3
صارت مناسبة ببيت اخوي لان خطبوا بنت اخوي نور وهي صديقة دنيا كلش ومن اقترب اسبوع زواجها هي رادت دنيا تروح يمها قبل يومين من يوم الزواج حتى تساعدها وترتبها واني وافقت ما كدرت ارفض طلب نور وقبل متروح دنيا كالتلي شنو رايك اكيد راح مهند يحاول ينام وياي كلتلها عادي بس لا تخلين احد يحس بيكم لا اختي ولا نور كالت اوكي طبعا مهند شافها خوش فرصة لان امه تطلع ويبقون وحدهم بالبيت وكلما نور تغيب عنهم ويبقه يم دنيا يتونس وياها خاصة من طبت ذاك اليوم نور للحمام وره ما طلعت امها للسوك وهو اجه للغرفة وكام يتماصص ويا دنيا ويفرك بديوسها الى ان خدرت وطلع عيره وكامت ترضعله وبسرعة طلعه من حلكها وكام يلحس بكسها وقبل ما تعيط دنيا خله ايده على حلكها اخاف تسمعهم اخته وفوت عيره بكسها وصم حلكها بايده وكام يطببه ويطلعه الى ان جب جوة بكسها وكاموا بسرعة وطلع هو راح لغرفته وورة شوي طلعت نور من الحمام وكالت لدنيا اني نعست كلش راح شوي انام ودنيا كالتلها اني هم راح انام بس اطب للحمام ومن شافت نور نامت راحت لغرفة ماجد ولكته نازع ملابسه وكبل جرها من شعرها وفوت عيره بحلكها وناجها بقوة من حلكها وقبل لا يجب طلع عيره ونيمها على ظهرها كام يلعب بكسها وفوع عيره بكسها وهنا دك موبايل دنيا وطلع فراس زوجها وسالها عن احوالها كالتله اني مرتاحة كلش ورجع مهند ينيج بيها الى ان جب بكسها جوة وشويه وطلعت غسلت وراحت نامت يم نور لكتها نايمة لان باجر يوم زواجها ولازم ترتاح وتشبع نوم وورة ساعة كعدت دنيا ولكت حماتها راجعة من السوك وكامت تساعدها بترتيب الغراض وثاني يوم الصبح احتاجت ام مهند كم شغلة من بيتنا وخابرت عليه كال الها اني بالشعل خلي دنيا تجي وتجيب الغراض اللي تحتاجينها كالتلها متكدر وحدها كالها عادي خلي مهند يجيبها ويرجعها وبالفعل اجوي مهند ودنيا للبيت وكالها اليوم احقق رغبتي وانيجج على الجرباية مالتج انتي وعمي ونزعوا ملابسهم وبدوا يتماصصون وكامت دنيا ترضع بعيره الى ان جب بحلكها ونزل هو يلحس بكسها الى ان جبت بحلكه ووكفت عيره ونامت على ظهرها وفوته بكسها هي تصرخ من الالم والشهوة وبقه ينيج بيها الى ان جب جوة بكسها وتشابكوا وناموا وميحس الا امه تخابره بالموبايل وتكوله وينكم تاخرتوا كالها بالطريق احنا ازدحام شوي وبسرعة جمعوا الغراض هو ودنيا وجابهن لامه وصعد بغرفته ينام لان هواي تعب اليوم وضرب مرة عمه 3 روس
صارت مناسبة ببيت اخوي لان خطبوا بنت اخوي نور وهي صديقة دنيا كلش ومن اقترب اسبوع زواجها هي رادت دنيا تروح يمها قبل يومين من يوم الزواج حتى تساعدها وترتبها واني وافقت ما كدرت ارفض طلب نور وقبل متروح دنيا كالتلي شنو رايك اكيد راح مهند يحاول ينام وياي كلتلها عادي بس لا تخلين احد يحس بيكم لا اختي ولا نور كالت اوكي طبعا مهند شافها خوش فرصة لان امه تطلع ويبقون وحدهم بالبيت وكلما نور تغيب عنهم ويبقه يم دنيا يتونس وياها خاصة من طبت ذاك اليوم نور للحمام وره ما طلعت امها للسوك وهو اجه للغرفة وكام يتماصص ويا دنيا ويفرك بديوسها الى ان خدرت وطلع عيره وكامت ترضعله وبسرعة طلعه من حلكها وكام يلحس بكسها وقبل ما تعيط دنيا خله ايده على حلكها اخاف تسمعهم اخته وفوت عيره بكسها وصم حلكها بايده وكام يطببه ويطلعه الى ان جب جوة بكسها وكاموا بسرعة وطلع هو راح لغرفته وورة شوي طلعت نور من الحمام وكالت لدنيا اني نعست كلش راح شوي انام ودنيا كالتلها اني هم راح انام بس اطب للحمام ومن شافت نور نامت راحت لغرفة ماجد ولكته نازع ملابسه وكبل جرها من شعرها وفوت عيره بحلكها وناجها بقوة من حلكها وقبل لا يجب طلع عيره ونيمها على ظهرها كام يلعب بكسها وفوع عيره بكسها وهنا دك موبايل دنيا وطلع فراس زوجها وسالها عن احوالها كالتله اني مرتاحة كلش ورجع مهند ينيج بيها الى ان جب بكسها جوة وشويه وطلعت غسلت وراحت نامت يم نور لكتها نايمة لان باجر يوم زواجها ولازم ترتاح وتشبع نوم وورة ساعة كعدت دنيا ولكت حماتها راجعة من السوك وكامت تساعدها بترتيب الغراض وثاني يوم الصبح احتاجت ام مهند كم شغلة من بيتنا وخابرت عليه كال الها اني بالشعل خلي دنيا تجي وتجيب الغراض اللي تحتاجينها كالتلها متكدر وحدها كالها عادي خلي مهند يجيبها ويرجعها وبالفعل اجوي مهند ودنيا للبيت وكالها اليوم احقق رغبتي وانيجج على الجرباية مالتج انتي وعمي ونزعوا ملابسهم وبدوا يتماصصون وكامت دنيا ترضع بعيره الى ان جب بحلكها ونزل هو يلحس بكسها الى ان جبت بحلكه ووكفت عيره ونامت على ظهرها وفوته بكسها هي تصرخ من الالم والشهوة وبقه ينيج بيها الى ان جب جوة بكسها وتشابكوا وناموا وميحس الا امه تخابره بالموبايل وتكوله وينكم تاخرتوا كالها بالطريق احنا ازدحام شوي وبسرعة جمعوا الغراض هو ودنيا وجابهن لامه وصعد بغرفته ينام لان هواي تعب اليوم وضرب مرة عمه 3 روس
