كان نايم على بطنه عريان بعد ما قلعته اللانجيري اللى كان لابسه وكنت بانيكه وانا هيمان برومانسية فى نعومة جسمه وريحة البارفان الجامد اللى هو حاطه، وفي عز ما ان رايح معاه خالص موبايله رن الموبايل كان مرمي على السرير جنبنا لاني كنت باصوره بيه وهو بيمصلي، بصيت على الموبايل لقيت صورة قمر، ملكة جمال، ملكة هيجان، ست بجد مش من بتوع اليومين دول، انا اصلا باحب البنوتي علشان باصدق الانوثة منه اكتر من نسوان اليومين دول، انا مش ناقص نسوان انا ناقصني انوثة وبالاقيها فى البنوتي جدا اكتر من اي ست، انما بقي اللى انا شوفتها على الموبايل لما رن دي وتحت اسمها مكتوب مراتي حبيبتي، لا دي كانت ست شكل تاني خالص، ست كدة من اللى تحببك فى النسوان تاني وتخليك ترجع تتمني الكس تاني مش مجرد روتين مع كل واحدة شوية.
اتسمرت لما شوفت صورة مراته على الموبايل وزبري وقف اكتر جوة طيزة وحركتي بقت اسرع فى النيك هو لاحظ وفهم ان السبب اني شوفت صورة مراته لانه ابتسم ابتسامة خفيفة كدة وقاللى بدلع: طيب اهدي شوية علشان لازم ارد عليها
وفتح الخط معاها روحت انا مادد صباعي وفتحت الاسبيكر علشان اسمع صوتها لما هو اتفاجئ وحاول يرجع السبيكر خطفت ايديه الاتنين وحطيطهم ورا ظهره ورزعت زبري لا ارادي فى طيزه والموبايل وقع قدام وشه على السرير وهو صوت وقال : اي اي اااه
طبعا مراته اتخضت وسمعتها بصوتها اللى في بحة الهيجان واضحة، طبعا انتوا عارفين بحة الهيجان دي زي اللى كانت عند مديحة كامل وامل ابراهيم، مش عارف تعرفوا الناس دي ولا انا قديم قوي، انا اصلي 45 سنة
المهم مراته صوتها هيجان حتي وهي مخضوضة وقالتله: في ايه يا ميدو مالك؟
ميدو قالها انه اتخبط فى المكتب وهو بيرد على الموبايل وانه مشغول في اجتماع وهايكلمها بعدين، ولما قفل ما اتكلمناش انا بس رجعت للرومانسية تاني وحضنته وقعدته انيكه على الهادي وانا مغمض وبافكر في صورة مراته، راح جاي ببيقه على ودني وانا بابوس فى رقبته وقاللي بشويش: تحب افتحلك صورتها تاني؟
وقفت مص فى رقبته وكلبشت بايدي جامد على طيزه، شهق هو من الحركة فى هيجان وقاللي هاوريك صور احلي ليها كمان مدام عجبتك.
قولتله ماشي بس وريني الصورة اللى كانت مع المكالمة تاني الاول
كانت صورة عادية جدا المفروضة واحدة ست قمر ممكن تكون فى اواخر العشرينيات او اوائل الثلاثينيات ومحجبة،مطلعة خصلة شعر من ال**** والطرحة قصيرة وفي جزء من صدرها باين وحاطة فول ميك على وشها الابيض القشطة مخلي تقاطيعها المثيرة تخليك تجيبهم لوحدك، وبتبص للكاميرا من تحت بخجل وكسوف وكان اللى بيصور قالها عايز انيكك او في خد وراها بيلعب في طيزها من البنطلون الفيزون اللى هي لابساه ده، الفكرة بقي ان الصورة فى جنينة واسعة فى نادي او فندق، وفي ناس حواليها، يعني القمر الهايجة دي بتخرج كدة والعرص اللى انا بانيكه ده عارف وواضح انه مبسوط لانه لو مكانش مبسوط مكانش فرح بهيجان زبري فى طيزه وقدام مراتي وابتدي يفتحلي صور ليها بلبس البيت وبالهوت شورت وبعدين صور ليها بلانجيري كتير وبعدين صور ليها وهي عريانة خالص وبعدين فيديو وهي بتلعب لميدو فى طيزه وبتعلب بايديها التانية فى زبره لحد ما جابهم وانا جيبتهم معاه
ونمت على ظهري على السرير وهو نام على كتفي بيمص في حلماتي ومشغلي فيديو تاني لمراته وهي بتتناك منه في كسها
قولتله حرام القمر دي تبقي معاك، قاللي حلالها معاك انت صح؟
ضحكنا سوا ومصلي زبري ولحس كل اللبن اللى كان باقي مكان طيزه وبعدين قام لبس وروح
ما اتكلمناش اكتر من كدة علي مراته وانا كمان نسيت الموضوع، لحد لما لقيت اتصال منه يوم الجمعة وده مش طبيعي لانه متعود يجيلي كل يوم تلات ولما رديت لقيته بيعزمني على الفطار بكرة عنده في البيت وانا اتبسطت الصراحة وفكرت فى مراته علي طول
هو كمان واضح انه فكر في نفس الموضوع وكان مرتب لانه قالي ناني مراتي عايزة تسلم على حضرتك وتعزمك بنفسها
قلبي ارتجف بجد وركبي سابت وايدي ارتعشت، ؟انا عارف اللحظة دي كويس، لحظة تسليم الديوث محارمه ليا، الحظة دي بتهيجني لدجة انا مش بابقي عارف اتحكم فى اعصابي من اللذة
ودي اللحظة اللى بافضل شايلها جوايا للديوث، انا اصلي باهتم ان الديوث يكون مبسوط، هو اه الديوث فى اوطي حتة فى العلاقة بس ماننساش حاجتين مهمين، اولا انه مبسوط كدة زي ما انت وهي مبسوطين وتاني حاجة ان العرص هو اللى مدور الليلة دي كلها والحقيقة الفضل ليها فى كل المتع اللى بنعيشها دي
المهم انا قبلت الدعوة ورايح بكرة افطر معاهم وهابقي احكيلكوا اللى حصل
اتسمرت لما شوفت صورة مراته على الموبايل وزبري وقف اكتر جوة طيزة وحركتي بقت اسرع فى النيك هو لاحظ وفهم ان السبب اني شوفت صورة مراته لانه ابتسم ابتسامة خفيفة كدة وقاللى بدلع: طيب اهدي شوية علشان لازم ارد عليها
وفتح الخط معاها روحت انا مادد صباعي وفتحت الاسبيكر علشان اسمع صوتها لما هو اتفاجئ وحاول يرجع السبيكر خطفت ايديه الاتنين وحطيطهم ورا ظهره ورزعت زبري لا ارادي فى طيزه والموبايل وقع قدام وشه على السرير وهو صوت وقال : اي اي اااه
طبعا مراته اتخضت وسمعتها بصوتها اللى في بحة الهيجان واضحة، طبعا انتوا عارفين بحة الهيجان دي زي اللى كانت عند مديحة كامل وامل ابراهيم، مش عارف تعرفوا الناس دي ولا انا قديم قوي، انا اصلي 45 سنة
المهم مراته صوتها هيجان حتي وهي مخضوضة وقالتله: في ايه يا ميدو مالك؟
ميدو قالها انه اتخبط فى المكتب وهو بيرد على الموبايل وانه مشغول في اجتماع وهايكلمها بعدين، ولما قفل ما اتكلمناش انا بس رجعت للرومانسية تاني وحضنته وقعدته انيكه على الهادي وانا مغمض وبافكر في صورة مراته، راح جاي ببيقه على ودني وانا بابوس فى رقبته وقاللي بشويش: تحب افتحلك صورتها تاني؟
وقفت مص فى رقبته وكلبشت بايدي جامد على طيزه، شهق هو من الحركة فى هيجان وقاللي هاوريك صور احلي ليها كمان مدام عجبتك.
قولتله ماشي بس وريني الصورة اللى كانت مع المكالمة تاني الاول
كانت صورة عادية جدا المفروضة واحدة ست قمر ممكن تكون فى اواخر العشرينيات او اوائل الثلاثينيات ومحجبة،مطلعة خصلة شعر من ال**** والطرحة قصيرة وفي جزء من صدرها باين وحاطة فول ميك على وشها الابيض القشطة مخلي تقاطيعها المثيرة تخليك تجيبهم لوحدك، وبتبص للكاميرا من تحت بخجل وكسوف وكان اللى بيصور قالها عايز انيكك او في خد وراها بيلعب في طيزها من البنطلون الفيزون اللى هي لابساه ده، الفكرة بقي ان الصورة فى جنينة واسعة فى نادي او فندق، وفي ناس حواليها، يعني القمر الهايجة دي بتخرج كدة والعرص اللى انا بانيكه ده عارف وواضح انه مبسوط لانه لو مكانش مبسوط مكانش فرح بهيجان زبري فى طيزه وقدام مراتي وابتدي يفتحلي صور ليها بلبس البيت وبالهوت شورت وبعدين صور ليها بلانجيري كتير وبعدين صور ليها وهي عريانة خالص وبعدين فيديو وهي بتلعب لميدو فى طيزه وبتعلب بايديها التانية فى زبره لحد ما جابهم وانا جيبتهم معاه
ونمت على ظهري على السرير وهو نام على كتفي بيمص في حلماتي ومشغلي فيديو تاني لمراته وهي بتتناك منه في كسها
قولتله حرام القمر دي تبقي معاك، قاللي حلالها معاك انت صح؟
ضحكنا سوا ومصلي زبري ولحس كل اللبن اللى كان باقي مكان طيزه وبعدين قام لبس وروح
ما اتكلمناش اكتر من كدة علي مراته وانا كمان نسيت الموضوع، لحد لما لقيت اتصال منه يوم الجمعة وده مش طبيعي لانه متعود يجيلي كل يوم تلات ولما رديت لقيته بيعزمني على الفطار بكرة عنده في البيت وانا اتبسطت الصراحة وفكرت فى مراته علي طول
هو كمان واضح انه فكر في نفس الموضوع وكان مرتب لانه قالي ناني مراتي عايزة تسلم على حضرتك وتعزمك بنفسها
قلبي ارتجف بجد وركبي سابت وايدي ارتعشت، ؟انا عارف اللحظة دي كويس، لحظة تسليم الديوث محارمه ليا، الحظة دي بتهيجني لدجة انا مش بابقي عارف اتحكم فى اعصابي من اللذة
ودي اللحظة اللى بافضل شايلها جوايا للديوث، انا اصلي باهتم ان الديوث يكون مبسوط، هو اه الديوث فى اوطي حتة فى العلاقة بس ماننساش حاجتين مهمين، اولا انه مبسوط كدة زي ما انت وهي مبسوطين وتاني حاجة ان العرص هو اللى مدور الليلة دي كلها والحقيقة الفضل ليها فى كل المتع اللى بنعيشها دي
المهم انا قبلت الدعوة ورايح بكرة افطر معاهم وهابقي احكيلكوا اللى حصل