NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

واقعية عائلة ام ربيع ،، العراقية

د

ديوث عاشق عصفور من الشرق

ضيف
في عام 1987 قبل نهاية الحرب العراقية الايرانية ،، في منزل ريفي ،، ماجدة ام ربيع ذات الخمسون عاما وجسم كيرف ونهود نافرة،،
توقظ ولدها ربيع صاحب ال 17 عاما لكي يفطر صباحا ويذهب بالغنم للمراعي ،، وتنتبه لانتصاب قضيبه ،،
واخته سعدية ذات ال 25 عاما ،، في طيز فلاحي ونهدين ممتلئين المخطوبة لابن عمتها تستيقظ بعدهم ،، سعدية لاتقل عن امها بالملامح والجسد والمؤخرة الشهية الرجراجة مع ثوب ممزق من عند مؤخرتها يظهر منه حرف اللباس الداخلي ،، عند الصباح يأتي الدوار كما يعرف الذي يبيع الاواني البلاستيكية والحاجات المنزلية للقرية لكي يبيع بضاعته ، عند بيت ابو ربيع تقوم سعدية بالشراء منه ،، ينتبه الدوار او البائع للثقب عند مؤخرة سعدية ويطلب منها بعض الماء وينتظر قدومها مع انتصاب قضيبه ، وينتهي الحال على حلب قضيبه على منظر مؤخرة سعدية ،،

ربيع يفكر في العام القادم اذ سيكون في العسكرية ، و كالعادة رفيق اسراره احمد وجاره من نفس عمره يتشاركان الكلام عن ذلك ،،
في مستوصف القرية التي عبارة عن حجرات من الطين يأتي الى القرية طبيب جديد اسمه شاكر ،، او الدكتور شاكر ،، ذو الست والثلانين عاما ،، شعره ابيض ، وجسم رشيق وطول فارع ،، ولمعة في شفتيه شاكر يصل الي القرية ،، يحمل معه حزن على رحيله من بغداد بسبب نقله الى هذه القرية ،، ليس لديه اي صداقات هنا ،، في اول يوم دوام مارس عمله بشكل اعتيادي ،،
بعد اسبوع ،،
ربيع يتعرض الى لدغة عقرب ،، ام ربيع واخته تذهبان الا احمد صديق ربيع الذي بدوره يذهب مع ام ربيع في منتصف الليل بسيارة نوع بيك اب قديمه والذهاب الى المستوصف الصحي ،،
عند غرفة الطوارئ الممرض يقوم باسعافات اولية بسيطة ويبلغ الدكتور الخفر بالقدوم ،،
دكتور شاكر ،،
نعم ،،
هنالك حالة ،،
طيب ،،
انا قادم ،،
يقوم الدكتور شاكر بإعطاء ربيع جهاز إعطاء ومغذي وابرة ويأمر الممرض بمتابعة الحالة ،،
بعض الوقت وربيع اخذ التعافي تدريجيا ،،
في ردهة المستوصف ام ربيع تنتظر خارجا ،،
دكتور شاكر يلتقي بأم ربيع
مرحبا ،،
اهلا بك دكتور ،،
هل انت مع المريض ،،
نعم ،،
جيد ،، انه الان يتعافى وبصحة جيدة ،،
،،،،،، يحفظك دكتور ،،
هل انت معه ،،
نعم ،، انا امه ،، عجيب 😳
مالذي تتعجب منه
اسف لقول ذلك ولكن انت جميلة
احست ماجدة بالزهو ،، لاول مرة يتغزل بها شخص بعد موت زوجها من سنوات ،، شئ يتحرك بدالا تعلم هل هو هياج ،، ام شهوة ،، تلعثمت بالكلام ،،
احس شاكر بالخجل ،،
انا اسف لذلك ،،
لا عليك يادكتور ،،
بعد بضعة دقائق
الممرض ،، دكتور ،، هنالك حالة ثانية لمريضة تشعر بالارهاق ،،
دكتور شاكر ،، طيب انا قادم
فجأة يلتفت لماجدة ويسألها ،، ما اسمك ،،
ماجدة ،، ضحكة خجولة
نظرات تلتقي
بعد اذنك ،،
بعد ربع ساعة
ربيع يتعافى ،، ام ربيع وصديقه احمد يهمون بمغادرة المستوصف ،،
ماجدة واحمد يركبون مع ربيع للمغادرة
من جديد ،، نظرات دكتور شاكر و ماجدة تنذفي غرفة سعدية التي خطبت لابن عمها ،، العسكري في جبهات القتال ،، صباحا ،، كانت امها عند جارتهم ام احمد ، واخوها ربيع يرعى اغنامهم في حقلهم الذي يبعد مسافة غير قريبة ،، احمد صديق ربيع منذ مدة ليست بالقريبة يراقب سعدية الشابة الجميلة ،، كانت سعدية كأي فتاة معتنية بأناقتها وشعرها الذي يصل لبداية طيزها ،، وجهها القمحي وضحكة خجولة و شفتين منتفختين ونهدين ثائرين ،،
لمحت احمد يراقبها من فوق سطح المنزل وينظر لها ،،
سعدية تختبئ خلف الباب ،،
تنظر لاحمد ،،
احمد بأشارة منه يرسل لها قبلة ،،
سعدية تبتسم ،، تتذكر انها بمفردها
احمد ينزل من السطح ويذهب لبيت صديقه ربيع ،، اخذ يتجول حول البيت ،،
لا احد من الجيران منتبه له ،، لكون بيوت الجيران ابواب من خشب و سور من سعف النخيل ،، هنالك احمد يجد فتحة و يدلف الى داخل منزل ام ربيع ،،
يدخل لغرفة سعدية ،، التي ما ان راته حتى تفاجات ،، اخذت تتوسل باحمد ان يتركها ،، احمد يغلق الباب ،، سعدية تزيد توسلاتها ان يتركها ،، احمد يقبل سعدية من فمها ويعصر نهديها ،، تقاوم احمد ولكن شهوتها تطغي عليها ،، استسلام ونار تحرق ،، استسلمت سعدية ،، نهدها الايمن في فم احمد ،، يرضع به ،، يدير سعدية على وجهها ويعري مؤخرتها ،، ينفث السهم ،، احمد يعتلي سعدية ويولج قضيبه في مؤخرتها ،، واخيرا سقطت حصون الممانعة ،، تمت مضاجعة سعدية من طيزها ،،
احمد يهرول الى خارج المنزل مبتعدا ، سعدية تبقى ممدة وتحس بالألم في مؤخرتها ،، بعد ذلك ترفع جسدها وتمسح اثار اللبن من على مؤخرتها ،
سعدية ذاقت متعة النيك ،
 
  • حبيته
التفاعلات: Bhzyman و بحبها
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ممكن نقل القصة لو سمحت الى قصص الديوثين
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%