دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
<p dir="RTL">
<p dir="RTL">طلبت منه سارة بان يجلس على طاولة الطعام و امسكت بـ كوب العصير و قالت له: حبيبي انا بدي أشربك و أطعميك اليوم و أدللك دلال عمرك ما شفته يا روحي انت ….
<p dir="RTL">اقترب منها و هو يضع يديه على كتفها و كأنه يحضنها … و راحت سارة تشربه من العصير و تطعمه من الكيك الشهي …
<p dir="RTL">و تناولت حبة فراولة صغيرة و قرّبتها من فمه و عندما فتح خالد فمه أبعدتها عنه و هي تضحك ضحكة جميلة و قالت له : رح تاكلها بس من بين شفايفي حبيبي … فوضعت سارة حبة الفراولة بين شفايفها و اخرجت منها القليل و طلبت من خالد ان يقترب ليأكل منها و هي في فمها ….
<p dir="RTL">كان خالد و كأنه يشعر بالتخدير من شدة محنته التي شعر بها … لقد احس و كأنه في عالم آخر و هو بين يدي امرأة فاتنة لم يتصور بانها زوجته …
<p dir="RTL">اقترب من خالد من حبة الفراولة التي في فمها و بدا ياكل منها قليلاً و هي تأكل الداخل في فمها حتى و صل لشفتاها و راح خالد يمص لها في شفتاها من شدة محنته عليها, و كانت تبادله في المص و اللحس , اوقفته لتقول له : حبيبي بدي تدخل لسانك جوا تمي و انا بدي ادخل لساني جوا تمك .. حبيبي بدي بوسة ما صار متلها ابدااااا….
<p dir="RTL">اقترب عليها خالد اكثر ليمص لها شفتيها و يلحس في لسانها و هي تدخل لسانها بداخل فمه لتلحس له كل لسانه .. كانت مندمجة جداً .. كانت امرأة اخرى غير التي اعتاد عليها خالد..
<p dir="RTL">كان مستغرباً جداً لكنه كان يشعر بالسعاااااااادة لوجود تلك المرأة المثيرة الممحونة بين يديه ….
<p dir="RTL">كانا منشغلين في التقبيل و المص و اللحس …. و أصوات المص التي تصدر من سارة كانت تشعر خالد بالمحنة بشكل أكثر …
<p dir="RTL">وضع خالد يديه على فخذيها الظاهرين و بدا يشد عليهما من شدة محنته.. كانتا ناعمتين جداً كان يفرك لها بفخذيها و هو مندمج في مص شفتيها و لحس لسانها …. تذكرت سارة كلام صديقتها في تلك اللحظة بانه يجب ان تكون هي المبادرة في تلك الليلة ..
<p dir="RTL">فبدأت تخلع في ملابس خالد و هو قد ازداد فرحه و شعوره بالمحنة أكثر من عمل زوجته الذي لم يتصور بانها ستكون هكذا في يوم ما …
<p dir="RTL">راحت تخلع عنه قميصه بكل قوتها و كأنها لم تعد على الصبر …. و أنزلت سحاب بنطاله ليخلعه بسرعة و يظهر امامها زبه الكبير المنتصب الذي لم تكن تعطيه اي اهمية من قبل …
<p dir="RTL">قالت له : حبيبي احملني على التخت …
<p dir="RTL">حملها خالد و هو متشوق ليرى ما القادم ..!
<p dir="RTL">طلبت منه بان ينام على ظهره و قبل ان تكمل جملتها بدأ يخلع من على جسدها ذلك القميص الشفاف و راح ينزل من على نهديها حمالة الصدر المثيرة و ينزل من على كسها الكلسون… ليتركها عارية تماماً … فنام على ظهره و جلست هي فوقه للمرة الاولى منذ زواجهم ..
<p dir="RTL">لقد كان خالد يفعل كل شيء عند بدء ممارستهم للجنس …. و كان يشعر بالملل من تلك العملية …
<p style="direction: rtl;">فـ ارادت سارة بان تمتّعه و تظل تلك الليلة في خياله على طول … قالت له بكل نعومة و غنج : حياتي … اليوم ان الي بدي اعمل كل شي … بدي اطعميك كس ماتدوئ بحياتك متله ….
<p style="direction: rtl;">التكملة في الجزء الخامس