NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية بتاع المزيكا و شراميط الأفراح ـ حتي الجزء الثالث - 16/1/2023

ثري منوفي

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
1 يناير 2022
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
16,832
نقاط
3,522
الجنس
ذكر
الدولة
ا
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول

مساء الخير أو صباح الخير حسب التوقيت المحلي لجمهوريه المنوفية العربيه المتحدة
أولا.. القصه هتكون حقيقيه جدا لأنها من واقعي الشخصي الحقيقي لكن بأختلاف أسمي أنا فقط إنما بنفس أسماء باقي الأبطال... القصه هتكون بالتفصيل لانها حقيقة فا مش كل الاجزاء هتكون جنسية لأني هحكي بالظبط اللي حصل يلا بينا نبدأ
أنا محمود.. خريج مؤهل عالي و معايا بكالريوس خدمه إجتماعيه جامعه بنهاا حاليا 28 سنه..من محافظة المنوفية القصه بدأت معايا بسبب شغلي في مجال الدي جي... لاني بحب المزيكا جدا و وصلت فيها لعلاقات كبيره و مرموقه في وقت قصير بسبب حبي للمزيكا و بقيت موزع موسيقي و مهندس صوت
انا شغال دي جي و منظم حفلات و مؤتمرات..
تبدا القصه في عام 2010 كان عمري وقتها 16 سنه و كنت لسا داخل مجال الدي جي و الأفراح دا من فتره مش قصيره و مش كبيره...
كل معرفتي بالجنس في الوقت دا زي اللي اي شاب في سنه كان يعرفه و لأن علي ايامي مكنشي موجود الفجر و السفاله اللي موجوده في شباب و بنات اليومين دول ف كان اقصي طموح الشاب مننا انه يجيب كيس چل و يسرح شعره إسبايكي قبل الدرس علشان ياخد اللقطه عند البنات دا بجانب الموبايل اللي كان بزراير و اللي يكون شايله يبقي دا تامر حسني الجيل..
في يوم من الأيام كنت في درس إنجليزي و كان معايا بنت معجب بيها جداا اسمها رانيا...
ياااه علي رانيا و جمال رانيا و خفه ددمم رانيا ولا جسم رانيا.. رانيا حاجه كده اجنبيه في الشكل و الملامح و الجسم... وشها مريح نفسيا جدا لدرجه انك لو متنرفز و بصبت في وشها هتحس بهدوء و سكون تااام و الجسم حاجه كده تسرح فيه لو بصتله لدرجه ان عقلك ممكن يوديك لقله الأدب و النجاسه لا إراديا بمجرد ما تشوفه... رانيا كانت بنت من عيله مقتدره جدا لبسها كل شيك و علي الموضه و ضيق و محزق و حاجات علي ايامنا تشوفها تقول رقاصه..
اليوم دا بالذات كان يوم السعد ليا و الهناء لان اليوم دا اللي وصلني لرانيا..
وقتها كنت شغال في الدي جي بس كنت يادوب مساعد يعني لسا بتعلم و كده خرجنا من الدرس و لحسن الحظ طريقي هو طريق رانيا لانها ساكنه بعدي ب 3 شوارع ف حصل ان 3 شباب عكسو رانيا و انا لمحت الموقف من بعيد و سمعت صوتها و هي بتزعق فا قولت دي فرصتي و لازم اتدخل..
طبعا عملت فيها ال 7 رجاله و دخلت و انطحت و أكلت ضرب للصبح و الناس ف الشارع بدأت تدخل و تحوش و خلصوني منهم بعد ما اتعورت و حالتي اتبهدلت
روحت اليوم دا و اخدت كلام بما فيه الكفاية من والدي على اني بلطجي بقى و بتاع خناقات
المهم عديت الأيام و جه ميعاد الحصة الجديدة بتاعت درس الأنجليزي و إذ فجأة الأقي والد رانيا جاي الدرس علشان يشكرني على الموقف اللى عملته مع بنته بعد هي ما حكتله كل اللى حصل
و قد ايه انا استحملت الضرب علشان اخلصها من الموقف اللى كانت فيه ..يومها طول الدرس رانيا عماله تبص عليا و تضحكلى و زي ما يكون فى همسات بدأت بينا و اعجاب و من هنا بدأت أتعشم ان فعلا هقدر اكسب رانيا اللى كل الدفعة حرفيا بتريل عيلها
عدت الحصة و التانية و التالتة و انا ورانيا على نفس الموضوع نبص لبعض و نضحك لحد ما فى يوم معرفشى قلبي كان جامد ازاى كده
لدرجة اني كتبت رقمي على ورقة و بدأت اشاور لرانيا من تحت لتحت من غير حد ما ياخد باله على الورقة لحد هي ما هزت رأسها بالموافقة مكنتش مصدق
المهم مع الحصة و سرحان الكل ف الشرح و كده بدات احدف الورقة ناحية رانيا و لأنها مش بعيده عن مكان ما انا قاعد الورقة وصلت قريبه منها من غير ما حد ياخد باله ف هي وقعت القلم بتاعها و نزلت اخدت الورقة
المهم يومها بليل لقيت رقم بيرن عليا و دا اللى حصل
أنا:الو مين
رانيا:يعني مش عارف مين
أنا:مش واخد بالي لأن دي اول مرة بنت تكلمني ف التلفون ف مش عارف صوت البنات ف التلفون بيكون عامل ازاى
رانيا:انا رانيا يا محمود اللى معاك فى درس الأنجليزي
محمود:أهلا رانيا أزيك عامله ايه ؟
رانيا:كويسة و كله تمام و أنت ؟
محمود:أنا كويس و كله تمام
رانيا:لما انت مش بتعرف تتخانق عملت فيها ال 7 رجال ليه و اتخانقت
محمود:يعني أنا غلطان اني وقفتلك و دافعت عنك قدام شوية العيال دول
رانيا:بس دول مش عيال دول اكبر مننا فى السن يعني كانو ممكن يموتوك ولا حاجة و بصراحة انا خوفت عليك
محمود:نعم؟؟ قولتي أيه؟؟خوفتي عليا أزاي يعني
رانيا:يعني ايه ازاي خوفت عليك زي ما اى واحده بتخاف على واحد بيخاف عليها زيك كده
محمود:نعم تاني كده قولتي ايه ؟
رانيا:أيه يا محمود فى أيه يعني انت مش عارف يعني ولا عامل فيها اهبل
محمود:معلشى مش واحد بالي انتي بس تقصدي ايه لان كلامك بيقول حاجة كده شاكك فيها
رانيا:شاكك فى ايه بالظبط ما هو اكيد يعني مش هرضى احط نفسى فى الموقف الزبالة بتاع موضوع الورقة و الرقم دا غير لما يكون اللى انت فاهمه صح
و بعدين مش هقعد فى الدرس ابصلك و اضحك و اركز معاك اوي كده زي ما بتشوفني غير لما يكون اللى فى دماغك يا محمود
محمود:هو كل اللى قولتيه حلو بس هو ايه اللى فى دماغك بقى؟
رانيا: يا سلام هتستهبل يعني ما انت عارف اكيد و بلاش تستهبل
محمود:لا مش بستهبل بس قولتلك فى حاجة شاكك فيها بس عايز اتاكد منها لانها حاجة صعبة اوي تتصدق
رانيا:لا ولا صعبه ولا حاجة زي ما فهمت و بتقول يا محمود انا معجبه ايوه بيك و على فكرة من قبل كمان موقف الضرب و كده و انا اصلا معجبه بيك بس كنت خايفه ابين لانه عيب
محمود:بتتكلمي بجد
رانيا:ايوه بتكلم بجد
محمود:انا لو اعرف ان الضرب هيعمل كده كنت انضربت من زمان كل يوم قدامك
رانيا:لا بعد الشر عليك اسكت متفكرنيش دا انا يومها قلب كان واجعني اوي و كأني انا اللى بنضرب مكانك
محمود:انتي بتقولى ايه دا بجد ولا هزار؟
رانيا:لا بجد يا محمود على فكرة و لو فضلت تسهبل ده هقفل لانك بتحرجني و تكسفني فى الكلام كده و انا عمري ما عملت كده
محمود:لا استني تقفلي ايه دا انا كان نفسى من زمان ان ده يحصل دا انا كل طموحاتي كانت اني اشوفك بتضخكي فى وشي تقومي لما اتكلم معاكي و اسمع الكلام دا تقوليلى هقفل
رانيا:لا راجل يا سلام
محمود:وحياة عبد السلام
اليوم دا فضلنا انا و رانيا طول الليل نتكلم و نهزر و نتعرف على بعض اكتر و كل واحد بقي يسأل التاني عن كل حاجة فى حياة التاني و أتفقنا اننا نكون سوا اصحاب و كل واحد يحكي للتاني اسراره و كل اللى عايز التاني يعرفه عنه
و عدت الأيام و بعد شهر كامل بدأ الكلام بينا يبقى جرئ شوية لدرجة انه وصل أني أسالها طيب انتي لابسه ايه و الكلام بتاع المراهقين اللى كان على ايام سني دا
لحد فى يوم ما لقيت رانيا بتقولى محمود هو انا ممكن اشوفك و نقعد مع بعض نتكلم و كده لاني زهقت من كلام التلفون ده انا عايزه اقعد معاك واشوفك و تشوفني و نتكلم
قولتها ياريت يا رانيا انا نفسى اكتر منك بس انتي عارفه اننا صعب نتقابل و كده لان والدك معروف فى البلد بحكمه مدير مدرسة و انا والدي معروف فى البلد بحكمه رتبة كبيرة في القوات الجوية و كده ف البلد كلها عرفاه
رانيا ردت و قالتلى طيب بص انا فى حاجة فى دماغي كده هتسهل علينا الموضوع دا بس لو حصلت هعرفك اللى فى دماغي ايه
قولتلها ايه اللى فى دماغك
قالتلى أتاكد بس و ارد عليك و اقولك
عدي اليوم عادي و تاني يوم لقيت رانيا بعتالى رسالة على الموبيل بتقولى عندي ليك خبر هيفرحك بس شوية و اكلمك علشان عندنا ضيوف
عدي اليوم و بليل اتكلمنا انا و هي موبيل و انا على نار اعرف ايه المفجأة
لقيت رانيا بتقولى النهاردة ايه فى الأسبوع
قولتلها النهاردة الاحد
قالتلى تمام يوم الأربع بليل بابا و ماما و اختي مسافرين القاهرة علشان يحضرو فرح ابن عمي هناااك
قولتلها و انتي اكيد هتروحي معاهم
قالتلى دي بقى المفجأة مش هروح معاهم و هقعد هنا عند تيتا لحد هما ما يجو يوم السبت الصبح
قولتلها ازاى يعني تبقى لوحدك مع تيتا
قالتلى انا قولتلهم ان ورايا دروس كتير و احنا داخلين على امتحانات و عندي امتحانات فى الدروس و مراجعة ف مش هقدر اجي بابا قالي خلاص اقعدي مع تيتا فى بيتها لحد ما نرجع
طيب و انتي عملتي كل دا ليه يعني يا رانيا طيب
رانيا:علشان انا قولتلك نفسى اقعد معاك قبل كده و انت كمان قولتلى نفسى ف انا عملت كده علشان اعرف اشوفك وا قعد معاك
محمود:طيب و احنا هنقعد ازاى سوا بقى يا ناصحة و فين؟
رانيا:فى اليبت عندنا انا تيتا متعرفش مواعيد دروسى ولا عندي دروس ايه ممكن اضحك عليها و اقولها ان عندي درس و انا كده كده معايا مفتاح شقتنا و العمارة بتاعتنا مفيش حد ساكن فيها غيرنا يعني محدش هيعرف حاجة ولا هيشوفنا
قولتلها بتتكلمي بجد ولا هيبقى فيها مشكلة انا خايف عليكي
قالتلى متقلقش انا مرتبه كل حاجة و كل تحت السيطره
مشيت الأيام عادية خالص دروس و كلام موبيل لحد يوم الأربع بليل لما لقيتها بتتصل بيا و بتقولى انا عند تيتا و بابا و ماما و اختي سافرو ايه رايك؟
رديت عليها قولتلها لو اطول اجيلك دلوقتي اجيلك
رانيا:لا زي ما اتفقنا بكره هقول لتيتا ان عندي درس الساعة 9 الصبح و هروح الشقة عندنا و هبقى معاك على تلفون و انت علي 9 و نص كده هتجيلي بس هتمشى ف الشارع الأول تتأكد ان محدش شايفك و تطلع على طول هسيبلك البوابة مواربة اول ما تدخل اتقفلها و اطلع اول باب شقة هيقابلك هتلاقيني مستنياك
خلصنا كلام اليوم دا و انا مش جايلى نوم نهائيا لك ان تتخيل ان واحده كنت بتحلم بس تشوفها بتضحكلك فجأة بكره هتقعد معاها فى بيت واحد و لوحدكم و الشيطان معاكم
عدي الليل و طلع النهار و الساعة 9 لقيت رانيا بترن عليا
رانيا:محمود حبيبى انا فى البيت عندنا نص ساعة و تعلا
محمود:حاضر
على 9 و نص دخلت الشارع عندهم و مشيت من اول الشارع لأخره اركز كده بعيني ع البلكونات و البيوت اللى فى الشارع مفيش حد خالص واقف فى بلكونه ولا باب بيت مفتوح
رجعت تاني و هوب قومت فاتح باب العمارة و قافل ورايا فى ثواني و طلعت السلالم و لسا هخبط على باب الشقة لقيت رانيا بتفتح الباب
الباب فتح من هنا و كأن باب الجنة أتفتحلى
شوفت منظر ولا فى الأحلام ولا كنت أتخيل أني ممكن اشوف رانيا لابسه كده او بالشكل دا

.....يتبع الجزء القادم.....
محتاج رأيكم في طريقه السرد لان اول مره اشارك ف المنتدي


الجزء الثاني....

وقفنا الجزء الأول على وصولى لبيت رانيا و هي فتحتلى الباب
رانيا فتحت الباب و كأن باب الجنة اتفتحلى
شوفت رانيا لأبسه برمودا ليجين اللى هو ماسك اوي على الجسم دا خصوصا ان رانيا عليها شنطة (طيز) ملهاش مثيل
حاجة كده تخطف القلب قبل العين و الزوبر كان البرمودا لونه أسود و ماسك جدا على جسمها و من فوق لابسه كت قصير لحد قبل الصورة بحاجة بسيطة حيث ان صورتها باينه و رانيا اصلا بشرتها لونها ابيض بمعني الكلمة من اللى هو بينور فى الضلمة دا دا غير صدرها اللى مرفوع و كأنه بيقول يا أرض اتهدي ما عليكي قدي
و شوية مكياج خفيف كده ضاف لجمالها الكتير و الكتير
الوقت دا انا وقفت بصيت كده لرانيا و سرحان و كأني شايف حورية من الجنة قدامي و كأن جمال البنات كلها اتجمع و خرج على صورة رانيا
لقيت رانيا بتمسك ايدي و بتقولى هتفضل واقف كده كتير على الباب ادخل
دخلت و روحنا على الصالون قدام التلفزيون و كان التلفزيون شغال على قناة مزيكا
قعدنا و دار بينا الحوار الأتي..
محمود:رانيا هو اللى انا فيه دا حقيقى ولا انا بحلم؟
رانيا:تحلم ليه يعني لا يا حبيبى حقيقى و احنا قاعدين سوا لوحدنا زي ما كان نفسك و نفسى
محمود:يعني بجد انتي اللى قدامي دي و دي انتي اللى انا شايفها؟
رانيا:بص يا محمود انا هبقى صريحة معاك...انا على فكرة كان عيني منك و كنت باخد بالى منك و انت بتبصلى و سرحان فيا و لعلمك حاولت اكتر من مرة الفت نظرك ليا و اخليك تتشجع و تكلمني لاني كنت عارفه اللى جواك يا محمود بس انتي اللى مكنتش بتاخد بالك لحد بقى ......
محمود:لحد ايه كملى دا انتي بتقولى اللى حلمت طول حياتي أسمعه
رانيا:لحد ما جه اليوم اللى انضربت فيه علشاني ساعتها حسيت اني لازم اكلمك لان اللى جواك ليا كبير يا محمود و انت تستاهل اني ابادلك نفس الشعور لاني حسيت انك راجل بجد تستاهل تتحب
محمود:تعرفي اني مبسوط اوي بالكلام دا لانه طول حياتي بحلم اسمعه منك انت بالأخص
رانيا:و انا يا محمود كان نفسى اقولهولك اوي
محمود:أهم حاجة أننا مع بعض يا حبيبتي
رانيا:لا مش لوحدنا
محمود: فجأة اتصدم و خاف يكون دا كمين و حد من اهلها هنا
محمود:قصدك ايه يا رانيا و بيقف و هو قلقان كده
رانيا وقفت و مسكت ايد محمود لأنها حست انه قلق
رانيا:يا حبيبى لا استني متقلقش كده انا قصدي ان احنا مش لوحدنا و الشطيان معانا و ضحكت ضحكة رهيبة
محمود فى الوقت دا أيقن انه داخل على طريق الممارسة مفيش مجال للهروب و خلاص لازم يمتع نفسه و كون رانيا عارفه انه جاي و لابسه اللبس دا و بتقول الكلام دا يبقى الطبيعي ان اكيد هي ناوية على كده
محمود:لعلمك بقى انا اصلا جاي و جايب معايا الشيطان و قرب من رانيا اوي و حط ايده على كتافها و مشي بايده على كتافها
هنا محمود بدأ يحس انه مالك الدنيا كلها و أنه بيحلم
رانيا:عيب يا محمود عيب الشيطان كده مبسوط منك
محمود:مش بقولك انا جايبه معايا
هنا بدأ محمود يبص فى عيون رانيا و بدأ يطلع منه كلام و كأنه مش حاسس هو بيقول ايه
تخيل انه تكون مع الشخص اللى بتحبه و معجب بيه فى بيت واحد لوحدكم و مقفول عليكم الباب و حبيبك بين ايديك زي العريان و بتسمع منه كل الكلام السخن دا
هنا محمود حضن رانيا و كانت رانيا بتبادله نفس الأحضان و اتطور الوضع لبوس لكن مش بوس عادي
البوس بينهم كان زي اتنين عشاق بعدو عن بعض سنين و قجأة اتقابلوا و قرروا يعوضو كل سنين البعد
بدا محمود زوبره يقف و يحس برانيا انها بتقرب عليه جدا بنصها التحتاني
هنا محمود رفع رانيا بأيده الأتنين زي العريس ما بيشيل عروسته أستعدادا لأقتحام مواقع عفتها
و همس فى ودن رانيا سرير القمر منين
رانيا شاورتله على مكان غرفتها و عليه محمود دخل على سريرها على طول و نزل رانيا و اخدها فى حضنه و بدا ياخد شفايفها فى شفايفه و كأنه *** محروم من حاجة و فجأة جتله
محمود كان رومانسى جدا مع رانيا لدرجة ان رانيا ولعت و كانت بتقرب من محمود و كأنها عايزا تدخل بجسمها جواه
محمود أيده بتمشى على كل حته فى جسم رانيا كل دا و شفايفه شغاله فوق مع شفايفها
محمود أيده نزلت على صدر رانيا و بدا يلعب فى صدرها من فوق الهدوم و شوية شوية قدر يخرج فرده بز من رانيا و نزل بوس فى رقبتها و وصل لحلمة بزها
حلمة بز وردية بمعني الكلمة و لأن رانيا جسمها ابيض و بنت ناس قادره انها تهتم بنفسها و بجسمها علشان كده كانت دايما مهتمه بجسمها و كريمات ترطيب و تفتح
محمود عجبه جدا الحلمة لانها وردي
نزل محمود على صدر رانيا و كان بياكل فيه مش بيرضع منه ولا بيمصه
حرفيا كان بيأكل فيه
و دا اللى خلى رانيا تهيج جدا و بدأت يطلع منها تنهيدات و أهات
بزازك حلوة اوي يا رانيا
اه يا محمود انت بتعمل فيها ايه يلهوي
بحبك يا قلبي دا كل اللى بعمله فيكي
بتحبني ازاى يعني باللى انت بتعمله دا
سيبي نفسك و انتي تعرفى بحبك ازاي
محمود مش قادر انت عملت فيا ايه ااااااح جسمي سايب خالص
محمود قعد رانيا قدامه و هو قاعد ورا ضهرها و بدا يقلعها من فوق و قلعها السنتيانه و ايده عماله تمشى علي رقبتها و جسمها و هو شغال بوس فى ضهرها من فوق و في رقبتها
رانيا مالت على محمود لورا و بدأت تقوله كفاية يا محمود مش قادره انت تعبتني اوي
محمود سمع كلمه تعبتني اوي دا و فجأة كان هو ملط و مقلع رانيا باقى هدومها و فى حضن بعض على السرير
و نزل محمود من شفايف رانيا لحد بزازها و من بزازها لسوتها و من سوتها لحد كسها
محمود نزل لكس رانيا و كأنه شاف كنز مليا لؤلؤ و مرجان و ياقوت
متخيل يعني ايه جسم ابيض ناصع و حلمات وردي و كس وردي و حواليه ابيض و الكس من جوا احمر وردي
هنا رانيا خافت جدا لان طول حياتها بتسمع مامتها بخطورة ان حد يقرب لها من الحته دي و خصوصا لو كان شاب او راجل
لحد مع لمسات ايد محمود و نفسه السخن اللى بيلسع فى جسمها و بيسري قشعريرة فى جمسها من حركة ايده على جمسها و بزها خلت رانيا تنسى امها و اللى جابوها فى اللحظة دي
كل اللى قدرت تقوله من وسط الاهات بتاعتها كلمه انا لسا بنت
هنا ايقن محمود انه هيتمتع بالجسم دا بمجرد لمسات و تفريش عادي مش هيكون فيه ولا علاقة كاملة
رد محمود عليها و قالها متخافيش حتي لو مش بنت انا مش هعمل معاكي حاجة غصب عنك او مش برضاكي
و كمان عمري ما هعمل حاجة تأذيكي لاني بحبك
هنا كل أسوار دفاعات رانيا سقطت قدام محمود و بدأت يطلع منها اهات بصوت عالي
نزل محمود على كس رانيا و فضل يلحس فيه جامد و ياكل زنبورها و لان رانيا مكنتش متطاهرة فا كان زنبورها لسا بخيره و من أقل حكه فيه رانيا تهيج و تبقي زي البركان
محمود بيمص فى زنبور رانيا و رانيا مالية الغرفة أهات و أحح أوووف محمود مش قادره
مش قادره ايه يا حياتي
انت بتخليني طايره فى السماء فوق أأأأأأأاح
و لسا يا قلبى معايا هنعيش فى دنيا تانية بتاعتنا احنا بس
يالهوي عليك يا محمود انا جسمي كله بياكلني أحساس حلو أوي و تحت بيأكلني اوي
تحت فين يا قلبي
تحت مكان ما انت بتعمل بلسانك أأأأأأأأأه
و هو انا بعمل بلساني فين يا حياتي
مش عارفه يا حبيبى بس حلو اوي كمل
عارفه دا اسمه ايه
اه عارفه بسمع البنات صحابى بيتكلموا كمل بقى حلو اوي لسانك بيجنني اوي ااااه أأأأاح يلهوي عليك مش قادر و بتتلوي زي التعبان و عماله ترفع كسها لفوق اكتر على لسان محمود
طيب اسمه ايه يا حياتي
اسمه كسي يا محمود كسي انت بتجنن كسي باللى انت بتعمله دا احااااااااا
و ايه احا دي يا روحي
يا حبيبى اومال انت فاكر ايه دا احنا البنات بنفكر فى قلة الأدب دي اكتر منكم و نعرف السفالة اكتر منكم كمل يلا الحس كسي كمان
هنا محمود أيقن انه مش نايم مع بنت خاااام لا خالص دا معاه بنوته لكن خبره و قال لازم يطلع كل اللى جواها بقى و يعرف البنات بتفكر ف ايه
مد محمود ايده و بدا يقفش فى بزاز رانيا و هو عمال لحس فى كسها و هنا حست رانيا زي ما يكون كهرباء مسكت فى جسمها و جسمها عمال يتنفض و كل اللى عليها أأأأأأأه أأأأأأأأأاح بجيب يلا بجيب يلا بجيب كسي بيجيب
هاتي يا روحي عايز اشرب عسلك كله و ادوق طعمه
اههه يخرب يبتك هيجتني اوي و جننت كسي مش قادر عايزه اتناك اوي
عايزه اتناك يا محمود يلهووووووووووووووووي
و هنا ارتعش جسمها اوي و فجاة وش محمود بقي مليان عسل رانيا اللى فضلت تزوم و توحوح للحظات قبل ما ترجع و تبقى على السرير و كأنها جثة
محمود قلق اوي
رانيا يا رانيا
سبني دلوقتي انا طايره فى مكان تااااني خدني فى حضنك و انت ساكت
اخد محمود رانيا فى حضنه و ساد الصمت للحظات المكان لكن مش خالى من أصوات بوس رانيا و محمود
رانيا انا بحبك
و انا كمان يا محمود بحبك اوي و من زمان على فكرة من اول مرة شوفتك فيها
مبسوطه يا رانيا
مبسوطة اوي يا محمود طول ما انت محافظ عليا انا هديلك عنيا
بس انتي عملتي كده ليه يا رانيا
انا بحبك يا محمود و ياما حلمت بيك و انا فى حضنك و انتي جوزي و بتعمل فيا كل حاجة
انا هسبلك نفسى يا محمود لأني بحبك بس توعدني انك تحافظ عليا
اوعدك يا رانيا اني احافظ عليكي و اديكي جربتي معملتش حاجة غصب عني و تضرك
انا واثقة فيك يا محمود و مش خايفه منك على فكرة بالعكس انا مبسوطه اني عملت معاك دا
طيب ايه بقى مش هنكمل؟
هنكمل ايه تاني يا محمود انت متعبتش
من ناحية تعبان ف انا تعبان حتي بص
و اخد محمود ايد رانيا و نزلها على زوبره لقت زوبره واقف
محمود زوبره زي اى زوبر شاب عادي فى سنه
و لأن القصة حقيقية مش هبالغ و اقولك انه 20 و 21 سم و الكلام دا لا هو ميعرفش مقاسه لكنه مناسب أنه يمتع الانثي اللى تحت منه
رانيا قالت لمحمود طيب بص هنتفق اتفاق
ايه هو
انت تطلع برا تقعد قدام التلفزيون و انا هجيلك هغيب عنك عشر دقايق بس
ماشى يا ستي بس متتاخريش عليا اتفقنا
خرج محمود قعد قدام التلفزيون عمال يقلب و مش مركز غير فى حاجة واحده
مش مركز غير فى البنت الفايره اللى معاه جوا دي
مش مركز غير فى رانيا حبيبة القلب و حلم السنين معاه فى غرفة واحده لا و كمان كان بيفرشها و بيلعب فى جسمها كله من شوية
سرح محمود مع الوقت و فجأة عدي 20 دقيقة و لقي رانيا بتفتح الباب و بتطلع عليه
و هنا محمود عينه رفعت مع حواجبه مستعجب من اللى شايفه
رانيا طالعه على محمود بقميص نوم بناتي شفاف و تحته اندر فتله مع برا نفخ رافعه الصدر لفوق اوي و فلق صدرها شق تتوه فيه العيون
محمود غصب عنه طلع منه صفاره اعجاب بالأنثي الكاملة النضوج اللى ظهرت فجأة قدامه دي
لسا هيقوم من مكانه لقي رانيا بتزقه تاني على الكنبة و بتقوله رايح فين زي ما انت و نزلت قعدت على رجله و قالتله حبيبى مش جعان اصل انا جعانه اوي
قالها انا جعانك انتي
قالتله لا بجد انا جعانه اللى عملناه من شوية خلاني جعانه اوي خليك هنا هشوف حاجة فى التلاجه ناكلها
دخلت رانيا المطبخ و جابت اكل خفيف و سريع كده
و قعدو يأكلوا لكن رانيا على رجل محمود و هي اللى بتأكل محود بأيدها و محمود بيأكل رانيا بأيده و مع الكل بيتخلل الموضوع بوس و تحسيس على الجسم لكل طرف
خلصوا أكل و رانيا شالت الأطباق فى المطبخ و رجعت لمحمود اللى كان قاعد بالبوكسر بس
حبيبى هدخل الاوضه جوا و انت خمس دقايق و تعلا ورايا
دخلت رانيا الأوضه و فتحت أنوار خفيفة رومانسية تهئ الجو انها ليلة حمراء بين راجل و مراته
عدت ثواني و دخل محمود الأوضه علشان يلاقي النور الهادي دا و رانيا من تحت الغطاء بتقوله تعلا يا حبيبى انا هنااا
دخل محمود على السرير و لسا بيرفع الغطاء علشان يدخل جمب رانيا لقي رانيا ملط بين ايده و بتقوله الأتي
محمود انا بحبك و هسيبلك نفسي تعمل اكتر من اللى عملناه من شوية و هعملك كل اللى نفسك فيه بس توعدني افضل بنت و تخاف عليا
رد محمود و قالها عمري ما هأذيكي و مش هفرض عليكي تعملى حاجة لو مش عايزانا نعمل اكتر من اللى عملناه انا موافق
ردت رانيا و قالتله لا انا هخليك تعمل معايا كل اللى نفسك فيه لانك حبيبى و عمري ما هتأخر عن حبيبى بحاجة فى جسمي
و هنا رانيا شدت محمود لحضنها و هاتك يابوس
اتحولت رانيا من بنت مراهقة لست خبره فى امور الجنس و النيك و دا اللى خلى محمود مستغرب ان ازاى بنت لسا مراهقة و صغيره بتتعامل بالطريقة دي و عارفه كل دا
بدأت ملحمة البوس بين الاتنين
و كانهم عشاق على جزيرة مهجورة ماليهم الشوق و الحب و الأشتياق
بدأت رانيا تقرب من ودن محمود و تهمسله براحة على طيزي يا محمود أصل صحابى بيقولو انه بيوجع فى الطيز
هنا أيقن محمود انه خلاص داخل على نيك و هينيك طيز رانيا النهاردة
بدأت اهات رانيا تملئ الغرفة و تنهيداتها تطلع و تبقى مسموعة و كأن اللى بيت ايد محمود شرموطة نيك عارفه كل حاجة عن احاسيس النيك و الجنس
نزل محمود يأكل فى بزاز رانيا اللى بدأت ب الأأأأأأأأااه بزي يا محمود يخرب بيتك بيوجعني كده
ايه دا اللى بيوجعك يا شرموطة
رانيا سمعت الكلمة دي و زي ما يكون فتيل قنبلة ولع
هاجت اكتر و بقت تتلوي تحت ايد محمود و محمود لاحظ دا و ايقن انها بتحب الشتيمة و الكلام الوسخ وسط العلاقة
قالتله بزي اللى بيوجعني يا ولااا
قالها بزك الشرموط دا انا هقطعهولك يا متناكة
قالتله ايه هتعمل ايه
قالها هقطعهولك يا متناكة
قالتله انا متناكتك انت و بس
طبعا يا روحي هو انتي تقدري تتناكي من حد غيري
اتناك من غيرك ازاي هو انا عمري هلاقي حد زيك كده مكيفني و مكفي جسمي
انتي شرموطة يا بت
انا شرموطتك انت و بس و ملكك انت و بس
و نزل محمود يلحس فى كس رانيا اللى صوتها على اكتر من المرة اللى فاتت و بدأت تتشرمط على محمود
اأأه كسي يا محمود بيوجعني اوي كسي مولع يخرب بيتك
لسا يا لبوه هخليه ينزل كل اللي فيه النهاردة انا هورمهولك من اللحس
نيك كسي بلسانك اوي يا حبيبى نيكه اوي أأأأأااه يلهوي عليك كسي ناااار كسي ناااار ياض يخرب بيت لسانك نيك اوي بلسانك أأأأخ
عيزا تتناكي يا لبوة
اعمل اللى انت عايزه يا روح قلب اللبوة
هنيكك فى طيزك
بس اسمع انه بيوجع اوي يا محمود
هحطهولك براحه يا متناكة متخافيش
متناكة!! انا متناكة!! و هو انت دخلت زوبرك فيا علشان تقولى يا متناكة أأأأأح
هدخله يا شرموطة متستعجليش لكن الأول مش هتمصيلي زوبري
نام محمود على ضهره و قامت رانيا أخدت زوبر محمود فى بوقها
مكنتش خبيره اوي فى المص لكن كانت بتسمعها من صحابها البنات
أي شلة بنات لازم تلاقي فيها بنت او اتنين شراميط بمعني الكلمة و دول بقى اللى بيشرمطو بقيت البنات بحكاياتهم و كلامهم عن علاقتهم و عن الجنس اللى بيمارسوه عن طريق المص و اوقات عن طريق نيك الطيز
بدأت رانيا تاخد زوبر محمود فى بوقها و تمشي لسانها عليه لكن هي لسا مش خبيره فى المص لكن لمسة لسانها للزوبر تخلى الزوبر ينزل
فضلت 8 دقايق تمص فى زوبر محمود و محمود مادد ايده يلعب في طيز رانيا علشان يجهزها لمعركة النيك القادمة
طلعت رانيا على محمود و ركب عليه فى وضع الفارسه و فضلت تبوس فيه و تمسك بزازها و تقرب الحلمة من بوق محمود اللى بدوره اخد الحلمة و فضل يرضع فيها و أهات رانيا عماله تطلع و تزيد و تعلى
و هنا محمد مسك رانيا من طيزها و قام قالبها على ظهرها على السرير
و نزل لكسها يلحس فيه تاني لكن المرة دي بقى لسانه بيلحس فى كسها و خرم طيزها الاتنين مع بعض من فوق لتحت و العكس
و رانيا بقت جمره من النار خلاص و بقت على اخرها لدرجة انها بعلو صوتها طله منها أأأأأأأأأأاه طويلة و معاها مش قادره يا محمود بقى قوم افتح طيزي خلاص عيزا زوبرك ينيكني خلص بقى كفاية قوم نيك
سألها محمود على كريم
قالتله استني هجبلك حاجة حلوة اوي هتعجبك
خرجت رانيا راحت غرفة ابوها و امها و لأنها كانت بتتصنت على ابوها و امها لما كانو بينيكوا بعض على سريرهم فى هي عارفه ان امها مضمنة نيك طيز و كانت عارفه ان ابوها جايب كريم جل مخصوص لنيك الطيز منه ملين و منه مخدر
جبته محمود شافه قالها دا ايه دا قالتله دا مخدر و ميلن بابه بيحطه على زوبره و هو بينيك ماما اصل انا طالعه لماما بحب اتناك من طيزي اوي و ضربت ضحكة تحرك الحجر
هنا محمود ايقن ان رانيا شرموطةو اللى بتعمله معاه دا مش من دافع الحب زي ما هي بتقول لكن هي عيزا تجرب الجنس و واخده الحب ستاره مع محمود
طلع محمود كمية مناسبة من الجل و حطها على طيز رانيا و بدا يلعب بصباعه على خرم طيزها و يدخل صباعه براحه فى طيزها علشان يدخل شوية من الجل دا جوا طيزها
و من ناحية تانية رانيا متمتعه اوي و متكيفه و أهاااتها شغااااله و لا كأنها بتناك من كسها الوردي المبطرخ
اللى جهزته لمحمود و حلقته من اى شعر فيه امبارح قبل المعاد
واحده واحده بدا محمود يدخل صباعين بدل واحد و يلف فى طيزها بصوابعه و مع الوقت بقو 3 صوابع و دا اللى خلى رانيا تتهبل اكتر و تهيج اكتر و تطلب من محمود انه يقوم ينيكها بقى لانها خلاص مبقتش قادر و حاسه بدوده بتأكلها فى طيزها و عايزا تتناك فيها بأي طريقة
مسك محمود زوبره و حد شوية من الجل عليه علشان يدخل سهل شوية فى طيز رانيا
و بدا يحط رأس زوبره و يلعب بيه على طيز رانيا اللى بدأت ترجع بطيزها على محمود و تقوله دخله بقى فى طيزي طيزي بتأكلني
بعد شوية لعب و تفريش فى طيز رانيا بدأ محمود يزق رأس زوبره جوا طيز رانيا اللى اول ما دخل حته من الرأس رقعت رانيا بالصوت لدرجة ان محمود خاف يكون حد سمعهم فكتم بايده بوقها و همسلها فى ودنها هتفضحينا يا شرموطة
ردت رانيا و قالتله زوبرك كبير اوي يخرب بيتك لو حد سمعني و شاف زوبرك هيعزورني و يعرف ان عندي حق اصرخ
بدأ محمود يزوق زوبره شوية كمان شوية بشوية لحد ما دخل نصه و هنا رانيا بدأت توحوح و تتمنيك على محمود لأنها بدأت تحس بالمتعه اكتر من احساسها بالألم
ما تدخل زوبرك يا دكر ايه طيزي مش عجباك
محمود حس بأهاانه و تريقة فى كلام رانيا قام زاقق زوبره لأخره مره واحده فى طيز رانيا اللى اول ما اخدت زوبره كله برقت اوي و لأنهم كانو فى وضع الدوجي نزلت ببطنها على السرير و محمود نزل معاها و فضل راكب فوقها و هي كاتمه صوتها فى المخده
و عماله تتوجع من زوبر محمود
أأأأأأأأأاه يخرب بيتك انت فلقتني اتنين ايه الزوبر ابن المتناكة دا
اومال انتي مفكره ايه يا لبوة دا انا هخليكي تنامي و تحلمي بيه فى احلامك
انا اصلا بحلم بيه يا روحي نيك انت بس و وريني شطارتك
و بدأت المعركة بين زوبر و طيز هيجان الدنيا كله فيهم و فضل محمود نايم فوق رانيا خمس دقايق ينيك فيها يادوب مع الدقيقة ال 6 كان نزل محمود لبنه جوا طيز رانيا اللى كانت عامله زي المتخدره اللى بتخرف فى الكلام
اتكيفتي يا متناكة
حد يدوق الزوبر دا و ميتكيفش دا انت هريت طيز كس امي
مش انتي اللى عيزا كده
طيزي بتحرقني اوي يا محمود
علشان فى الأول بس يا حبيبتي مع الأيام هتتعودي علي زوبري دا لو كنت انا عجبتك يعني و انتي حابه نكررها
حابه ايه احاااا انت زوبرك لو ناك حد غيري هقطعولك
و انا زوبري ملكك يا روحي و بتاعك
و انا بتاعتك يا محمود كل حاجة فيا ملكك بس زي ما اتفقنا تحافظ عليا
انا عند وعدي يا روحي قومي بقى يلا علشان انتي كده هتتاخري على تيتا
هي الساعه كام ؟
الساعه دلوقتي يا ستي 12.30
يلهوي احااا دا انا قايللها ان عندي درس الساعة 9 احاااا
يا ستي عادي قوليلها طلعت من درس على درس تاني
تصدق فكره حلوة
خلاص نقعد بقى شوية مدام كده
لا يا حبيبى يلا بقى نقوم و متقلقش هتتعوض تاني احنا مع بعض اهو ولا انت اخدت اللى انت عايزه هتبعد بقى
لا يا قلبي ابعد ايه دا انا ما صدقت اني لقيتك اصلا تقوليلى ابعد
طيب يلا ممكن بقى تقوم علشان نفسى ناخد دش سوا زي المتجوزين
اوي اوي يا روحي يلا بينا
و دخلوا سوا الحمام اخدو دش و طبعا طول الدش و هما لعب و تحسيس و تفريش و نيك من برا برا من غير دخول الزوبر فى طيزها اللى على كلامها انا مش مستحمله تاخد زوبرى فيها تاني النهاردة خلاص ف بلاش تنيك تاني النهاردة
اخدنا الدش و خرجنا و كل واحد لبس هدومه على وقعد اننا هنكررها تاني فى اقرب وقت و على وعد انها هتفكر فى طريقة نقدر نتقابل فيها لوحدنا و نكرر النيك دا تاني
......يتبع......

تعددت لقائاتي مع رانيا اكتر من مره و كل مره كان قربي لرانيا بيزيد و اتولدت جوا كل واحد فينا مشاعر الحب للشخص التاني و بدأنا نتعود على بعض و حبينا بعض
لكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن
سافرت رانيا مع أسرتها و والدها اللى جاله عقد عمل فى دولة خليجية و انقطعت اخبارها عني خالص و مبقيناش نتكلم نهائيا
دخلت الكلية و كانت كليتي فى بنها خدمة إجتماعية بنها و صادف فى الكلية ان لقيت معايا شباب و بنات كتير كانو معايا فى نفس الدروس ايام الثانوي
ف دا سهل كتير اننا نبقى شلة واحدة و اصحاب و دايما مع بعض زي اى شلة كلية
اتعرفت على بنت كانت معانا فى الشلة أسمها ياسمين
طبعا ياسمين مش اسمها الحقيقى و احنا اتفقنا ان الاحداث حقيقة لكن الاسامي مش حقيقة
اتعرفت على ياسمين و بدات بينا صداقة كانت فى الاول عادية خالص وسط كل زمايلنا
لكن مع الوقت اتحركت جوانا احاسيس كتيرة لبعضنا و كل واحد اعترف للطرف التاني بحبه و بدات مغامرة جديدة مع ياسمين
ياسمين بنت جميلة مش جميلة اوي لكنها حالها زي حال اى بنت مصرية عادية
لكن اللى كان بيميزها جمال جسمها
ياسمين جسمها مكنش عادي
ياسمين كانت قطة مغمضه بمعني الكلمة لكن المشكلة كانت فى انها من بيت منفتح شوية مش منفتح اوي
ف كان عندها ميول للأشتراك فى جمعيات خدمية و كشافية و كده ف كانت بتتعامل مع شباب كتير و دا كان بيخليها فى الشارع كتير مع شباب بحكم المبادرات و الحاجات اللى بيعملوها للجمعية
اتعرفت علي ياسمين
و فضلنا نخرج مع بعض كلنا كشلة واحده فى الكلية لحد ما قررت اني اتقدم لها رسمي و اخطبها
و فعلا اتقدمتلها و اتخطبنا
و اول لقاء بينا كان فى بيتي بقى
صحيت من النوم و كنت لوحدي فى البيت اتصلت بيا ياسمين
الو ايه يا حوده لسا صاحي
اه يا حبيبتي لسا صاحي حالا
طيب صباح الخير
صباح الفل انتي فين كده
انا فى البيت بس نازله رايحه اجيب حاجات لماما و كده
نازله لوحدك؟
اه لوحدي
طيب ما تعدي عليا انا فى البيت
يا سلام و اللى عندك يقولو ايه لما يلاقوني جيالك البيت الصبح بدري من غير مناسبة
لا ما هو مفيش حد عندي انا لوحدي
يا سلام لوحدك و عايزني اجي انت اتجننت
و فيها ايه يا ياسمين ما انتي خطيبتي و خلاص كلها شوية و هتبقى مراتي ايه المشكلة
لا يا محمود مينفعشى و بعدين غلط لو حد شافني
يا ستي انتي ليكي ان محدش يشوفك و بعدين احنا لسا الساعة 9 الصبح و محدش هيبقى عندي فى البيت قبل 5
مش عارفه انا خايفه يا محمود
لا متخافيش لو بتحبيني و بتثقي فيا تعالي اقعدي معايا نص ساعة بس و امشى
طيب بص هحاول
مستنيكي بقى
نص ساعة و لقيت ياسمين بترن عليا انا فى الشارع عندك و هدخل باب العماره اهو
فتحت الباب و ياسمين دخلت
اول ما دخلت عادي قعدنا فى الصالون و اتكلمنا شوية و حضرنا شوية عصير سوا و رجعنا الصالون بدانا نتكلم
و بدأت اقولها انا بحبك اوي و هي تقولى انا كمان
ياسمين انا نفسى بقى نتجمع في بيتنا انا و انتي و اخدك فى حضني بقى
و بدات اقرب ليها و اقرب من ودنها و اوشوشها و دا سخنها جدا و فجأة بقيت انا و ياسمين فى حضن بعض
واحدة واحده اخدت شفايفها فى شفايفي و نزلت مص فيها و ايدي سارحة على كل حتة فى جسمها
و الأيد التانية في رقبتها ماشيه على خدودها و رقبتها و ودنها
لحد ما قدرت املكها حرفيا و بقت سايحة فى ايدي خالص و دا سهلي كتير
اخت ياسمين فى حضني و فضلنا نمشى و انا ببوس فيها لحد ما وصلنا لسريري و اخدتها و نزلت على السرير
و فى لحظة بقت ياسمين قدامي ملط
فضلت احسس على جسمها و شفايفي مش سايبه شفايفها و ايدي شغالة على بزازها دعك و تقفيش و هي بتتمايل تحت مني زي الثعبان
سبت شفايفها و نزلت على صدرها بدأت امشي لساني على صدرها حوالين الحلمة من غير ما المس الحلمة و سمعت كمية تنهيدات و اهات من ياسمين كفيلة تسيح الحجر
محمود انت بتعمل ايه انا جسمي كله متخدر و سايب يخرب بيتك
انا برضع منك يا روحي بدوق طعمك يا حياتي
محمود انت بتعمل ايه لا دا غلط
متخافيش يا قلبى انا بحبك و بخاف عليكي و عمري ما هأذيكي
يا محمود انا حاسه اني متخدره بجد و فى نفس الوقت عيزاك تكمل حلو اوي
فى اللحظة دي اخدت حلمات بزازها فى بقي و لساني و نزلت رضع و مص فيها و هي طالع منها اهات تدوب
محمود انت بترضع حلو اوي
انتي بزازك تجنن يا روحي
كمل اوعي تقف
و نزلت واحده واحده بلساني لحد سوتها لقيتها اتكهربت فهمت ان المكان دا نقطة ضعف عندها و لازم العب عليه
فضلت مع سوتها رضع و لحس بلساني و نزلت لحد كسها
كان فيه شعر خفيف مخلي شكله يهيج زيادة
اول ما لساني لمس كسها سمعت منها اأأأأأأأاه غريبة و كأني اول مرة اسمع بنت هايجة
أأأأاه محمود لا لا حلو و بياكلني اوي
هو ايه دا اللى بياكلك يا حياتي
الحتة اللى بتلحسها دي
اسمها ايه يا قلبي
كسي يا محمود كسي بيحرقني اوي و بيأكلني انت بتعمل فين ايه أأأأأأأأه
و فضلت تطلع اهات كتير و تتلوي تحت مني و انا ماسك كسها بشفايفي و نازل مص و لحس في شفراته
و ماسك زنبورها بين شفايفي نازل شفط فيه و هي
أأأااه محمود يلهوي كسي نار
انت بتلحس حلو اوي
ايه دا كسي بقى احمر يخرب بيتك
و قامت منزله عسلها كله على وشي و بدات الحسه و اشربه و هي لقت كده لقيتها هاجت اكتر و اكتر
و قومت مطلع زوبري من البوكسر اوي ما شافته
يلهوووووووي ايه دا انت هتعمل ايه
متخافيش يا قلبي مش هعمل حاجة انا بس هحضمك و يلمس جسمك و كده
محمود اوعي يا محمود اوعي نقع فى الغلط و تبقى مصيبة
متخافيش يا قلب محمود مستحيل اعمل حاجة تضرك
نيمتها على ضهرها و رفعت رجلها لفوق و فتحتهم عن بعض و مسكت زوبري بايدي و بدأت امشى زوبري على كسها واحده واحده
اول ما زوبري لمس كسها سمعت شخره طالعه منها و كمية ميااه نازله من كسها كفيلة تملي ازازة مايه حرفيا
قولت اضرب على الحديد و هو سخن بقيت اضم شفرات كسها بايدي على زوبري علشان يحك اكتر فى كسها و فعلا بدات تسخن و فجأة لقيتها بتقول
دخله يا محمود
ادخله فين
دخله فى كسي يا محمود مش قادره
لا يا حبيبتي انا وعدتك اخاف عليكي
بس عندي فكره
قول و اخلص انا مش قادره انا عيزاه جوايا يخرب بيتك
قولتها انيكك من طيزك و اهي مش هتعملنا فضيحة ولا حاجة و تفضلي لحد يوم الفرح افتحك
قالتلي موافقة بس براحة علشان بيوجع
استغربت و اتصدمت قولتلها و انتي عرفتي منين
قالتلي بعدين هقولك اخلص دلوقتي بسرعة
اخدتها فى وضع 69 و طلبت منها تمص زوبري علشان يبقى سهل انه يدخل
و جيبت برطمان الفازلين و بدات اعوص صوباعي فازلين و ادخله فى طيزها واحده واحده لحد طيزها ما اتعودت عليه
ف بدأت ازود و ادخل صوباع كمان لحد ما بقو 3 صوابع فى طيزها
و هي ماسكه زوبري ولا اجدعها شرموطة خبره و دا اللى خلاني شكيت فيها
المهم كملنا و اخدتها فى وضع الدوجي أشهر وضعيات الخلفي للمبتدئين و هيكون سهل شوية
اول ما زوبري لمس طيزها البنت زي ما يكون كهربا مسكتها و و بدات تأوهات تطلع منها و تقول حاجات غريبة مش مسموعه مع اهات
بدات ازوق زوبري واحده واحده و اول ما دخلت رأسه سمعت أاااااه تقريبا كل العمارة و الشارع سمعها قومت نازل بايدي جري على بوقها و كاتمه
يخرب بيتك هتفضحينا
طلعه مش قادر هيمووتني
قولتها متخافيش انا هسيبه جوا من غير حركة علشان تاخدي عليه الاول و بدات انزل بايدي على كسها العب يفه و فى زنبورها علشان تنسي الوجع شوية
واحده واحده بدأت فعلا تنسي الوجع و اسمع منها اهاااات المتعه و بدأت احس بجسمها بيتحرك تحت زوبري رايح جاي فى سبيل ان زوبري يزيد جواها
و هنا اعتبرت دا ضوء اخضر اني اكمل
و بدات ادخل اللى فاضل من زوبري واحده واحده لحد ما وصل كله جواها و بدات اتعامل بقى اطلع زوبري و ادخله فى طيزها و هي طالع منها اهات لكن اهات متعه بسخونة شديدة
فضلنا فى الوضع دا ما يقارب 10 دقايق و قومت من عليها خليتها تنام على ظهرها و دخلت بين رجلها بعد ما حطيت مخده تحت وسطها علشان خرم طيزها يبان
اخدت شفايفها فى شفايفي و بدات ادخل زوبري فى طزها و اول ما دخل طلعت بأيدي بسرعة على بزازها
و بدات انيك بزوبري فى طيزها و ايدي شغال فى بزازها
أأأأااااه بتاعك حلو اوي جوا كده
عجبك يا روحي
حلو اوي يا محمود يخرب بيتك
بحبك اوي يا ياسمين
و انا بموت فيك يا حياتي و بحبك
نفسى انيكك من كسك كمان
احنا قولنا ايه لما نتجوز دلوقتي طيزي اهي ملكك دايما بقى من النهاردة
حلو زوبري
يجنن أأأأأاه يخرب بيتك طيزي بتتفلق نصين يلاااا
بيكيفك ؟
يلهوووي بيكيفني بس بقولك هيفلقني نصين كبير اوي كل دا زوبر
بيني و بين نفسى حبيت اختبرها بقى و اعرف هي كده منين و ازاي
طيزك ضيقة اوي يا شرموطة و حاسس انها بتاكل زوبري يا متناكتي
هي سمعت الكلمتين دول من هنا لقيت البت فجأة حضنتني جامد و كلبشت فيا وبدات اهاتها تعلى و تنهداتها تطلع بصوت عالى
نيك شرموطتك اوي نيك المتناكة بتاعتك اوي
كيف متناكتك الشرموطة الوسخة اوي
كنت انا كمان هيجان مركزتش فى الكلام اوي و فضلت طالع داخل جواها و هي أأأااااه
زوبرك بيفشخني
نيك اوي
نيك طيزي اوي
افلقها اتنين
كيف طيزي الهيجانة دي
انا كان نفسى من زمان من قبل ما نتخطب و انا ابقى معاك كده
يلهوي على زوبرك الفاجر دا
مفيش دقايق و كنت جايب لبني جوا طيزها و نزلت فى حضنها شوية نايم على صدرها و صوت نفسها عالى و صدرها طالع نازل براسي
خلصنا و لسا هكلمها لقيتها حطت صباعها على ايدي و فجأة لقيتها بتتكلم
انا مش وحشة يا محمود ولا شرموطة و عارفه عايز تقول ايه
انا زي اى بنت يا محمود عندي شهوتي يعني مش شرموطة ولا متناكة
كل اللى سمعته مني دا طلع مني لاني محستش بنفسى و انا معاك كنت حاسه اني طايره
هجاوبك على سؤالك اللى بتساله لنفسك
انا كده يا محمود ليك انت و بس لجوزي حبيبى
احنا كبنات يا حبيبي بنتكلم و بنعرف فى الجنس و السكس اكتر منكم كشباب
ايام الثانوي سمعت كلام من صحابي و هما بيتكلموا فى الحاجة دي ف اخدني الفضول اعرف ايه دا
بدات اسمع ليهم كتير لحد ما بقو يفرجوني على افلام سكس معاهم و يعرفوني و تقدر تقول انا بدات اتعلم بفرجتي و بدات ادخل اتفرج على افلام سكس على المواقع
و اعرفت كل دا و اخدت عهد علي نفسى اني مبقاش كده او اجرب كده غير مع جوزي
لكن لما رانيا حكتلي عنك يا محمود حسيت اني عايزه اجرب معاك انت و عايزه باقى معاك انت كده
رانيااا ؟؟؟؟؟ رانيااا ايه ؟؟؟ احا هي حكتلك ؟؟
متخافش رانيا حكتلي ايوه و انا عارفه انها نزوة و طيش شباب يا محمود و انا مكنتش فى حياتك ساعتها و مش هحاسبك عليها
انا احاسبك على اللى بتعمله و انت خطيبي و انا ف حياتك
ياسمين انا.....
هششششش مش عايزه اسمع منك حاجة انا عارفه كل حاجة و بحبك و مش هتخلي عنك
انا لازم اقوم اخد شاور و امشي حالا و هنكمل كلامنا بعدين علشان اتاخرت على ماما و كده هتجبلي الكلام و هتبهدلني
دخلت الحمام تاخد دش و انا قعدت افكر بيني و بين نفسى
ازاي عارفه برانيا و اللى حصل بينا
هي رانيا حكت لمين تاني
يا تري مين تاني يعرف اللى كان بيني و بين رانيا
و ايه معني كلامها انها لما رانيا حكتلها كان نفسها تجرب دا معايا
قطعت نفسى من الفكر و قولت طلما كده كده خطيبتي عارفه و قالت عادي يبقى اشغل دماغي ليه
اهم حاجة اني قدرت اجيبها تحت زوبري و اتمتع بيها لحد ما نتجوز
قومت دخلت عليها الحمام
و دخلت من وراها اخدتها فى حضني و زوبري وقف و لسا هميلها لقدام علشان احطه
لقيتها بتقولى لا خلاص انا خرم طيزي على اخره سبني دلوقتي علشان الحق ماما و لينا مقابلة كمان هنرتب امورنا فيها سوا
او لما تجيلي الجمعة الجاية هنرتب الموضوع سوا مع بعض
لبست و خرجت و هي لبست و خرجت و عدي باقي اليوم عادي
و بليل جالي مكالمة من ابو ياسمين
الو ازيك يا محمود
ازيك يا عمي عامل ايه
تمام يا حبيبى معلشى كنت عايزك تعدي عليا فى المحل عندي علشان عايزك
حاضر يا عمي خير فى حاجة
خير يا حبيبى عدي عليا بس
حاضر يا عمي
روحتله المحل و بعد ازيك و السلامات لقيته بيقولى
مصطفي اخو ياسمين كلمني يا محمود و بيقولي ان حد من صحابه هنا انت تعرفه و هو يعرفك كان قاعد معاك مره فى فرح
قولتله تمام ماشى ايه المشكلة
قالي المشكلة انه قال لمصطفي انك بتشرب مخدرات
قولتله انا
قالي ايوه انت عارف ان اخو ياسمين مسافر برا مصر شغال و انت عارفه انه الولد الوحيد على 4 بنات و خايف على اخته
ايوه يا عمي حقه بس انا من حقي برده اتكلم و ادافع عن نفسى
انا مش بشرب يا عمي حاجة الحمد لله غير السيجارة العادية فقط و عارف ان حضرتك موافقتش عليا غير لما ياسمين قالتلك كمان اني بطلتها
لكن انا مش هضحك على حضرتك و اقولك بطلتها لا انا لسا بشرب السجاير العادية بس حقيقى بدات اقل منها و ابطلها تدريجيا
قالي و انا عارف و علشان كده بحترمك و كلمتك تجيلى اتكلم معاك قبل اى خطوة
بص يا محمود مصطفيى اخوها بيخاف عليها اوي و هو طالب مني اني اديك شبكتك و حاجتك و انا الصراحة شايفك راجل و قد المسئولية
ف انا هحاول معاه تاني يا محمود
بس بعد اذنك لحد ما اكلمك استاذنك متتصلش ب ياسمين او تحاول توصلها لانها عرفت الكلام دا و مصطفي كلمها
و هي من ساعتها تعبانة و شايفه انك بتضحك عليها و بتجرحها و انا النهاردة بعتها عند اختها المتجوزة فى اسكندرية تقعد عندها يومين تريح اعصابها
و انا موافق يا عمي و هثبتلك اني مش بشرب مخدرات يا عمي
و سبته و مشيت
فى الوقت دا بدأت اتصل بياسمين على التلفون تلفونها مقفول
طول الليل ارن عليها تلفونها مقفول
قولت خلاص الصباح رباح و الصبح فى الكلية هكلم اى واحده من صحابها اكيد معاهم رقم اختها ترن عليها و اكلمها منها

يتبع .....
 
  • عجبني
التفاعلات: مان 1975, المتعه و العذاب, الشبح22222 و 12 آخرين
👍👍 عاش عليك اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
ينشر الجزء التالي في تعليق وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل خال معضل و ahlawy77
ممتازة وأسلوبك رائع استمر يا بطل
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
جامدة فشخ يمعلم متتاخرش علينا بالجديد بقا
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
جميله اوي اوي والسرد أكثر من رائع
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
طريقتك في السرد حلوة
مستني الجديد
 
  • حبيته
التفاعلات: ثري منوفي
الجزء الأول

مساء الخير أو صباح الخير حسب التوقيت المحلي لجمهوريه المنوفية العربيه المتحدة
أولا.. القصه هتكون حقيقيه جدا لأنها من واقعي الشخصي الحقيقي لكن بأختلاف أسمي أنا فقط إنما بنفس أسماء باقي الأبطال... القصه هتكون بالتفصيل لانها حقيقة فا مش كل الاجزاء هتكون جنسية لأني هحكي بالظبط اللي حصل يلا بينا نبدأ
أنا محمود.. خريج مؤهل عالي و معايا بكالريوس خدمه إجتماعيه جامعه بنهاا حاليا 28 سنه..من محافظة المنوفية القصه بدأت معايا بسبب شغلي في مجال الدي جي... لاني بحب المزيكا جدا و وصلت فيها لعلاقات كبيره و مرموقه في وقت قصير بسبب حبي للمزيكا و بقيت موزع موسيقي و مهندس صوت
انا شغال دي جي و منظم حفلات و مؤتمرات..
تبدا القصه في عام 2010 كان عمري وقتها 16 سنه و كنت لسا داخل مجال الدي جي و الأفراح دا من فتره مش قصيره و مش كبيره...
كل معرفتي بالجنس في الوقت دا زي اللي اي شاب في سنه كان يعرفه و لأن علي ايامي مكنشي موجود الفجر و السفاله اللي موجوده في شباب و بنات اليومين دول ف كان اقصي طموح الشاب مننا انه يجيب كيس چل و يسرح شعره إسبايكي قبل الدرس علشان ياخد اللقطه عند البنات دا بجانب الموبايل اللي كان بزراير و اللي يكون شايله يبقي دا تامر حسني الجيل..
في يوم من الأيام كنت في درس إنجليزي و كان معايا بنت معجب بيها جداا اسمها رانيا...
ياااه علي رانيا و جمال رانيا و خفه ددمم رانيا ولا جسم رانيا.. رانيا حاجه كده اجنبيه في الشكل و الملامح و الجسم... وشها مريح نفسيا جدا لدرجه انك لو متنرفز و بصبت في وشها هتحس بهدوء و سكون تااام و الجسم حاجه كده تسرح فيه لو بصتله لدرجه ان عقلك ممكن يوديك لقله الأدب و النجاسه لا إراديا بمجرد ما تشوفه... رانيا كانت بنت من عيله مقتدره جدا لبسها كل شيك و علي الموضه و ضيق و محزق و حاجات علي ايامنا تشوفها تقول رقاصه..
اليوم دا بالذات كان يوم السعد ليا و الهناء لان اليوم دا اللي وصلني لرانيا..
وقتها كنت شغال في الدي جي بس كنت يادوب مساعد يعني لسا بتعلم و كده خرجنا من الدرس و لحسن الحظ طريقي هو طريق رانيا لانها ساكنه بعدي ب 3 شوارع ف حصل ان 3 شباب عكسو رانيا و انا لمحت الموقف من بعيد و سمعت صوتها و هي بتزعق فا قولت دي فرصتي و لازم اتدخل..
طبعا عملت فيها ال 7 رجاله و دخلت و انطحت و أكلت ضرب للصبح و الناس ف الشارع بدأت تدخل و تحوش و خلصوني منهم بعد ما اتعورت و حالتي اتبهدلت
روحت اليوم دا و اخدت كلام بما فيه الكفاية من والدي على اني بلطجي بقى و بتاع خناقات
المهم عديت الأيام و جه ميعاد الحصة الجديدة بتاعت درس الأنجليزي و إذ فجأة الأقي والد رانيا جاي الدرس علشان يشكرني على الموقف اللى عملته مع بنته بعد هي ما حكتله كل اللى حصل
و قد ايه انا استحملت الضرب علشان اخلصها من الموقف اللى كانت فيه ..يومها طول الدرس رانيا عماله تبص عليا و تضحكلى و زي ما يكون فى همسات بدأت بينا و اعجاب و من هنا بدأت أتعشم ان فعلا هقدر اكسب رانيا اللى كل الدفعة حرفيا بتريل عيلها
عدت الحصة و التانية و التالتة و انا ورانيا على نفس الموضوع نبص لبعض و نضحك لحد ما فى يوم معرفشى قلبي كان جامد ازاى كده
لدرجة اني كتبت رقمي على ورقة و بدأت اشاور لرانيا من تحت لتحت من غير حد ما ياخد باله على الورقة لحد هي ما هزت رأسها بالموافقة مكنتش مصدق
المهم مع الحصة و سرحان الكل ف الشرح و كده بدات احدف الورقة ناحية رانيا و لأنها مش بعيده عن مكان ما انا قاعد الورقة وصلت قريبه منها من غير ما حد ياخد باله ف هي وقعت القلم بتاعها و نزلت اخدت الورقة
المهم يومها بليل لقيت رقم بيرن عليا و دا اللى حصل
أنا:الو مين
رانيا:يعني مش عارف مين
أنا:مش واخد بالي لأن دي اول مرة بنت تكلمني ف التلفون ف مش عارف صوت البنات ف التلفون بيكون عامل ازاى
رانيا:انا رانيا يا محمود اللى معاك فى درس الأنجليزي
محمود:أهلا رانيا أزيك عامله ايه ؟
رانيا:كويسة و كله تمام و أنت ؟
محمود:أنا كويس و كله تمام
رانيا:لما انت مش بتعرف تتخانق عملت فيها ال 7 رجال ليه و اتخانقت
محمود:يعني أنا غلطان اني وقفتلك و دافعت عنك قدام شوية العيال دول
رانيا:بس دول مش عيال دول اكبر مننا فى السن يعني كانو ممكن يموتوك ولا حاجة و بصراحة انا خوفت عليك
محمود:نعم؟؟ قولتي أيه؟؟خوفتي عليا أزاي يعني
رانيا:يعني ايه ازاي خوفت عليك زي ما اى واحده بتخاف على واحد بيخاف عليها زيك كده
محمود:نعم تاني كده قولتي ايه ؟
رانيا:أيه يا محمود فى أيه يعني انت مش عارف يعني ولا عامل فيها اهبل
محمود:معلشى مش واحد بالي انتي بس تقصدي ايه لان كلامك بيقول حاجة كده شاكك فيها
رانيا:شاكك فى ايه بالظبط ما هو اكيد يعني مش هرضى احط نفسى فى الموقف الزبالة بتاع موضوع الورقة و الرقم دا غير لما يكون اللى انت فاهمه صح
و بعدين مش هقعد فى الدرس ابصلك و اضحك و اركز معاك اوي كده زي ما بتشوفني غير لما يكون اللى فى دماغك يا محمود
محمود:هو كل اللى قولتيه حلو بس هو ايه اللى فى دماغك بقى؟
رانيا: يا سلام هتستهبل يعني ما انت عارف اكيد و بلاش تستهبل
محمود:لا مش بستهبل بس قولتلك فى حاجة شاكك فيها بس عايز اتاكد منها لانها حاجة صعبة اوي تتصدق
رانيا:لا ولا صعبه ولا حاجة زي ما فهمت و بتقول يا محمود انا معجبه ايوه بيك و على فكرة من قبل كمان موقف الضرب و كده و انا اصلا معجبه بيك بس كنت خايفه ابين لانه عيب
محمود:بتتكلمي بجد
رانيا:ايوه بتكلم بجد
محمود:انا لو اعرف ان الضرب هيعمل كده كنت انضربت من زمان كل يوم قدامك
رانيا:لا بعد الشر عليك اسكت متفكرنيش دا انا يومها قلب كان واجعني اوي و كأني انا اللى بنضرب مكانك
محمود:انتي بتقولى ايه دا بجد ولا هزار؟
رانيا:لا بجد يا محمود على فكرة و لو فضلت تسهبل ده هقفل لانك بتحرجني و تكسفني فى الكلام كده و انا عمري ما عملت كده
محمود:لا استني تقفلي ايه دا انا كان نفسى من زمان ان ده يحصل دا انا كل طموحاتي كانت اني اشوفك بتضخكي فى وشي تقومي لما اتكلم معاكي و اسمع الكلام دا تقوليلى هقفل
رانيا:لا راجل يا سلام
محمود:وحياة عبد السلام
اليوم دا فضلنا انا و رانيا طول الليل نتكلم و نهزر و نتعرف على بعض اكتر و كل واحد بقي يسأل التاني عن كل حاجة فى حياة التاني و أتفقنا اننا نكون سوا اصحاب و كل واحد يحكي للتاني اسراره و كل اللى عايز التاني يعرفه عنه
و عدت الأيام و بعد شهر كامل بدأ الكلام بينا يبقى جرئ شوية لدرجة انه وصل أني أسالها طيب انتي لابسه ايه و الكلام بتاع المراهقين اللى كان على ايام سني دا
لحد فى يوم ما لقيت رانيا بتقولى محمود هو انا ممكن اشوفك و نقعد مع بعض نتكلم و كده لاني زهقت من كلام التلفون ده انا عايزه اقعد معاك واشوفك و تشوفني و نتكلم
قولتها ياريت يا رانيا انا نفسى اكتر منك بس انتي عارفه اننا صعب نتقابل و كده لان والدك معروف فى البلد بحكمه مدير مدرسة و انا والدي معروف فى البلد بحكمه رتبة كبيرة في القوات الجوية و كده ف البلد كلها عرفاه
رانيا ردت و قالتلى طيب بص انا فى حاجة فى دماغي كده هتسهل علينا الموضوع دا بس لو حصلت هعرفك اللى فى دماغي ايه
قولتلها ايه اللى فى دماغك
قالتلى أتاكد بس و ارد عليك و اقولك
عدي اليوم عادي و تاني يوم لقيت رانيا بعتالى رسالة على الموبيل بتقولى عندي ليك خبر هيفرحك بس شوية و اكلمك علشان عندنا ضيوف
عدي اليوم و بليل اتكلمنا انا و هي موبيل و انا على نار اعرف ايه المفجأة
لقيت رانيا بتقولى النهاردة ايه فى الأسبوع
قولتلها النهاردة الاحد
قالتلى تمام يوم الأربع بليل بابا و ماما و اختي مسافرين القاهرة علشان يحضرو فرح ابن عمي هناااك
قولتلها و انتي اكيد هتروحي معاهم
قالتلى دي بقى المفجأة مش هروح معاهم و هقعد هنا عند تيتا لحد هما ما يجو يوم السبت الصبح
قولتلها ازاى يعني تبقى لوحدك مع تيتا
قالتلى انا قولتلهم ان ورايا دروس كتير و احنا داخلين على امتحانات و عندي امتحانات فى الدروس و مراجعة ف مش هقدر اجي بابا قالي خلاص اقعدي مع تيتا فى بيتها لحد ما نرجع
طيب و انتي عملتي كل دا ليه يعني يا رانيا طيب
رانيا:علشان انا قولتلك نفسى اقعد معاك قبل كده و انت كمان قولتلى نفسى ف انا عملت كده علشان اعرف اشوفك وا قعد معاك
محمود:طيب و احنا هنقعد ازاى سوا بقى يا ناصحة و فين؟
رانيا:فى اليبت عندنا انا تيتا متعرفش مواعيد دروسى ولا عندي دروس ايه ممكن اضحك عليها و اقولها ان عندي درس و انا كده كده معايا مفتاح شقتنا و العمارة بتاعتنا مفيش حد ساكن فيها غيرنا يعني محدش هيعرف حاجة ولا هيشوفنا
قولتلها بتتكلمي بجد ولا هيبقى فيها مشكلة انا خايف عليكي
قالتلى متقلقش انا مرتبه كل حاجة و كل تحت السيطره
مشيت الأيام عادية خالص دروس و كلام موبيل لحد يوم الأربع بليل لما لقيتها بتتصل بيا و بتقولى انا عند تيتا و بابا و ماما و اختي سافرو ايه رايك؟
رديت عليها قولتلها لو اطول اجيلك دلوقتي اجيلك
رانيا:لا زي ما اتفقنا بكره هقول لتيتا ان عندي درس الساعة 9 الصبح و هروح الشقة عندنا و هبقى معاك على تلفون و انت علي 9 و نص كده هتجيلي بس هتمشى ف الشارع الأول تتأكد ان محدش شايفك و تطلع على طول هسيبلك البوابة مواربة اول ما تدخل اتقفلها و اطلع اول باب شقة هيقابلك هتلاقيني مستنياك
خلصنا كلام اليوم دا و انا مش جايلى نوم نهائيا لك ان تتخيل ان واحده كنت بتحلم بس تشوفها بتضحكلك فجأة بكره هتقعد معاها فى بيت واحد و لوحدكم و الشيطان معاكم
عدي الليل و طلع النهار و الساعة 9 لقيت رانيا بترن عليا
رانيا:محمود حبيبى انا فى البيت عندنا نص ساعة و تعلا
محمود:حاضر
على 9 و نص دخلت الشارع عندهم و مشيت من اول الشارع لأخره اركز كده بعيني ع البلكونات و البيوت اللى فى الشارع مفيش حد خالص واقف فى بلكونه ولا باب بيت مفتوح
رجعت تاني و هوب قومت فاتح باب العمارة و قافل ورايا فى ثواني و طلعت السلالم و لسا هخبط على باب الشقة لقيت رانيا بتفتح الباب
الباب فتح من هنا و كأن باب الجنة أتفتحلى
شوفت منظر ولا فى الأحلام ولا كنت أتخيل أني ممكن اشوف رانيا لابسه كده او بالشكل دا

.....يتبع الجزء القادم.....
محتاج رأيكم في طريقه السرد لان اول مره اشارك ف المنتدي


الجزء الثاني....

وقفنا الجزء الأول على وصولى لبيت رانيا و هي فتحتلى الباب
رانيا فتحت الباب و كأن باب الجنة اتفتحلى
شوفت رانيا لأبسه برمودا ليجين اللى هو ماسك اوي على الجسم دا خصوصا ان رانيا عليها شنطة (طيز) ملهاش مثيل
حاجة كده تخطف القلب قبل العين و الزوبر كان البرمودا لونه أسود و ماسك جدا على جسمها و من فوق لابسه كت قصير لحد قبل الصورة بحاجة بسيطة حيث ان صورتها باينه و رانيا اصلا بشرتها لونها ابيض بمعني الكلمة من اللى هو بينور فى الضلمة دا دا غير صدرها اللى مرفوع و كأنه بيقول يا أرض اتهدي ما عليكي قدي
و شوية مكياج خفيف كده ضاف لجمالها الكتير و الكتير
الوقت دا انا وقفت بصيت كده لرانيا و سرحان و كأني شايف حورية من الجنة قدامي و كأن جمال البنات كلها اتجمع و خرج على صورة رانيا
لقيت رانيا بتمسك ايدي و بتقولى هتفضل واقف كده كتير على الباب ادخل
دخلت و روحنا على الصالون قدام التلفزيون و كان التلفزيون شغال على قناة مزيكا
قعدنا و دار بينا الحوار الأتي..
محمود:رانيا هو اللى انا فيه دا حقيقى ولا انا بحلم؟
رانيا:تحلم ليه يعني لا يا حبيبى حقيقى و احنا قاعدين سوا لوحدنا زي ما كان نفسك و نفسى
محمود:يعني بجد انتي اللى قدامي دي و دي انتي اللى انا شايفها؟
رانيا:بص يا محمود انا هبقى صريحة معاك...انا على فكرة كان عيني منك و كنت باخد بالى منك و انت بتبصلى و سرحان فيا و لعلمك حاولت اكتر من مرة الفت نظرك ليا و اخليك تتشجع و تكلمني لاني كنت عارفه اللى جواك يا محمود بس انتي اللى مكنتش بتاخد بالك لحد بقى ......
محمود:لحد ايه كملى دا انتي بتقولى اللى حلمت طول حياتي أسمعه
رانيا:لحد ما جه اليوم اللى انضربت فيه علشاني ساعتها حسيت اني لازم اكلمك لان اللى جواك ليا كبير يا محمود و انت تستاهل اني ابادلك نفس الشعور لاني حسيت انك راجل بجد تستاهل تتحب
محمود:تعرفي اني مبسوط اوي بالكلام دا لانه طول حياتي بحلم اسمعه منك انت بالأخص
رانيا:و انا يا محمود كان نفسى اقولهولك اوي
محمود:أهم حاجة أننا مع بعض يا حبيبتي
رانيا:لا مش لوحدنا
محمود: فجأة اتصدم و خاف يكون دا كمين و حد من اهلها هنا
محمود:قصدك ايه يا رانيا و بيقف و هو قلقان كده
رانيا وقفت و مسكت ايد محمود لأنها حست انه قلق
رانيا:يا حبيبى لا استني متقلقش كده انا قصدي ان احنا مش لوحدنا و الشطيان معانا و ضحكت ضحكة رهيبة
محمود فى الوقت دا أيقن انه داخل على طريق الممارسة مفيش مجال للهروب و خلاص لازم يمتع نفسه و كون رانيا عارفه انه جاي و لابسه اللبس دا و بتقول الكلام دا يبقى الطبيعي ان اكيد هي ناوية على كده
محمود:لعلمك بقى انا اصلا جاي و جايب معايا الشيطان و قرب من رانيا اوي و حط ايده على كتافها و مشي بايده على كتافها
هنا محمود بدأ يحس انه مالك الدنيا كلها و أنه بيحلم
رانيا:عيب يا محمود عيب الشيطان كده مبسوط منك
محمود:مش بقولك انا جايبه معايا
هنا بدأ محمود يبص فى عيون رانيا و بدأ يطلع منه كلام و كأنه مش حاسس هو بيقول ايه
تخيل انه تكون مع الشخص اللى بتحبه و معجب بيه فى بيت واحد لوحدكم و مقفول عليكم الباب و حبيبك بين ايديك زي العريان و بتسمع منه كل الكلام السخن دا
هنا محمود حضن رانيا و كانت رانيا بتبادله نفس الأحضان و اتطور الوضع لبوس لكن مش بوس عادي
البوس بينهم كان زي اتنين عشاق بعدو عن بعض سنين و قجأة اتقابلوا و قرروا يعوضو كل سنين البعد
بدا محمود زوبره يقف و يحس برانيا انها بتقرب عليه جدا بنصها التحتاني
هنا محمود رفع رانيا بأيده الأتنين زي العريس ما بيشيل عروسته أستعدادا لأقتحام مواقع عفتها
و همس فى ودن رانيا سرير القمر منين
رانيا شاورتله على مكان غرفتها و عليه محمود دخل على سريرها على طول و نزل رانيا و اخدها فى حضنه و بدا ياخد شفايفها فى شفايفه و كأنه *** محروم من حاجة و فجأة جتله
محمود كان رومانسى جدا مع رانيا لدرجة ان رانيا ولعت و كانت بتقرب من محمود و كأنها عايزا تدخل بجسمها جواه
محمود أيده بتمشى على كل حته فى جسم رانيا كل دا و شفايفه شغاله فوق مع شفايفها
محمود أيده نزلت على صدر رانيا و بدا يلعب فى صدرها من فوق الهدوم و شوية شوية قدر يخرج فرده بز من رانيا و نزل بوس فى رقبتها و وصل لحلمة بزها
حلمة بز وردية بمعني الكلمة و لأن رانيا جسمها ابيض و بنت ناس قادره انها تهتم بنفسها و بجسمها علشان كده كانت دايما مهتمه بجسمها و كريمات ترطيب و تفتح
محمود عجبه جدا الحلمة لانها وردي
نزل محمود على صدر رانيا و كان بياكل فيه مش بيرضع منه ولا بيمصه
حرفيا كان بيأكل فيه
و دا اللى خلى رانيا تهيج جدا و بدأت يطلع منها تنهيدات و أهات
بزازك حلوة اوي يا رانيا
اه يا محمود انت بتعمل فيها ايه يلهوي
بحبك يا قلبي دا كل اللى بعمله فيكي
بتحبني ازاى يعني باللى انت بتعمله دا
سيبي نفسك و انتي تعرفى بحبك ازاي
محمود مش قادر انت عملت فيا ايه ااااااح جسمي سايب خالص
محمود قعد رانيا قدامه و هو قاعد ورا ضهرها و بدا يقلعها من فوق و قلعها السنتيانه و ايده عماله تمشى علي رقبتها و جسمها و هو شغال بوس فى ضهرها من فوق و في رقبتها
رانيا مالت على محمود لورا و بدأت تقوله كفاية يا محمود مش قادره انت تعبتني اوي
محمود سمع كلمه تعبتني اوي دا و فجأة كان هو ملط و مقلع رانيا باقى هدومها و فى حضن بعض على السرير
و نزل محمود من شفايف رانيا لحد بزازها و من بزازها لسوتها و من سوتها لحد كسها
محمود نزل لكس رانيا و كأنه شاف كنز مليا لؤلؤ و مرجان و ياقوت
متخيل يعني ايه جسم ابيض ناصع و حلمات وردي و كس وردي و حواليه ابيض و الكس من جوا احمر وردي
هنا رانيا خافت جدا لان طول حياتها بتسمع مامتها بخطورة ان حد يقرب لها من الحته دي و خصوصا لو كان شاب او راجل
لحد مع لمسات ايد محمود و نفسه السخن اللى بيلسع فى جسمها و بيسري قشعريرة فى جمسها من حركة ايده على جمسها و بزها خلت رانيا تنسى امها و اللى جابوها فى اللحظة دي
كل اللى قدرت تقوله من وسط الاهات بتاعتها كلمه انا لسا بنت
هنا ايقن محمود انه هيتمتع بالجسم دا بمجرد لمسات و تفريش عادي مش هيكون فيه ولا علاقة كاملة
رد محمود عليها و قالها متخافيش حتي لو مش بنت انا مش هعمل معاكي حاجة غصب عنك او مش برضاكي
و كمان عمري ما هعمل حاجة تأذيكي لاني بحبك
هنا كل أسوار دفاعات رانيا سقطت قدام محمود و بدأت يطلع منها اهات بصوت عالي
نزل محمود على كس رانيا و فضل يلحس فيه جامد و ياكل زنبورها و لان رانيا مكنتش متطاهرة فا كان زنبورها لسا بخيره و من أقل حكه فيه رانيا تهيج و تبقي زي البركان
محمود بيمص فى زنبور رانيا و رانيا مالية الغرفة أهات و أحح أوووف محمود مش قادره
مش قادره ايه يا حياتي
انت بتخليني طايره فى السماء فوق أأأأأأأاح
و لسا يا قلبى معايا هنعيش فى دنيا تانية بتاعتنا احنا بس
يالهوي عليك يا محمود انا جسمي كله بياكلني أحساس حلو أوي و تحت بيأكلني اوي
تحت فين يا قلبي
تحت مكان ما انت بتعمل بلسانك أأأأأأأأأه
و هو انا بعمل بلساني فين يا حياتي
مش عارفه يا حبيبى بس حلو اوي كمل
عارفه دا اسمه ايه
اه عارفه بسمع البنات صحابى بيتكلموا كمل بقى حلو اوي لسانك بيجنني اوي ااااه أأأأاح يلهوي عليك مش قادر و بتتلوي زي التعبان و عماله ترفع كسها لفوق اكتر على لسان محمود
طيب اسمه ايه يا حياتي
اسمه كسي يا محمود كسي انت بتجنن كسي باللى انت بتعمله دا احااااااااا
و ايه احا دي يا روحي
يا حبيبى اومال انت فاكر ايه دا احنا البنات بنفكر فى قلة الأدب دي اكتر منكم و نعرف السفالة اكتر منكم كمل يلا الحس كسي كمان
هنا محمود أيقن انه مش نايم مع بنت خاااام لا خالص دا معاه بنوته لكن خبره و قال لازم يطلع كل اللى جواها بقى و يعرف البنات بتفكر ف ايه
مد محمود ايده و بدا يقفش فى بزاز رانيا و هو عمال لحس فى كسها و هنا حست رانيا زي ما يكون كهرباء مسكت فى جسمها و جسمها عمال يتنفض و كل اللى عليها أأأأأأأه أأأأأأأأأاح بجيب يلا بجيب يلا بجيب كسي بيجيب
هاتي يا روحي عايز اشرب عسلك كله و ادوق طعمه
اههه يخرب يبتك هيجتني اوي و جننت كسي مش قادر عايزه اتناك اوي
عايزه اتناك يا محمود يلهووووووووووووووووي
و هنا ارتعش جسمها اوي و فجاة وش محمود بقي مليان عسل رانيا اللى فضلت تزوم و توحوح للحظات قبل ما ترجع و تبقى على السرير و كأنها جثة
محمود قلق اوي
رانيا يا رانيا
سبني دلوقتي انا طايره فى مكان تااااني خدني فى حضنك و انت ساكت
اخد محمود رانيا فى حضنه و ساد الصمت للحظات المكان لكن مش خالى من أصوات بوس رانيا و محمود
رانيا انا بحبك
و انا كمان يا محمود بحبك اوي و من زمان على فكرة من اول مرة شوفتك فيها
مبسوطه يا رانيا
مبسوطة اوي يا محمود طول ما انت محافظ عليا انا هديلك عنيا
بس انتي عملتي كده ليه يا رانيا
انا بحبك يا محمود و ياما حلمت بيك و انا فى حضنك و انتي جوزي و بتعمل فيا كل حاجة
انا هسبلك نفسى يا محمود لأني بحبك بس توعدني انك تحافظ عليا
اوعدك يا رانيا اني احافظ عليكي و اديكي جربتي معملتش حاجة غصب عني و تضرك
انا واثقة فيك يا محمود و مش خايفه منك على فكرة بالعكس انا مبسوطه اني عملت معاك دا
طيب ايه بقى مش هنكمل؟
هنكمل ايه تاني يا محمود انت متعبتش
من ناحية تعبان ف انا تعبان حتي بص
و اخد محمود ايد رانيا و نزلها على زوبره لقت زوبره واقف
محمود زوبره زي اى زوبر شاب عادي فى سنه
و لأن القصة حقيقية مش هبالغ و اقولك انه 20 و 21 سم و الكلام دا لا هو ميعرفش مقاسه لكنه مناسب أنه يمتع الانثي اللى تحت منه
رانيا قالت لمحمود طيب بص هنتفق اتفاق
ايه هو
انت تطلع برا تقعد قدام التلفزيون و انا هجيلك هغيب عنك عشر دقايق بس
ماشى يا ستي بس متتاخريش عليا اتفقنا
خرج محمود قعد قدام التلفزيون عمال يقلب و مش مركز غير فى حاجة واحده
مش مركز غير فى البنت الفايره اللى معاه جوا دي
مش مركز غير فى رانيا حبيبة القلب و حلم السنين معاه فى غرفة واحده لا و كمان كان بيفرشها و بيلعب فى جسمها كله من شوية
سرح محمود مع الوقت و فجأة عدي 20 دقيقة و لقي رانيا بتفتح الباب و بتطلع عليه
و هنا محمود عينه رفعت مع حواجبه مستعجب من اللى شايفه
رانيا طالعه على محمود بقميص نوم بناتي شفاف و تحته اندر فتله مع برا نفخ رافعه الصدر لفوق اوي و فلق صدرها شق تتوه فيه العيون
محمود غصب عنه طلع منه صفاره اعجاب بالأنثي الكاملة النضوج اللى ظهرت فجأة قدامه دي
لسا هيقوم من مكانه لقي رانيا بتزقه تاني على الكنبة و بتقوله رايح فين زي ما انت و نزلت قعدت على رجله و قالتله حبيبى مش جعان اصل انا جعانه اوي
قالها انا جعانك انتي
قالتله لا بجد انا جعانه اللى عملناه من شوية خلاني جعانه اوي خليك هنا هشوف حاجة فى التلاجه ناكلها
دخلت رانيا المطبخ و جابت اكل خفيف و سريع كده
و قعدو يأكلوا لكن رانيا على رجل محمود و هي اللى بتأكل محود بأيدها و محمود بيأكل رانيا بأيده و مع الكل بيتخلل الموضوع بوس و تحسيس على الجسم لكل طرف
خلصوا أكل و رانيا شالت الأطباق فى المطبخ و رجعت لمحمود اللى كان قاعد بالبوكسر بس
حبيبى هدخل الاوضه جوا و انت خمس دقايق و تعلا ورايا
دخلت رانيا الأوضه و فتحت أنوار خفيفة رومانسية تهئ الجو انها ليلة حمراء بين راجل و مراته
عدت ثواني و دخل محمود الأوضه علشان يلاقي النور الهادي دا و رانيا من تحت الغطاء بتقوله تعلا يا حبيبى انا هنااا
دخل محمود على السرير و لسا بيرفع الغطاء علشان يدخل جمب رانيا لقي رانيا ملط بين ايده و بتقوله الأتي
محمود انا بحبك و هسيبلك نفسي تعمل اكتر من اللى عملناه من شوية و هعملك كل اللى نفسك فيه بس توعدني افضل بنت و تخاف عليا
رد محمود و قالها عمري ما هأذيكي و مش هفرض عليكي تعملى حاجة لو مش عايزانا نعمل اكتر من اللى عملناه انا موافق
ردت رانيا و قالتله لا انا هخليك تعمل معايا كل اللى نفسك فيه لانك حبيبى و عمري ما هتأخر عن حبيبى بحاجة فى جسمي
و هنا رانيا شدت محمود لحضنها و هاتك يابوس
اتحولت رانيا من بنت مراهقة لست خبره فى امور الجنس و النيك و دا اللى خلى محمود مستغرب ان ازاى بنت لسا مراهقة و صغيره بتتعامل بالطريقة دي و عارفه كل دا
بدأت ملحمة البوس بين الاتنين
و كانهم عشاق على جزيرة مهجورة ماليهم الشوق و الحب و الأشتياق
بدأت رانيا تقرب من ودن محمود و تهمسله براحة على طيزي يا محمود أصل صحابى بيقولو انه بيوجع فى الطيز
هنا أيقن محمود انه خلاص داخل على نيك و هينيك طيز رانيا النهاردة
بدأت اهات رانيا تملئ الغرفة و تنهيداتها تطلع و تبقى مسموعة و كأن اللى بيت ايد محمود شرموطة نيك عارفه كل حاجة عن احاسيس النيك و الجنس
نزل محمود يأكل فى بزاز رانيا اللى بدأت ب الأأأأأأأأااه بزي يا محمود يخرب بيتك بيوجعني كده
ايه دا اللى بيوجعك يا شرموطة
رانيا سمعت الكلمة دي و زي ما يكون فتيل قنبلة ولع
هاجت اكتر و بقت تتلوي تحت ايد محمود و محمود لاحظ دا و ايقن انها بتحب الشتيمة و الكلام الوسخ وسط العلاقة
قالتله بزي اللى بيوجعني يا ولااا
قالها بزك الشرموط دا انا هقطعهولك يا متناكة
قالتله ايه هتعمل ايه
قالها هقطعهولك يا متناكة
قالتله انا متناكتك انت و بس
طبعا يا روحي هو انتي تقدري تتناكي من حد غيري
اتناك من غيرك ازاي هو انا عمري هلاقي حد زيك كده مكيفني و مكفي جسمي
انتي شرموطة يا بت
انا شرموطتك انت و بس و ملكك انت و بس
و نزل محمود يلحس فى كس رانيا اللى صوتها على اكتر من المرة اللى فاتت و بدأت تتشرمط على محمود
اأأه كسي يا محمود بيوجعني اوي كسي مولع يخرب بيتك
لسا يا لبوه هخليه ينزل كل اللي فيه النهاردة انا هورمهولك من اللحس
نيك كسي بلسانك اوي يا حبيبى نيكه اوي أأأأأااه يلهوي عليك كسي ناااار كسي ناااار ياض يخرب بيت لسانك نيك اوي بلسانك أأأأخ
عيزا تتناكي يا لبوة
اعمل اللى انت عايزه يا روح قلب اللبوة
هنيكك فى طيزك
بس اسمع انه بيوجع اوي يا محمود
هحطهولك براحه يا متناكة متخافيش
متناكة!! انا متناكة!! و هو انت دخلت زوبرك فيا علشان تقولى يا متناكة أأأأأح
هدخله يا شرموطة متستعجليش لكن الأول مش هتمصيلي زوبري
نام محمود على ضهره و قامت رانيا أخدت زوبر محمود فى بوقها
مكنتش خبيره اوي فى المص لكن كانت بتسمعها من صحابها البنات
أي شلة بنات لازم تلاقي فيها بنت او اتنين شراميط بمعني الكلمة و دول بقى اللى بيشرمطو بقيت البنات بحكاياتهم و كلامهم عن علاقتهم و عن الجنس اللى بيمارسوه عن طريق المص و اوقات عن طريق نيك الطيز
بدأت رانيا تاخد زوبر محمود فى بوقها و تمشي لسانها عليه لكن هي لسا مش خبيره فى المص لكن لمسة لسانها للزوبر تخلى الزوبر ينزل
فضلت 8 دقايق تمص فى زوبر محمود و محمود مادد ايده يلعب في طيز رانيا علشان يجهزها لمعركة النيك القادمة
طلعت رانيا على محمود و ركب عليه فى وضع الفارسه و فضلت تبوس فيه و تمسك بزازها و تقرب الحلمة من بوق محمود اللى بدوره اخد الحلمة و فضل يرضع فيها و أهات رانيا عماله تطلع و تزيد و تعلى
و هنا محمد مسك رانيا من طيزها و قام قالبها على ظهرها على السرير
و نزل لكسها يلحس فيه تاني لكن المرة دي بقى لسانه بيلحس فى كسها و خرم طيزها الاتنين مع بعض من فوق لتحت و العكس
و رانيا بقت جمره من النار خلاص و بقت على اخرها لدرجة انها بعلو صوتها طله منها أأأأأأأأأأاه طويلة و معاها مش قادره يا محمود بقى قوم افتح طيزي خلاص عيزا زوبرك ينيكني خلص بقى كفاية قوم نيك
سألها محمود على كريم
قالتله استني هجبلك حاجة حلوة اوي هتعجبك
خرجت رانيا راحت غرفة ابوها و امها و لأنها كانت بتتصنت على ابوها و امها لما كانو بينيكوا بعض على سريرهم فى هي عارفه ان امها مضمنة نيك طيز و كانت عارفه ان ابوها جايب كريم جل مخصوص لنيك الطيز منه ملين و منه مخدر
جبته محمود شافه قالها دا ايه دا قالتله دا مخدر و ميلن بابه بيحطه على زوبره و هو بينيك ماما اصل انا طالعه لماما بحب اتناك من طيزي اوي و ضربت ضحكة تحرك الحجر
هنا محمود ايقن ان رانيا شرموطةو اللى بتعمله معاه دا مش من دافع الحب زي ما هي بتقول لكن هي عيزا تجرب الجنس و واخده الحب ستاره مع محمود
طلع محمود كمية مناسبة من الجل و حطها على طيز رانيا و بدا يلعب بصباعه على خرم طيزها و يدخل صباعه براحه فى طيزها علشان يدخل شوية من الجل دا جوا طيزها
و من ناحية تانية رانيا متمتعه اوي و متكيفه و أهاااتها شغااااله و لا كأنها بتناك من كسها الوردي المبطرخ
اللى جهزته لمحمود و حلقته من اى شعر فيه امبارح قبل المعاد
واحده واحده بدا محمود يدخل صباعين بدل واحد و يلف فى طيزها بصوابعه و مع الوقت بقو 3 صوابع و دا اللى خلى رانيا تتهبل اكتر و تهيج اكتر و تطلب من محمود انه يقوم ينيكها بقى لانها خلاص مبقتش قادر و حاسه بدوده بتأكلها فى طيزها و عايزا تتناك فيها بأي طريقة
مسك محمود زوبره و حد شوية من الجل عليه علشان يدخل سهل شوية فى طيز رانيا
و بدا يحط رأس زوبره و يلعب بيه على طيز رانيا اللى بدأت ترجع بطيزها على محمود و تقوله دخله بقى فى طيزي طيزي بتأكلني
بعد شوية لعب و تفريش فى طيز رانيا بدأ محمود يزق رأس زوبره جوا طيز رانيا اللى اول ما دخل حته من الرأس رقعت رانيا بالصوت لدرجة ان محمود خاف يكون حد سمعهم فكتم بايده بوقها و همسلها فى ودنها هتفضحينا يا شرموطة
ردت رانيا و قالتله زوبرك كبير اوي يخرب بيتك لو حد سمعني و شاف زوبرك هيعزورني و يعرف ان عندي حق اصرخ
بدأ محمود يزوق زوبره شوية كمان شوية بشوية لحد ما دخل نصه و هنا رانيا بدأت توحوح و تتمنيك على محمود لأنها بدأت تحس بالمتعه اكتر من احساسها بالألم
ما تدخل زوبرك يا دكر ايه طيزي مش عجباك
محمود حس بأهاانه و تريقة فى كلام رانيا قام زاقق زوبره لأخره مره واحده فى طيز رانيا اللى اول ما اخدت زوبره كله برقت اوي و لأنهم كانو فى وضع الدوجي نزلت ببطنها على السرير و محمود نزل معاها و فضل راكب فوقها و هي كاتمه صوتها فى المخده
و عماله تتوجع من زوبر محمود
أأأأأأأأأاه يخرب بيتك انت فلقتني اتنين ايه الزوبر ابن المتناكة دا
اومال انتي مفكره ايه يا لبوة دا انا هخليكي تنامي و تحلمي بيه فى احلامك
انا اصلا بحلم بيه يا روحي نيك انت بس و وريني شطارتك
و بدأت المعركة بين زوبر و طيز هيجان الدنيا كله فيهم و فضل محمود نايم فوق رانيا خمس دقايق ينيك فيها يادوب مع الدقيقة ال 6 كان نزل محمود لبنه جوا طيز رانيا اللى كانت عامله زي المتخدره اللى بتخرف فى الكلام
اتكيفتي يا متناكة
حد يدوق الزوبر دا و ميتكيفش دا انت هريت طيز كس امي
مش انتي اللى عيزا كده
طيزي بتحرقني اوي يا محمود
علشان فى الأول بس يا حبيبتي مع الأيام هتتعودي علي زوبري دا لو كنت انا عجبتك يعني و انتي حابه نكررها
حابه ايه احاااا انت زوبرك لو ناك حد غيري هقطعولك
و انا زوبري ملكك يا روحي و بتاعك
و انا بتاعتك يا محمود كل حاجة فيا ملكك بس زي ما اتفقنا تحافظ عليا
انا عند وعدي يا روحي قومي بقى يلا علشان انتي كده هتتاخري على تيتا
هي الساعه كام ؟
الساعه دلوقتي يا ستي 12.30
يلهوي احااا دا انا قايللها ان عندي درس الساعة 9 احاااا
يا ستي عادي قوليلها طلعت من درس على درس تاني
تصدق فكره حلوة
خلاص نقعد بقى شوية مدام كده
لا يا حبيبى يلا بقى نقوم و متقلقش هتتعوض تاني احنا مع بعض اهو ولا انت اخدت اللى انت عايزه هتبعد بقى
لا يا قلبي ابعد ايه دا انا ما صدقت اني لقيتك اصلا تقوليلى ابعد
طيب يلا ممكن بقى تقوم علشان نفسى ناخد دش سوا زي المتجوزين
اوي اوي يا روحي يلا بينا
و دخلوا سوا الحمام اخدو دش و طبعا طول الدش و هما لعب و تحسيس و تفريش و نيك من برا برا من غير دخول الزوبر فى طيزها اللى على كلامها انا مش مستحمله تاخد زوبرى فيها تاني النهاردة خلاص ف بلاش تنيك تاني النهاردة
اخدنا الدش و خرجنا و كل واحد لبس هدومه على وقعد اننا هنكررها تاني فى اقرب وقت و على وعد انها هتفكر فى طريقة نقدر نتقابل فيها لوحدنا و نكرر النيك دا تاني
......يتبع......
جميله قوي
ياسلام لو يشخ في طيزها و يرويها
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
طريقه حلوه جدا بس الأجزاء صغيره مش فيها احداث كتير في الجزء اللي جاي يكون احلي
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
عاش نيك القصة تحفة ومش فارق معايا هيا حقيقية ولا لا تتابع الاحداث مخليها جامدة نيك و قلي تعرف مين ف مجال المزيكة انا كمان بروديوسر وليا ف هندسة الصوت
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
عاش نيك القصة تحفة ومش فارق معايا هيا حقيقية ولا لا تتابع الاحداث مخليها جامدة نيك و قلي تعرف مين ف مجال المزيكة انا كمان بروديوسر وليا ف هندسة الصوت
اعرف كتير
عمرو الخضري
حماده سمير
وليد صقر
تامر صقر
مادوو
اسلام شيبسي
زيزو ابراهيم
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
الجزء الأول

مساء الخير أو صباح الخير حسب التوقيت المحلي لجمهوريه المنوفية العربيه المتحدة
أولا.. القصه هتكون حقيقيه جدا لأنها من واقعي الشخصي الحقيقي لكن بأختلاف أسمي أنا فقط إنما بنفس أسماء باقي الأبطال... القصه هتكون بالتفصيل لانها حقيقة فا مش كل الاجزاء هتكون جنسية لأني هحكي بالظبط اللي حصل يلا بينا نبدأ
أنا محمود.. خريج مؤهل عالي و معايا بكالريوس خدمه إجتماعيه جامعه بنهاا حاليا 28 سنه..من محافظة المنوفية القصه بدأت معايا بسبب شغلي في مجال الدي جي... لاني بحب المزيكا جدا و وصلت فيها لعلاقات كبيره و مرموقه في وقت قصير بسبب حبي للمزيكا و بقيت موزع موسيقي و مهندس صوت
انا شغال دي جي و منظم حفلات و مؤتمرات..
تبدا القصه في عام 2010 كان عمري وقتها 16 سنه و كنت لسا داخل مجال الدي جي و الأفراح دا من فتره مش قصيره و مش كبيره...
كل معرفتي بالجنس في الوقت دا زي اللي اي شاب في سنه كان يعرفه و لأن علي ايامي مكنشي موجود الفجر و السفاله اللي موجوده في شباب و بنات اليومين دول ف كان اقصي طموح الشاب مننا انه يجيب كيس چل و يسرح شعره إسبايكي قبل الدرس علشان ياخد اللقطه عند البنات دا بجانب الموبايل اللي كان بزراير و اللي يكون شايله يبقي دا تامر حسني الجيل..
في يوم من الأيام كنت في درس إنجليزي و كان معايا بنت معجب بيها جداا اسمها رانيا...
ياااه علي رانيا و جمال رانيا و خفه ددمم رانيا ولا جسم رانيا.. رانيا حاجه كده اجنبيه في الشكل و الملامح و الجسم... وشها مريح نفسيا جدا لدرجه انك لو متنرفز و بصبت في وشها هتحس بهدوء و سكون تااام و الجسم حاجه كده تسرح فيه لو بصتله لدرجه ان عقلك ممكن يوديك لقله الأدب و النجاسه لا إراديا بمجرد ما تشوفه... رانيا كانت بنت من عيله مقتدره جدا لبسها كل شيك و علي الموضه و ضيق و محزق و حاجات علي ايامنا تشوفها تقول رقاصه..
اليوم دا بالذات كان يوم السعد ليا و الهناء لان اليوم دا اللي وصلني لرانيا..
وقتها كنت شغال في الدي جي بس كنت يادوب مساعد يعني لسا بتعلم و كده خرجنا من الدرس و لحسن الحظ طريقي هو طريق رانيا لانها ساكنه بعدي ب 3 شوارع ف حصل ان 3 شباب عكسو رانيا و انا لمحت الموقف من بعيد و سمعت صوتها و هي بتزعق فا قولت دي فرصتي و لازم اتدخل..
طبعا عملت فيها ال 7 رجاله و دخلت و انطحت و أكلت ضرب للصبح و الناس ف الشارع بدأت تدخل و تحوش و خلصوني منهم بعد ما اتعورت و حالتي اتبهدلت
روحت اليوم دا و اخدت كلام بما فيه الكفاية من والدي على اني بلطجي بقى و بتاع خناقات
المهم عديت الأيام و جه ميعاد الحصة الجديدة بتاعت درس الأنجليزي و إذ فجأة الأقي والد رانيا جاي الدرس علشان يشكرني على الموقف اللى عملته مع بنته بعد هي ما حكتله كل اللى حصل
و قد ايه انا استحملت الضرب علشان اخلصها من الموقف اللى كانت فيه ..يومها طول الدرس رانيا عماله تبص عليا و تضحكلى و زي ما يكون فى همسات بدأت بينا و اعجاب و من هنا بدأت أتعشم ان فعلا هقدر اكسب رانيا اللى كل الدفعة حرفيا بتريل عيلها
عدت الحصة و التانية و التالتة و انا ورانيا على نفس الموضوع نبص لبعض و نضحك لحد ما فى يوم معرفشى قلبي كان جامد ازاى كده
لدرجة اني كتبت رقمي على ورقة و بدأت اشاور لرانيا من تحت لتحت من غير حد ما ياخد باله على الورقة لحد هي ما هزت رأسها بالموافقة مكنتش مصدق
المهم مع الحصة و سرحان الكل ف الشرح و كده بدات احدف الورقة ناحية رانيا و لأنها مش بعيده عن مكان ما انا قاعد الورقة وصلت قريبه منها من غير ما حد ياخد باله ف هي وقعت القلم بتاعها و نزلت اخدت الورقة
المهم يومها بليل لقيت رقم بيرن عليا و دا اللى حصل
أنا:الو مين
رانيا:يعني مش عارف مين
أنا:مش واخد بالي لأن دي اول مرة بنت تكلمني ف التلفون ف مش عارف صوت البنات ف التلفون بيكون عامل ازاى
رانيا:انا رانيا يا محمود اللى معاك فى درس الأنجليزي
محمود:أهلا رانيا أزيك عامله ايه ؟
رانيا:كويسة و كله تمام و أنت ؟
محمود:أنا كويس و كله تمام
رانيا:لما انت مش بتعرف تتخانق عملت فيها ال 7 رجال ليه و اتخانقت
محمود:يعني أنا غلطان اني وقفتلك و دافعت عنك قدام شوية العيال دول
رانيا:بس دول مش عيال دول اكبر مننا فى السن يعني كانو ممكن يموتوك ولا حاجة و بصراحة انا خوفت عليك
محمود:نعم؟؟ قولتي أيه؟؟خوفتي عليا أزاي يعني
رانيا:يعني ايه ازاي خوفت عليك زي ما اى واحده بتخاف على واحد بيخاف عليها زيك كده
محمود:نعم تاني كده قولتي ايه ؟
رانيا:أيه يا محمود فى أيه يعني انت مش عارف يعني ولا عامل فيها اهبل
محمود:معلشى مش واحد بالي انتي بس تقصدي ايه لان كلامك بيقول حاجة كده شاكك فيها
رانيا:شاكك فى ايه بالظبط ما هو اكيد يعني مش هرضى احط نفسى فى الموقف الزبالة بتاع موضوع الورقة و الرقم دا غير لما يكون اللى انت فاهمه صح
و بعدين مش هقعد فى الدرس ابصلك و اضحك و اركز معاك اوي كده زي ما بتشوفني غير لما يكون اللى فى دماغك يا محمود
محمود:هو كل اللى قولتيه حلو بس هو ايه اللى فى دماغك بقى؟
رانيا: يا سلام هتستهبل يعني ما انت عارف اكيد و بلاش تستهبل
محمود:لا مش بستهبل بس قولتلك فى حاجة شاكك فيها بس عايز اتاكد منها لانها حاجة صعبة اوي تتصدق
رانيا:لا ولا صعبه ولا حاجة زي ما فهمت و بتقول يا محمود انا معجبه ايوه بيك و على فكرة من قبل كمان موقف الضرب و كده و انا اصلا معجبه بيك بس كنت خايفه ابين لانه عيب
محمود:بتتكلمي بجد
رانيا:ايوه بتكلم بجد
محمود:انا لو اعرف ان الضرب هيعمل كده كنت انضربت من زمان كل يوم قدامك
رانيا:لا بعد الشر عليك اسكت متفكرنيش دا انا يومها قلب كان واجعني اوي و كأني انا اللى بنضرب مكانك
محمود:انتي بتقولى ايه دا بجد ولا هزار؟
رانيا:لا بجد يا محمود على فكرة و لو فضلت تسهبل ده هقفل لانك بتحرجني و تكسفني فى الكلام كده و انا عمري ما عملت كده
محمود:لا استني تقفلي ايه دا انا كان نفسى من زمان ان ده يحصل دا انا كل طموحاتي كانت اني اشوفك بتضخكي فى وشي تقومي لما اتكلم معاكي و اسمع الكلام دا تقوليلى هقفل
رانيا:لا راجل يا سلام
محمود:وحياة عبد السلام
اليوم دا فضلنا انا و رانيا طول الليل نتكلم و نهزر و نتعرف على بعض اكتر و كل واحد بقي يسأل التاني عن كل حاجة فى حياة التاني و أتفقنا اننا نكون سوا اصحاب و كل واحد يحكي للتاني اسراره و كل اللى عايز التاني يعرفه عنه
و عدت الأيام و بعد شهر كامل بدأ الكلام بينا يبقى جرئ شوية لدرجة انه وصل أني أسالها طيب انتي لابسه ايه و الكلام بتاع المراهقين اللى كان على ايام سني دا
لحد فى يوم ما لقيت رانيا بتقولى محمود هو انا ممكن اشوفك و نقعد مع بعض نتكلم و كده لاني زهقت من كلام التلفون ده انا عايزه اقعد معاك واشوفك و تشوفني و نتكلم
قولتها ياريت يا رانيا انا نفسى اكتر منك بس انتي عارفه اننا صعب نتقابل و كده لان والدك معروف فى البلد بحكمه مدير مدرسة و انا والدي معروف فى البلد بحكمه رتبة كبيرة في القوات الجوية و كده ف البلد كلها عرفاه
رانيا ردت و قالتلى طيب بص انا فى حاجة فى دماغي كده هتسهل علينا الموضوع دا بس لو حصلت هعرفك اللى فى دماغي ايه
قولتلها ايه اللى فى دماغك
قالتلى أتاكد بس و ارد عليك و اقولك
عدي اليوم عادي و تاني يوم لقيت رانيا بعتالى رسالة على الموبيل بتقولى عندي ليك خبر هيفرحك بس شوية و اكلمك علشان عندنا ضيوف
عدي اليوم و بليل اتكلمنا انا و هي موبيل و انا على نار اعرف ايه المفجأة
لقيت رانيا بتقولى النهاردة ايه فى الأسبوع
قولتلها النهاردة الاحد
قالتلى تمام يوم الأربع بليل بابا و ماما و اختي مسافرين القاهرة علشان يحضرو فرح ابن عمي هناااك
قولتلها و انتي اكيد هتروحي معاهم
قالتلى دي بقى المفجأة مش هروح معاهم و هقعد هنا عند تيتا لحد هما ما يجو يوم السبت الصبح
قولتلها ازاى يعني تبقى لوحدك مع تيتا
قالتلى انا قولتلهم ان ورايا دروس كتير و احنا داخلين على امتحانات و عندي امتحانات فى الدروس و مراجعة ف مش هقدر اجي بابا قالي خلاص اقعدي مع تيتا فى بيتها لحد ما نرجع
طيب و انتي عملتي كل دا ليه يعني يا رانيا طيب
رانيا:علشان انا قولتلك نفسى اقعد معاك قبل كده و انت كمان قولتلى نفسى ف انا عملت كده علشان اعرف اشوفك وا قعد معاك
محمود:طيب و احنا هنقعد ازاى سوا بقى يا ناصحة و فين؟
رانيا:فى اليبت عندنا انا تيتا متعرفش مواعيد دروسى ولا عندي دروس ايه ممكن اضحك عليها و اقولها ان عندي درس و انا كده كده معايا مفتاح شقتنا و العمارة بتاعتنا مفيش حد ساكن فيها غيرنا يعني محدش هيعرف حاجة ولا هيشوفنا
قولتلها بتتكلمي بجد ولا هيبقى فيها مشكلة انا خايف عليكي
قالتلى متقلقش انا مرتبه كل حاجة و كل تحت السيطره
مشيت الأيام عادية خالص دروس و كلام موبيل لحد يوم الأربع بليل لما لقيتها بتتصل بيا و بتقولى انا عند تيتا و بابا و ماما و اختي سافرو ايه رايك؟
رديت عليها قولتلها لو اطول اجيلك دلوقتي اجيلك
رانيا:لا زي ما اتفقنا بكره هقول لتيتا ان عندي درس الساعة 9 الصبح و هروح الشقة عندنا و هبقى معاك على تلفون و انت علي 9 و نص كده هتجيلي بس هتمشى ف الشارع الأول تتأكد ان محدش شايفك و تطلع على طول هسيبلك البوابة مواربة اول ما تدخل اتقفلها و اطلع اول باب شقة هيقابلك هتلاقيني مستنياك
خلصنا كلام اليوم دا و انا مش جايلى نوم نهائيا لك ان تتخيل ان واحده كنت بتحلم بس تشوفها بتضحكلك فجأة بكره هتقعد معاها فى بيت واحد و لوحدكم و الشيطان معاكم
عدي الليل و طلع النهار و الساعة 9 لقيت رانيا بترن عليا
رانيا:محمود حبيبى انا فى البيت عندنا نص ساعة و تعلا
محمود:حاضر
على 9 و نص دخلت الشارع عندهم و مشيت من اول الشارع لأخره اركز كده بعيني ع البلكونات و البيوت اللى فى الشارع مفيش حد خالص واقف فى بلكونه ولا باب بيت مفتوح
رجعت تاني و هوب قومت فاتح باب العمارة و قافل ورايا فى ثواني و طلعت السلالم و لسا هخبط على باب الشقة لقيت رانيا بتفتح الباب
الباب فتح من هنا و كأن باب الجنة أتفتحلى
شوفت منظر ولا فى الأحلام ولا كنت أتخيل أني ممكن اشوف رانيا لابسه كده او بالشكل دا

.....يتبع الجزء القادم.....
محتاج رأيكم في طريقه السرد لان اول مره اشارك ف المنتدي


الجزء الثاني....

وقفنا الجزء الأول على وصولى لبيت رانيا و هي فتحتلى الباب
رانيا فتحت الباب و كأن باب الجنة اتفتحلى
شوفت رانيا لأبسه برمودا ليجين اللى هو ماسك اوي على الجسم دا خصوصا ان رانيا عليها شنطة (طيز) ملهاش مثيل
حاجة كده تخطف القلب قبل العين و الزوبر كان البرمودا لونه أسود و ماسك جدا على جسمها و من فوق لابسه كت قصير لحد قبل الصورة بحاجة بسيطة حيث ان صورتها باينه و رانيا اصلا بشرتها لونها ابيض بمعني الكلمة من اللى هو بينور فى الضلمة دا دا غير صدرها اللى مرفوع و كأنه بيقول يا أرض اتهدي ما عليكي قدي
و شوية مكياج خفيف كده ضاف لجمالها الكتير و الكتير
الوقت دا انا وقفت بصيت كده لرانيا و سرحان و كأني شايف حورية من الجنة قدامي و كأن جمال البنات كلها اتجمع و خرج على صورة رانيا
لقيت رانيا بتمسك ايدي و بتقولى هتفضل واقف كده كتير على الباب ادخل
دخلت و روحنا على الصالون قدام التلفزيون و كان التلفزيون شغال على قناة مزيكا
قعدنا و دار بينا الحوار الأتي..
محمود:رانيا هو اللى انا فيه دا حقيقى ولا انا بحلم؟
رانيا:تحلم ليه يعني لا يا حبيبى حقيقى و احنا قاعدين سوا لوحدنا زي ما كان نفسك و نفسى
محمود:يعني بجد انتي اللى قدامي دي و دي انتي اللى انا شايفها؟
رانيا:بص يا محمود انا هبقى صريحة معاك...انا على فكرة كان عيني منك و كنت باخد بالى منك و انت بتبصلى و سرحان فيا و لعلمك حاولت اكتر من مرة الفت نظرك ليا و اخليك تتشجع و تكلمني لاني كنت عارفه اللى جواك يا محمود بس انتي اللى مكنتش بتاخد بالك لحد بقى ......
محمود:لحد ايه كملى دا انتي بتقولى اللى حلمت طول حياتي أسمعه
رانيا:لحد ما جه اليوم اللى انضربت فيه علشاني ساعتها حسيت اني لازم اكلمك لان اللى جواك ليا كبير يا محمود و انت تستاهل اني ابادلك نفس الشعور لاني حسيت انك راجل بجد تستاهل تتحب
محمود:تعرفي اني مبسوط اوي بالكلام دا لانه طول حياتي بحلم اسمعه منك انت بالأخص
رانيا:و انا يا محمود كان نفسى اقولهولك اوي
محمود:أهم حاجة أننا مع بعض يا حبيبتي
رانيا:لا مش لوحدنا
محمود: فجأة اتصدم و خاف يكون دا كمين و حد من اهلها هنا
محمود:قصدك ايه يا رانيا و بيقف و هو قلقان كده
رانيا وقفت و مسكت ايد محمود لأنها حست انه قلق
رانيا:يا حبيبى لا استني متقلقش كده انا قصدي ان احنا مش لوحدنا و الشطيان معانا و ضحكت ضحكة رهيبة
محمود فى الوقت دا أيقن انه داخل على طريق الممارسة مفيش مجال للهروب و خلاص لازم يمتع نفسه و كون رانيا عارفه انه جاي و لابسه اللبس دا و بتقول الكلام دا يبقى الطبيعي ان اكيد هي ناوية على كده
محمود:لعلمك بقى انا اصلا جاي و جايب معايا الشيطان و قرب من رانيا اوي و حط ايده على كتافها و مشي بايده على كتافها
هنا محمود بدأ يحس انه مالك الدنيا كلها و أنه بيحلم
رانيا:عيب يا محمود عيب الشيطان كده مبسوط منك
محمود:مش بقولك انا جايبه معايا
هنا بدأ محمود يبص فى عيون رانيا و بدأ يطلع منه كلام و كأنه مش حاسس هو بيقول ايه
تخيل انه تكون مع الشخص اللى بتحبه و معجب بيه فى بيت واحد لوحدكم و مقفول عليكم الباب و حبيبك بين ايديك زي العريان و بتسمع منه كل الكلام السخن دا
هنا محمود حضن رانيا و كانت رانيا بتبادله نفس الأحضان و اتطور الوضع لبوس لكن مش بوس عادي
البوس بينهم كان زي اتنين عشاق بعدو عن بعض سنين و قجأة اتقابلوا و قرروا يعوضو كل سنين البعد
بدا محمود زوبره يقف و يحس برانيا انها بتقرب عليه جدا بنصها التحتاني
هنا محمود رفع رانيا بأيده الأتنين زي العريس ما بيشيل عروسته أستعدادا لأقتحام مواقع عفتها
و همس فى ودن رانيا سرير القمر منين
رانيا شاورتله على مكان غرفتها و عليه محمود دخل على سريرها على طول و نزل رانيا و اخدها فى حضنه و بدا ياخد شفايفها فى شفايفه و كأنه *** محروم من حاجة و فجأة جتله
محمود كان رومانسى جدا مع رانيا لدرجة ان رانيا ولعت و كانت بتقرب من محمود و كأنها عايزا تدخل بجسمها جواه
محمود أيده بتمشى على كل حته فى جسم رانيا كل دا و شفايفه شغاله فوق مع شفايفها
محمود أيده نزلت على صدر رانيا و بدا يلعب فى صدرها من فوق الهدوم و شوية شوية قدر يخرج فرده بز من رانيا و نزل بوس فى رقبتها و وصل لحلمة بزها
حلمة بز وردية بمعني الكلمة و لأن رانيا جسمها ابيض و بنت ناس قادره انها تهتم بنفسها و بجسمها علشان كده كانت دايما مهتمه بجسمها و كريمات ترطيب و تفتح
محمود عجبه جدا الحلمة لانها وردي
نزل محمود على صدر رانيا و كان بياكل فيه مش بيرضع منه ولا بيمصه
حرفيا كان بيأكل فيه
و دا اللى خلى رانيا تهيج جدا و بدأت يطلع منها تنهيدات و أهات
بزازك حلوة اوي يا رانيا
اه يا محمود انت بتعمل فيها ايه يلهوي
بحبك يا قلبي دا كل اللى بعمله فيكي
بتحبني ازاى يعني باللى انت بتعمله دا
سيبي نفسك و انتي تعرفى بحبك ازاي
محمود مش قادر انت عملت فيا ايه ااااااح جسمي سايب خالص
محمود قعد رانيا قدامه و هو قاعد ورا ضهرها و بدا يقلعها من فوق و قلعها السنتيانه و ايده عماله تمشى علي رقبتها و جسمها و هو شغال بوس فى ضهرها من فوق و في رقبتها
رانيا مالت على محمود لورا و بدأت تقوله كفاية يا محمود مش قادره انت تعبتني اوي
محمود سمع كلمه تعبتني اوي دا و فجأة كان هو ملط و مقلع رانيا باقى هدومها و فى حضن بعض على السرير
و نزل محمود من شفايف رانيا لحد بزازها و من بزازها لسوتها و من سوتها لحد كسها
محمود نزل لكس رانيا و كأنه شاف كنز مليا لؤلؤ و مرجان و ياقوت
متخيل يعني ايه جسم ابيض ناصع و حلمات وردي و كس وردي و حواليه ابيض و الكس من جوا احمر وردي
هنا رانيا خافت جدا لان طول حياتها بتسمع مامتها بخطورة ان حد يقرب لها من الحته دي و خصوصا لو كان شاب او راجل
لحد مع لمسات ايد محمود و نفسه السخن اللى بيلسع فى جسمها و بيسري قشعريرة فى جمسها من حركة ايده على جمسها و بزها خلت رانيا تنسى امها و اللى جابوها فى اللحظة دي
كل اللى قدرت تقوله من وسط الاهات بتاعتها كلمه انا لسا بنت
هنا ايقن محمود انه هيتمتع بالجسم دا بمجرد لمسات و تفريش عادي مش هيكون فيه ولا علاقة كاملة
رد محمود عليها و قالها متخافيش حتي لو مش بنت انا مش هعمل معاكي حاجة غصب عنك او مش برضاكي
و كمان عمري ما هعمل حاجة تأذيكي لاني بحبك
هنا كل أسوار دفاعات رانيا سقطت قدام محمود و بدأت يطلع منها اهات بصوت عالي
نزل محمود على كس رانيا و فضل يلحس فيه جامد و ياكل زنبورها و لان رانيا مكنتش متطاهرة فا كان زنبورها لسا بخيره و من أقل حكه فيه رانيا تهيج و تبقي زي البركان
محمود بيمص فى زنبور رانيا و رانيا مالية الغرفة أهات و أحح أوووف محمود مش قادره
مش قادره ايه يا حياتي
انت بتخليني طايره فى السماء فوق أأأأأأأاح
و لسا يا قلبى معايا هنعيش فى دنيا تانية بتاعتنا احنا بس
يالهوي عليك يا محمود انا جسمي كله بياكلني أحساس حلو أوي و تحت بيأكلني اوي
تحت فين يا قلبي
تحت مكان ما انت بتعمل بلسانك أأأأأأأأأه
و هو انا بعمل بلساني فين يا حياتي
مش عارفه يا حبيبى بس حلو اوي كمل
عارفه دا اسمه ايه
اه عارفه بسمع البنات صحابى بيتكلموا كمل بقى حلو اوي لسانك بيجنني اوي ااااه أأأأاح يلهوي عليك مش قادر و بتتلوي زي التعبان و عماله ترفع كسها لفوق اكتر على لسان محمود
طيب اسمه ايه يا حياتي
اسمه كسي يا محمود كسي انت بتجنن كسي باللى انت بتعمله دا احااااااااا
و ايه احا دي يا روحي
يا حبيبى اومال انت فاكر ايه دا احنا البنات بنفكر فى قلة الأدب دي اكتر منكم و نعرف السفالة اكتر منكم كمل يلا الحس كسي كمان
هنا محمود أيقن انه مش نايم مع بنت خاااام لا خالص دا معاه بنوته لكن خبره و قال لازم يطلع كل اللى جواها بقى و يعرف البنات بتفكر ف ايه
مد محمود ايده و بدا يقفش فى بزاز رانيا و هو عمال لحس فى كسها و هنا حست رانيا زي ما يكون كهرباء مسكت فى جسمها و جسمها عمال يتنفض و كل اللى عليها أأأأأأأه أأأأأأأأأاح بجيب يلا بجيب يلا بجيب كسي بيجيب
هاتي يا روحي عايز اشرب عسلك كله و ادوق طعمه
اههه يخرب يبتك هيجتني اوي و جننت كسي مش قادر عايزه اتناك اوي
عايزه اتناك يا محمود يلهووووووووووووووووي
و هنا ارتعش جسمها اوي و فجاة وش محمود بقي مليان عسل رانيا اللى فضلت تزوم و توحوح للحظات قبل ما ترجع و تبقى على السرير و كأنها جثة
محمود قلق اوي
رانيا يا رانيا
سبني دلوقتي انا طايره فى مكان تااااني خدني فى حضنك و انت ساكت
اخد محمود رانيا فى حضنه و ساد الصمت للحظات المكان لكن مش خالى من أصوات بوس رانيا و محمود
رانيا انا بحبك
و انا كمان يا محمود بحبك اوي و من زمان على فكرة من اول مرة شوفتك فيها
مبسوطه يا رانيا
مبسوطة اوي يا محمود طول ما انت محافظ عليا انا هديلك عنيا
بس انتي عملتي كده ليه يا رانيا
انا بحبك يا محمود و ياما حلمت بيك و انا فى حضنك و انتي جوزي و بتعمل فيا كل حاجة
انا هسبلك نفسى يا محمود لأني بحبك بس توعدني انك تحافظ عليا
اوعدك يا رانيا اني احافظ عليكي و اديكي جربتي معملتش حاجة غصب عني و تضرك
انا واثقة فيك يا محمود و مش خايفه منك على فكرة بالعكس انا مبسوطه اني عملت معاك دا
طيب ايه بقى مش هنكمل؟
هنكمل ايه تاني يا محمود انت متعبتش
من ناحية تعبان ف انا تعبان حتي بص
و اخد محمود ايد رانيا و نزلها على زوبره لقت زوبره واقف
محمود زوبره زي اى زوبر شاب عادي فى سنه
و لأن القصة حقيقية مش هبالغ و اقولك انه 20 و 21 سم و الكلام دا لا هو ميعرفش مقاسه لكنه مناسب أنه يمتع الانثي اللى تحت منه
رانيا قالت لمحمود طيب بص هنتفق اتفاق
ايه هو
انت تطلع برا تقعد قدام التلفزيون و انا هجيلك هغيب عنك عشر دقايق بس
ماشى يا ستي بس متتاخريش عليا اتفقنا
خرج محمود قعد قدام التلفزيون عمال يقلب و مش مركز غير فى حاجة واحده
مش مركز غير فى البنت الفايره اللى معاه جوا دي
مش مركز غير فى رانيا حبيبة القلب و حلم السنين معاه فى غرفة واحده لا و كمان كان بيفرشها و بيلعب فى جسمها كله من شوية
سرح محمود مع الوقت و فجأة عدي 20 دقيقة و لقي رانيا بتفتح الباب و بتطلع عليه
و هنا محمود عينه رفعت مع حواجبه مستعجب من اللى شايفه
رانيا طالعه على محمود بقميص نوم بناتي شفاف و تحته اندر فتله مع برا نفخ رافعه الصدر لفوق اوي و فلق صدرها شق تتوه فيه العيون
محمود غصب عنه طلع منه صفاره اعجاب بالأنثي الكاملة النضوج اللى ظهرت فجأة قدامه دي
لسا هيقوم من مكانه لقي رانيا بتزقه تاني على الكنبة و بتقوله رايح فين زي ما انت و نزلت قعدت على رجله و قالتله حبيبى مش جعان اصل انا جعانه اوي
قالها انا جعانك انتي
قالتله لا بجد انا جعانه اللى عملناه من شوية خلاني جعانه اوي خليك هنا هشوف حاجة فى التلاجه ناكلها
دخلت رانيا المطبخ و جابت اكل خفيف و سريع كده
و قعدو يأكلوا لكن رانيا على رجل محمود و هي اللى بتأكل محود بأيدها و محمود بيأكل رانيا بأيده و مع الكل بيتخلل الموضوع بوس و تحسيس على الجسم لكل طرف
خلصوا أكل و رانيا شالت الأطباق فى المطبخ و رجعت لمحمود اللى كان قاعد بالبوكسر بس
حبيبى هدخل الاوضه جوا و انت خمس دقايق و تعلا ورايا
دخلت رانيا الأوضه و فتحت أنوار خفيفة رومانسية تهئ الجو انها ليلة حمراء بين راجل و مراته
عدت ثواني و دخل محمود الأوضه علشان يلاقي النور الهادي دا و رانيا من تحت الغطاء بتقوله تعلا يا حبيبى انا هنااا
دخل محمود على السرير و لسا بيرفع الغطاء علشان يدخل جمب رانيا لقي رانيا ملط بين ايده و بتقوله الأتي
محمود انا بحبك و هسيبلك نفسي تعمل اكتر من اللى عملناه من شوية و هعملك كل اللى نفسك فيه بس توعدني افضل بنت و تخاف عليا
رد محمود و قالها عمري ما هأذيكي و مش هفرض عليكي تعملى حاجة لو مش عايزانا نعمل اكتر من اللى عملناه انا موافق
ردت رانيا و قالتله لا انا هخليك تعمل معايا كل اللى نفسك فيه لانك حبيبى و عمري ما هتأخر عن حبيبى بحاجة فى جسمي
و هنا رانيا شدت محمود لحضنها و هاتك يابوس
اتحولت رانيا من بنت مراهقة لست خبره فى امور الجنس و النيك و دا اللى خلى محمود مستغرب ان ازاى بنت لسا مراهقة و صغيره بتتعامل بالطريقة دي و عارفه كل دا
بدأت ملحمة البوس بين الاتنين
و كانهم عشاق على جزيرة مهجورة ماليهم الشوق و الحب و الأشتياق
بدأت رانيا تقرب من ودن محمود و تهمسله براحة على طيزي يا محمود أصل صحابى بيقولو انه بيوجع فى الطيز
هنا أيقن محمود انه خلاص داخل على نيك و هينيك طيز رانيا النهاردة
بدأت اهات رانيا تملئ الغرفة و تنهيداتها تطلع و تبقى مسموعة و كأن اللى بيت ايد محمود شرموطة نيك عارفه كل حاجة عن احاسيس النيك و الجنس
نزل محمود يأكل فى بزاز رانيا اللى بدأت ب الأأأأأأأأااه بزي يا محمود يخرب بيتك بيوجعني كده
ايه دا اللى بيوجعك يا شرموطة
رانيا سمعت الكلمة دي و زي ما يكون فتيل قنبلة ولع
هاجت اكتر و بقت تتلوي تحت ايد محمود و محمود لاحظ دا و ايقن انها بتحب الشتيمة و الكلام الوسخ وسط العلاقة
قالتله بزي اللى بيوجعني يا ولااا
قالها بزك الشرموط دا انا هقطعهولك يا متناكة
قالتله ايه هتعمل ايه
قالها هقطعهولك يا متناكة
قالتله انا متناكتك انت و بس
طبعا يا روحي هو انتي تقدري تتناكي من حد غيري
اتناك من غيرك ازاي هو انا عمري هلاقي حد زيك كده مكيفني و مكفي جسمي
انتي شرموطة يا بت
انا شرموطتك انت و بس و ملكك انت و بس
و نزل محمود يلحس فى كس رانيا اللى صوتها على اكتر من المرة اللى فاتت و بدأت تتشرمط على محمود
اأأه كسي يا محمود بيوجعني اوي كسي مولع يخرب بيتك
لسا يا لبوه هخليه ينزل كل اللي فيه النهاردة انا هورمهولك من اللحس
نيك كسي بلسانك اوي يا حبيبى نيكه اوي أأأأأااه يلهوي عليك كسي ناااار كسي ناااار ياض يخرب بيت لسانك نيك اوي بلسانك أأأأخ
عيزا تتناكي يا لبوة
اعمل اللى انت عايزه يا روح قلب اللبوة
هنيكك فى طيزك
بس اسمع انه بيوجع اوي يا محمود
هحطهولك براحه يا متناكة متخافيش
متناكة!! انا متناكة!! و هو انت دخلت زوبرك فيا علشان تقولى يا متناكة أأأأأح
هدخله يا شرموطة متستعجليش لكن الأول مش هتمصيلي زوبري
نام محمود على ضهره و قامت رانيا أخدت زوبر محمود فى بوقها
مكنتش خبيره اوي فى المص لكن كانت بتسمعها من صحابها البنات
أي شلة بنات لازم تلاقي فيها بنت او اتنين شراميط بمعني الكلمة و دول بقى اللى بيشرمطو بقيت البنات بحكاياتهم و كلامهم عن علاقتهم و عن الجنس اللى بيمارسوه عن طريق المص و اوقات عن طريق نيك الطيز
بدأت رانيا تاخد زوبر محمود فى بوقها و تمشي لسانها عليه لكن هي لسا مش خبيره فى المص لكن لمسة لسانها للزوبر تخلى الزوبر ينزل
فضلت 8 دقايق تمص فى زوبر محمود و محمود مادد ايده يلعب في طيز رانيا علشان يجهزها لمعركة النيك القادمة
طلعت رانيا على محمود و ركب عليه فى وضع الفارسه و فضلت تبوس فيه و تمسك بزازها و تقرب الحلمة من بوق محمود اللى بدوره اخد الحلمة و فضل يرضع فيها و أهات رانيا عماله تطلع و تزيد و تعلى
و هنا محمد مسك رانيا من طيزها و قام قالبها على ظهرها على السرير
و نزل لكسها يلحس فيه تاني لكن المرة دي بقى لسانه بيلحس فى كسها و خرم طيزها الاتنين مع بعض من فوق لتحت و العكس
و رانيا بقت جمره من النار خلاص و بقت على اخرها لدرجة انها بعلو صوتها طله منها أأأأأأأأأأاه طويلة و معاها مش قادره يا محمود بقى قوم افتح طيزي خلاص عيزا زوبرك ينيكني خلص بقى كفاية قوم نيك
سألها محمود على كريم
قالتله استني هجبلك حاجة حلوة اوي هتعجبك
خرجت رانيا راحت غرفة ابوها و امها و لأنها كانت بتتصنت على ابوها و امها لما كانو بينيكوا بعض على سريرهم فى هي عارفه ان امها مضمنة نيك طيز و كانت عارفه ان ابوها جايب كريم جل مخصوص لنيك الطيز منه ملين و منه مخدر
جبته محمود شافه قالها دا ايه دا قالتله دا مخدر و ميلن بابه بيحطه على زوبره و هو بينيك ماما اصل انا طالعه لماما بحب اتناك من طيزي اوي و ضربت ضحكة تحرك الحجر
هنا محمود ايقن ان رانيا شرموطةو اللى بتعمله معاه دا مش من دافع الحب زي ما هي بتقول لكن هي عيزا تجرب الجنس و واخده الحب ستاره مع محمود
طلع محمود كمية مناسبة من الجل و حطها على طيز رانيا و بدا يلعب بصباعه على خرم طيزها و يدخل صباعه براحه فى طيزها علشان يدخل شوية من الجل دا جوا طيزها
و من ناحية تانية رانيا متمتعه اوي و متكيفه و أهاااتها شغااااله و لا كأنها بتناك من كسها الوردي المبطرخ
اللى جهزته لمحمود و حلقته من اى شعر فيه امبارح قبل المعاد
واحده واحده بدا محمود يدخل صباعين بدل واحد و يلف فى طيزها بصوابعه و مع الوقت بقو 3 صوابع و دا اللى خلى رانيا تتهبل اكتر و تهيج اكتر و تطلب من محمود انه يقوم ينيكها بقى لانها خلاص مبقتش قادر و حاسه بدوده بتأكلها فى طيزها و عايزا تتناك فيها بأي طريقة
مسك محمود زوبره و حد شوية من الجل عليه علشان يدخل سهل شوية فى طيز رانيا
و بدا يحط رأس زوبره و يلعب بيه على طيز رانيا اللى بدأت ترجع بطيزها على محمود و تقوله دخله بقى فى طيزي طيزي بتأكلني
بعد شوية لعب و تفريش فى طيز رانيا بدأ محمود يزق رأس زوبره جوا طيز رانيا اللى اول ما دخل حته من الرأس رقعت رانيا بالصوت لدرجة ان محمود خاف يكون حد سمعهم فكتم بايده بوقها و همسلها فى ودنها هتفضحينا يا شرموطة
ردت رانيا و قالتله زوبرك كبير اوي يخرب بيتك لو حد سمعني و شاف زوبرك هيعزورني و يعرف ان عندي حق اصرخ
بدأ محمود يزوق زوبره شوية كمان شوية بشوية لحد ما دخل نصه و هنا رانيا بدأت توحوح و تتمنيك على محمود لأنها بدأت تحس بالمتعه اكتر من احساسها بالألم
ما تدخل زوبرك يا دكر ايه طيزي مش عجباك
محمود حس بأهاانه و تريقة فى كلام رانيا قام زاقق زوبره لأخره مره واحده فى طيز رانيا اللى اول ما اخدت زوبره كله برقت اوي و لأنهم كانو فى وضع الدوجي نزلت ببطنها على السرير و محمود نزل معاها و فضل راكب فوقها و هي كاتمه صوتها فى المخده
و عماله تتوجع من زوبر محمود
أأأأأأأأأاه يخرب بيتك انت فلقتني اتنين ايه الزوبر ابن المتناكة دا
اومال انتي مفكره ايه يا لبوة دا انا هخليكي تنامي و تحلمي بيه فى احلامك
انا اصلا بحلم بيه يا روحي نيك انت بس و وريني شطارتك
و بدأت المعركة بين زوبر و طيز هيجان الدنيا كله فيهم و فضل محمود نايم فوق رانيا خمس دقايق ينيك فيها يادوب مع الدقيقة ال 6 كان نزل محمود لبنه جوا طيز رانيا اللى كانت عامله زي المتخدره اللى بتخرف فى الكلام
اتكيفتي يا متناكة
حد يدوق الزوبر دا و ميتكيفش دا انت هريت طيز كس امي
مش انتي اللى عيزا كده
طيزي بتحرقني اوي يا محمود
علشان فى الأول بس يا حبيبتي مع الأيام هتتعودي علي زوبري دا لو كنت انا عجبتك يعني و انتي حابه نكررها
حابه ايه احاااا انت زوبرك لو ناك حد غيري هقطعولك
و انا زوبري ملكك يا روحي و بتاعك
و انا بتاعتك يا محمود كل حاجة فيا ملكك بس زي ما اتفقنا تحافظ عليا
انا عند وعدي يا روحي قومي بقى يلا علشان انتي كده هتتاخري على تيتا
هي الساعه كام ؟
الساعه دلوقتي يا ستي 12.30
يلهوي احااا دا انا قايللها ان عندي درس الساعة 9 احاااا
يا ستي عادي قوليلها طلعت من درس على درس تاني
تصدق فكره حلوة
خلاص نقعد بقى شوية مدام كده
لا يا حبيبى يلا بقى نقوم و متقلقش هتتعوض تاني احنا مع بعض اهو ولا انت اخدت اللى انت عايزه هتبعد بقى
لا يا قلبي ابعد ايه دا انا ما صدقت اني لقيتك اصلا تقوليلى ابعد
طيب يلا ممكن بقى تقوم علشان نفسى ناخد دش سوا زي المتجوزين
اوي اوي يا روحي يلا بينا
و دخلوا سوا الحمام اخدو دش و طبعا طول الدش و هما لعب و تحسيس و تفريش و نيك من برا برا من غير دخول الزوبر فى طيزها اللى على كلامها انا مش مستحمله تاخد زوبرى فيها تاني النهاردة خلاص ف بلاش تنيك تاني النهاردة
اخدنا الدش و خرجنا و كل واحد لبس هدومه على وقعد اننا هنكررها تاني فى اقرب وقت و على وعد انها هتفكر فى طريقة نقدر نتقابل فيها لوحدنا و نكرر النيك دا تاني
......يتبع......
تحفه فنيه بجد اكتر من رائعه تسلم ايدك يا فنان شابووووووة
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
اعرف كتير
عمرو الخضري
حماده سمير
وليد صقر
تامر صقر
مادوو
اسلام شيبسي
زيزو ابراهيم
بصراحة معرفش حد منهم غير شبسي بسبب دخوله لمجال الراب والهيب هوب
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
طريقه حلوه جدا بس الأجزاء صغيره مش فيها احداث كتير في الجزء اللي جاي يكون احلي
اول مره اكتب صدقني و قررت اقول اللي بيحصل معايا و حصل معايت تفصيليل بعيدا عن الخيال و عدم الواقعيه كله حصل حرفيا
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
اول مره اكتب صدقني و قررت اقول اللي بيحصل معايا و حصل معايت تفصيليل بعيدا عن الخيال و عدم الواقعيه كله حصل حرفيا
الجزء الجديد. معاده امتا علشان نكون عارفين المواعيد انا مش قللت من القصه وانا عجبتني بس حاول انك تدخل احداث كتير مش اكتر
 
  • طب!
التفاعلات: ahlawy77

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%