يقول الدكتور علي الوردي: "كلنا ندّعي أننا نُحب الحق ونُريد نصرته من صميم قلوبنا، ولكننا في الواقع لا نُحب إلّا ذلك الحق الشعري الذي نلهج به دون أن نعرف حدوده في الحياة العملية، أما الحق الصارم الذي يهدد مصالحنا فنحن أبعد الناس عنه."
وكأن المقصد الذي يرمي إليه المفكر الوردي من مقولته المهمة هذه أن الحب الانتقائي والرغبوي للحق، وبما يخدم مصالحنا أو تحيزنا الشخصي، هو السبب الرئيس في ضياع الحق أو التفريط به في المجتمعات العربية!
شاركونا رأيكم ببعض الأمثلة من واقع هذه المجتمعات، والتي ترون أن كلام الوردي ينطبق عليها
وكأن المقصد الذي يرمي إليه المفكر الوردي من مقولته المهمة هذه أن الحب الانتقائي والرغبوي للحق، وبما يخدم مصالحنا أو تحيزنا الشخصي، هو السبب الرئيس في ضياع الحق أو التفريط به في المجتمعات العربية!
شاركونا رأيكم ببعض الأمثلة من واقع هذه المجتمعات، والتي ترون أن كلام الوردي ينطبق عليها