NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حمود الدلدول

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
31 يناير 2023
المشاركات
5
مستوى التفاعل
118
نقاط
16
الجنس
ذكر
الدولة
egypt
توجه جنسي
ثنائي الميل
في مطعم لم يُفتتح بعد ..

تحاوطه الرسوم من كل إتجاه وإضاءته الهادئة مع موسيقاه (الجاز) تُعطي جوًا مُريحًا لكل مَن في داخله

وقف حمود شابكًا يديه خلف ظهره وهو يقول للعمال المتحمسون:

- خلاص، بعد جُهد كبير الإفتتاح بُكره، إحنا تعبنا عشان نفتتح المكان ده، ويبقى بالشكل إللي إنتوا شايفينه، عشان كده مش عايزين غلطان، ولحد فينا غلط هنتحمل كُلنا نتيجة الغلط ده وهنصلحه، لانه مش مكان حد فينا، ده مكاننا كُلنا .. دايمًا هنحسس العمل إننا أصحابه مش أنه زبون وماشي .. ده شيء مُهم جدًا لازم نُدركه .. طبيعة مكانننا قايمة على الفكرة دي اصلًا .. عايزين نقول كمان شوية قواعد مُهمة قبل ما أمشي (القاعدة ممممم .. إلى اخره)

ابتسم حمود وقال مُحمسًا الشباب:

- أنا مُتفائل .. آه قبل ما أنسى .. الأوضة إللي هناك دي أوضة إجتماعات وحل مشاكل العملاء .. طول ما اللمبة الزرقا إللي برا دي شغاله ممنوع الدخول، تمام؟



ابتسم حين سمع صوت ليلى يأتي من خلفه وهي تقول:

- سوري يا جماعة على التأخير .. سوري، بس الطريق كان واقف والأسكوتر عطل مني، نظر لها حمود وعلى وجهه ابتسامة، وما أن رأي ملابسها حتى زالت الإبتسامة من على وجهة وقال بوجه مُتهكم، وإنتي بخير؟

هزأت رأسًا إيجابًا ببطأ بعد أن زالت ابتسامتها بعد لاحظت غضبه

نظر لها حمود نظرة معناها أن تتبعه إلى غرفة (الإجتماعات) تبعته بثقة كبيرة

وما أن أغلق الباب وأضاء اللمبة الزرقاء نظلت له ليلى وهي تقول:

- قلبت وشك ليه؟

= مقلبتش

- لأ قلبت

= لابسه لبس واسع من فوق مبين رقبتك ومبين البرا!

ابتسمت وقالت:

- وعشان كده اتقمصت؟

= اتقمصت!

جلست ووضعت ساقًا على الأخرى وقالت (بمنيكة) :

- عاقبني

ابتسمت حمود وهو يتأمل ثديها المُكتز (بالملبن) المصري وفخذيها التي لاحظ انتصاب (أزبار) العاملون حين رأوها

اقترب حمود من ليلى وأمسك ثديها ليعتصره بين يديه وقال:

- عامل حسابي إنك هتغلطي النهارده يا لبوتي



قالها وواضع يديه في جيبه وأخرج منها (انال بلاج) وقال:

- نصيبك أسود يا شرموطة، إنك هتتعاقبي في أنال بلاج في يوم الإفتتاح

أقترب منها أكثر، جذبها إلى صدره وبدأ في حك (زُبره) في مؤخرتها مد يده ليفك أزرار بنطالها، وانزله همس في أذنه بصوت يغلب عليه الهيجان:

- خايفه حد يدخل

= اللمبة الزرقا شغالة يا متناكة

انزل بنطالها، وصفعها على مؤخرتها، وهو يقول:

- صعبان عليا خرم طيزك النهارده

ابتسمت وهي تقول:

- ههون عليك؟

هز رأسه إيجابًا، وهو يُتابع الصفع على مؤخرتها حتى أحمرت تمامًا، انزل سروالها الداخلي، وأمسك الأنال بلاج ووضعه في مؤخرتها

ما أن لمس خُرمها حتى قالت (احح) جعلت من قضيب حمود يشتد أكثر وأكثر

رفعت (البانتي) والبنطال وهي تقول:

- طيب وزوبرك ده؟ هنخرج من غير ما أمصه؟

= محرومه منه يا متناكة، مش هريحك، هتخرجي كده وخرمك بياكلك وتبقي هيجانة على كل رجالة المكان

خرجت بخطوات مُترنحه، وأنتظرت حمود أمام باب الغرفة وهي تقول:

- يا متناك، أنا كُسي اتبل، هيجانة

نظر حمود ليتأكد أن لا أحد يراهم ثم صفعها مره أخرى على مؤخرتها وهو يقول:

- عشان تبقي تلمي نفسك



وما أن بدأت تتحرك حتى بدأ الانال بلاج يُمارس دوره في حك نفسه في (خرم الطيز) وبدأت علامات الهيجان تظهر على وجهها ومشيتها

عادت بخطوات تحاول أن تبدو ثابته إلى حمود مره أخرى وهمست في أذنه:

- وربنا لأفشخك يا ابن المتناكة، اليوم يعدي بس، هو يعني أنت مبتغلطش؟

ابتسم حمود وقال ببرود:

- قلب ابن المتناكة وروحه إنتي



ابتسمت في دلال وقالت:

- هنعمل ايه دلوقتي؟

= هنعدي اليوم زي ما يعدي، وبعدين هنيكك

ابتسمت مره أخرى وقالت:

- طيب داري زوبرك إللي واقف ده الناس خدت بالها

ابتسم حمود وقال:

- ما هو مش واقف إلا على هيجانك الظاهر للكل



سحبها من يدها إلى حمام السيدات وهو يقول:

- ممكن أنيكك في أوضة الإجتماعات، لكن دايمًا المتعة في الأخطر (يفوز باللذة كُل مُغامر)

دفعها إلى حمام النساء، وقال لها:

- النهارده إفتتاح المكان، وهيكون ميعاد فتح كُسك كمان .. وأغلق الباب خلفهم.



يُتبع ..


الجزء الثاني

بعد أن أغلق حمود باب الحمام عليهم أقترب أكثر من ليلى، أمسكها من عُنقها ودفعها إلى الحائط وهو يقول:

- كلامي مش بيتسمع؟ عايزه تتناكي صح؟

هزت رأسها إيجابًا بيموعة واضحه، صفعها على وجهها وقال:

- لكِ ما أردتي يا سيدة زوبري الأولى

ابتسمت

أمسكها حمود من ملابسها، وقبل أن يهم بتمزيقها أمسكت ليلى يده وهي تقول:

- ماينفعش، ماينفعش! إحنا في المطعم!

فوضع حمود شفاهه على شفاههها ليُسكتها لطريقتها المُحببه ويده اليُمنى كانت تتسلل إلى كُسها من من تحت ملابسها

قال هامسًا:

- مبتسمعيش الكلام ليه يا لبوة؟

= عشان بحب اتعاقب

فأمسكها حمود وجعل وجهها للحائط وسحب بنطالها إلى الأسفل ومن بعده (البانتي) وبدأ يصفعها بشكل مُتكرر على طيزها (الملبن)

وكانت تقول (آآآه) مائعه مع كُل صفعة تَجعُل من زُبر حمود يتمدد أكثر وأكثر ..

أخرج الانال بلاج من مؤخرتها وبدأ يلمس مؤختها بزوبره، فأمسكته ليلى بيدها وقالت

- هتدخله كده من غير ما اسلم عليه؟

ابتسمت حمود فأكملت دلالها:

- وأبوسه ... وألحسه .. وأمشي لساني عليه



وبالفعل نزلت على ركبتيها ليَكُن وججها أمام زوبر حمود المُنتصب مُباشرة فقبلت رأسه، وقالت:

- كان واحشني أوي

وبدأت تُقبل رأسه أكثر وأكثر وتضعه ما بين شفتيها وتلعقه بلسانها

قطع لحظات الهيجان تلك صوت الطرق على باب الحمام

- في حد جوه؟

= آه آآه أنا يا إبراهيم!

- أوسسستاذ حمود؟ بس ده الحمام الحريمي

= آه عارف مش فارقه كده كده مفيش حد

- طيب هي الانسة ليلى فين؟

همست ليلى قائله (قولتله 100 مره مبحبش كلمة انسسة دي)

فرد حمود وقال:

- مش عارف شوفها برا كده

ابتعد إبراهيم وأكملت ليلى لعقها لقضيب حمود وهي تتغزل فيه

فنزل حمود إلى ثدياها وبدأ يعتصرهم في يده وهو يقول:

- بزازك بنت متناكة .. بزاز لبوة بحق

= وهم ملكك يا قلب اللبوة



بدأ حمود في فرك حلمات بزاز (لبوته) وهو يرى تأوهاتها المكتومة وعلامات الهيجان ترتسم على قسمات وجهها

سحبها من شعرها إلى بين ذراعيه وهو يقول:

- أنا لازم أنيكك النهارده، جو التشويق ده مش نافع

= بس إحنا تأخرنا، لازم نطلع عشان الناس إللي بتدور علينا دي



تأفف حمود وقال:

- حصل .. طيب يلا

وأمسك الانال بلاج ليضعها في مؤخرتها مره أخرى ولكن منعته ليلى وقالت:

- لأ يا خول .. ده دورك أنت

نظر لها رافضًا وقال:

- مش هينفع الناس إللي براا هتعامل معاها ازاي؟

= بس يا كُسمك .. لف اديني طيزك

أدار حمود ظهره لها لتضع الانال بلاج في مؤخرته، وليهموا بالخروج

وما أن فتح حمود الباب حتى وجد (إبراهيم) واقفًا وينظر لهم بذهول بعد أن عرف أنهم كانوا سويًا في مرحاض النساء

ابتسم حمود وقال لإبراهيم البالغ من العمر 18 عام:

- أنا دورت على ليلى ولقيتها جوه اهيه جيبتهالك

فضحكت ليلى وقالت:

- ده أنا إللي كُنت داخلة أدورك عليك

فابتسم حمود ومال على اذن ليلى ليقول:

- الواد ده مش هيبطل ضرب عشرات النهارده

= اتفضنا يا بن الوسخة

- بس اتبسطنا


الجزء الثالث




بعد أنتهى حفل الإفتتاح وقبل أن يُغلق المطعم في يومه الأول ذهب حمود المُنهك إلى فاتنته ليلى وقال:

- أنا طيزي اتفشخت هشيل الأنال بلاج وهروح

= لأ

نظر لها بحدة وقال ليه:

- ليه؟

= من غير ليه يا حمود



تأفف حمود وابتعد قليلًا عنها ليبحث عن شيئًا يشربه، فتبعته وقالت:

- حساك متضايق يعني وبتتعصب وناقص صوتك يعلى عليا كمان

نظر لها حمود وتغيرت نظرته من الحدة إلى الخضوع التام وقال:

= أنا آسف



نظرت ليلى إلى غرفة (اللمبة الزرقاء) وقالت:

- ادخل نشوف الحوار ده



دخلت ليلى إلى الغرفة وتبعها حمود وما أن دخلت ليلى الغرفة حتى سحبت كُرسي ووضعت ساقًا على الأخرى ونظرت إلى حمود وقالت:

- بتقلب وشك عليا؟

= آسف مقصدش

نظرت إلى قدمها ومدتها أمامها وقالت:

- لا اعتذر بقلب يا كلبوبي

أقترب حمود إلى قدم ليلى فسحبتها من أمامه وقالت:

- هو في قلب بيمشي كده؟

روح هناك وتعاله على ايدك ورجلك

فنفذ حمود ما طلبته مِنه، وما أن اقترب إلى قدمها ليُقبلها هي وحذائها التي ترتديه سحبتها من أمام وجهه وابتعدت قليلًا

أقترب مره أخرى لتُكرر نفس الحركة، نظر لها بخضوع فقالت له:

- مش سهل يا خولي أنك تبوس رجلي

قالتها وهي تُداعب رأسه، وتربط عليها ككلبها الوفي

ظل يحاول حمود الوصول إلى قدم ليلى حتى وصل إليها بالفعل، فقالت ليلى بعد أن قبل حمود حذائها:

- يومي كان طويل ورجلي وجعتني، قلعني الكوتشي وشوف شغلك يلا

فنظر لها حمود بعدم فهم فصفعته على وجهه وقالت:

- قلعني الكوتشي ودلك رجلي والحسها!!

نفذ حمود ما أمرته به بالحرف، خلع حذائها وظل يُقبل قدمها وجواربها ويشم رائحتها التي يعشقها

بدأت هي تعبث في هاتفها وتُقلب بين أخبار الفيس بوك، وحمود لازال تحت قدمها يلعقها كأنها أغلى (أيس كريم) في العالم يُمرر لسانه بين أصابعها أقدامها

وهي مُستمتعه بسيطرتها وبخضوع حبيبها لها

اتصلت ليلى بإحدى صديقاتها وظلت تحكي عن يومها وعن الإفتتاح

وحمود يُمارس دوره في لعق وتقبيل قدم ليلته الفاتنه

تقول ليلى لصديقتها:

- كان يوم لطيف، وحمود كمان مُريح في التعامل

فيُقبل حمود قدم ليلى أكثر وأكثر فتضع قدمها الثانية فوق رأسه لتُحكم سيطرتها عليه

فتقول ليلى لصديقتها:

- يا بنتي لأ، أنا وحمود صحاب، هو آه لمحلي أنه بيحبني مرتين تلاتة، بس مش بالسهل كده لازم يحفى عشان يوصل

وبدأت تضحك هي وصديقتها

وظل هذا الحال لمدة 30 دقيقة تقريبًا حتى إنتهت المُكالمة ونظرت ليلى إلى حمود ودفعته من رأسه بقدمها برفق بعيدًا وقالت:

- خلاص سامحتك يا حبيبي

نظر لها حمود وابتسم، وقبل أن ينطق قالت:

- بس لسه موافقت على طلبك إنك تشيل الانال بلاج من طيزك، فا بوس رجلي تاني عشان أوافق

بدأ حمود يُقبل قدمة ليلى مره أخرى فقاطعته وقالت:

- صُباع صُباع يا خول

فبدأ في تنفيذ ما قالته، حتى قاطعته مره أخرى وقالت:

- مش عاجبني ليه؟ طيب بوس الأرض إللي أنا مشيت عليها دي عشان أوافق يلا

فبدأ حمود يُقبل كُل مكان خطته قدمها الناعمه

حتى أوقفته ليلى وقالت:

- مش موافقة، مش هتشيله، وهتيجي بكره وأنت لابسه كمان، وعقابًا ليك أنك مأقنعتنيش أوافق على طلبك ببوسك لرجلي، هتلبس البانتي بتاعي كمان وهتروح وتيجي بيه بكره

فبدأت تخلع ملابسها وهي تتحدث لتخلع سروالها الداخلي لتُلبسه إلى حبيبها حمود

فقال حمود:

- وأنتي هتروحي ازاي من غير بانتي؟

= أنت مالك؟ وحشني الناس تبص على طيزي وتحك فيا

فلاحظت ليلى إنتصاب (زُوبر) حمود فقالت ليلى وهي تضحك:

- تموت وتبقى معرص أنت يا خول

فمدت يدها إلى حمود بالبانتي وهي تغمز وتقول:

- يلا إلبسي يا مره، هبقى احكيلك لو في أزبار اتحكت فيا وأنا مروحة



يُتبع ..


حابين اكمل؟
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ahmed Fadel, Ameer4ramee, رأفت الهيجان . و 20 آخرين
يا ريت تكمل يا غالي
 
ينشر الجزء التالي في تعليق وتبلغنا للدمج
 
في مطعم لم يُفتتح بعد ..

تحاوطه الرسوم من كل إتجاه وإضاءته الهادئة مع موسيقاه (الجاز) تُعطي جوًا مُريحًا لكل مَن في داخله

وقف حمود شابكًا يديه خلف ظهره وهو يقول للعمال المتحمسون:

- خلاص، بعد جُهد كبير الإفتتاح بُكره، إحنا تعبنا عشان نفتتح المكان ده، ويبقى بالشكل إللي إنتوا شايفينه، عشان كده مش عايزين غلطان، ولحد فينا غلط هنتحمل كُلنا نتيجة الغلط ده وهنصلحه، لانه مش مكان حد فينا، ده مكاننا كُلنا .. دايمًا هنحسس العمل إننا أصحابه مش أنه زبون وماشي .. ده شيء مُهم جدًا لازم نُدركه .. طبيعة مكانننا قايمة على الفكرة دي اصلًا .. عايزين نقول كمان شوية قواعد مُهمة قبل ما أمشي (القاعدة ممممم .. إلى اخره)

ابتسم حمود وقال مُحمسًا الشباب:

- أنا مُتفائل .. آه قبل ما أنسى .. الأوضة إللي هناك دي أوضة إجتماعات وحل مشاكل العملاء .. طول ما اللمبة الزرقا إللي برا دي شغاله ممنوع الدخول، تمام؟



ابتسم حين سمع صوت ليلى يأتي من خلفه وهي تقول:

- سوري يا جماعة على التأخير .. سوري، بس الطريق كان واقف والأسكوتر عطل مني، نظر لها حمود وعلى وجهه ابتسامة، وما أن رأي ملابسها حتى زالت الإبتسامة من على وجهة وقال بوجه مُتهكم، وإنتي بخير؟

هزأت رأسًا إيجابًا ببطأ بعد أن زالت ابتسامتها بعد لاحظت غضبه

نظر لها حمود نظرة معناها أن تتبعه إلى غرفة (الإجتماعات) تبعته بثقة كبيرة

وما أن أغلق الباب وأضاء اللمبة الزرقاء نظلت له ليلى وهي تقول:

- قلبت وشك ليه؟

= مقلبتش

- لأ قلبت

= لابسه لبس واسع من فوق مبين رقبتك ومبين البرا!

ابتسمت وقالت:

- وعشان كده اتقمصت؟

= اتقمصت!

جلست ووضعت ساقًا على الأخرى وقالت (بمنيكة) :

- عاقبني

ابتسمت حمود وهو يتأمل ثديها المُكتز (بالملبن) المصري وفخذيها التي لاحظ انتصاب (أزبار) العاملون حين رأوها

اقترب حمود من ليلى وأمسك ثديها ليعتصره بين يديه وقال:

- عامل حسابي إنك هتغلطي النهارده يا لبوتي



قالها وواضع يديه في جيبه وأخرج منها (انال بلاج) وقال:

- نصيبك أسود يا شرموطة، إنك هتتعاقبي في أنال بلاج في يوم الإفتتاح

أقترب منها أكثر، جذبها إلى صدره وبدأ في حك (زُبره) في مؤخرتها مد يده ليفك أزرار بنطالها، وانزله همس في أذنه بصوت يغلب عليه الهيجان:

- خايفه حد يدخل

= اللمبة الزرقا شغالة يا متناكة

انزل بنطالها، وصفعها على مؤخرتها، وهو يقول:

- صعبان عليا خرم طيزك النهارده

ابتسمت وهي تقول:

- ههون عليك؟

هز رأسه إيجابًا، وهو يُتابع الصفع على مؤخرتها حتى أحمرت تمامًا، انزل سروالها الداخلي، وأمسك الأنال بلاج ووضعه في مؤخرتها

ما أن لمس خُرمها حتى قالت (احح) جعلت من قضيب حمود يشتد أكثر وأكثر

رفعت (البانتي) والبنطال وهي تقول:

- طيب وزوبرك ده؟ هنخرج من غير ما أمصه؟

= محرومه منه يا متناكة، مش هريحك، هتخرجي كده وخرمك بياكلك وتبقي هيجانة على كل رجالة المكان

خرجت بخطوات مُترنحه، وأنتظرت حمود أمام باب الغرفة وهي تقول:

- يا متناك، أنا كُسي اتبل، هيجانة

نظر حمود ليتأكد أن لا أحد يراهم ثم صفعها مره أخرى على مؤخرتها وهو يقول:

- عشان تبقي تلمي نفسك



وما أن بدأت تتحرك حتى بدأ الانال بلاج يُمارس دوره في حك نفسه في (خرم الطيز) وبدأت علامات الهيجان تظهر على وجهها ومشيتها

عادت بخطوات تحاول أن تبدو ثابته إلى حمود مره أخرى وهمست في أذنه:

- وربنا لأفشخك يا ابن المتناكة، اليوم يعدي بس، هو يعني أنت مبتغلطش؟

ابتسم حمود وقال ببرود:

- قلب ابن المتناكة وروحه إنتي



ابتسمت في دلال وقالت:

- هنعمل ايه دلوقتي؟

= هنعدي اليوم زي ما يعدي، وبعدين هنيكك

ابتسمت مره أخرى وقالت:

- طيب داري زوبرك إللي واقف ده الناس خدت بالها

ابتسم حمود وقال:

- ما هو مش واقف إلا على هيجانك الظاهر للكل



سحبها من يدها إلى حمام السيدات وهو يقول:

- ممكن أنيكك في أوضة الإجتماعات، لكن دايمًا المتعة في الأخطر (يفوز باللذة كُل مُغامر)

دفعها إلى حمام النساء، وقال لها:

- النهارده إفتتاح المكان، وهيكون ميعاد فتح كُسك كمان .. وأغلق الباب خلفهم.



يُتبع ..


الجزء الثاني

بعد أن أغلق حمود باب الحمام عليهم أقترب أكثر من ليلى، أمسكها من عُنقها ودفعها إلى الحائط وهو يقول:

- كلامي مش بيتسمع؟ عايزه تتناكي صح؟

هزت رأسها إيجابًا بيموعة واضحه، صفعها على وجهها وقال:

- لكِ ما أردتي يا سيدة زوبري الأولى

ابتسمت

أمسكها حمود من ملابسها، وقبل أن يهم بتمزيقها أمسكت ليلى يده وهي تقول:

- ماينفعش، ماينفعش! إحنا في المطعم!

فوضع حمود شفاهه على شفاههها ليُسكتها لطريقتها المُحببه ويده اليُمنى كانت تتسلل إلى كُسها من من تحت ملابسها

قال هامسًا:

- مبتسمعيش الكلام ليه يا لبوة؟

= عشان بحب اتعاقب

فأمسكها حمود وجعل وجهها للحائط وسحب بنطالها إلى الأسفل ومن بعده (البانتي) وبدأ يصفعها بشكل مُتكرر على طيزها (الملبن)

وكانت تقول (آآآه) مائعه مع كُل صفعة تَجعُل من زُبر حمود يتمدد أكثر وأكثر ..

أخرج الانال بلاج من مؤخرتها وبدأ يلمس مؤختها بزوبره، فأمسكته ليلى بيدها وقالت

- هتدخله كده من غير ما اسلم عليه؟

ابتسمت حمود فأكملت دلالها:

- وأبوسه ... وألحسه .. وأمشي لساني عليه



وبالفعل نزلت على ركبتيها ليَكُن وججها أمام زوبر حمود المُنتصب مُباشرة فقبلت رأسه، وقالت:

- كان واحشني أوي

وبدأت تُقبل رأسه أكثر وأكثر وتضعه ما بين شفتيها وتلعقه بلسانها

قطع لحظات الهيجان تلك صوت الطرق على باب الحمام

- في حد جوه؟

= آه آآه أنا يا إبراهيم!

- أوسسستاذ حمود؟ بس ده الحمام الحريمي

= آه عارف مش فارقه كده كده مفيش حد

- طيب هي الانسة ليلى فين؟

همست ليلى قائله (قولتله 100 مره مبحبش كلمة انسسة دي)

فرد حمود وقال:

- مش عارف شوفها برا كده

ابتعد إبراهيم وأكملت ليلى لعقها لقضيب حمود وهي تتغزل فيه

فنزل حمود إلى ثدياها وبدأ يعتصرهم في يده وهو يقول:

- بزازك بنت متناكة .. بزاز لبوة بحق

= وهم ملكك يا قلب اللبوة



بدأ حمود في فرك حلمات بزاز (لبوته) وهو يرى تأوهاتها المكتومة وعلامات الهيجان ترتسم على قسمات وجهها

سحبها من شعرها إلى بين ذراعيه وهو يقول:

- أنا لازم أنيكك النهارده، جو التشويق ده مش نافع

= بس إحنا تأخرنا، لازم نطلع عشان الناس إللي بتدور علينا دي



تأفف حمود وقال:

- حصل .. طيب يلا

وأمسك الانال بلاج ليضعها في مؤخرتها مره أخرى ولكن منعته ليلى وقالت:

- لأ يا خول .. ده دورك أنت

نظر لها رافضًا وقال:

- مش هينفع الناس إللي براا هتعامل معاها ازاي؟

= بس يا كُسمك .. لف اديني طيزك

أدار حمود ظهره لها لتضع الانال بلاج في مؤخرته، وليهموا بالخروج

وما أن فتح حمود الباب حتى وجد (إبراهيم) واقفًا وينظر لهم بذهول بعد أن عرف أنهم كانوا سويًا في مرحاض النساء

ابتسم حمود وقال لإبراهيم البالغ من العمر 18 عام:

- أنا دورت على ليلى ولقيتها جوه اهيه جيبتهالك

فضحكت ليلى وقالت:

- ده أنا إللي كُنت داخلة أدورك عليك

فابتسم حمود ومال على اذن ليلى ليقول:

- الواد ده مش هيبطل ضرب عشرات النهارده

= اتفضنا يا بن الوسخة

- بس اتبسطنا


الجزء الثالث




بعد أنتهى حفل الإفتتاح وقبل أن يُغلق المطعم في يومه الأول ذهب حمود المُنهك إلى فاتنته ليلى وقال:

- أنا طيزي اتفشخت هشيل الأنال بلاج وهروح

= لأ

نظر لها بحدة وقال ليه:

- ليه؟

= من غير ليه يا حمود



تأفف حمود وابتعد قليلًا عنها ليبحث عن شيئًا يشربه، فتبعته وقالت:

- حساك متضايق يعني وبتتعصب وناقص صوتك يعلى عليا كمان

نظر لها حمود وتغيرت نظرته من الحدة إلى الخضوع التام وقال:

= أنا آسف



نظرت ليلى إلى غرفة (اللمبة الزرقاء) وقالت:

- ادخل نشوف الحوار ده



دخلت ليلى إلى الغرفة وتبعها حمود وما أن دخلت ليلى الغرفة حتى سحبت كُرسي ووضعت ساقًا على الأخرى ونظرت إلى حمود وقالت:

- بتقلب وشك عليا؟

= آسف مقصدش

نظرت إلى قدمها ومدتها أمامها وقالت:

- لا اعتذر بقلب يا كلبوبي

أقترب حمود إلى قدم ليلى فسحبتها من أمامه وقالت:

- هو في قلب بيمشي كده؟

روح هناك وتعاله على ايدك ورجلك

فنفذ حمود ما طلبته مِنه، وما أن اقترب إلى قدمها ليُقبلها هي وحذائها التي ترتديه سحبتها من أمام وجهه وابتعدت قليلًا

أقترب مره أخرى لتُكرر نفس الحركة، نظر لها بخضوع فقالت له:

- مش سهل يا خولي أنك تبوس رجلي

قالتها وهي تُداعب رأسه، وتربط عليها ككلبها الوفي

ظل يحاول حمود الوصول إلى قدم ليلى حتى وصل إليها بالفعل، فقالت ليلى بعد أن قبل حمود حذائها:

- يومي كان طويل ورجلي وجعتني، قلعني الكوتشي وشوف شغلك يلا

فنظر لها حمود بعدم فهم فصفعته على وجهه وقالت:

- قلعني الكوتشي ودلك رجلي والحسها!!

نفذ حمود ما أمرته به بالحرف، خلع حذائها وظل يُقبل قدمها وجواربها ويشم رائحتها التي يعشقها

بدأت هي تعبث في هاتفها وتُقلب بين أخبار الفيس بوك، وحمود لازال تحت قدمها يلعقها كأنها أغلى (أيس كريم) في العالم يُمرر لسانه بين أصابعها أقدامها

وهي مُستمتعه بسيطرتها وبخضوع حبيبها لها

اتصلت ليلى بإحدى صديقاتها وظلت تحكي عن يومها وعن الإفتتاح

وحمود يُمارس دوره في لعق وتقبيل قدم ليلته الفاتنه

تقول ليلى لصديقتها:

- كان يوم لطيف، وحمود كمان مُريح في التعامل

فيُقبل حمود قدم ليلى أكثر وأكثر فتضع قدمها الثانية فوق رأسه لتُحكم سيطرتها عليه

فتقول ليلى لصديقتها:

- يا بنتي لأ، أنا وحمود صحاب، هو آه لمحلي أنه بيحبني مرتين تلاتة، بس مش بالسهل كده لازم يحفى عشان يوصل

وبدأت تضحك هي وصديقتها

وظل هذا الحال لمدة 30 دقيقة تقريبًا حتى إنتهت المُكالمة ونظرت ليلى إلى حمود ودفعته من رأسه بقدمها برفق بعيدًا وقالت:

- خلاص سامحتك يا حبيبي

نظر لها حمود وابتسم، وقبل أن ينطق قالت:

- بس لسه موافقت على طلبك إنك تشيل الانال بلاج من طيزك، فا بوس رجلي تاني عشان أوافق

بدأ حمود يُقبل قدمة ليلى مره أخرى فقاطعته وقالت:

- صُباع صُباع يا خول

فبدأ في تنفيذ ما قالته، حتى قاطعته مره أخرى وقالت:

- مش عاجبني ليه؟ طيب بوس الأرض إللي أنا مشيت عليها دي عشان أوافق يلا

فبدأ حمود يُقبل كُل مكان خطته قدمها الناعمه

حتى أوقفته ليلى وقالت:

- مش موافقة، مش هتشيله، وهتيجي بكره وأنت لابسه كمان، وعقابًا ليك أنك مأقنعتنيش أوافق على طلبك ببوسك لرجلي، هتلبس البانتي بتاعي كمان وهتروح وتيجي بيه بكره

فبدأت تخلع ملابسها وهي تتحدث لتخلع سروالها الداخلي لتُلبسه إلى حبيبها حمود

فقال حمود:

- وأنتي هتروحي ازاي من غير بانتي؟

= أنت مالك؟ وحشني الناس تبص على طيزي وتحك فيا

فلاحظت ليلى إنتصاب (زُوبر) حمود فقالت ليلى وهي تضحك:

- تموت وتبقى معرص أنت يا خول

فمدت يدها إلى حمود بالبانتي وهي تغمز وتقول:

- يلا إلبسي يا مره، هبقى احكيلك لو في أزبار اتحكت فيا وأنا مروحة



يُتبع ..


حابين اكمل؟
حلوة فشخ
 
  • حبيته
التفاعلات: pogato
في مطعم لم يُفتتح بعد ..

تحاوطه الرسوم من كل إتجاه وإضاءته الهادئة مع موسيقاه (الجاز) تُعطي جوًا مُريحًا لكل مَن في داخله

وقف حمود شابكًا يديه خلف ظهره وهو يقول للعمال المتحمسون:

- خلاص، بعد جُهد كبير الإفتتاح بُكره، إحنا تعبنا عشان نفتتح المكان ده، ويبقى بالشكل إللي إنتوا شايفينه، عشان كده مش عايزين غلطان، ولحد فينا غلط هنتحمل كُلنا نتيجة الغلط ده وهنصلحه، لانه مش مكان حد فينا، ده مكاننا كُلنا .. دايمًا هنحسس العمل إننا أصحابه مش أنه زبون وماشي .. ده شيء مُهم جدًا لازم نُدركه .. طبيعة مكانننا قايمة على الفكرة دي اصلًا .. عايزين نقول كمان شوية قواعد مُهمة قبل ما أمشي (القاعدة ممممم .. إلى اخره)

ابتسم حمود وقال مُحمسًا الشباب:

- أنا مُتفائل .. آه قبل ما أنسى .. الأوضة إللي هناك دي أوضة إجتماعات وحل مشاكل العملاء .. طول ما اللمبة الزرقا إللي برا دي شغاله ممنوع الدخول، تمام؟



ابتسم حين سمع صوت ليلى يأتي من خلفه وهي تقول:

- سوري يا جماعة على التأخير .. سوري، بس الطريق كان واقف والأسكوتر عطل مني، نظر لها حمود وعلى وجهه ابتسامة، وما أن رأي ملابسها حتى زالت الإبتسامة من على وجهة وقال بوجه مُتهكم، وإنتي بخير؟

هزأت رأسًا إيجابًا ببطأ بعد أن زالت ابتسامتها بعد لاحظت غضبه

نظر لها حمود نظرة معناها أن تتبعه إلى غرفة (الإجتماعات) تبعته بثقة كبيرة

وما أن أغلق الباب وأضاء اللمبة الزرقاء نظلت له ليلى وهي تقول:

- قلبت وشك ليه؟

= مقلبتش

- لأ قلبت

= لابسه لبس واسع من فوق مبين رقبتك ومبين البرا!

ابتسمت وقالت:

- وعشان كده اتقمصت؟

= اتقمصت!

جلست ووضعت ساقًا على الأخرى وقالت (بمنيكة) :

- عاقبني

ابتسمت حمود وهو يتأمل ثديها المُكتز (بالملبن) المصري وفخذيها التي لاحظ انتصاب (أزبار) العاملون حين رأوها

اقترب حمود من ليلى وأمسك ثديها ليعتصره بين يديه وقال:

- عامل حسابي إنك هتغلطي النهارده يا لبوتي



قالها وواضع يديه في جيبه وأخرج منها (انال بلاج) وقال:

- نصيبك أسود يا شرموطة، إنك هتتعاقبي في أنال بلاج في يوم الإفتتاح

أقترب منها أكثر، جذبها إلى صدره وبدأ في حك (زُبره) في مؤخرتها مد يده ليفك أزرار بنطالها، وانزله همس في أذنه بصوت يغلب عليه الهيجان:

- خايفه حد يدخل

= اللمبة الزرقا شغالة يا متناكة

انزل بنطالها، وصفعها على مؤخرتها، وهو يقول:

- صعبان عليا خرم طيزك النهارده

ابتسمت وهي تقول:

- ههون عليك؟

هز رأسه إيجابًا، وهو يُتابع الصفع على مؤخرتها حتى أحمرت تمامًا، انزل سروالها الداخلي، وأمسك الأنال بلاج ووضعه في مؤخرتها

ما أن لمس خُرمها حتى قالت (احح) جعلت من قضيب حمود يشتد أكثر وأكثر

رفعت (البانتي) والبنطال وهي تقول:

- طيب وزوبرك ده؟ هنخرج من غير ما أمصه؟

= محرومه منه يا متناكة، مش هريحك، هتخرجي كده وخرمك بياكلك وتبقي هيجانة على كل رجالة المكان

خرجت بخطوات مُترنحه، وأنتظرت حمود أمام باب الغرفة وهي تقول:

- يا متناك، أنا كُسي اتبل، هيجانة

نظر حمود ليتأكد أن لا أحد يراهم ثم صفعها مره أخرى على مؤخرتها وهو يقول:

- عشان تبقي تلمي نفسك



وما أن بدأت تتحرك حتى بدأ الانال بلاج يُمارس دوره في حك نفسه في (خرم الطيز) وبدأت علامات الهيجان تظهر على وجهها ومشيتها

عادت بخطوات تحاول أن تبدو ثابته إلى حمود مره أخرى وهمست في أذنه:

- وربنا لأفشخك يا ابن المتناكة، اليوم يعدي بس، هو يعني أنت مبتغلطش؟

ابتسم حمود وقال ببرود:

- قلب ابن المتناكة وروحه إنتي



ابتسمت في دلال وقالت:

- هنعمل ايه دلوقتي؟

= هنعدي اليوم زي ما يعدي، وبعدين هنيكك

ابتسمت مره أخرى وقالت:

- طيب داري زوبرك إللي واقف ده الناس خدت بالها

ابتسم حمود وقال:

- ما هو مش واقف إلا على هيجانك الظاهر للكل



سحبها من يدها إلى حمام السيدات وهو يقول:

- ممكن أنيكك في أوضة الإجتماعات، لكن دايمًا المتعة في الأخطر (يفوز باللذة كُل مُغامر)

دفعها إلى حمام النساء، وقال لها:

- النهارده إفتتاح المكان، وهيكون ميعاد فتح كُسك كمان .. وأغلق الباب خلفهم.



يُتبع ..


الجزء الثاني

بعد أن أغلق حمود باب الحمام عليهم أقترب أكثر من ليلى، أمسكها من عُنقها ودفعها إلى الحائط وهو يقول:

- كلامي مش بيتسمع؟ عايزه تتناكي صح؟

هزت رأسها إيجابًا بيموعة واضحه، صفعها على وجهها وقال:

- لكِ ما أردتي يا سيدة زوبري الأولى

ابتسمت

أمسكها حمود من ملابسها، وقبل أن يهم بتمزيقها أمسكت ليلى يده وهي تقول:

- ماينفعش، ماينفعش! إحنا في المطعم!

فوضع حمود شفاهه على شفاههها ليُسكتها لطريقتها المُحببه ويده اليُمنى كانت تتسلل إلى كُسها من من تحت ملابسها

قال هامسًا:

- مبتسمعيش الكلام ليه يا لبوة؟

= عشان بحب اتعاقب

فأمسكها حمود وجعل وجهها للحائط وسحب بنطالها إلى الأسفل ومن بعده (البانتي) وبدأ يصفعها بشكل مُتكرر على طيزها (الملبن)

وكانت تقول (آآآه) مائعه مع كُل صفعة تَجعُل من زُبر حمود يتمدد أكثر وأكثر ..

أخرج الانال بلاج من مؤخرتها وبدأ يلمس مؤختها بزوبره، فأمسكته ليلى بيدها وقالت

- هتدخله كده من غير ما اسلم عليه؟

ابتسمت حمود فأكملت دلالها:

- وأبوسه ... وألحسه .. وأمشي لساني عليه



وبالفعل نزلت على ركبتيها ليَكُن وججها أمام زوبر حمود المُنتصب مُباشرة فقبلت رأسه، وقالت:

- كان واحشني أوي

وبدأت تُقبل رأسه أكثر وأكثر وتضعه ما بين شفتيها وتلعقه بلسانها

قطع لحظات الهيجان تلك صوت الطرق على باب الحمام

- في حد جوه؟

= آه آآه أنا يا إبراهيم!

- أوسسستاذ حمود؟ بس ده الحمام الحريمي

= آه عارف مش فارقه كده كده مفيش حد

- طيب هي الانسة ليلى فين؟

همست ليلى قائله (قولتله 100 مره مبحبش كلمة انسسة دي)

فرد حمود وقال:

- مش عارف شوفها برا كده

ابتعد إبراهيم وأكملت ليلى لعقها لقضيب حمود وهي تتغزل فيه

فنزل حمود إلى ثدياها وبدأ يعتصرهم في يده وهو يقول:

- بزازك بنت متناكة .. بزاز لبوة بحق

= وهم ملكك يا قلب اللبوة



بدأ حمود في فرك حلمات بزاز (لبوته) وهو يرى تأوهاتها المكتومة وعلامات الهيجان ترتسم على قسمات وجهها

سحبها من شعرها إلى بين ذراعيه وهو يقول:

- أنا لازم أنيكك النهارده، جو التشويق ده مش نافع

= بس إحنا تأخرنا، لازم نطلع عشان الناس إللي بتدور علينا دي



تأفف حمود وقال:

- حصل .. طيب يلا

وأمسك الانال بلاج ليضعها في مؤخرتها مره أخرى ولكن منعته ليلى وقالت:

- لأ يا خول .. ده دورك أنت

نظر لها رافضًا وقال:

- مش هينفع الناس إللي براا هتعامل معاها ازاي؟

= بس يا كُسمك .. لف اديني طيزك

أدار حمود ظهره لها لتضع الانال بلاج في مؤخرته، وليهموا بالخروج

وما أن فتح حمود الباب حتى وجد (إبراهيم) واقفًا وينظر لهم بذهول بعد أن عرف أنهم كانوا سويًا في مرحاض النساء

ابتسم حمود وقال لإبراهيم البالغ من العمر 18 عام:

- أنا دورت على ليلى ولقيتها جوه اهيه جيبتهالك

فضحكت ليلى وقالت:

- ده أنا إللي كُنت داخلة أدورك عليك

فابتسم حمود ومال على اذن ليلى ليقول:

- الواد ده مش هيبطل ضرب عشرات النهارده

= اتفضنا يا بن الوسخة

- بس اتبسطنا


الجزء الثالث




بعد أنتهى حفل الإفتتاح وقبل أن يُغلق المطعم في يومه الأول ذهب حمود المُنهك إلى فاتنته ليلى وقال:

- أنا طيزي اتفشخت هشيل الأنال بلاج وهروح

= لأ

نظر لها بحدة وقال ليه:

- ليه؟

= من غير ليه يا حمود



تأفف حمود وابتعد قليلًا عنها ليبحث عن شيئًا يشربه، فتبعته وقالت:

- حساك متضايق يعني وبتتعصب وناقص صوتك يعلى عليا كمان

نظر لها حمود وتغيرت نظرته من الحدة إلى الخضوع التام وقال:

= أنا آسف



نظرت ليلى إلى غرفة (اللمبة الزرقاء) وقالت:

- ادخل نشوف الحوار ده



دخلت ليلى إلى الغرفة وتبعها حمود وما أن دخلت ليلى الغرفة حتى سحبت كُرسي ووضعت ساقًا على الأخرى ونظرت إلى حمود وقالت:

- بتقلب وشك عليا؟

= آسف مقصدش

نظرت إلى قدمها ومدتها أمامها وقالت:

- لا اعتذر بقلب يا كلبوبي

أقترب حمود إلى قدم ليلى فسحبتها من أمامه وقالت:

- هو في قلب بيمشي كده؟

روح هناك وتعاله على ايدك ورجلك

فنفذ حمود ما طلبته مِنه، وما أن اقترب إلى قدمها ليُقبلها هي وحذائها التي ترتديه سحبتها من أمام وجهه وابتعدت قليلًا

أقترب مره أخرى لتُكرر نفس الحركة، نظر لها بخضوع فقالت له:

- مش سهل يا خولي أنك تبوس رجلي

قالتها وهي تُداعب رأسه، وتربط عليها ككلبها الوفي

ظل يحاول حمود الوصول إلى قدم ليلى حتى وصل إليها بالفعل، فقالت ليلى بعد أن قبل حمود حذائها:

- يومي كان طويل ورجلي وجعتني، قلعني الكوتشي وشوف شغلك يلا

فنظر لها حمود بعدم فهم فصفعته على وجهه وقالت:

- قلعني الكوتشي ودلك رجلي والحسها!!

نفذ حمود ما أمرته به بالحرف، خلع حذائها وظل يُقبل قدمها وجواربها ويشم رائحتها التي يعشقها

بدأت هي تعبث في هاتفها وتُقلب بين أخبار الفيس بوك، وحمود لازال تحت قدمها يلعقها كأنها أغلى (أيس كريم) في العالم يُمرر لسانه بين أصابعها أقدامها

وهي مُستمتعه بسيطرتها وبخضوع حبيبها لها

اتصلت ليلى بإحدى صديقاتها وظلت تحكي عن يومها وعن الإفتتاح

وحمود يُمارس دوره في لعق وتقبيل قدم ليلته الفاتنه

تقول ليلى لصديقتها:

- كان يوم لطيف، وحمود كمان مُريح في التعامل

فيُقبل حمود قدم ليلى أكثر وأكثر فتضع قدمها الثانية فوق رأسه لتُحكم سيطرتها عليه

فتقول ليلى لصديقتها:

- يا بنتي لأ، أنا وحمود صحاب، هو آه لمحلي أنه بيحبني مرتين تلاتة، بس مش بالسهل كده لازم يحفى عشان يوصل

وبدأت تضحك هي وصديقتها

وظل هذا الحال لمدة 30 دقيقة تقريبًا حتى إنتهت المُكالمة ونظرت ليلى إلى حمود ودفعته من رأسه بقدمها برفق بعيدًا وقالت:

- خلاص سامحتك يا حبيبي

نظر لها حمود وابتسم، وقبل أن ينطق قالت:

- بس لسه موافقت على طلبك إنك تشيل الانال بلاج من طيزك، فا بوس رجلي تاني عشان أوافق

بدأ حمود يُقبل قدمة ليلى مره أخرى فقاطعته وقالت:

- صُباع صُباع يا خول

فبدأ في تنفيذ ما قالته، حتى قاطعته مره أخرى وقالت:

- مش عاجبني ليه؟ طيب بوس الأرض إللي أنا مشيت عليها دي عشان أوافق يلا

فبدأ حمود يُقبل كُل مكان خطته قدمها الناعمه

حتى أوقفته ليلى وقالت:

- مش موافقة، مش هتشيله، وهتيجي بكره وأنت لابسه كمان، وعقابًا ليك أنك مأقنعتنيش أوافق على طلبك ببوسك لرجلي، هتلبس البانتي بتاعي كمان وهتروح وتيجي بيه بكره

فبدأت تخلع ملابسها وهي تتحدث لتخلع سروالها الداخلي لتُلبسه إلى حبيبها حمود

فقال حمود:

- وأنتي هتروحي ازاي من غير بانتي؟

= أنت مالك؟ وحشني الناس تبص على طيزي وتحك فيا

فلاحظت ليلى إنتصاب (زُوبر) حمود فقالت ليلى وهي تضحك:

- تموت وتبقى معرص أنت يا خول

فمدت يدها إلى حمود بالبانتي وهي تغمز وتقول:

- يلا إلبسي يا مره، هبقى احكيلك لو في أزبار اتحكت فيا وأنا مروحة



يُتبع ..


حابين اكمل؟
اه كمل مستني الباقي
 
حلوه اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر المقنع
يااا ريت في اقرب وقت
وااااااااصل
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر المقنع
في مطعم لم يُفتتح بعد ..

تحاوطه الرسوم من كل إتجاه وإضاءته الهادئة مع موسيقاه (الجاز) تُعطي جوًا مُريحًا لكل مَن في داخله

وقف حمود شابكًا يديه خلف ظهره وهو يقول للعمال المتحمسون:

- خلاص، بعد جُهد كبير الإفتتاح بُكره، إحنا تعبنا عشان نفتتح المكان ده، ويبقى بالشكل إللي إنتوا شايفينه، عشان كده مش عايزين غلطان، ولحد فينا غلط هنتحمل كُلنا نتيجة الغلط ده وهنصلحه، لانه مش مكان حد فينا، ده مكاننا كُلنا .. دايمًا هنحسس العمل إننا أصحابه مش أنه زبون وماشي .. ده شيء مُهم جدًا لازم نُدركه .. طبيعة مكانننا قايمة على الفكرة دي اصلًا .. عايزين نقول كمان شوية قواعد مُهمة قبل ما أمشي (القاعدة ممممم .. إلى اخره)

ابتسم حمود وقال مُحمسًا الشباب:

- أنا مُتفائل .. آه قبل ما أنسى .. الأوضة إللي هناك دي أوضة إجتماعات وحل مشاكل العملاء .. طول ما اللمبة الزرقا إللي برا دي شغاله ممنوع الدخول، تمام؟



ابتسم حين سمع صوت ليلى يأتي من خلفه وهي تقول:

- سوري يا جماعة على التأخير .. سوري، بس الطريق كان واقف والأسكوتر عطل مني، نظر لها حمود وعلى وجهه ابتسامة، وما أن رأي ملابسها حتى زالت الإبتسامة من على وجهة وقال بوجه مُتهكم، وإنتي بخير؟

هزأت رأسًا إيجابًا ببطأ بعد أن زالت ابتسامتها بعد لاحظت غضبه

نظر لها حمود نظرة معناها أن تتبعه إلى غرفة (الإجتماعات) تبعته بثقة كبيرة

وما أن أغلق الباب وأضاء اللمبة الزرقاء نظلت له ليلى وهي تقول:

- قلبت وشك ليه؟

= مقلبتش

- لأ قلبت

= لابسه لبس واسع من فوق مبين رقبتك ومبين البرا!

ابتسمت وقالت:

- وعشان كده اتقمصت؟

= اتقمصت!

جلست ووضعت ساقًا على الأخرى وقالت (بمنيكة) :

- عاقبني

ابتسمت حمود وهو يتأمل ثديها المُكتز (بالملبن) المصري وفخذيها التي لاحظ انتصاب (أزبار) العاملون حين رأوها

اقترب حمود من ليلى وأمسك ثديها ليعتصره بين يديه وقال:

- عامل حسابي إنك هتغلطي النهارده يا لبوتي



قالها وواضع يديه في جيبه وأخرج منها (انال بلاج) وقال:

- نصيبك أسود يا شرموطة، إنك هتتعاقبي في أنال بلاج في يوم الإفتتاح

أقترب منها أكثر، جذبها إلى صدره وبدأ في حك (زُبره) في مؤخرتها مد يده ليفك أزرار بنطالها، وانزله همس في أذنه بصوت يغلب عليه الهيجان:

- خايفه حد يدخل

= اللمبة الزرقا شغالة يا متناكة

انزل بنطالها، وصفعها على مؤخرتها، وهو يقول:

- صعبان عليا خرم طيزك النهارده

ابتسمت وهي تقول:

- ههون عليك؟

هز رأسه إيجابًا، وهو يُتابع الصفع على مؤخرتها حتى أحمرت تمامًا، انزل سروالها الداخلي، وأمسك الأنال بلاج ووضعه في مؤخرتها

ما أن لمس خُرمها حتى قالت (احح) جعلت من قضيب حمود يشتد أكثر وأكثر

رفعت (البانتي) والبنطال وهي تقول:

- طيب وزوبرك ده؟ هنخرج من غير ما أمصه؟

= محرومه منه يا متناكة، مش هريحك، هتخرجي كده وخرمك بياكلك وتبقي هيجانة على كل رجالة المكان

خرجت بخطوات مُترنحه، وأنتظرت حمود أمام باب الغرفة وهي تقول:

- يا متناك، أنا كُسي اتبل، هيجانة

نظر حمود ليتأكد أن لا أحد يراهم ثم صفعها مره أخرى على مؤخرتها وهو يقول:

- عشان تبقي تلمي نفسك



وما أن بدأت تتحرك حتى بدأ الانال بلاج يُمارس دوره في حك نفسه في (خرم الطيز) وبدأت علامات الهيجان تظهر على وجهها ومشيتها

عادت بخطوات تحاول أن تبدو ثابته إلى حمود مره أخرى وهمست في أذنه:

- وربنا لأفشخك يا ابن المتناكة، اليوم يعدي بس، هو يعني أنت مبتغلطش؟

ابتسم حمود وقال ببرود:

- قلب ابن المتناكة وروحه إنتي



ابتسمت في دلال وقالت:

- هنعمل ايه دلوقتي؟

= هنعدي اليوم زي ما يعدي، وبعدين هنيكك

ابتسمت مره أخرى وقالت:

- طيب داري زوبرك إللي واقف ده الناس خدت بالها

ابتسم حمود وقال:

- ما هو مش واقف إلا على هيجانك الظاهر للكل



سحبها من يدها إلى حمام السيدات وهو يقول:

- ممكن أنيكك في أوضة الإجتماعات، لكن دايمًا المتعة في الأخطر (يفوز باللذة كُل مُغامر)

دفعها إلى حمام النساء، وقال لها:

- النهارده إفتتاح المكان، وهيكون ميعاد فتح كُسك كمان .. وأغلق الباب خلفهم.



يُتبع ..


الجزء الثاني

بعد أن أغلق حمود باب الحمام عليهم أقترب أكثر من ليلى، أمسكها من عُنقها ودفعها إلى الحائط وهو يقول:

- كلامي مش بيتسمع؟ عايزه تتناكي صح؟

هزت رأسها إيجابًا بيموعة واضحه، صفعها على وجهها وقال:

- لكِ ما أردتي يا سيدة زوبري الأولى

ابتسمت

أمسكها حمود من ملابسها، وقبل أن يهم بتمزيقها أمسكت ليلى يده وهي تقول:

- ماينفعش، ماينفعش! إحنا في المطعم!

فوضع حمود شفاهه على شفاههها ليُسكتها لطريقتها المُحببه ويده اليُمنى كانت تتسلل إلى كُسها من من تحت ملابسها

قال هامسًا:

- مبتسمعيش الكلام ليه يا لبوة؟

= عشان بحب اتعاقب

فأمسكها حمود وجعل وجهها للحائط وسحب بنطالها إلى الأسفل ومن بعده (البانتي) وبدأ يصفعها بشكل مُتكرر على طيزها (الملبن)

وكانت تقول (آآآه) مائعه مع كُل صفعة تَجعُل من زُبر حمود يتمدد أكثر وأكثر ..

أخرج الانال بلاج من مؤخرتها وبدأ يلمس مؤختها بزوبره، فأمسكته ليلى بيدها وقالت

- هتدخله كده من غير ما اسلم عليه؟

ابتسمت حمود فأكملت دلالها:

- وأبوسه ... وألحسه .. وأمشي لساني عليه



وبالفعل نزلت على ركبتيها ليَكُن وججها أمام زوبر حمود المُنتصب مُباشرة فقبلت رأسه، وقالت:

- كان واحشني أوي

وبدأت تُقبل رأسه أكثر وأكثر وتضعه ما بين شفتيها وتلعقه بلسانها

قطع لحظات الهيجان تلك صوت الطرق على باب الحمام

- في حد جوه؟

= آه آآه أنا يا إبراهيم!

- أوسسستاذ حمود؟ بس ده الحمام الحريمي

= آه عارف مش فارقه كده كده مفيش حد

- طيب هي الانسة ليلى فين؟

همست ليلى قائله (قولتله 100 مره مبحبش كلمة انسسة دي)

فرد حمود وقال:

- مش عارف شوفها برا كده

ابتعد إبراهيم وأكملت ليلى لعقها لقضيب حمود وهي تتغزل فيه

فنزل حمود إلى ثدياها وبدأ يعتصرهم في يده وهو يقول:

- بزازك بنت متناكة .. بزاز لبوة بحق

= وهم ملكك يا قلب اللبوة



بدأ حمود في فرك حلمات بزاز (لبوته) وهو يرى تأوهاتها المكتومة وعلامات الهيجان ترتسم على قسمات وجهها

سحبها من شعرها إلى بين ذراعيه وهو يقول:

- أنا لازم أنيكك النهارده، جو التشويق ده مش نافع

= بس إحنا تأخرنا، لازم نطلع عشان الناس إللي بتدور علينا دي



تأفف حمود وقال:

- حصل .. طيب يلا

وأمسك الانال بلاج ليضعها في مؤخرتها مره أخرى ولكن منعته ليلى وقالت:

- لأ يا خول .. ده دورك أنت

نظر لها رافضًا وقال:

- مش هينفع الناس إللي براا هتعامل معاها ازاي؟

= بس يا كُسمك .. لف اديني طيزك

أدار حمود ظهره لها لتضع الانال بلاج في مؤخرته، وليهموا بالخروج

وما أن فتح حمود الباب حتى وجد (إبراهيم) واقفًا وينظر لهم بذهول بعد أن عرف أنهم كانوا سويًا في مرحاض النساء

ابتسم حمود وقال لإبراهيم البالغ من العمر 18 عام:

- أنا دورت على ليلى ولقيتها جوه اهيه جيبتهالك

فضحكت ليلى وقالت:

- ده أنا إللي كُنت داخلة أدورك عليك

فابتسم حمود ومال على اذن ليلى ليقول:

- الواد ده مش هيبطل ضرب عشرات النهارده

= اتفضنا يا بن الوسخة

- بس اتبسطنا


الجزء الثالث




بعد أنتهى حفل الإفتتاح وقبل أن يُغلق المطعم في يومه الأول ذهب حمود المُنهك إلى فاتنته ليلى وقال:

- أنا طيزي اتفشخت هشيل الأنال بلاج وهروح

= لأ

نظر لها بحدة وقال ليه:

- ليه؟

= من غير ليه يا حمود



تأفف حمود وابتعد قليلًا عنها ليبحث عن شيئًا يشربه، فتبعته وقالت:

- حساك متضايق يعني وبتتعصب وناقص صوتك يعلى عليا كمان

نظر لها حمود وتغيرت نظرته من الحدة إلى الخضوع التام وقال:

= أنا آسف



نظرت ليلى إلى غرفة (اللمبة الزرقاء) وقالت:

- ادخل نشوف الحوار ده



دخلت ليلى إلى الغرفة وتبعها حمود وما أن دخلت ليلى الغرفة حتى سحبت كُرسي ووضعت ساقًا على الأخرى ونظرت إلى حمود وقالت:

- بتقلب وشك عليا؟

= آسف مقصدش

نظرت إلى قدمها ومدتها أمامها وقالت:

- لا اعتذر بقلب يا كلبوبي

أقترب حمود إلى قدم ليلى فسحبتها من أمامه وقالت:

- هو في قلب بيمشي كده؟

روح هناك وتعاله على ايدك ورجلك

فنفذ حمود ما طلبته مِنه، وما أن اقترب إلى قدمها ليُقبلها هي وحذائها التي ترتديه سحبتها من أمام وجهه وابتعدت قليلًا

أقترب مره أخرى لتُكرر نفس الحركة، نظر لها بخضوع فقالت له:

- مش سهل يا خولي أنك تبوس رجلي

قالتها وهي تُداعب رأسه، وتربط عليها ككلبها الوفي

ظل يحاول حمود الوصول إلى قدم ليلى حتى وصل إليها بالفعل، فقالت ليلى بعد أن قبل حمود حذائها:

- يومي كان طويل ورجلي وجعتني، قلعني الكوتشي وشوف شغلك يلا

فنظر لها حمود بعدم فهم فصفعته على وجهه وقالت:

- قلعني الكوتشي ودلك رجلي والحسها!!

نفذ حمود ما أمرته به بالحرف، خلع حذائها وظل يُقبل قدمها وجواربها ويشم رائحتها التي يعشقها

بدأت هي تعبث في هاتفها وتُقلب بين أخبار الفيس بوك، وحمود لازال تحت قدمها يلعقها كأنها أغلى (أيس كريم) في العالم يُمرر لسانه بين أصابعها أقدامها

وهي مُستمتعه بسيطرتها وبخضوع حبيبها لها

اتصلت ليلى بإحدى صديقاتها وظلت تحكي عن يومها وعن الإفتتاح

وحمود يُمارس دوره في لعق وتقبيل قدم ليلته الفاتنه

تقول ليلى لصديقتها:

- كان يوم لطيف، وحمود كمان مُريح في التعامل

فيُقبل حمود قدم ليلى أكثر وأكثر فتضع قدمها الثانية فوق رأسه لتُحكم سيطرتها عليه

فتقول ليلى لصديقتها:

- يا بنتي لأ، أنا وحمود صحاب، هو آه لمحلي أنه بيحبني مرتين تلاتة، بس مش بالسهل كده لازم يحفى عشان يوصل

وبدأت تضحك هي وصديقتها

وظل هذا الحال لمدة 30 دقيقة تقريبًا حتى إنتهت المُكالمة ونظرت ليلى إلى حمود ودفعته من رأسه بقدمها برفق بعيدًا وقالت:

- خلاص سامحتك يا حبيبي

نظر لها حمود وابتسم، وقبل أن ينطق قالت:

- بس لسه موافقت على طلبك إنك تشيل الانال بلاج من طيزك، فا بوس رجلي تاني عشان أوافق

بدأ حمود يُقبل قدمة ليلى مره أخرى فقاطعته وقالت:

- صُباع صُباع يا خول

فبدأ في تنفيذ ما قالته، حتى قاطعته مره أخرى وقالت:

- مش عاجبني ليه؟ طيب بوس الأرض إللي أنا مشيت عليها دي عشان أوافق يلا

فبدأ حمود يُقبل كُل مكان خطته قدمها الناعمه

حتى أوقفته ليلى وقالت:

- مش موافقة، مش هتشيله، وهتيجي بكره وأنت لابسه كمان، وعقابًا ليك أنك مأقنعتنيش أوافق على طلبك ببوسك لرجلي، هتلبس البانتي بتاعي كمان وهتروح وتيجي بيه بكره

فبدأت تخلع ملابسها وهي تتحدث لتخلع سروالها الداخلي لتُلبسه إلى حبيبها حمود

فقال حمود:

- وأنتي هتروحي ازاي من غير بانتي؟

= أنت مالك؟ وحشني الناس تبص على طيزي وتحك فيا

فلاحظت ليلى إنتصاب (زُوبر) حمود فقالت ليلى وهي تضحك:

- تموت وتبقى معرص أنت يا خول

فمدت يدها إلى حمود بالبانتي وهي تغمز وتقول:

- يلا إلبسي يا مره، هبقى احكيلك لو في أزبار اتحكت فيا وأنا مروحة



يُتبع ..


حابين اكمل؟
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: بوروتو
فى انتظار باقى الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر المقنع
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
  • عجبني
التفاعلات: بوروتو
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%