NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

القيصر ٤٧

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 يونيو 2022
المشاركات
41
مستوى التفاعل
31
نقاط
33
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصة هدى وزوجها ...
الجزء الأول:
اسمي هدى ... متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر لكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام باقي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في الاردن تخصص لغة عربية ، وزوجي كان يعمل محاسباً في احدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية تقدم شادي لخطبتي عن علاقة حب. وقد كنت احب ان اتزوج من شخص يكون لي معه قصة حب كأي بنت عاشت تحلم بفارس أحلامها ، وقد تحقق حلمي مع شادي ... وشجعتني أيضاً امي ووالدي على الزواج منه ... لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جداً ، ويمكنه أن يؤمن لي حياة جيدة ، وبعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله، وقال بأنه سيقوم بإنهاء إجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرفتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة وغرفة ضيوف بها تلفزيون وطقم كنبات. وقد عشت معه هناك اسعد لحظات حياتي ... رغم أن وضع الحياة في السعودية متشدد كثيراً ، وكما تعرفون أنتم ... انه لا يوجد هناك أي حرية شخصية ولا حتى اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج وهي ترتدي العباءة وال**** وال**** ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائياً ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء يجلسن لوحدهن ، فكنت هناك ... نادراً ما أرى رجلاً ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد ، لانه تعود على ذلك الجو المحافظ المتشدد, وكما ذكرت لا تخرج المرأة هناك الا وهي ترتدي العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة والمثيرة لأني لم اجد لا الوقت ولا المكان المناسب لارتدائها، وكان زوجي دائم الخروج بسبب العمل. وعندما يرجع الى البيت يكون متعباً ومرهقاً. ولا نجلس معاً ألا قليل لمشاهدة التلفاز وذلك بعد العشاء, ثم يذهب ألى النوم ، وأحياناً كنا نخرج مع بعض لأخذ جولة في السيارة ... او نذهب للتسوق من المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها للتبضع، وكنت في خلال تلك الفترة قد تعرفت على صديقات, كانوا احياناً يزرنني في بيتي و احياناً انا ازورهن في بيوتهن ، حيث كان زوجي يقوم بتوصيلي الى أي صديقة أريد زيارتها ... ومن ثم يرجع ليأخذني ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات كما أنه يُمنع على المرأة في السعودية ان تقود سيارة . أما اقرب صديقاتي فهي ليلى من سوريا وقد كانت محبوبة جداً ، ومرحة للغاية، وتأخذ الامور بكل بساطة ،وقد أصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة ... وأصبحنا أنا وهي نبوح بأسرارنا لبعضنا البعض، خاصوصاً وأنها كانت تعيش نفس ظروفي .... حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل أيضاً ، لان نظام العمل هناك , يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحاً حتى الواحدة ظهراً ، ثم يرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصراً حتى الثامنة أو التاسعة مساءاً وهكذا .... ألا أن هذا الوضع لم يدم معي طويلاً معنى. فقد حصل فجأة ان الشركة التي يعمل بها زوجي واجهت بعض المشاكل المادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية مما أدى الى أعلان أفلاسها وبالتالي أغلقت. وجلس زوجي بعدها فترة طويلة يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، وقد ضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة. حيث تفاقمت علينا الديون الى درجة أن صاحب البناية قام بانذارنا لأخلاء الشقة التي كنا ... نسكنها في حالة عدم الالتزام بسداد مبلغ الايجار المتأخر. وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى الاردن .. وفي أحد الايام عاد زوجي مبتهجاً وفرحاً الى درجة أنه قام بحملي وحضني وتقبيلي بعد دخوله البيت مباشرتاً ، وقد أدهشني هذا الآمر كثيراً ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك معه, هو برأس المال وزوجي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب لبناني غني عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعاً في السعودية ، وقال إنه محترم جداً وخلوق ، ويريد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكاً لزوجي في كل شئ. وأعني بالفعل كل شئ. بعد ذلك بعدة أيام أتصل بي زوجي شادي وطلب مني ترتيب البيت لان شريكه خالد سيقوم بزيارتنا من أجل مناقشة المشروع المتفق عليه ودراسته بشكل جيد ، وقد عرض عليه زوجي الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه جميع مشاكله المالية ، وقد كان شادي حريصاً كل الحرص على أرضاء شريكه خالد بأي وسيلة وبكل طريقة ممكنة. وفعلا قمت بترتيب الشقة على أكمل وجه. وعند المساء وفي الساعة التاسعة مساءاً تقريباً دق الجرس ، فأسرعت بفتح الباب ، فدخل زوجي اولاً ثم دعى صديقه خالد للدخول ، وكان زوجي في قمة السعادة كما كان واضح على ملامح وجهه ، حتى أنه لم ينتبه لي أثناء دخوله وترحيببه بضيفه العزيز ، وفور دخولهم دخلت أنا الى غرفة نومي, وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. ففي الحقيقة كان خالد شاباً تتمناه اي امرأة ... فقد كان وسيماً جداً وشعلة من النشاط والحيويه ، بالإضافة الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء. وأثناء ما كان فكري سارحاً في تلك الافكار دخل زوجي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، فقمت من غرفتي وقد كنت أرتدي تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة عريضة مقفلة، بالإضافة الى ****.. الا أن ذهابي الى المطبخ يستوجب مروري بشكل جزئي عبر الصالة ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لأي شخص يجلس بالصالة أن يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ. المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة خاطفة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ، ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تسري في جسدي ، وذلك لعدة عوامل. فهي المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضاً نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة التي نعيشها هناك بسبب تقييد الحريات الشخصية، او ربما نوع من الانتقام بسبب اللامبالاة التي كان يتمتع بها زوجي لا أعرف..!!!!
، وناديت شادي بعد الانتهاء من تحضير الضيافة لكي يقدمه بدورة الى هذا الضيف المميز، فالتفت شادي وضيفه إلي, ثمّ هم شادي بالوقوف, ألا إن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع فقال تعالي يا هدى لتخجلين تعالي أعرفك على شريكي خالد ، يا للهول إنها المرة الأولى التي يستدعيني خالد للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وقد سرت نفس الرعشة في جسدي ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، فتقدمت ببطء إلى خالد وقلت له مرحباً تشرفت ، فرد هو علي بكل هدوء والابتسامة تملئ وجهه ليه الشرف يا مدام، كيف حالك وكيف شادي معك ، قلت الحمد لله ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من اللهفة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت بالإضافة الى صوته الدافئ الذي يلامس بعذوبة نبرته رقة أحاسيس المرأة الأنثوية . و بعد وقت ليس بطويل نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة ولا يعلم أني كنت أنتظر هذا الطلب على أحر من الجمر ، فقمت مسرعة وأعددت فنجان القهوة ، ثم قدمته الى الضيف وأنا أكثر جرأة ، عندها قال لي خالد يسلموا أيديك الحلوين على القهوة، سرت هذه الكلمات في جسدي كالإبرة المخدرة ، إنها المرة الأولى التي يمتدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو وجه زوجي على هذا الإطراء ، ورد زوجي إن هدى تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد خالد قائلاً سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوماً ما على طبق شهي من إيدين هدى الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء ****. وفي اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي وطلبت منها ان تحضر بسرعة لأبلغها بما حصل في الليلة الماضية ، وبعد الساعة تقريباً حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمحي لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك بكثير ، فقلت لها من المستحيل أنا تعرفي زوجي شادي اكثر مني, فهو من المتعصبين والمتزمتين جداً ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذاً بماذا تفسرين ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي حقيقة شعور شادي بالنسبة لهذا الامر ، فقلت لها ما هي: قالت عندما يتصل بكِ زوجك مرة ثانية ليقول لك ان خالد سيحضر معه الى البيت أبلغيني فوراً ، وستعرفين التفاصيل في حينها ، فتنهدت وقلت لها اتفقنا !!!!!
وبعد عدة أيام وعندما كان شادي في عمله اتصل بي ليبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الأوراق الخاصة بالعمل ، وعليه أن أجهز البيت وأرتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت فوراً بالاتصال بصديقتي ليلى فقالت لي أنها ستحضر الان. وفعلاً حضرت وكانت العباءة وال**** ، وعندما وصلت خلعت العباءة وال**** ، فتفاجأت بلباسها, فقد كانت ترتدي تنورة قصيرة فوق الركبة بأكثر من شبر تقريباً ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الطويل الناعم منسدل على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل أنتِ اليوم بما ترتدين مثيرة للغاية, فقالت لا يهمك المهم الان أن تلبسي أنتي اليوم احسن ما عندك من ملابس. فلم افهم قصدها. لكنها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء أرتداء الملابس ، وفعلاً اختارت لي فستان قصير قليلاً مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذاي الأبيضين ، وبدون أكمام أيضاً ليظهر ذراعي الغضين الناعمين ، ووضعت بعض الماكياج وعطر لطيف أحضرته ليلى معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك بإظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعاً من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم . لكن الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بالامكان تأجيل موعد زيارة شريكه خالد لوقت أخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من خالد، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة .
وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر ففتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانة ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت ليلى آية من الجمال لاكنها ليست أجمل مني, الا أنها بإظهار مفاتنها وجلوسها بطريقة وضعت رجل على رجل, أظهر الكثير من فخذيها الأبيضين مما جعلها مثيرة للغاية، وفعلاً وبعد قليل فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد مما جعله يتسمر في مكانه. فقلت له اهلاً حبيبي هل تحب أن أعمل لك ولضيفك فنجان شاي, قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى ، نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلاً خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الي بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بدء ينزل بين فخذاي ، المهم اعددت الشاي وأحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر الامكان ، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الحديث معها عن المشروع الجديد مع صديقه خالد ، فقلت لشادي ، أيه يا شادي الظاهر أن الكلام مع ليلى قد أنساك أن ضيفك خالد يجلس لوحده في الصالة، فقال صحيح ، لكنني أول مرة اجلس مع ليلى ، فقلت له ما رأيك برائحة العطر التي احضرتها لي ليلى هدية ، وقربت له رقبتي ليشم رائحتها ، فقال فعلاً ذوقها رائع جداً ، ولاحظت على بنطاله وهو يسير أنه منتفخ قليلاً ، فأدركت أن الخطة نجحت ، ثم قال وهو يهم بالخروج من الغرفة ما هذا الذي ترتدينه يا هدى، فقلت له بغنج, يعني ماذا تلبس النساء أمام صيقاتهن ، فأبتسم و وذهب ؟ بعد ذلك تعمدت أن اخرج قليلاً من الغرفة لكي يتمكن شادي وخالد رؤيتي وناديت شادي بأن يأخذ الشاي ، ارتبك شادي قليلاً ولكن كلمات خالد كانت أسرع وقال تعالي ماذا يا هدى هل أنا غريب ، فأحمر وجه شادي قليلاً على هذا الموقف ولم يكن له خيار سوى انه قال أدخلي حبيبتي قدمي الشاي لخالد أن خالد ليس بغريب.. وفعلاً تقدمت ببطئ متعمد واحنيت ظهري لخالد وقلت له تفضل وكنت قبل ذلك تعمدت ان تكون فتحة الصدر مفتوحة وفعلاً حصل ما توقعت وقعت نظرات خالد على فتحة صدري وأخذت نظراته تغور الى أعماق صدر لعله يكسب بتلك النظرات المزيد من اللحم الأبيض الطري، ثم استدرت إلى زوجي وقلت له تفضل حبيبي، فرد علي باقتضاب ، شكراً ، ولاحظت اثناء انحنائي أمام زوجي أن خالد يسرق النظرات لما ظهر من فخذاي ، بعد ذلك قال خالد قولي لي يا هدى ما هي دراستك ، فأجبته اللغة العربية، أنا مدرسة لغة عربية. فقال لي هذه جيد, جيد جداً, ثم راح يسألني عن أشياء أخرى تخص دراستي وسنة تخرجي وغير ذلك، ثم أبتسم وقال لشادي معقول يا شادي, لديك زوجة تمتلك كل تلك الإمكانيات والمؤهلات ولا تستغلها بشيء، أن زوجتك جوهرة ، وعلى فكرة ممكن نستفيد منها بالمستقبل ، فابتسمت وشكرته على ذلك ، وقلت له سأذهب لان صديقتي تجلس في الغرفة, ولا يمكن لي أن أتركها، فابتسم قائلاً لماذا لا تجلس معنا لنتعرف عليها ، فالتفت الى زوجي شادي، فوجدته يقول: لم لا يا هدى, نعم ناديها لتأتي وتتعرف على خالد ، هنا صعقت من الموقف ومن ما قالهُ شادي, لماذا كل هذا التغيير وبهذه السرعة، هل يُعقل ان المال كل هذا به ويقلب كل مبادئه رأساً على عقب, لا أدري ماذا أقول، ألا أني شعرت في حينها أن هناك شيء جميل سيحدث لحياتنا المنغلقة الكئيبة التي نعيشها أن وشادي. فذهبت بعد ذلك الى ليلي وقلت لها كل توقعاتك كانت صحيحة، وها هو يريدك ان تأتي وتتعرفي على خالد ، فابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت الم اقل لك يا عزيزتي، ثم خرجت الى الصالة وأنا معها وسلمت على خالد وتعارفا، وقد انبهر بها خالد وسال لعابهُ وهو يختلس النظرات بين الفينة والاخرى لافخاذها وهي جالسة أمامه على الاريكة, خصوصاً وأن التنورة التي كانت ترتديها كانت قصير لحدٍ ما. جلست أنا بجوار زوجي شادي وبدأت اراقبه فلاحظت انه أيضاً ينظر بخلسة الى ليلى وشعرت أنه مسرور بهذا الوضع ، فقررت المضي بهذا الموضوع الى أبعد حد, لأني وبصراحة أعشق زوجي الى درجة الجنون وهو بالمقابل كذلك, لهذا أفرح عندما أراه مسروراً, وهو أيضاً, مستعد لعمل أي شيء من أجل سعادتي . وصار خالد ونحن جالسين يلقى بعض النكات والكلمات المازحة, فصرنا جميعاً نضحك ، واخذت التصق بزوجي وأتمايل احياناً فشعرت أنهُ مرتاحاً لذلك, عندها أحسست بشيء بداء يسيل من بين فخذي . بعد ذلك خرجت ليلى وبعدها خرج خالد وانتهى اليوم بتطورات كبيرة جداً. وهكذا ..

الجزء الثاني ..

وبساعات معدودة ... حولني حبيبي شادي من زوجة لم تعرف عن المتعة الجنسية غير ما كانت تعرفه معه... الى امرأة شبقة جنسياً ... ترغب في الولوج الى عالم الحياة الجنسية من اوسع ابوابه وأكثرها أثارة ومتعة... خصوصاً أن كان سيحدث ذلك بعلم زوجها أو في حضوره ... وفي تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفته مع زوجي ... أنني طوال تلك السنين عشت أجهل هكذا شعور وهكذا أحساس باللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على المتعته ... لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها داخلي... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ...وتخيلت نفسي أتعرى لخالد وهو يداعب ويقبل بشهوة كل جزء من أجزاء جسدي الابيض الممتليء. فوجدت نفسي وأنا ممددة على السرير في غرفة نومي, أمد يدي ألى كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد بنظراته وكلماته ورقته. وفي الليل وقبيل ان ننام أرتديت قميص نوم مغري وقصير جداً يظهر اكثر من ما يغطي وبدأت أفكر بالذي حصل اليوم والتطورات الكبيرة التي تغيرت في حياتي ، وقد أخذ تفكيري منحنى أخر ، وفعلاً نمت بجانب شادي وبدأت اتحسس صدره العاري ، واقبل بطنه وهو ينظر الي بشرود ، ونزلت يدي الى قضيبه وبدأت اتحسسه ، شيئا فشيئا . ثم بدأت أدخله في فمي حتى تأكدت من أنه انتصب تماماً وجاهز لكل شيء. سألته ، ما رأيك بصديقتي ليلى ، فتردد قليلاً ,لكنني ضغطت على قضيبه بيدي لاُشجعه على الكلام فقال, انها جميلة ومثيرة جداً ، ثم سألته ما رأيك بالتنورة التي كانت ترتديها فرد قائلاً أنها مغرية للغاية، فقلت له وأنا مازلت أداعب وأتحسس قضيبه, ممكن اطلب منك طلب ، فقال أؤمري يا حياتي, قلت له أريد ان أشتري تنورة مثلها تماماً ، هل هي احسن مني فرد قائلاً لا أبداً أمورنا المالية تيسرت وكل ما ستأمرين به يُجاب، فقل له أذاً هناك موديلات أقصر ومغرية أكثر ,فرد قائلاً: ليس هناك أي مشكله عندي يا حياتي, كل ما ترغبين به أشتريه ولا تترددي. لأنهُ من الظلم أن يبقى هذا الجسد المثير الجميل مخبئاً تحت تلك الملابس الكئيبة يا حبيبتي، وفعلاً أخذت منه كل ما اريد من المال لأشتري ما أتفقنا عليه، لكن قصدي لم يكن شراء ملابس جديده أو جميلة فقط, أنما كان اُستعداداً مني للأنتقال الى حياة جديدة, حياة جنسية كلها متعة وشبق وحرية. وبعد ذلك اخذت اخلع ملابسه كاملة فيما عيونه تحدق بعيوني ... وبدأت افرك كسي بلطف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عارياً تماما إتجه نحوي وزبره يسبقه وفي حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخراً ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في فيه... ثم أدخل رأس قضيبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بأن طيزي قد انشطر نصفين ... فخرجت مني اهة عالية, اه ه ه ه .... اخله كله بطيزي ... اه ه ه .... ارجوك حبيبي اكثر.... اكثر ... أدخله بلطف, وصار يدفع قضيبه في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأن أحشائي ستخرج من فمي ... وقد ناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل ماءه في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت عليه اقبل شفتيه وصدره ... وانا في حالة من الاثارة لم أشعر بها من قبل ... وراح القضيب يرتخي شيئا فشيئاً ... فأصبت بخيبة أمل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبراً كبير في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب كسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال: من فترة طويلة لما اراك متشوقة للجنس بهذه الدرجة
ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير أبهة بما قاله ... اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي الحبيب ... اثارني حتى الشبق ... ولن اهدأ ألا بعد أن يتذوق قضيبه كل فتحة من فتحات جسدي... وأخيراً عاد زبر شادي للانتصاب ثانية ... وضاجعني شادي من كسي مضاجعه لم يسبق لها مثيل ... ونلنا في تلك الليلة جماعاً لم نتذوق نظيره حتى في أيام زواجنا الأولى ... ولكن متعة هذا الجماع كانت بالنسبة لي بداية شعوري في اللحظة التي سيتذوق فيها كسي قضيب عشيقي خالد ... والتي برأيي لم تعد بعيدة ... وأنا متأكده أني سأفعل ذلك برضى زوجي ... وقد يكون أمام عينيه ... يا له من شعور ممتع مثير ... تتداعى له كل جوراحي ... وتستنفر له كل اعضاء جسدي.
بعد عدة أيام من زيارة ليلى صديقتي والحدث الكبير اتصلت ليلى لتدعونا الى حفلة عشاء في بيتها, وذلك من أجل التعارف ، فقبلت الدعوة وقلت لها ما رأيك ان تكلمي شادي بنفسك ربما تكون معقولة أكثر ، فوافقت وفعلاً اتصلت بشادي بعد أن أعطيت لها رقم هاتفه الخلوي, وبعد عدة دقائق من الغنج والدلع على التليفون دعته لحفلة العشاء والتعارف ، وقد أخبرته أن زوجها يُريد التعرف عليه ، وفعلاً قبل شادي الدعوة ، وحضر على البيت وقبلني كالعادة وأخبرني بموضوع الدعوة. وفي اليوم المحدد لبست تنورة قصيرة جداً وبلوزة نصف الظهر عاري منها وبطني ظاهر منها وما يقارب النصف من نهداي كانا ظاهرين ووضعت مكياج مغري جداً ،وكانت رائحة العطر نفاذة ، وناديت شادي على الغرفة وقلت ما رأيك ، وعندما رأني فتح فمه وعينية مستغربا وقال معقول ، كل هذا الجمال كان متخبي ، فقلت له ما رأيك قال: تُجننين لكن الا ترين أن هذا اللبس غير مناسب للخروج ، ألا أني بعد كل ما حدث لم أأبه ، وضعت يدي على صدره واخذت اتحسسه ، وقلت له مش انت قلت لي البسي اللي انتِ عايزاه ، بعدين بتحب يعني ليلى تكون لابسة أ حسن مني ، وعند هذه اللحظة ضغطت على قضيبه من خارج البنطال لأذكره بأن ليلى ستكون لابسة ملابس مثيرة أيضاً ، وسيمتع نظره في تلك الزيارة ، وقلت له أخيراً لماذا انت خائف سأكون مرتدية العباءة ولن يظهر مني أي شيء, فوافق على الفور. وعندما وصلنا الى بيت ليلى استقبلنا زوجها بحفاوة كبيرة ، بالاضافة الى ليلى كانت ترتدي فستان اسود قصير جداً ومفتوح من الجانبين وصدرها بارز منه أكثر من النصف, وظهرا كان عارياً كله تقريباً ، وذراعيها يلمعان من شدة البياض ، وبعد الحفاوة والتكريم وتقديم المشروبات, كانت ليلى تميل على زوجي لتقديها العصير له بتأني وببطء وتغمزني أثناء نظر زوجي شادي الى صدرها العاري والذي كان يظهر بالكامل حتى الحلمتين أثناء أنحناء ليلى ، وكانت تجلس أمامنا وهي تضع رجلاً على رجل لتظهر للجالسين كل ما يمكن أظهاره من فخذيها الجميلين، عندها لاحظت انتفاخ بنطلون زوجي من المقدمة وعرفت أنه وصل الى قمة الهيجان ، فغمزت لليلى, فقالت ما هذا يا شادي ألا ترى كم هو الجو حار، فلماذا تترك هدى بتلك بالعباءة هل تحسبنا غرباء ، فرد وهو يشعر ببعض الاحراج... قائلاً لا لا بالعكس يا ليلى هذا بيتنا أيضاً فلا مانع لدي أتمنى من هدى أن تأخذ راحتها. عندها قفزت ليلى وقلت تعالي معي يا هدى, لأعلق لك العباءة في الغرفة، وفعلاً شالت العباءة ونظرت الي وقال ما هذا يا مجنونة لقد تخطيت كل الخطوط الحمراء ، فقلت لها هذا من بنات افكارك يا لعينة، فضحكت.. وقالت **** يعين زوجك المسكين عليك، وبعد لحظات رجعنا وكنت في قمة أناقتي وأثارتي، لأن تنورتي كانت قصيرة جداً ، وشعرت بنظرات زوجي الممحونة وكم أثاره منظري هذا، عندها قال زوج ليلى ما هذا الجمال يا هدى, ثم التفت الى شادي وقال له أنا أحسدك على هدى يا شادي, فجلست وأنا محرجة جداً ، بعد ذلك قامت ليلى وقالت لشادي أمس اشترى لي سامر كاميرا ديجيتال ولا أعرف كيف استعملها , فهل لديك بعض المعلومات في هكذا أجهزه . أجابها شادي نعم نوعاً ما, فقالت له أذاً لحظة واحضرها لك لتعلمني عليها، وبعد لحظات أحضرت ليلى الكاميرا وجلست بقرب زوجي, على نفس الكنبة وقد التصق فخذها العاري بفخذ زوجي ومالت عليه لكي ترى ماذا يفعل في مفاتيح الكاميرا وأثناء ذلك ظهر معظم صدرها العاري. وبدأ شادي يشرح لها وهي تحاول ان تفهم منه بالضبط ، وتزداد التصاقاً به ، وأثناء ذلك تضع يدها على حجره بطريقة لا شعورية وتضرب بشكل لا أرادي في قضيبه الهائج. وبعد قليل من الشرح, قالت له أذاً كيف استطيع نقل الصور الى الكمبيوتر فحاول ان يشرح لها ، فقالت له احسن شي هو العملي تعال معي الى الكمبيوتر لتعلمني على الطبيعة، وفعلا امسكت يده وقالت لي اسمحيلي يا هدى اخذ زوجك منك دقائق، أخذي راحتك بالكلام مع سامر. ووقف زوجي وهو لا يعرف ماذا يفعل لأن بنطلونه كان منتفخ من الامام بشده, فلاحظ زوج ليلى فهمس باذني بعد أن دخلو هم الى الغرفة, قائلاً: يبدو ان زوجك شادي ما زال مراهقاً وضحك ضحكة عالية ، فعرفت حينها ان نهاية القصة اكتملت وأن ليلى لن تترك زوجي اليوم الا بعد أن تمارس الجنس معه. لذلك قررت في نفسي أن أستثمر فرصت بقائي مع زوجها خصوصاً وأن الوضع أصبح مثير الى حد ٍ ما, لذلك بدأت بالتغنج والمزاح مع سامر الذي صار يطلق بعض النكات المثيرة والمظحكه, مما جعلني أصبح في قمة الهياج والاثارة الجنسية، لأني وبصراحة لم أتخيل نفسي أني في يوم من الايام , ممكن أن أجلس لوحدي مع رجل غير زوجي وبهكذا لبس فاضح وخليع. لهذا لاحظ زوج ليلى اثارتي وشبقي الذي بداء يظهر من خلال كلامي وحركاتي, مما شجعه أن يضع يده على فخذي العاري صار يضغط عليه بلطف، حتى ملت على صدره فقام بدعك صدري بيده الثانية, حتى اخرجهما من البلوزة وصار يداعب حلماتي بلسانه، فلم أشعر حينها ألا برعشة أنتفض لها سائر جسدي, لكني شعرت بعدها بيد سامر التي اقتحمت ما بين فخذاي لتصل الى كسي الذي لم يكن يغطيه حينها أي شيء لأني كنت متعمده أن لا أرتدي أي كيلوت لأن الخروج من غير كيلوت كان يشعرني دائماً بالإثارة, فالمرأة عندما تخرج وهي لا ترتدي كيلوت تشعر وكأنها عارية حتى وأن كانت ترتدي عباءة, لهذا تثار بشكل كبير ,وكأن جميع الرجال يرون جسدها عارياً وهي تسير في الشارع. لهذا كان من السهولة على أصابع يد سامر أن تخترق فتحت كسي الذي كانت سوائله تتدفق بشده. فلم أحتمل هذا الموقف الذي أوصلني الى فقدان وعيي من شدت الهياج فقررت أن أقفز من مكاني متظاهرة بأني أريد أن ارى ماذا حصل لليلى وزوجي, وعندما وصلت الى طرف الباب شاهدته شادي وهو يقوم من بين فخذي صديقتي ليلى الذي كانا مرفوعين ومفتوحين الى أخرهما.
وبعد أن خرجا تعشينا معهم, ثم عدنا الى البيت ولم نتكلم بأي شيء، ولكن كانت لدى كل واحد منا قناعة تامه, أن هذا الأسلوب هو الأسلوب الذي يجب اتباعه في حياتنا القادمة لنعيش فعلاً حياة راحة ومتعه.وبعد حوالي شهرين فقط ... من تلك الشراكة الثمينة بين زوجي وخالد صديقة... أصبح خالد واحدا من العائلة ... وكان كل شئ في المنزل مباح له ... وكثيراً ما كان يدخل الى المطبخ وأنا فيه بحجة أخذ شئ ما ... أو لسؤالي عن طبخة معينه ... ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق ... فيما يكون زوجي في الصالون ... يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ... ومع مرور الوقت ... أصبحت لحظات انفراد خالد بي في المطبخ تتكرر وتطول ... وبدأت ألاحظ ان نظرات خالد لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة ... فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي ... عندما نكون وحيدين في المطبخ ... وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة ... وأما أنا فليس علي الا أن أظهر كل يوم بأجمل من ما سبقه. وذلك كلهُ عملاً بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقه لخالد ... ولم تكاد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة ... حتى أصبحت نظرات خالد المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطئها أي امرأة ... والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات خالد لي ... او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري ... اما انا ... فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير... ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع خالد ... فانا احب زوجي وأتمتع معه ... وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ... ولكن نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا ألامرأة المتزوجة, انني قد فتنت رجلاً يمكنه ان يحصل على أي فتاة مهما كان جمالها أو مكانتها كما يقول زوجي العزيز شادي... وقد كان هو فعلاً كذلك ... كان خالد شابا مميزاً في كل شئ ... مميزاً في شخصيته ووسامة وجهه ... مميزاً في اناقته ولباقته ... وبالطبع مميزاً بماله الكثير ... وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس ... تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه ... فكيف اذا شعرت أني أنا تلك المرأة التي تثيره ويرغبها ... بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة ... بل أكثر من ذلك ... كانت تلك النظرات ... وفي كثير من الأحيان ... تجعل حلمات صدري تنتصب بشدة وبشكل ملفت للنظر خصوصاً وأني أمتلك صدر كبير وبارز... مما يزيد هذا الانتصاب في حلماتي من الخفقان في قلبي ... ليزداد مع هذا الخفقان هيجان وامتحان كسي فيرمي بسيول شهوته في كيلوتي الذي يختفي بين شفرتي كسي عندما أرتديه, بسبب حجم كسي الممتلئ ... لأسرع بعدها الى الحمام ... أداعب بضري الذي يزداد حجمه وانتصابه كل ما شعرت بهكذا أثارة, حتى الإنزال ... ثم أعود ألا زوجي وصديقه أكثر هدوءاً واتزاناً ... طبعاً لم اخبر زوجي بنظرات خالد المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي ... لانني شعرت ان ذلك سيحرجه في الوقت الحاضر على الأقل... لان خالد قد اصبح بالنسبة اليه منجماً من الذهب ... والتخلي عنه يعتبر ضرب من الجنون ... اما انا ... فقد اصبحت شبه مهيأة نفسياً وجسدياً لممارسة الجنس مع خالد, وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ... ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك ... أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع ... ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة ... دخل في أحد الايام خالد وكعادته الى المطبخ ... بينما كنت أنا وحيدة أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي ... وكالعادة ... كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءً وخلاعً ... وبعد أن حياني بشكل طبيعي ... ورددت له تحيته بابتسامة عريضة ... توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء ليشرب منها جرعات صغيرة ... فأدرت له ظهري منهمكة في عملي ... وعلى غير عادته ... لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ ... التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف ... كان يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي ... فأصبت بشئ من التوتر ولم أستطع التفوه بأي كلمة ... بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي ... غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف ... وبدأت يداي ترتجفان ... ثم أغمضت عيوني ... وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة خالد التالية ... وكانت خطوته صاعقة ... فاقت كل توقعاتي ... شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين ... ثم رفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ... ثم ... وبلا أي تردد ... ودون أن ينطق بأي كلمة ... قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة ... وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلني قبلة طويلة جدا ثم نزل الى رقبتي ثم الى بطني ثم الى كسي ... وكل ذلك حصل في ثوان معدودة وبينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بفتحت كسي ثم ببظري ... انه كان فعلا يغتصبني بيده ... وكان يريد مني ان لا اقاوم ... او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي ... وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي ... حتى خرجت من صدري تنهيدة قوية ... فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض ... ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام ... وكأني أقول له ... ان كنت تعتقد أني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ في أقتحام فتحة كسها ... فها أن أقول لك أني كذالك.. هيا ... خذ ما تريد من جسدي يا خالد ... أخرج زبرك الهائج على لحم زوجة صديقك ... وادفعه في كسها الممحون... واقذف منيك في داخله ... ولن تجد مني سوى كل قبول ورضا ... وسأمتعك كثيرا ... ولم أشعر بلحم زبر خالد على لحم كسي ... كما كنت أتوقع وأتمنى ...واكتفى بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة طيزي ... فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة ... وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت ... وأتأوه بصوت منخفض خشية ان يأتي زوجي على صوتي ... ويفسد علي متعتي ... وبنفس السرعة التى ولجت يده في كيلوتي ... اخرج خالد يده ... وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في إذلالي ... فوضع أصابعه التي كانت في شرجي وكسي ... وضعها في فمي ... وجعلني أتذوق ماء كسي ... ثم غادر المطبخ دون أي كلمة ... بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني ... وتركني خالد ... شبه منهارة ... مثارة حتى الشبق ... مذلولة حتى العظام ... وجاعلا من كسي يتسابق في خفقانه مع خفقات قلبي ... فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي ... ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته ... العن نفسي والعن زوجي ... وألعن المال ... ولكني لم العن خالد ... لأني وزوجي شرعنا له أبواب كل شئ ... ولأنني ... كنت أتمنا معاشرته حتى الجنون ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره ... ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته ... ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي ... وقلت في نفسي ... ان مذاق كسي على اصبعك يا خالد أشهى وألذ بكثير من مذاقه على قضيب زوجي ... وبعد عدة بعصات لكسي أنتفض جسدي بعدها بقوة... ثم عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لخالد وزوجي ... ولكني فوجئت بمغادرة خالد لمنزلنا ... ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة ... فهل أثرته لدرجة الاحتقان فراح يبحث عن كس أخر يفرغ فيه احتقان بيضاته ... وأياً كان السبب ... فلقد غادر بالوقت المناسب ... لانني كنت مثارة جداً بسبب فعلته ... وبحاجة ماسة لزبر زوجي ليطفئ شيئاً من النار التي أشعلتها أصابع شريكه خالد في كسي وطيزي ... وفور مغادرته ... توجهت لزوجي شادي في الصالون وبادرته بالقول: يبدو أن شريكك لم يرغب بالبقاء معنى اليوم. أجابني شادي ... وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب :
أن خالد اليوم لم يكن على طبيعته ولم أعرف ما الذي يشغل تفكيره...
ثم سألني قائلاً: هل أخبرك بشي عندما كنتما في المطبخ. "
ولأن لهيب نار كسي قد أصابني بالجنون ... فقد وجدت نفسي أمسك بيد زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له: لا لم يقل شيء ... أنما الهيئة أن صديقك صار يثار ويتهيج على أفخاذ ولحم زوجتك. وعندما لمست يده بلل كسي وكيلوتي ... أجابني :
لكني انا أرى العكس وهو أن زوجتي هي من صارت تتهيج على قضيب صديقي. وصار يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا :تقربي لخلع كيلوتك المبلول ياشرموطة. فتقربت وصرت أقول له: ااااه ... أيه العبلي بكسي يا حبيبي ... العبلي بكسي الممحون على زبر صاحبك. "ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي ... وكأني به يدرك ويعرف ... ومنذ زمن ... ان شريك تجارته يطمح ألان ليكون شريكه في لحم زوجته ... فماذا تراه هو فاعل ... انه لن يفعل شيئا ... ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة ... على الأقل ليس الان ... لقد أصبح لحم زوجته ... بالنسبة اليه ... ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة ... وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد ... وهذا ما زاد من هيجاني ... ففيما هو كان يداعب لحم كسي ... كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله ... وما ان شاهدت راس زبر زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ... ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه ... وبدأ زوجي يأن ... وانا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ... ورحت اخلع عني كل ملابسي ... قطعة تلو الاخرى ... ثم سمعت شادي يقول:
اه ه ... ايه مصي بعد ... بحبك وانت شرموطه ... فأجبته بخبث ... فيما بدأت ألحس له بيضاته: فقلت له وماذا, أأنت هيجك خالد أيضاً ... هيجك وهو ينظر ألى لحم زوجتك ولم يجبني أيضاً ... بل طرحني أرضاً ... وبدأ يخلع ملابسه ... فيما عيونه تحدق بعيوني ... وانا افرك كسي بعنف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... مما جعله يقلبني, بقوة وزبره في حالة انتصاب عجيب ... وراح يلحس لي فتحت طيزي ... ويقبله بهياج وشهوة ... ثم صار يدخل أصابعه فيه... وقد آلمني ذلك كثيراً ... غير أني كنت بحاجة لهكذا الألم وهكذا شهوه ... لأني فعلاً كنت بحاجة لأن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني ... فلم انطق بكلمة ... وتركته يمزق شرجي بأصابعه ... وتركته يزيد من ألمي ... ثم وبعنف وشهوة كبيرين ... لا بل بغضب وحنق كبيرين ... أدخل رأس قضيبه المنتفخ حد الانفجار في فتحة طيزي ... شعرت حينها أن طيزي قد تشقق. لكن شادي لم يرحم صرخات زوجته القحبة, بل راح يدفع قضيبه بقوة, داخل طيزي شعرت حينها وكأني شارفت على الموت من شدت الهياج والمتعه... وناكني تلك اليلة شادي بعنف وقسوة من طيزي وكسي حتى أمتلئ كل مكان في جسدي من ماء الشهوه التي صار شادي يفرغها علي من قضيبه بجنون. وبعد أن انتهينا نظر إلي بدهشة واضحة وقال ... كل هذه الشرمطة فقط لأن خالد كان ينظر لأفخاذك.! أنا بصراحة يا قحبتي الحلوة أشك في ذلك. فلم أجبه بكلمة بل ضحكت ضحكت عاهرات وأنا مرتمية على السرير بجسدي العاري المليان من ماء قضيبه>>>
الجزء الثالث
...... وبعد يومين ... ولكي أقطع الشك باليقين ... وأضع حداً لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبة والحائرة ... قررت توجيه رسالة مزدوجة لكل من زوجي وشريكه خالد ... فنزلت الى السوق واشتريت قميصاً حريرياً فضفاضاً بلون كرسالتي شفاف ... وتنورة من نفس اللون ... ونفس القماش ... ضيقة وقصيرة جداً, وفيها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها الأعلى عن كسي الا بضع سانتيمات ... وقررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه... لا كيلوت يضيق على كسي ... ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد ... وعندما حان موعد قدوم عشيقي ... وأحب الناس الى قلب زوجي ... دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئاً بعد أن شذبت ما كان بكسي من شعر حتى صار وكأنه قطعة من الاكرستال الصافي... ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم مباشرتاً ... وابقيت شعري مبتلاً بالماء حتى يعلم خالد انني تحممت لأجله. وبعد وصولهما ناديت على زوجي لأوجه له رسالتي هذه ... وعلى ضوء اجابته سيكون شكل الرسالة التي سأوجهها لخالد... دخل شادي الغرفة فبادرته بالقول: أهلاً حبيبي ما رأيك بزوجتك الدلوعة اليوم وهي ترتدي هكذا ملابس... أليست جميلة... لقد أشتريتها اليوم ... فنو رأيك بهالتياب ... اشتريتهم اليوم... فنظر أليه من الأعلى الى الأسفل ثم قال: جميلة جداً... مبروك. وأردف بعدها بشئ من التوتر: ويبدو أنك لا ترتدين سوتيان, لأن نهديك يظهران بوضوح من خلف هذا القميص الشفاف . وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة ... وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي ... قلت له: ولم أرتدي كيلوت أيضاً ... لأن هذا النوع من القماش لا يُلبس على الملابس الداخلية. وفيما كانت اصابعه تلاطف لحم كسي ... سألني وهو يغرس أصبعين من أصبعه في فتحت كسي المبللة بسائل شهوتي, قائلاً: وراغبة بأن تجلسي هكذا أمام خالد,؟ نظرت في عيون شادي ... وبصوت خفيض ... وكثير من الوجل ... أجبته قائلة: هذا أن لم يكن لديك ما نع يا حياتي... ألا يستاهل خالد برأيك"
وفوراً أقحم اصبعه الاوسط في فرجي الى أخره ... قائلاً لي: طبعاً يستاهل ياروحي. عندها خرجت من أعماق صدري اآآآه عالية وقوية ... قبل على أثرها فمي بشغف وشهوه ثم غادر الغرفة ... فتلقيت أنا الإجابة التي كنت أتوقعها وأريدها... لا... إنها الإجابة التي كنت أتمناها ... واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية ... فأحسست بنار تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي ... وبعد أقل من دقيقتين دخلت الى الصالون وانا أكاد افقد وعيي من شدة الإثارة ... وما ان راني خالد حتى تغيرت ملامح وجهه مركزاً نظره على حلمات بزازي النافرة التي كانت تظهر من تحت القميص بشكل واضح جداً, وكأني لا أرتدي أي شيء أطلاقاً وهذا ما كان يثيرني ويُزيد من شدة هياجي ... فبادرني خالد بالقول: ما هذا يا هدى أنتي اليوم فائقة الجمال والانوثة. احمرت وجنتاي كثيراً ... ولم أدري بماذا أجيب ... فهاهو خالد يغازلني أمام زوجي ... وزوجي يبتسم قائلاً لخالد: هنيئاً لك يا عم... مرتي صارت تلبس لك أكثر مما تلبس لي. وبسرعة التقط خالد هذه الاشارة من زوجي ... فأجابه بلهجة ممازحة: حلوة المرأة لما تلبس ولكنها تكون أخلا بعد أن تخلع ما تلبسه... فضحكنا جميعاً بصوت عالِ ... محاولين ان نقنع أنفسنا بان ما يقوله هو فعلاً على سبيل الدعابة والمزاح ...غير ان عقولنا الباطنية كانت تقول عكس ذلك ... فأنا كنت اقول في نفسي ... إني حتماً متعرية الان وأمامك يا خالد ... وبحظور زوجي إن اراد ... وخلف ظهره ان لم يرد ... ثم قمت بعدها اقدم الطعام والمشروبات الغازية لخالد وزوجي وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيراً أمام خالد ليمتع بالنظر لنهداي العاريين الظاهرين بالكامل أمام عينيه. وفي كل لحظة كنت أسرق نظره خاطفه لأرى مدى النهم الذي كانت تظهره تلك العيون لهذا اللحم الابيض العاري ... وفي نفس الوقت كنت انظر الى زوجي باطراف عيني ... محاول ان استطلاع ردة فعله لتلك النظرات الشهوانية التي ينظرها شريكه لجسد زوجته ... فتارة كنت اراه يحاول ان يتجاهل تلك النظرات ... وتارة اخرى اشاهد ملامح رضى وسرور على وجهه ... لان زوجته تمنح شريكه الثمين اوقاتاً رائعة بجسد انثوي مثير وبغنج وعهر واضح وضوح الشمس ... عهر النساء اللاتي يتمتعنَ باثارة الرجال على اجسادهن العارية ... وبكل جراءة صرت أبذل كل ما بوسعي لا اجعل من لحمي بضاعة تجلب لي ولزوجي الحبيب الكثير من المال والمتعة ... الا أن الحقيقة هي اني كنت فعلاً اشتهي خالد ... اشتهي بكل ما في هذه الكلمة من معنى ... بل اني ومنذ عدة اشهر صرت أعشقه بل أعتبره عشيقاً لي في عقلي وتخيلاتي. لقد كنت مع خالد بمشاعري منذ زمن طويل ... وها هو الوقت قد حان الان لأكون معه بلحمي ودمي ... وربما أمام ناظري زوجي الحبيب.
وعندما انتهيت من تقديم ما لذ وطاب ... انزويت في مطبخي قليلاً... انتظر ان يأتيني عشيقي كعادته انتظره ليقبل علي بلهفته وجرائته فيقتحم مواضع عفافي كما فعل في المرة السابقة ... وكانت الثواني التي تمر وانا انتظره وحيدة في المطبخ ... اشعر بها وكأنها أصبحت ساعات طويلة ترهقني بل تكاد تصيبني بالغشيان من شدة توتري ... وبعد خمسة دقائق ثقيلة ... خمسة دقائق ملأت فيها المطبخ بمئات الخطوات ذهاباً وإياباً ... لم اعد استطيع التحمل أكثر ... فقلت في نفسي ... أما أن يأتي ألان أو أدخل أنا الى الصالة وأسحبه من يده أمام زوجي ومهما أراد أن يفعل زوجي فليفعل ...لأني لم أعد قادرة على الاحتمال أكثر من ذلك ... ومرت خمسة دقائق أخرى ... ولم يأتي خالد .... فهممت عندها بالخروج وفعل ما نويت فعله في لحظة جنون ... لافاجأ به على باب المطبخ ... ودون اي كلمة ... وكالمرة السابقة ... امسكني بيديه الاثنتين ثم دفعني الى اقرب حائط ... وراح يقبل صدري ورقبتي وبرغبة مجنونه بدأ بأمتصاص شفتاي وصرت أدفع بلساني لداخل فمه.. ثم بعدها مد يده الى صدري ليخرج نهداي العاريين من القميص ... وأخذ يمتص بل يلتهم الحلمتين المنتصبتين من شدت الشهوه ... وبسرعة البرق أدارني الى الحائط ... بعد أن أدخل يده في فتحة التنورة وصولاً الى لحم كسي العاري ... وباليد الاخرى راح يفك ما تبقى من أزرار قميصي ... وانا لا افعل أي شيئ سوى الاستجابة لأي حركة أو لمسة من يديه ... التان في تلك اللحظة تأكدت أنهما قد تمرستا على فعل ذلك مراراً وتكراراً مع نساء اخر يات ... الا أني كنت أشتهيه أكثر من ما كان يشتهي هو هذا الجسد العاري نين يديه الان ... وفي تلك اللحظة كان زوجي الحبيب يجلس في الصالة يتظاهر بأنه لا يلتقط بأذنيه أهات وتنهداد زوجته وهي تتلوا بجسدها العاري بين ذراعي صديقه وفي منزله .... مما أعطا لخالد القدره والجراءة ليعبث بجسد زوجة صديقه العزيز أكثر مما يعبث هو بجسدها. فبدأت كفه تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي ... جاعلاً ثدياي الكبيرين يتدليان أمامي بتلك الحلمتين المنتصبتين اللاتي كانتا يصرخان لكل من يراهما قائلتان له خذنا ألتهمنا أرتشف منا أرتوي بل أروينا ... ما جعلني أد?
 

المرفقات

  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٣١-١٣٠٩١١_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٣١-١٣٠٩١١_Facebook.jpg
    270.7 KB · المشاهدات: 255
  • ٢٠٢٢٠٨٣٠_١٢٠٩٣٠.jpg
    ٢٠٢٢٠٨٣٠_١٢٠٩٣٠.jpg
    182.1 KB · المشاهدات: 217
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢٩-١٥٣٩١٧_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢٩-١٥٣٩١٧_Facebook.jpg
    442.4 KB · المشاهدات: 196
  • received_3111781812301548.jpeg
    received_3111781812301548.jpeg
    70.3 KB · المشاهدات: 358
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٤-١٩٠٥٢٠_BIGO LIVE.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٤-١٩٠٥٢٠_BIGO LIVE.jpg
    607.4 KB · المشاهدات: 141
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٤-١٩٠٤٣١_BIGO LIVE.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٤-١٩٠٤٣١_BIGO LIVE.jpg
    568.3 KB · المشاهدات: 139
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٣-٢٠٢٨٢٤_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٣-٢٠٢٨٢٤_Facebook.jpg
    601.2 KB · المشاهدات: 123
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٣-٠٩٥٢٠٩_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٣-٠٩٥٢٠٩_Facebook.jpg
    579.6 KB · المشاهدات: 238
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٣-٠٨٥٢١٨_Messenger.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٣-٠٨٥٢١٨_Messenger.jpg
    721.2 KB · المشاهدات: 147
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٣-٠٨٥١٤٩_Messenger.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٣-٠٨٥١٤٩_Messenger.jpg
    646.7 KB · المشاهدات: 152
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-٢١٣١٤٣_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-٢١٣١٤٣_Facebook.jpg
    406.1 KB · المشاهدات: 139
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-١٦١٥٣٢_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-١٦١٥٣٢_Facebook.jpg
    435.1 KB · المشاهدات: 136
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-١٢٣٥١٣_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-١٢٣٥١٣_Facebook.jpg
    407.8 KB · المشاهدات: 134
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-١٠٥٧٤٥_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-١٠٥٧٤٥_Facebook.jpg
    541.5 KB · المشاهدات: 132
  • Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-١٠٥٧١٥_Facebook.jpg
    Screenshot_٢٠٢٢٠٨٠٢-١٠٥٧١٥_Facebook.jpg
    460.7 KB · المشاهدات: 132
  • FB_IMG_1661967523894.jpg
    FB_IMG_1661967523894.jpg
    91.8 KB · المشاهدات: 145
  • FB_IMG_1661966883516.jpg
    FB_IMG_1661966883516.jpg
    47.9 KB · المشاهدات: 136
  • FB_IMG_1661966875462.jpg
    FB_IMG_1661966875462.jpg
    146.8 KB · المشاهدات: 141
  • FB_IMG_1661966862593.jpg
    FB_IMG_1661966862593.jpg
    146.6 KB · المشاهدات: 128
  • FB_IMG_1661966854108.jpg
    FB_IMG_1661966854108.jpg
    162.8 KB · المشاهدات: 116
  • FB_IMG_1661966846123.jpg
    FB_IMG_1661966846123.jpg
    136.3 KB · المشاهدات: 338
  • FB_IMG_1661966840205.jpg
    FB_IMG_1661966840205.jpg
    71.4 KB · المشاهدات: 124
  • FB_IMG_1661966692483.jpg
    FB_IMG_1661966692483.jpg
    75.3 KB · المشاهدات: 542
  • FB_IMG_1661966686166.jpg
    FB_IMG_1661966686166.jpg
    372.3 KB · المشاهدات: 119
  • FB_IMG_1661966681799.jpg
    FB_IMG_1661966681799.jpg
    280.2 KB · المشاهدات: 162
  • FB_IMG_1661966674466.jpg
    FB_IMG_1661966674466.jpg
    163.8 KB · المشاهدات: 124
  • FB_IMG_1661966669998.jpg
    FB_IMG_1661966669998.jpg
    79.2 KB · المشاهدات: 130
  • FB_IMG_1661966662948.jpg
    FB_IMG_1661966662948.jpg
    336 KB · المشاهدات: 132
  • FB_IMG_1661966646318.jpg
    FB_IMG_1661966646318.jpg
    97.2 KB · المشاهدات: 161
  • FB_IMG_1661966323744.jpg
    FB_IMG_1661966323744.jpg
    64.2 KB · المشاهدات: 180
  • FB_IMG_1661966191530.jpg
    FB_IMG_1661966191530.jpg
    272.4 KB · المشاهدات: 203
  • عجبني
التفاعلات: الوزير الحنين
ايه علاقة الصور بالقصه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%