NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,209
نقاط
19,993
قصص الجنس اللطيفة

عصابة كايز الخماسية:

Yes but you have

رحلة كاي إلى المحيط الهادئ راسلتني كاي بكلماتها الخاصة السرية، وهي ذكرى من ماضيها الغبي !
Shoonry

أنا شخصياً لا أوافق على جروب المشاركة الجنسية الجماعية، لكن في هذه الحالة التي تمت بالفعل، كانت تجربة عابره وهي بالمناسبة كانت ممتعة لي وغير نادمه عليها... وللعلم إنها قصة حقيقية حدثت معي بالصيف قبل الماضي 2017!

حيث كانت إجازاتي المدرسية، كنت في السادسة عشرة من عمري، وكان الجو حارًا ورطبًا، كنت اقف في موقف الحافلات على بعد شارعين من منزلي، في انتظار صديقي بيلي مارتن. كان بيلي أكبر مني، وعمرة 19 عامًا، لقد استمرينا نلتقي لمدة 3 أسابيع بالضبط، وأعتقد أن السبب الوحيد الذي جعلنا معًا هو أنني سمحت له أن يمارس الجنس معي في لقائنا الأول فقد اصبحت رفيقته بالفعل، وكانت ثقتي الساذجة في تناول حبوب منع الحمل هي بمثابة أمان لي، يعني لتحاشي ما يمكن أن يحدث خطأ ... ولكن مثل الأمراض المنقولة جنسيا؟ فلم يسبق لنا أن فكرنا بها ...!

نعم ان بيلي يمتلك سيارة صغيرة، لكنه فقد رخصته منذاسبوع، لذلك كنا نستقل حافلتين للوصول إلى الشاطئ. كان علي رأسي غطاء أبيض اللون مربوط من الجانب، وأزهار فرانجيباني عليه، وأشرطة البيكيني من الحرير مربوطة خلف رقبتي، وارتديت صندل ذو أشرطة على قدمي وتنورة جينز قصيرة. ووصلت الحافلة بعد دقائق، وبالفعل كان بيلي على متنها، ووجدته جالسًا في منتصف الطابق العلوي، حيث كان يرتدي بنطاله الجينز وقميصًا أبيض. جلست بجانبه، واخرجنا لساننا مقبلين بعضنا البعض، وانزلقت يده على الفور تحت تنورتي القصيرة الدينيمية وفرك شفتي كسي في أسفل البيكيني.

بعد ذلك انصرفنا لتغيير الحافلة في انتظار الحافلة الأخري علي المحطة المقابلة، لكننا سئمنا الانتظار ، لذلك قررنا التنزه وبدأ رحلة التجوال المعروفة (اوتوستوب) في شوارع المدينة لرفع الملل. لقد مشينا لمدة 20 دقيقة قبل أن تتوقف سيارة كبيرة فان لها صندوق مغلق بالخلف، وعلى أرففها بعض الورود، وكان بها 3 شباب في المقدمة ، واثنان في الخلف داخل الصندوق، جميعًا كانو مراهقين في العشرينات. عرضوا علينا اصطحابنا في رحلتنا لتوصيلنا الي الشاطئ، فوافقنا و جلسنا في الخلف مع 2 من المشاغبين. حيث وجدنا فراشًا رقيقًا يغطي الأرض ومرتبة لينه، جلسنا عليها نضحك ونتحدث أثناء توجهنا نحو الشاطئ، وبعد أن توقفت السيارة للحظة. حيث كنت اجلس امام بيلي مباشرة، شاهدت هؤلاء الرجال يخرجون! و سألانا: إذا أردنا أن ندخن بعض السجائر المحشوة، فقال كلاهما بالتأكيد! في الوقت الحالي، كنا نتجه عبر منطقة من الأراضي العشبية التي لم تعد موجودة اليوم، والتي ابتلعتها البلدة المترامية الأطراف،

عندما انطلقوا على مسار منطقة الشجيرات، وساروا بنا لأثنين من الأميال قبل التوقف في وسط اللا مكان. صعد الرجال الثلاثة من المقدمة إلى الجلوس معنا في الخلف، مما يجعله مزدحمًا فتاة و ستة رجال، و لكنه كان حشد مرح و ودودًا، كان الجميع جالسين على أرجلهم اسفل ساقيا! كنت أعلم أنهم يحاولون ان يرون ما تحت تنورتي وكنت أعلم أيضًا أنه في هذا الموضع، ربما كانت شفتي كستي تظهر من جانبي البيكيني، وكان من دواعي سروري أن يستمتعوا بالنظر إليها!

كان بيلي جالسًا بجانبي على يميني ولم أتمكن من رؤيته، لذلك لم أكن يزعجني أن اقف و أضغط على التنورة لأسفل أو أحاول تغطية نفسي، وسرعان ما كانوا يمررون ايديهم على مفاصل ساقيا، وكان التدخين قوياً حقًا وخانقا، وكانت الشاحنة تمتلأ بسرعة بالدخان الكثيف، بعد الانتهاء من ذلك، اشعلا سيجاران آخران، وبسرعان انخرط الجميع منتشين بالضحك ولطم بعضهم البعض وولكن بدون ألم.

شعرت بالرجل الذي علي اليسار بجانبي، يحرك يده إلى أعلى فخذي ليلمس لباسي الداخلي ، ثم يحسس على قاع البيكيني ، وأصابعه تضرب شقتي المبللة بسرعة، نظرت إلى بيلي الذي كاد أن يكون منتشي وغير واع، ثم استلقيت قليلاً، ليتمكن من أن تنزلق اصابعه تحت شريط عانتي وبين شفتي كستي.

سألني الرجل المقابل مباشرة هل تدخنين؟، وسألني: "هل تريدين أن تجربي شيئًا ما؟" ،* أجبت، "بالتأكيد!" .
قال: "ساخذ نفسا عميقا من الدخان، ثم أنفخها في فمك بينما تمتصيها داخل رئتيك". نظرت ورأيت أن بيلي لم يكن في وعيه لمعرفة ما كان يجري، ثم أخذ الرجل ثلاثة انفاس كبيرة من السيجارة، وانحنى وزرع شفتيه على شفتي ثم نفخة داخل صدري، ودفع لسانه بفمي، ثم امتصصته، قبلني بعمق، ونفخ الدخان مرة اخري داخل فمي، فوجدت ان أصابع أصدقائي تعبث بثقبتي وانزلق اصبع آخر بداخل كستي، وشعرت بتقبيل حار وبقبض أصابع قوية من قبل اثنين من اللاعبين المختلفين في نفس الوقت، ورأيت الشخص الذي في المواجهة يغمز لي ويومئ إلى أصدقائه، ثم قام الشخص الذي يقبلني بسحب الشريط وهو يحل شريط البيكيني من حول رقبتي، ونظرت إلى الأسفل ورأيت بيلي ينظر إليّ بابتسامة وانبطح على وجهه وكأنه يستمتع بفيلم إباحي، توقف الرجل عن تقبيلي، ثم رفعني إلى الأعلى ثم بدأ رجلان آخران يلعبا في ثدييا ، كل ما كانوا يقومون به انعشني و جعلوني اشعر بحالة نشوة جيدة، في الواقع لذيذ و رائع. سألني الرجل المقابل"هل تريدين الحصول على بعض المتعة معنا" .انا قلت " كلكم؟" قال: نعم. و أجابت "نعم"، نظرت إلى بيلي الذي كان من المفترض أن أكون معه وتجاهلني فلم يكن يهتم بي او يمانع عرضهم.

لقد كانوا كلهم لطيفين وغير عنيفين، والرجل الذي كان جالسًا بجواري يلعب بأصبعًا ثانويًا في كستي الرطبة المبللة الآن، كنت أشعر بالراحة وانتشي، قال هكذا، لذا قلت "حسناً، بالتأكيد" كان هناك قبولي "بنعم"،* "والجو المشتعل يبرد بالتدريج".

بعد ذالك حول رأسي تجاهه، فأمسكت رسغيه التي ووضعها على ظهر رأسي، أخذت تلميحًا سريعًا، وأمسك برأسي أثناء فتح فمي. بينما كان يدفع لسانه أعمق وأرتاح داخل فمي، شعرت بشخص ما بين ساقيا، وبدأ زب يفرك على طول شقتي، ثم دفعني إلى الأمام صعوداً في وجهي، شعرت بثقل على جسدي لأنه دفع زبه بعمق داخل كستي الرطبة، جعلني اتأوه بإرتياح. كانت العديد من الأيدي تضغط على ثديي، و تفرك جسدي كان شعورا سحريًا ... قد كنت مستائه ولكن كان هذا احساس رائعًا وعرفوا انه أعجبني! ثم اعتدل الرجل الذي يقبلني دفع زبه في فمي وانا في حالة يرثى لها،

وكان يطلقه بقوة في فمي، وأنا امتصته بشدة على كل حال حتي فجر حليبه بغزارة، "قال: أريني فمك" وهو لاهث، وفتحت فمي لأظهر له بركة من حليبه بداخله، ثم ابتلعتها وهو يقبل شفتي ويبتسم، "رائعة رائعة" وكان مايزال. الزوبر الأخر يلعب في كستي وقصفني بعنف حتي قذف بداخلي، وانا محمولة ثابته،

عندما ابعدت الوركين لأتيح له هذا، حيث أصبحت مخنوقة وانا اقوم ببعض الدوران لأنزل وضع الكلبة في وسط هذا الحشد الضاحك، والرجل الذي انتهى للتو من نييكي نزل راكعًا الي جانب رأسي وهو لا يزال يقدم لي زبه اللزج، ولففت له رأسي وامتصصته بشراهة بين شفتي، وتذوقت مزيج من حليبه وعصائر كستي، و كان يبتسم لي، وسألني:"هل تحبي ذلك؟"* ، ابتسمت وزبه مازال بفمي، و امتصته أعمق لاشكره فقط.

كان الزوبر الذي يضربني الان أحد أكبرهم حجما وكان يضرب أماكن عميقة في داخلي لم يصلها الزوبر الأول وكان يبدو لي انه يتسلق الجبال مرة أخرى. قال: الرجل الذي امتصصته العقي خصيتي "مصصت خصيتيه" ، بعد ان دفعها إلى شفتي، وامتصتها وانا اصرخ من النشوة، وكان هذا الرجل الثاني علي ما يبدو سيفجر كستي، دفعه بعمق وقوة حتي شعرت باغمائة السكتات الدماغية الطويلة، "اوووووو يا ويلي"، كان الإيقاع في وسط هذا الحشد مروع، فهناك يدين تذيد الضغط علي الثديين قليلا! وافرزت شهوتي للمرة الثانية في كستي والاخر يتحرك تلقائيًا بزوبره القوي، وتقوس جسدي، وانا الهث واتأرجح حول ازبار اللاعبين حيث دفع اخر زوبره في فمي، وانا راكعه حيث ركبني هذا الرجل الذي ينيكني أصعب وأسرع، وقام بطحن عظمة عانته ضد بظري أثناء شعوري بنشوته الجنسية، سحب الرجل زوبره من فمي بسرعة، وربما شعر بالارتياح لأنني لم اعضه اثناء تشنجي،

استلقيت بعد ذلك علي ظهري، وساقيا بعيدتان عن بعضهما البعض ، والحليب بملئ فمي ، صرخ اخر: "اللعنة !! انظروا إلى ذلك" وأحدهم يهتف وهو يشاهد حليبه يتدفق من كستي ويتسرب علي مؤخرتي. قال "آخر هذا دوري" ، وشعرت بثقل علي جسدي، لكن بحلول ذلك الوقت لم أهتم بمن ينيكني ... دفع يده بيننا وهو يوجه زوبره القاسي في حفرة كستي. انحنيت اكثر عند دخوله، والشعور طازج ورائع، وكان الرجل الثاني على مقربة من رأسي الآن، ويمكنني أن أرى زوبره و خصيتيه مغلفة بعصائر زبدية بيضاء، كثيفة تقطر منه، ومسحتها بشفتي، وظللت العقه ، واتذوق طعمه بينما كان الرجل بين ساقي ينيكني بشراسة. طلبت ان أرتاح، وانا متعبه من هذا الزوبر الذي قتلني أكثر من أي وقت مضى، طوال الوقت الذي كانوا يشدو فيه ثديييا ويمدوها ، ويلووها ، مما زاد من المشاعر بطريقة سحرية،

بعد قليل كان هناك الرجل بين ساقي يسير من أجل ادخل زوبره بشدة بجوار الزوبر الأخر، غير معقول لكنه يقوم بإحداث أصوات رطبة قذرة مع كل سكتة دماغية، كنت منفتحةً للغاية، وكان ينساب ببطء حتى كانت خصيتيه تصفع بلطف طيزي، شخص ما، أمسك بحفنة من شعر عاناتي، كانت يداه عميقة بيننا، وجذبهما وصديقه ينيكني، كان الألم ساميًا وصعبا وأضاف فقط طبقة أخرى من الألم الي نصفي الأسفل بأكمله! بدأت في لعق زبد خصيات الشباب وأزبارهم كلهم، لفترة طويلة و كبيرة، وكانوا أيضًا يتصارعون على نيك فمي، بينما كنت لا أزال اتناك، شعرت بضغطة إصبع في طيزي ،

لكن فقدت كل السيطرة علي نفسي تماما، سألني: الرجل الذي ينيكني، عزيزتي هل تسمحي لي ان انيك طيزك، رغم ان طيزي كانت تضغط على أصابعه بالفعل، لأن الانقباضات تغلبت عليّ، والعرق يقطر مني في الشاحنة الساخنة والدخان يخنقني. تمر 30 ثانية ثم أعود إلى وعيي خاضعة، أشعر أن الزوبر يندفع بعنف داخل طيزي، وقد قرصت حلماتي بشكل مؤلم مرة أخرى، حيث أشعر حينها أن زوبر اخر يحاول الدخول في كستي. سقطت من الارهاق فدفعت نفسي الي الامام.
كان حليب الرجل يقطر من طيزي، قولت: "أنا لا احب هذه الفوضى". ثم يخبرهم بيلي، "حسناً، هي تحب النيك في طيزها أيضًا". الرجل ينظر إلي، رغم أنني منهكة، إلا أنني تمكنت من الإيماءة له بالموافقة، وطلبت منهم ان يغتصبو بيلي وهو يبتسم،

أمسك بي هذا الرجل من خلف الركبتين وظل يشدهم ويثنيهم مرة أخرى على ثديي، هذا يؤلمني، يرفع ظهري عن المرتبة، ويفتح طيزي، نظرت اليه. عندها أدركت أن هذا الرجل لديه أكبر زوبر فيهم جميعًا، فهو يبدو حوالي 9 بوصة"، وسميكًا جدا، برأس فطر أرجواني كبير. إنه يريه لي وانا أنظر إليه نظرة رعب، ضحك ضحكة مكتومة وهو يقول:" لقد فات الأوان للعودة عن ذلك الآن، عزيزتي. "أنظر حولي وأرى الجميع، بما في ذلك بيلي يراقبوني باهتمام ووضع بيل يده على فمي، كل واحد منهم يتساءل كيف أو ما إذا كنت سأتحمله." اللعنة عليهم جميعا "،

لقد ضحك وهو يفرك الرأس الكبير ضد فتحة طيزي، حيث ملأها بعصائر المراوغة. "أوه ، اجهزي ، سأفعل ، هل أنتي مستعدة؟" أنا أضحك واشير لهم الي بيلي، لكنهم لم يلتفتوا الي ايمائاتي ووضعه في مكانه بين فلقتيا، وضغط به ، ودفعه بكل ثقله إلى أعماق احشائي، وأنا أصرخ بينما كانت ثقبة طيزي تعتصر من الألم ولا اشعر بجسمي السفلي كله من الامتداد المفاجئ لعظمة العضلة العاصرة. وخصيتاه المدفونة بعمق علي فتحة طيزي ، والموجودة بين الردفين بسبب ثقله الرهيب، ساقي ترتعد من الألم. إنه يزئر كالأسد وهناك العديد من الأيدي ، تقيدني ، بما فيهم بيلي يكتم صوتي، كان الألم الحاد الذي يخفق في جسدي يكاد يقتلني،

كما كان يقول: ، "اهدئي حبيبتي" ويسحبه ويدفعه بقوة، و أنا أصرخ مرة أخرى ثم مرة أخرى" أما الآن ، فإنا اصبت فعلا بسكتات دماغه طويلة جدًا لدرجة أنها تتسرب أحيانًا من ثقبتي الممزقة قبل أن تسير بطولها بالكامل مرة أخرى، وكل إصابة تُحدث إصابات أقل بقليل بينما يضبط جسدي وظهري وساقيا المؤلمان الآن، من ثنيي المواضع. كنت أتعرق من الحرارة والنشوة، لكن الآن من الألم أيضًا، وكان هذا الرجل الذي ينيكني يقطر العرق أيضًا على وجهي، وتمر دقائق طويلة، ويعدون الجميع وهم يضحكون ، 10 ، 20 ، 30 ، رغم أن طيزي لا تزال تتألم، الدفعات لم تعد تسبب لي هذا الألم الحاد، 40 ضربة جعلت الضغط علي عضلاتي العاصرة لا يطاق، وفي العد الـ 50 توجهاً اليا و ارتعشت، والآن أصبح الضغط غير منتظم، أشعر بمزيد من الألم مرة أخرى مع تضخم زوبره، ثم دفع حليبته ساخنة غزيرة و سميكة، طفرة بعد طفرة، وملء الحليب المنوي احشائي، ومازال يضخ 6 أو 7 طفرات طويلة، وأشعر أنه ضخ في أمعائي البعيدة ما يقرب من جالون او بعض ذالك.

يد بيلي الأن تنفصل عن فمي وأنا أتلهف من أجل استنشاق الهواء، ولكن يمكن أن أقول شيئا انه يبدوا أغتصاب جماعي، الشعور بالزل والإرهاق يغزو قلبي. شعرت بأنه ينسحب مني، وفقاعات حليبه تنطلق من ثقبتي الممزقة، والأيدي التي حملتني تراجعت وسمحت لي أن اشاهد جسدي الذي تلوث بالكامل،

انا الأن الهث مثل سمكة اخرجوها من الماء وتقلي بالزيت وهي حيه، وثقوب ازبارهم المعلقة ، تقطر ، يقول الرجل: "واو ، فقط انتي عاهرة واو"، أنا اقول: انتم شياطين، و ابتسم ، وغط الجميع في الضحك. شخص ما أشعل عدة سجائر أخرى، لقد اعطاني واحدة وأنا أنفخها بعمق، لا أحد منهم يحاول أن يأخذها مني، حيث يمر الرجل الآخر. قريبا جدا مني وزبره يتأرجح كان الجميع يضحكون مرة أخرى! ثم بدأت الأنخراط معهم في الضحك من تأثير المخدرات،

بعد ذلك التف الجميع حولي وانا اضحك بشدة و قوة شبه هيستيرية،

نام احدهم علي ظهره بجواري ثم رفعوني لأجلس بكستي علي زوبره بشدة ثم دفع احدهم زوبره داخل ثقبة طيزي وأخر دفع زوبره بين شفتي فمي، وكان هناك اثنين يمتصان ثدييا، خمسة رجال تجمعوا عليا اما بيلي كان يشاهدهم فقط، كان العمل شاق وصعبا وهم يبدلون عليا، شربت حليب كل الرجال عدة مرات، وامتلأت أحشائي ورحمي بحليبهم،

حتي كنت سعيدة بهم وهذا الإهتمام بي:

بعد انتهائهم قبلوني جميعهم، ثم أرتديا ثيابهم، وجلسنا ندخن معًا مرة أخرى، ثم اوصلونا مباشرة إلى الشاطئ ، وبينما أنا وبيلي كنا نقفز من ظهر الشاحنة ، حصلت على الكثير من التصفيق منهم والهتاف والصفير، ونحن نتوجه جريا علي الرمال للسباحة التي كنت بأمس الحاجة إليها، وأنا اشعر بالفعل بتسرب حليبهم من خلال كل ثقوبي، ونقط المني تتساقط على الرمال.

نسمع بوق السيارة ونلتفت لنراهم وهم يغادرون من موقف السيارات ويتجهون إلى أسفل الطريق ، والسائق وشخص ما من الخلف يصفرون، وحتى يومنا هذا ليس لدي أي فكرة عن أسمائهم، ومازلت اشاهدهم بأحلامي وهم يلوحون من نافذة السائق "جوود لك" اخر ما سمعته، وانا الوح لهم. وبيلي يهز رأسه "ويغمز لي" WOW كنتي عاهرة صغيرة، ثم قفذنا في الماء البارد لتطهير اجسامنا وانا أقول له:كنت قواد قذر وايضا كنت اتمني أن يكون بينهم، سفاح مثلي او ذئب متوحش ليغتصبك وتشعر بما فعلته بي!.

لم تتكرر معي هذه الحفلة مرة أخرى، ولم اعد أحترم بيلي وقد انقطعت صلتي به تماما، وتعرفت عليك انت يا شونري فأنا أحبك رغم تجاهلك لي.

alisbodge

ترجمة وتعديل

Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%