- إنضم
- 20 يوليو 2022
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 8
- نقاط
- 6
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- world
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الست الهانم
أنا أسمى مها عندى 18 سنه فى الثانوية العامة أنا قصيره حوالى متر وخمسين ووزنى 60 كيلو معنديش اخوات أنا وحيده وانا فاشلة فى التعليم وبنجح بالعافيه على عكسى هناك محمود ابن عمى من سنى برده طوله 175 سم ووزنه حوالى 75 كيلو وهو رياضى بمعنى الكلمه ومن المتفوقين دراسيا . وانا لما فاشلة في الدراسة دائما بيعيرونى بمحمود امى تقلى اتعلمى يا حماره من ابنى عمك الشاطر انت فاشلة انت مش هتنجحى وهو هيجيب درجات عالية ذاكرى علشان تجيب درجات كويسه علشان تبقى احسن منه بدل أمه اللى كل مره تقول ابنى من المتفوقين وهيدخل الطب ويبقى دكتور وانا عاوزاكى تخشى كليه حلوه قلت يا امى أنا هذاكر وانجح .جت الامتحانات وظهرت النتيجة أنا مها جبت 52% ولسا معاى مواد هعيد السنه بيهم ومحمود جاب 98% ودخل طب وامى كانت مجروحه بسببى ومش عارفه تقابل مرات عمى لانى فاشلت ومحمود ابنها دخل طب وهى كانت دائماً تقلها بنتك مها فاشله ومش هتنفع فى الثانوية العامة دى آخرها تمسح وتكنس فى البيت وامى كانت بتزعل ومش عارفه ترد عليها .
أنا علاقتى بمحمود عادية يعنى بنحكى في كلام عادى وكان بيقلى انى لازم اذاكر علشان انجح ومكنش فاشلة شبه الحماره ومحمود من الشخصيات القيادية القوية اللى بيعمل اللى هو عاوزه ومحدش يقدر يقول له اعمل حاجة وعمر ما حد قدر عليه . وانا عندهم بعد النتيجة بفتره كنت أنا وامى بنزورهم فقعده يحكو مع بعضهم وانا ومحمود كنا فى الآونة التانية بنلعب كتشينه وكان بيغلبنى اكتر من مره فقلنا نلعب على اللى هيفوز المره دى يطلب اللى عاوزه فقلعت الصندل من رجلى ورفعت رجل على السرير جنبه فشم ريحت رجلى وقال ايه القرف ده قلتله رجل قرف قال الريحه وحشه قلتله لو انا كسبت هخليك تشمها يا محمود قالى انت بتحلمى ابد عمرى ما اعمل كده ابدا قالتله احنا اتفقنا أن اللى هيفوز هيطلب اى حاجة قالها ايوه بس اللى انتى بتقلى عليه عمره ما هيحصل لانى ريحة رجلك وحشه وأنك مش هتفوزى عليا ابدا لانك فاشلة مش بتفكرى وانتى بتلعبى فقلتله طيب هفوز وهخليك تشمها يا محمود وتشم كمان ايه تانى بص يا محمود هو أنا كنت لابسه ايه فى رجلى ، محمود كنتى لابسه صندل فى رجليكى يا مها وبعدين يعنى ، مها طيب يبقى فهمت هتشم ايه تانى ،محمود مش فاهم حاجه ، مها يعنى يا محمود أنا هفوز وهشممك رجليا والصندل بتاعى علشان تقول ريحة رجليا وحشه ماشى يالا نلعب الاول محمود لا استنى مش هيحصل بس يا محمود نلعب ونشوف مين هيفوز الاول فبدانا اللعب وبعد وقت طويل لاول مرة افوز فى حياتى على محمود فى لعبة أو اى حاجة بينا وفزت بفرق رقمين بينى وبينه أنا كنت فرحانه اوي وهو مصدوم جدا لانه اول مرة يخسر وكمان أنا اللى تخسره وكان وجه احمر وانا كنت مبسوطه واقله فزت عليك يا محمود لأول مرة وهزمتك اى خدمة وفجاه افتكرت أننى قلتله هشممك رجليا والصندل فمت على نفسى من الضحك وكان صوتى عالى جدا فى البيت لدرجة مرات عمى قالت ضحكونا معاكم احنا كمان وانا بضحك وميته من الضحك على السرير ورافعه رجليا راح محمود قالى انت بتضحكى ليه راحت أنا قالتله انت نسيت انك هتشم ايه يا محمود راح وجه قلب الوان واتحرج وقال لا يا مها قالو اى حاجة غير كده راحت قالتله أنا فزت وانت قلت ريحت رجليا وحشه راح قائل أنا غلطان ريحت رجلك حلوه اوي برفان راحت أنا قلتله متاكد راح محمود قال أبو متاكد راحت قلتله مادام متاكد انها برفان يبقى هتشمها يالا يا محمود رحت منزله رجليا فى الارض وقلتله يا محمود انت معروف بكلامك انك مش بترجع فى كلامك يالا تعالى شم رجليا هو كان مصدوم وانا بكلمه فقلتله بص يا محمود أنا عاوزاك وانت بتشم رجليا تشم رجل رجل وتشم بين صوابع رجليا علشان تستمتع ويالا يا محمود أنا مش هحرمك من البرقان بتاع رجليا يا عم هسيبك تشم رائحة رجليا براحتك علشان تبقى مبسوط اي خدمة وبعدين هخليك تشم علبة البرفان راح محمود قال ايه راحت قلتله يعنى الصندل بتاعى هخليك تشمه ما قدرش يرد راحت قلت يالا يا محمود هتنزل تشم رجليا فى الارض والا ارفعه على السرير براحتك اللى انت عاوزه انا مش عاوزه اتعبك انت عارف لقيته مش بيرد راحت رافعه رجليا على السرير وقلتله يالا البرفان قرب يخلص الحق نصيبك يالا راحت حركت راس محمود ناحية رجليا على السرير وحطيت وجه داخل رجليا وقلتله يالا يا محمود خد نفس عميق من البرفان راح لسا بيشم ولقيت مقاومة منه كبيره عاوز يحوش وجه من رجليا وانا ادوس بايدى الاتنين على رأسه و**** انت مش بترجع فى كلامك صح يا محمود يالا خد نفس عميق وراح واخد نفس عميق من رجليا وانا اقله شم شم كويس ده برفان مميز مش اى حد يشمه وبصراحة أنا كانت ريحة رجليا وحشه اوي بجد بس مش عارفه ازاى قدرت اخليه يشمه وانا بفكر فى كده بصيت لقيت ايدى مش على راس محمود وكمان أنا ضهرى راجع على السرير ومحمود وجه فى رجليا زى ما هى بين رجليا لسا بيشم فيه وسامعه صوت النفس بتاعه فقلت لنفسى تيجى مرات عمى تشوف اللى بتقول عليها فاشلة ومتنفعش فى ثانوى تشوف ابنها اللى فى طب وهو بيشم فى رجليها لا مش كده وبس ده اديله ببص فى الساعة وراحت قعدت اضحك اديله نص ساعة بيشم فى رجليا ياااااااه يا محمود نص ساعة بتشم فى ريحة رجليا الوحشه فبصراحة قلت كفايه يا محمود كده ورفعت وجه من رجليا لقيته مكسوف ومش قادر يبص فى وجهى فبصيت فى وجه وقلتله يا محمود ايه رأيك في البرفان اوع تقول وحش ازعل منك راح محمود قالى لا ريحته حلوه قلتله اي خدمه لو عاوز تانى من البرفان عادى اديك شوية برفان تانى بس بعد الغداء ماشى خلاص ياعم بعد الغداء اديك شوية برفان لقيته مصدوم لانى بسأله واجاوب مكانه ماشى يا محمود لاقته دور وجه الناحية التانية فقمت قلتله أنا رايحه الحمام لسا بلبس الصندل افتكرت أننى قلتله هخليك تشم الصندل كمان بس فكرت اطلع الصندل على السرير واخليه يشمه بس قلت اخليه هو ينزله على الأرض بس يا ترى هيرضى ينزل لوحده يشمه على الأرض رحت قلت أنا لسا هفكر راحت قلعت الفرده اللى لبسته وحطيتهم وراء الباب علشان لو حد فتح الباب ما يشفش حاجة وقلت يا محمود قوم اقف قال ليه قلتله اقف بس وتعالى كده راحت سحبته من ايده ووقفته وراء الباب وخليته نزل على ايديه الاتنين ورجليه فى الارض ويقول ليه طيب كده كان هو قاعد على الأرض على أيديهم ورجليه وانا جنبه على الأرض وقتله انت قاعد كده علشان يا محمود هاشم ايه بقى حزر فزر يا محمود هاشم ايه هقلك هتشم الصندل ده بتاعى يالا هنزلك رأسه يالا رحت نزلت رأسه فى الصندل وقلتله شم براحتك يا محمود وطبطبت على رأسه وقلتله خليك تشم على ما روح الحمام واجيلك تانى ورحت طلعت بره الاوضة وقفلت الباب وسبته يشم فى الصندل ورحت دخلت الحمام وخلصت ورحت قلت اقعد شوية مع امى ومرات عمى فقعدت شوية ونسيت محمود ولكن افتكره فقمت علشان اروح أشوفه فى الاوضة ولما قربت على الاوضه قلت يا ترى هلقيه بيشم فى الصندل زى نسبته ولا لا وفتحت الباب وتفاجئت أنه لسا بيشم فى الصندل زى نسبته بالضبط رحت وطيت عليه فى الارض ورفعت وجه من الصندل وقلتله ايه اخبارك يا محمود وانت بتشم الصندل يا ترى ريحته حلوه اه ولا لا ورحت مطبطبه تانى على رأسه وقلتله شم شوية تانى يالا ولقيته نزل رأسه لوحده المرادى وقعد يشم فى الصندل تانى رحت سبته على الأرض وقعدت على السرير شوية وبعديها بشوية نادمو علينا علشان الغداء وهو مسمعش ولقيته بيشم فى الصندل فقلتله كفاية يا محمود علشان الغداء فوقف قلتله روح اغسل وجهك وتعالى على الغداء يالا وهو راح يغسل وجه وانا قعدت افكر محمود صاحب العضلات والشخصية القوية واللى جسمه يفصل منى خمسه ولا سته انا بالنسبه ليه ولا حاجه جنبه وانا قصيرة كمان واللى فى كلية الطب كان قاعد يشم فر ريحة رجليا حوالى نص ساعة وكمان نزل على ايديه ورجليه وراء الباب وقعد يشم فى الصندل بتاعى وكان يقدر يسيب ويقوم ويبطل شم فى الصندل وانا كنت فرحانه وكان نفسى الكل يشوف اللى حصل .
خرجت رحت على السفر إلى الخلف لقيت محمود قاعد على السفر ، ثم انتقلت إلى الخلف وبدانا نكلنا مع بعض واحناكل بناكل رحت قربت منه وقلتله كويس ، غسلت وجهك وقلتلك رايحة وجهك مالها كنت هتقلها ايه يا محمود يا ترى كنت هوقىها دى ريحة رجلين لما نخش الاوضة اخليك تشم عادى كمل اكل.خلصنا الاكل وشربنا الشاى وبعديها السرير وبعد يجى خمس دقائق قلتله يا محمود يالا انزل شمشوية فى رجليا علشان همشى يالا قلعنى الصندل وشم انزله بسرعة على شمع الأرض يالا قلعنى فبدأ يقلنى الصندل وسكت فانتله يالا وسبته في رجليا يجى ، وسبته ، وشم في رجليا يجى ، بيشم في رجليا لغاية ماى ندمت ، علشان نزلت فقلتله كفاية يا محمود ولبسنى الصياد سلام بقى وياريت تكون ريحة رجليا والصندل بتاعى عجبك يا محمود سلام نتقابل المره الجايه.
أنا أسمى مها عندى 18 سنه فى الثانوية العامة أنا قصيره حوالى متر وخمسين ووزنى 60 كيلو معنديش اخوات أنا وحيده وانا فاشلة فى التعليم وبنجح بالعافيه على عكسى هناك محمود ابن عمى من سنى برده طوله 175 سم ووزنه حوالى 75 كيلو وهو رياضى بمعنى الكلمه ومن المتفوقين دراسيا . وانا لما فاشلة في الدراسة دائما بيعيرونى بمحمود امى تقلى اتعلمى يا حماره من ابنى عمك الشاطر انت فاشلة انت مش هتنجحى وهو هيجيب درجات عالية ذاكرى علشان تجيب درجات كويسه علشان تبقى احسن منه بدل أمه اللى كل مره تقول ابنى من المتفوقين وهيدخل الطب ويبقى دكتور وانا عاوزاكى تخشى كليه حلوه قلت يا امى أنا هذاكر وانجح .جت الامتحانات وظهرت النتيجة أنا مها جبت 52% ولسا معاى مواد هعيد السنه بيهم ومحمود جاب 98% ودخل طب وامى كانت مجروحه بسببى ومش عارفه تقابل مرات عمى لانى فاشلت ومحمود ابنها دخل طب وهى كانت دائماً تقلها بنتك مها فاشله ومش هتنفع فى الثانوية العامة دى آخرها تمسح وتكنس فى البيت وامى كانت بتزعل ومش عارفه ترد عليها .
أنا علاقتى بمحمود عادية يعنى بنحكى في كلام عادى وكان بيقلى انى لازم اذاكر علشان انجح ومكنش فاشلة شبه الحماره ومحمود من الشخصيات القيادية القوية اللى بيعمل اللى هو عاوزه ومحدش يقدر يقول له اعمل حاجة وعمر ما حد قدر عليه . وانا عندهم بعد النتيجة بفتره كنت أنا وامى بنزورهم فقعده يحكو مع بعضهم وانا ومحمود كنا فى الآونة التانية بنلعب كتشينه وكان بيغلبنى اكتر من مره فقلنا نلعب على اللى هيفوز المره دى يطلب اللى عاوزه فقلعت الصندل من رجلى ورفعت رجل على السرير جنبه فشم ريحت رجلى وقال ايه القرف ده قلتله رجل قرف قال الريحه وحشه قلتله لو انا كسبت هخليك تشمها يا محمود قالى انت بتحلمى ابد عمرى ما اعمل كده ابدا قالتله احنا اتفقنا أن اللى هيفوز هيطلب اى حاجة قالها ايوه بس اللى انتى بتقلى عليه عمره ما هيحصل لانى ريحة رجلك وحشه وأنك مش هتفوزى عليا ابدا لانك فاشلة مش بتفكرى وانتى بتلعبى فقلتله طيب هفوز وهخليك تشمها يا محمود وتشم كمان ايه تانى بص يا محمود هو أنا كنت لابسه ايه فى رجلى ، محمود كنتى لابسه صندل فى رجليكى يا مها وبعدين يعنى ، مها طيب يبقى فهمت هتشم ايه تانى ،محمود مش فاهم حاجه ، مها يعنى يا محمود أنا هفوز وهشممك رجليا والصندل بتاعى علشان تقول ريحة رجليا وحشه ماشى يالا نلعب الاول محمود لا استنى مش هيحصل بس يا محمود نلعب ونشوف مين هيفوز الاول فبدانا اللعب وبعد وقت طويل لاول مرة افوز فى حياتى على محمود فى لعبة أو اى حاجة بينا وفزت بفرق رقمين بينى وبينه أنا كنت فرحانه اوي وهو مصدوم جدا لانه اول مرة يخسر وكمان أنا اللى تخسره وكان وجه احمر وانا كنت مبسوطه واقله فزت عليك يا محمود لأول مرة وهزمتك اى خدمة وفجاه افتكرت أننى قلتله هشممك رجليا والصندل فمت على نفسى من الضحك وكان صوتى عالى جدا فى البيت لدرجة مرات عمى قالت ضحكونا معاكم احنا كمان وانا بضحك وميته من الضحك على السرير ورافعه رجليا راح محمود قالى انت بتضحكى ليه راحت أنا قالتله انت نسيت انك هتشم ايه يا محمود راح وجه قلب الوان واتحرج وقال لا يا مها قالو اى حاجة غير كده راحت قالتله أنا فزت وانت قلت ريحت رجليا وحشه راح قائل أنا غلطان ريحت رجلك حلوه اوي برفان راحت أنا قلتله متاكد راح محمود قال أبو متاكد راحت قلتله مادام متاكد انها برفان يبقى هتشمها يالا يا محمود رحت منزله رجليا فى الارض وقلتله يا محمود انت معروف بكلامك انك مش بترجع فى كلامك يالا تعالى شم رجليا هو كان مصدوم وانا بكلمه فقلتله بص يا محمود أنا عاوزاك وانت بتشم رجليا تشم رجل رجل وتشم بين صوابع رجليا علشان تستمتع ويالا يا محمود أنا مش هحرمك من البرقان بتاع رجليا يا عم هسيبك تشم رائحة رجليا براحتك علشان تبقى مبسوط اي خدمة وبعدين هخليك تشم علبة البرفان راح محمود قال ايه راحت قلتله يعنى الصندل بتاعى هخليك تشمه ما قدرش يرد راحت قلت يالا يا محمود هتنزل تشم رجليا فى الارض والا ارفعه على السرير براحتك اللى انت عاوزه انا مش عاوزه اتعبك انت عارف لقيته مش بيرد راحت رافعه رجليا على السرير وقلتله يالا البرفان قرب يخلص الحق نصيبك يالا راحت حركت راس محمود ناحية رجليا على السرير وحطيت وجه داخل رجليا وقلتله يالا يا محمود خد نفس عميق من البرفان راح لسا بيشم ولقيت مقاومة منه كبيره عاوز يحوش وجه من رجليا وانا ادوس بايدى الاتنين على رأسه و**** انت مش بترجع فى كلامك صح يا محمود يالا خد نفس عميق وراح واخد نفس عميق من رجليا وانا اقله شم شم كويس ده برفان مميز مش اى حد يشمه وبصراحة أنا كانت ريحة رجليا وحشه اوي بجد بس مش عارفه ازاى قدرت اخليه يشمه وانا بفكر فى كده بصيت لقيت ايدى مش على راس محمود وكمان أنا ضهرى راجع على السرير ومحمود وجه فى رجليا زى ما هى بين رجليا لسا بيشم فيه وسامعه صوت النفس بتاعه فقلت لنفسى تيجى مرات عمى تشوف اللى بتقول عليها فاشلة ومتنفعش فى ثانوى تشوف ابنها اللى فى طب وهو بيشم فى رجليها لا مش كده وبس ده اديله ببص فى الساعة وراحت قعدت اضحك اديله نص ساعة بيشم فى رجليا ياااااااه يا محمود نص ساعة بتشم فى ريحة رجليا الوحشه فبصراحة قلت كفايه يا محمود كده ورفعت وجه من رجليا لقيته مكسوف ومش قادر يبص فى وجهى فبصيت فى وجه وقلتله يا محمود ايه رأيك في البرفان اوع تقول وحش ازعل منك راح محمود قالى لا ريحته حلوه قلتله اي خدمه لو عاوز تانى من البرفان عادى اديك شوية برفان تانى بس بعد الغداء ماشى خلاص ياعم بعد الغداء اديك شوية برفان لقيته مصدوم لانى بسأله واجاوب مكانه ماشى يا محمود لاقته دور وجه الناحية التانية فقمت قلتله أنا رايحه الحمام لسا بلبس الصندل افتكرت أننى قلتله هخليك تشم الصندل كمان بس فكرت اطلع الصندل على السرير واخليه يشمه بس قلت اخليه هو ينزله على الأرض بس يا ترى هيرضى ينزل لوحده يشمه على الأرض رحت قلت أنا لسا هفكر راحت قلعت الفرده اللى لبسته وحطيتهم وراء الباب علشان لو حد فتح الباب ما يشفش حاجة وقلت يا محمود قوم اقف قال ليه قلتله اقف بس وتعالى كده راحت سحبته من ايده ووقفته وراء الباب وخليته نزل على ايديه الاتنين ورجليه فى الارض ويقول ليه طيب كده كان هو قاعد على الأرض على أيديهم ورجليه وانا جنبه على الأرض وقتله انت قاعد كده علشان يا محمود هاشم ايه بقى حزر فزر يا محمود هاشم ايه هقلك هتشم الصندل ده بتاعى يالا هنزلك رأسه يالا رحت نزلت رأسه فى الصندل وقلتله شم براحتك يا محمود وطبطبت على رأسه وقلتله خليك تشم على ما روح الحمام واجيلك تانى ورحت طلعت بره الاوضة وقفلت الباب وسبته يشم فى الصندل ورحت دخلت الحمام وخلصت ورحت قلت اقعد شوية مع امى ومرات عمى فقعدت شوية ونسيت محمود ولكن افتكره فقمت علشان اروح أشوفه فى الاوضة ولما قربت على الاوضه قلت يا ترى هلقيه بيشم فى الصندل زى نسبته ولا لا وفتحت الباب وتفاجئت أنه لسا بيشم فى الصندل زى نسبته بالضبط رحت وطيت عليه فى الارض ورفعت وجه من الصندل وقلتله ايه اخبارك يا محمود وانت بتشم الصندل يا ترى ريحته حلوه اه ولا لا ورحت مطبطبه تانى على رأسه وقلتله شم شوية تانى يالا ولقيته نزل رأسه لوحده المرادى وقعد يشم فى الصندل تانى رحت سبته على الأرض وقعدت على السرير شوية وبعديها بشوية نادمو علينا علشان الغداء وهو مسمعش ولقيته بيشم فى الصندل فقلتله كفاية يا محمود علشان الغداء فوقف قلتله روح اغسل وجهك وتعالى على الغداء يالا وهو راح يغسل وجه وانا قعدت افكر محمود صاحب العضلات والشخصية القوية واللى جسمه يفصل منى خمسه ولا سته انا بالنسبه ليه ولا حاجه جنبه وانا قصيرة كمان واللى فى كلية الطب كان قاعد يشم فر ريحة رجليا حوالى نص ساعة وكمان نزل على ايديه ورجليه وراء الباب وقعد يشم فى الصندل بتاعى وكان يقدر يسيب ويقوم ويبطل شم فى الصندل وانا كنت فرحانه وكان نفسى الكل يشوف اللى حصل .
خرجت رحت على السفر إلى الخلف لقيت محمود قاعد على السفر ، ثم انتقلت إلى الخلف وبدانا نكلنا مع بعض واحناكل بناكل رحت قربت منه وقلتله كويس ، غسلت وجهك وقلتلك رايحة وجهك مالها كنت هتقلها ايه يا محمود يا ترى كنت هوقىها دى ريحة رجلين لما نخش الاوضة اخليك تشم عادى كمل اكل.خلصنا الاكل وشربنا الشاى وبعديها السرير وبعد يجى خمس دقائق قلتله يا محمود يالا انزل شمشوية فى رجليا علشان همشى يالا قلعنى الصندل وشم انزله بسرعة على شمع الأرض يالا قلعنى فبدأ يقلنى الصندل وسكت فانتله يالا وسبته في رجليا يجى ، وسبته ، وشم في رجليا يجى ، بيشم في رجليا لغاية ماى ندمت ، علشان نزلت فقلتله كفاية يا محمود ولبسنى الصياد سلام بقى وياريت تكون ريحة رجليا والصندل بتاعى عجبك يا محمود سلام نتقابل المره الجايه.