دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
نكمل مع عمارة السعادة ليلة إبراهيم عاشق الطيز الكبيرة مع رانيا وهي وياه عالسرير و نشوف معها رغبة جنسية شاذة غريبة في الضراط و الفسي من طياز النسوان وخاصة اللي محملين من ورا! وقفنا عن رانيا لما اتقلبت و نامت على وشها! طيزها كانت عامله زى الجبل الأبيض الطري الناعم من اللحم الشهي! إبراهيم وطى باسها في طيازها وكان هيدخل صباعه فى خرم طيزها عشان يساعدها إنها تظرط فقالتله: على فكرة .. أنا بطني فيها رياح كتييييير..ممكن أشغلها 24 ساعة يعني عادي…ههههههه.
إبراهيم حط أيده فوق فقلتي الطيز الكبيرة المثيرة و فوق خرمها فرانيا بصتله و ضحكت بلبونة كبيرة وراحت ظارطة حتة دين ظرطة!! كانت رهيبة!!!! إبراهيم حس بان كل حتة فى طيازها بتتهز و حس بطيازها بتتفتح شوية و الضراط طالع بين صوابعه…فهمسلها ونسي معشوقته فريدة : يخرب بيت حلاوة جوز طيازك يا رانيا بموووووت في طياز النسوان اللي زيك يا بت!! إيه الجمال ة دا يا ولية!!! كل دي لحمة!!!! أنا بموووووت فى الطيز البيرة دي و بموت فى لحمك …يلا واحدة كمان ..يلا ظرطي تانى يا رانيا …رانيا بدلع وشرمطة : عجبتك يا هيما؟!!! إبراهيم: أوي..و على كدة أنت عاوزة تجوزي الراجل بتاع الفرنساوي ده و تسيبيني…رانيا بدهشة: و مين قلك هاجوزه…أنت نسيت مبادئك يا هيما ولا أيه…!! إبراهيم: قصدك اشتراكية الجنس..يعني المتعة فين و أحنا وياها ؟!!! رانيا بزغرة عين: أيوة..مش انت قلت كدا…الكل يعيش سعيد و راضي…!!! إبراهيم باسها من طيزها: أكيد..يا حبيبتي…خلاص سيبيني أستمتع يطيازك الليلة…رانيا: من عينيا و أنا هاظرطلك و أفسيلك للصبح..ألا صحيح..تحب أني أفسي؟!! لأول مرة ابراهيم يكتشف في نفسه رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان و هو مكنش يعرفها قبل كدة!!
إبراهيم فكر شوية وبعدين حسس فوق فلقتين الطيز الكبيرة المريعة اللي قدامه وقال بضحكة: يااااه … أيوه يا رانيا ….مش عارف ليه مقدرش أقاوم الطيز الكبيرة و أني أنيكها..مش بس كده..لأ بعد أما أنيكها بتاكلني رغبة رغبة جنسية شاذة في أني أسمع و أشم و أحس الضراط و الفسي من طياز النسوان اللي ويايا في سرير واحد!! رانيا بدلع: و ماله يا روحي…اللي انت عاوزه…أوامرك يا سيدي…ابراهيم بيشم في طيزها و في خرم طيزها البني المفلق فلقات صغيرة السخن أيو وهمس: عارفة يا روني..أنا عاشق الطيز الكبيرة و بأعبد ظراطك و فساكي كمان..أي حاجة تخرج من الجسم الملبن ده أنا بحبها…رانيا بضحكة شرموطة زيها: يخليك ليا يا جوزي و طيلق ولاء و جوز ميرنا …ابراهيم ضحك باستغراب: جوز ميرنا…هو أنا لسة اجوزتها يا ولية؟!!! وراح صافعها على طيزها فغنجت رانيا و قالت بدلع: أيه يا هيما..باعتبار ما سيكون يا خويا…انت مش رايح تجوزها….إبراهيم وهو بيدور أيده فوق طيازها: أيه الثقافة دي يا بت..جبتيها منين هههه؟!! رانيا رقصت بلبونة جوز طيازها: أنت نسيت يا هيما أني خريجة آداب عربي و لا أيه..تلقاك نسيت هههه! إبراهيم: أخخخخ..نسيت فعلاً..لا و نعم التربية…رانيا: قصدك أيه يا راجل أنت…ابراهيم يوطي يبوس جبل طيازها: ولا حاجة يا روحي…أنت و عيلتك و ولاء أحلى حاجة حصلتلي في الدنيا بس قوليلي…رانيا بدلع: عاوز أيه…!! ابراهيم: أكيد الطيز الكبيرة المقنبرة دي مخلتش في الكلية…!! رانيا وراحت نايمة على بطنها و بتلاعب طيازها: قصدك أيه…ابراهيم: يعني أكيد الطيز دي هبلت شباب كتييير… رانيا بشرمطة و ضحكة عالية: بصراحة أيوة يا هيما…أنا استغلتها عشان أعدي مادة التطبيق النحوي…أبراهيم بدهشة: عملت أيه يا ترى…رانيا بضحكة : عني لما طلعت لدكترو المادة فوق في مكتبه صفر ببقه وقلي: ادري كدا…أنا استغربت فادورت و راح قلي قربي… فقربت و قلي ردي الباب و انتي مدياني ضهرك فرديته فصفر تاني و وقف!!! ابراهيم وهو بيحسس على فلقتيها و يداعب خرم طيزها: ها…. و بعدين…رانيا: لقيته بيغازلني…و بيقول أيه المؤخرة المعتبرة دي…حايبها منين…ابرياهم وهو بيبعص الطيز الكبيرة اللي قدامه و يشمشم فيها: كملي…عملتي أيه…رانيا: أنا زعقتله و قلتله : عيب يا دكتور…انا بنت محترمة… الدكتور ضحك وقلي: طيب يا مطيزة ..خلي احترامك ينجحك…امشي…خفت أوي و قلت بهداوة: يعني يا دكتور يرضيك أسقط…الدكتور قلي طوالي: أنا بحب طياز النسوان أوي و الطيز الكبيرة المقنبرة مووووت..أقلعي و ليكي عندي جيد جيداً!! إبراهيم عنده رغبة رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان فدس صباعه بقوة في خرم طيز رانيا فخلاها ظرطت و فست بقوة و كمان صرخت: أهههه…ايه يا هيما ده….وجعتني…إبراهيم باستثارة مفرطة: و بعدين…عمل ايه الفاجر…رانيا: خلاني قلعت البنطلون و فنسيت زي كدة….و فعلاً رفعت رانيا طيزها الكبيرة و فنست بيها..ابراهيم: أيوة و بعبصك…رانيا زعلت بدلع: أنت قليل الأدب…إبراهيم : زعلتي؟!! رانيا: ايوة…أيه بعبصني دي…إبراهيم: أمال اسمها أيه يا روحي؟!! رانيا برقة: اسمها بيحسس عليا…بيكتشفني…ابراهيم بضحكة عالية: يعني أنا دلوقتي ببعبصك و لا باكتشفك…رانيا بدلع: خلاص…بعبصني براحتك ..بس بالراحة….دلوقتي مبقتش تفرق…زمان كنت باسميها يكتشفني ….يحسس عليا….إبراهيم ضحك: اههههه..تلطيف عبارت يعني…ههههه…خلاص فكك من الماضي خليكي معايا…..بصي بقا عايزك طول ما انتي فى البيت تأخذي راحتك عاﻵخر…يعني ظرطي و فسي في أي وقت و أي مكان …رانيا : بجد … آآآآه يا حبيبى …. طيازى هتتهز علشانك كل شويه من دلوقتي و رايح…إبراهيم فضل يقفش و يعفص في لحم طيازها وهى تضرط كتير وتفسي و هو يلعبلها فيها و كانت ليلة ولا ألف ليلة وليلة