NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,012
نقاط
19,380
عالمقدمة:


انا احمد من سوريا حدود العراق، عمري 21 سنة. اعيش في تركيا بعيدا عن
امي منذ عدة سنوات.
والدي يعمل في قيادة الشاحنات ويبقى مسافر طوال السنة.
امي، ابتسام، عمرها 45 سنة، ما يميزها عن باقي النساء وما جعلني
اشتهيها هو جسمها. جسم امي ابيض مثل الحليب. كل شيء فيها ابيض حتى
ركبتيها. بزازها كبيرة نازلة شديدة النعومة والبياض مثل بزاز الحوامل حجمها كبير
ولكن ليس كبير جدا. حلماتها بنية طويلة قليلاً (أراها عندما ترضع الصغار)، حول
بزازها دائرة بنية في بزازها شديدة البياض. طولها قصير و جسمها من الأعلى حجم وسط ولكن
من تحت افخاذها القشطة الناعمة عريضة تعطيها شكل انثوي مثل اللبوة. طيزها لم انظر اليها كثيرا لأني انشغلت
بكسها ، ولكن اعتقد حجم طيزها وسط أو كبير قليلاً.


بدأت القصة بعد بلوغي بفترة قصيرة جدا (سنة او سنتين) عندما كان عمري 14 أو 15.
وبعد أن دخلت إلى الانترنت وقادتني أفكاري إلي قصص المحارم . لا اذكر هل كانت القصص اولاً
ام اكتشافي لجسمها.
المهم في تلك الفترة قبل ان انتبه لشهوتي لامي كنت العب بزبي على صور النساء وكنت وما زلت
حتى الان شديد الشهوة.
بدايتي مع شهوتي لامي كانت في الصيف عندما كنت ارجع للبيت واراها احيانا متمددة ترتدي قميص
طويل وتككون في وضعية ارى كسها (بدون ملابس داخلية لانها تحب التهوية). افخاذها البيضاء تجعلني يصيبني الجنون من قوة
الشهوة وتجعلني اريد رؤية المزيد.
كنت انبهر بجمال كسها
لانه من نوع الشفرتين المنطبقتين هكذا (|). لم اكن اراها واضحا ولكن جذبني من شكله من بعيد .
عندما كان النظر صعب وهي نائمة كنت اتمدد على الارض لأراه ومن وقتي شعرت بانجذاب قوي له.
ربما لأنها المرأة الأولى التي ارى كسها على الطبيعة اصبحت اشتهيه و احب فقط نوع كسها.


في البداية كنت اتظاهر اني غاضب انها ليست متسترة عندما ادخل البيت وهي فاتحة افخاذها ولكنها لم تأخذ الأمر بجدية وقالت ان الجو حار وانا
تظاهرت اني انحرجت.

البداية الاكبر لرغبتي بأمي وبنيكها فعلاً كانت في وقت آخر وهو ليلتين من الصيف. كنا
نائمين في الصالون وكانت نائمة في وضعية جن جنوني بها وهي مستلقية على ظهرها واقدامها مرفوعة.
لم استطع تجاهلها وقررات ان اشعل ضوء هاتفي بين فخذيها وهذا ما فعلته. كانت هذه المرة ترتدي شورت (كلوت) صغير
يضغط على كسها الناعم.
كنت في وقتها قرأت الكثير عن قصص أم وابن محارم وكان يدور في رأسي أن أنيكها وأغصبها ولكني لم أستطع.
أكثر شيء تجرأت عليه تلك اليلة هو التقاط الصور مع ضوء الفلاش ثم الخطوة الأكبر وهي لمس كسها.
عندما لمست كسها تحركت هي فهربتو بسرعة ألى فراشي بجانب فراشها وتظاهرت اني نائم.
كسها كان ناااااااااااااااعم جدا انعم شيء لمسته في حياتي طري جدا . بعد مرور اكثر من 6 سنوات لا
ازال اذكر نعومة الملمس في يدي..
الليلة الثانية كانت المفاجأة والشي الذي ما زال في ذاكرتي كأنه في الأمس.
نفس الوضعية ولكن أمي كانت لا ترتدي شيء تحت قميص نومها الطويل وفي هذه اليلة تحقق حلمي.
رأيت كس أمي على الطبيعة وصورته (لكن للاسف ذهبت الصور بعد تعطل الهاتف بعد فترة).
كس امي كما وصفته لكم هو أجمل كس رأيته في حياتي . لم أرى بعدها كس أجمل منه ومنذ
رأيته وأنا عندي رغية قوية وحقيقية أن أنيكها وأنزل لبني فيه. (ممكن وهي حامل من أبي كي لا أحبلها، مع أني أتمنى في خيالي أن أحبلها لتحمل طفلي وأصبح أنيكها يوميا بدون خوف من الحمل)
شكله ذو فلقتين (|) ولونه بني واللغز الأكبر كان رطباً ساخناً يسيل منه سائل الشهوة في الليلة الثانية
ويلمع على ضوء الكاميرا. هل يا ترى شعرت فيني في الليلة الماضية وفي هذه الليلة تقصدت
تخلع الكلوت وكانت تفكر فيني حتى نزلت شهوتها؟ اكتبو في التعليقات ما رأيكم
هل يا ترى صدفة أو كانت لا حظتني وماذا برأيكم كان يجب أن أفعل؟


العودة من السفر:


بعد عودتي من السفر اجازة وبعد خمس سنوات من الغياب في تركيا
اصبح عمري الان 23 وعمر امي في سوريا 48.
القيت التحية على اهلي بحرارة وعلى معارفنا وبعد يوم عادت
الحياة كما كانت.

ابي يذهب الى العمل والاولاد الى المدرسة ونبقى انا وامي
والاطفال الرضيعين.
امي تسهر دائماً ولذلك تنام طول النهار وانا ايضا ولكن في
احد الايام بسبب التعب بعد مساعدة ابي في العمل نمت انا ايضا باكرا
وفي اليوم التالي صحيت باكرا ولكني لم اذهب لمساعدة ابي لانه لم يحتاج
ذلك.

ذهبت في الصباح الى غرفة المعيشة ووجدت امي متمددة ونائمة تحت
التكييف وافخاذها وبين أفخاذها ظاهر.
جسمها وافخاذها العريضة لا تزال قشطة وناعمة جدا وشهوتي بدأت تزداد فورا
بدون أي تردد وبعد ندمي لأني لم ألمسها في الماضي هذه المرة لم اضيع الفرصة.
قفلت الباب في القفل الداخلي لاتاكد انه لا احد سيدخل
اقتربت منها وبدأت انزلت قميصها وبدات امص ثدييها واشد جسمها
نحوي
استيقظت هي وبدأت بالصراخ
وضعت يدي على فمها وقلت لها اتركيني ارجوكي يا امي لا استطيع التوقف
احبك يا امي
هدأت هي
انزلت كلسونها وادخلت زبي دفعة واحدة في كسها وياله من شعور جميل
كسها ساخن جدا ورطب واستمريت ادخل واخرج وادخل واخرج زبي بسرعة
حتى اقتربت اللحظة وشعرت بافضل نشوة جماع في عمري وقد قذفت لبني
في كس امي

رأيكم في التعليقات يهمني لأتشجع للمزيد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%