بعد ما مهند شال دنيا كدام عمه صارت عند مهند جرأة يجي للبيت براحته وراح المستحة منه وكام يتشاقه وياها كدام عمه ويتغزل بجسمها وصار عيد ميلاد دنيا واشترى هدية الها محبس ذهب حلو وانطاهياه بيدها بس فراس كاله لا كوم انت خليه باصبعها انت مو غريب وكام مهند ولبسها المحبس وبحركة عفوية باس دنيا من خدها بوسة خفيفة وهي تفاجئت لان صارت كدام خاله وهنا فراس حس بالموقف وكال لمهند شكرا عمي على هاي الهدية الحلوة ليش كلفت نفسك كاله شنو خالي دنيا تستاهل اكثر لو عندي كان اشتريتلها اكثر كاله فراس يلا خالي على الجايات وضحك وكال بهاي المناسبة نطلع نشوفنا فد فلم حلو بالسينما بالمول وعزموا ماجد وياهم وطلعوا وحجزوا على فلم اجنبي حلو وكعدت دنيا بالنص بين فراس ومهند واثناء الفلم ماجد كام يخلي ايده على رجلها وعلى كتفها عادي كدام عمه اللي يسوي نفسه ميدري ومهند حس انو عمه يدري وموافق وبعدين كام يمد ايده على كسها من وره البنطلون وبقوا هيج طول الفلم ومن خلص الفلم ماجد كال اني عازمكم على الزوراء ونروح للالعاب ووافقوا وراحوا وهناك دنيا عجبها تصعد ديلاب الهوة وغيره لكن فراس كالها اني ادوخ ما اكدر اركبي انتي ومهند شكو بيها وفعلا راحت ويا مهند وركبت الالعاب اللي يكعدون نفرين بيها بس وكامت تشبك مهند من الخوف وهو فرحان كلش وبقوا حوالي ساعة وحدهم وبهالاثناء شافوا شجرة عالية وكعدوا جواها وحدهم وكام يتقرب الها ويلزم ايديها وهي تكوله مو كتلك خالك سبورت كالها ولا عبالي خالي هيج سبورت وورا شوي رجعوا لفراس وكالهم ها تونستوا زين كالوا اي بس ما ركبنا كل الالعاب لان دخنا شوي كالهم براحتكم كالوا بس بقت السيارة تريد دنيا تسوقها كالها عادي بس اني استحي اركبها خلي ماجد يكعد يمج وركبوا السيارة وكعد ماجد يمها لزك وخلصوا اللعبة ورجعوا كاله فراس ها خالي حلوة السيارة كاله اي عمي بس ضيگة وزغيرة ما ارتاحينا بالگعدة بيها كاله فراس طبعا لان طيز مرة عمك جبير وماخذ المكان كله وضحك مهند وكال لا بالعكس كلش حلو كال فراس لدنيا شفتي مهند طلع معجب بطيزچ ديري بالچ منه ههههههه وماجد كاله لا عمي العفو مو قصدي هيج كالتله دنيا لعد شنو قصدك يلا عادي مشيها. ورجعوا للبيت ولعبوا مهند وعمه وحدة من العاب النت وكال فراس لعمه هاي متكدر تغلبني بيها ابد مهند كاله لا اغلبك عمي تتراهن كال من شنو كالوا بكيف دنيا هي تحدد كالت اللي يغلب يشيلني ويفتر بي الغرفة ووافقوا وهنا ماجد غلب خاله بس استحى يشيل دنيا وكال اني متنازل عادي بس دنيا ما قبلت ولا فراس ولحوا على مهند وصدك شال دنيا وافتر بيها ولعبوا مرة ثانية وبنفس الشرط بس دنيا تكتب بورقة بكيفها ومحد عرف شنو كتبت ومن خلصوا وفاز مهند فتح الورقة وتفاجأ وسكت طلعت دنيا كاتبة الفائز يبوسني كم بوسة ومهند تخبل وما قبل ابد بس خاله كاله لا تزعل دنيا وكام مهند وباسها كم بوسه من خدودها ورگبتها.
