NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

EVA18

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
1 يوليو 2023
المشاركات
58
مستوى التفاعل
156
الإقامة
All Egypian land and Sea
نقاط
22
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
كان دائما رقيقا رفيعا خائف مترددا يلتصق بالدادة التركية و هى تصحبه إلى الحضانة ثم المدرسة الابتدائية، وكنت دائم السخرية منه ولكنه كان جميلا ناعم الملمس ابيض كاللبن جميل الشفتين حائر كاذب العينين، كانت أمه طنط زوزو صديقة أمى الحميمة بينهما أسرار و عناق طويل و شهقات وآهات و غنجات و ضحكات و تبادل الأطباق و الهدايا وكنت دائما الرسول والارسال بينهما و المراقب للابواب و للمتطفلين والزائرات أنذر أمى بهن مبكرا فترتدى هى وزوزو ملابسهن و يمارسن تمثيلية الحياة العادية بعيدا عن حجرة النوم و عشق الأنثى للأنثى ..
حتى صرت فى المرحلة الاعدادية و أسامة يسبقني فى الدراسة بسنتين فهو اكبر منى

كان دائما رقيقا رفيعا خائف مترددا يلتصق بالدادة التركية و هى تصحبه إلى الحضانة ثم المدرسة الابتدائية، وكنت دائم السخرية منه ولكنه كان جميلا ناعم الملمس ابيض كاللبن جميل الشفتين حائر كاذب العينين، كانت أمه طنط زوزو صديقة أمى الحميمة بينهما أسرار و عناق طويل و شهقات وآهات و غنجات و ضحكات و تبادل الأطباق و الهدايا وكنت دائما الرسول والارسال بينهما و المراقب للابواب و للمتطفلين والزائرات أنذر أمى بهن مبكرا فترتدى هى وزوزو ملابسهن و يمارسن تمثيلية الحياة العادية بعيدا عن حجرة النوم و عشق الأنثى للأنثى ..
حتى صرت فى المرحلة الاعدادية و أسامة يسبقني فى الدراسة بسنتين فهو اكبر منى

سنا .. و لكننى كنت أقوى منه جسديا و أثقل وزنا و اردافى ممتلئة ترتجف وافخاذى ممتلئة طرية و بزازى بارزة بشكل ملحوظ كفتاة مراهقة تجتذب أصابع وايدى كل من يراها يتحسسها و يقرص حلماتى و يؤلمنى فاصرخ ليعانقنى يصالحنى يتحسس افخاذى و يدس يديه بين اردافى يعتصرها باشتهاء و شبق وهو يمتص شفتاى و يعض خدودى
كنت عشيقة منتظمة فى الاعدادى للأستاذ عادل مدرس الموسيقى و للأستاذ سيد مدرس التربية الفنية وتطورت علاقتى مع زملاء مثل مراد السورى و يحيى و محمود إمام عفيفى انهم كانوا ياتون لحجرتى فى البيت للمذاكرة و أذهب إليهم فى بيوتهم لممارسة الجنس معى .. كنت

دائما امتنع واتمنع فى البداية و استسلم لاستمتع بإحساسى بانوثتى و تفاعل مع ذكورتهم الطاغية المسيطرة و بلحظات امتصاص فتحتى الشرجية لقضيب كل منهم .. ولكننى كنت أشعر بمتعة أعمق و أشمل بين ذراعى الاستاذ عادل فى سريره فهو يجيد فعل الحب و شديد الحساسية يحرص على إمتاعى .. والأهم انه لم يكن يقوم و لا يبتعد ولا ينفصل عنى بعد أن يقذف و يفرغ اللبن فى أعماقى.. بل كان يستمر فى عناقى طويلا يقبلنى ويداعبنى و يهمس بالحب و الغزل طويلا وهو يتحسس اردافى و جسدى بعشق حقيقى و سرعان ما يعاود غزو فتحتى الشرجية بقضيبه مرات تالية متتالية عديدة حتى أشبع منه و ارغب فى الراحة و النوم ولا

أستطيع مقاومة التعب و الإجهاد.. فيوصلنى بحرص و عناية إلى باب بيتنا و يقبلنى فى شفتى فى الخفاء فى مدخل البيت و ينصرف بسرعة ملوحا لى بقبلاته و قد ملأ جيوبى بالحلوة و الفكة من النقود .
ولكننى أحسست اننى أريد أسامة Osama عشيقا و حبيبا .. بالرغم من أن جسدى كان لديه ما يكفيه ويزيد من العشاق و أكثر..
كنت اجلس مع أسامة التصق به و ايدى تتحسس خدوده و ذراعيه وعضلاته كثيرا .. كنت التصق به باستمرار بدون سبب .. و كنت نتبادل القبلات بالشفايف كثيرا و أطيل انا امتصاص و رضاعة شفتيه وانا ملتصق بطنى ببطنه و قضيبى يضغط

قضيبه المنتصب .. كان قضيبى غليظا قاسيا أطول كثيرا من قضيبه الرفيع القصير المنتصب المتشنج بعنف.. و كنا نخلع الثياب و يطلب منى أن نلعب لعبة المقالب والمصارعة .. كنت أرحب باللعبة التى اعرف انه يريد أن يغرز قضيبه فى بين اردافى بحجة لعبة المصارعة .. فقد تعودت عليها وعرفتها جيدا لفترات طويلة عندما كان أخى نبيل يلعبها معى ليغرز قضيبه فى فتحتى الشرجية مرات كثيرة جدا حتى أصبحت اعرف انها نداء الذكورة لممارسة الجنس معى .. و كنت بدورى العبها مع أمى و مع اختى عفاف لاغرز قضيبى المنتصب فيهن من الخلف و ازيد العنف و اركب عليهن لينزلق قضيبى داخل فتحتها الشرجية او كسها المبلل اللزج و

كذلك كنت العبها مع جاراتى الأكبر منى
فى السن .. كن يسمحن لى بالانتصار دائما و تنهزم كل منهن بإرادتها الكاملة لى و تستكين بين ذراعى حتى تنزل عسلها وترتعش و تعود تطالب بجولات أخرى أطول زمنا ..
المهم تحدانى أسامة ليلعب معى لعبة المصارعة .. حذرته من قوتى.. لاستثيره أكثر.. وانا انوى تسهيل مهمته و الاستسلام لقضيبه بعد قليل من المحاولات والعناد و الهروب و الاستسلام .. حتى يبدو الأمر له وكأنه غصب عنى و انه انتصار لقوته و ذكورته فيستحق الجائزة الكبرى و يدخل عضوه كله فى فمى ثم فتحتى الشرجية...
بدا أسامة يلتصق بى من الخلف و يضغط قضيبه المنتصب بين اردافى كلما انفرد بى

فوق سطح البيت و فى عشة الحمام او فى حجرة التراكيب المدنية من الخشب فوق السطوح .. كنت اتباطأ أمامه و اضغط اردافى قليلا على قضيبه اتحسس واستمتع بانتصابه ورعشاته القوية المتوترة وهو يضرب ويضغط فى الفلق العميق بين اردافى و عندما يضمنى بقوة و يحتضننى و تمتد يده لإنزال بنطلونى و كلوتى كنت اتحرك ببطؤ ودلال و اتاوه و اسبل و اغمض عينيى و ابتعد عنه ببطؤ شديد حتى اثيره و اهيجه أكثر و اجعله أكثر طمعا و شوقا فيطاردنى من زاوية إلى زاوية و يزنقنى بين الأركان وقطع الأثاث و على سلالم البيت و فى حجرته التى كان يحب أن ينفرد بى فيها يتحسس جسدى و يعتصر اردافى و وجهه شديد الانفعال

احمر و شفتيه الجميلتين ممتلئتين بالدم متورمتان حمراوتين شهيتين.. فكنت استدير و اعانقه الف ذراعى حول كتفيه و ظهره اعتصر بقوة لحم ظهره و عضلات ذراعيه و بزازه بحنان و انا التهم شفتيه امتص كل شفاة على حدة باستمتاع ثم امتصهما معا بوضع فمه و شفتيه معا بين شفتايى امتصهما بقوة .. كان يحب ذلك كثيرا و بخاصة عندما ارضع شفته السفلى ببطؤ وقوة طويلا و انا مسبل او مغمض العينين .. هو يتحسس خصرى الرفيع و اردافى الكبيرة الثقيلة بلهفة و يعتصرها بإيجابية و شبق بقسوة فاتاوه و اغنج بدلال و اعض شفتيه بدلال و اتاوه كلما زادت يده قسوة فى اعتصار لحم اردافى و ظهرى .. ثم اهرب منه متعللا بطنى زعلان

منه لانه شديد القسوة معى و يريد أن يهزمني فى لعبة المصارعة بالرغم من اننى ادافع عنه فى لعبة كرة القدم و أمنع الاولاد من ضربه وكسره فى الملعب .. كنت فعلا أقف بصدرى وجسدى الثقيل بعض الشىء بينه وبين اللاعبين الذين اعرف انهم يخططون لضربه ضربات مؤذية.. كانوا يخافون من قوتى وشجاعتى فى لعبة كرة القدم و أيضا يحبوننى لاننى صديقهم مقرب من نفوسهم و من عائلاتهم دائما ...
وتطرقت الأحاديث بينى وبين أسامة الأكبر منى سنا بعامين والنحيف العصبى المغرور القاسى الجميل شديد الخجل سريع الانفعال احمر الشفتين جميل العينين الذى يؤمن بأنه من أصول تركية

لان أمه وجدته تركية و أننا جميعا حوله من الفلاحين الاقل مستوى
و تحدثنا عن الحب و الجنس فى جلساتنا الطويلة فى حجرتى و فى حجرته فى بيته او فوق السطح او فى نزهاتنا معا لا ثالث لنا سوى أخته عزة الأصغر منى المقبلة على مرحلة النضج و قد برز وانتفخ ثدياها بشكل مثير لى كما لاحظت نظراتها لى و ابتسامات الخجل تلون وجهها التركى وشعرها الناعم الذهبي كلما ضبطتنى اتأمل اردافها الجميلة المرتعشة باستمرار . وكم كانت سعادتها و كم لمعت عينيها عندما كنت معها فى حمام السباحة بنادى الشرطة و انقلبت فوق المياه فانحسر المايوه وانكشفت شفايف كسها و كانت مفتوحة منفرجة ورأيت فتحة مهبلها حمراء ممتلئة

بالزيت والافرازات فشهقت من فرحتى برؤية ذلك و حاولت بسرعة تغطية شعرات عانتها وشعرتها الخفيفة وهى تنظر لى باستمتاع و فرحة و ضحكة واسعة كبيرة بينما خصلات شعرها الناعم تغطى عينيها.. كانت عزة تراقب عن قرب و من خلال الأبواب المواربة التصاق أسامة أخيها المستمر بى و كثرة العناق و تبادل قبلات الشفايف بينى وبين أسامة وكنت دائما لا اسمح لأحد أن يقبل شفتى او يحتضننى و لا ان يلتصق جسده بجسدى مطلقا او يتحسسى بيده سوى و فقط أسامة او من احبه و اعشقه و استسلم له لينيكنى برغبتى و رضائى مثل الاستاذ عادل او الاستاذ سيد و غيرهم من عشاقى الصابرين فى لحظات الحب و الشبق

الساخن.. و دائما فى الخفاء و بكل حرص أن يظل ذلك سر دفين .. لكن عزة كانت دائما هنا معنا انا و أسامة أخيها فى كل لحظات عشقنا و حبنا الذى ينبت ويكبر و يشق طريقه إلى أعماق جسدى العاشق المتشوق لقضيب أخيها أسامة.
و تحدثنا عن الحب والجنس انا واسامة فى جلستنا الطويلة فى حجرته و حجرتى .. فحكى لى بينما قضيبه منتصب مغامراته مع ام حورية الشقراء المثيرة جارتهم فى نفس سن أمه الست زوزو التركية و مع ابنتها المراهقة الشابة و مع فكرية المتفجرة الانوثة جارتهم بنت عم متولى البقال .. و كيف كان العناق والقبلات فى ظلام حجرات النوم فى الشقق او على السلالم و اثناء نشر الغسيل

فوق السطوح.. و كيف كانت أم حورية الاكثر اشتهاء و سخونة وشبقا و آهاتها الملتهبة والغنجات العميقة الطويلة المثيرة و كيف مزق لهن الكلوتات بقوة وعنف و كيف استسلمت الحضانه ام حورية و أمسكت قضيبه الكبير الضخم المؤلم و وضعته بيدها فى كسها فآلمها و بكت و صرخت تطلب منه الرحمة والشفقة و الحنان وهو ينيكها .. (اكتشفت بعد ذلك أن قضيب أسامة الشديد القوى العنيف الانتصاب فى اوج قوته كان قصيرا جدا طوله ١٨ سم فقط و كان رفيعا جدا فى غلظة ثلاث أصابع اليد الوسطى معا فقط. بينما كان قضيبى انا طوله ٢٤ سم و قضيبى غليظ بمقدار قريب جدا من رسغ مفصل كف اليد او غليظا بمقدار خمسة

أصابع اليد الوسطى مضمومة بقوة فى حزمة واحدة .. و عندما رأى أسامة قضيبى تملكته الدهشة والخوف ثم تحولت نظراته إلى إعجاب كبير جدا بقضيبى و عشق أن يتامله طويلا كلما اتيحت له الفرصه عندما يرانى انيك عشيقتى ماجدة او عشيقته سلوى البعوض و سامية اختها او سرية او عفاف جودت او دنيا او نجاح او نادية السلاوى الثقيلة الوزن البدينة الارداف من شارع مهمشة بالشرابية فى مرات عديدة وهو موجود بجوار السرير ، و كنت ادعوه لمشاركتىفى نيك كل منهن ولكنه كان يخجل من اظهار قضيبه و مقارنته بحجم قضيبى بينما هو عشيقى الموجب و انا عشيقته السالب الذى اتناك منه و كنت اريده ان ينيكنى

امام كل منهن لاننى احلم بقوة بتحقيق هذه المتعة الغريبة . دائما اردت ان ينيكنى اسامة و كل عشيقة لى تشاهد ذلك و لكن كما ستاتى الحكاية فقد تحقق لى ذلك مرات عندما ناكنى امام زوجته نوسة .. و امام اخته عزة فى حضورها .. و امام عشيقتى الدكتورة آمال المطراوى .. و مرات كانت امى نفسها تستمتع برؤيتى تحته اتناك منه كما راتنى كثيرا اتناك من اخيها محمود و من نبيل اخى وهو ينيكنى و هى مندهشة تبتسم فى متعة غريبة و ترتعش بقوة .. وو وكم كان اعجابه بقضيبى عندما شاهده فى افلام فيديو و انا انيك سناء الديب قريبتى من الشرابية .. )
و عندما حكيت لأسامة اننى رأيت بابا

ينيك ماما بكل التفصيلات و لكننى لم. اخبره أبدا حتى الآن إن أخى نبيل ناكنى او اى شخص آخر على الإطلاق. حتى أصدقائه و أصدقائى المشتركين لم يخبره احد منهم انه ناكنى ولكنه كان يلاحظ و يعرف انهم يشتاقون لى بقوة و كم حدثوه عن جمال اردافى و دلالى وانوثتى المثيرة و كل منهم قضيبه منتصب يتمنى أن ينيكنى باى ثمن وباى وسيلة وهو يشاركهم الحديث فى مرح و زهو انه صديقى الأقرب و المفضل عندى و انه بالتأكيد سوف ينيكنى قريبا .. كنت اراقب واستمتع بهذه الأحاديث و الحكايات و ابتسم فى خجل و اضربهم بدلال و دلع و أنوثة مثيرة فيهجم أحدهم عليا يضمنى ويقبلنى عنوة و يعتصر. جسدى و اردافى

و انا اضربه بدلال و اتاوه بغنج و اهرب منه
وحكى لى اسامه انه رأى اباه دائما وهو ينيك أمه السيدة التركية الجميلة المثيرة زوزو و فى كل مرة يضربها و يشتمها شتيمة قذرة ويمزق لها ملابسها و اللباس و يعض بزازها وكسها وهى تصرخ و تبكى و تحاول الهرب وهو يربطها بالاربطة و يضربها و يقرصها و يعضها حتى تزرق لحمها و يلتهب من الضرب و يفشخها كانه يمزق فرخة مشوية و يضرب قضيبه فى كسها بعنف وقوة رهيبة و يظل ينيكها حتى تفقد أمه الوعى و يسرقها ابوه الضابط عبدالمنعم باللبن يغطى اردافها وكسها و بطنها وبزازها ثم يضع قضيبه فى فمها تمتصه رغما عنها وهى تبكى

و كثيرا من المرات رأى اسامه اباه الشرس ينيك أمه زوزو فى فتحتها الشرجية بقسوة بدون أن يضع فيها اى كريم او فازلين وهى تصرخ من الألم..
و كان أسامة يحكى لى هذه الحقائق بدقة متناهية لاننى سمعت بنفسى ابلة الست زوزو امه تحكيها لامى كل يوم و تكررها قبل أن تستسلم لإحضار أمى عارية و تمارس الجنس مع ماما و تغيب عن الوعى وامى مستمتعة بكل جزء فى جسد زوزو بعناية لامثيل لها .. تنظر لى و تبتسم و ترسل لى قبلات تثيرنى جنسيا حتى أتقدم و انيك الست زوزو ماما أسامة صديقى وحبيبى و عشيقى المفضل ..
عندما يشتعل جسدى و عقلى انفعالا بحكايات أسامة ومغامراته فى ممارسة

الجنس و حكاياتى عن أمى له كانت يدى تتحسس جسد اسامه و صدره و تعتصر فخذه و تتسلل إلى قضيبه اتحسسه منتصبا بقوة .. و تمتد اصابعى أخرج له قضيبه من تحت ملابسه .. امسكه بتلذذ و اعتصره باستمتاع .. وبالذات رأس قضيبه كبيرة جدا و لا تتناسب فى حجمها مع قضيبه الرفيع القصير ال ١٨ سم فقط .. كان أسامة يصمت و يزداد وجهه انفعالا واحمرارا و تتورم شفتيه و تنفرج و تصبح أنفاسه ملتهبة ساخنة و دقات قلبه سريعة جدا ومتلاحقة.. فيقترب منى يضمنى من خصرى يتحسس اردافى الكبيرة .. و يهمس يسالنى : زبرى عجبك ؟ فاهمس له بدلال وانا اتأمل شفتيه : قوى قوى زبرك جميل جميل و ناعم .. كبير قوى .. حجمه

رهيب موش عادى .. اكبر قوى من زبرى و من زبر بابا وهو بينيك ماما كمان .. حلو زبرك . طخين قوى يملأ ايدى كلها موش قادر عليه .. مفيش بنت ولا اى امرأة تقدر على زبرك ده .. موش معقول ده .. و التهم شفتيه بشوق ولهفة و الناقه اضمه بقوة و انا التهم شفايفه التهاما فعلا بكل جوع و شوق و شبق .. و أشعر بيده داخل ملابسى داخل الكلوت بتاعى تتحسس اردافى الكبيرة الطرية و تعتصرها بلهفة . اصابعى تتحسس. قضيبه و تدلك طوله صعودا وهبوطا ببطؤ شديد و قضيبه يتصلب أكثر فى يدى و يتصلب لأعلى نحو بطنه .. و أضع لسانى داخل شفتاه إلى فمه اداعب لسانه بلسانه بقوة ولهفة و يستجيب فيدفع أسامة حبيبى لسانه إلى داخل فمى

فامتصه بلذة و تمتع و بقوة اشفط لسانه داخل فمى حتى أكاد انتزع لسانه و انا امصه بلهفة وشبق .. اعانق رقبة أسامة و اتحسس اكتافه و لحمه بشوق وجوع غريب جدا كالمسحور.. و انتزع عنه جاكيت البجاما .. و انتزع عنه الفانلة الداخلية و يدى تتحسس صدره و حلمات ثدييه و بطنه القوى العضلات الجاف الصلب الرياضى .. أسامة يضمنى و بعض شفتاى وخدودى و يخلع لى جاكيت البجاما اضمه اعانقه بلهفة .. و من خلف ظهره المح عزة أخته تراقبنا من فتحة الباب الموارب باهتمام و انفعال شديد ... بالضبط كما رأيت أمى تراقبنا و تشاهدنا باستمتاع من فتحة باب حجرتى كثيرا فى كل مرة انفرد باسامة او بعشق آخر عندى

فى البيت . .. انظر فى عينى عزة بقوة و تحدى و يدى تنزل تتسحب إلى داخل بنطلون أسامة انزله من وسطه و أعود اسحب و أوسع أستيك الكلوت من خصره الرفيع و اسحب الكلوت مع بنطلون البجاما إلى أسفل فخذيه و ركبتيه .. و تعود يدى بسرعة ولهفة اجذب فخذ أسامة اباعدها عن فخذه الأخرى و اتحسس باطن فخذيه ببطؤ وتلذذ صعودا إلى خصيتيه الصغيرتين جدا كبيض اليمام اتحسسها و اعتصرها برفق و اتحسس قضيبه صعودا وهبوطا من جذوره إلى رأس اضغطه و ادلكه .. ارضع شفتاه و أقبل عنده و اعتصر لحم ظهره بقوة و تلذذ و عينى داخل عينيى عزة أخته الجميلة تراقبنى و انا أعطى جسدى العارى لاخيها أسامة و هو

يباعد بين اردافى متلهفا يدفعني ضاغطا للانبطاح على بطنى بين فخذيه و هو يعتلى اردافى . ..
وفجأة يأتى صوت ابيه الضابط عبدالمنعم السنى يدق باب الشقة مناديا عزة لتفتح له الباب فاسرع بالقفز مرتديا ملابسى كاملة فى لمح البصر .. و قد سبقنى أسامة مرتديا كل ملابسه يرحب بابيه. فى الصالة قبل أن يصل للهجرة.. و اسرع بإلقاء السلام و التحية و اهرب الى شقة أمى عائدا الهث و قلبى يكاد يتوقف من المفاجاة.. و تسألني أمى.. و احكى لها كل شيء بالتفصيل .. تقول لى هات حبيبك أسامة هنا فى حجرتك و خد راحتك معاه .
 
  • عجبني
التفاعلات: K lion و chuloverrr
قصه جميله جدا وطويله رغم ان اثنين شباب بينيكوا بعضيهم يعني الاثنين م****** بيتناكوا بس مشوقه ويوقف زبري حلو يعني وحلاوتها ان امه عارفه واخته عارفه دي بتعمل اثاره ا**** الجماعه بيعمل اثاره
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%