل بقا ونكتها نفس اليوم
وصلنا تحت البيت وبصراحه هايج ع جسمها عرضت عليا اشرب حاجه وقالت اتفضل ولساني ابراهيم فوق بصراحه كنت بجح اوي واتفصلت رغم اني عارف انها عزومه مركبيه
اول ما طلعنا البيت وكنا لوحدنا حسيتها خايفه
قالت اخش اعملك حاجه تشربها تقريبا كانت بتهرب بعدها بدقيقتين دخلت وراها المطبخ روحت لامس لمسه خفيفه ع طيزها وهامس همسه في ودنها وقولتلها اي سر جمالك واذاي محافظه ع جمالك كدا طب اتخضت وخافت اكتر وبدأت تقاوم
مدتهاش فرصه خدتها حضن خلفي لحس في رقبتها وبوس ايد ماسكه بزها الشمال وشغال قرص وفرك في الحلمه والايد التانيه جو الاندر شغاله حركه دائريه ع الزنبور بعد ٥دقايق من المقاومه بدأت تهدي قمت نازل بيها في ارض المطبخ وحصل الي حصل
لو عاوزين اكمل الجزء الثاني
ابقو اكتبو في الكومنتات