اول حب ليا بنت الجيران كنت بكتب جوابات ليها فيها اغانى لهشام عباس وايهاب توفيق كان اسمها زينب فى البلكونة اللى قدامى فى يوم اسود مكلعتش فيه شمس رميت ليها جواب وهى واقفة وخدت الجواب وبدأت تقرأه وانا واقف فى البلكونة وشايف مدى السعادة اللى هى فيها وإذ فجاءة امها تقفش الجواب وهى بتقراه الدنيا قمت مقعدتش ام زينب نادت على امى وبتقزلها ابنك عامل فيها هانى شاكر وبيكتب لبنتى اغانى ويبعتهلها امى اعتذرت ليها وراحت قالت لوالدى طبعا اكيد انتو عارفين اللى هيتقال بعد كده انا كلت علقة مووووت بخرطوم المياه وكالعادة كان لازم افرهده الأول على ما يمسكنى عشان يضربنى وهنا الضرب كان بيتضاعف عشان الغلطة اللى عملتها وعشان انا طلعت عينه على ما عرف يمسكنى فى أول الحوار هو ماسك الخرطوم وبيقولى تعالى متخفش مش هضربك كنت عايز اقوله امال هتسحب منى بنزين بالخرطوم ده يا سيد الناس وعنيا ما تشوف الا النور انا كلت علقة الشارع كله كان سامع صوت صويتى من الضرب قصة حبة شهد عليها الشارع بتاعنا وانكرتها ام زينب
