دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
![jmj3bv4ktf.jpg](https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jmj3bv4ktf.jpg)
<p dir="RTL">
<p dir="RTL">طلبت الفتيات من الشباب بان يخلعو ملابسهم من فوق …. و يستقلو على الأسرّة المخصصة لكل شخص هناك….. لقد كان هنالك غرفة و سرير لكل شخص …فاختار كل واحد منهم غرفة للدخول اليها …. و كانت تدخل اليهم فتيات مخصصات لتلك الغرف….
<p dir="RTL"> دخل خالد و نزع قميصه وفانيلته الداخلية .. واستلقى على بطنه …. ثم دخلت عليه الفتاة التايلندية .. التي ستقوم بالمساج له…
<p dir="RTL">و هي تحمل بيدها العديد من الزيوت الخاصة بالمساج و بدأت تصب الزيوت العطرية على ظهره و كتفيه و أخذت تدلّك له و تعمل المساج بطريقة متقنة … أحس خالد عندها بالراحة الشديدة و الاسترخاء الكبير بسبب تلك الروائح العطرية التي كانت تصدر من تلك الزيوت التي وضعتها الفتاة ..
<p dir="RTL"> كانت تتدلك له بطريقة هادئة و متقنة حتى شعر خالد بالنعاس الشديد و الارتياح و الاسترخاء …. بدات تصعد بيديها الممولئتنان بالزيت الى كتفيه و رقبته و تعمل لهما المساج بطريقة هادئة و لطيفة …. عندما لامست يدها رقبة خالد أحس عندها و كأن جسده يرتعش و كانه شعر بالمحنة ….لكنه أغمض عينيه و قاوم ذلك الشعور الذي لم يعرف لماذا أحس به ….
<p dir="RTL"> و بعد مضي بعض من الوقت انتهت تلك الفتاة من المساج و اعطته المنشفة و ارتدى خالد ملابسه و خرج بشكل طبيعي …
<p dir="RTL"> رجع هو و اصدقائه و هم مسترخون و مرتاحون من تلك التدليكات المريحة الهادئة … و نامو بكل ارتياح في تلك الليلة ..
<p dir="RTL"> لكن خالد ما زال ذلك الشعور الذي أحس به عندما لامست يداها رقبته عالق في باله لا ينساه … كلما تذكره شعر بالمحنة و بنفس الشعور الذي يجعل زبّه ينزل من السائل مايكفي …
<p dir="RTL"> أحس خالد بانه يريد أن يعود لذلك المكان و يدخل نفس الغرفة لـ تدلّك له نفس الفتاة … لانه ارتاح على يديها و شعر بارتياح.
<p dir="RTL"> و في مساء اليوم التالي بعد ان تجولو في البلد و اشترو حاجياتهم و تناولو طعام الغداء و ذهبو الى الاماكان السياحية المعروفة في تلك البلدة ….
<p dir="RTL">استأذن خالد من اصدقائه لت كي يذهب الى مركز المساج كي يعمل جلسة أخرى ..
<p dir="RTL"> توجه خالد الى المركز يقصد نفس الغرفة …طالباً نفس الفتاة ….
<p dir="RTL">لقد كانت فتاة طويلة بيضاااء البشرة ذات شعر اسود حريري…ناعمة اليدين التي تكمنهما من عمل المساج بكل رقّة و هدوء…
<p dir="RTL"> دخلت عليه و هي تنظر له نظرات ممحونة …. و كأنها كانت تقصد لمساتها له قبل ذلك اليوم..
<p dir="RTL">بدت و كانها تريد منه شيئاً… عندما رآها خالد خلع ملابسه بنفسه قبل ان تطلب منه … و جلس مستلقياً على بطنه كي تبدأ له بالمساج الذي اعتاد عليه..
<p dir="RTL"> فاحضرت الزيوت العطرية و بدأت تدهن له ظهره بها و تدلّك له بكل هدوء و رقّة و بحركات متقنة و تعمدت ان تدلك له رقبته مرة أخرى لانها عرفت و شعرت انه المكان الذي ستبدأ من عنده محنة خالد … فـ هذا ماكانت تريده تلك الفتاة التايلندية الممحونة..
<p dir="RTL"> أخذت تدلك له رقبته ب لمسات اكثر و حركات ناعمة اكثر .. حتى بدأ يغنج و كأنه فعلاص شعر بالمحنة ….
<p style="direction: rtl;">فطلبت منه بأن يستدير لينام على ظهره لـ تدلك له منطقة البطن و الصدر… فاستدار خالد بكل هدوء و كأنه كان مخدّراً من شدة الراحة التي كان يشعر بها حينها… فـ وضعت الزيت العطري على جميع انحاء بطنه و صدره …. وبدات تدلك له منطقة الصدر بحركات متقنة و هادئة جداًو هي ترى كيف كان يغمض عينيه بطريقة استمتاع شديدة ….
<p style="direction: rtl;">التكملة في الجزء الثالث