ازيكو انا مروان 22 سنة وعمي 45 سنة جسمة عريض مشعر يهيج اي خول
القصة بدأت لما عمي جاب شقة جنبنا
طبعا اول ما جاب الشقة كنت بوضب معاه وارتب معاه واقضي وقت كتير معاه وكنت بلاحظ واحنا بنوضب الشقة انه بيبص على جسمي وهو كمان كان بيلاحظ اني ببص على جسمه -- بعد م الشقة اتوضبت ارتحنا كام يوم كدا مكناش بنتقابل خالص
المهم في يوم عمي اتصل بيا بيقولي تعالى ظبطلي اللابتوب --لبست شورت من غير بوكسر (علطول بعمل كدا) وتيشيرت وروحتله --فتحلي الباب وقعدت اشوف اللابتوب ماله معرفتش قولت اكتب المشكلة دي على جوجل عنده عاللاب يمكن الاقي حل--بفتح المتصفح لقيته كان مفتوح على سكس شواذ --اتصدمت وضربات قلبي زادت--يعني عمي اللي علطول هايج عليه طلع بيحب ينيك ولاد ؟
عمي بيضرب عشرة على ولاد؟
قفلت المتصفح بسرعة لغاية ما عمي جه وقالي:ايه يا مروان صلحته ولا ايه ؟
رديت عليه: لا يا عمو لسا --بس بحاول اهو انا معرفش فين المشكلة بكر اشوف عالنت
عمي: طيب افتح وشوف كدا المهم انت مش هتمشي من هنا غير وهو متصلح (بضحك)
انا بقول في عقلي:انا مش همشي من هنا غير وانا متناك منك
عمي :البيت بيتك بقا يا حبيبي انا هخش الحمام واجيلك
عمال افكر ازاي اغريه واخليه ينيكني
لقيتها --انا هخليه يعرف اني خول بنفس الطريقة اللي عرفت انا بيها
هسيب موبايلي على صورة طيزي واخش الحمام
عمي خلص الحمام وجه
انا:كويس انك طلعت لحسن مزنوق اوي
عمي:طب اجري خش لحسن تبل الدنيا احنا لسا منضفين ههههه
سبت الموبايل مفتوح على صورة طيزي ودخلت الحمام وانا كلي شهوة وبفكر هيحصل ايه
قعدت خمس دقايق في الحمام وطلعت لقيت عمي مش برة ولقيته في اوضته وقافل عليه
عملت نفسي مش واخد بالي واكني بصلح اللاب --لقيت عمي طالع بالبوكسر وزبره واقف وبيقولي : ها صلحته ؟
انا من المنظر زبي كان مغرق الشورت قولتله :لا لسا بس متقلقش هصلحهولك
عمي: طب انا جوا عقبال ما تخلصه
الشهوة كانت مخلياني مش على بعضي من منظر زبره
بعدها بشوية لقيت عمي جي وملط خالص بيقولي :يا خول انا جيتلك اول مرة اديلك اشارة ان زبري هاج على صورة طيزك اللي سايبهالي مجتش ليه جوا ؟
انا كنت هموت من الهيجان انا في حلم ولا ايه ؟
عمي : ايه ياخول ساكت يعني تعالى متع زبر عمك
انا تلقائيا لقيت نفسي عالارض قدام زبر عمي --ايه الزبر دا --زبر تخين ضخم غرقان بينقط عسل اوي
عمي : يلا يخول مص زبر عمك
قعدت ابوسه والحسه واتشرمط عليه وامصه اوي وعمي عمال يشخر ويقولي اه يخول دنا هفشخ كسمك النهاردة
وانا زبي بينزل لبن من كتر الهيجان
لحد ما عمي قال:لا يا كسمك الرومانسية دي متعفنيش
راح مسك راسي ب ايده الاتنين وفضل ينيك في بوقي عشر دقايق
كنت بتخنق ومش عارف اخد نفسي وعمي في قمة الهيجان
لحد ما عمي شالني وداني عالحمام ونزلني في البنيو وطرطر عليا
عمي: اشرب طرطرة عمك يا كسمك --هحميك بطرطرتي يخول
وانا خلاص خرمي فتح عالاخر ولبني عمال ينزل
راح فاتح الشاور عليا و وداني الاوضة ورماني عالارض وتف على رجله
انا روحت لاحس تفته من رجله وفضلت بوسها والحسها راح لفني وفضل يلحس في طيزي ويبعبصني
عمي:خرم كسمك دا من هنا ورايح هيبقا تحت زبري كل يوم
انا : امرك يا عمو
فضل يتف على خرمي ويبعبص فيه ويحك رجله في الخرم لدرجة انه بيبعصني بصباع رجله
وانا مش قادر من الهيجان
انا:نيكني ابوس رجلك مش قادر
عمي: هفشخ كسمك يا خول متقلقش
حط راس زبره عالخرم وفضل يزق فيها لحد ما رزع زبره مرة واحدة للاخر وفضل ينيك و يرزع فيا ويتف عليا ويشتمني
وانا سايح تحته مفشوخ
ناكني في كل الاوضاع لحد ما فضل ينيك جامد ويجله على وشي راح مطلع زبره جاب لبن الخرم ودخله تاني جوا غرق خرمي من جوا لبن
من ساعتها وانا كل يوم اتناك من عمي
القصة بدأت لما عمي جاب شقة جنبنا
طبعا اول ما جاب الشقة كنت بوضب معاه وارتب معاه واقضي وقت كتير معاه وكنت بلاحظ واحنا بنوضب الشقة انه بيبص على جسمي وهو كمان كان بيلاحظ اني ببص على جسمه -- بعد م الشقة اتوضبت ارتحنا كام يوم كدا مكناش بنتقابل خالص
المهم في يوم عمي اتصل بيا بيقولي تعالى ظبطلي اللابتوب --لبست شورت من غير بوكسر (علطول بعمل كدا) وتيشيرت وروحتله --فتحلي الباب وقعدت اشوف اللابتوب ماله معرفتش قولت اكتب المشكلة دي على جوجل عنده عاللاب يمكن الاقي حل--بفتح المتصفح لقيته كان مفتوح على سكس شواذ --اتصدمت وضربات قلبي زادت--يعني عمي اللي علطول هايج عليه طلع بيحب ينيك ولاد ؟
عمي بيضرب عشرة على ولاد؟
قفلت المتصفح بسرعة لغاية ما عمي جه وقالي:ايه يا مروان صلحته ولا ايه ؟
رديت عليه: لا يا عمو لسا --بس بحاول اهو انا معرفش فين المشكلة بكر اشوف عالنت
عمي: طيب افتح وشوف كدا المهم انت مش هتمشي من هنا غير وهو متصلح (بضحك)
انا بقول في عقلي:انا مش همشي من هنا غير وانا متناك منك
عمي :البيت بيتك بقا يا حبيبي انا هخش الحمام واجيلك
عمال افكر ازاي اغريه واخليه ينيكني
لقيتها --انا هخليه يعرف اني خول بنفس الطريقة اللي عرفت انا بيها
هسيب موبايلي على صورة طيزي واخش الحمام
عمي خلص الحمام وجه
انا:كويس انك طلعت لحسن مزنوق اوي
عمي:طب اجري خش لحسن تبل الدنيا احنا لسا منضفين ههههه
سبت الموبايل مفتوح على صورة طيزي ودخلت الحمام وانا كلي شهوة وبفكر هيحصل ايه
قعدت خمس دقايق في الحمام وطلعت لقيت عمي مش برة ولقيته في اوضته وقافل عليه
عملت نفسي مش واخد بالي واكني بصلح اللاب --لقيت عمي طالع بالبوكسر وزبره واقف وبيقولي : ها صلحته ؟
انا من المنظر زبي كان مغرق الشورت قولتله :لا لسا بس متقلقش هصلحهولك
عمي: طب انا جوا عقبال ما تخلصه
الشهوة كانت مخلياني مش على بعضي من منظر زبره
بعدها بشوية لقيت عمي جي وملط خالص بيقولي :يا خول انا جيتلك اول مرة اديلك اشارة ان زبري هاج على صورة طيزك اللي سايبهالي مجتش ليه جوا ؟
انا كنت هموت من الهيجان انا في حلم ولا ايه ؟
عمي : ايه ياخول ساكت يعني تعالى متع زبر عمك
انا تلقائيا لقيت نفسي عالارض قدام زبر عمي --ايه الزبر دا --زبر تخين ضخم غرقان بينقط عسل اوي
عمي : يلا يخول مص زبر عمك
قعدت ابوسه والحسه واتشرمط عليه وامصه اوي وعمي عمال يشخر ويقولي اه يخول دنا هفشخ كسمك النهاردة
وانا زبي بينزل لبن من كتر الهيجان
لحد ما عمي قال:لا يا كسمك الرومانسية دي متعفنيش
راح مسك راسي ب ايده الاتنين وفضل ينيك في بوقي عشر دقايق
كنت بتخنق ومش عارف اخد نفسي وعمي في قمة الهيجان
لحد ما عمي شالني وداني عالحمام ونزلني في البنيو وطرطر عليا
عمي: اشرب طرطرة عمك يا كسمك --هحميك بطرطرتي يخول
وانا خلاص خرمي فتح عالاخر ولبني عمال ينزل
راح فاتح الشاور عليا و وداني الاوضة ورماني عالارض وتف على رجله
انا روحت لاحس تفته من رجله وفضلت بوسها والحسها راح لفني وفضل يلحس في طيزي ويبعبصني
عمي:خرم كسمك دا من هنا ورايح هيبقا تحت زبري كل يوم
انا : امرك يا عمو
فضل يتف على خرمي ويبعبص فيه ويحك رجله في الخرم لدرجة انه بيبعصني بصباع رجله
وانا مش قادر من الهيجان
انا:نيكني ابوس رجلك مش قادر
عمي: هفشخ كسمك يا خول متقلقش
حط راس زبره عالخرم وفضل يزق فيها لحد ما رزع زبره مرة واحدة للاخر وفضل ينيك و يرزع فيا ويتف عليا ويشتمني
وانا سايح تحته مفشوخ
ناكني في كل الاوضاع لحد ما فضل ينيك جامد ويجله على وشي راح مطلع زبره جاب لبن الخرم ودخله تاني جوا غرق خرمي من جوا لبن
من ساعتها وانا كل يوم اتناك من عمي
