NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة واقعية عشق المحارم _ السلسلة الثالثة _ خمسة عشر رواية متنوعة _ 24/5/2023

💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
12 نوفمبر 2022
المشاركات
1,081
مستوى التفاعل
1,329
العمر
34
الإقامة
☠️☠️☠️ أرض الظلام ☠️☠️☠️
نقاط
194
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أهلا ومرحبا بكم في السلسلة الثالثة من عشق المحارم

مقدمة ::_

النيك لذة لا يعرفها غير من ذاق طعم الكس ..

أرجو التفاعل لكي استمر بالكتابة لكم ..


القصة السادسة والعشرون ::_

اروع سكس محارم مع امي الفاتنة في قصة نار حدثت معي حيث اني منذ مدة و انا اريد ان انيك امي و كانت امي تتعمد ان تكشف جزءا من بزازها امامي و ان تلبس الروب الضيق الذي يرسم تفاصيل طيزها و كل جسمها بل ويحدد معالم كسها المنتفخ ، و كان زبي يكاد ينفجر استطالة و تصلبا من شدة رغبته في النيك معها . و قد كنت اعلم انها تريد زبي في تلك الليلة التي دخلت الى فراشها و وضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف و قالت لي اليوم معك وغدا مع غيرك و لكني اقسم انها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابنها الوحيد و زبي اولى بكسها من اي زب اخر ولن تجد مني الا ما يسرها فرضيت امي و ابتسمت فرفعت يدي الى صدرها ولاحظت انها تركت ازارير قميصها كلها مفتوحة وما ان وضعت يدي على بزازها حتى كاد زبي ان يخرق ملابسي و هنا امسكتها و طرحتها ارضا و الصقت شفتاي بشفتيها و مصصت ريقها العسلي في اروع سكس محارم مع امي .

و ظللنا حوالي ربع ساعة و نحن نلحس السنة بعضنا و يداي تتحسس على جسدها الجميل الدافئ وتحسست صدرها الكبير الذي كان ناعما مثل الرخام ونزلت بيدي الى بطنها ثم كسها و عدت الى نهديها افترسهما بلساني وشفتي واخرجت اول نهد وهو الأيمن من تحت حمالة صدرها و كان ناعما و مصصت حلمته وتاوهت امي من فرط اللذة و جنون الشهوة و اطبقت على رأسي من الخلف تضمه بقوة وكأنها تريد ان تدخل رأسي بين بزازها و مصمصت الحلمة و لحستها حتى هيجت امي و حينها نادتني استمر يا حبيبي استمر . و بسرعة تعريت من قميصي و خلعت عنها الستيان و ضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون امامي في هذه الضمة الساخنة و اجمل سكس محارم مع امي فهاهو جسمها المثير الذي طالما حلمت به بين يداي ، و لم يعد بيني وبين جلدها حاجز و نزلت فيها تقبيلا و ضما وقد هيجت شهوتها وعريتها من لباسها السفلي الداخلي فأصبحت عارية تماما و اجلستها امامي و تعريت انا ايضا ورأيت جسدها جاهزا للافتراس و ضممتها و قد تيقنت انه من اجمل الأشياء ان تتعانق مع انثى انت ترغبها وانتما عراة تماما و تتطابقان خاصة و ان هذه الانثى هي امي الجميلة و نحن في سكس محارم ساخن جدا .

و انزلت يدي الى كسها الوردي وهو ذو شعر خفيف جدا وفركته بأصابعي فاحسست بماء كسها الغزير يبلل اصابعي ، و تاكدت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها وانا العب بلساني في ارجاء فمها فزادت تاوهاتها و نزلت براسي الىحلمات بزازها و اوسعتهما مصا و لحسا و تقبيلا في سكس محارم جد ساخن و جلست على بطنها ورحت العب في بزازها الكبيرة و اضغطهما و ارفعهما باتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي
بعينيها قبلتها في فمها بطريقة مجنونة ، و بعد ذلك نزلت الى بطنها و صرت اقبلها في بطنها واضم راسي اليها بقوة ثم جلست بين فخذيها وصرت ادعكهما لها واقبلهما و الحس رجليها و وصل اللحس الى فخذيها الناعمين الى ان وصل فمي الى كسها و رايت ان جلده يختلج اختلاجا قويا فقبلته و وضعت يداي على بزازها و لحست كسها و ادخلت لساني بكامله بين شفرتيها و لحست بظرها المحترق و يداي تضغطان و تفركان بزازها و حلمتيها و احسست بماء كسها يبلل فمي و هنا صرت انا ايضا ساخنا فقمت و امسكت زبي و وضعت رأس زبي امام فتحة كسها و ادخلت الراس فتاوهت و نظرت الى امي فاذا بها في عالم آخر ليس الذي نعيش فيه حيث كانت ذائبة في سكس محارم ساخن جدا جدا جدا

حركت رأس زبي بشكل دائري في فتحة كسها ثم دفعت زبي الى منتصفه فحركت امي رجلها اليسرى و ادخلته بالكامل وهي تتأوه و صدرها يعلو و ينخفض من الاستمتاع واللذة التي كانت عليها . و احسست بحرارة الكس وكان زبي طويلا خاصة حين انتصب وصرت ادخله واخرجه رويدا رويدا و ادخلته بكامله ثم نمت على جسمها وعانقتها بشدة و رحت انيك امي بطريقة حارة جدا و نزلت الى رقبتها ورحت الحسها بكل قوة وهي تمسح ظهري واردافي بيديها وتتاوه تاوهات ساخنة جدا في سكس محارم ناري . و مع كل ادخال كانت امي تشهق شهيقا من اعماقها و انا انيك و ادخل و اخرج زبي الى النصف وما ان يستقر حتى ادخله ثانية الى اعماق كسها وبعد حوالي ربع ساعة من النيك عرفت اني ساقذف فضممتها بشدة و ضغطت على زبي بقوة حتى اقذف على عنق رحمها و انزلت المني في داخل كسها وقمت بتحريك زبي يمينا و يسارا و ادخله و اخرجه و انا جد منتشي بعد ان مارسنا انا و امي سكس محارم جد ساخن


القصة السابعة والعشرون ::_

قد اكون اشقى فتاة في العالم و كيف لا وانا مارست سكس محارم مع ابي بطريقة لا تخطر على بال اي احد حيث من شدة شقاوتي اختليت بابي الذي لا يعي اي شيئ حوله و فعلت معه كل ما كنت احلم به من امور السكس و الجنس . اسمي ريم و عمري تسعة عشر سنة و ادرس السنة اولى جامعي تخصص صيدلة و اعيش رفقة اخوتي الستة بين ذكور و اناث و كلهم اكبر مني و ابي عمره سبعين عاما و مصاب بداء الزهايمر اما امي فهي في الستين و قصة سكس محارم بدات في يوم قرات في الجريدة ان هناك اب ينيك بنته و يمارسان المحارم و بنفس القدر الذي تعجبت فيه راودتني فكرة تجريب الامر مع ابي فهو لا يعي اي شيئ من حوله حيث لا يتكلم و اذا تكلم فكلامه غير مفهوم و هو رغ م مرضه الا انه متماسك في جسمه و قوي و لا يتذكر اي شيئ . و قررت تنفيذ خطتي في يوم وجدت نفسي رفقة ابي لوحدنا في البيت حيث اتجه كل افراد العائلة الى زفاف ابن الخالة و اخبرتهم اني سابقى في البيت رفقة ابي لاعتني به و لم اكن اثير اي شكوك من حولي حيث تركت الجميع يغادر ثم اغلقت الباب و اتجهت مباشرة الى غرفة ابي

دخلت عليه و انا ارتعد من الخوف و اتذكر الايام التي كان ابي في كامل وعيه و انا صغيرة لكن الشهوة فعلت فعلتها في نفسي و اقتربت منه و بدات امازحه و احكي معه لكنه كان ينظر الي فقط دون اي ردة فعل . ثم تجرات و وضعت يدي على زبه و كان مرتخي و طريا جدا لكنه بقي على نفس تلك الحال و شيئا فشيئا اصبحت احرك يدي على زبه و العب له به لكنه لم ينتصب و هنا قررت ان اخرجه و اراه و طرحت ابي حتى صار مستندا على ظهرهو رفعت له جلابيته و لم يكن يرتدي تحتها اي شيئ و لم اصدق ان زب ابي كبير الى تلك الدرجة فهو رغم انه مرتخي و غير صلب الا ان حجمه كبير جدا و مشعر و له خصيتين ممتلئتين . و من دون اي تردد رحت ارضع له زبه و امص و انا منتشية و ابي جامد في مكانه و لاحظت ان زبه بدا يكبر في فمي و ينتصب و تعريت امامه و قربت صدري من فمه كي يرضع حلماتي لكنه لم يكن يمص و لذلك بقيت ارضع و الحس زب ابي في سكس محارم ساخن جدا حتى انتصب زب ابي جيدا و صار حجمه اكبر بحوالي ثلاث مرات و طوله تقريبا عشرين سنتيمرا

و رغم اني كنت احس بتانيب ضمير و انا امارس سكس محارم مع ابي المريض الا ان زبه كان لذيذا جدا و انا لم امارس الجنس من قبل و بما انني ادرك انه لن يسمع بالامر اي احد فقد قررت خوض المغامرة الجنسية الساخنة . و لم اصدق ان زب ابي ينتصب بتلك الطريقة القوية و خلعت كيلوتي و وضعت كسي على فمي ابي و انا اتمنى لو يلحسه لكنه لم يفعل اي شيئ ثم جلست فوق زب ابي و تركت زبه يحتك مع شفرتي كسي دون ان اتركه يدخله و احسست ان كسي يذوب و يقطر من الشهوة فقد كان الزب ساخنا جدا و لذيذا . ثم رضعته مرة اخرى و جعلته جد رطب و جلست فوقه بطيزي و حاولت الجلوس عليه لكني لم اقدر ان ادخله كاملا في طيزي لان ابي لم يكن يساعدني بل كان جالسا فقط و انا من كنت اقوم بعملية سكس محارم لوحدي

و حين ادركت انه لن يتعاون معي احتضنته و اكملت تقبيله و كنت كاهائجة اقبله و اقول اه ابي زبك جميل و لذيذ اه هيا رجاء نيكي اح اح و اقبله من فمه و اخرج لساني و امص شعر شاربه و ادخل فمي في فمه و انا اشعر بزبه المنتصب تارة فوق بطني و تارة على كسي حتى احسست اني وصلت الى مرحلة الرعشة بعد سكس محارم ساخن جدا مع ابي . و بعدما وصلت الى قمة المتعة عدت الى رضعه و مصه بطريقة عنيفة و كنت اريد ان اريح ابي حتى يقذف و بصعوبة بالغة اوصلت ابي الى لحظة القذف حيث اخرج من زبه قطرتين او ثلاثة من المني الذي سقط على بطنه
و بسرعة فقد زبه تلك الصلابة و ذلك الطول وشعرت انه قد تعب من النيك بعد سكس محارم ساخن و مثير و لذلك اعدت اخفاء زبه و البسته الثياب و مسحت عنه كل اثار المني و اللعاب


القصة الثامنة والعشرون ::_


لازلت تحت الصدمة و غير مصدقة ان زوجي يخونني مع اختي الصغيرة في بيتي لكن حبي له جعلني استر عليه فانا احب زوجي و يستحيل ان اعيش بعيدة عنه و الان صرت ابعد اختي عنه باي وسيلة و في كل مرة تخبرني انها ستحضر عندي اطلب منها البقاء في بيتنا العائلي و اصطنع لها الحجج . انا امراة جميلة و عمري الان خمسة و ثلاثين سنة و انا اكبر اخوتي الذكور و الاناث اما اختي لبنى فهي في العشرين و حين تزوجت مع زوجي اياد كنت طفلة بريئة في السابعة من عمرها اي قبل اثنى عشر سنة من الان . مع مرور الوقت كبرت اختي و التي كانت تزورنا و تمكث معنا احيانا اكثر من اسبوع في بيتنا الزوجي و انا احبها و احب زوجي في نفس الوقت و لم انتبه للامر الا منذ شهرين و ليلتها كانت اختي تبيت عندي و انا دائما اهيئ لها غرفة جميلة بعيدة عن غرفة نومنا انا و زوجي حتى لا تسمع اصواتنا و نحن نمارس الجنس

لم اتوقع ان زوجي يخونني مع اختي و التي كان يعتبرها مثل بنته الى ان حدث ذلك الامر في تلك الليلة حيث جاءت اختي لبنى في وقت متاخر الى البيت بعد المغرب و حين سالتها عن السبب اخبرتني انها لم تجد الباص الذي ياخذها الى البيت و حينها طلبت منها ان تبيت عندي و هاتفت امي و اخبرتها بالامر . المهم تناولنا العشاء و تجهت لبنى الى غرفتها و دخلت انا و اياد الى غرفتنا و اخذت الاولاد الى غرفتهم ثم لبست فستاني المثير الذي يعشقه و الذي يكشف عن كل تفاصيل جسمي الجميل و بدات العب بصدري امامه و لكني شعرت لاول مرة ببرود من جانبه لكن لم افكر ان زوجي سوف يخونني مع اختي و اعتقدت ان الامر ناتج عن التعب او امر ما

قابلته بطيزي و رفعت الفستان و قلت عساه حين يرى طيزي ينتصب زبه عليه لكنه قابلني ايضا بطيزيه و التفت لينام و ما هي الا حوالي نصف ساعة حتى شعرت به قام من السرير بطريقة متسللة اثارت حيرتي و شكوكي و كان من عادته اذا قام الى الحمام او الى المطبخ يشعل الانوار بطريقة عادية و يلبس النعل و اسمع صوت خطواته بطريقة عادية جدا . ثم سمعت صوت باب احدى الغرف ينفتح و كان مقفولا بالمفتاح مع العلم ان باب المبطخ و الحمام لا ينغلقان بالمفتاح الا من الداخل و هنا زادت شكوكي و اوهامي و قررت ان اتبعه و اقطع الشك باليقين و لم اصدق ان زوجي يمشي في الرواق دون ان يشعل الاضواء

كنت امشي بطريقة حذرة جدا و حين وصلت الى غرفة اختي سمعت همساتها و ضحكاتها وصوت القبلات و الاح و المح و الاهات و هنا عرفت ان زوجي يخونني مع اختي و فكرت في الهجوم عليهما و فضحهما لكن حبي له و لها منعني من ذلك . لم يغلق زوجي الباب خلفه فهو يعتقد اني نائمة و لم يشعلا الاضواء في الغرفة و حين نظرت رايت منظرا هالني و صدمني فقد كانت اختي لبنى تمسك بزب زوجي الذي كان منتصب جدا و تلحسه بطريقة ساخنة جدا و كانها هي من زوجته و ادركت ان زوجي يخونني مع اختي منذ مدة من خلال طريقة الممارسة التي كانا عليها . ثم رضع صدرها و لحس كسها و داعبه باصابعه من دون ان يدخل زبه في كسها لانها كانت عذراء و صغيرة و كان يريد ان يستمتع معها و يمتعها و في نفس الوقت يحافظ عليها

و استمرت المداعبات بينهما حيث كان يرضع و يلحس لها كل مناطق جسمها و في نفس الوقت كانت هي تمص له زبه و خصيتيه و تضعهما على صدرها بين بزازها الى ان اوصلته الى النشوة و حيث اثنى ركبتيه فعرفت انه سيقذف على صدرها و هنا عدت مسرعة الى الغرفة حتى لا يعلم بوجودي و باني اكتشفت انه يخونني مع اختي . و عدت الى فراشي و انا ابكي و افكر و هنا سمعت صوت باب الحمام ينفتح و ادركت انه ينظف زبه من المني ثم عاد الي و نام و كان لا شيئ حدث و من يومها و انا احاول الحفاظ على زوجي و محاولة منع اختي من القدوم الينا لانني ادرك انهما لو استمرا على هذه الحال فانه سيفتحها و تحدث فضيحة مدوية و هذه قصتي و كيف عرفت ان زوجي يخونني مع اختي الصغيرة


القصة التاسعة والعشرون ::_


أنا اسمي سمية، وصحابي بيدلعوني ويقولو لي سماسم. عندي 30 سنة، لكن جسمي مليان وحلوة زي ما كل أهلي وأصدقائي بيقولو لي وخاصة أخي. متجوزة من إبراهيم اللي بشتغل في الاستيراد والتصدير وعشان كدة بيقضي معظم الوقت خارج مصر. هو بيحبني جداً وبيتمنى يجي اليوم اللي يستقر فيه ويفتح شركته الخاصة عشان يفضل جنبي. بعد وفاة والدي كنت بعيش مع والدتي في الوقت اللي بيكون جوزي مسافر عشان محسش بالملل، وخاصة وأنا ما بشتغلش. لكن الأيام كانت برضه مملة من الوحدة وروتينية جداً ما بين التسوق ومساعدة أمي في تحضير الطعام ومشاهدة التليفزيون حتى تنام أمي بعد تناول الحبوب المنومة، وأنا أفضل قدام التليفزيون وعقلي بيفكر في جوزي والذكريات.

الوحيد اللي كان يونسني لغاية ما جوزي يرجع كان أخي اللي كان بيشغلني بالكلام والتمشية وحضور بعض المناسبات الاجتماعية. وفي يوم من الأيام وأنا بتسوق قابلت اتنين من صحباتي القدام، وواحدة منهم عزمتني على بيتها عشان نشرب الشاي ونتكلم شوية. وهناك كل واحدة قعدت تتكلم عن حياتها وجوزها وبيتها، ولما عرفوا أن جوزي بيقضي وقت طويل بعيد عني برة، قالوا “حد يسيب القمر ده ويسافر” و”انتي جسمك العطش الوقت ده كله إزاي”. وقعدوا يضحكوا عليا ويتكلموا على كسي وببزازي. وقعدنا نضحك جامد من الكلام ده.

رجعت البيت، ودخلت أوضتي علشان أغير هدومي، لكني فضلت بدون ملابس، وأتفرجت على جسمي في المراية، وكل حتة في جسمي هيجانة. وليه أعيش في الحرمان ده، مين غيري عايش في الحرمان؟ أخي سمير اللي سابته مراته مع إنه كان مز وزي القمر. واتخيلته عريان قدامي بيدعك في كل حتة في جسمي. حاولت أبعد الأفكار دي عن دماغي بس ما قدرتش. بعد يومين جاه أخي عندنا وأنا دماغي لسة مشغولة بالأفكار دي. ما قدرتش أقاوم فكرة أن أخي يروي عطش جسمي بزبه الكبير. لكن إزاي؟

في يوم من الأيام بعد ما ماما خدت الحبوب المنومة ونامت، جاه أخي سمير وكان لابس تي شيرت خفيف وشورت جينز، فدخلت عشان أعمله الشاي ولبست قميص قصير جداً لونه أسود وعلى الصدر سيفون أسود مبين بزازي لإني صدري من النوع الكبير، وباقي القميص ورود مفرغة متوصلة بعضها يعني مفيش قماش على البطن أو بيقة الضهر، وشيفون على المنطقة الصغيرة اللي يدوب مغطية وسطي وطيزي. وما لبستش سوتنان أو روب. وعملت تسريحة شعر جديدة تبين جمال وشي. وحطيت برفان هادي.

أول ما عينه وقعت على جسمي قعد يبس على كسي اللي كان بيان أوي من بين فخادي البيضا وحلمات بزازي بارزة من القميص ونفسهم يأخدهم في شفايفه وبين سنانه. سألته أيه رأيك؟ قال لي : هو في كدة قمر. قعدت قدامه على الأنتريه على مسافة قريبة منه وحطيت رجل على رجل وبزازي كانت خارجة من القميص، وحلماتي بتنادي عليه. وفي وسط ما أحنا بنتكلم نزلت رجلي وفتحت رجلي بشويش وأنا باصة لعينيه مركزة على فخادي ومنظر كسي اللي كان باين قدام عينيه. وكان زبره بيكبر شوية بشوية وأنا متخياله وهو يوصل لشفايفي ويلعب في بزازي ويدخل زبه الكبير جوه كسي.

قام سمير أخي من على كرسيه وقعد قدامي بين رجلي وبدأيقرب من كسي لغاية ما شفايفه بقيت قدام شفافيف كسي. مابقيتش حاسة بأي حاجة غير أني فرحانة وهيجانة. كنت بحاول أكتم أااهاتي، لكن كسي كان مولع من الهيجا. سمير مسك أيدي وباصها بوصة طويلة، وقام من مكانه وشدني نحيته وباصني بوصة طويلة ما جربتهاش قبل كدة. وحط ايديه على القميض وبدا يدعك في طيزي براحة جامد، وضمني أكثر. وأنا حركت ايدي على ظهره لغاية ما دخلت للكيلوت ووصلت لزبه اللي كان واقف على بطني. بدأت ادعكه بالراحة وابوص صدره. بدأت أنزل على رجلي وأبوص كل حتة في صدره وبطنه لغاية ما وصلت لزبره، ونزلت الكيلوت بالراحة وبدأت أبوص زبره جامد وبشره وهو يطلع آآآآهات خفيفة. ويمسك راسي ويلعب في شعري ويشدني ناحية زبره لغاية ما دخل كله في بقي،

وبعدين شدني إلى أوضته القديمة قبل الجواز، ومسكني قدام السرير ورفع قميص النوم الساخن لغاية ما حسيت أني عارية تماماً. ورفعني على السرير وبدأيبوصني ويبوص رقبتي لغاية ما وصل لبزازي اللي بدأيُعصر فيها عصر بشفايفه ويقطع حلماتي بسناني، وأنا حسمي يسخن وبزازي بقيت بارزة أكثر من الأول. قعدت على السرير وخليته ينام على ظهره ورحت لغاية زبره عشان املأ فمي، وحطيت فخدي على شفايفه عشان يملأها بكسي. لا يمكنني أن أنسى اللحظات دي والهيجان اللي حسيت بيه. قام سمير وقعد على السرير وشدني إليه وخلاني قعد على رجليه وبدأ يدخل زبه في كسي وأنا أصرخ واتأوه لغاية ما دخل زبره كله داخل كسي وبدأت اتحرك على زبه لفوق ولتحت، وزبه يدهعك في جناب كسي بقوة، وبدأ سمير يقلب فيا زي العروسة اللعبة وبكل الأوضاع حتى قذف اللبن الساخن داخل كسي وأنا طلعت صرخة النشوة التي لن أنساها أبداً، نشوة لم أجربها مع جوزي من قبل، ولا أعتقد أنني سأجربها مع أحد آخر. وبعد كده حضني وباصني ونمنا لغاية الصبح على الوضع ده وإحنا عريانين تماماً لغاية ما صحينا وقعدنا نبص لبعض ونضحك.

القصة الثلاثون ::_


أنا أسمي علي عندي 50 سنة متزوج، وتعيش أبنتنا مريم المطلقة معنا وعمرها 25 سنة. في يوم من الأيام بعدما أستيقظت من النوم ذهبت إلى الحمام لأقضي حاجتي. وبعدما أنتهيت بدأت في الاغتسال من آثار الجنابة مع زوجتي ليلة أمس وأغلقت ستائر الدش. بعد فترة سمعت صوت الباب ينفتح وتدخل أبنتي مريم إلى الحمام دون أن تدري بوجودي. وكانت ماتزال آثار النوم عليها وهي تحاول أن تستيقظ وتقضي حاجتها هي الأخرى. دخلت البنت وبيها كلوت أحمر سكسي يبدو أنها تريد أن ترتديه. خلال كل هذا أنا أراقبها من خلف الستائر دون أن أصدر أي صوت أو أتنفس. نزلت كلوتها الأسود حتى الركبة وبدأت تتبول، وأنا استمع لصوت تأوهها أثناء ما بولها ينزل في المرحاض. كل هذا جعل قضيبي يقف في مكانه.

شعر كس مريم بنتي كثيف جداً وشديد السواد مثل شعر كس أمها، لكن حجم كسها أكبر من كس زوجتي. بعد أن أنتهت مريم من قضاء حاجتها، أمسكت بمنديل ومسحت به كسها. بعد ذلك نزعت كلوتها الأسود، وأردت الكلوت الأحمر، وخرجت من الحمام. جريت بسرعة خارج الدش وأغلقت الباب ورائها. أمسكت بكلوتها، وبدأت اشم رائحته وألحس فيه. كان به آثار مياهها ولا يزال ساخن. بدأت ألحس مكان كسها، وأدخله في فمي أضعه على قضيبي.

في اليوم التالي، ذهبت للنوم مبكراً مع زوجتي حتى ألحق بموعد مريم في الحمام في الصباح التالي. كنت ممحون للغاية، وأريد أن أنيك أي واحدة. طلبت من زوجتي أن تخلع ملابسها وتأتي إلى جانبي على السرير، لكنها أمتنعت عني لإنها كانت في دورتها الشهرية. زبري كان هيجان جداً هذه الليلة وأريد أن أنيكها بشدة. أمرتها أن تأتزر، وتنام على بطنها لكي أنيكها من طيزها. لكنها تمنعت بشدة ورفضت أني أنيكها من طيزها لإنه حرام. لكن ما باليد حيلة لا استطيع التحمل أريد أن أنيك واحدة الليلة. أمسكت بها من وسطها من الخلف ووضعت زبري على طيزها. عندما أدركت أنها مازالت ممتنعة، قمت بتمزيق قميص النوم الذي كانت ترديه بالقوة، وقلعتها كلوتها وفتحت طيزها بيدي، ووضعت قضيبي فيها. وبدأت أنيكها من طيزها بالقوة، وهي تصرخ وتتأوه لا أعرف من الألم أم من المحنة. عندما تعالا صوتها بالصراخ، ووضعت يدي على فمها حتى لا تسمعنا مريم أو الجيران، وبدأت أنيكها براحتي لمدة نصف ساعة تقريباً. كل هذا وأنا متخيل نفسي بنيك كس مريم، واشم رائحة كلوتها، حتى أفرغت محنتي تماماً. ظلت زوجتي تتألم طول الليل وأنا لا أستطيع النوم في إنتظار الصباح.

في الصباح ذهبت إلى الحمام كالعادة، وأنا أمني نفسي برؤية مريم ثانية في الحمام، ورؤية كسها المشعر بالأخص. بعد بضعة دقائق مرت كأنها أعوام، دخلت مريم الحمام، وبدأت تتبول. بعدما أنتهت كانت تريد أن تمسح كسها، لكن كانت المناديل قد نفذت من الحمام. توجهت مريم إلى سلة الغسيل، وأمسكت بلباس لي وبدأت تشم رائحته، وأنا أتابع طيزها الكبيرة وفتحته الصغيرة. يبدو أن زوجها السابق لم يفتح طيزها وتركه لي. أيقنت ساعتها أنها تفكر بي مثلما أفكر بها، وتريدني أن أنيكها. بالتأكيد فهي مطلقة منذ سنتين، وتشتهي دخول الزبر في كسها الوردي. نفسي الشئ يحدث مع زوجتي عندما أمتنع عن نيكها لفترة. مسحت مريم كسها بلباسي وخرجت من الحمام. أكثر شئ أحبه في مريم كسها الكبير بشعر الكثيف وبظرها الحاد مثل زبر الأطفال. طالما حلمت بلحس كسها حتى أشبع من شهده.

مع العصر خرجت زوجتي لزيارة أقاربها، وأرادت أن أذهب معها لكني تحججت بأني لا أشعر بأني على ما يرام. جلسنا على الكنبة نشاهد التلفاز. كانت مريم تضع يدها على كسها وتلعب ببظرها، وتمسك بصدرها، وتعض على شفايفها. لكي أتأكد ناولتها موزة لتأكلها. أخذت الموزة وبدأت تضعها في فمها وتطلعها بطريقة إباحية، وتغمزني بعينيها. فتحت فخدها وأشارت بإصبعها إلى كسها تريدني أن أنيكها. كالمجنون جريت عليها وبدأت أعض فخديها وأشم كسها، وأضع شفتاي على شفتيها، وأقبلها بحرارة وأشم أنفاسها العطرة. أـدخلت لساني ببطء بين شفتيها، وهي تمص لساني وتسحبه إلى داحل فمها. أخرجت لساني من فمها وجلست ألحس خلف أذنيها وأعضها برفق على رقبتها، وهي تتنهد وأنفاسها الحارة ترتفع. فتحت سحاب البنطلون وخلعته وأنزلت الكلوت وأشارت إلى بظرها الوردي الناتئ. بدأت أمص فيه، والعسل يخرج منه بغزارة. أحسست بزبي يرتفع في البنطلون. عندما رأته مريم أمسكت به، وبدأت تمص فيه وتلحس رأسه. قادتني إلى فرش أمها لكي أنيكها عليه. وضعت زبي بكسها وبدأت أنيكها بكل قوتي وأضربها على طيزها، وكأنها أول مرة أنيك إمرأة في حياتي. ثم سحبت زبي من كسها قبل أن أنزل مائي فيه. وطلبت منها أن تنام على بطنها لإني أريد أن أفتح طيزها. مسكت زبي المهق ووضعته على فتحة طيزها، وبللتها من عسل كسها الساخن. كانت فتحة طيزها ضيقة للغاية، فدخلت رأس زبي فيه وهي تتألم، وتتطلب مني أن أخرجه “بيوجعني حاسة هيشق طيزي”. سحبت زبي من طيزها لأطمأن عليها. كانت فتحة طيزها بدأت تتسع ولونها أحمر مثل الدم. هذا الأمر أثارني للغاية. وضعت يدي من تحت بطنها وجذبتها إلى وبدأت ألعب في بظرها. لما أرتاحت فتحة طيزها دخلت رأس زبي مرة أخرى. وهي تتأوه من المحنة والألم. دخلت زبي كله ببطء وهي تترجاني أن أخرجه. ظللت أدخل زبي وأخرجه فيها لمدة طويلة حتى أحسست برعشتها من تحتي. أهتزت من تحتي فأنزلت قذيفة ماء زبي في أعماق مكوتها.

القصة الواحدة والثلاثون ::_


هذه قصة نيك ملتهب واحد كان يراسلني عالخاص أرويها كما سمعتها منه والعهده على الراوي …..يقول
نحن عائله من سته اشخاص فبالأضافه لامي وابي ,أنا الاخ الاكبر لثلاث بنات هن اصغر ,أكبر واحده منهم تصفرني ب4 سنوات والثانيه تصغرني ب3 سنوات والثالثه تصغرني ب2سنه…..أبي كان عسكريا يخدم في الجيش وكانت فتره غيابه طويله نوعا ما.
أمي كانت ربه بيت تعمل في النسيج في البيت وكانت دائما مشغوله في غرفه النسيج ,وكنت انا رب الاسره ……. وكنت شديدا ومتزمتا مع اخواتي كما هي التقاليد والاعراف عندنا في الجنوب …..
كان هذا حتى تصالحت والدتي مع خالتي التي كانت بينهما قطيعه لفتره من الزمن فصارت خالتي تزورنا دائما وكان يصحبها ابن خالتي , وصار مقربا من امي التي صارت تكلفه بمسؤوليات البيت بل وحتى العمل في الحديقه ,فصار تردده في المجيء الينا عادي جدا….وكنت دائم الملازمه له في البيت ولا أتركه مع اخواتي البنات ابدا ..كان هو مرحا وكثير المزاح وخدوما ,وأيضا ضخم الجسم وقوي العضلات …صرت احس بحاولاته التقرب من اخواتي ومشاكساتهن حتى وان كان من باب المزاح ….
كنت عن نفسي خجولا جدا ويبدو ان تربيه امي للبنات وغياب ابي قد جعل مني انطوائيا ومعزولا كثير عن اصدقائي واقراني …
حتى كنت يوما ذهبت لزياره بيت خالتي ولم تكن في البيت بل كان ابنها فقط وجلسنا نتفرج عالتلفزيون ,حين مد يده وصار يعمل مساج لرجليه وبدأ من أقدامي ,وصراحه ارتحت كثير ولم يكن تفكيري وقتها بالجنس اطلاقا …ولكن شعرت براحه وخدر عجيبين خصوصا حين وصل التفريك لفخاذي,واحسست بلذه غريبه ورعشه حين صار يقبلني من عنقي ,استسلمت بين يديه ليزيحني على جنب وينزع عني التراكسوت ويبدأ بتحريك زيه على طيزي …أحسست بحرارته بين أفخاذي ,وحنانه وهو يحضنني ويقبلني من عنقي ,لم اكن اعرف وقتها انه كان يقذف علي الا بعد فتره ..
ارجع البسني تراكي واعتدلنا ولم نتكلم بكلمه واحده كل هذا الوقت ….
وبعدها قال انه سيوصلني للبيت اذا كنت اريد المغادره وكان الساعه تقريبا 9 مساءا ,وصار يحدثني في الطريق حكايات مختلفه وطريفه وكأن شيئا لم يحصل .
عند وصولنا رحبت به امي كثيرا حين مر عليها في غرفه المشغل وأستأذنها بأنه يريد مشاهده التلفزيون في الصاله وحين جلسنا كانت اخواتي في الغرفه فتركني في الصاله ودخل عليهن ,لم استطع اللحاق به لاني كنت خجلا ولكن كنت اسمع صرخات مزاحهم في الغرفه وضحكاتهم وفي النهايه قمت الى الغرفه وحين دخلت توقفت البنات اخواتي عن مزاحهم ولكن هو قال لهم عادي سيكون هو معكم في فريقكم …لم تكن الا لحضات حين جرني وضرعني بالارض وبعد ان اطمأنت اخواتي انني معهم في اللعبه اكملو هم معه اللعبه والتي لم تكن بريئه أبدا فهو حين طرحني على الارض جلس بالقرب مني وصار يمسك اي واحده منهن بحجه العب من اي مكان فهو كان يعصر نهودهن او يمسكهن من مؤخراتهن او غيرها يكفي اني رايته يمسك اكبر واحده منهن من كسها وهي تصرخ ضاحكه …طرح اثنين من البنات فوقي وابقانا في الارض بيده ويده الثانيه على الجنب الاخر كانت تداعب اختي واللتي كانت تكافح للخلاص وهي بين جسمه ويده ,لم يكن بامكاننا ان نرى شيئا ,ولكن كل مارايته ارجل اختي تكافح يد تحاول التغلغل تحت ثيابها ,مع ضحك هستيري …
ويبدو انه خاف قدوم امي حيث اعلن نهايه اللعبه ونهض عنا للننهض جميعا وعيوني تنظر من اسفل نحو البنات وهن يحاولن تعديل هندامهن وسط لهاث ونضرات بين البنات مع ابتسامات خجوله ….
بعدها طلب مني ان اوصله لبيته وهو لم يكن ببعيد وحين وصلنا لعند الباب وحاولت الرجوع قال لي ادخل اشرب ماي …
حين دخلنا كانت امه نائمه والهدوء يعم البيت …مسكني من يدي وقال تعال نروح لغرفتي ,وحين دخلنا الغرفه عندها احتظنني من الخلف وقبلني من عنقي تمسح على صدري ويده الاخرى تنزع تراكي ويبدا بحك زبه على طيزي لم اتحرك وهذا ماشجعه ان يجلسني على الارض وعندها تحركت وانا احس بوجع زبه ولكن هدئني بقوله لا تخاف شبيك؟؟
صرت احس بأصابعه تدهن شي بارد على طيزي عرفت لاحقا انه دهن لم يترك لي مجال كان يوجعني احسست بنفسي اريد الصراخ …يده كتمت فمي لتشدني اليه وهو شد علي بكل قوته ناكني بكل قوته ….لاأعرف كم هو القت اللي امضيناه معا ولكن حين رجعت للبيت كان الكل بنيام وانا حاولت الذهاب لفراشي ولكن وجعي حرمني النوم حتى ساعات متاخره لاصحو اليوم الثاني على طلبات امي وموعد شراء حاجيات للبيت ….
حين جائنا ابن خالتي عصر اليوم ,امي كعادتها في غرفه المشغل ,وانا كنت خجلا ان ارفع راسي بعد ان سلم علينا بقيت عيناي متسمرتان بالتلفزيون وهو طلب من اختي ان تعمل شاي وتبعها هو للمطبخ ….لاأعرف ماجرى ولكن حين رجعت اختي من المطبخ كانت تغلبها ابتسامه مكتومه ونضرات لاختها ذات معني ليذهبا معا للغرفه ,,,وبعد فتره دقائق خرجا من الغرفه لترجع اختي للمطبخ اللذي بقي ابن خالتي فيه وكأنه صياد ينتظر فريسته …دخلت اختي لتخرج بعد دقائق كأنها هاربه لتطلب من اختها ان تساعدها …ويبدو ان ابن خالتي لم يدخر وسعا في معاكسه اختي…نهضت بعدهم واقتربت من باب المطبخ وسمعت ابن خالتي يطلب من اختي ان تتركهم لوحدهم لانه يريد ان يتحدث مع اختها وسمعت رد اختي بالقول نبقى نحكي عادي بس ماتقرب مني (بدون وكاحه) وتردد ضحك اخواتي الاثنين بعد هذه الجمله …أنسحبت وماهي الا لحضات خرجت اختي لتجلس في الصاله وعيونها تربو نحو باب المطبخ تغلبها ابتسامه بنت شاطره تعرف مايجري ,انتبهب على مقبض باب المطبخ يتتحرك للاسفل وكان يبدو ان صراعا خفيا خلف ذلك الباب ….تضاهرت بالذهاب لغرفه امي في المشغل ,وحقيقه كان هناك باب جاني يؤدي للمطبخ من الجهه الثانيه …رايت اختي محصوره على باب المطبخ من الداخل وابن خالتي مشغول برضع شفافها ويده فتحت سحاب ثوبها لتغوص بين بزازها واختي خائفه من ان يدخل عليها احد …رأيته ينزل راسه للاسفل يرضع بزازها واختي رمت راسها للخلف ,تحاول ترطيب شفاهها بلسانها وكلمات (يكفي لايجي احد)تنطقها بخدر ….عدت مسرعا للصاله لأجلس أمام التلفزيون أحاول لمله نفسي وانا لااعرف حاله الهياج
اللتي امر فيها …أحسست بأنتصاب زبي …جائت امي للصاله وكأني استفقت من ذهولي على صراخ اختي التي تجلس جنبي ….(ي**** وين صار الجاي جيبيه بسرعه منال )عرفت حينها ان هذا اتفاق بين الاخوات اذا حاول احد الدخول المطبخ تصرخ الثانيه معلنه انه يوجد خطر …..
دخلت اختي مع الشاي ويبدو ان ابن خالتي خرج من الباب الثاني متظاهرا انه كان في الحديقه ….
حين دخلت منال من المطبخ كان يبدو عليها الشحوب ,كما أن جفاف شفتيها يكشف عما عانت منه من رضع وتبويس ….كانت تحاول أن تتلافى ارتباكها بكلمات الانزعاج من عمل الشاي …سألت منال عن ابن خالتي سالم أين هو ,لأخفاء أنه كان معها بالمطبخ ,قفزت عبير ………(أعتقد انه بالحديقه سوف أناديه )
كنت اجلس على الاريكه اراقب اختي منال وانظر بين سحاب ثوبها اللذي كان من لحظات بيد سالم يرضع تلك البزاز …كان زبي يوقف كلما اتذكر ذلك المشهد …….قال سالم وكأنه يعاتب اخواتي انه يجدر بهن مساعده امه فهي وحيده ؟؟؟
وردت امي أنها لاتمنع اي واحده تريد الذهاب والمساعده ….لتقفز عبير( ايه نسويها جدول اليوم منال تروح تساعد)
أبتسم ابن خالتي سالم لهذا الاقتراح ومد يده ممسكا خد اختي عبير دليل على أمتنانه ….
ردت منال بأبتسامه خفيه ونظره لابن خالتي سالم مفادها أعرف ماتريد !!!!!
قام سالم وهو يقول انهم سيذهبون الان ,,وامام تردد اختي منال بادرها صوت امي بالذهاب ولم تترك عبير الفرصه بتعليقاتها انه عليها الذهاب …أبتسمت منال وهي تنظر لابن خالتي ,لترجع وتنظر للارض بخجل ,فقد كانت نظرات ابن خالتي وهو يحرك لسانه بين شفتيه معنى أدركته منال ليحمر وجهها خجلا …….طلبت اختي بعض الوقت لتغير ملابسها والحقيقه انه اخذ حوالي الساعه ,لتخرج بعدها وقد تجملت وتعطرت واختي عبير تشد على يدها وتشجعها ,كانت امي حينها عادت لغرفه المشغل …
كنت انا اتقدمهم لافتح الباب وخلفي كانت اختي منال وابن خالتي وخلفهم كانت عبير اللتي تصغر منال سنه واحده ,التفت سالم لاختي عبير يشكرها مسكها من خدها وهو يقول (انتي دورك غير يوم تجين تساعدينا) لم يكن جسدها واضحا امامي كانت خلف اختها مباشره ,ولكن لمحت عبير تقفز للوراء ضاحكه ويد ابن خالتي تنزل والظاهر انه مسكها من صدرها ,وبعدها نظر الي راني انظر نحوه ابتسم وانزل يده يداعب زبه وهو ينظر نحوي ,اطرقت برأسي للاسفل ولم اتكلم .
قال (لي راح تجي ويانا,أخاف انته اخر مره ماحبيت تجي بعد)ردت اختي منال وكأن عفتها وخجلها تريد ان اكون حارسا لها أحميها
تمتمت بضع كلمات وذهبت معهم ……كان الوقت أواخر العصر ورحبيت خالتي كثيرا بنا ,وقامت اختي منال لتساعدها في المطبخ
وقال ابن خالتي نحن سنذهب لغرفتي خبرونا حين يكمل العشاء .
قمت معه وانا خجل ولاأستطيع الرفض ودخلنا غرفته ,وبسرعه قبل ان افكر كان يحتضنني من الخلف ويقبلني ,وقال اعرف انك رايتني مع اختك منال وانا اقبلها ….سكتت لم استطع الاجابه
احسست سروالي ينزل وحراره زبه تداعب طيزي ,وقبلاته لعنقي تثيرني !!!
استمر بالكلام واعرف انك رايتني اداعب بزاز اختك عبير …
استثارني حاولت الابتعاد …ولكن زبه المبلول بلعابه والكريم كان اسرع شهقت ,واستحييت اصرخ لكي لاتراني اختي !!!
استمر ينيكني وهو يحدثني عن محاسن اخواتي
لم اشعر بألم هذه المره بل كان خفيفا جدا ,ولكن شعرت بالاثاره وبزبي ينتصب وهو ينيكني ويقول اخواتك حلوات وانته احلى ,,,أنا لاأتحمل …
استسلمت بين يديه وشيء من النشوه واحساسي بأنعدام رجولتي لاني رايته يقبل اختي ولم اتكلم ……وكلماته لي وهو يقول انته زوجتي مو رجل ,,,,انتي حبيبتي …..سكتت وهو ينيكني بعنف وقوه ….
افرغ كل مائه فيني وجلس بجنبي وكان زبي واقف ….
ضمني اليه ,قبلني قال سنون اكثر من اصدقاء ,زبك واقف العب به بأيدك واغمض عيونك وتخيل اني ابوس اختك مثل اليوم بالمطبخ
كنت اتنهد واحس بنشوه وانا العب بزبي …قال احكي شو تشوف اعمل بأختك ….قلت تبوسها وبقمه الشهوه وهو يبوس فيه صرت اتخيل شو شفت وصرت احكي كيف كان يبو بزازها وقذفت وحسيت بمتعه اول مره احسها !!!!
قال لي خلص ولا يهمك انا وياك راح نكون اكثر من اصدقاء وراح اعلمك كثير شغلات …حتى كيف تتعامل مع البنات ….
قال كمان شويه راح نتعشى وامي بعد العشا تأخذ دواها وتنام ….بدي احكي مع اختك لحالنا ……….انا راح أبعثك مشوار وانته فيك تعمل حالك كأنك رحت وترجع تتطلع علينا من هذا الشباك …..راح اعلمك كثير

القصة الثانية والثلاثون ::_


قد يستغرب البعض حين يسمع ان امي الممحونة تغريني حتى انيكها لكن حين تقرؤون قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهمون الامر فانا شاب عمري عشرين عاما فقط و لم اقم اي علاقة غرامية من قبل و انا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و اعيش مع امي المطلقة بعدما تزوجت اختي منذ سنتين . و قد وجدت نفسي مع امي لوحدنا و امي جميلة جدا و اسمها رجاء و عمرها الان اربعين عاما لكنها تبدو مثل البدر و منذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان امي صارت ترتدي ملابس فاضحة جدا تكشف سيقانها و صدرها و عبثا حاولت تحويل نظري عن جسم امي لكن فتنتها و انوثتها كانت دائما تجذبني رغم اني احب امي و احترمها . ذات مرة دخلت عليها و هي بالستيان علما ان اصعة البياض و لم اعرف كيف انتصب زبي عليها واسرعت الى الحمام و استمنيت بكل قوة و افرغت ما في زبي بطريقة حارة جدا وكانت اول مرة اشتهي فيها امي الممحونة و اتمنى لو انيكها مع العلم اني كنت استمني و اتخيل اني ارضع بزازها

و من يومها صرت انا الذي اترقب رؤية جسمها و استمتع لما اراها بلباس مثير و تطور الامر اكثر حيث صرت ادخل غرفة نومها و اراها احيانا بالكيلوت حيث انها حين تنام يرتفع فستانها الى طيزها و لم اكن اعرف صراحة ان كانت امي الممحونة تفعل الامر عن قصد ام انها الصدفة . و ذات مرة دخلت عليها حتى اتلصص و ارى جسمها الابيض الشهي و لم اعرف كيف اخرجت زبي المنتصب حتى استمني و انا انظر اليها و كانت المفاجاة ان امي فتحت عينيها و رايتني امامها واقفا امسك زبي المنتصب و بسرعة هربت الى غرفتي و قلبي ينبض لكن لم اتوقع منها ان تلحقني و كنت اعتقد انها ستعنفني لكنها اقتربت مني و احتضنتني حتى ضعرت بحرارة جسمها و صدرها و قبلتني من رقبتي و قالت ما بك ابني هل عندك مشكل و حين لم اجبها قالت اعرف انك ممحون و اذا اردت ان تتزوج اخبرني بالفتاة التي ترغب بها و انا ازوجك اياها

و كنت اريد ان اخبرها ان سبب محنتي هو جسمها لكني لم اقدر و من حسن حظي ان امي كانت امراة متفهمة جدا فقد راحت تتحسس على رقبتي و وجهي و هي تتغزل بعبارات ساخنة جدا امامي جعلتني اذوب ثم اكملت امي الممحونة وقاحتها و وضعت يدها على زب مباشرة و احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من قوة الشهوة التي صرت عليها و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع امي لانها ايضا كانت ممحونة و تريد ان انيكها . نظرت الى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة و الرغبة في النيك و نظرت الى صدرها فوجدت بزازها البارزة تقابلني و كانها تامرني ان اخرجهما و ارضع و امص الحلمة التي لم اكن قد رايتها بعد . ثم فتحت فمي و قربته من فمها و هنا خطفتني امي الممحونة بقبلة حين

احسست انها ذوبتني و لم افق الا و انا اقبلها بكل عنف و محنة من شفتيها ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جدا و احتضنتها بطريقة حارة جدا و دخلتها معها في نيكة ساخنة جدا . و بدات اعري امي الممحونة حيث رفعت عنها فستانها و تفاجات انها عارية تماما بلا ستيان او كيلوت و كان جسمها ابيض و صافي و قد حلقت كسها و رجليها و لم اصدق ان حلمتي بزازها بذلك الجمال و لونهما زهري فاتح جدا و لم اتوقف عن المص و لحس صدر امي الممحونة ثم ارتميت فوقها و قد اخرجت امي زبي من البنطلون حتى لامس زبي كسها الدافئ جدا و كان كس امي يغرق في ماء الشهوة الى درجة اني احسست و كان كسها مثل المغناطيس و زبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا ارادية

و بدفعة واحدة فقط استقر زبي في كس امي كاملا و كان حارا و ساخنا جدا و احسست لاول مرة بمتعة جنسية لا توصف و لا تعوض و صرت اهتز فوقها و انيك بكل قوة و فمي لا يفارق حلمة امي و ما زاد من هيجاني هو اهات امي الممحونة و انا انيكها و هو ما جعلني اقذف بطريقة سريعة جدا داخل كسها و تمنيت لو ان النيكة لا تنتهي لان تلك اللذة كانت جميلة جدا و حين اكملت النيك شعرت بامور غريبة ممزوجة بالنشوة و الحسرة لكنها كانت نيكة ساخنة جدا لا توصف مع امي الممحونة الجميلة التي صرت انيكها كلما ينتصب زبي و كانها زوجتي و ننام على سرير واحد في احضان بعضنا البعض مثل العشاق


القصة الثالثة والثلاثون ::_


ما احلى ممارسة سكس محارم مع الاخت مثلما حدث معي مع اختي هويدا التي نكتها في غرفة مظلمة بعدما انقطع الكهرباء فجاة في تلك الليلة الحارة جدا من فصل الصيف حيث ان عمري خمسة و عرين سنة و اختي عمرها 18 و هي اصغر افراد العائلة و نحن ستة اخوة و كل اخواتي بنات و انا الولد الوحيد و بما ان الجميع تزوج فقد بقيت رفقة اختي هويدا و ابي وامي . كثيرا ما كنت اتمحن عليها فهي ذات طيز كبير جميلة و بزازها مملوءة و دلوعة جدا و اي رجل يحب نوعية النساء مثلها حيث تعتني كثيرا بجسمها و نظيفة و حين تتكلم صوتها رقيق و ناعم جدا و كنت اغتنم ادنى فرصة كي احتك بها او المسها الى درجة انها صارت تتضايق مني و احيانا تهددني بفضحي اما ابي وامي لكنها كانت تعلم اني احبها رغم اني اشتهي جسمها و لذلك ابقت الامور سرية بيننا . في تلك الليلة التي حدث فيها سكس محارم مع اختي كنت في البيت اشاهد فيلم رعب و دخلت علي اختي و قررت ان تتفرج معي و كان فيلما مرعبا جدا و فجاة انقطعت الكهرباء و خافت هويدا كثيرا و صرت اخوفها و هي مرعوبة و تحتمي بي وتحتضنني و قد اعجبني الامر كثيرا و صرت اتحسسها و حين ترفض اقول لها اذن اذهبي الى غرفتك لكنها خافت و لذلك طلبت منها ان تتركني انيكها و نمارس سكس محارم مقابل ان اتركها امامي في الغرفة

و في وسط ذلك الظلام الدامس امسكتها و ثبتت يدها ثم قبلتها من شفتها و كانت قبلة جميلة جدا لن انسى لذتها ما حييت و لمست لها صدرها و كان متماسكا جدا و حجمه صغير نوعا ما . ثم اخرجت زبي و هي لا تراه لانني حتى انا لم اكن اراها بل كنت احس بها فقط و كانها جنية و ما كان يشعلني اكثر هو دفئ جسمها و حاولت تعريتها لكنها قاومتني و تعريت ثم التصقت بها طلبت منها ان تحضنني و حين فعلت اعجبها ظهري الاملس و راحت تتحسسس عليه و تتجاوب معي و انا اقبل اختي من فمها في سكس محارم جميل و ساخن جدا . ثم انزلت لها كيلوتها بطريقة جميلة و كانني امثل فيلم سكس و حاولت ان انيك كسها لكنها رفضت و اتفقنا ان انيك و ادخل راس زبي فقط و عاهدتها ان اتحكم في رغباتي

و ادخلت راس زبي في كسها و كان كسها جد ساخن و كنت ارغب في ادخال اكثر لكن خفت و هو ما جعلني انيك بالراس فقط و كان كسها لزج جدا و زبي ينزلق فيه بلذة لا توصف في سكس محارم مع اختي اكثر من ساخن . و بينما انا ادخل و اخرج راس زبي في كس اختس حاولت ان ادخل اكثر و فعلا ادخلت الراس و قليلا من جذع زبي في كس اختي لكني احسست ان هنا جدارا يمنع زبي من الدخول و عرفت انه غشاء عذريتها و ذلك ما جعلني انيك بطريقة هادئة في وسط الظلام و فجاة اهتز كل جسمي و اقشعر مع شهوة جميلة لن انساها و احسست ان الرعشة اللذيذة ستجعل زبي يتفجر في كس اختي فاخرجت و انا اقبلها و اقذف في الهواء و لا ادري اين يقع المني هل على جسمها ام على الفراش و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد ان انهيت النيك طرحتها على السرير و انا اقبلها و احس اني لم اشبع من جسمها

و لم اصدق ان زبي لم ينكمش رغم اني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و اكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها ان تعطيني طيزها كي انيكها و لم تمانع اختي هويدا و كان زبي يقطر من المني . وبمجرد ان دفعت زبي حتى بدا يدخل فانا زبي ليس كبير و هو متوسط الحجم و ادخلته كاملا في طيز اختي هويدا في سكس محارم ساخن و ممتع و بقيت انيكها في وسط الظلام و انا اتاوه في اذنها اه اه و هي تقول هيا اسرع بدات اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن اكثر . و في قمة النشوة و المتعة عادت الكهرباء و توهجت الانوار و رايت اختي هويدا عارية و انا ملتصق بها و هنا قذفت بطريقة عنيفة مرة اخرى داخل طيزها و اخرجت زبي بسرعة و اسرعت الى الحمام كي اغسل و لما عدت وجدت الارض و الفراش ملطخ بالمني الخاص بالنيكة الاولى و هنا ساعدتني اختي على تنظيفه و ازالة البقع المنوية بعد سكس محارم جد ساخن


القصة الرابعة والثلاثون ::_


أمتع قصص نيك المحارم..
يبدأ على إيقاع موسيقى الجاز المرحة تظهر الفتاة العربية ذات الثامنة عشر من عمرها ببنطلونها الأسود المطط جدا..الذي أحكم في رسم ساقيها و فخذيها و كسها المرصوص بشدة و طيزها الممتلئ و بالتشيرت القصير الأبيض الذي يكشف عن عضلات بطنها..و الذي لا يوجد تحته قستان..ترقص رقصا جنسيا مثير في غرفتها..فتتمايل بخصرها و ترعش فلقتيها و تهتز أعلى و أسفل فتهتز بإهتزازها بزازها الكبير..و هامت في خيال الموسيقى الصاخبة مدركة قبل ذلك أنه لا يوجد في البيت سواها..فأخذت تزداد جنونا..و الرقص أصبح أقرب إلى تخييل ممارسة جنسية ، بحركات يدها التي تتملس على بزازها بسرعة و على رقبتها الملساء البيضاء المستفزة..و بهبوطها السريع بطيزها تارة و إلتواء رجليها تارة أخرى..فينتابها شعور برغبة ساخنة ملحة في مداعبة بظرها و الشعور بنشوة اللذة..فتبدأ بسلاسة و هدوء و هي لازالت ترقص على وتيرة الموسيقى المجنونة بالتخلص من بنطلونها الضيق شيئا فشيئا..إلى أن تزيحه برجليها و تبقى في سترينغ أبيض شفاف بان من تحت لحم كسها الأرطب..حينئذ زاد ولعها في مطارحة الجنس بنفسها..فإنسابت فوق سريرها..و تمددت على ظهرها مثنية ركبتيها الملساء ، و بخفة و رشاقة مدت يداها نحو السترينغ و نزعته بسلاسة فظر كسها الصغير المشرق ، الناعم جدا و النقي من الشعر..و دون انتظار..بلهفة كبيرة أسرعت بيدها نحو بظرها ذو اللون الأحمر..و صوت موسيقى الدجاز تملأ أرجاء غرفتها..و أفرجت فخذيها بشدة ذات اليمين و اليسار و بدأت تتحس بأطراف أصابعها حرقة بظرها المولع بشدة..بهدوء دون توقف سالت من خلاله إفرازات كسها الشفافة المنهمرة بشدة على ثقب طيزها الذي أخذ يلمع لمعانا مبهرا..و قادها خيالها الجامح إلى تذكر عيشقها الذي أفقدها عذريتها كيف أدخل زبه الخشن في كسها بعنف و كيف أنها صرخت و بكت من شدة الألم..إلا أنها الآن تسترجعه بقوة و تتمنى أن يرجع بها الزمن إلى الوراء لأمرت عشيقها بإدخال زبه بالكامل في أعماق كسها الصغير و أن تمارس معه النيك كل يوم.. فزادها التخييل نارا ، فشرعت تفرك بظرها المحمر بشدة فركا عنيفا..ساعدها في ذلك إفرازات كسها المنزلقة.. فسخنت و اشتعلت لإحساسها العميق باللذة فبدأت بإدخال إصبع يدها الصغير في كسها..فإنزلق و غاص فيه بسرعة فشعرت بالألم نظرا لضيق حجم كسها الصغير.. فأخذت تتأوه دون توقف و تتلذذ بإستمرار ، و إصبعها المشبع بالإفرازات يدخل في كسها بسرعة و يخرج بسرعة مفرطة.. فذاب شعورها بالنيك.. و أخذت تتخيل مرة أخرى زب عشيقها الكبير ترجوه الآن في حالتها الساخنة هذه

و يتواصل المشهد من قصص نيك محارم مع الفتاة الغارقة في عسل النشوة وهي ممددة على ظهرها تداعب بزازها بيد و تعصر حلمتيها الورديتين..و تواصل باليد الأخرى إدخال و إخراج إصبعها في كسها المنزلق بالإفرازات و الصغير جدا..غافلة عما إن فاجأها أحد من العائلة ، و ذلك ما حصل حينما دخل أخاها البيت ، ثم صعد إلى غرفته المجاورة لغرفة أخته.. و تفاجأ حينما سمع صوت موسيقى الدجاز المرتفع جدا.. الخارج من غرفة أخته ، فأراد حينئذ أن يطلب منها خفظ الصوت لكي يأخذ قسطا من النوم يزيل عنه تعب العمل..فطرق باب غرفتها مرارا و تكرارا..إلا أن أخته الهائمة مع نشوتها لم تلاحظ و لم تسمع صوت طرق الباب أمام صوت الموسيقى المرتفع..ففتح الأخ باب غرفتها قليلا فذهل مما رآه ، و لم يستطع حينئذ أن يتقدم أو يتأخر..فظل متسمرا في مكانه يرمق إلى كس أخته كيف يتناك بإصبعها و علم عندئذ أنها ليست بعذراء..فإمتلكه غضب شديد..فزاد في فتح الباب عمدا..فلاحظت أخته الباب يفتح فغطت جسدها العاري باللحاف بسرعة و زعمت أنها نائمة..فدخل الأخ غرفتها في صمت و غضب و اتجه إلى آلة الموسيقى و أغلقها..و حينما هم بالخروج قال “رأيتك ماذا تفعلين لكن..سنتحدث فيما بعد” و حينما خرج من الغرفة راوده شعور غريب و شعر بإحساس ملح أن ينيك..فظل يسترجع في مخيلته صورة كس أخته المحمر و الشهي جدا.. فإنتصب زبه ، و سخن دمه..فقرر أن يعود إلى غرفة أخته..ففتح الباب و دخل فوجدها مستلقية على جنبها فوق فراشها الساخن..فشرع ينزع كلابسه كلها بسرعة إلى أن أصبح عاريا تماما..ثم صعد فوق سرير أخته فمسك اللحاف الذي يغطي جسد أخته و تغطى به معها و إلتصق وراءها إلتصاقا مثيرا..دون أن تلتفظ الأخت بكلمة واحدة ، و بقيت صامتة منتظرة ما سيفعله أخوها لها..فجعل زبه المنتصب يلامس طيزها المملوء و أغرقه بين فلقتيها الكبيرتين في نفس الوقت مد يده من فوق خصرها إلى كسها العائم بالإفرازات الشفافة و أخذ يداعب بظرها بهدوء..فتأوهت بحرقة” آه..آه..” فمدت يدها إلى الخلف نحو زبه و شدته بيدها..ففرحت في باطنها بشدة و تلذذت بقوة..نظرا لسماكة حجم زب أخاها و طوله..و علمت أنها ستستمتع جدا بالنيك القوي.

بعد ذلك مسك الأخ اللحاف بيده و أزاله عن جسده و جسد أخته..ثم قام بظهره بهدوء و جعل أخته ممددة على ظهرها..و بخفة صعد فوقها..ثم مسك زبه و وجهه نحو كسها الناعم ليدخل زبه فيه ثم أخذ يسرع.. فيتأوه و يتلذذ فتتوجع أخته كثيرا وتقول” آه..آآه..توقف..توقف ” فياوقف الأخ عن إدخال و إخراج زبه الخشن في كسها الضيق و يخرجه..وبعد ثوان قليلة أدخله من جديد و شرع ينيك في كس أخته نيكا سريعا دون أن تكف عن التوحوح..بعد ذلك تبرز الأحداث ظهور الأخ ممدد على ظهره و أخته التي تلاءم كسها بفرط النيك القوي مع زب أخوها فوقه تهتز أعلى و أسفل بجنون و قوة مرددة صوت “آه..آه..” و تتلذذ كثيرا ثم تتوقف لتتجه نحو زبه فتبدأ في لحسه و شده و مصه ثم تستأنف لتصد فوق زب أخوها مجددا و تدخله في عمق كسها و تشرع في الاهتزاز أعلى و أسفل فتتوجع و تتأوه و تقول آه..آه..ما أمتع زبك..إنك تقتلني” ثم تتوقف من جديد لتلحس زب أخوها متذوقة رحيق كسها اللذيذ بلذة ثم تصعد فوقه فتدخل زبه المشبع باللعاب في كسها المحترق و تبدأ في الاهتزاز فتصرخ و تلذذ بقوة وتقول “آه..أجل..آه.” بعد ذلك تظهر الفتاة التي لازالت مشتعلة بزب أخاها وهي ممددة على بطنها ساقيها منفرجين و أخوها فوقها يدخل و يخرج زبه في كسها الذي انتفخت جوانبه و احمرت بشدة فتصرخ الفتاة و تتأوه بحرقة إلى يتأوه الأخ تأوها عميق فيخرج زبه ويقذف المني فوق طيزها..ثم يقوم من مكانه و يلتقط لباسه و يخرج من الغرفة في صمت

القصة الخامسة والثلاثون ::_


قصص محارم مثير جدا تبدأ قصته أن هنالك سيدة عربية متزوجة في 46 من العمر تعمل في مجال التجميل ، تزوجت و هي صغيرة بشاب تحبه بشدة و أنجبت ثمرة *** يقارب عمره الآن 28 سنة. و تبدو الأم رغم ذاك السن لازالت بمستوى الجمال و اللياقة البدنية المثيرة جدا فهي دائما ما تعتني ببشرة وجهها خصوصا و أنها تعمل في ميدان التجميل كذلك الأمر إهتمامها الكبير بنظافة كسها من الشعر و رشاقة فخذيها..فكانت دائما ما تثير إعجاب الزوج المحب لها..مما يجعله يأكلها أكلا في النيك.أما زوجها فهو يعمل في مجال التجارة البحرية التي تقارب مدة العمل فيها في التنقل عبر البحر لمدة شهر أو أكثر..و أما الإبن فكانت لديه خصال جذابة فهو قوي البنية و رياضي الجسد.. ورغم غياب الزوج لفترة طويلة عن العائلة إلا أن الأم كانت مكتفية و سعيدة بالمتعة الجنسية التي يمنحها الزوج لها كلما رجع إلى بيته..ذات شهر إتصل الزوج بزوجته بأنه سيتغيب عن الدار أيام طويلة أخرى نظرا لتعطل السفينة التجارية المحملة..فتقبلت الزوجة الأمر دون استنفار رغم طوقها الشديد للإشتياق ، و خاصة إشتياقها لجنس..و مرت الأيام الموحشة على الزوجة الفاتنة و كانت تعوض حرقة غياب الزوج في النيك بالإستمناء اللذيذ و بالتلذذ بالزب الإصطناعي الذي يفوق حجم زب الرجل الضعفين، و ذات ليلة من ليال تلذذ الزوجة وحدها في غرفة النوم فتح الإبن الباب و دخل الغرفة المضيئة راغبا في الإطمئنان على أمه فوجدها عارية فإستحى بسرعة و هم مسرعا بالخروج مرددا القول “عفوا أمي عفوا..لم أستأذن بالدخول!” فردت الأم قائلة و رغبة إحساسها الجامحة في النيك تكاد تفتك بها..و غطت جسدها العاري الساخن باللحاف و قالت ”لا عليك..يمكنك الدخول بني” فدخل الشاب و قال في خجل مما رآه منذ لحظات ”أردت الإطمئنان عليك فحسب..” فقالت الأم ” كأنها لم تجد ما تقول..مشيرة بيدها إلى جانب السرير الدافىء ”تعال بني..إجلس بجانبي” فتقدم الإبن وهو بثاب النوم نحو أمه الهائجة و جلس حذوها و أخذا يتحدثان..وبين أخذ و رد مدت الأم نصف اللحاف الذي يغطيها للإبن و قالت له ”نم بجانب أمك كما في الأيام الخوالي ” فرد الإبن ضاحكا ”آراك خائفة أمي”فقالت بسرعة ولم يعلم بما تفكر فيه الأم من رغبتها الساخنة في النيك ”نعم..إقترب و عانقني بشدة ” فأخذ الإبن نصف اللحاف الذي يغطي جسد أمه العاري ثم استلقى على جنبه مقابلا إيها و إقترب نحوه و غطى نفسه..فوضعت الأم فخذها الأعلى فوق فخذيه و إقتربت منه حتى إلتصقت بإبنها..فشعر الإبن بأن الأمر غريب و أن أدرك أن أمه عارية حينما وضع يده بحسن نية على فخذها و خاصة حينما لامسه جسدها عن قرب شديد فقال لها في استغراب “أمي..” فقاطعته قائلة “لاتستحي من أمك..” و بحركة خفيفة صعدت فوقه..فإنزاح اللحاف الدافىء و أخذت تتمايل بطيزها على فخذيه في تأوه فقال الإبن “أمي..ولكن..” فقاطعته قائلة “أصمت..” و واصلت رقصها المثير فوق زبه..فأحس الإبن بهيجان شديد و طيز الأم العارم جدا يبتلع خصره و فخذيه و زبه رغم انزعاجه..و بسرعة انتصب زبه الذي شعرت به الأم يدغدغها فإنزاحت إلى الأسفل بين فخذيه و قامت تنزع له الشورت الواسع فخرج زبه بسرعة فمسكته بيدها و أخذت تمصه داخل فمها مصا عنيفا تأوه فيه الإبن بنبرة الإستمتاع..و بعدما أن شبعت الأم زب إبنها المنتصب باللعاب..ادارت له ظهرها و وضعت كل من فخذيها ذات اليمين و الشمال على خصر الإبن و إنحنت إلى الأمام ثم مسكت زب إبنها المنتصب و وضعته في مقدمة ثقب طيزها و بقوة ضغطت بطيزها عليه فدخل زبه في عمق طيزها..فتأوهت بإستمتاع حار و شرعت تهتز أعلى و أسفل بقوة و الإبن يمسك فلقتيها بيديه يساعدها في الإهتزاز المثير الذي جعله يتلذذ بالنيك الساخن و يقول “آه..ما أشهى طيزك يا أمي”..و بعد لحظات من النيك في ألذ قصص محارم عربي ، قامت الأم من فوق زب إبنها بعدما أن تعبت عضلات فخذيها و استلقت بجانبه على بطنها و وسعت رجليها فقام الإبن الثائر و قعد على طيزها ثم ليين زبه باللعاب الدافىء ، فمدت الأم يداها نحو طيزها و مسكت فلقتيها الكبيرتين و شحطتهما بقوة فبان ثقب طيزها ذو اللون الأحمر المستفز..و بسرعة مسك الإبن زبه و أدخله فيه بعنف من جديد و شرع يدخله و يخرجه شاعرا بإستمتاع و لذة كبيرة و جامحة ذوبت جسده الساخن مرددا ”آه..آه..كم هذا رائع!” و الأم تتأوه و تتلذذ بصمت حارق و بعد لحظات من النيك الساخن بدأ الإبن يشعر ببلوغه ذروة الإحساس بروعة نيك طيز أمه الضيق متأوها في صوت سريع و مشتعل “آوه..آوه..يااه..يااه” مفرغا في جوف طيز أمه منيه الساخن ثم أخرج زبه المبتل بالمني و مظهر ثقب طيز أمه محمرا و منتفخا تخرج منه حرارة النيك في قصص محارم مثير جدا

القصة السادسة والثلاثون ::_


يوم فقدت عذريتي كنت في غرفتي الخاصة مستلقية فوق سريري على بطني بعد أن استحممت و بقيت مغطاة بالمنشفة فلم أستطع بسبب التعب أن ألبس ثيابي أو أن أغطي نفسي باللحاف فغفوت و ما هي إلا لحظات شعرت بشيء يتلمس فخذي و طيزي فصحوت من غفوتي هالعة فوجد أخي عار من الأسفل و لابس قمصانه يمسك قضيبه الكبير و يخضه بيده بسلاسة و قال لي “كم أنت جميلة بعد الإستحمام لقد رأيت كسك الوردي و طيزك المحمر” ففزعت و طلبت منه أن يخرج من غرفتي بسرعة إلا أنه أصر على أن يبقى و طلب مني أن أسمح له بلحس كسي النقي من الشعر و الضيق جدا فقط وهو لازال يخض زبه الكبير فلم أستطع أن أتمالك نفسي أو أن ألفظ بشيء لأني كنت خائفة كثيرا لأن من طلب مني ذلك هو أخي و أيضا لأني لم أر في حياتي زب كبير قط
و أمام حيرتي و ترددي قدام هيجان زب أخي و الذي سالت منه الإفرازات فأحدثت أصوات تشبه أصوات تفاعل الزب حين يدخل في الكس مد يده نحوي و زال عني المنشفة التي كانت تغطي بزازي الورديتين و شطر طيزي المملوءتين فاستلقيت على ظهري دون شعور كأني استسلمت لزبه و دقات قلبي تكاد تنشطر بارتفعاع شهيقي و زفيري ثم نزل من تحت السرير على ركبتيه و قابل وجهه كسي العارق و الذي شعرت به يتملل و ينتظر شيئا يداعبه حينها أخذ أخي يلحس بلسانه فوق كسي و أجنابه ووسطه و تحته و يمصه بسلاسة و يتذوقه فشعرت بلهيب يجتاح كامل جسدي و يوفور لي دمي و أخذت أتأوه كثيرا دون وعي مني لروعة اللذة التي أنا بها و بدأت أشد بزازي و أعصر حلمتي الحمراوين بأصابعي و أتذوق رحيقهما و ماهي إلا لحظات من المتعة و قف أخي ماسكا زبه الذي كاد رأسه أن ينفجر و طلب مني أن أقرب إلى وسط السرير الأملس و أن أفتح رجلي قليلا فاستغربت و عارضت قوله القائل بأنه لن يفعل شيئا سوى أن يلحس كسي الدافئ فطلب مني هذه المرة بأن يمرر زبه الطويل على كسي دون أن يؤذيني و يفقدني عذريتي فأيقنت نفسي بأنه ليس لي أن أتراجع أمام هيجان زبه و دغدغة كسي عندئذ سمحت له فعل ذلك فصعد فوقي مباشرة يمص بزازي كالطفل دون توقف و يضغط بزبه مستعينا بقوة كامل جسده على كسي الذي سال منه الإفرازات فأحسست بعضلات كسي من الداخل تقرصني فهمت في اللذة ولم أستطع أن أراقب أخي الذي لازال لم ينفك يضغك بقوة إلى أن لامس رأس زبه الخشن مدخل كسي المبتل و المنزلق كثيرا بإختلاط إفرازاته و إفرازاتي
فأهملت تفكيري عمدا وودت في نفسي لو أن أخي يدخل زبه في كسي و يفقدني عذريتي و يريحني من نار حرقة شعوري بلذة النيك و ماهي إلا محاولات عديدة من أخي و الذي هو نفسه أحسست به يريد أن يدخل زيه الساخن في كسي إلا و شعرت برأس زبه يدخل في كسي الضيق جدا لأول مرة في حياتي
“فصحت و غرست أظافري في كتفيه و عضضت له عضلة رقبته من شدة ما شعرت به من ألم و قلت له”توقف توقف أنت تؤلمني.. لكنه لم يسمعني وكيف يستطيع ذلك و عروق جسمه تكاد أن تقطع و وهج زبه أحسه في كسي بل واصل إدخاله إلى النصف و أصبح يهزني معه بكامل جسده إلى فوق وتحت و أخذ يسرع في إدخال و إخراج زبه و يقول”آه آه ما أبن كسك و ما أضيقه إني أشعر بلحم كسك الداخلي المعترض أمام رأس زبي وهو يفتح” و أنا أتأوه كثيرا بلذة ساخنة و أتألم في نفس الوقت لأن عضلات كسي الرقيقة جدا من الداخل قد تفزرت..
و أخذت أقبض بيداي على لحاف السرير و أطفئ شعلة النيك فيه فقال لي أخي بصوت عال أكاد أن أسمعه أمام استسلامي لروعة زبه و لذة كسي التي منحها لي”سوف تأتيني سوف أقذف فأخرج زبه الملطخ بدم و إفرازات كسي و قذف المني على بطني ثم استرخى قليلا و غادر غرفتي مسرعا
و تركني على هيئتي لا أدري ما أفعل فكسي و شق طيزي و لحاف سريري كانوا ملطخين بدم كسي في نفس الحين حرقة كسي لازالت تلتهم لذتي فمددت يدي نحوه و أخذت أضغط بإصبع واحد ما فوق كسي و أداعبه بسرعة و أتلذذ و أتأوه و أتخيل كيف كان زب أخي يدخل و يخرج بنار تشعل فوددت عندئذ لو يرجع أخي و يحشي زبه في أعماق كسي الذي لازالت عضلاته لم تفتح جيدا إلى أن سبحت في نشوتي و أغمضت أجفان عيني من اللذة حينما تذوقت إصبعي اللذيذ بلساني و بلعت ما كان يحمله من رحيق كسي


القصة السابعة والثلاثون ::_


لا انكر اني ندمت بعد فعلتي لكنها كانت مثيرة جدا حين اغتصبت اختي مايا التي تصغرني بسنتين فانا كنت في الثانية و العشرين و هي في العشرين و هي فتاة مثل القمر و لطالما كانت تلبس ما يثيرني و يجعل زبي ينتصب عليها الى ان اغتصبتها بالقوة . و كنت اتحرش باختي تقريبا دائما و حين اريج ان استمني اذهب الى غرفتها و اتعمد لمس طيزها او بزازها و احيانا احك زبي على طيزها ثم اسارع الى الحمام و احلب زبي و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت اختي مايا تعلم اني اريد ان انيكها و هي تتفاداني دائما و ايضا كنت احذرها في لك مرة و اخبرها بضرورة ستر جسمها امامي حتى احترمها . و فوق هذا صارت تحكي امامي و هي على السكايب مع اصدقاءها و تضع على الفايسبوك صور فتيات عاريات و مرة وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم اريد ان تنيكني و زبك جميل . و جاء اليوم الذي انتظرته على احر من الجمر لما دت من الجامعة و لم اجد امي في البيت و ذهبت الى غرفة مايا و فتحت الباب و وجدتها بالكيلوت و الستيان و هي تقابل السكايب و لما رايتني سارعت الى اطفاء الشاة و كانت تمارس سكس كام مع صديقها و يومها اغتصبت اختي و لم اعد ارى شيئ امامي الا كسها و بزازها و النيك معها

و حينها اقتربت منها و جذبتها من يدها و صرخت في وجهها الا تستحين يا شرموطة يا بنت الشرموطة و ردت علي قائلة نيك امك انت ابن الشرموطة انا اعيش حياتي و لا اهتم بك و جذبتها مرة اخرى و قلت لها اذا كان الامر كذلك فانا من حقي ايضا ان اعيش و قربتها حتى التصقت طيزها بزبي و اخرجت زبي و اغتصبت اختي بطريقة قوية جدا . حيث رفعت لها الروب و هي تصرخ و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي صارت هي من تسيطر على كل مشاعري و اخرجت زبي الذي كان اكبر من حجمه المعتاد و طلبت منها ان تنظر و قلت لها انظري الى زبي يا قحبة كل هذا بسببك و حين لم ترد النظر الى زبي ضربتها مرة اخرى و قلت لها ايهما افضل زبي ام زب صديقك الذي ارسل لك صوره على الفايسبوك ام زب صديقك الذي كان يريك اياه على الكام . و قربت راسها من زبي و امسكتها من شعرها بكل قوة و قلت لها اما ترضعي زبي او انيك كسك المتناك يا متناكة و حين لم ترد مص زبي قربتها الى وجهي و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني

و لم اتركها تهرب و اغتصبت اختي بطريقة قوية حيث عريتها و هي تضصرخ وطرحتها على الارض ثم هجمت فوقها وضعت زبي على كسها و هي تصرخ وتطلب مني الابتعاد لكني لم اسمع صيحاتها و كان كسها مبلول جدا لانها كانت تستمني و هي ترى زب صديقها على الكام . و ادخلت راس زبي كسها و انا افكر ان انيكها بالراس فقط لكني تفاجات حين بلع كسها زبي كاملا و عرفت ان اختي مفتوحة الكس و صرخت في وجهها اذن انت مفتوحة يا شرموطة و لم ترد علي و ظلت تصرخ و تطلب مني الابتعاد لكني لم ائبه بها و اغتصبت اختي مايا الجميلة و ادخلت زبي كاملا في كسها الذي كان ساخنا جدا و لم ابالي بصرخاتها . و كنت انيكها و اقلبها مثلما اشاء فهي خفيفة جدا و جسمها صغير و لما قذفت اخرجت زبي و وضعته على وجهها و حين حاولت الهرب امسكتها و قذفت المني على شعرها و هي تبكي لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك اختي الجميلة الشرموطة

و حين اكملنا النيك ذهبت الى الحمام لكني تبعتها و اغتصبت اختي هناك مرة اخرى حيث دخلت معها عاريا و هددتها ان اخبرت اني نكتها فاني سافضحها بان كسها مفتوح و ان عشيقها فتح كسها و هناك خافت و تركتني انيكها مرة اخرى في الحمام حيث كانت نيكة اطول و قد ادخلت حتى زبي في طيزها و تفاجات ان طيزها مفتوح ايضا لان زبي دخل بسرعة لكن اختي مايا كانت جميلة و تستحق زبي و النيك معها حيث في الحمام كانت تتغنج و تتاوه و انا انيكها في الماء و ارضع بزازها و فعلت فيها كل ما يحلو لي من النيك و الجنس و استمتعت بكسها و طيزها و قذفت المني على وجهها ثم اغتسلنا و هذه قصتي الحقيقية كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة


القصة الثامنة والثلاثون ::_


حتى لمجرد التفكير في الجنس مع امي كان يعتبر جنون بالنسبة لي خاصة وان امي امراة خجولة جدا و دائما مستورة و لا تلبس ابدا الثياب المغرية و لكن حدث و ان مارست الجنس معها و ذقت كسها الساخن بطريقة مجنونة جدا لم اتخيلها ابدا في حياتي . فجاة حدثت امور غريبة في بيتنا حيث ابي طلق امي و اخي الكبير هاجر الى الولايات المتحدة الامريكية و اختي تزوجت و بقيت في البيت رفقة امي فقط و كان عمري انذاك عشرين سنة وامي سبعة و اربعون وانا اصغر ابناءها و وجدت نفسي وجها لوجه معها و كنت اعمل الليل و النهار حتى اجعل امي تعيش في احلى الظروف و لم افكر حتى بالزواج الى ان حدث ما حدث في تلك الليلة حيث جاءت جارتنا و بقيت تحكي مع امي و كنت انا في الغرفة المجاورة و كانت الساعة حوالي الخامسة مساءا و بينما كنت الجارة تحكي مع امي سمعتهما يتحدثان عن السكس و بطريقة وقحة جدا لم اتخيل ان امي تحكي مثلها حيث سمعت الجارة تقول انا متعبة و لا اقدر على المشي لان زوجي ناكني من الخلف و هنا قالت لها امي على الاقل انت محظوظة و لك زوج يمتعك انا صرت اشتهي الزب الى درجة اني لو وجدت حتى مجنون لتزوجته و لحظتها عرفت ان امي ممحنة و هي تريد ان تمارس الجنس و لا اعرف كيف مال قلبي لها و فكرت في ممارسة الجنس مع امي لاول مرة في حياتي و بسرعة تمت الامور

لم استطع ان ازيح افكار النيك و هواجس الجنس من راسي حين عرفت ان امي ممحونة و تريد ان تتناك و رغم ذلك حاولت الاجتناب قدر الامكان لكن في تلك الليلة عن طريقالصدفة سمعت امي مرة اخرى و هي تتحدث مع رجل في الهاتف و تقول له اه اشتقت الى الزب و عرفت ان الرجل لم يكن يعرفها و انما شكلت رقم من راسها و هاتفته . و قد كانت امي تحكي مع رجل غريب و هي تفرغ كل ما في جعبتها من محنة و تقول له احب الزب و انا اسمعها تخبره عن شكلها بالتفصيل و لحظتها لم استطع الصبر اكثر و قررت ممارسة الجنس مع امي و النيك معها و ازلت كل الحواجز بيننا حيث دخلت عليها و انا اريد ان انيكها . و لما دخلت تفاجات امي حين رايتني و اغلقت الهاتف و هي جالسة في وضعية مثيرة و تضع رجل على رجل و قالت مرحبا عزيزي انت لازلت صاحيا لماذا لم تنم و من دون اي مقدمات رديت عليها وقلت لها لن انام اليوم قبل ان تنامي و انا من سينومك الليلة و تفاجات امي من كلامي و هي لا تعلم اني سمعتها مرتين تحكي عن الزب و قلت لها اعرف يا امي انك ممحونة و تبحثين عن رجل و انا ابنك و اولى من اي شخص اخر بجسمك

و كان لابد من ممارسة الجنس مع امي لانها حين سمعتني كنت اظن انها ستقيم الدنيا و تغضب لكنها ضحكت بشدة و قالت بكل برودة لا يا ابني ابقى بعيد عن مثل هذه الامور و لابد ان تفكر في دراستك و هجمت على امي اقبلها و هي تحاول منعي و صدي لكن بطريقة محتشمة جدا و كانها تريد القوم اكمل واصل نيكني يا ابني و بدات في ممارسة الجنس مع امي بطريقة ساخنة جدا . و ما هي سوى قبلتين او ثلاثة حتى كانت امي تضع يدها على ظهري و تمررها بطريقة ناعمة تتحسس جسمي و انا اقبلها بعنف شديد و ادخل لساني في فمها و هي تمص و تقول اه يا ابني انا صبرت لكن انت لا تعلم مدى محنتي و حاجتي للزب كسي خلاص سيذوب و انا اقول لها في اذنها و انت يا امي لو تعلمي مدى حاجتي الى كسك و النيك لعذرتيني و بقينا على تلك الحال نداعب بعضنا و نتعرى حتى صرنا عاريين تماما

و حين ادخلت زبي في كس امي صرخت بقوة و تغنجت بطريقة مثيرة جدا وكان كس امي جد حنون و ساخن و انا انيكها و ارضع بزازها الكبيرة و يدي تلمس كل جسمها و انا ذائب و شهوتي عالية و زبي كله كالمنشار يدخل و يخرج الى النصف . و مارست الجنس مع امي و نكتها احلى نكية حيث قذفت داخل كسها و ملاته بالمني و نمت معها عاريا و في حضنها و ظلت تقبلني حتى هيجتني و نكتها مرة اخرى و انا الان اعيش مع امي مثل العشيق انيكها يوميا تقريبا و لم اشبع من كسها الساخن و جسمها الجميل الى الان


القصة التاسعة والثلاثون::_


الى الان مازلت متعجب جدا كيف كان حليم ينيك اخته و يمارس معها الجنس و كانها زوجته و فوق هذا احضر لنا الفيديو الذي صوره على الهاتف النقال و ارسل لنا المقطع عبر البلوتوت و لا انكر اني دخلت الحمام و بقيت اشاهد الفيديو الساخن و انا احلب زبي حتى قذفت و كان فيديو سكس محارم جد ساخن . كنا جماعة اصدقاء و نعرف بعضنا جيدا و في ذلك اليوم حضر حليم و قال لنا لقد احضرت لكم فيديو قنبلة و حين شغل الكاميرا استغربنا لما رايناه عاري تماما و هنا طلبت منه ان يرسل الفيديو الى هاتفي لاني اريد ان اراه لوحدي و هو ما حدث حيث ذهبت الى البيت و فتحت كاميرا هاتفي و انا في الحمام و زبي منتصب على اسخن فيديو سكس محارم مع اخ ينيك اخته و هو فخور بالامر . بداية الفيديو تظهر حليم و هو جالس على طرف السرير و حين اقتربت منه اخته و كانت جميلة جدا لمس طيزها فاستدارت له و هي تبتسم ثم ضمها الى صدره و فتح سوستة بنطلونه و اخرج زبه و كان زبه طويل جدا و منتصب و وضع يد اخته على زبه و راحت تلمسه و هي تضحك و مستمتعة جدا ثم طلب منها ان ترضع زبه و قرب وجهها من الزب

لم اكن اصدق ما كنت ارى حيث كان حليم جالس على السرير و اخته ترضع زبه الذي انتصب الى بطنه و هو يضحك و كانه ينيك شرموطة و ليست اخته ثم امسكها و اقامها و عراها بطريقة حامية جدا و لم اصدق مرة اخرى اني ارى اخت حليم عارية و كانت ذات طيز جميل و كبير و بزازها مثل التفاحات . ثم رضع بزازها و هو ينيك اخته و مستمتع الى اقصى حد و نومها على السرير و كانت مطيعة له جدا و لحس كسها و هي تلف ساقيها على بعضها من الشهوة و بعد ذلك رضع بزازها و كان يمصر الحلمة و يلعب بالاخرى ثم يمص الحلمة الاخرى و ينوع بفردتي ثدييها و زبه قد انتصب و صار يكاد يصل الى صدره . بعد ذلك اخذ وضعية الانبطاح على ظهره و اجلسها فوق زبه و اصبح ينيك اخته من كسها و هي في وضعية الفارس تهتز فوق زبه و انا ارى الفيلم و نيك المحارم و استمني في الحمام و اوشك ان اقذف حليب زبي من الشهوة و في الوقت الذي كانت اخته تهتز فوق زبه بتلك القوة كان هو يلعب بطيزها و يضع اصابعه بكل حنان على فتحتها و هي قد سخنت و ظلت تهتز فوق زبه بكل قوة

ثم ارتمت فوقه و هي ترتعش من الشهوة و تحتضنه و كان صوتها متقطعا جدا و اهاتها عالية و ساخنة و هنا ادخل اصبعه في طيزها و اخرج زبه من الكس و وضعه مباشرة على فتحة الشرج و بدا يدخ و صارت اخته تصرخ و ترتعش اكثر . و اصبح حليم ينيك اخته من طيزها في نيكة ساخنة جدا و يصفعها على الطيز و قربها منه اكثر و بدا يرضع بزازها الجميلة و يدخل حلمتها كاملة في فمه ثم يخرج لسانه و يمرره على الثدي و يعود الى لحس الرقبة و تقبيل الشفتين و بالقدر الطي كان فيه حليم ساخنا و هو ينيك اخته الجميلة فانها كانت اكثر حرارة منه و محنة و هي متجاوبة معه و كانها زوجته . و بعد ذلك قلبها و هي على السرير في وضعية السجود و طيزها قد برز و فلقتيها انفتحت و انفرجت و بدا يدخل زبه مرة اخرى في طيزها و اصبح ينيكها بطريق ةاكثر حرارة لانه هاج و سخن اكثر و كم كانت لحظة القذف ساخنة اه حين اخرج زبه الذي تضاعف حدمه من شدة النيك و وضعه على صدرها الذي كانت حلمتاه منتصبتان و بدا يقذف المني بطريقة قوية جدا و هو يصرخ اه اه اففففففف و المني يقطر من زبه بكل قوة على صدرها

في تلك الاثناء لم استطع الصبر اكثر و استسلم زبي لتلك الحلاوة و المشاهد الساخنة لحليم و هو ينيك اخته الجميلة جدا في سكس محارم و بدات اقذف بدوري مني جد ساخن و كانني انا من كان ينيك و انا اعصر زبي و اضغط عليه مع كل دفقة مني تخرج منه . و هكذا تركت الفيديو الساخن جدا لحيلم الذي كان ينيك اخته و كلما زادت شهوتي دخلت الحمام و رايت النيكة لعدة مرات و انا احلب زبي على احلى فيديو سكس محارم بين حليم و اخته التي اشبعها بالزب بتلك الطريقة الساخنة جدا من الكس و من الطي

القصة الأربعون والأخيرة في السلسلة الثالثة::_


كانت احلى نيكة محارم حين اغتصبني ابي و حدثت بطريقة سريعة و مفاجئة جدا فانا فتاة جميلة و اعيش رفقة امي و ابي فقط و ابي عمره ستين سنة لكنه يبدو انه اقل و هو دائم البشاشة و الضحك و كان يحبني كثيرا لكنه مؤخرا تشاجر مع امي فذهبت الى بيت اهلها و بقيت رفقة ابي لوحدنا في البيت . و مرات حوالي عشرة ايام بطريقة عادية لكن بعد ذلك صرت ارى تصرفات غريبة من ابي حيث احيانا اجد في البيت و هو بالكلسون فقط و احيانا بالبوكسر و زبه دائما منتصب و بارز و رغم ذلك فانا كنت اقول هذا ابي و مستحيل ان يفكر في جسمي و ايضا صار ابي يدخل الى الحمام و لا يغلق الباب خلفه و حين يبول يخرج و بقع الماء تلف منطقة زبه كاملة . و في ذلك اليوم الذي اغتصبني ابي قمت من النوم على الساعة الواحدة ليلا و انا بقميص النوم المغري جدا و اتجهت الى الحمام كي ابول و بما ان ابي عادة يكون نائما في ذلك الوقت فلم اغلق الباب بالمفتاح بل دفعته فقط و لم اكن اعلم ان ابي قد انتبه الى قيامي و تبعني و حين وصل الى الحمام فتحه و هو ماسك زبه الذي كان كبيرا جدا و منتصب و حين تاكد اني رايت زبه اخفاه بيده و خرج و هو يعتذر

و لما خرجت من الحمام وجدته قد اخفى زبه لكنه كان ظاهرا عليه انه مازال منتصب و لحظتها ادركت ان ابي يريد ان ينيكني ففاتحته في الامر و اخبرته اني اعلم انه فعلها متعمدا حتى ارى زبه و طلبت منه ان يكون صريحا معي ان كان حقا يحبني . و كانت اجابته غير متوقعة تماما حيث اخبرني انه يحبني و انه يريد ان ينيكني و هناك اغتصبني ابي بكل قوة حيث امسكني و انا بقميص النوم و مزقه على لحمي و تركني عارية تماما و ضمني اليه ثم مص حلمة صدري و ضمني الى زبه حيث شعرت ان زبه يكاد يثقب طيزي و حملني الى غرفته و انا اتوسل اليه الا ينيكني و حين وصلنا الغرفة كان ابي جد هائج و انفاسه قوية جدا و هناك عرضت عليه فكرة و هي ان ينيكني لكن من طيزي و لا يلمس كسي و طلك حتى امتعه و انا كنت قد فهمته و عرفت معاناته لما تركته امي و لكن ابي حين سمع كلامي لم يصدق الخبر و هجم علي و اغتصبني ابي بكل قوة خاصة و انه لم يكن قد ناك منذ حوالي اكثر من شهر و زبه في انتصاب مدهش جدا

و طلب مني ابي ان ارضع زبه و هو يمسكني من شعري بكل عنف وحين اخبرته ان يرخي يده اخبرني انه لا يستطيع لان يده كانت ترتعد من الشهوة و بينما كنت ارضع كان يدخل زبه فطلبت منه ان يتوقف حتى لا يثقب حنجرتي بزبه . ثم استلقيت على بطني و فتحت رجلاي و اخبرته انه ان وضع زبه على كسي فاني سافضحه و طلبت منه ا نيكتفي بطيزي و يا ليتني لم افعل فقد كان زبه كبير جدا و اثخن مما تخيلت حيث حين وضعه على الفتحة و دفعه احسست اني ساموت و لم يستطع ادخاله الا بصعوبة شديدة جدا و انا اتالم و اتعذب و حين شعرت ان هناك كتلة داخل طيزي ظننت ان الامر قد انتهى لكنه اخبرني انه ادخل الراس فقط . و لما طلبت منه ان يكتفي بالنيك باستخدام راس الزب فقط هاج و اغتصبني ابي بكل قوة حيث دفع زبه المتصب كاملا حتى فتح طيزي و ادخله الى اقصى مدى و شعرت اني ساموت من زب ابي الكبير الذي شرخ طيزي ثم راح ينيك بلا توقف و يدخل و يخرج و انا لم اشعر باي متعة في البداية لكن حين صار يدخله كاملا اصبحت خصيتيه تلامس شفرتي كسي و هو ما اعطاني متعة جنسية ساخنة جدا و نسيت انني امارس جنس المحارم و انه اغتصبني ابي بكل قوة

ثم ظل ينيكني من الطيز و احيانا يخرج زبه و يتركه يحوم حول كسي و انا اضع يدي على كسي حتى لا يدخله و هناك يعود الى الطيز و يدخله كاملا و بقي ابي ينيك طيزي و كلما يقترب من القذف يتوقف و يخرج زبه و يصفع طيزي به ثم يعيد الكرة . و بما ان ابي كان رجل كبير و يملك خبرة في السكس فانه لم يقذف حتى شبع من النيك و قد حلب زبه على صدري و كانت اول مرة ارى المني في حياتي و كان المني يخرج من زب ابي مثل الشلال و ساخن جدا و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و امتعني في النيكة و من سوء حظي تصالح مع امي بعد ثلاثة ايام و لم ينيكني مرة اخرى.....


الي لقاء آخر وقصص أحلي وأجمل من
الكاتب المميز .. قيصر الشرق 🥰🥰🥰
تعليقك المميز ولايكك الفريد ما تنساش 😍😍😍
HgiXI5P.md.png HgiXCqx.png HgiXKzu.png HgiXqsj.png https://iili.io/HgiXo
gV.md.png
 
  • عجبني
  • حبيته
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: Legend walker, anas64, meedo32 و 5 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لا تنسي أن هذا خيال ولا يحدث في الواقع أبدا
 
  • عجبني
التفاعلات: Mahmoudewsti و Mr.mimo
أهلا ومرحبا بكم في السلسلة الثالثة من عشق المحارم

مقدمة ::_

النيك لذة لا يعرفها غير من ذاق طعم الكس ..

أرجو التفاعل لكي استمر بالكتابة لكم ..


القصة السادسة والعشرون ::_

اروع سكس محارم مع امي الفاتنة في قصة نار حدثت معي حيث اني منذ مدة و انا اريد ان انيك امي و كانت امي تتعمد ان تكشف جزءا من بزازها امامي و ان تلبس الروب الضيق الذي يرسم تفاصيل طيزها و كل جسمها بل ويحدد معالم كسها المنتفخ ، و كان زبي يكاد ينفجر استطالة و تصلبا من شدة رغبته في النيك معها . و قد كنت اعلم انها تريد زبي في تلك الليلة التي دخلت الى فراشها و وضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف و قالت لي اليوم معك وغدا مع غيرك و لكني اقسم انها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابنها الوحيد و زبي اولى بكسها من اي زب اخر ولن تجد مني الا ما يسرها فرضيت امي و ابتسمت فرفعت يدي الى صدرها ولاحظت انها تركت ازارير قميصها كلها مفتوحة وما ان وضعت يدي على بزازها حتى كاد زبي ان يخرق ملابسي و هنا امسكتها و طرحتها ارضا و الصقت شفتاي بشفتيها و مصصت ريقها العسلي في اروع سكس محارم مع امي .

و ظللنا حوالي ربع ساعة و نحن نلحس السنة بعضنا و يداي تتحسس على جسدها الجميل الدافئ وتحسست صدرها الكبير الذي كان ناعما مثل الرخام ونزلت بيدي الى بطنها ثم كسها و عدت الى نهديها افترسهما بلساني وشفتي واخرجت اول نهد وهو الأيمن من تحت حمالة صدرها و كان ناعما و مصصت حلمته وتاوهت امي من فرط اللذة و جنون الشهوة و اطبقت على رأسي من الخلف تضمه بقوة وكأنها تريد ان تدخل رأسي بين بزازها و مصمصت الحلمة و لحستها حتى هيجت امي و حينها نادتني استمر يا حبيبي استمر . و بسرعة تعريت من قميصي و خلعت عنها الستيان و ضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون امامي في هذه الضمة الساخنة و اجمل سكس محارم مع امي فهاهو جسمها المثير الذي طالما حلمت به بين يداي ، و لم يعد بيني وبين جلدها حاجز و نزلت فيها تقبيلا و ضما وقد هيجت شهوتها وعريتها من لباسها السفلي الداخلي فأصبحت عارية تماما و اجلستها امامي و تعريت انا ايضا ورأيت جسدها جاهزا للافتراس و ضممتها و قد تيقنت انه من اجمل الأشياء ان تتعانق مع انثى انت ترغبها وانتما عراة تماما و تتطابقان خاصة و ان هذه الانثى هي امي الجميلة و نحن في سكس محارم ساخن جدا .

و انزلت يدي الى كسها الوردي وهو ذو شعر خفيف جدا وفركته بأصابعي فاحسست بماء كسها الغزير يبلل اصابعي ، و تاكدت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها وانا العب بلساني في ارجاء فمها فزادت تاوهاتها و نزلت براسي الىحلمات بزازها و اوسعتهما مصا و لحسا و تقبيلا في سكس محارم جد ساخن و جلست على بطنها ورحت العب في بزازها الكبيرة و اضغطهما و ارفعهما باتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي
بعينيها قبلتها في فمها بطريقة مجنونة ، و بعد ذلك نزلت الى بطنها و صرت اقبلها في بطنها واضم راسي اليها بقوة ثم جلست بين فخذيها وصرت ادعكهما لها واقبلهما و الحس رجليها و وصل اللحس الى فخذيها الناعمين الى ان وصل فمي الى كسها و رايت ان جلده يختلج اختلاجا قويا فقبلته و وضعت يداي على بزازها و لحست كسها و ادخلت لساني بكامله بين شفرتيها و لحست بظرها المحترق و يداي تضغطان و تفركان بزازها و حلمتيها و احسست بماء كسها يبلل فمي و هنا صرت انا ايضا ساخنا فقمت و امسكت زبي و وضعت رأس زبي امام فتحة كسها و ادخلت الراس فتاوهت و نظرت الى امي فاذا بها في عالم آخر ليس الذي نعيش فيه حيث كانت ذائبة في سكس محارم ساخن جدا جدا جدا

حركت رأس زبي بشكل دائري في فتحة كسها ثم دفعت زبي الى منتصفه فحركت امي رجلها اليسرى و ادخلته بالكامل وهي تتأوه و صدرها يعلو و ينخفض من الاستمتاع واللذة التي كانت عليها . و احسست بحرارة الكس وكان زبي طويلا خاصة حين انتصب وصرت ادخله واخرجه رويدا رويدا و ادخلته بكامله ثم نمت على جسمها وعانقتها بشدة و رحت انيك امي بطريقة حارة جدا و نزلت الى رقبتها ورحت الحسها بكل قوة وهي تمسح ظهري واردافي بيديها وتتاوه تاوهات ساخنة جدا في سكس محارم ناري . و مع كل ادخال كانت امي تشهق شهيقا من اعماقها و انا انيك و ادخل و اخرج زبي الى النصف وما ان يستقر حتى ادخله ثانية الى اعماق كسها وبعد حوالي ربع ساعة من النيك عرفت اني ساقذف فضممتها بشدة و ضغطت على زبي بقوة حتى اقذف على عنق رحمها و انزلت المني في داخل كسها وقمت بتحريك زبي يمينا و يسارا و ادخله و اخرجه و انا جد منتشي بعد ان مارسنا انا و امي سكس محارم جد ساخن


القصة السابعة والعشرون ::_

قد اكون اشقى فتاة في العالم و كيف لا وانا مارست سكس محارم مع ابي بطريقة لا تخطر على بال اي احد حيث من شدة شقاوتي اختليت بابي الذي لا يعي اي شيئ حوله و فعلت معه كل ما كنت احلم به من امور السكس و الجنس . اسمي ريم و عمري تسعة عشر سنة و ادرس السنة اولى جامعي تخصص صيدلة و اعيش رفقة اخوتي الستة بين ذكور و اناث و كلهم اكبر مني و ابي عمره سبعين عاما و مصاب بداء الزهايمر اما امي فهي في الستين و قصة سكس محارم بدات في يوم قرات في الجريدة ان هناك اب ينيك بنته و يمارسان المحارم و بنفس القدر الذي تعجبت فيه راودتني فكرة تجريب الامر مع ابي فهو لا يعي اي شيئ من حوله حيث لا يتكلم و اذا تكلم فكلامه غير مفهوم و هو رغ م مرضه الا انه متماسك في جسمه و قوي و لا يتذكر اي شيئ . و قررت تنفيذ خطتي في يوم وجدت نفسي رفقة ابي لوحدنا في البيت حيث اتجه كل افراد العائلة الى زفاف ابن الخالة و اخبرتهم اني سابقى في البيت رفقة ابي لاعتني به و لم اكن اثير اي شكوك من حولي حيث تركت الجميع يغادر ثم اغلقت الباب و اتجهت مباشرة الى غرفة ابي

دخلت عليه و انا ارتعد من الخوف و اتذكر الايام التي كان ابي في كامل وعيه و انا صغيرة لكن الشهوة فعلت فعلتها في نفسي و اقتربت منه و بدات امازحه و احكي معه لكنه كان ينظر الي فقط دون اي ردة فعل . ثم تجرات و وضعت يدي على زبه و كان مرتخي و طريا جدا لكنه بقي على نفس تلك الحال و شيئا فشيئا اصبحت احرك يدي على زبه و العب له به لكنه لم ينتصب و هنا قررت ان اخرجه و اراه و طرحت ابي حتى صار مستندا على ظهرهو رفعت له جلابيته و لم يكن يرتدي تحتها اي شيئ و لم اصدق ان زب ابي كبير الى تلك الدرجة فهو رغم انه مرتخي و غير صلب الا ان حجمه كبير جدا و مشعر و له خصيتين ممتلئتين . و من دون اي تردد رحت ارضع له زبه و امص و انا منتشية و ابي جامد في مكانه و لاحظت ان زبه بدا يكبر في فمي و ينتصب و تعريت امامه و قربت صدري من فمه كي يرضع حلماتي لكنه لم يكن يمص و لذلك بقيت ارضع و الحس زب ابي في سكس محارم ساخن جدا حتى انتصب زب ابي جيدا و صار حجمه اكبر بحوالي ثلاث مرات و طوله تقريبا عشرين سنتيمرا

و رغم اني كنت احس بتانيب ضمير و انا امارس سكس محارم مع ابي المريض الا ان زبه كان لذيذا جدا و انا لم امارس الجنس من قبل و بما انني ادرك انه لن يسمع بالامر اي احد فقد قررت خوض المغامرة الجنسية الساخنة . و لم اصدق ان زب ابي ينتصب بتلك الطريقة القوية و خلعت كيلوتي و وضعت كسي على فمي ابي و انا اتمنى لو يلحسه لكنه لم يفعل اي شيئ ثم جلست فوق زب ابي و تركت زبه يحتك مع شفرتي كسي دون ان اتركه يدخله و احسست ان كسي يذوب و يقطر من الشهوة فقد كان الزب ساخنا جدا و لذيذا . ثم رضعته مرة اخرى و جعلته جد رطب و جلست فوقه بطيزي و حاولت الجلوس عليه لكني لم اقدر ان ادخله كاملا في طيزي لان ابي لم يكن يساعدني بل كان جالسا فقط و انا من كنت اقوم بعملية سكس محارم لوحدي

و حين ادركت انه لن يتعاون معي احتضنته و اكملت تقبيله و كنت كاهائجة اقبله و اقول اه ابي زبك جميل و لذيذ اه هيا رجاء نيكي اح اح و اقبله من فمه و اخرج لساني و امص شعر شاربه و ادخل فمي في فمه و انا اشعر بزبه المنتصب تارة فوق بطني و تارة على كسي حتى احسست اني وصلت الى مرحلة الرعشة بعد سكس محارم ساخن جدا مع ابي . و بعدما وصلت الى قمة المتعة عدت الى رضعه و مصه بطريقة عنيفة و كنت اريد ان اريح ابي حتى يقذف و بصعوبة بالغة اوصلت ابي الى لحظة القذف حيث اخرج من زبه قطرتين او ثلاثة من المني الذي سقط على بطنه
و بسرعة فقد زبه تلك الصلابة و ذلك الطول وشعرت انه قد تعب من النيك بعد سكس محارم ساخن و مثير و لذلك اعدت اخفاء زبه و البسته الثياب و مسحت عنه كل اثار المني و اللعاب


القصة الثامنة والعشرون ::_


لازلت تحت الصدمة و غير مصدقة ان زوجي يخونني مع اختي الصغيرة في بيتي لكن حبي له جعلني استر عليه فانا احب زوجي و يستحيل ان اعيش بعيدة عنه و الان صرت ابعد اختي عنه باي وسيلة و في كل مرة تخبرني انها ستحضر عندي اطلب منها البقاء في بيتنا العائلي و اصطنع لها الحجج . انا امراة جميلة و عمري الان خمسة و ثلاثين سنة و انا اكبر اخوتي الذكور و الاناث اما اختي لبنى فهي في العشرين و حين تزوجت مع زوجي اياد كنت طفلة بريئة في السابعة من عمرها اي قبل اثنى عشر سنة من الان . مع مرور الوقت كبرت اختي و التي كانت تزورنا و تمكث معنا احيانا اكثر من اسبوع في بيتنا الزوجي و انا احبها و احب زوجي في نفس الوقت و لم انتبه للامر الا منذ شهرين و ليلتها كانت اختي تبيت عندي و انا دائما اهيئ لها غرفة جميلة بعيدة عن غرفة نومنا انا و زوجي حتى لا تسمع اصواتنا و نحن نمارس الجنس

لم اتوقع ان زوجي يخونني مع اختي و التي كان يعتبرها مثل بنته الى ان حدث ذلك الامر في تلك الليلة حيث جاءت اختي لبنى في وقت متاخر الى البيت بعد المغرب و حين سالتها عن السبب اخبرتني انها لم تجد الباص الذي ياخذها الى البيت و حينها طلبت منها ان تبيت عندي و هاتفت امي و اخبرتها بالامر . المهم تناولنا العشاء و تجهت لبنى الى غرفتها و دخلت انا و اياد الى غرفتنا و اخذت الاولاد الى غرفتهم ثم لبست فستاني المثير الذي يعشقه و الذي يكشف عن كل تفاصيل جسمي الجميل و بدات العب بصدري امامه و لكني شعرت لاول مرة ببرود من جانبه لكن لم افكر ان زوجي سوف يخونني مع اختي و اعتقدت ان الامر ناتج عن التعب او امر ما

قابلته بطيزي و رفعت الفستان و قلت عساه حين يرى طيزي ينتصب زبه عليه لكنه قابلني ايضا بطيزيه و التفت لينام و ما هي الا حوالي نصف ساعة حتى شعرت به قام من السرير بطريقة متسللة اثارت حيرتي و شكوكي و كان من عادته اذا قام الى الحمام او الى المطبخ يشعل الانوار بطريقة عادية و يلبس النعل و اسمع صوت خطواته بطريقة عادية جدا . ثم سمعت صوت باب احدى الغرف ينفتح و كان مقفولا بالمفتاح مع العلم ان باب المبطخ و الحمام لا ينغلقان بالمفتاح الا من الداخل و هنا زادت شكوكي و اوهامي و قررت ان اتبعه و اقطع الشك باليقين و لم اصدق ان زوجي يمشي في الرواق دون ان يشعل الاضواء

كنت امشي بطريقة حذرة جدا و حين وصلت الى غرفة اختي سمعت همساتها و ضحكاتها وصوت القبلات و الاح و المح و الاهات و هنا عرفت ان زوجي يخونني مع اختي و فكرت في الهجوم عليهما و فضحهما لكن حبي له و لها منعني من ذلك . لم يغلق زوجي الباب خلفه فهو يعتقد اني نائمة و لم يشعلا الاضواء في الغرفة و حين نظرت رايت منظرا هالني و صدمني فقد كانت اختي لبنى تمسك بزب زوجي الذي كان منتصب جدا و تلحسه بطريقة ساخنة جدا و كانها هي من زوجته و ادركت ان زوجي يخونني مع اختي منذ مدة من خلال طريقة الممارسة التي كانا عليها . ثم رضع صدرها و لحس كسها و داعبه باصابعه من دون ان يدخل زبه في كسها لانها كانت عذراء و صغيرة و كان يريد ان يستمتع معها و يمتعها و في نفس الوقت يحافظ عليها

و استمرت المداعبات بينهما حيث كان يرضع و يلحس لها كل مناطق جسمها و في نفس الوقت كانت هي تمص له زبه و خصيتيه و تضعهما على صدرها بين بزازها الى ان اوصلته الى النشوة و حيث اثنى ركبتيه فعرفت انه سيقذف على صدرها و هنا عدت مسرعة الى الغرفة حتى لا يعلم بوجودي و باني اكتشفت انه يخونني مع اختي . و عدت الى فراشي و انا ابكي و افكر و هنا سمعت صوت باب الحمام ينفتح و ادركت انه ينظف زبه من المني ثم عاد الي و نام و كان لا شيئ حدث و من يومها و انا احاول الحفاظ على زوجي و محاولة منع اختي من القدوم الينا لانني ادرك انهما لو استمرا على هذه الحال فانه سيفتحها و تحدث فضيحة مدوية و هذه قصتي و كيف عرفت ان زوجي يخونني مع اختي الصغيرة


القصة التاسعة والعشرون ::_


أنا اسمي سمية، وصحابي بيدلعوني ويقولو لي سماسم. عندي 30 سنة، لكن جسمي مليان وحلوة زي ما كل أهلي وأصدقائي بيقولو لي وخاصة أخي. متجوزة من إبراهيم اللي بشتغل في الاستيراد والتصدير وعشان كدة بيقضي معظم الوقت خارج مصر. هو بيحبني جداً وبيتمنى يجي اليوم اللي يستقر فيه ويفتح شركته الخاصة عشان يفضل جنبي. بعد وفاة والدي كنت بعيش مع والدتي في الوقت اللي بيكون جوزي مسافر عشان محسش بالملل، وخاصة وأنا ما بشتغلش. لكن الأيام كانت برضه مملة من الوحدة وروتينية جداً ما بين التسوق ومساعدة أمي في تحضير الطعام ومشاهدة التليفزيون حتى تنام أمي بعد تناول الحبوب المنومة، وأنا أفضل قدام التليفزيون وعقلي بيفكر في جوزي والذكريات.

الوحيد اللي كان يونسني لغاية ما جوزي يرجع كان أخي اللي كان بيشغلني بالكلام والتمشية وحضور بعض المناسبات الاجتماعية. وفي يوم من الأيام وأنا بتسوق قابلت اتنين من صحباتي القدام، وواحدة منهم عزمتني على بيتها عشان نشرب الشاي ونتكلم شوية. وهناك كل واحدة قعدت تتكلم عن حياتها وجوزها وبيتها، ولما عرفوا أن جوزي بيقضي وقت طويل بعيد عني برة، قالوا “حد يسيب القمر ده ويسافر” و”انتي جسمك العطش الوقت ده كله إزاي”. وقعدوا يضحكوا عليا ويتكلموا على كسي وببزازي. وقعدنا نضحك جامد من الكلام ده.

رجعت البيت، ودخلت أوضتي علشان أغير هدومي، لكني فضلت بدون ملابس، وأتفرجت على جسمي في المراية، وكل حتة في جسمي هيجانة. وليه أعيش في الحرمان ده، مين غيري عايش في الحرمان؟ أخي سمير اللي سابته مراته مع إنه كان مز وزي القمر. واتخيلته عريان قدامي بيدعك في كل حتة في جسمي. حاولت أبعد الأفكار دي عن دماغي بس ما قدرتش. بعد يومين جاه أخي عندنا وأنا دماغي لسة مشغولة بالأفكار دي. ما قدرتش أقاوم فكرة أن أخي يروي عطش جسمي بزبه الكبير. لكن إزاي؟

في يوم من الأيام بعد ما ماما خدت الحبوب المنومة ونامت، جاه أخي سمير وكان لابس تي شيرت خفيف وشورت جينز، فدخلت عشان أعمله الشاي ولبست قميص قصير جداً لونه أسود وعلى الصدر سيفون أسود مبين بزازي لإني صدري من النوع الكبير، وباقي القميص ورود مفرغة متوصلة بعضها يعني مفيش قماش على البطن أو بيقة الضهر، وشيفون على المنطقة الصغيرة اللي يدوب مغطية وسطي وطيزي. وما لبستش سوتنان أو روب. وعملت تسريحة شعر جديدة تبين جمال وشي. وحطيت برفان هادي.

أول ما عينه وقعت على جسمي قعد يبس على كسي اللي كان بيان أوي من بين فخادي البيضا وحلمات بزازي بارزة من القميص ونفسهم يأخدهم في شفايفه وبين سنانه. سألته أيه رأيك؟ قال لي : هو في كدة قمر. قعدت قدامه على الأنتريه على مسافة قريبة منه وحطيت رجل على رجل وبزازي كانت خارجة من القميص، وحلماتي بتنادي عليه. وفي وسط ما أحنا بنتكلم نزلت رجلي وفتحت رجلي بشويش وأنا باصة لعينيه مركزة على فخادي ومنظر كسي اللي كان باين قدام عينيه. وكان زبره بيكبر شوية بشوية وأنا متخياله وهو يوصل لشفايفي ويلعب في بزازي ويدخل زبه الكبير جوه كسي.

قام سمير أخي من على كرسيه وقعد قدامي بين رجلي وبدأيقرب من كسي لغاية ما شفايفه بقيت قدام شفافيف كسي. مابقيتش حاسة بأي حاجة غير أني فرحانة وهيجانة. كنت بحاول أكتم أااهاتي، لكن كسي كان مولع من الهيجا. سمير مسك أيدي وباصها بوصة طويلة، وقام من مكانه وشدني نحيته وباصني بوصة طويلة ما جربتهاش قبل كدة. وحط ايديه على القميض وبدا يدعك في طيزي براحة جامد، وضمني أكثر. وأنا حركت ايدي على ظهره لغاية ما دخلت للكيلوت ووصلت لزبه اللي كان واقف على بطني. بدأت ادعكه بالراحة وابوص صدره. بدأت أنزل على رجلي وأبوص كل حتة في صدره وبطنه لغاية ما وصلت لزبره، ونزلت الكيلوت بالراحة وبدأت أبوص زبره جامد وبشره وهو يطلع آآآآهات خفيفة. ويمسك راسي ويلعب في شعري ويشدني ناحية زبره لغاية ما دخل كله في بقي،

وبعدين شدني إلى أوضته القديمة قبل الجواز، ومسكني قدام السرير ورفع قميص النوم الساخن لغاية ما حسيت أني عارية تماماً. ورفعني على السرير وبدأيبوصني ويبوص رقبتي لغاية ما وصل لبزازي اللي بدأيُعصر فيها عصر بشفايفه ويقطع حلماتي بسناني، وأنا حسمي يسخن وبزازي بقيت بارزة أكثر من الأول. قعدت على السرير وخليته ينام على ظهره ورحت لغاية زبره عشان املأ فمي، وحطيت فخدي على شفايفه عشان يملأها بكسي. لا يمكنني أن أنسى اللحظات دي والهيجان اللي حسيت بيه. قام سمير وقعد على السرير وشدني إليه وخلاني قعد على رجليه وبدأ يدخل زبه في كسي وأنا أصرخ واتأوه لغاية ما دخل زبره كله داخل كسي وبدأت اتحرك على زبه لفوق ولتحت، وزبه يدهعك في جناب كسي بقوة، وبدأ سمير يقلب فيا زي العروسة اللعبة وبكل الأوضاع حتى قذف اللبن الساخن داخل كسي وأنا طلعت صرخة النشوة التي لن أنساها أبداً، نشوة لم أجربها مع جوزي من قبل، ولا أعتقد أنني سأجربها مع أحد آخر. وبعد كده حضني وباصني ونمنا لغاية الصبح على الوضع ده وإحنا عريانين تماماً لغاية ما صحينا وقعدنا نبص لبعض ونضحك.

القصة الثلاثون ::_


أنا أسمي علي عندي 50 سنة متزوج، وتعيش أبنتنا مريم المطلقة معنا وعمرها 25 سنة. في يوم من الأيام بعدما أستيقظت من النوم ذهبت إلى الحمام لأقضي حاجتي. وبعدما أنتهيت بدأت في الاغتسال من آثار الجنابة مع زوجتي ليلة أمس وأغلقت ستائر الدش. بعد فترة سمعت صوت الباب ينفتح وتدخل أبنتي مريم إلى الحمام دون أن تدري بوجودي. وكانت ماتزال آثار النوم عليها وهي تحاول أن تستيقظ وتقضي حاجتها هي الأخرى. دخلت البنت وبيها كلوت أحمر سكسي يبدو أنها تريد أن ترتديه. خلال كل هذا أنا أراقبها من خلف الستائر دون أن أصدر أي صوت أو أتنفس. نزلت كلوتها الأسود حتى الركبة وبدأت تتبول، وأنا استمع لصوت تأوهها أثناء ما بولها ينزل في المرحاض. كل هذا جعل قضيبي يقف في مكانه.

شعر كس مريم بنتي كثيف جداً وشديد السواد مثل شعر كس أمها، لكن حجم كسها أكبر من كس زوجتي. بعد أن أنتهت مريم من قضاء حاجتها، أمسكت بمنديل ومسحت به كسها. بعد ذلك نزعت كلوتها الأسود، وأردت الكلوت الأحمر، وخرجت من الحمام. جريت بسرعة خارج الدش وأغلقت الباب ورائها. أمسكت بكلوتها، وبدأت اشم رائحته وألحس فيه. كان به آثار مياهها ولا يزال ساخن. بدأت ألحس مكان كسها، وأدخله في فمي أضعه على قضيبي.

في اليوم التالي، ذهبت للنوم مبكراً مع زوجتي حتى ألحق بموعد مريم في الحمام في الصباح التالي. كنت ممحون للغاية، وأريد أن أنيك أي واحدة. طلبت من زوجتي أن تخلع ملابسها وتأتي إلى جانبي على السرير، لكنها أمتنعت عني لإنها كانت في دورتها الشهرية. زبري كان هيجان جداً هذه الليلة وأريد أن أنيكها بشدة. أمرتها أن تأتزر، وتنام على بطنها لكي أنيكها من طيزها. لكنها تمنعت بشدة ورفضت أني أنيكها من طيزها لإنه حرام. لكن ما باليد حيلة لا استطيع التحمل أريد أن أنيك واحدة الليلة. أمسكت بها من وسطها من الخلف ووضعت زبري على طيزها. عندما أدركت أنها مازالت ممتنعة، قمت بتمزيق قميص النوم الذي كانت ترديه بالقوة، وقلعتها كلوتها وفتحت طيزها بيدي، ووضعت قضيبي فيها. وبدأت أنيكها من طيزها بالقوة، وهي تصرخ وتتأوه لا أعرف من الألم أم من المحنة. عندما تعالا صوتها بالصراخ، ووضعت يدي على فمها حتى لا تسمعنا مريم أو الجيران، وبدأت أنيكها براحتي لمدة نصف ساعة تقريباً. كل هذا وأنا متخيل نفسي بنيك كس مريم، واشم رائحة كلوتها، حتى أفرغت محنتي تماماً. ظلت زوجتي تتألم طول الليل وأنا لا أستطيع النوم في إنتظار الصباح.

في الصباح ذهبت إلى الحمام كالعادة، وأنا أمني نفسي برؤية مريم ثانية في الحمام، ورؤية كسها المشعر بالأخص. بعد بضعة دقائق مرت كأنها أعوام، دخلت مريم الحمام، وبدأت تتبول. بعدما أنتهت كانت تريد أن تمسح كسها، لكن كانت المناديل قد نفذت من الحمام. توجهت مريم إلى سلة الغسيل، وأمسكت بلباس لي وبدأت تشم رائحته، وأنا أتابع طيزها الكبيرة وفتحته الصغيرة. يبدو أن زوجها السابق لم يفتح طيزها وتركه لي. أيقنت ساعتها أنها تفكر بي مثلما أفكر بها، وتريدني أن أنيكها. بالتأكيد فهي مطلقة منذ سنتين، وتشتهي دخول الزبر في كسها الوردي. نفسي الشئ يحدث مع زوجتي عندما أمتنع عن نيكها لفترة. مسحت مريم كسها بلباسي وخرجت من الحمام. أكثر شئ أحبه في مريم كسها الكبير بشعر الكثيف وبظرها الحاد مثل زبر الأطفال. طالما حلمت بلحس كسها حتى أشبع من شهده.

مع العصر خرجت زوجتي لزيارة أقاربها، وأرادت أن أذهب معها لكني تحججت بأني لا أشعر بأني على ما يرام. جلسنا على الكنبة نشاهد التلفاز. كانت مريم تضع يدها على كسها وتلعب ببظرها، وتمسك بصدرها، وتعض على شفايفها. لكي أتأكد ناولتها موزة لتأكلها. أخذت الموزة وبدأت تضعها في فمها وتطلعها بطريقة إباحية، وتغمزني بعينيها. فتحت فخدها وأشارت بإصبعها إلى كسها تريدني أن أنيكها. كالمجنون جريت عليها وبدأت أعض فخديها وأشم كسها، وأضع شفتاي على شفتيها، وأقبلها بحرارة وأشم أنفاسها العطرة. أـدخلت لساني ببطء بين شفتيها، وهي تمص لساني وتسحبه إلى داحل فمها. أخرجت لساني من فمها وجلست ألحس خلف أذنيها وأعضها برفق على رقبتها، وهي تتنهد وأنفاسها الحارة ترتفع. فتحت سحاب البنطلون وخلعته وأنزلت الكلوت وأشارت إلى بظرها الوردي الناتئ. بدأت أمص فيه، والعسل يخرج منه بغزارة. أحسست بزبي يرتفع في البنطلون. عندما رأته مريم أمسكت به، وبدأت تمص فيه وتلحس رأسه. قادتني إلى فرش أمها لكي أنيكها عليه. وضعت زبي بكسها وبدأت أنيكها بكل قوتي وأضربها على طيزها، وكأنها أول مرة أنيك إمرأة في حياتي. ثم سحبت زبي من كسها قبل أن أنزل مائي فيه. وطلبت منها أن تنام على بطنها لإني أريد أن أفتح طيزها. مسكت زبي المهق ووضعته على فتحة طيزها، وبللتها من عسل كسها الساخن. كانت فتحة طيزها ضيقة للغاية، فدخلت رأس زبي فيه وهي تتألم، وتتطلب مني أن أخرجه “بيوجعني حاسة هيشق طيزي”. سحبت زبي من طيزها لأطمأن عليها. كانت فتحة طيزها بدأت تتسع ولونها أحمر مثل الدم. هذا الأمر أثارني للغاية. وضعت يدي من تحت بطنها وجذبتها إلى وبدأت ألعب في بظرها. لما أرتاحت فتحة طيزها دخلت رأس زبي مرة أخرى. وهي تتأوه من المحنة والألم. دخلت زبي كله ببطء وهي تترجاني أن أخرجه. ظللت أدخل زبي وأخرجه فيها لمدة طويلة حتى أحسست برعشتها من تحتي. أهتزت من تحتي فأنزلت قذيفة ماء زبي في أعماق مكوتها.

القصة الواحدة والثلاثون ::_


هذه قصة نيك ملتهب واحد كان يراسلني عالخاص أرويها كما سمعتها منه والعهده على الراوي …..يقول
نحن عائله من سته اشخاص فبالأضافه لامي وابي ,أنا الاخ الاكبر لثلاث بنات هن اصغر ,أكبر واحده منهم تصفرني ب4 سنوات والثانيه تصغرني ب3 سنوات والثالثه تصغرني ب2سنه…..أبي كان عسكريا يخدم في الجيش وكانت فتره غيابه طويله نوعا ما.
أمي كانت ربه بيت تعمل في النسيج في البيت وكانت دائما مشغوله في غرفه النسيج ,وكنت انا رب الاسره ……. وكنت شديدا ومتزمتا مع اخواتي كما هي التقاليد والاعراف عندنا في الجنوب …..
كان هذا حتى تصالحت والدتي مع خالتي التي كانت بينهما قطيعه لفتره من الزمن فصارت خالتي تزورنا دائما وكان يصحبها ابن خالتي , وصار مقربا من امي التي صارت تكلفه بمسؤوليات البيت بل وحتى العمل في الحديقه ,فصار تردده في المجيء الينا عادي جدا….وكنت دائم الملازمه له في البيت ولا أتركه مع اخواتي البنات ابدا ..كان هو مرحا وكثير المزاح وخدوما ,وأيضا ضخم الجسم وقوي العضلات …صرت احس بحاولاته التقرب من اخواتي ومشاكساتهن حتى وان كان من باب المزاح ….
كنت عن نفسي خجولا جدا ويبدو ان تربيه امي للبنات وغياب ابي قد جعل مني انطوائيا ومعزولا كثير عن اصدقائي واقراني …
حتى كنت يوما ذهبت لزياره بيت خالتي ولم تكن في البيت بل كان ابنها فقط وجلسنا نتفرج عالتلفزيون ,حين مد يده وصار يعمل مساج لرجليه وبدأ من أقدامي ,وصراحه ارتحت كثير ولم يكن تفكيري وقتها بالجنس اطلاقا …ولكن شعرت براحه وخدر عجيبين خصوصا حين وصل التفريك لفخاذي,واحسست بلذه غريبه ورعشه حين صار يقبلني من عنقي ,استسلمت بين يديه ليزيحني على جنب وينزع عني التراكسوت ويبدأ بتحريك زيه على طيزي …أحسست بحرارته بين أفخاذي ,وحنانه وهو يحضنني ويقبلني من عنقي ,لم اكن اعرف وقتها انه كان يقذف علي الا بعد فتره ..
ارجع البسني تراكي واعتدلنا ولم نتكلم بكلمه واحده كل هذا الوقت ….
وبعدها قال انه سيوصلني للبيت اذا كنت اريد المغادره وكان الساعه تقريبا 9 مساءا ,وصار يحدثني في الطريق حكايات مختلفه وطريفه وكأن شيئا لم يحصل .
عند وصولنا رحبت به امي كثيرا حين مر عليها في غرفه المشغل وأستأذنها بأنه يريد مشاهده التلفزيون في الصاله وحين جلسنا كانت اخواتي في الغرفه فتركني في الصاله ودخل عليهن ,لم استطع اللحاق به لاني كنت خجلا ولكن كنت اسمع صرخات مزاحهم في الغرفه وضحكاتهم وفي النهايه قمت الى الغرفه وحين دخلت توقفت البنات اخواتي عن مزاحهم ولكن هو قال لهم عادي سيكون هو معكم في فريقكم …لم تكن الا لحضات حين جرني وضرعني بالارض وبعد ان اطمأنت اخواتي انني معهم في اللعبه اكملو هم معه اللعبه والتي لم تكن بريئه أبدا فهو حين طرحني على الارض جلس بالقرب مني وصار يمسك اي واحده منهن بحجه العب من اي مكان فهو كان يعصر نهودهن او يمسكهن من مؤخراتهن او غيرها يكفي اني رايته يمسك اكبر واحده منهن من كسها وهي تصرخ ضاحكه …طرح اثنين من البنات فوقي وابقانا في الارض بيده ويده الثانيه على الجنب الاخر كانت تداعب اختي واللتي كانت تكافح للخلاص وهي بين جسمه ويده ,لم يكن بامكاننا ان نرى شيئا ,ولكن كل مارايته ارجل اختي تكافح يد تحاول التغلغل تحت ثيابها ,مع ضحك هستيري …
ويبدو انه خاف قدوم امي حيث اعلن نهايه اللعبه ونهض عنا للننهض جميعا وعيوني تنظر من اسفل نحو البنات وهن يحاولن تعديل هندامهن وسط لهاث ونضرات بين البنات مع ابتسامات خجوله ….
بعدها طلب مني ان اوصله لبيته وهو لم يكن ببعيد وحين وصلنا لعند الباب وحاولت الرجوع قال لي ادخل اشرب ماي …
حين دخلنا كانت امه نائمه والهدوء يعم البيت …مسكني من يدي وقال تعال نروح لغرفتي ,وحين دخلنا الغرفه عندها احتظنني من الخلف وقبلني من عنقي تمسح على صدري ويده الاخرى تنزع تراكي ويبدا بحك زبه على طيزي لم اتحرك وهذا ماشجعه ان يجلسني على الارض وعندها تحركت وانا احس بوجع زبه ولكن هدئني بقوله لا تخاف شبيك؟؟
صرت احس بأصابعه تدهن شي بارد على طيزي عرفت لاحقا انه دهن لم يترك لي مجال كان يوجعني احسست بنفسي اريد الصراخ …يده كتمت فمي لتشدني اليه وهو شد علي بكل قوته ناكني بكل قوته ….لاأعرف كم هو القت اللي امضيناه معا ولكن حين رجعت للبيت كان الكل بنيام وانا حاولت الذهاب لفراشي ولكن وجعي حرمني النوم حتى ساعات متاخره لاصحو اليوم الثاني على طلبات امي وموعد شراء حاجيات للبيت ….
حين جائنا ابن خالتي عصر اليوم ,امي كعادتها في غرفه المشغل ,وانا كنت خجلا ان ارفع راسي بعد ان سلم علينا بقيت عيناي متسمرتان بالتلفزيون وهو طلب من اختي ان تعمل شاي وتبعها هو للمطبخ ….لاأعرف ماجرى ولكن حين رجعت اختي من المطبخ كانت تغلبها ابتسامه مكتومه ونضرات لاختها ذات معني ليذهبا معا للغرفه ,,,وبعد فتره دقائق خرجا من الغرفه لترجع اختي للمطبخ اللذي بقي ابن خالتي فيه وكأنه صياد ينتظر فريسته …دخلت اختي لتخرج بعد دقائق كأنها هاربه لتطلب من اختها ان تساعدها …ويبدو ان ابن خالتي لم يدخر وسعا في معاكسه اختي…نهضت بعدهم واقتربت من باب المطبخ وسمعت ابن خالتي يطلب من اختي ان تتركهم لوحدهم لانه يريد ان يتحدث مع اختها وسمعت رد اختي بالقول نبقى نحكي عادي بس ماتقرب مني (بدون وكاحه) وتردد ضحك اخواتي الاثنين بعد هذه الجمله …أنسحبت وماهي الا لحضات خرجت اختي لتجلس في الصاله وعيونها تربو نحو باب المطبخ تغلبها ابتسامه بنت شاطره تعرف مايجري ,انتبهب على مقبض باب المطبخ يتتحرك للاسفل وكان يبدو ان صراعا خفيا خلف ذلك الباب ….تضاهرت بالذهاب لغرفه امي في المشغل ,وحقيقه كان هناك باب جاني يؤدي للمطبخ من الجهه الثانيه …رايت اختي محصوره على باب المطبخ من الداخل وابن خالتي مشغول برضع شفافها ويده فتحت سحاب ثوبها لتغوص بين بزازها واختي خائفه من ان يدخل عليها احد …رأيته ينزل راسه للاسفل يرضع بزازها واختي رمت راسها للخلف ,تحاول ترطيب شفاهها بلسانها وكلمات (يكفي لايجي احد)تنطقها بخدر ….عدت مسرعا للصاله لأجلس أمام التلفزيون أحاول لمله نفسي وانا لااعرف حاله الهياج
اللتي امر فيها …أحسست بأنتصاب زبي …جائت امي للصاله وكأني استفقت من ذهولي على صراخ اختي التي تجلس جنبي ….(ي**** وين صار الجاي جيبيه بسرعه منال )عرفت حينها ان هذا اتفاق بين الاخوات اذا حاول احد الدخول المطبخ تصرخ الثانيه معلنه انه يوجد خطر …..
دخلت اختي مع الشاي ويبدو ان ابن خالتي خرج من الباب الثاني متظاهرا انه كان في الحديقه ….
حين دخلت منال من المطبخ كان يبدو عليها الشحوب ,كما أن جفاف شفتيها يكشف عما عانت منه من رضع وتبويس ….كانت تحاول أن تتلافى ارتباكها بكلمات الانزعاج من عمل الشاي …سألت منال عن ابن خالتي سالم أين هو ,لأخفاء أنه كان معها بالمطبخ ,قفزت عبير ………(أعتقد انه بالحديقه سوف أناديه )
كنت اجلس على الاريكه اراقب اختي منال وانظر بين سحاب ثوبها اللذي كان من لحظات بيد سالم يرضع تلك البزاز …كان زبي يوقف كلما اتذكر ذلك المشهد …….قال سالم وكأنه يعاتب اخواتي انه يجدر بهن مساعده امه فهي وحيده ؟؟؟
وردت امي أنها لاتمنع اي واحده تريد الذهاب والمساعده ….لتقفز عبير( ايه نسويها جدول اليوم منال تروح تساعد)
أبتسم ابن خالتي سالم لهذا الاقتراح ومد يده ممسكا خد اختي عبير دليل على أمتنانه ….
ردت منال بأبتسامه خفيه ونظره لابن خالتي سالم مفادها أعرف ماتريد !!!!!
قام سالم وهو يقول انهم سيذهبون الان ,,وامام تردد اختي منال بادرها صوت امي بالذهاب ولم تترك عبير الفرصه بتعليقاتها انه عليها الذهاب …أبتسمت منال وهي تنظر لابن خالتي ,لترجع وتنظر للارض بخجل ,فقد كانت نظرات ابن خالتي وهو يحرك لسانه بين شفتيه معنى أدركته منال ليحمر وجهها خجلا …….طلبت اختي بعض الوقت لتغير ملابسها والحقيقه انه اخذ حوالي الساعه ,لتخرج بعدها وقد تجملت وتعطرت واختي عبير تشد على يدها وتشجعها ,كانت امي حينها عادت لغرفه المشغل …
كنت انا اتقدمهم لافتح الباب وخلفي كانت اختي منال وابن خالتي وخلفهم كانت عبير اللتي تصغر منال سنه واحده ,التفت سالم لاختي عبير يشكرها مسكها من خدها وهو يقول (انتي دورك غير يوم تجين تساعدينا) لم يكن جسدها واضحا امامي كانت خلف اختها مباشره ,ولكن لمحت عبير تقفز للوراء ضاحكه ويد ابن خالتي تنزل والظاهر انه مسكها من صدرها ,وبعدها نظر الي راني انظر نحوه ابتسم وانزل يده يداعب زبه وهو ينظر نحوي ,اطرقت برأسي للاسفل ولم اتكلم .
قال (لي راح تجي ويانا,أخاف انته اخر مره ماحبيت تجي بعد)ردت اختي منال وكأن عفتها وخجلها تريد ان اكون حارسا لها أحميها
تمتمت بضع كلمات وذهبت معهم ……كان الوقت أواخر العصر ورحبيت خالتي كثيرا بنا ,وقامت اختي منال لتساعدها في المطبخ
وقال ابن خالتي نحن سنذهب لغرفتي خبرونا حين يكمل العشاء .
قمت معه وانا خجل ولاأستطيع الرفض ودخلنا غرفته ,وبسرعه قبل ان افكر كان يحتضنني من الخلف ويقبلني ,وقال اعرف انك رايتني مع اختك منال وانا اقبلها ….سكتت لم استطع الاجابه
احسست سروالي ينزل وحراره زبه تداعب طيزي ,وقبلاته لعنقي تثيرني !!!
استمر بالكلام واعرف انك رايتني اداعب بزاز اختك عبير …
استثارني حاولت الابتعاد …ولكن زبه المبلول بلعابه والكريم كان اسرع شهقت ,واستحييت اصرخ لكي لاتراني اختي !!!
استمر ينيكني وهو يحدثني عن محاسن اخواتي
لم اشعر بألم هذه المره بل كان خفيفا جدا ,ولكن شعرت بالاثاره وبزبي ينتصب وهو ينيكني ويقول اخواتك حلوات وانته احلى ,,,أنا لاأتحمل …
استسلمت بين يديه وشيء من النشوه واحساسي بأنعدام رجولتي لاني رايته يقبل اختي ولم اتكلم ……وكلماته لي وهو يقول انته زوجتي مو رجل ,,,,انتي حبيبتي …..سكتت وهو ينيكني بعنف وقوه ….
افرغ كل مائه فيني وجلس بجنبي وكان زبي واقف ….
ضمني اليه ,قبلني قال سنون اكثر من اصدقاء ,زبك واقف العب به بأيدك واغمض عيونك وتخيل اني ابوس اختك مثل اليوم بالمطبخ
كنت اتنهد واحس بنشوه وانا العب بزبي …قال احكي شو تشوف اعمل بأختك ….قلت تبوسها وبقمه الشهوه وهو يبوس فيه صرت اتخيل شو شفت وصرت احكي كيف كان يبو بزازها وقذفت وحسيت بمتعه اول مره احسها !!!!
قال لي خلص ولا يهمك انا وياك راح نكون اكثر من اصدقاء وراح اعلمك كثير شغلات …حتى كيف تتعامل مع البنات ….
قال كمان شويه راح نتعشى وامي بعد العشا تأخذ دواها وتنام ….بدي احكي مع اختك لحالنا ……….انا راح أبعثك مشوار وانته فيك تعمل حالك كأنك رحت وترجع تتطلع علينا من هذا الشباك …..راح اعلمك كثير

القصة الثانية والثلاثون ::_


قد يستغرب البعض حين يسمع ان امي الممحونة تغريني حتى انيكها لكن حين تقرؤون قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهمون الامر فانا شاب عمري عشرين عاما فقط و لم اقم اي علاقة غرامية من قبل و انا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و اعيش مع امي المطلقة بعدما تزوجت اختي منذ سنتين . و قد وجدت نفسي مع امي لوحدنا و امي جميلة جدا و اسمها رجاء و عمرها الان اربعين عاما لكنها تبدو مثل البدر و منذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان امي صارت ترتدي ملابس فاضحة جدا تكشف سيقانها و صدرها و عبثا حاولت تحويل نظري عن جسم امي لكن فتنتها و انوثتها كانت دائما تجذبني رغم اني احب امي و احترمها . ذات مرة دخلت عليها و هي بالستيان علما ان اصعة البياض و لم اعرف كيف انتصب زبي عليها واسرعت الى الحمام و استمنيت بكل قوة و افرغت ما في زبي بطريقة حارة جدا وكانت اول مرة اشتهي فيها امي الممحونة و اتمنى لو انيكها مع العلم اني كنت استمني و اتخيل اني ارضع بزازها

و من يومها صرت انا الذي اترقب رؤية جسمها و استمتع لما اراها بلباس مثير و تطور الامر اكثر حيث صرت ادخل غرفة نومها و اراها احيانا بالكيلوت حيث انها حين تنام يرتفع فستانها الى طيزها و لم اكن اعرف صراحة ان كانت امي الممحونة تفعل الامر عن قصد ام انها الصدفة . و ذات مرة دخلت عليها حتى اتلصص و ارى جسمها الابيض الشهي و لم اعرف كيف اخرجت زبي المنتصب حتى استمني و انا انظر اليها و كانت المفاجاة ان امي فتحت عينيها و رايتني امامها واقفا امسك زبي المنتصب و بسرعة هربت الى غرفتي و قلبي ينبض لكن لم اتوقع منها ان تلحقني و كنت اعتقد انها ستعنفني لكنها اقتربت مني و احتضنتني حتى ضعرت بحرارة جسمها و صدرها و قبلتني من رقبتي و قالت ما بك ابني هل عندك مشكل و حين لم اجبها قالت اعرف انك ممحون و اذا اردت ان تتزوج اخبرني بالفتاة التي ترغب بها و انا ازوجك اياها

و كنت اريد ان اخبرها ان سبب محنتي هو جسمها لكني لم اقدر و من حسن حظي ان امي كانت امراة متفهمة جدا فقد راحت تتحسس على رقبتي و وجهي و هي تتغزل بعبارات ساخنة جدا امامي جعلتني اذوب ثم اكملت امي الممحونة وقاحتها و وضعت يدها على زب مباشرة و احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من قوة الشهوة التي صرت عليها و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع امي لانها ايضا كانت ممحونة و تريد ان انيكها . نظرت الى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة و الرغبة في النيك و نظرت الى صدرها فوجدت بزازها البارزة تقابلني و كانها تامرني ان اخرجهما و ارضع و امص الحلمة التي لم اكن قد رايتها بعد . ثم فتحت فمي و قربته من فمها و هنا خطفتني امي الممحونة بقبلة حين

احسست انها ذوبتني و لم افق الا و انا اقبلها بكل عنف و محنة من شفتيها ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جدا و احتضنتها بطريقة حارة جدا و دخلتها معها في نيكة ساخنة جدا . و بدات اعري امي الممحونة حيث رفعت عنها فستانها و تفاجات انها عارية تماما بلا ستيان او كيلوت و كان جسمها ابيض و صافي و قد حلقت كسها و رجليها و لم اصدق ان حلمتي بزازها بذلك الجمال و لونهما زهري فاتح جدا و لم اتوقف عن المص و لحس صدر امي الممحونة ثم ارتميت فوقها و قد اخرجت امي زبي من البنطلون حتى لامس زبي كسها الدافئ جدا و كان كس امي يغرق في ماء الشهوة الى درجة اني احسست و كان كسها مثل المغناطيس و زبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا ارادية

و بدفعة واحدة فقط استقر زبي في كس امي كاملا و كان حارا و ساخنا جدا و احسست لاول مرة بمتعة جنسية لا توصف و لا تعوض و صرت اهتز فوقها و انيك بكل قوة و فمي لا يفارق حلمة امي و ما زاد من هيجاني هو اهات امي الممحونة و انا انيكها و هو ما جعلني اقذف بطريقة سريعة جدا داخل كسها و تمنيت لو ان النيكة لا تنتهي لان تلك اللذة كانت جميلة جدا و حين اكملت النيك شعرت بامور غريبة ممزوجة بالنشوة و الحسرة لكنها كانت نيكة ساخنة جدا لا توصف مع امي الممحونة الجميلة التي صرت انيكها كلما ينتصب زبي و كانها زوجتي و ننام على سرير واحد في احضان بعضنا البعض مثل العشاق


القصة الثالثة والثلاثون ::_


ما احلى ممارسة سكس محارم مع الاخت مثلما حدث معي مع اختي هويدا التي نكتها في غرفة مظلمة بعدما انقطع الكهرباء فجاة في تلك الليلة الحارة جدا من فصل الصيف حيث ان عمري خمسة و عرين سنة و اختي عمرها 18 و هي اصغر افراد العائلة و نحن ستة اخوة و كل اخواتي بنات و انا الولد الوحيد و بما ان الجميع تزوج فقد بقيت رفقة اختي هويدا و ابي وامي . كثيرا ما كنت اتمحن عليها فهي ذات طيز كبير جميلة و بزازها مملوءة و دلوعة جدا و اي رجل يحب نوعية النساء مثلها حيث تعتني كثيرا بجسمها و نظيفة و حين تتكلم صوتها رقيق و ناعم جدا و كنت اغتنم ادنى فرصة كي احتك بها او المسها الى درجة انها صارت تتضايق مني و احيانا تهددني بفضحي اما ابي وامي لكنها كانت تعلم اني احبها رغم اني اشتهي جسمها و لذلك ابقت الامور سرية بيننا . في تلك الليلة التي حدث فيها سكس محارم مع اختي كنت في البيت اشاهد فيلم رعب و دخلت علي اختي و قررت ان تتفرج معي و كان فيلما مرعبا جدا و فجاة انقطعت الكهرباء و خافت هويدا كثيرا و صرت اخوفها و هي مرعوبة و تحتمي بي وتحتضنني و قد اعجبني الامر كثيرا و صرت اتحسسها و حين ترفض اقول لها اذن اذهبي الى غرفتك لكنها خافت و لذلك طلبت منها ان تتركني انيكها و نمارس سكس محارم مقابل ان اتركها امامي في الغرفة

و في وسط ذلك الظلام الدامس امسكتها و ثبتت يدها ثم قبلتها من شفتها و كانت قبلة جميلة جدا لن انسى لذتها ما حييت و لمست لها صدرها و كان متماسكا جدا و حجمه صغير نوعا ما . ثم اخرجت زبي و هي لا تراه لانني حتى انا لم اكن اراها بل كنت احس بها فقط و كانها جنية و ما كان يشعلني اكثر هو دفئ جسمها و حاولت تعريتها لكنها قاومتني و تعريت ثم التصقت بها طلبت منها ان تحضنني و حين فعلت اعجبها ظهري الاملس و راحت تتحسسس عليه و تتجاوب معي و انا اقبل اختي من فمها في سكس محارم جميل و ساخن جدا . ثم انزلت لها كيلوتها بطريقة جميلة و كانني امثل فيلم سكس و حاولت ان انيك كسها لكنها رفضت و اتفقنا ان انيك و ادخل راس زبي فقط و عاهدتها ان اتحكم في رغباتي

و ادخلت راس زبي في كسها و كان كسها جد ساخن و كنت ارغب في ادخال اكثر لكن خفت و هو ما جعلني انيك بالراس فقط و كان كسها لزج جدا و زبي ينزلق فيه بلذة لا توصف في سكس محارم مع اختي اكثر من ساخن . و بينما انا ادخل و اخرج راس زبي في كس اختس حاولت ان ادخل اكثر و فعلا ادخلت الراس و قليلا من جذع زبي في كس اختي لكني احسست ان هنا جدارا يمنع زبي من الدخول و عرفت انه غشاء عذريتها و ذلك ما جعلني انيك بطريقة هادئة في وسط الظلام و فجاة اهتز كل جسمي و اقشعر مع شهوة جميلة لن انساها و احسست ان الرعشة اللذيذة ستجعل زبي يتفجر في كس اختي فاخرجت و انا اقبلها و اقذف في الهواء و لا ادري اين يقع المني هل على جسمها ام على الفراش و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد ان انهيت النيك طرحتها على السرير و انا اقبلها و احس اني لم اشبع من جسمها

و لم اصدق ان زبي لم ينكمش رغم اني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و اكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها ان تعطيني طيزها كي انيكها و لم تمانع اختي هويدا و كان زبي يقطر من المني . وبمجرد ان دفعت زبي حتى بدا يدخل فانا زبي ليس كبير و هو متوسط الحجم و ادخلته كاملا في طيز اختي هويدا في سكس محارم ساخن و ممتع و بقيت انيكها في وسط الظلام و انا اتاوه في اذنها اه اه و هي تقول هيا اسرع بدات اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن اكثر . و في قمة النشوة و المتعة عادت الكهرباء و توهجت الانوار و رايت اختي هويدا عارية و انا ملتصق بها و هنا قذفت بطريقة عنيفة مرة اخرى داخل طيزها و اخرجت زبي بسرعة و اسرعت الى الحمام كي اغسل و لما عدت وجدت الارض و الفراش ملطخ بالمني الخاص بالنيكة الاولى و هنا ساعدتني اختي على تنظيفه و ازالة البقع المنوية بعد سكس محارم جد ساخن


القصة الرابعة والثلاثون ::_


أمتع قصص نيك المحارم..
يبدأ على إيقاع موسيقى الجاز المرحة تظهر الفتاة العربية ذات الثامنة عشر من عمرها ببنطلونها الأسود المطط جدا..الذي أحكم في رسم ساقيها و فخذيها و كسها المرصوص بشدة و طيزها الممتلئ و بالتشيرت القصير الأبيض الذي يكشف عن عضلات بطنها..و الذي لا يوجد تحته قستان..ترقص رقصا جنسيا مثير في غرفتها..فتتمايل بخصرها و ترعش فلقتيها و تهتز أعلى و أسفل فتهتز بإهتزازها بزازها الكبير..و هامت في خيال الموسيقى الصاخبة مدركة قبل ذلك أنه لا يوجد في البيت سواها..فأخذت تزداد جنونا..و الرقص أصبح أقرب إلى تخييل ممارسة جنسية ، بحركات يدها التي تتملس على بزازها بسرعة و على رقبتها الملساء البيضاء المستفزة..و بهبوطها السريع بطيزها تارة و إلتواء رجليها تارة أخرى..فينتابها شعور برغبة ساخنة ملحة في مداعبة بظرها و الشعور بنشوة اللذة..فتبدأ بسلاسة و هدوء و هي لازالت ترقص على وتيرة الموسيقى المجنونة بالتخلص من بنطلونها الضيق شيئا فشيئا..إلى أن تزيحه برجليها و تبقى في سترينغ أبيض شفاف بان من تحت لحم كسها الأرطب..حينئذ زاد ولعها في مطارحة الجنس بنفسها..فإنسابت فوق سريرها..و تمددت على ظهرها مثنية ركبتيها الملساء ، و بخفة و رشاقة مدت يداها نحو السترينغ و نزعته بسلاسة فظر كسها الصغير المشرق ، الناعم جدا و النقي من الشعر..و دون انتظار..بلهفة كبيرة أسرعت بيدها نحو بظرها ذو اللون الأحمر..و صوت موسيقى الدجاز تملأ أرجاء غرفتها..و أفرجت فخذيها بشدة ذات اليمين و اليسار و بدأت تتحس بأطراف أصابعها حرقة بظرها المولع بشدة..بهدوء دون توقف سالت من خلاله إفرازات كسها الشفافة المنهمرة بشدة على ثقب طيزها الذي أخذ يلمع لمعانا مبهرا..و قادها خيالها الجامح إلى تذكر عيشقها الذي أفقدها عذريتها كيف أدخل زبه الخشن في كسها بعنف و كيف أنها صرخت و بكت من شدة الألم..إلا أنها الآن تسترجعه بقوة و تتمنى أن يرجع بها الزمن إلى الوراء لأمرت عشيقها بإدخال زبه بالكامل في أعماق كسها الصغير و أن تمارس معه النيك كل يوم.. فزادها التخييل نارا ، فشرعت تفرك بظرها المحمر بشدة فركا عنيفا..ساعدها في ذلك إفرازات كسها المنزلقة.. فسخنت و اشتعلت لإحساسها العميق باللذة فبدأت بإدخال إصبع يدها الصغير في كسها..فإنزلق و غاص فيه بسرعة فشعرت بالألم نظرا لضيق حجم كسها الصغير.. فأخذت تتأوه دون توقف و تتلذذ بإستمرار ، و إصبعها المشبع بالإفرازات يدخل في كسها بسرعة و يخرج بسرعة مفرطة.. فذاب شعورها بالنيك.. و أخذت تتخيل مرة أخرى زب عشيقها الكبير ترجوه الآن في حالتها الساخنة هذه

و يتواصل المشهد من قصص نيك محارم مع الفتاة الغارقة في عسل النشوة وهي ممددة على ظهرها تداعب بزازها بيد و تعصر حلمتيها الورديتين..و تواصل باليد الأخرى إدخال و إخراج إصبعها في كسها المنزلق بالإفرازات و الصغير جدا..غافلة عما إن فاجأها أحد من العائلة ، و ذلك ما حصل حينما دخل أخاها البيت ، ثم صعد إلى غرفته المجاورة لغرفة أخته.. و تفاجأ حينما سمع صوت موسيقى الدجاز المرتفع جدا.. الخارج من غرفة أخته ، فأراد حينئذ أن يطلب منها خفظ الصوت لكي يأخذ قسطا من النوم يزيل عنه تعب العمل..فطرق باب غرفتها مرارا و تكرارا..إلا أن أخته الهائمة مع نشوتها لم تلاحظ و لم تسمع صوت طرق الباب أمام صوت الموسيقى المرتفع..ففتح الأخ باب غرفتها قليلا فذهل مما رآه ، و لم يستطع حينئذ أن يتقدم أو يتأخر..فظل متسمرا في مكانه يرمق إلى كس أخته كيف يتناك بإصبعها و علم عندئذ أنها ليست بعذراء..فإمتلكه غضب شديد..فزاد في فتح الباب عمدا..فلاحظت أخته الباب يفتح فغطت جسدها العاري باللحاف بسرعة و زعمت أنها نائمة..فدخل الأخ غرفتها في صمت و غضب و اتجه إلى آلة الموسيقى و أغلقها..و حينما هم بالخروج قال “رأيتك ماذا تفعلين لكن..سنتحدث فيما بعد” و حينما خرج من الغرفة راوده شعور غريب و شعر بإحساس ملح أن ينيك..فظل يسترجع في مخيلته صورة كس أخته المحمر و الشهي جدا.. فإنتصب زبه ، و سخن دمه..فقرر أن يعود إلى غرفة أخته..ففتح الباب و دخل فوجدها مستلقية على جنبها فوق فراشها الساخن..فشرع ينزع كلابسه كلها بسرعة إلى أن أصبح عاريا تماما..ثم صعد فوق سرير أخته فمسك اللحاف الذي يغطي جسد أخته و تغطى به معها و إلتصق وراءها إلتصاقا مثيرا..دون أن تلتفظ الأخت بكلمة واحدة ، و بقيت صامتة منتظرة ما سيفعله أخوها لها..فجعل زبه المنتصب يلامس طيزها المملوء و أغرقه بين فلقتيها الكبيرتين في نفس الوقت مد يده من فوق خصرها إلى كسها العائم بالإفرازات الشفافة و أخذ يداعب بظرها بهدوء..فتأوهت بحرقة” آه..آه..” فمدت يدها إلى الخلف نحو زبه و شدته بيدها..ففرحت في باطنها بشدة و تلذذت بقوة..نظرا لسماكة حجم زب أخاها و طوله..و علمت أنها ستستمتع جدا بالنيك القوي.

بعد ذلك مسك الأخ اللحاف بيده و أزاله عن جسده و جسد أخته..ثم قام بظهره بهدوء و جعل أخته ممددة على ظهرها..و بخفة صعد فوقها..ثم مسك زبه و وجهه نحو كسها الناعم ليدخل زبه فيه ثم أخذ يسرع.. فيتأوه و يتلذذ فتتوجع أخته كثيرا وتقول” آه..آآه..توقف..توقف ” فياوقف الأخ عن إدخال و إخراج زبه الخشن في كسها الضيق و يخرجه..وبعد ثوان قليلة أدخله من جديد و شرع ينيك في كس أخته نيكا سريعا دون أن تكف عن التوحوح..بعد ذلك تبرز الأحداث ظهور الأخ ممدد على ظهره و أخته التي تلاءم كسها بفرط النيك القوي مع زب أخوها فوقه تهتز أعلى و أسفل بجنون و قوة مرددة صوت “آه..آه..” و تتلذذ كثيرا ثم تتوقف لتتجه نحو زبه فتبدأ في لحسه و شده و مصه ثم تستأنف لتصد فوق زب أخوها مجددا و تدخله في عمق كسها و تشرع في الاهتزاز أعلى و أسفل فتتوجع و تتأوه و تقول آه..آه..ما أمتع زبك..إنك تقتلني” ثم تتوقف من جديد لتلحس زب أخوها متذوقة رحيق كسها اللذيذ بلذة ثم تصعد فوقه فتدخل زبه المشبع باللعاب في كسها المحترق و تبدأ في الاهتزاز فتصرخ و تلذذ بقوة وتقول “آه..أجل..آه.” بعد ذلك تظهر الفتاة التي لازالت مشتعلة بزب أخاها وهي ممددة على بطنها ساقيها منفرجين و أخوها فوقها يدخل و يخرج زبه في كسها الذي انتفخت جوانبه و احمرت بشدة فتصرخ الفتاة و تتأوه بحرقة إلى يتأوه الأخ تأوها عميق فيخرج زبه ويقذف المني فوق طيزها..ثم يقوم من مكانه و يلتقط لباسه و يخرج من الغرفة في صمت

القصة الخامسة والثلاثون ::_


قصص محارم مثير جدا تبدأ قصته أن هنالك سيدة عربية متزوجة في 46 من العمر تعمل في مجال التجميل ، تزوجت و هي صغيرة بشاب تحبه بشدة و أنجبت ثمرة *** يقارب عمره الآن 28 سنة. و تبدو الأم رغم ذاك السن لازالت بمستوى الجمال و اللياقة البدنية المثيرة جدا فهي دائما ما تعتني ببشرة وجهها خصوصا و أنها تعمل في ميدان التجميل كذلك الأمر إهتمامها الكبير بنظافة كسها من الشعر و رشاقة فخذيها..فكانت دائما ما تثير إعجاب الزوج المحب لها..مما يجعله يأكلها أكلا في النيك.أما زوجها فهو يعمل في مجال التجارة البحرية التي تقارب مدة العمل فيها في التنقل عبر البحر لمدة شهر أو أكثر..و أما الإبن فكانت لديه خصال جذابة فهو قوي البنية و رياضي الجسد.. ورغم غياب الزوج لفترة طويلة عن العائلة إلا أن الأم كانت مكتفية و سعيدة بالمتعة الجنسية التي يمنحها الزوج لها كلما رجع إلى بيته..ذات شهر إتصل الزوج بزوجته بأنه سيتغيب عن الدار أيام طويلة أخرى نظرا لتعطل السفينة التجارية المحملة..فتقبلت الزوجة الأمر دون استنفار رغم طوقها الشديد للإشتياق ، و خاصة إشتياقها لجنس..و مرت الأيام الموحشة على الزوجة الفاتنة و كانت تعوض حرقة غياب الزوج في النيك بالإستمناء اللذيذ و بالتلذذ بالزب الإصطناعي الذي يفوق حجم زب الرجل الضعفين، و ذات ليلة من ليال تلذذ الزوجة وحدها في غرفة النوم فتح الإبن الباب و دخل الغرفة المضيئة راغبا في الإطمئنان على أمه فوجدها عارية فإستحى بسرعة و هم مسرعا بالخروج مرددا القول “عفوا أمي عفوا..لم أستأذن بالدخول!” فردت الأم قائلة و رغبة إحساسها الجامحة في النيك تكاد تفتك بها..و غطت جسدها العاري الساخن باللحاف و قالت ”لا عليك..يمكنك الدخول بني” فدخل الشاب و قال في خجل مما رآه منذ لحظات ”أردت الإطمئنان عليك فحسب..” فقالت الأم ” كأنها لم تجد ما تقول..مشيرة بيدها إلى جانب السرير الدافىء ”تعال بني..إجلس بجانبي” فتقدم الإبن وهو بثاب النوم نحو أمه الهائجة و جلس حذوها و أخذا يتحدثان..وبين أخذ و رد مدت الأم نصف اللحاف الذي يغطيها للإبن و قالت له ”نم بجانب أمك كما في الأيام الخوالي ” فرد الإبن ضاحكا ”آراك خائفة أمي”فقالت بسرعة ولم يعلم بما تفكر فيه الأم من رغبتها الساخنة في النيك ”نعم..إقترب و عانقني بشدة ” فأخذ الإبن نصف اللحاف الذي يغطي جسد أمه العاري ثم استلقى على جنبه مقابلا إيها و إقترب نحوه و غطى نفسه..فوضعت الأم فخذها الأعلى فوق فخذيه و إقتربت منه حتى إلتصقت بإبنها..فشعر الإبن بأن الأمر غريب و أن أدرك أن أمه عارية حينما وضع يده بحسن نية على فخذها و خاصة حينما لامسه جسدها عن قرب شديد فقال لها في استغراب “أمي..” فقاطعته قائلة “لاتستحي من أمك..” و بحركة خفيفة صعدت فوقه..فإنزاح اللحاف الدافىء و أخذت تتمايل بطيزها على فخذيه في تأوه فقال الإبن “أمي..ولكن..” فقاطعته قائلة “أصمت..” و واصلت رقصها المثير فوق زبه..فأحس الإبن بهيجان شديد و طيز الأم العارم جدا يبتلع خصره و فخذيه و زبه رغم انزعاجه..و بسرعة انتصب زبه الذي شعرت به الأم يدغدغها فإنزاحت إلى الأسفل بين فخذيه و قامت تنزع له الشورت الواسع فخرج زبه بسرعة فمسكته بيدها و أخذت تمصه داخل فمها مصا عنيفا تأوه فيه الإبن بنبرة الإستمتاع..و بعدما أن شبعت الأم زب إبنها المنتصب باللعاب..ادارت له ظهرها و وضعت كل من فخذيها ذات اليمين و الشمال على خصر الإبن و إنحنت إلى الأمام ثم مسكت زب إبنها المنتصب و وضعته في مقدمة ثقب طيزها و بقوة ضغطت بطيزها عليه فدخل زبه في عمق طيزها..فتأوهت بإستمتاع حار و شرعت تهتز أعلى و أسفل بقوة و الإبن يمسك فلقتيها بيديه يساعدها في الإهتزاز المثير الذي جعله يتلذذ بالنيك الساخن و يقول “آه..ما أشهى طيزك يا أمي”..و بعد لحظات من النيك في ألذ قصص محارم عربي ، قامت الأم من فوق زب إبنها بعدما أن تعبت عضلات فخذيها و استلقت بجانبه على بطنها و وسعت رجليها فقام الإبن الثائر و قعد على طيزها ثم ليين زبه باللعاب الدافىء ، فمدت الأم يداها نحو طيزها و مسكت فلقتيها الكبيرتين و شحطتهما بقوة فبان ثقب طيزها ذو اللون الأحمر المستفز..و بسرعة مسك الإبن زبه و أدخله فيه بعنف من جديد و شرع يدخله و يخرجه شاعرا بإستمتاع و لذة كبيرة و جامحة ذوبت جسده الساخن مرددا ”آه..آه..كم هذا رائع!” و الأم تتأوه و تتلذذ بصمت حارق و بعد لحظات من النيك الساخن بدأ الإبن يشعر ببلوغه ذروة الإحساس بروعة نيك طيز أمه الضيق متأوها في صوت سريع و مشتعل “آوه..آوه..يااه..يااه” مفرغا في جوف طيز أمه منيه الساخن ثم أخرج زبه المبتل بالمني و مظهر ثقب طيز أمه محمرا و منتفخا تخرج منه حرارة النيك في قصص محارم مثير جدا

القصة السادسة والثلاثون ::_


يوم فقدت عذريتي كنت في غرفتي الخاصة مستلقية فوق سريري على بطني بعد أن استحممت و بقيت مغطاة بالمنشفة فلم أستطع بسبب التعب أن ألبس ثيابي أو أن أغطي نفسي باللحاف فغفوت و ما هي إلا لحظات شعرت بشيء يتلمس فخذي و طيزي فصحوت من غفوتي هالعة فوجد أخي عار من الأسفل و لابس قمصانه يمسك قضيبه الكبير و يخضه بيده بسلاسة و قال لي “كم أنت جميلة بعد الإستحمام لقد رأيت كسك الوردي و طيزك المحمر” ففزعت و طلبت منه أن يخرج من غرفتي بسرعة إلا أنه أصر على أن يبقى و طلب مني أن أسمح له بلحس كسي النقي من الشعر و الضيق جدا فقط وهو لازال يخض زبه الكبير فلم أستطع أن أتمالك نفسي أو أن ألفظ بشيء لأني كنت خائفة كثيرا لأن من طلب مني ذلك هو أخي و أيضا لأني لم أر في حياتي زب كبير قط
و أمام حيرتي و ترددي قدام هيجان زب أخي و الذي سالت منه الإفرازات فأحدثت أصوات تشبه أصوات تفاعل الزب حين يدخل في الكس مد يده نحوي و زال عني المنشفة التي كانت تغطي بزازي الورديتين و شطر طيزي المملوءتين فاستلقيت على ظهري دون شعور كأني استسلمت لزبه و دقات قلبي تكاد تنشطر بارتفعاع شهيقي و زفيري ثم نزل من تحت السرير على ركبتيه و قابل وجهه كسي العارق و الذي شعرت به يتملل و ينتظر شيئا يداعبه حينها أخذ أخي يلحس بلسانه فوق كسي و أجنابه ووسطه و تحته و يمصه بسلاسة و يتذوقه فشعرت بلهيب يجتاح كامل جسدي و يوفور لي دمي و أخذت أتأوه كثيرا دون وعي مني لروعة اللذة التي أنا بها و بدأت أشد بزازي و أعصر حلمتي الحمراوين بأصابعي و أتذوق رحيقهما و ماهي إلا لحظات من المتعة و قف أخي ماسكا زبه الذي كاد رأسه أن ينفجر و طلب مني أن أقرب إلى وسط السرير الأملس و أن أفتح رجلي قليلا فاستغربت و عارضت قوله القائل بأنه لن يفعل شيئا سوى أن يلحس كسي الدافئ فطلب مني هذه المرة بأن يمرر زبه الطويل على كسي دون أن يؤذيني و يفقدني عذريتي فأيقنت نفسي بأنه ليس لي أن أتراجع أمام هيجان زبه و دغدغة كسي عندئذ سمحت له فعل ذلك فصعد فوقي مباشرة يمص بزازي كالطفل دون توقف و يضغط بزبه مستعينا بقوة كامل جسده على كسي الذي سال منه الإفرازات فأحسست بعضلات كسي من الداخل تقرصني فهمت في اللذة ولم أستطع أن أراقب أخي الذي لازال لم ينفك يضغك بقوة إلى أن لامس رأس زبه الخشن مدخل كسي المبتل و المنزلق كثيرا بإختلاط إفرازاته و إفرازاتي
فأهملت تفكيري عمدا وودت في نفسي لو أن أخي يدخل زبه في كسي و يفقدني عذريتي و يريحني من نار حرقة شعوري بلذة النيك و ماهي إلا محاولات عديدة من أخي و الذي هو نفسه أحسست به يريد أن يدخل زيه الساخن في كسي إلا و شعرت برأس زبه يدخل في كسي الضيق جدا لأول مرة في حياتي
“فصحت و غرست أظافري في كتفيه و عضضت له عضلة رقبته من شدة ما شعرت به من ألم و قلت له”توقف توقف أنت تؤلمني.. لكنه لم يسمعني وكيف يستطيع ذلك و عروق جسمه تكاد أن تقطع و وهج زبه أحسه في كسي بل واصل إدخاله إلى النصف و أصبح يهزني معه بكامل جسده إلى فوق وتحت و أخذ يسرع في إدخال و إخراج زبه و يقول”آه آه ما أبن كسك و ما أضيقه إني أشعر بلحم كسك الداخلي المعترض أمام رأس زبي وهو يفتح” و أنا أتأوه كثيرا بلذة ساخنة و أتألم في نفس الوقت لأن عضلات كسي الرقيقة جدا من الداخل قد تفزرت..
و أخذت أقبض بيداي على لحاف السرير و أطفئ شعلة النيك فيه فقال لي أخي بصوت عال أكاد أن أسمعه أمام استسلامي لروعة زبه و لذة كسي التي منحها لي”سوف تأتيني سوف أقذف فأخرج زبه الملطخ بدم و إفرازات كسي و قذف المني على بطني ثم استرخى قليلا و غادر غرفتي مسرعا
و تركني على هيئتي لا أدري ما أفعل فكسي و شق طيزي و لحاف سريري كانوا ملطخين بدم كسي في نفس الحين حرقة كسي لازالت تلتهم لذتي فمددت يدي نحوه و أخذت أضغط بإصبع واحد ما فوق كسي و أداعبه بسرعة و أتلذذ و أتأوه و أتخيل كيف كان زب أخي يدخل و يخرج بنار تشعل فوددت عندئذ لو يرجع أخي و يحشي زبه في أعماق كسي الذي لازالت عضلاته لم تفتح جيدا إلى أن سبحت في نشوتي و أغمضت أجفان عيني من اللذة حينما تذوقت إصبعي اللذيذ بلساني و بلعت ما كان يحمله من رحيق كسي


القصة السابعة والثلاثون ::_


لا انكر اني ندمت بعد فعلتي لكنها كانت مثيرة جدا حين اغتصبت اختي مايا التي تصغرني بسنتين فانا كنت في الثانية و العشرين و هي في العشرين و هي فتاة مثل القمر و لطالما كانت تلبس ما يثيرني و يجعل زبي ينتصب عليها الى ان اغتصبتها بالقوة . و كنت اتحرش باختي تقريبا دائما و حين اريج ان استمني اذهب الى غرفتها و اتعمد لمس طيزها او بزازها و احيانا احك زبي على طيزها ثم اسارع الى الحمام و احلب زبي و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت اختي مايا تعلم اني اريد ان انيكها و هي تتفاداني دائما و ايضا كنت احذرها في لك مرة و اخبرها بضرورة ستر جسمها امامي حتى احترمها . و فوق هذا صارت تحكي امامي و هي على السكايب مع اصدقاءها و تضع على الفايسبوك صور فتيات عاريات و مرة وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم اريد ان تنيكني و زبك جميل . و جاء اليوم الذي انتظرته على احر من الجمر لما دت من الجامعة و لم اجد امي في البيت و ذهبت الى غرفة مايا و فتحت الباب و وجدتها بالكيلوت و الستيان و هي تقابل السكايب و لما رايتني سارعت الى اطفاء الشاة و كانت تمارس سكس كام مع صديقها و يومها اغتصبت اختي و لم اعد ارى شيئ امامي الا كسها و بزازها و النيك معها

و حينها اقتربت منها و جذبتها من يدها و صرخت في وجهها الا تستحين يا شرموطة يا بنت الشرموطة و ردت علي قائلة نيك امك انت ابن الشرموطة انا اعيش حياتي و لا اهتم بك و جذبتها مرة اخرى و قلت لها اذا كان الامر كذلك فانا من حقي ايضا ان اعيش و قربتها حتى التصقت طيزها بزبي و اخرجت زبي و اغتصبت اختي بطريقة قوية جدا . حيث رفعت لها الروب و هي تصرخ و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي صارت هي من تسيطر على كل مشاعري و اخرجت زبي الذي كان اكبر من حجمه المعتاد و طلبت منها ان تنظر و قلت لها انظري الى زبي يا قحبة كل هذا بسببك و حين لم ترد النظر الى زبي ضربتها مرة اخرى و قلت لها ايهما افضل زبي ام زب صديقك الذي ارسل لك صوره على الفايسبوك ام زب صديقك الذي كان يريك اياه على الكام . و قربت راسها من زبي و امسكتها من شعرها بكل قوة و قلت لها اما ترضعي زبي او انيك كسك المتناك يا متناكة و حين لم ترد مص زبي قربتها الى وجهي و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني

و لم اتركها تهرب و اغتصبت اختي بطريقة قوية حيث عريتها و هي تضصرخ وطرحتها على الارض ثم هجمت فوقها وضعت زبي على كسها و هي تصرخ وتطلب مني الابتعاد لكني لم اسمع صيحاتها و كان كسها مبلول جدا لانها كانت تستمني و هي ترى زب صديقها على الكام . و ادخلت راس زبي كسها و انا افكر ان انيكها بالراس فقط لكني تفاجات حين بلع كسها زبي كاملا و عرفت ان اختي مفتوحة الكس و صرخت في وجهها اذن انت مفتوحة يا شرموطة و لم ترد علي و ظلت تصرخ و تطلب مني الابتعاد لكني لم ائبه بها و اغتصبت اختي مايا الجميلة و ادخلت زبي كاملا في كسها الذي كان ساخنا جدا و لم ابالي بصرخاتها . و كنت انيكها و اقلبها مثلما اشاء فهي خفيفة جدا و جسمها صغير و لما قذفت اخرجت زبي و وضعته على وجهها و حين حاولت الهرب امسكتها و قذفت المني على شعرها و هي تبكي لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك اختي الجميلة الشرموطة

و حين اكملنا النيك ذهبت الى الحمام لكني تبعتها و اغتصبت اختي هناك مرة اخرى حيث دخلت معها عاريا و هددتها ان اخبرت اني نكتها فاني سافضحها بان كسها مفتوح و ان عشيقها فتح كسها و هناك خافت و تركتني انيكها مرة اخرى في الحمام حيث كانت نيكة اطول و قد ادخلت حتى زبي في طيزها و تفاجات ان طيزها مفتوح ايضا لان زبي دخل بسرعة لكن اختي مايا كانت جميلة و تستحق زبي و النيك معها حيث في الحمام كانت تتغنج و تتاوه و انا انيكها في الماء و ارضع بزازها و فعلت فيها كل ما يحلو لي من النيك و الجنس و استمتعت بكسها و طيزها و قذفت المني على وجهها ثم اغتسلنا و هذه قصتي الحقيقية كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة


القصة الثامنة والثلاثون ::_


حتى لمجرد التفكير في الجنس مع امي كان يعتبر جنون بالنسبة لي خاصة وان امي امراة خجولة جدا و دائما مستورة و لا تلبس ابدا الثياب المغرية و لكن حدث و ان مارست الجنس معها و ذقت كسها الساخن بطريقة مجنونة جدا لم اتخيلها ابدا في حياتي . فجاة حدثت امور غريبة في بيتنا حيث ابي طلق امي و اخي الكبير هاجر الى الولايات المتحدة الامريكية و اختي تزوجت و بقيت في البيت رفقة امي فقط و كان عمري انذاك عشرين سنة وامي سبعة و اربعون وانا اصغر ابناءها و وجدت نفسي وجها لوجه معها و كنت اعمل الليل و النهار حتى اجعل امي تعيش في احلى الظروف و لم افكر حتى بالزواج الى ان حدث ما حدث في تلك الليلة حيث جاءت جارتنا و بقيت تحكي مع امي و كنت انا في الغرفة المجاورة و كانت الساعة حوالي الخامسة مساءا و بينما كنت الجارة تحكي مع امي سمعتهما يتحدثان عن السكس و بطريقة وقحة جدا لم اتخيل ان امي تحكي مثلها حيث سمعت الجارة تقول انا متعبة و لا اقدر على المشي لان زوجي ناكني من الخلف و هنا قالت لها امي على الاقل انت محظوظة و لك زوج يمتعك انا صرت اشتهي الزب الى درجة اني لو وجدت حتى مجنون لتزوجته و لحظتها عرفت ان امي ممحنة و هي تريد ان تمارس الجنس و لا اعرف كيف مال قلبي لها و فكرت في ممارسة الجنس مع امي لاول مرة في حياتي و بسرعة تمت الامور

لم استطع ان ازيح افكار النيك و هواجس الجنس من راسي حين عرفت ان امي ممحونة و تريد ان تتناك و رغم ذلك حاولت الاجتناب قدر الامكان لكن في تلك الليلة عن طريقالصدفة سمعت امي مرة اخرى و هي تتحدث مع رجل في الهاتف و تقول له اه اشتقت الى الزب و عرفت ان الرجل لم يكن يعرفها و انما شكلت رقم من راسها و هاتفته . و قد كانت امي تحكي مع رجل غريب و هي تفرغ كل ما في جعبتها من محنة و تقول له احب الزب و انا اسمعها تخبره عن شكلها بالتفصيل و لحظتها لم استطع الصبر اكثر و قررت ممارسة الجنس مع امي و النيك معها و ازلت كل الحواجز بيننا حيث دخلت عليها و انا اريد ان انيكها . و لما دخلت تفاجات امي حين رايتني و اغلقت الهاتف و هي جالسة في وضعية مثيرة و تضع رجل على رجل و قالت مرحبا عزيزي انت لازلت صاحيا لماذا لم تنم و من دون اي مقدمات رديت عليها وقلت لها لن انام اليوم قبل ان تنامي و انا من سينومك الليلة و تفاجات امي من كلامي و هي لا تعلم اني سمعتها مرتين تحكي عن الزب و قلت لها اعرف يا امي انك ممحونة و تبحثين عن رجل و انا ابنك و اولى من اي شخص اخر بجسمك

و كان لابد من ممارسة الجنس مع امي لانها حين سمعتني كنت اظن انها ستقيم الدنيا و تغضب لكنها ضحكت بشدة و قالت بكل برودة لا يا ابني ابقى بعيد عن مثل هذه الامور و لابد ان تفكر في دراستك و هجمت على امي اقبلها و هي تحاول منعي و صدي لكن بطريقة محتشمة جدا و كانها تريد القوم اكمل واصل نيكني يا ابني و بدات في ممارسة الجنس مع امي بطريقة ساخنة جدا . و ما هي سوى قبلتين او ثلاثة حتى كانت امي تضع يدها على ظهري و تمررها بطريقة ناعمة تتحسس جسمي و انا اقبلها بعنف شديد و ادخل لساني في فمها و هي تمص و تقول اه يا ابني انا صبرت لكن انت لا تعلم مدى محنتي و حاجتي للزب كسي خلاص سيذوب و انا اقول لها في اذنها و انت يا امي لو تعلمي مدى حاجتي الى كسك و النيك لعذرتيني و بقينا على تلك الحال نداعب بعضنا و نتعرى حتى صرنا عاريين تماما

و حين ادخلت زبي في كس امي صرخت بقوة و تغنجت بطريقة مثيرة جدا وكان كس امي جد حنون و ساخن و انا انيكها و ارضع بزازها الكبيرة و يدي تلمس كل جسمها و انا ذائب و شهوتي عالية و زبي كله كالمنشار يدخل و يخرج الى النصف . و مارست الجنس مع امي و نكتها احلى نكية حيث قذفت داخل كسها و ملاته بالمني و نمت معها عاريا و في حضنها و ظلت تقبلني حتى هيجتني و نكتها مرة اخرى و انا الان اعيش مع امي مثل العشيق انيكها يوميا تقريبا و لم اشبع من كسها الساخن و جسمها الجميل الى الان


القصة التاسعة والثلاثون::_


الى الان مازلت متعجب جدا كيف كان حليم ينيك اخته و يمارس معها الجنس و كانها زوجته و فوق هذا احضر لنا الفيديو الذي صوره على الهاتف النقال و ارسل لنا المقطع عبر البلوتوت و لا انكر اني دخلت الحمام و بقيت اشاهد الفيديو الساخن و انا احلب زبي حتى قذفت و كان فيديو سكس محارم جد ساخن . كنا جماعة اصدقاء و نعرف بعضنا جيدا و في ذلك اليوم حضر حليم و قال لنا لقد احضرت لكم فيديو قنبلة و حين شغل الكاميرا استغربنا لما رايناه عاري تماما و هنا طلبت منه ان يرسل الفيديو الى هاتفي لاني اريد ان اراه لوحدي و هو ما حدث حيث ذهبت الى البيت و فتحت كاميرا هاتفي و انا في الحمام و زبي منتصب على اسخن فيديو سكس محارم مع اخ ينيك اخته و هو فخور بالامر . بداية الفيديو تظهر حليم و هو جالس على طرف السرير و حين اقتربت منه اخته و كانت جميلة جدا لمس طيزها فاستدارت له و هي تبتسم ثم ضمها الى صدره و فتح سوستة بنطلونه و اخرج زبه و كان زبه طويل جدا و منتصب و وضع يد اخته على زبه و راحت تلمسه و هي تضحك و مستمتعة جدا ثم طلب منها ان ترضع زبه و قرب وجهها من الزب

لم اكن اصدق ما كنت ارى حيث كان حليم جالس على السرير و اخته ترضع زبه الذي انتصب الى بطنه و هو يضحك و كانه ينيك شرموطة و ليست اخته ثم امسكها و اقامها و عراها بطريقة حامية جدا و لم اصدق مرة اخرى اني ارى اخت حليم عارية و كانت ذات طيز جميل و كبير و بزازها مثل التفاحات . ثم رضع بزازها و هو ينيك اخته و مستمتع الى اقصى حد و نومها على السرير و كانت مطيعة له جدا و لحس كسها و هي تلف ساقيها على بعضها من الشهوة و بعد ذلك رضع بزازها و كان يمصر الحلمة و يلعب بالاخرى ثم يمص الحلمة الاخرى و ينوع بفردتي ثدييها و زبه قد انتصب و صار يكاد يصل الى صدره . بعد ذلك اخذ وضعية الانبطاح على ظهره و اجلسها فوق زبه و اصبح ينيك اخته من كسها و هي في وضعية الفارس تهتز فوق زبه و انا ارى الفيلم و نيك المحارم و استمني في الحمام و اوشك ان اقذف حليب زبي من الشهوة و في الوقت الذي كانت اخته تهتز فوق زبه بتلك القوة كان هو يلعب بطيزها و يضع اصابعه بكل حنان على فتحتها و هي قد سخنت و ظلت تهتز فوق زبه بكل قوة

ثم ارتمت فوقه و هي ترتعش من الشهوة و تحتضنه و كان صوتها متقطعا جدا و اهاتها عالية و ساخنة و هنا ادخل اصبعه في طيزها و اخرج زبه من الكس و وضعه مباشرة على فتحة الشرج و بدا يدخ و صارت اخته تصرخ و ترتعش اكثر . و اصبح حليم ينيك اخته من طيزها في نيكة ساخنة جدا و يصفعها على الطيز و قربها منه اكثر و بدا يرضع بزازها الجميلة و يدخل حلمتها كاملة في فمه ثم يخرج لسانه و يمرره على الثدي و يعود الى لحس الرقبة و تقبيل الشفتين و بالقدر الطي كان فيه حليم ساخنا و هو ينيك اخته الجميلة فانها كانت اكثر حرارة منه و محنة و هي متجاوبة معه و كانها زوجته . و بعد ذلك قلبها و هي على السرير في وضعية السجود و طيزها قد برز و فلقتيها انفتحت و انفرجت و بدا يدخل زبه مرة اخرى في طيزها و اصبح ينيكها بطريق ةاكثر حرارة لانه هاج و سخن اكثر و كم كانت لحظة القذف ساخنة اه حين اخرج زبه الذي تضاعف حدمه من شدة النيك و وضعه على صدرها الذي كانت حلمتاه منتصبتان و بدا يقذف المني بطريقة قوية جدا و هو يصرخ اه اه اففففففف و المني يقطر من زبه بكل قوة على صدرها

في تلك الاثناء لم استطع الصبر اكثر و استسلم زبي لتلك الحلاوة و المشاهد الساخنة لحليم و هو ينيك اخته الجميلة جدا في سكس محارم و بدات اقذف بدوري مني جد ساخن و كانني انا من كان ينيك و انا اعصر زبي و اضغط عليه مع كل دفقة مني تخرج منه . و هكذا تركت الفيديو الساخن جدا لحيلم الذي كان ينيك اخته و كلما زادت شهوتي دخلت الحمام و رايت النيكة لعدة مرات و انا احلب زبي على احلى فيديو سكس محارم بين حليم و اخته التي اشبعها بالزب بتلك الطريقة الساخنة جدا من الكس و من الطي

القصة الأربعون والأخيرة في السلسلة الثالثة::_


كانت احلى نيكة محارم حين اغتصبني ابي و حدثت بطريقة سريعة و مفاجئة جدا فانا فتاة جميلة و اعيش رفقة امي و ابي فقط و ابي عمره ستين سنة لكنه يبدو انه اقل و هو دائم البشاشة و الضحك و كان يحبني كثيرا لكنه مؤخرا تشاجر مع امي فذهبت الى بيت اهلها و بقيت رفقة ابي لوحدنا في البيت . و مرات حوالي عشرة ايام بطريقة عادية لكن بعد ذلك صرت ارى تصرفات غريبة من ابي حيث احيانا اجد في البيت و هو بالكلسون فقط و احيانا بالبوكسر و زبه دائما منتصب و بارز و رغم ذلك فانا كنت اقول هذا ابي و مستحيل ان يفكر في جسمي و ايضا صار ابي يدخل الى الحمام و لا يغلق الباب خلفه و حين يبول يخرج و بقع الماء تلف منطقة زبه كاملة . و في ذلك اليوم الذي اغتصبني ابي قمت من النوم على الساعة الواحدة ليلا و انا بقميص النوم المغري جدا و اتجهت الى الحمام كي ابول و بما ان ابي عادة يكون نائما في ذلك الوقت فلم اغلق الباب بالمفتاح بل دفعته فقط و لم اكن اعلم ان ابي قد انتبه الى قيامي و تبعني و حين وصل الى الحمام فتحه و هو ماسك زبه الذي كان كبيرا جدا و منتصب و حين تاكد اني رايت زبه اخفاه بيده و خرج و هو يعتذر

و لما خرجت من الحمام وجدته قد اخفى زبه لكنه كان ظاهرا عليه انه مازال منتصب و لحظتها ادركت ان ابي يريد ان ينيكني ففاتحته في الامر و اخبرته اني اعلم انه فعلها متعمدا حتى ارى زبه و طلبت منه ان يكون صريحا معي ان كان حقا يحبني . و كانت اجابته غير متوقعة تماما حيث اخبرني انه يحبني و انه يريد ان ينيكني و هناك اغتصبني ابي بكل قوة حيث امسكني و انا بقميص النوم و مزقه على لحمي و تركني عارية تماما و ضمني اليه ثم مص حلمة صدري و ضمني الى زبه حيث شعرت ان زبه يكاد يثقب طيزي و حملني الى غرفته و انا اتوسل اليه الا ينيكني و حين وصلنا الغرفة كان ابي جد هائج و انفاسه قوية جدا و هناك عرضت عليه فكرة و هي ان ينيكني لكن من طيزي و لا يلمس كسي و طلك حتى امتعه و انا كنت قد فهمته و عرفت معاناته لما تركته امي و لكن ابي حين سمع كلامي لم يصدق الخبر و هجم علي و اغتصبني ابي بكل قوة خاصة و انه لم يكن قد ناك منذ حوالي اكثر من شهر و زبه في انتصاب مدهش جدا

و طلب مني ابي ان ارضع زبه و هو يمسكني من شعري بكل عنف وحين اخبرته ان يرخي يده اخبرني انه لا يستطيع لان يده كانت ترتعد من الشهوة و بينما كنت ارضع كان يدخل زبه فطلبت منه ان يتوقف حتى لا يثقب حنجرتي بزبه . ثم استلقيت على بطني و فتحت رجلاي و اخبرته انه ان وضع زبه على كسي فاني سافضحه و طلبت منه ا نيكتفي بطيزي و يا ليتني لم افعل فقد كان زبه كبير جدا و اثخن مما تخيلت حيث حين وضعه على الفتحة و دفعه احسست اني ساموت و لم يستطع ادخاله الا بصعوبة شديدة جدا و انا اتالم و اتعذب و حين شعرت ان هناك كتلة داخل طيزي ظننت ان الامر قد انتهى لكنه اخبرني انه ادخل الراس فقط . و لما طلبت منه ان يكتفي بالنيك باستخدام راس الزب فقط هاج و اغتصبني ابي بكل قوة حيث دفع زبه المتصب كاملا حتى فتح طيزي و ادخله الى اقصى مدى و شعرت اني ساموت من زب ابي الكبير الذي شرخ طيزي ثم راح ينيك بلا توقف و يدخل و يخرج و انا لم اشعر باي متعة في البداية لكن حين صار يدخله كاملا اصبحت خصيتيه تلامس شفرتي كسي و هو ما اعطاني متعة جنسية ساخنة جدا و نسيت انني امارس جنس المحارم و انه اغتصبني ابي بكل قوة

ثم ظل ينيكني من الطيز و احيانا يخرج زبه و يتركه يحوم حول كسي و انا اضع يدي على كسي حتى لا يدخله و هناك يعود الى الطيز و يدخله كاملا و بقي ابي ينيك طيزي و كلما يقترب من القذف يتوقف و يخرج زبه و يصفع طيزي به ثم يعيد الكرة . و بما ان ابي كان رجل كبير و يملك خبرة في السكس فانه لم يقذف حتى شبع من النيك و قد حلب زبه على صدري و كانت اول مرة ارى المني في حياتي و كان المني يخرج من زب ابي مثل الشلال و ساخن جدا و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و امتعني في النيكة و من سوء حظي تصالح مع امي بعد ثلاثة ايام و لم ينيكني مرة اخرى.....


الي لقاء آخر وقصص أحلي وأجمل من
الكاتب المميز .. قيصر الشرق 🥰🥰🥰
تعليقك المميز ولايكك الفريد ما تنساش 😍😍😍
HgiXI5P.md.png HgiXCqx.png HgiXKzu.png HgiXqsj.png https://iili.io/HgiXo
gV.md.png
مجموعة قصصية رائعة
والصور أروع
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%