NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

القائد1

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
9 ديسمبر 2022
المشاركات
459
مستوى التفاعل
156
نقاط
63
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
راجع من الشغل لكن الوقت مش بالليل ... دا الساعة 10 الصبح .. لأنى مدخلتش الشغل أصلاً لأنى وصلت متأخر والأمن على البوابة كان واخد تعليمات ميدخلش حد من العمال بعد الساعة 9 .. يعنى كده يوم وراح عليا ... رجعت فى المترو مخنوق ومش عارف هاروح البيت أقولهم إيه .. والمترو كان زحمة وآخر قرف .. كنت لابس اليونيفورم بتاع الشركة بنطلون وشيرت عليه بادج الشركة وشنطة عدة الشغل اللى كانت فى إيدى وفى وسط الزحمة والخنقة ألاقى واحد لازق بطيزه فى بتاعى ... بصراحة مش طالبة نجاسة ع الصبح كفاية اليوم متنجس لوحده .. الواد يجى 20 سنة وجسمه طرى زى الحريم ومتعمد يصدرهالى لورا .. اتعمدت ازقه براحة ببتاعى لقدام عشان يحس على دمه ويتلم .. لكن لقيته بيحكها أكتر.

حوالى 5 محطات على الوضع دا وزبى واقف فى البنطلون على طيزه الطرية وهو مستحليها .. نزلت على رصيف المحطة وبحاول أدارى بتاعى واعدله وطلعت ع الأسفلت لقيت إيد حد بتخبط على كتفى :

(لو سمحت انت حضرتك شغال فى الصيانة ؟؟؟)

(( أيوة .. أنا شغال فى شركة صيانة أجهزة كهربائية))

(أنا قولت كده برضه من اليونيفورم اللى حضرتك لابسه .. وبصراحة ما صدقت إنى لقيت حد شغال فى الصيانة)

(( ممكن أخدمك فى حاجة ؟؟))

(عندنا غسالة أطباق فى البيت بقالنا شهر بنتصل ببتوع الصيانة ومحدش بييجى .. ممكن حضرتك تيجى تبص عليها وليك اللى انت عايزه)

أنا فكرت فى دماغى وقولت إن اليوم اللى راح عليا كده هيتعوض والآشية هتبقا معدن ووافقت :

((ماشى هاجى أبص عليها وهحاول أصلحهالك .. انت اسمك إيه ؟؟))

( أنا عادل فى كلية إدارة أعمال .. صدقنى ماما هتفرح أوى .. دا بقالها شهر بتغسل على إيديها وتعبانة )

ومسك عادل تليفونه واتصل :

(أيوة يا ماما .. مفاجأة عارفة مين جاى النهاردة ؟؟؟)

بصلى وقالى بصوت واطى (اسمك إيه ؟؟)

قولتله بصوت واطى برضه ((رشاد))

( ... المهندس رشاد بتاع الصيانة جاى دلوقتى معايا وهيبص ع الغسالة .. أخيرا هترتاحى .. ياللا باى احنا جايين فى الطريق )

طبعاً كل دا وأنا بفكر فى الجنيهين اللى هطلع بيهم النهاردة وفرحان بالشغلانة اللى جات بالصدفة .. وبحاول أبعد عن تفكيرى طيز عادل اللى كان مصدرهالى فى المترو ... وبقول يمكن مكنش واخد باله .. المهم أنا عايز اليوم يعدى نضيف عشان البركة .

كنا ركبنا تاكسى ووصلنا العمارة حاجة فخمة بصراحة وطلعنا فى الأسانسير الدور السادس .. شكلهم ولاد ناس وهيبستونى فى الحساب .. ياريت أقدر أصلح الغسالة عشان أروح مجبور الخاطر.

فتح عادل باب الشقة وقالى :

(اتفضل يا بشمهندس رشاد اتفضل .. الغسالة فى المطبخ)

عادل قفل باب الشقة وتقدم خطوات للمطبخ وأنا لسة واقف مكانى عشان لو حد حريم فى المطبخ يطلع مثلا ويفضيلى المكان لكن عادل نده عليا

(تعالى يا بشمهندس متتكسفش دى ماما اللى هنا )

وسمعت صوت أمه بتنده عليا (تعالى يا هندسة اتفضل)

كنت مكسوف لكن أكل العيش بيحكم .. روحت للمطبخ وعمال بكح وأقول يا ساتر ..

أم عادل كانت واقفة بتغسل أطباق ع الحوض ولابسة روب أحمر وبصتلى بجنبها

(ينفع كده يا بشمهندس .. شهر كامل واقفة على رجلى أغسل الأطباق لحد ما ايديا باشت من الماية .. الغسالة أهى شوف مالها)

أحا يا أم عادل .. أنا زبرى وقف من صوتها .. مرة أربعينية بيضا وصابغة شعرها أحمر نازل على كتفها وفلق صدرها باين يادوب رابطة الروب اللى فوق الركبة.. زى الحريم الكلاس اللى بنشوفهم فى المسلسلات .

الغسالة كانت جوة المطبخ خالص يعنى كان لازم أعدى من وراها بس كويس كان المطبخ واسع .. وهى لسة بتغسل

(يالا يا هندسة شد حيلك وصلحها)

أما عادل فاستأذن (معلش يا ماما هاروح أنا أخلص حاجات ع اللاب .. البيت بيتك يا بشمهندس)

أنا كنت فاتح شنطة العدة وقاعد ع الأرض عند الغسالة ومش مركز بسبب الموقف اللى أنا فيه .. فرسة معايا فى المطبخ والواد الخول يستأذن ويسيبها مع شاب غريب فى المطبخ .. الواد دا شكله ديوث ولا بيتناك ولا إيه بالظبط ؟؟؟

أم عادل : (أنا آسفة نسيت أعملك حاجة تشربها)

(( ولا يهمك ملوش لزوم ))

(تحب تشرب حاجة سخنة ولا ساقعة)

أنا بصراحة عايز أنجز الشغلانة دى وأقبض وأمشى .. قولتلها ((لو عندك أى حاجة ساقعة ماشي))

مهو بصراحة أنا جسمى نار لوحده من اللى شايفه قدامى ومش ناقصة سخونة .. المرة راحت ناحية التلاجة وفتحتها وتقريبا الحاجة الساقعة كانت تحت ويا زبرميت أحا على اللى أنا شوفته .. الولية وطت بجسمها عشان تجيب الكانزاية والروب اللى فوق ركبتها رفع لفوق .. وكلمة فوق لوحدها مش كفاية .. اتضح انها مش لابسة أندر .. أيوة .. لأن الروب لما اترفع طيزها بانت وبالتالى شفرتين كسها بانو من ورا .. وأول مرة أشوف كس ع الطبيعة بعيدا عن أفلام السكس .. وكمان كسها كان أحمر.

هى وقفت وقفلت باب التلاجة فالروب دخل من ورا فى فلقتين طيزها وجات ناحيتى زى الفرسة بتتمختر وأنا قاعد على الأرض والمفك فى إيدى وباترعش .. وعملت نفسى باصص فى الشنطة باختار العدة .. وهى جات موطية ليا براسها وصدرها عشان تدينى الكانز .. (اتفضل .. بل ريقك)

وهى بتدينى الحاجة الساقعة صدرها اتفتح .. فردة من بزازها خرجت بره فتحة الروب .. للأسف الست هانم مكانتش لابسة ستيانة .. الكانزاية وقعت من إيدى .. وقولتلها أنا آسف .. وأنا حاولت أقوم لكن رجلى مش شايلانى.

هى ارتبكت وشالت بزتها ودخلتها جوا الروب وقالت (أنا آسفة أجيبلك واحدة غيرها .)

قولتلها وصوتى بيترعش: (ولا يهمك محصلش حاجة .. الكانزاية زى ما هى ما حصلهاش حاجة هشربها)

مش هوصفلكوا بقا الزلزال اللى جوايا ولا زبى اللى خلاص هيفرتك البنطلون .. هى الناس دى بتعمل فينا ليه كده .. ولا إيه اللى فاير جواهم مخليهم مولعين من الشهوة كده .. ؟؟؟

استمرت أم عادل فى غسيل الأطباق وتقولى : إزاى الحال ؟؟

قولتلها : ادينى شغال أهو هعمل فحص لدايرة الكهربا

فحصت كهربة الغسالة لقيت دايرة الكهربا تمام .. أومال إيه الحكاية .. قولت لنفسى أشوف الوصلة وفعلا كان فيه قطع فى الوصلة الخارجية .. أكن حد قاطعها بمقص .. كنت منهمك فى الشغل قولت لأم عادل وأنا وشى للغسالة :

(( فيه حد قاطع السلك دا .. وأنا هلحمه ))

ملقتهاش ردت عليا رحت باصص بوشى ناحيتها .. أنا اتفجعت من اللى أنا شوفته .. لقيتها فاتحه الروب وعمالة تدعك فى بزازها بكل شهوة ولحمها كله باين من قدام.

معرفتش أتكلم .. وبسرعة قعدت ألملم فى شنطة العدة .. وهى بكل شهوة والروب مفتوح بتقولى : رايح فين .. كمل الشغل

وأنا مش عارف أنطق لميت الشنطة وبعدل فى زبرى اللى جوة البنطلون لأنه كان واقف وشاورتلها عشان توسعلى الطريق لأنها كانت واقفالى فى نص المطبخ , وتقولى : أصبر طايب ..

وخرجت بسرعة من المطبخ .. ويا للمفاجأة .. شوفت عادل واقف على باب أوضته كان بيراقبنا وعمال يلعب فى بتاعه .. عادل اتفاجئ بيا ورفع بنطلونه بسرعة وقالى : (ايه يا باشمهندس .. ما كملتش الشغل ليه ؟؟؟)

بصتله باستحقار ولا إراديا ضربته بالقلم على وشه وجريت على الباب .. وأم عادل بتنده عليا : (تعالى خد الحساب طايب)


أنا مرديتش عليها وخرجت من الشقة ونزلت جرى على السلم وطلعت على الطريق عديت الناحية التانية عشان أركب أى مواصلة وقفت منتظر وببص بعنيا لفوق لقيت عادل وأمه واقفين فى البلكونة وعنيهم كأنها بتنده عليا فى صمت .. لحد ما جه ميكروباص شاورتله وركبت وخرجت م الموقف بسلام.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: looka1311, كسموت, امير الجنس العربى و 2 آخرين
احسنت النشر 👌
 
  • عجبني
التفاعلات: القائد1
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: القائد1
في حد بعقلو يهرب الهربة دي .؟؟؟؟؟؟؟
دا انت كنت حتنيك الام و لو ليك في الغلمان كنت فشخت الطيز.
يلا ما لكش في الطيب نصيب.
حتبقى طول عمرك تتحسر على الفرسة التي لم تركبها و كانت حيحانة على الاخر.
 
  • عجبني
التفاعلات: القائد1
يا صحبى دى قصة
في حد بعقلو يهرب الهربة دي .؟؟؟؟؟؟؟
دا انت كنت حتنيك الام و لو ليك في الغلمان كنت فشخت الطيز.
يلا ما لكش في الطيب نصيب.
حتبقى طول عمرك تتحسر على الفرسة التي لم تركبها و كانت حيحانة على الاخر.
يا صاحبى دى قصة مش حقيقية .. للاستمتاع بالقراءة فقط
 
  • عجبني
التفاعلات: الساحر الرمنسى و كسموت
يا صحبى دى قصة

يا صاحبى دى قصة مش حقيقية .. للاستمتاع بالقراءة فقط
انا بعرف انها قصة و خيالية كمان.
بس انا بتفاعلي معاك حبيت اعطي انطباع الحقيقة على تعليقاتي حتى تكون اكثر اثارة .لان الانسان بيعطي اهمية للواقع و ليس للخيال.
دمت و دامت ابداعاتك.
 
راجع من الشغل لكن الوقت مش بالليل ... دا الساعة 10 الصبح .. لأنى مدخلتش الشغل أصلاً لأنى وصلت متأخر والأمن على البوابة كان واخد تعليمات ميدخلش حد من العمال بعد الساعة 9 .. يعنى كده يوم وراح عليا ... رجعت فى المترو مخنوق ومش عارف هاروح البيت أقولهم إيه .. والمترو كان زحمة وآخر قرف .. كنت لابس اليونيفورم بتاع الشركة بنطلون وشيرت عليه بادج الشركة وشنطة عدة الشغل اللى كانت فى إيدى وفى وسط الزحمة والخنقة ألاقى واحد لازق بطيزه فى بتاعى ... بصراحة مش طالبة نجاسة ع الصبح كفاية اليوم متنجس لوحده .. الواد يجى 20 سنة وجسمه طرى زى الحريم ومتعمد يصدرهالى لورا .. اتعمدت ازقه براحة ببتاعى لقدام عشان يحس على دمه ويتلم .. لكن لقيته بيحكها أكتر.

حوالى 5 محطات على الوضع دا وزبى واقف فى البنطلون على طيزه الطرية وهو مستحليها .. نزلت على رصيف المحطة وبحاول أدارى بتاعى واعدله وطلعت ع الأسفلت لقيت إيد حد بتخبط على كتفى :

(لو سمحت انت حضرتك شغال فى الصيانة ؟؟؟)

(( أيوة .. أنا شغال فى شركة صيانة أجهزة كهربائية))

(أنا قولت كده برضه من اليونيفورم اللى حضرتك لابسه .. وبصراحة ما صدقت إنى لقيت حد شغال فى الصيانة)

(( ممكن أخدمك فى حاجة ؟؟))

(عندنا غسالة أطباق فى البيت بقالنا شهر بنتصل ببتوع الصيانة ومحدش بييجى .. ممكن حضرتك تيجى تبص عليها وليك اللى انت عايزه)

أنا فكرت فى دماغى وقولت إن اليوم اللى راح عليا كده هيتعوض والآشية هتبقا معدن ووافقت :

((ماشى هاجى أبص عليها وهحاول أصلحهالك .. انت اسمك إيه ؟؟))

( أنا عادل فى كلية إدارة أعمال .. صدقنى ماما هتفرح أوى .. دا بقالها شهر بتغسل على إيديها وتعبانة )

ومسك عادل تليفونه واتصل :

(أيوة يا ماما .. مفاجأة عارفة مين جاى النهاردة ؟؟؟)

بصلى وقالى بصوت واطى (اسمك إيه ؟؟)

قولتله بصوت واطى برضه ((رشاد))

( ... المهندس رشاد بتاع الصيانة جاى دلوقتى معايا وهيبص ع الغسالة .. أخيرا هترتاحى .. ياللا باى احنا جايين فى الطريق )

طبعاً كل دا وأنا بفكر فى الجنيهين اللى هطلع بيهم النهاردة وفرحان بالشغلانة اللى جات بالصدفة .. وبحاول أبعد عن تفكيرى طيز عادل اللى كان مصدرهالى فى المترو ... وبقول يمكن مكنش واخد باله .. المهم أنا عايز اليوم يعدى نضيف عشان البركة .

كنا ركبنا تاكسى ووصلنا العمارة حاجة فخمة بصراحة وطلعنا فى الأسانسير الدور السادس .. شكلهم ولاد ناس وهيبستونى فى الحساب .. ياريت أقدر أصلح الغسالة عشان أروح مجبور الخاطر.

فتح عادل باب الشقة وقالى :

(اتفضل يا بشمهندس رشاد اتفضل .. الغسالة فى المطبخ)

عادل قفل باب الشقة وتقدم خطوات للمطبخ وأنا لسة واقف مكانى عشان لو حد حريم فى المطبخ يطلع مثلا ويفضيلى المكان لكن عادل نده عليا

(تعالى يا بشمهندس متتكسفش دى ماما اللى هنا )

وسمعت صوت أمه بتنده عليا (تعالى يا هندسة اتفضل)

كنت مكسوف لكن أكل العيش بيحكم .. روحت للمطبخ وعمال بكح وأقول يا ساتر ..

أم عادل كانت واقفة بتغسل أطباق ع الحوض ولابسة روب أحمر وبصتلى بجنبها

(ينفع كده يا بشمهندس .. شهر كامل واقفة على رجلى أغسل الأطباق لحد ما ايديا باشت من الماية .. الغسالة أهى شوف مالها)

أحا يا أم عادل .. أنا زبرى وقف من صوتها .. مرة أربعينية بيضا وصابغة شعرها أحمر نازل على كتفها وفلق صدرها باين يادوب رابطة الروب اللى فوق الركبة.. زى الحريم الكلاس اللى بنشوفهم فى المسلسلات .

الغسالة كانت جوة المطبخ خالص يعنى كان لازم أعدى من وراها بس كويس كان المطبخ واسع .. وهى لسة بتغسل

(يالا يا هندسة شد حيلك وصلحها)

أما عادل فاستأذن (معلش يا ماما هاروح أنا أخلص حاجات ع اللاب .. البيت بيتك يا بشمهندس)

أنا كنت فاتح شنطة العدة وقاعد ع الأرض عند الغسالة ومش مركز بسبب الموقف اللى أنا فيه .. فرسة معايا فى المطبخ والواد الخول يستأذن ويسيبها مع شاب غريب فى المطبخ .. الواد دا شكله ديوث ولا بيتناك ولا إيه بالظبط ؟؟؟

أم عادل : (أنا آسفة نسيت أعملك حاجة تشربها)

(( ولا يهمك ملوش لزوم ))

(تحب تشرب حاجة سخنة ولا ساقعة)

أنا بصراحة عايز أنجز الشغلانة دى وأقبض وأمشى .. قولتلها ((لو عندك أى حاجة ساقعة ماشي))

مهو بصراحة أنا جسمى نار لوحده من اللى شايفه قدامى ومش ناقصة سخونة .. المرة راحت ناحية التلاجة وفتحتها وتقريبا الحاجة الساقعة كانت تحت ويا زبرميت أحا على اللى أنا شوفته .. الولية وطت بجسمها عشان تجيب الكانزاية والروب اللى فوق ركبتها رفع لفوق .. وكلمة فوق لوحدها مش كفاية .. اتضح انها مش لابسة أندر .. أيوة .. لأن الروب لما اترفع طيزها بانت وبالتالى شفرتين كسها بانو من ورا .. وأول مرة أشوف كس ع الطبيعة بعيدا عن أفلام السكس .. وكمان كسها كان أحمر.

هى وقفت وقفلت باب التلاجة فالروب دخل من ورا فى فلقتين طيزها وجات ناحيتى زى الفرسة بتتمختر وأنا قاعد على الأرض والمفك فى إيدى وباترعش .. وعملت نفسى باصص فى الشنطة باختار العدة .. وهى جات موطية ليا براسها وصدرها عشان تدينى الكانز .. (اتفضل .. بل ريقك)

وهى بتدينى الحاجة الساقعة صدرها اتفتح .. فردة من بزازها خرجت بره فتحة الروب .. للأسف الست هانم مكانتش لابسة ستيانة .. الكانزاية وقعت من إيدى .. وقولتلها أنا آسف .. وأنا حاولت أقوم لكن رجلى مش شايلانى.

هى ارتبكت وشالت بزتها ودخلتها جوا الروب وقالت (أنا آسفة أجيبلك واحدة غيرها .)

قولتلها وصوتى بيترعش: (ولا يهمك محصلش حاجة .. الكانزاية زى ما هى ما حصلهاش حاجة هشربها)

مش هوصفلكوا بقا الزلزال اللى جوايا ولا زبى اللى خلاص هيفرتك البنطلون .. هى الناس دى بتعمل فينا ليه كده .. ولا إيه اللى فاير جواهم مخليهم مولعين من الشهوة كده .. ؟؟؟

استمرت أم عادل فى غسيل الأطباق وتقولى : إزاى الحال ؟؟

قولتلها : ادينى شغال أهو هعمل فحص لدايرة الكهربا

فحصت كهربة الغسالة لقيت دايرة الكهربا تمام .. أومال إيه الحكاية .. قولت لنفسى أشوف الوصلة وفعلا كان فيه قطع فى الوصلة الخارجية .. أكن حد قاطعها بمقص .. كنت منهمك فى الشغل قولت لأم عادل وأنا وشى للغسالة :

(( فيه حد قاطع السلك دا .. وأنا هلحمه ))

ملقتهاش ردت عليا رحت باصص بوشى ناحيتها .. أنا اتفجعت من اللى أنا شوفته .. لقيتها فاتحه الروب وعمالة تدعك فى بزازها بكل شهوة ولحمها كله باين من قدام.

معرفتش أتكلم .. وبسرعة قعدت ألملم فى شنطة العدة .. وهى بكل شهوة والروب مفتوح بتقولى : رايح فين .. كمل الشغل

وأنا مش عارف أنطق لميت الشنطة وبعدل فى زبرى اللى جوة البنطلون لأنه كان واقف وشاورتلها عشان توسعلى الطريق لأنها كانت واقفالى فى نص المطبخ , وتقولى : أصبر طايب ..

وخرجت بسرعة من المطبخ .. ويا للمفاجأة .. شوفت عادل واقف على باب أوضته كان بيراقبنا وعمال يلعب فى بتاعه .. عادل اتفاجئ بيا ورفع بنطلونه بسرعة وقالى : (ايه يا باشمهندس .. ما كملتش الشغل ليه ؟؟؟)

بصتله باستحقار ولا إراديا ضربته بالقلم على وشه وجريت على الباب .. وأم عادل بتنده عليا : (تعالى خد الحساب طايب)


أنا مرديتش عليها وخرجت من الشقة ونزلت جرى على السلم وطلعت على الطريق عديت الناحية التانية عشان أركب أى مواصلة وقفت منتظر وببص بعنيا لفوق لقيت عادل وأمه واقفين فى البلكونة وعنيهم كأنها بتنده عليا فى صمت .. لحد ما جه ميكروباص شاورتله وركبت وخرجت م الموقف بسلام.
على فكره انت لو عملت كده فعلا فأنت راجل وسيد الرجاله
وخليك كده على طول اوعى تخسر الرجوله والنخوه دول
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%