NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حلوة جدا جدا 😍😍😍
متيجى ياعرص اووى نتواصل ونكلم مع بعض وتعرفنى عرص اووى على مين عندك وانا همتعهم وافشخ فيهم نيك واقطع اكساسهم وطيازهم وبزازهم ولو حتى عايز كل يوم...مستنييكك اووى ترد و تيجى ضرورى عشان نتواصل كمان بسرعه...ويريت متتأخرش...
 
انا مجد من مصر عمري ٢٥ عاما ، قصتي بدأت عندما كنت بال ١٨ من عمري حينها كنت باول عام بالجامعة ، أنا أعيش مع امي فقط فابي متوفي و ليس لدي إخوة و ليس لدينا أقارب فأمي ( مقطوعة من شجرة ) كما نقول بالمصري ، قصتي بدأت أنه في أحدي الايام كنت عائد من الجامعة مرهق جدا و عندما عدت للمنزل أعدت لي امي الغداء و الشاي و امي هي امرأة منتقبة تبلغ من العمر ٤٥ عام و لكنها جسمها شباب فهي بيضاء و لديها مؤخرة و أثداء كبيرة و حسناء الوجه ؛ المهم تناولت الغداء و شربت الشاي و دخلت نمت مباشرة لأنني كنت مرهق بشدة كما قلت ، المهم استيقظ نتيجة القلق ليلا علي غير عادتي فقمت لاشرب المياه و بينما أنا اشرب المياه لاحظت شيئا غريبا و هو أن غرفة امي مازالت مضيئة فتعجبت لاني الوقت متاخر خصوصا أن اني لا تسهر ؛ المهم انني اقتربت من الغرفة لاستمع و عندها علمت الصدمة ، سمعت امي مع صوت ثلاث رجال ؛ نظرت من مكان المفتاح بالباب و هنا كانت الصدمة ، وجدت امي عارية تماما رفقة اربع رجالة سود ذو اجسام ضخمة و هم يقومون بنكحها بشدة و هي تتأوه من شدة الالم و تقوم بذات الوقت بمص قضيب رجل آخر و حينما دققت النظر اكتشفت أنهم الرجال الذين يعملون لتشطيب الشقة التي أمامنا لزوجين سيسكنا بهما و هم المسؤولون عن الدهان و غيرها من هذه الأمور صعقت لما شاهدت و لكن حدث شيئ غريب بدل من اغضب أنا كنت سعيد ! ، نعم ، كنت سعيد ووجت قضيبي قد انتصب بشدة علي هذا المشهد كما لم ينتصب من قبل ، أدركت حينها انني ديوث معرص و أنني سأكون خروف امي الجديد فقمت بخلع ملابسي بالكامل و مارست العادة السرية علي مظهر امي و هي تضاجع من هذه الفحول الأربعة و تسب باقذع الألفاظ و بعدما انتهيت دخلت غرفتي و ظللت اراقب حتي مرت ساعة و خرج الرجال الأربعة و واحد منهم قال لامي موعدنا غدا ايتها العاهرة كما اعتدنا منذ شهر ! ، و كانت هذه ثاني صدماتي ، هؤلاء الفحول يقوم بفشخ امي منذ شهر و أنا كالخروف لا اعلم شيئ ، خلدت الي النوم و أنا أفكر كيف ستكون حياتي الجديدة بعدما علمت انني ديوث ! .

اذا كنتم تريدون الجزء الثاني أخبروني و شكرا و تحياتي

مجد الديوث
كمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حلوة ... تابع
 
  • عجبني
التفاعلات: sheirry
كمل يا خرزف
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
متى الجزء الثاني ؟
 
كمل الجزء الثاني
 
اين الجزء الثاني
 
When will you download the second part?
 
When will you download the second part?
 
كمل واضح ستكون القصة رائعة
 
خيال جميل
 
انا مجد من مصر عمري ٢٥ عاما ، قصتي بدأت عندما كنت بال ١٨ من عمري حينها كنت باول عام بالجامعة ، أنا أعيش مع امي فقط فابي متوفي و ليس لدي إخوة و ليس لدينا أقارب فأمي ( مقطوعة من شجرة ) كما نقول بالمصري ، قصتي بدأت أنه في أحدي الايام كنت عائد من الجامعة مرهق جدا و عندما عدت للمنزل أعدت لي امي الغداء و الشاي و امي هي امرأة منتقبة تبلغ من العمر ٤٥ عام و لكنها جسمها شباب فهي بيضاء و لديها مؤخرة و أثداء كبيرة و حسناء الوجه ؛ المهم تناولت الغداء و شربت الشاي و دخلت نمت مباشرة لأنني كنت مرهق بشدة كما قلت ، المهم استيقظ نتيجة القلق ليلا علي غير عادتي فقمت لاشرب المياه و بينما أنا اشرب المياه لاحظت شيئا غريبا و هو أن غرفة امي مازالت مضيئة فتعجبت لاني الوقت متاخر خصوصا أن اني لا تسهر ؛ المهم انني اقتربت من الغرفة لاستمع و عندها علمت الصدمة ، سمعت امي مع صوت ثلاث رجال ؛ نظرت من مكان المفتاح بالباب و هنا كانت الصدمة ، وجدت امي عارية تماما رفقة اربع رجالة سود ذو اجسام ضخمة و هم يقومون بنكحها بشدة و هي تتأوه من شدة الالم و تقوم بذات الوقت بمص قضيب رجل آخر و حينما دققت النظر اكتشفت أنهم الرجال الذين يعملون لتشطيب الشقة التي أمامنا لزوجين سيسكنا بهما و هم المسؤولون عن الدهان و غيرها من هذه الأمور صعقت لما شاهدت و لكن حدث شيئ غريب بدل من اغضب أنا كنت سعيد ! ، نعم ، كنت سعيد ووجت قضيبي قد انتصب بشدة علي هذا المشهد كما لم ينتصب من قبل ، أدركت حينها انني ديوث معرص و أنني سأكون خروف امي الجديد فقمت بخلع ملابسي بالكامل و مارست العادة السرية علي مظهر امي و هي تضاجع من هذه الفحول الأربعة و تسب باقذع الألفاظ و بعدما انتهيت دخلت غرفتي و ظللت اراقب حتي مرت ساعة و خرج الرجال الأربعة و واحد منهم قال لامي موعدنا غدا ايتها العاهرة كما اعتدنا منذ شهر ! ، و كانت هذه ثاني صدماتي ، هؤلاء الفحول يقوم بفشخ امي منذ شهر و أنا كالخروف لا اعلم شيئ ، خلدت الي النوم و أنا أفكر كيف ستكون حياتي الجديدة بعدما علمت انني ديوث ! .

اذا كنتم تريدون الجزء الثاني أخبروني و شكرا و تحياتي

مجد الديوث
خياليه فشخ الصراحة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%