NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سالب عراقي85

نسوانجى مبتدأ
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
2 مايو 2022
المشاركات
4
مستوى التفاعل
12
الإقامة
العراق
نقاط
197
الجنس
ذكر
الدولة
العراق
توجه جنسي
ثنائي الميل
اتذكر جيداً ذلك اليوم الذي بدأ كأي يوم في العراق ببزوغ الشمس والاستعداد للذهاب للمدرسة فأخذت حقيبتي وذهبت لمدرستي وكلي شوق لتلقي العلوم ولقاء اصدقائي في المدرسة وكان ذلك.
وعندما عدت للبيت قالت لي امي اليوم سيأتي بن عمك ليلعب معك.
وهنا تحديداً دعوني اذكر لكم عمري فقد بلغت السابعة وكنت ابيضاً وجميل الوجه جداً وامتلك خلفية (كبيرة) جعلت الكثيرين يطمعون بي وكنت الاحظ ذلك لكنني لم التفت.
جاء بن عمي لدارنا وفعلا لعبت معه وكان اكبر منى ونحن العرب من الممكن ان نبلغ في هذا العمر.
وفي الليل نمت الى جنبه كما هي العادة في العراق ينام الاولاد لجنب بعضهم لكن ممنوع ان ينام الولد لجانب بنت.
وتغطينا بملاءة واحدة وعندما نامت العيون شعرت بأصابع تمتد الى أفخاذي وشعرت بقشعريرة رائعة وبدأت الاصابع تمتد الى (زبي) ثم نزلت لتفتح افخاذي وكنت نائماً على ظهري وقتها.
في داخلي (ذكر) يرفض الخضوع وفي داخلي (انثى) كانت مستمتعة بذلك وقد انتصرت الانثى لتسمح لذلك الاصبع ان يصل (لزرفي) ويتلمسه بحركة دائرية جعلته (يحكني) ويصرخ بصوت عال اريد شيئاً يدخل.!!
ثم انزعني بن عمي بجامتي ووجه مؤخرتي الى ناحيته وقرب (قضيبه) من فتحة (مؤخرتي) وانا مشلول لا امتلك سوى أن استمتع بما يحدث متناسياً برائتي وتقاليد مجتمعي.
ووضع مادة لزجه من ريقه وادخل (ذكره) برفق في مؤخرتي البيضاء التي تمناها الكثيرون ليفض (بكارتي) وانا منتشي ومستمتع وماهي الا دقائق وشعرت بحرارة في مؤخرتي وماء يتدفق بغزارة لكنه اراحني أكثر.
لم اقم لأغسل مؤخرتي بل نمت وماءه فيها وفي الصباح شعرت (بحكة) فضيعة وكان يوم الجمعة وهو يوم اجازة لا مدرسة فيه.
وبعد الافطار وبلا شعور طلبت من (بن) عمي أن نلعب في الطابق العلوي....
وصعدنا فقلت له ماهذا الذي انزلته في مؤخرتي.؟
قال: هذا نتيجة لعبنا انا وانت ثم نظر الي بشهوة وقال انت (زوجتي) وهجم علي ليقبل شفاهي الحمراء ولم امتلك سوى أن اكون زوجته.
انزعني ملابسي واخذ يلحس فتحة مؤخرتي الحمراء ايضاً وصرت اقول بلا شعور ادخل (قضيبك) بقوة....
أدخله فأرتحت من الحكة التي لازمتني منذ الصباح واخذ يخرج ويدخل حتى انزل ماءه مرة اخرى.....
انا بقيت نائماً على بطني وطيزي مرتفعة كأنها جبال حمرين العراقية ومفرق مؤخرتي كأنه ماء دجلة ولكم أن تتخيلوا مقدار الاثارة في مؤخرة بيضاء ناعمة كبيرة لولد في عمر السابعة.!
كنت منتشياً جداً وكم تمنيت أن ينيكني أكثر اذ أن (ذكورتي) انتهت في تلك اللحظة وحل محلها (الانثى) التي لاتريد سوى قضيباً كلما كان كبيراً كلما كان أفضل.
وفعلاً تحققت امنيتي اذ قام بن عمي بقضيبه الممشوق الطويل العريض المرعب ليضعه في فمي ولما نظفه من آثار (ماءه) ادخله من جديد ليقتل أي براءة في نفسي ولأتحول ولمدة ١٠ سنوات لعاهرة لإبن عمي
وبعدها تركني ليتزوج.
وبقيت من دون أي قضيب يرجع تلك الذكريات الرائعة لي فلا أستطيع أن اصرح بميولي في العراق لأنه سيقضي على سمعتي.
والى الان وانا بعمر الــ(36) من دون رجل يحتضنني وينكحني
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
التفاعلات: الباحث عن
انا انكحك
 

المرفقات

  • 16514526396215774305089958914787.jpg
    16514526396215774305089958914787.jpg
    586.1 KB · المشاهدات: 54
  • عجبني
التفاعلات: الباحث عن
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تعالا وانا انكحك وانعش انوثتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%