NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصة “الزوجة الملتزمة و السكس كام” حتى جزء الثالت

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

None ana

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
11 مارس 2022
المشاركات
45
مستوى التفاعل
8
نقاط
0
الجنس
أنثي
الدولة
المغرب
توجه جنسي
ثنائي الميل
الزوجة الملتزمة و السكس كام📱

الجزء الاول⁦1️⃣⁩⁦🇲🇦⁩


اسمي كريستين.، متجوزة من ٤ سنين
قصتي اللي هقولهالك دي بدأت قبل الجواز ب 7 شهور


انا دلوقتي عندي ٣١ سنة و قصتي بدأت لما كنت ٢٦ و حبيت اشاركها معاك
انا من سوهاج و خريجة تجارة انجلش القاهرة.، طولي ١٧٠ سم و شعري اسود اوي و ناعم و طويل
ملامحي مش جميلة اوي و مش وحشة خالص، اللي هو وش مصري عادي جدا و مش ملفت.، بس جسمي حلو فعلا.، بزاز متوسطة و مش كبيرة.، عندي بطن خفيفة بتبان بالذات و انا قاعدة بس من غير كرش.، طيز كبيرة نسبيا لو هتقارنها بوسطي و بزازي.، دراعاتي مش تخينة خالص بالعكس مظبوطة.، بس عندي فخاد ملحوظة و رجلي من تحت زي ايدي مظبوطة و مش تخينة.، طول عمري معنديش مشاكل البنات المعتادة بتاعت الشعر و الحبوب و الكلام ده.، انا جلدي ناعم جدا و معنديش اي سترتش مارك خالص و معنديش ولا شعراية لدرجة ان شعر تحت باطي خفيف اصلا.، نادرا لما يطلعلي حباية ف وشي مع ان بشرتي دهنية (عامة من اقل حركة بيبقي جسمي كله بيلمع مش وشي بس) و مش بلعب رياضة و مع ذلك مش بتخن ولا بخس وزني ثابت عند ٧٤، يعني لولا وشي كنت بقيت ملكة جمال
بهتم ب لبسي جدا و شكلي بس باحترام لاني طول عمري محترمة و مليش ف جو القرف ده.، بسبب ان لبسي محترم وواسع و شكلي مش اد كدة ف ده أخر جوازي شوية لحد ٢٦ سنة لحد م حد فكر يتقدملي، و دي مصيبة عندنا ف البلد و طبعا ف العرف لان اغلب البنات صحابي كانوا مخلفين و انا لسة بتخطب
كل معارفي هما اتنين صحابي الانتيم.، كاترين و دي خريجة زراعة انجلش و آن و دي خريجة سياسة و اقتصاد و اعرفهم من المدرسة و صحابي الانتيم تقدر تقول
كانت ماما دايما بتفاتحني ف موضوع الجواز و بتخليني احضر افراح و تجمعات تبعنا و برده مفيش فايدة
انا وحيدة ماما و بابا ميت و تقريبا خيلاني هما اللي متكفلين بينا و مفيش اي مشاكل اسرية عندنا
فضل الحال ماشي زي م هو و حضرت فرح كاترين و فرح آن و انا زي منا لحد م حد معرفة ماما جابلنا عريس اللي هو من منظور العيلة كان لقطة
مينا و هو شاب ٣٣ سنة عنده دقن خفيفة رياضي و باين اوي من جسمه انه هاري نفسه جيم و ايديه كلها عروق كدة و شعره خفيف و دايما حلقة و مش بيطوله باين عليه انه ابن ناس و بيصرف حلو عن نفسه و شكله مستقر ماديا
معرفش بصراحة واحد زي ده يفكر يتقدم لواحدة عادية زيي ليه بس مهتمتش اسأل و كنت دايما حاسة ان الموضوع هيفكس بس ده محصلش
ايمن اتقدم و خطبني و كان ابن ناس جدا معايا و عمره م قل ادبه ولا طلب اي طلب غير لائق زي م كنت بسمع من صحابي
كانت دايما كاتي (كاترين و آن اسها ن.، ده دلعهم) اللي هي انتيمتي تنصحني اتدردح و اخد بالي من طلباته و كانت دايما بتشكر فيه و تقول عليه مز و قمر و انه لو فاتني مش هلاقي زيه و انا كان ردي عليها دايما انه اتلمي انت ست متجوزة و هي دايما تقول بلا خيبة (هو بلا خيبه فعلا و هتعرف ليه قدام بس محصلش حاجة بينها و بين ايمن اللي بقي جوزي فعلا)
كاتي كانت من المقربين ليا و كان نصايحها فعلا من واقع حب و خايفة عليا
كاتي ع المسنجر: ازيك يا كوكو
انا: ازيك انت يا كاتي
هي: خرجتي انت و المز ابن المز
انا: بس بقي
انا كنت بنكسف جدا و ع نياتي حقيقي و مليش اي تجارب خالص قبل ايمن ولا حتي ايام المدرسة
هي: مكسوفة يا كوكو
انا: لا عادي
هي: طيب روحته فين النهاردة و عملته اي
انا: روحنا سينما فيلم ثري دي و اتعشينا و روحنا
هي: يا فلاحتك و م حصلش اي تحرش خفيف كدة ولا بوسة منطوية ولا حتي خروج منوي خفيف هههه
انا: اي الكلام ده يا كاتي لا طبعا
هي: يا كوكو يا حبيبتي الواد بقي بتاعك لو مدلعتوش هيلاقي الف واحدة تدلعه.، ده امه مكنة اوي و مز فشخ
انا: ممممم
هي: طيب فكيها حبة و بطلي دور طنط فكيهة ده اللي عايشالنا فيه، م كلنا عملنا كدة قبل الجواز و عادي
انا: مش عارفة يا كاتي انا غير
هي: يابنتي دنا قبل الجواز كنت مسمية بتاع جوزي حزنفل و كنت هريا حزنفل بوس بس ب ادب هيه هييي
انا: بس بقي يا كاتي لمي نفسك
هي: كك نيلة خيبة.، طيب هو دهل زيك ولا عنتيل.، محاولش يعمل معاكي حاجة ؟؟!
انا: مرة واحدة حاول يبوسني بس منعته ف م كررهاش
هي: كك خيبة.، خليه كدة ل حد ميلاقي اللي تبوسه و مش تمنعه
انا: يا سلام لأ هو محترم
هي: طيب ممكن بس بعد اذن القديسة اللي جواكي لما يحاول تاني تسكتي و م تعمليش حاجة ع نفرح بيكي يا فقل انت
انا: طيب بس بقي و غيري السيرة
هي: بامانة يا كوكو
انا: بامانة
بقية الكلام كان عادي و كان كله من النوعية دي.، الغريب ان نفس الحوار ن قالتهولي آن لما قلتلها ع كاتي و وافقت ع كلامها و اكدت انها برده فوتت حبة حاجات ايام الخطوبة ع الدنيا تمشي
بس اي القرف ده هو ع الدنيا تمشي لازم م بقاش محترمة.، لا انا مش كدة
ماما كانت طايرة بالخطوبة و حكت ل كل صحابها و ورتني جهازي اللي جبتهولي و كنت مبسوطة اوي و مشفقة عليها جدا
ده خلي كلام كاتي يفضل يدور ف عقلي هو فعلا ممكن مينا يسيبني لو لقاني قفل كدة طيب و ماما الغلبانة دي هتعمل اي دي ممكن تروح فيها
مهتمتش، هو عامة مينا كان ملتزم و مش بيفكر كدة
طردت الفكرة من مخي ل حد م يوم كنا خارجين و راكبين العربية بتاعته و لقيت مينا حط ايده ع رجلي ساعتها اتكهربت و كان بيقول
مينا: حبيبي مش بردان بالبنطلون ده
كنت لابسة بنطلون واسع بويفرند جينز ع بلوزة بيضة واسعة و سنيكر ابيض و لفة سكارف الوان و جاكت صوف كحلي
انا: لا يا حبيبي و مردتش اشيل ايده بس بان اوي اني مرتبكة ع كان شكلي عبيط و مترددة اشيل ايده ولا لا
حسيت ان مينا خد باله بس معملش اي رد فعل و شال ايده بس بطئ و حسيت بسخونية جامدة لانه كان شبه بيحسس ع ركبي بس تمالكت نفسي و بقية الخروجة مشيت عادي
الخروجة خلصت و مكنش فيها اي حاجة غريبة انبسطنا و روحنا و وصلنا تحت البيت بس مينا اصر انه يركن و يطلع يسلم ع ماما (هو اول مرة يعملها بس بيس)
انا: طيب هكلمها تجهز
خطف الموبيل من ايدي
مينا: بامانة م يحصل مش عاوز اتعبها هخبط و اسلم و امشي
انا: ماشي يا قلبي براحتك
طلعنا ع السلم سوا و لحد م وصلت باب الشقة و بطلع المفاتيح ع افتح
لقيت مينا مسك مني المفاتيح و خد ايدي وباسها بوسة طويلة
انا اتكهربت و كنت ببص في حد طالع ع السلم ولا لا
لحد م النور بتاع السلم راح فاصل و احنا قدام باب شقتنا (ع كنا منورينه و هو ب مكنة)
اول م النور قطع اتخضيت اوي و قربت من مينا مش عارفة ليه
لقيت مينا حضني جامد و البرفيوم بتاعه كان ف مناخيري و شلني من وسطي كدة (ع هو كان اطول مني تقريبا ١٨٥)
و بسني اول بوسة بق (شفايف) ف حياتي و طولنا شوية
انا مكنتش عارفة اعمل اي و نفسي علي و بقيت بفرك بس مش بصده و سمعت كلام كاتي و قلت افوت حبة ع الموضوع يمشي و بصراحة كنت مستغربة شعوري مش عارفة ده انبساط ولا اي، ف هو سبني و راح فتح النور تاني و رجع و قاللي: متخافيش اعملي زيي و راح حاطط لسانه ف بقي
انا: عملت ب راسي اللي هو آه و قلت ممممم
باسني تاني بس المرة دي ب لسان و فضلنا حبة حلوين ل حد م النور قطع تاني
المرة دي قاللي: يلا ادخلي يا قمر انت انا نازل
انا بكسوف: طيب و ماما مش هتسلم عليها
قرب مني و باسني بوسة ف شفايفي و بوسة ف خدي و قال: بوسة الشفايف دي ليكي اما التانية اديها ل طنط و سلمي عليها و سابني و مشي
دخلت طبعا الشقة مش حاسة بنفسي.، لقيت ماما قاعدة مستنياني ك العادة ف عدلت نفسي (كنت مكبرة الموضوع و حاسة اني عملت حاجة كبيرة) و كلمتها شوية و بعدين قلتلها انا هدخل انام بقي و هي دعتلي و دخلت
كنت عاوزة احكي ل كاتي الزفت و اشوف كدة حلو ولا لا
انا واتساب: كاتي كاتي حصل
كانت اونلاين ف ردت بسرعة: هو اي اللي حصل
انا: مينا باسني و انا بسته
هي: لولولولولوووي يا الف نهار ابيض، و شرفتينا ولا زي خيبتها
انا: معرفش
هي: طيب احكي كل حاجة و بالتفاصيل
حكيت فعلا اللي حصل و بعدها هي قالتلي: حلو اوي كدة يا بت يا كوكو من هنا و رايح بقي تهتمي بنفسك من تحت الهدوم و تلبسي بانتي نضيف و تهتمي بنضافة جسمك قبل م تخرجي معاه
انا: و مين قالك اني معفنة ثم ليه ده كله
هي: الامر م يسلمش صباع كدة حكة كدة.، مدام ابتدي ب بوسة يبقي مش هيقف و هيكمل.، محدش منهم بيقف و مش بيكمل اسأليني انا.، دول صنف شايلين ازبارهم ع كتافهم و ماشيين
كلامها خوفني بس منكرش اني كنت مبسوطة شوية و حاسة ب انوثتي و اني مرغوب فيا و حد بيهيج عليا و
نفسه فيا
عملت بكل نصايحها و بقيت فعلا اخد بالي من نفسي و لبسي الخاص و ده ف حد ذاته هيجني اكتر.، كنت بقف اتفرج ع نفسي بالبرا و البانتي و اقول معقول حد هيشوفني ب دول.، الفكرة نفسها كانت بتهيجني بس كانت عجباني خصوصا اني بحب مينا و هو ف عرف جوزي يعني مش غريب
فعلا كلام كاتي حصل و الخروجة اللي بعدها و احنا تحت البيت
مينا: م تيجي اطلع اسلم ع طنط تاني قدام الشقة
انا: بس بقي.، لحسن نتقفش.، كفاية اللي حصل
هو: طيب هبقي مؤدب متخافيش و حط ايده ع ركبي (الحركة اللي بتهيجني جامد و تقريبا هو خد باله)
بصيت ف الارض و نزلت من العربية و جريت ناحية العمارة و وقفت بصاله كدة بكسوف (كنت حاسة اني هبلة اوي)
هو ركن العربية و حصلني و زي المرة اللي فاتت برده بوسة بس المرة دي نزل ايده تحت شوية و مسكني من ورا (طيزي)
انا اتخضيت و مسكت ف دراعه ع ازقه بس حسيت بدراعه ضخم كدة و كان ناشف و هو كان لسانه ف بقي و شبه شايلني و كان قافش جامد عندي من ورا و تقريبا شايلني منها
لان كان ايد واحدة ع وسطي و ايد قافشني منها و رفعني و انا ايديا الاتنين ع دراعه
كان الشعور ابتدي يبقي واضح و مش غريب زي المرة اللي فاتت.، انا مستمتعة بالموضوع و عادي
دي اول مرة حد يحط ايده عندي من ورا و يعمل فيا كدة و برده دراعه الناشف ده كان مجنني ف خدت راحتي شوية ف البوسة و عملت كام نصيحة زفتت الطين كاتي كانت قالتهم من اني ابصله ف عينيه و اعض ع شفايفه و فعلا جابوا نتيجة (البت خبرة فشخ)
شال ايده من طيزي و مسكني من تحت باطي و نزلني براحة و قاللي: اي القمر ده بس
انا اتكسفت و اتدورت افتح الباب من غير ولا كلمة ف هو راح لاببني بعبوص و مشي و انا دخلت ونفس السيناريو بتاع المرة اللي قبلها قلت ل كاتي
كاتي كانت بتسمع باهتمام و بتنصح كويس و مفضية نفسها
تاني يوم لقيت مينا بعتلي مسج: القمر صاحي
ف رديت: ايوة القمر مستني حبيبه اللي بيعمل فيه حاجات قليلة الادب
هو: دنا غلبان و مؤدب
انا: بسطة السلم تشهد
هو: مبسوطة معايا يا روحي
انا: آه طبعا
هو: طيب اي اكتر حاجة بسطاكي
انا: كل حاجة انت مليت عليا حياتي
هو: لا اقصد ف السيكو سيكو
انا اتكسفت اوي: بس بقي يا مينا مش مركزة
هو: قولي بجد ع المفروض عليا ان زي م بسطيني انا كمان ابسطك
انا: هو انا بسطك
هو: احاااا، دنتي عاملة زي الملبن، ولا تعابير وشك و لا مياصتك.، هقولك اي ولا اي.، دنا مردتش اغسل ايدي من امبارح ع ريحتك عليها
كلامه هيجني اوي و مكنتش عارفة ارد ف بعت ايموجي و خلاص
هو: طيب انت بقي اي بسطك
انا: يووووه بقي مركزتش قلنا
هو: متقولي بقي دنتي مزة مهلبية رخمة، لو مقلتيش المرة الجاية هضربك جامد عليها
انا: هي اي دي و بستهبل
هو: طيزك اللي سلمت عليها المرة اللي فاتت
انا: لا خلاص الطيب احسن.، اللي بسطني هو لما شلتني من تحت باطي و برده لما دخلت ايدك عندي من ورا و لما حسست ع ركبي و برده لما حسست ع ضهري بس ضايقني ان لما حطيت ايدك من ورا البتاع دخل و انا مبحبش كدة
هو: بتاع اي
انا: البانتي
هو: يانهار ابيض دي غلطة فظيعة بعد كدة لما ادخلة هبقي امد ايدي جوة و اطلعه ع العسل م يتضايقش.، مبسوطة كدة ؟؟!
انا: بس بقي
هو: بعت صورة للبنطلون عنده من الحجر و بتاعه واقف و كبير اوي بس من فوق البنطلون و قال: بصي كلامك خلي اي يحصل.، نحل الموضوع ده ازاي ؟؟!
اتخضيت من المنظر و بعدت الموبيل و معرفتش ارد اقول اي (كان اول مرة ف حياتي اشوف حاجة كدة فعلا)
شوية و راح كلمني فون لما مردتش عليه
مينا: مالك يا كوكو انت كويسة
انا: آه عادي
هو: طيب مش بتردي ليه
انا: معرفش
هو: طيب نعمل اي ف صاحبنا اللي واقف ده
انا: معرفش
هو: عارفة هو واقف ليه
انا: ممممم
هو: ع هو بيحب يقف احترام ل حتة اللحمة الطرية الحلوة بتاعتي
انا: بس بقي انا هقفل و قفلت فعلا و مشيت
كان نار عندي من تحت كان حد طفي سيجارة ف كسي و ملخبطة و دخلت الحمام اعمل بيبي
و انا بتشطف لقيت حاجة ملزقة عندي من تحت و كان وجعني اوي
فضلت طول الوقت تفكيري مشغول ب مينا و صورة بتاعه و كانت الايام بتعدي و الشقة قربت تخلص و فرحنا قرب و طبعا كل مرة نتقابل فيها كان الموضوع بيزيد
زي المرة اللي بعدها
كنت خلاص متعودة ان مينا كل مرة بيطلع معايا لحد باب الشقة و يعمل اللي عاوزه و ينزل
بس المرة دي الموضوع كان مختلف.، كنا يومها رايحين ناكل ف سيتي ستارز ف مطعم هناك و كنت لابسة جيب واسعة بيضة قماش و شورت تحتها ابيض برده و بلوفر اصفر قطن ب لياقة ٧ ع حزام و جزمة بيضة كعب
نزلنا جراج ستارز و ركنا ف حتة متدارية كدة ف جاية انزل بس فجأة مينا حط ايده ع ركبي من فوق الجيب (الحركة اللي بتهيجني) و قاللي بصوت واطي وحشتيني
ارتبكت و قلتله وانت كمان
قرب مني و باسني اول بوسة ف شفايفي و زود الحك ف ركبي حبة و ابتدي الموضوع يبقي انه بيشيل الجيب و بيخربشني ف ركبي ع اللحم
كنت ساعتها ف عالم تاني و لما قرب مني ع يبوسني لعبت ف شعره و سبته خالص
هو دلوقتي حاطط ايده ع ركبي من تحت الجيب و بيبوس فيا و انا حاطة ايديها الاتنين ع دماغه و ببوس فيه و بعدين ايده ابتدت تلعب بقي
و هو بيبوس لقيت ايده اليمين لفت من ورا و بقت ع طيزي ف انا قمت اتعدلت ع يعرف يبعبص براحته و بعدين البوس بقي ف رقبتي و صدري اللي باين حتة صغيرة منه من البلوفر ال ٧
انا كنت ف دنيا تانية و كان كل همي اني مقلش اي او اه لحسن يقول عليا مش مؤدبة
ابتدي يتغابي و يقفش فيا جامد و يقفشني ف بزازي و انا برده ساكتة و اكتر حاجة بقولها ممممم بس
خربشته ف رجلي كانت مجنناني و بتكهربني و هو لاحظ كدة ل حد م راح ماشي ع رجلي من عند السمانة ب ضوافره و طلع بيها عند فخادي و راح لامش شفايف كسي من فوق الشورت
انا: مينا مينا بلاش كدة ع مش مستعدة ع خاطري و قلت أي ب مياصة غصب عني
هو طلع محترم و بعد عني فعلا ف تلقائيا لقيتني بعدل ف نفسي و نزلنا من العربية و دخلنا المول
طول الخروجة مش ع بعضي من اللي حصلي لدرجة ان دخلت اعمل بيبي و لقيتني عايصة الشورت و فيه سائل اصفر ملزق كدة برده
المهم محصلش حاجة مهمة و روحنا و طبعا اصر يطلع يسلم ع ماما و علي الباب برده راح ماسكني
ابتدي الموضوع ب بوسة عادية بس فعلا كنت زيرو مقاومة ساعتها و تعبانة من اللي حصل ف الجراج
فضل يبوس فيا ل حد م طلع مني صوت و بقيت مش ماسكة نفسي و مش حاسة ب حاجة
نزل بايده من عند السمانة من ورا و طلع بيها لحد م وصل الشورت من تحت و بعدين من فوق و كل ده و انا مش بقاوم خالص
بدا يبعبص فيا براحة و بعدين عمل تاني حركة بتهيجني و هو خد باله
حط صباع ف طيزي من فوق الشورت و فضل يجيبه يمين و شمال ف طبعا طيزي الكبيرة نسبيا بقت تروح معاه يمين و شمال و تتهز و تعمل صوت لحم ع لحم كدة
ساعتها بجد كنت ف دنيا تانية و سحت خالص
هو راح جايب طرف الجيبة من تحت و رفعها ف بقت رجلي كلها باينة من ورا و بعدين شال استك الشورت و دخل ايده جواه و بعدين قفش ف طيزي و هي عريانة
كان نفسي اقول اني قاومت بس هو لما لعب ف طيزي من فوق الشورت كنت خلاص لو كان قلعني و ناكني و فتحني مكنتش هقوله حاجة كنت هيحانة اوي فعلا
دخل ايده التانية جوة الشورت و انا بقيت اقول مممم و اه بصوت واضح و ده اول مرة حد يلمسني كدة من تحت الهدوم
و بعد الفلقتين عن بعض و دخل صباعة ف خرم طيزي و بدا يعمل نفس الحركة و يهز جامد يمين و شمال و انا فعلا كنت تعبانة اوي
مسكت ف دراعه و لقيته زي الحجر خصوصا من عند الباي و كنت حاسة اني بنزل حاجة
فضل كدة ل حد م جبتهم فعلا ف الشورت و حطيت ايدي ع بقي لحسن الصوت يبقي عالي و نزلت كتير كمان ل درجة اني حسيت ان فخادي من جوة مبلولة
هو شال ايده و لحسها قصادي و حضني جامد و قالي مش عاوزة تشوفي مينا الصغير
مكنتش مركزة بصراحة فقلتله عاوزة (كنت فكراه بيتكلم عن حاجة تانية)
قام مسك ايدي و حطها ع بتاعه
اتخضيت بس كنت سايباله نفسي + بتاعه كان واقف و كبير و كنت مستغربة من شكله خصوصا بعد صورة حجره اللي بعتالي قبل كدة
ابتدي يفك البنطلون ف انا اتكسفت و بصيت بعيد و عدلت نفسي و رحت ادوس ع زرار النور ع كان فصل هو راح ضاحك و فك البنطلون و طلع بتاعه
كان فعلا طويل و ضخم و كله عروق
مسك ايدي و حطها عليه و انا ببص بعيد بس مقاومتش و ابتدي يخليني العبله فيه و ايديه فوق ايدي
شوية كدة و قالي: مينا الصغير عاوز يبوسك
و مسكني من شعري و خلاني اوطي و انا مش فاهمة ف قمت بايساه و انا لسة بلعب فيه
مينا: مصيلي يا كوكو
انا كنت قرفانة جدة و بان عليا ف معرفتش اعمل حاجة ف هو لاحظ و خلاني اقف تاني و قرب مني و باسني كل ده و انا بلعب ف بتاعه
فجأه هو عمل صوت كدة تخين و قال اه و جابهم ع الباب و هنا النور فصل تاني
عدلت هدومي و رحت انور النور و رجعت ف لقيته جابهم ع الارض و ع الباب فضلت مركزة كدة و اتفرج عليهم (اصل اول مرة اشوهم) كان شعور حلو ان اخلي راجل يجيبهم ع جسمي و ع انا مرغوب فيا
قاللي: هنتصور جنبهم ولا اي.، هاتي منديل ؟؟!
اديته منديل من شنطتي اللي متعلقة ف الباب و ابتدي يمسح بتاعه و انا قلت ادخل اجيب حاجة انضف الباب و بدخل المفتاح و بفتح لقيت الباب اتفتح لوحده و ماما واقفة ع الباب و بتقول: اتاخرتي لي يا كوكو ؟؟!


ولكن ده حوار غير
م تنسوش تعملوا فولو" لايك 👍
وكمان محتاج رايكم فى قصص 🤭
قصة "الزوجة الملتزمة و السكس كام"📱


الجزء التاني⁦2️⃣⁩⁦🇲🇦


وقفنا المرة اللي فاتت ع الموقف اللي زي الزفت اللي حصل.، بعد م مينا جابهم ع الارض و الباب و كان بيمسح زبرة و انا عدلت نفسي و لسة بفتح الباب قوم الاقي ماما سبقتني و فتحت هي و كان شكلنا زي الزفت
ماما: ازيك يا كوكو اتاخرتي ليه
انا داريت ب الجيب ع مينا و قمت حضناها و بستها ف خدها و قلت: ماما حبيبتي احلي حاجة عندي وحشتيني
كان شكلي فيك اوي و اي هبل بس كانت فترة كافية ان مينا يدخل بتاعه جوة
انا: مينا صمم يسلم عليكي و ينزل ع طول
مينا: ازيك يا طنط انا قلت اوصلها و اسلم ع حضرتك
ماما كانت مستغربة من رد فعلي بس قالت: و دي تيجي يا حبيبي طيب نشرب شاي طيب مش هينفع كدة و اصرت يدخل
مينا دخل و اليوم عدي و افتكرت ان كل حاجة تمام بس اكتشفت قدام ان ماما مبلعتهاش لما بقت ترفض اني اخرج معاه الا و هي موجودة او ييجي عندنا و بلاش خروج ع المصاريف
بعد م بقيت عاوزة و دقت يعني اي راجل.، اتحرم من ده كله
كان فاصل ع فرحنا ٤ شهور و انا ع اخري و ماما كانت مضيقة علينا اوي فعلا لدرجة ان انا و مينا بقينا نقضيها كلام و بس ف الفون (سكس فون) و ده برده مكنش كفاية ليا، ف مرة قاللي متيجي اشوفك سكايب و انا وافقت ع طول
مينا: القمر ماله زعلان
انا: ابدا يا حبيبي تجهيزات بقي و كدة و الفرح قرب
مينا كان قاعد ف اوضته و قاعد ع مكتب كدة و بيشرب حاجة سخنة و انا كنت بكمله من الموبايل شكله هو كان فاتح من لاب
هو: هو مينا الصغير موحشكيش
انا: وحشتيني اوي اوي
هو: طيب تشوفيه
انا: ممممم و اتكسفت
قمت بسرعة قفلت باب اوضتي عليا و رجعت لقيته قالع البوكسر و واقف مستنيني و بتاعه نايم
انا كنت بسمعه ف السماعة و سمعته بيقولي: هاه اي رايك
كان اول مرة اشوفه نايم كدة و كان شكله صغير مقارنة بالمرة اللي فاتت بس كنت مستمتعه اوي
هو: عاوزين نوقفة
انا: يعني اعمل اي
هو: طلعي بزازك و العبي فيهم
انا: عيب يا مينا اي ده افرض ماما دخلت
قعد يحرك فيه و يلعب فيه و يهزه و انا مكنتش ع بعضي
هو: خلاص خليكي و خليه نايم كدة
انا: طيب عاوز اي طيب
هو: انا قلتلك
اتكسفت اوي بس كنت عاوزاه فشخ و مش ع بعضي قمت اتاكد ان مفيش حد برة و براحه رفعت التي شيرت وبان بزازي
انا: يلا اهو
هو: العبي فيهم
انا: يووووه بقي مش عارفة ازاي
راح لاعب ف زبره و قاللي: زيي كدة
قمت مقلداه و حسيت اني حرفيا بسيح و انا شايفه بتاعه بيقف عليا و بيكبر و يطول و انا بلمس بزازي و بلعب فيهم لاني مكنتش بعملها كتير
لما بتاعه كبر بقي يعمل كانه بينيك و قال: اهو كوكو هتبقي واقفة كدة و مينا الصغير هيدخل فيها جامد (و شاور ع بتاعه) لحد م يوصل كله لحد هنا و بعدين هفضل اعمل كدة (بقي يمثل انه بينيك)
انا طبعا كنت سايحة اوي و مش مستحملة و ابتديت اقول مممم و اقرص ف كسي جامد ع كنت خايفة ينزل
هو: ادخلي الحمام و وريني نفسك و ابعتيلي نودز
استغربت الطلب ة قلت: لا طبعا اي ده
كمل تمثيل انه بينيك و قال: اوبسسس كوكو نزلت عسلها هنا وشاور ع نص زبرة
مكنتش قادرة استحمل. قمت زي م طلب مني و دخلت ب الموبيل الحمام و انا حاطة السماعة و قلت: عاوز اي انت دلوقتي
قاللي اقلعي البنطلون و البانتي، ف عملت كدة و قاللي اضربي ٧ و نص و هو هيتفرج عليا
انا كنت ساعات بضرب بس مش كتير و دي اول مرة اعمل حاجة كدة ع زبر ولد واضح اوي، و كنت عاوزة جدا و مش مستحملة و مش متمالكة نفسي ف سمعت كلامه كاني نايمة مغنطيزي (قصدي مغنطيسي ههخخخخ)
حطيت الموبيل ع الحيطة ع اسنده براحة و من غير معمل صوت ع كنت متوترة و مقلقة ماما تصحي و قلعت البنطلون و البانتي و السماعة ف ودني و فتحت رجلي و قعدت ع الارض و ابتديت احاول اجيبهم و انا شايفة صورته وهو بيلعب ف بتاعه
الاول قعدت احسس ع كسي تحسيس مستقيم كدة، و بعدين دواير و المس الكس كله و بعدين لما سخنت اوي بقيت ابل ايدي و العب ف شفايف كسي ب طريقة دائرية و بعدين بقيت العب ف البظر و ادعك فيه جامد ع اجيبهم
شعور ابن متناكه بصراحة.، زبر واقف عليا و انا ع اخري.، اللي فكراه ان هو جابهم الاول و بعدين انا جبتهم و نزلت عسلي كلة قصاد مينا و طبعا كنت عاملة سيمفونية اهات
هو: دخلي صباعك ف كسك و وريني عسلك
انا عملت كدة و بعدين لقيت الباب بيخبط كانت ماما بتطمن ع سمعت صوتي
قفلت الموبيل بسرعة و قمت من ع الارض و قلت: ابدا يا ماما عندي اسهال تقريبا كلت حاجة بايظة
ماما: يعني انت كويسة يا حبيبتي
انا: آه يا ماما متخافيش
اتكرر الموضوع كتير و بقينا نبعت نودز و اضربله ٧ و نص هو يضرب ١٠ بس معرفناش نتقابل ولا مرة ولا لمسنا بعض من يوم الباب و ماما
عدت الايام بسرعة و عدي الفرح و الرقص و الزمر و كاتي و آن اللي كانوا فرحانين ليا بجد، و اتجوزت مينا و بقي جوزي حلالي بلالي و هنا ابتدي فصل تاني ف حياتي و اتعرفت ع مينا اكتر
مينا كان زي الفل بتاع بيت وشغل وواخد باله مني و من طلباتي و مقدرش اقول ولا كلمة بس بصراحة ف السكس حسيته غريب كدة و مش مستريحه معاه يعني مثلا يوم الدخلة هحكيلك اللي حصل و انت هتفهم
طبعا قبل الدخلة مينا كان عمره م شافني عريانة حقيقي كاملة كلها نودز و خلاص و عمري م بعتله صورتي كاملة ولا انا شفته كله عريان ف المفروض كان يراعي ده + اني مراته ف لازم ياخد باله من الفاظه معايا لاني بتضايق بس ده محصلش و ع تصدقني هحكيلك اللي حصل يوم الدخلة
كنا حاجزين سويت ٣ ايام ف الفندق اللي عملنا فيه الفرح و طبعا بعد م الناس مشيو طلعنا فوق و قلت ل مينا هدخل اغير وطبعا كنت لابسة الفستان و حاطة بيبي دول احمر ف الحمام و دخلت اغير واخد دوش و لبسته
طلعت لقيت مينا لابس بوكسر و قاعد ع السرير.، مهو مش بسرعة كدة يعني بس عملت نفسي انه عادي و بصراحة شكله كان سكسي و جسمه حلو ف اتفرجت عليه من تحت ل تحت
البيبي دول بتاعي كان عبارة عن فستان نص كم و صدره باين و جي سترينج من تحت
مينا اول م شافني قال
مينا: الشرموطة بتاعتي وصلت اهيه
صعقت طبعا من الكلمة محدش بيقول ل مراته كدة بس قلت اعديها ع ليلة مفترجة
وقفت مكسوفة ف قرب مني و شالني
كان جسم مينا مفيهوش ولا شعرة و دي حاجة غريبة و كان عامل تاتو ع رجلة اليمين زي شعار كدة و تاتو ع بطنة و كاتب كلام كدة غريب معرفتش اقراه بس تقريبا كان صيني.، بس شكلهم حلو برده و طبعا معضل وواخد باله من نفسه حسيت اني خايفة و ف نفس الوقت مبسوطة و محظوظة بيه
شالني و رماني ع السرير و قال: دنا هفشخ امك نيك النهاردة بس كان صوته عالي
سكت و مردتش ارد
قلع البوكسر قدامي و قام شادد الجي سترنج بتاعي و قلعهولي و ادي ضهري للشباك الكبير اللي بعديه تيراس و ضهره هو للسرير ع الشباك كان قدام السرير (السويت كان عرايس و كان شبابيكه كلها بتطل ع جناين ف امان يعني)
و قعد يلعب ف طيزي و يفتحها جامد و يبوسني بس مكنش بيبعبصني و بيبوس كروتة مش زي السلم اللي كان فيها مشاعر.، كان فاتح طيزي و خلاص مش بيبعبص و ده دايقني تحسه كان بيتعمد يعمل الحاجة اللي تهيجني و بعدين ميخلنيش اجيبهم
بضرب ب عيني كدة لقيت شريط فياجرا جنب الكومود فقلت يمكن مستني مفعول الحباية
قعد يضرب ل حد م بتاعه وقف ع الاخر وقام قاعد ع السرير و خلاني امص بتاعه بس مش ف وضع مريح اللي هو كان ضهره لباب الحمام (جنبه للشباك يعني) مش ساند ع ضهر السرير و ماسكني من شعري و بيقولي مصي زبي يا شرموطة
فعلا كان غريب و اتضايقت اوي بس قلت اعدي اليوم و ابقي اكلمه بعدين
مصيتله من غير ولا كلمة زي م هو عاوز، و كان بيقولي اخلي طيزي مرفوعة ف الجو و منزلهاش ع هو بينبسط و هو شايفها و انا بمصله و انا سمعت الكلام و ف وسط منا بمصله قام مادد ايده و بعبصني و لعب ف كسي بعد م مشي ايده ع ضهري.، عجبتني و بان اوي ان الحركة أثرت فيا ف قمت قافشة ع بتاعه ف هو فهم و قام ضربني جامد ع طيزي و طبعا هي متوصتش و كانت مهززة
بعدين قام زقني ف بقيت ع ضهري ف نفس الوضع ع السرسر و ابتدي يلحس كسي ب افتري و يعضني ف فخادي و يخبط ف كسي و فخادي بايده لدرجة اني كنت بقول اه من الوجع مش علشان سايحة
بعدين خلاني اقعد فوقيه و هو تحتي عكس عكاس (وضع ال 69) بس طيزي كانت ناحية الشباك و هو زبرة ناحية السرير
المشكلة ان كل وضع كان حلو بس قبل م اجيب ب سنة الاقيه يغير الوضع كأنه قاصد
لحسني ف طيزي و كسي و قبل مجيبهم برده قام و قاللي: اقعدي عليه بس خليني اشوف طيزك (يعني يبقي وشي للسرير)
انا: يا مينا طيب و اللي هينزل مني (قصدها الدم)
هو: عادي يا متناكة انا راضي و قام خلاني اعمل الوضع بالعافية و كان حاطط من الاول فوطة ع الارض ف قام فارشها ع السرير ع الدم و الملاية بتاعت السرير
نار طبعا كانت ف كسي لان دخله من غير جيل و كمان بسرعة و كمان مش ب رضايا ولا قالي اخد بالي هو اول م لقاني بعدل نفسي و زبره واقف قام حشره جوة جامد و دخله كله مرة واحدة و انا طبعا فرجن و بتاعي ضيق و حسيت بنار حقيقي و كان اسوا سكس ليا و كرهني ف السكس لفترة كبيرة معاه
مينا خلاني و انا بحاول ادخل زبره ف كسي.، قام ماسكني من وسطي و زق هو من نحيته جامد و ابتدي ينيك بغل و قسوة و انا طبعا حاسة ب نار من تحت و هو شغال و بعدين نام خالص و قالي: اركبي عليه يا لبوة و حركي نفسك بنفسك
و ضربني ع طيزي جامد ف عملت اللي قاله ل حد م حسيت اني هجيبهم ف سرعت حبة و هو ابتدي يسرع من عنده ل حد مجبتهم و هو جابهم بس طبعا كان شعور مقرف بالدم اللي نزل ع النطر اللي نطره كنت قرفانة جدا و مش راضية ابص تحت فيه اي
قام مسح بتاعه و الدم اللي عليه و مسح طيزي ب كسي ف الفوطة و قام رامي الفوطة ف وسط الاوضة ناحية الشباك و قاللي مبروك يا مدام شرموطة
مينا قام جاب موبيله و فتح يصور فيديو ف انا اتخضيت و قلت: اي ده
مينا: لا عادي بحب اوثق اللحظة ل نفسي و اسجلها و من غير استئذان قام لففني ع بطني و دخله فيا دوجي من ورا و فضل يصور و يضرب فيا ع طيزي و انا ع اخري
قعد ينيك فيا و انا قرفانة و يصور ب الموبيل ل حد م طفي الموبيل و قعد يرزع فيا جامد و انا ف الوضع العادي اللي هو تحتيه و هو فوقي و بقي يقفش ف بزازي و كان بيلب فيا ب غل ل حد مجابهم تاني و انا كنت جبتهم بتاع ٣ ٤ مرات
بتاع مينا كان حرفيا بيخرمني من جوة و بيحك ف جداري من جوة و حاسة ان فية ماسورة جوايا بتنشر ف لحمي
مينا نام جنبي ع السرير و نفسه كان عالي و بعدين لما نفسه هدي قاللي يالا خدي دش ع ننزل نتعشي
كنت متضايقة جدا بس قمت فعلا اخد دوش
و انا ف نص الدوش لقيته داخل بالموبايل و بيصورني و بيعملي باي بايده
عملت باي ب كسوف فضل شوية و قام خارج
كنت قرفانة جدا منه و من نفسي بس قلت اعدي اليوم و اكلمه بعد شهر العسل و خلاص و اخليني زوجة كويسة
عدوا ال ٣ ايام و سافرنا الغردقة ف شهر العسل حوالي ٣٠ يوم و مينا كان مش مشكلة بالنسبة ليه الفلوس و كان مجنون جدا ف السكس
برده فضل غريب بس ابتديت اتعود عليه لان مينا كان جامد فعلا و بتاعه كبير و بيكيفني و بصراحة حرام اقول عليه مص كلمة (قصدي نص كلمة ههه)
بس كان بينكني ف اماكن غريبة زي حمام عمومي او ع السلم قدام الاوضة او ساعات ف حمام السباحة من تحت المايوه كدة و برضه موضوع التصوير ب الموبيل ده كان قارفني و بيخليني مش مستمتعة (موضوع المايوه ده برده زعقلي فيه ع كنت رافضة البس مايوه وهو اصر و قاللي ان كلهم اجانب و احنا جايين ننبسط)
بس نقيت مايوه قطعة واحدة و كان الي حد ما مغطيني مقارنة باللي كنت بشوفه ف الفندق بس برده مكنش حابة كدة بس هو جوزي و هو ادري
بصراحة مينا كان محترم و عنية مش زايغة وواخد باله مني و محافظ عليا و مش بيبص ع حد و فعلا كان بيخلي باله مني و اطمنت فعلا لما لقيت ف الفندق ان محدش بيبص عليا و ان عادي الناس تمشي ب مايوهات
استمر برده موضوع التصوير ف السكس ده و سكس ف اماكن غريبة بس خلاص اتعودت ع جنانه و قلت انفض و احنا عرسان جداد
عدت سنتين و انا سعيدة و حياتي مفيهاش جديد.، مينا ف شغله و انا ف البيت بسلي نفسي باي حاجة.، بس مينا علي اوي ف نظري بسبب موضوع الخلفة
بعد حوالي ٧ شهور روحنا كشفنا احنا الاتنين بسبب تأخر الحمل و الدكتور قال للاسف ان الموضوع بسببي و ممكن ياخد وقت طويل
مينا مفتحش بقه بكلمة و كان سند ليا و زي الفل و ده علاه اوي ف نظري برده هز ثقتي ف نفسي لان الموضوع ده كان كريتيكال بالنسبة ليا خصوصا اننا من الصعيد
بس مينا عمره م حسسني بالنقص ده و كان مكرس نفسه ل بيته و شغله
عدي الوقت و احنا زي م حنا ل حد مكان فيه ابريزال ف شغل مينا (حفلة ع الترقيات و المكافآت) ف قاعة الشغل حاجزهالهم، و كان مينا مهتم بيها اوي بيها ع هو ع وش ترقية.، نزلنا سوا جبنا فستان اسود واسع محترم استعدادا للحفلة اللي كان لازم كل موظف ييجي ب مراته و كان كل همي اشرف جوزي حبيبي فيها اللي مليش غيره
هو لبس بدلته و انا فستاني و حضرنا.، كانت حفلة فخمة و غريبة عليا مكنتش متعودة و كنت واقفة مع مدامات و بتكلم ف اي هبل و الموضوع ماشي
كنت مستغربة الجو بس عاوزة امشي و ف وسط و انا واقفة ع تربيزتي مع جوزي و صحابه و مراتتهم
الاقي ايد كدة غريبة بتحسس عليا من ورا
ببص لقيته راجل اربعيني.، شكله شيك و فخم و لابس بدلة و بيشرب سيجار و شكله ضخم و رياضي و بيبصلي بشهوة كدة
بعدت ايده فورا و مسكت ف ايد جوزي اللي لقيته ماسك موبيله و مش مركز معايا (تقريبا مكالمة شغل او واتساب)
الراجل برده كان بجح و مرتجعش بالعكس اتجرأ و بعبصني جامد لدرجة ان صباعة غرز ف طيزي و عمل نفسه مش واخد باله و انا جنب جوزي و ماسكة فيه، ف المرة دي قمت لفاله و قلتله: انت بني آدم سافل و انسان زباله بصوت عالي و قمت ماشية
مينا كان مركز مع موبيله ف خد باله لما عليت صوتي و جري ورايا و طلعنا برة القاعة
مينا: مالك
انا: الراجل الحيوان ده لمسني من ورا
هو: راجل مين.، مستر اشرف ال سي اي او، و وش مينا جاب الوان و كان غضبان جدا
اشرف ده كان المدير التنفيذي للشركة كلها
مينا: هقتله ابن القحبة و دخل تاني القاعة

ولكن ده حوار غير
م تنسوش تعملوا فولو" لايك 👍
وكمان محتاج رايكم فى قصص 🤭

قصة "الزوجة الملتزمة و السكس كام"📱

الجزء التالت⁦3️⃣⁩⁦🇲🇦⁩

وصلنا للحتة اللي الراجل السافل بعبصني ف الحفلة و انا جنب جوزي و شتمته و خرجت برة
مينا جه ورايا و فهم مني اي اللي حصل و دخل تاني الحفلة و عينيه بتطق شرار وقاللي استني هنا
انا سمعت الكلام و فصلت واقفة مكاني ل حد م لقيت مينا جه و وشه محمر جامد و هدومه مبهدلة و شدني و قاللي يلا بصوت عالي و خرجنا برة
انا طول الطريق و احنا مروحين بحاول افهم منه اي اللي حصل بس من غير فايدة
وصلنا و غيرنا هدومنا و قلتله: مش هتنام يا حبيبي
رد عليا: لا يا روحي نامي انت
انا حاولت اتدلع: اصلي بخاف انام لوحدي
بصلي بصة باردة كدة: طيب شوية كدة و هاجي
غيرت و روقت نفسي ليه و حطيت برفيوم وكريم و لبست بيبي دول اسود كان بيحبه و استنيت ع السرير ل حد م غلبني النوم و نمت
تاني يوم صحيت ملقتش مينا و فهمت انه نزل بدري ع تقريبا لبس بدلته الكحلي و خد شنطته الجلد
ع نص اليوم كدة الباب خبط ف لبست و فتحت
لقيت بوسطجي بيسلمني جواب و عاوزني امضي ب علم الوصول، بس كان لابس نضيف شوية و شكله ابن ناس
مهتمتش و مضيت و استلمت الجواب
بصيت كدة عليه لقيته من شركة جوزي اللي قاللي اسمها ويب كام
الفار لعب ف عبي ع موضوع امبارح قلت لما افتحه اقراه
كان ملخص الجواب انه من الشركة و فيه تهديد بالفصل من مكتب الاتش ار بسبب انه تعدي ع رئيس الشركة بالضرب و كسرله ايده و دي استلزم اكتر من ٢٨ يوم علاج و ان الشركة هترفع دعوي قضائية عليه و هتقاضيه و ده انذار من الشركة بذلك
طبعا صعقت و حسيت ان انا جزء من المشكلة
معقولة الراجل اللي استحملني ف موضوع الحمل ابقي سبب انه يخسر شغله بسبب غبائي و كمان ممكن يتسجن
مكنتش فاهمة اوي اللي حصل و كلمته كذا مرة و موبيله كان غير متاح و كنت ع اعصابي حرفيا
ع الساعة ٦ جه مينا من برة
انا: حبيبي ازيك
هو: ازيك يا روحي
انا: اعملك غدا
هو: لا كلت ف الشركة
انا: انت روحت الشركة النهاردة
هو: آه طبعا
انا بكسوف: يا مينا الجواب ده وصلك النهاردة
هو خده و قراه و سكت و مردش
انا: ممكن افهم اي حصل
هو: مش قادر احكي دلوقتي بعدين بعدين
سيبته تقريبا يومين كان كل يوم بينزل و يرجع الساعة ٦ ل حد م جه اليوم التالت و بعد م رجع و غير
انا: مينا انا عاوزة افهم يا حبيبي دنا مراتك لو محكتليش هتحكي ل مين
هو: خلاص يا كريستين فكك اللي حصل حصل
انا: طيب ممكن اعرف اي حصل
هو: بعد م قلتيلي ع الحيوان ده كدة.، دخلت و ضربته ب الكرسي و كسرت ازازة عليه ف ايده اتكسرت و الشؤون القانونية حققت و اثبتت بعد تفريغ الكاميرات انه فعلا معملش حاجة و كان مش قاصد و وروني الفيديوهات و فعلا كان باين اوي انه مش قاصد و اقتنعت ب كدة و بناءا عليه اتوقفت عن العمل و ممكن التحقيقات لو هو متنازلش توديني ف داهية و اتحبس بس مكنتش عاوز اشغلك
انا: يانهار ابيض يانهار ابيض.، طيب و بعدين
هو: معرفش يا كريستين مش مجمع بامانة
انا: يا مينا ده كان قاصد و انا حسيت بيه و شفته
هو: يجوز
فعلا عدي اسبوع كئيب و مينا كان قاعد ف البيت من غير شغل و يا دوبك يروح الجيم و ييجي يقعد ف قلت افكه حبة لحد منشوف المصيبة دي
خليته بياخد دوش بعد الجيم و كنت مظبطة نفسي و لبست البيبي دول الاسود اللي بيحبه و حطيت برفيوم و كريم و مسكت موبيلي و استنيته يطلع من الشاور
هو اول م طلع قمت مشغلة الكاميرا (ع هو بيحب كدة) و قلت: و دلوقتي ده فيديو و انا بغتصب المز اللي قصادي ده بلا رحمة
قربت منة و شلت الفوطة من عليه و مسكت بتاعه و اديته الموبيل و قلت: ممكن يا كابتن تمسك الموبيل و تصورني و انا بمصلك
هو ضحك و فعلا بتاعه ابتدي ينشف (كان بييجي من التصوير اوي) و بدا يصورني
انا هجمت ع زبرة و هاتك يا مص و انا قاعدة ع ركبي و اول م بتاعه وقف جريته منه ع اوضة النوم و انا ماسكاه و هو ماشي ورايا
اول م دخلنا زقيته ع السرير و كملت مص و هو كمل تصوير زي م هو و ابتدي ييجي معايا سكة
بتاعه كان واقف زي الخازوق ف قمت زقاه و نيمته ع ضهره و مسكت منه الموبيل و قلبت الكاميرا سيلفي و صورت نفسي و انا بركب عليه.، كنت لسة لابسة الجي سترينج ف جيبته ع جنب ل حد م كسي بان و بعدين قعدت ع زبره بكسي
بعدها اديته الموبيل وقلت: ممكن تصورني و انا اللي بنيكك
هو ضحك تاني و انا اتكسفت جدا ع مكنتش متعودة اقبح بس كان كل همي اني ابسطه بعد التريب اللي اتسببتله فيه
خد مني الموبيل و انا مسكت زبره و حاولت اقعد عليه و دخل فعلا ع كنت مبلولة اوي من تحت بس ع طيزي الكبيرة و كان اول مرة اعمل الوضع ده ف كان شكلي اهبل و مش عارفة اعمل حاجة
عماله اهز و خلاص و مفيش نيك
طيزي كانت محشورة بين رجله و بتاعه دخل كله وواجعني و مش عارفة امسك ف اي و لا متحكمه ف حاجة عماله اهز ورا و قدام و خلاص
هو فهم اني عبيطة و قام قلعني البيبي دول كله و قلبني ع بطني و خلاني ف وضع الدوجي و اداني الموبيل و قاللي اخليه ع وشي و قام حشره في كسي من ورا و انا الموبيل ع وشي و هو بينكني
فضل يرزع جامد من ورا و يضربني ع طيزي ل حد م حسيت ان طيزي كرمشت من كتر الضرب و التفعيص و بعدين مسك مني الموبيل و نام تحتي و قعدني ع زبره بس طيزي كانت ناحيته هو و خلاني امسك ف ركبه و قالي تعرفي تتحركي
كان بتاعه غويط اوي ف كسي ف قلت: ممممم
حاولت برده بس ولا الدموع مش عارفة اعمل حاجة ف هو قالي اقف مكاني و فضل هو يلب فيا من تحت و ينيك و انا ماسكة ف ركبه و مفلقسة بس و طبعا طيزي شغالة مهززة
عدي شوية حلوين و بعدين جابني ع ضهري و حشره من قدام و ناكني و هو بيصور و طبعا بطني ب بزي كله كان بيلعب ل حد م حسيت اني قربت اجيبهم
انا: مينا حاجة هتنزل
ف هو اتغابي ل حد مجبتهم و انا بقول ممممم و احححح (مكنتش من النوع اللي بصوت ف النيك.، بقول اي و خلاص و اكتم ل جوة)
بعد منا جبتهم قام رامي الموبيل و اتغابي عليا ل حد م هو كمان جابهم
ال ١٠ دقايق اللي بيفضل حاضني و يبوسني بعد النيك دول و احنا عريانين بالدنيا
بعد م جابهم خدني ف حضنه و قعد يلعبلي ف شعري و انا العبله ف صدرة المعضل ده و ابوسه ف الحلمة (كنت بحب كدة اوي) ع بوس شفايف خفيف و كلام هزار و بس
دخلنا استحمينا مع بعض و لبسنا و نمنا
كان مينا كل يوم بينطفي حرفيا و كل حيلي مش جايبة نتيجة معاه و عرفت ان خلاص قسم الشؤون القانونية عندهم قرب يبت ف الموضوع
قررت اني اتحمل مسؤوليتي و اروح عنده الشركة و احاول اتكلم مع حد من عندهم
و فعلا قلت ل مينا اني خارجة مع صاحبتي كاترين و هو مركزشي و اذن لي
حاولت اروح للعنوان اللي ع الظرف بس مكنش فيه عنوان كدة اصلا، و ده حاجة تقلق
جربت النمرة اللي ع الظرف ف ردت بنت تقريبا سكرتارية و كانت مايصة كدة ف ردودها و ادتني عنوان ف التجمع بس قالتلي اجي بعد بكرة ع اليومين دول فيه جرد او حاجة كدة
بعدها بيومين رحت فعلا و كنت مستأذنة برده من مينا و وصلت الشركة
فيلا فخمة ف التجمع و سكرتارية و عربيات و ليله
سألت عن الاتش ار وكانت بنت زي فلقة القمر و جسم مانيكان حقيقي و اسمها ساندي عرفته من اليافطة اللي ع مكتبها
انا: ازاي حضرتك انا مدام كريستين مرات المهندس مينا
هي: ايوة يا فندم انا اللي رديت عليكي اؤمري
انا: كنت بس بسأل حضرتك بصفة ودية عن موضوع التحقيقات و لو فيه اي اخبار او حاجة اقدر اعملها
هي: و**** يا فندم تفريغ الكاميرات اثبت ان مفيش اي تحرش من اي نوع و بناءا عليه التهمة اثبتت ع المهندس مينا بالاعتداء بدون وجه حق و كمان شروع ف قتل ب سلاح ابيض
انا: يانهار ابيض للدرجة دي يا فندم د انا مليش غيره طيب اقدر اساعد باي ؟؟!
هي بتعاطف: والل* يا فندم انا مقدرة بس ده اتهجم ع مستر اشرف ب ازازة و كسرله ايده و الشركة كلها شاهدة و تفريغ الكاميرات قصاد الشركة كاملة اثبت ان مفيش اي تحرش + مستر اشرف رئيس الشركة من فترة كبيرة و مشهودله بالنزاهة و مستحيل يعمل كدة
انا: كنت فعلا هعيط و سكت
هي: طيب م ممكن حضرتك تعتذري ل مستر اشرف بطريقة شيك و هو راجل فعلا مهذب و تقوليله يسحب الشكوي و انه كان سوء تفاهم ساعتها بس ممكن الموقف يتغير
انا: ازاي بس يا فندم
بصراحة ساندي كانت مانيكان حقيقي و قمر و شيك و مؤدبة و شكلها محترف ف شغلها كدة و انا ابتديت اشك ف اللي حصل.، واحد تحت ايده واحدة زي دي هيتحرش بيا انا ليه
هي: ده الحل اللي عندي يافندم + مستر اشرف حقيقي من رابع المستحيلات انه يعمل كدة حتي جوز حضرتك لما واجهناه بالفيديوهات م انكرش و اعترف لانها واضحة جدا
انا: مممم
هي: احنا شركة اوروبية و بناخد مواضيع التحرش دي بجدية و محدش فوق القانون بس فعلا تفريغ الكاميرات اثبت العكس
انا: ممم
هي: طيب انا ممكن ارتب لحضرتك ميعاد معاه هنا بكرة و تكلميه و هو اكيد هيفهم، ده راجل مهذب و عمري م شفت منه العيبة و برده شرقي و اكيد هيفهم انك ست محترمة و يجوز حصل لبس
كلامها كان مقنع و مكنش عندي حل تاني و بصراحة اقتنعت
انا: ماشي يا انسة ساندي ممكن ترتبيلي ميعاد
هي: و هو كذلك استني مني تليفون و نتقابل هنا برده
انا: تمام و سكرتها و مشيت
تاني يوم اتحججت ل مينا اني عاوزة انزل اقابل كاتي تاني و هو برده كان ف دنيا تانية و اذنلي من غير تركيز
لبست طقم شيك محترم و نزلت و قابلت ساندي و قالتلي انها هتدخلني عليه بعد ربع ساعة
كنت متوترة و قلقانة جدا بس مفيش حل تاني ده جوزي و اللي ليا ف الدنيا و اعمل اي حاجة ع م يتأذيش
دخلت ف ميعادي ع م اشرف و كان مكتب كبير و فخم
كان لابس بدلة مقلمة رمادي و كرافات نبيتي و كان قمة ف الشياكة و بصراحة شكله محترم و ذوق
كان رابط ايده الشمال ب شاش
رحب بيا و قعدني ف صالون صغير كدة حاطه ف مكتبه جنب المكتب و سألني اشرب اي
قلت: شكرا يافندم ده من ذوق حضرتك
هو: اؤمريني يا مدام.، ساندي قالت انك عاوزاني.، خير
انا: بصراحة يا فندم انا كنت جاية اعتذر عن سوء التفاهم اللي حصل و كنت طمعانه ان حضرتك تتفهم ان الغلطة كانت من عندي مش من عند مينا خالص
هو: متفهم يا مدام و كل حاجة بس الموضوع خرج من ايدي و وصل للشؤون و دي لفة كبيرة جدا و خلاص اللي حصل حصل
انا اتخضيت و قلت: يا فندم اكيد حضرتك م يخلصكش اسرة تتهد و انا اللي غلطانة مش هو انا كمان اللي نرفزته.، ارجوك تحط ده ف الاعتبار
هو: مش فاهم
انا: انا مستعدة لاي ترضية و ممكن اعتذر لحضرتك قدام الشركة كلها
هو: ممممم
انا مصدقت انه بيفكر: مستعدة اعمل اي حاجة يا فندم بس تسحب البلاغ ارجوك
حسيت اني اتسرعت حبة لانه رجع ورا ف كرسيه كدة و بصلي اوي من فوق ل تحت و قال: اي حاجة ازاي يعني
انا بارتباك: اعتذر يعني يا فندم او اتأسف قدام الناس
هو: انا مش مهتم باسفك انا اللي يهمني اكتر هو لحمك
انا: اي اللي بتقوله حضرتك ده
هو: انا ف حياتي دي كلها اول مرة اشوف حاجة كدة.، انت جسمك جسم لازم يتدرس ف علم التشريح و جسمك ده هو تمن خلاص جوزك
بصتله من فوق ل تحت و قمت و مشيت و قبل م اوصل للباب
هو: هما ٤ ايام و جوزك هيبقي ف السجن
ف وقفت قبل مفتح الباب
هو قام و مسك مني شنطتي و انا سايباه و فتحها و حط فيها الكارت بتاعه و قال: لو عاوزة نتفاهم كلميني لو مش عاوزة ف براحتك جوزك هو اللي هيدفع التمن و راح بايسني ف خدي
انا اترعشت و فتحت الباب جامد و رزعته و مشيت حتي مسلمتش ع ساندي و خرجت برة الشركة ف الشارع مش عارفة اعمل اي

لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو " لايك اشوف وشكم ب خير
فى الجزء الرابع من القصة
لو عجبتكم اعملوا لايك و سيبولي كومنت
اعرف انكم متابعين..,
اصل القصة دي و قصص تانية كتير ع البلوج عندي.., إلى لقاء مع nane
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
تاني مرة ياسطاا تسرق قصص من عندي., بس تمام اهم حاجة انهم عاجبينك
 
تم الغلق حتي اثبات ملكيتك لها
 
  • حبيته
التفاعلات: يونس
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%