- إنضم
- 11 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 41
- مستوى التفاعل
- 187
- نقاط
- 8
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الاول
في إحدى القرى ....
يتحضر حمدان ( ١٦ سنة ) للذهاب إلى الجدة ( هنادي ٦٧ سنة ) استعدادا لفرحة اللي فاضل عليه شهرين بالظبط
دهل حمدان على الدوار الكبير في انتظار الكبيرة في القاعة الكبيرة
و عندما دخل لاحظ شيء غريب... الاوضة فيها اربع ستات
امه سيدة ( ٤٩ سنة )
اخته كاملة ( ٢٧ سنة )
خالته كريمة ( ٤٠ سنة )
بنت عمه اعتماد ( ٣٨ سنة )
دخلت هنادي الكبيرة القاعة في مشهد مهيب
هنادي: الف مبروك يا حمدان ... فرحك بعد شهرين
حمدان : **** يبارك فيكي يا كبيرة ...كله حصل بفضلك
سيدة : الفضل الكبيرة ليكي يا غالية
هنادي : ابنك غالي علينا و يستاهل كل خير .... كله جاهز و لا في حاجة ناقصة ....؟
حمدان : كله تمام بفضل دعاويكي يا كبيره
هنادي : تمام .... مفاضليش الا حاجة واحدة عاوز اكلمك فيها مع اقرب ستات ليك .... امك و اختك و خالتك و بنت عمك
حمدان : خير يا كبيرة
هنادي: هنتكلم من غير كسوف .... انت ابننا و يهمنا انك تشرفنا في الليلة الكبيرة.... ليلة الدخلة يعني
حمدان : بأرتباك .... هشرفكم
هنادي: ده العشم برضه .... بس مش عاوزة اسيب حاجة للظروف ... عاوزة أسألك على حاجة
حمدان : ( بارتباك اكتر ) تحت امرك يا كبيرة
هنادي : عارف هتعمل أيه في اللية دي ...؟
حمدان بأرتباك : طب طب طبعا عارف
هنادي ) و هي باصة ﻷمه شفتي زي ما قلتلك
سدية : خﻻص يا كبيرة اللي تشوفيه احنا تحت امرك
هنادي : يبقى زي ما اتفقنا ...بصت لحمدان و قالت : بص يا ولدي احنا عاوزيبن مصلحتك .. و مش هتﻻقي اكتر من النسوان اللي في اﻷوضه دي عاوزين مصلحتك اكتر مننا
حمدان : تحت امرك يا كبيرة
هنادي : زي ما نت شايف في اﻷوضة كل قاريبك الستات المتجوزين و طبعا كل واحدة كانت في حياتها الزوجية باسطة جوزها ... في السرير يعني
حمدان وشه احمر
هنادي : ﻻ ﻻ ﻻ مش عاوزاك تتكسف
حمدان تحت امرك يا كبيرة
انا بقول انك تختار اي واحدة منهم و تقعد معاها يويمن و هي تشرحلك تعمل ايه في اليوم ده
حمدان : ازاي يا كبيرة
هنادي : كل واحدة و طريقتها بقى ....هه .. عاوز من مين تساعدك في الموضوع ده
حمدان بيبص في وششهم و هو مربوك مش عارف يقول ايه
سيدة : بقولك يا كبيرة ... ماتخليه يعدي علينا كلنا ... يعني برضه يبقى عنده كل الخبرات و هو و عرةسته بقى
هنادي : قصدك يقضي كام ليلة عند كل واحدة فيكم
سيدة : بالظبط يا كبيرة
هنادي : ايه رايك يا حمدان
حمدان : اللي تشوفيه يا كبيرة
هنادي : يبقى تمام
نتفق دلوقتي حسب ظروف كل واحدة و تنقي ايام يكون اجوازتهم مش موجودين طبعا
سيدة انا مهنديش مشلكة انا ابو خمدان ميت فأنا متاحة اي وقت
كريمة و انا توفيق جوزي لما بياخد الدوا بيروح في سابع نومة .. ده لو البيت اتهد مش هيصحى
هنادي يبقى سيدة و كريمة في اي وقت ...يفضل كاملة و اعتماد
كاملة : انا جوزي من بعد بكرة مسافر مصر و هيقعد اسبوع علشان هيبيع كام بهيمة و يقعد عند ابن خالة يومين
اعتماد و انا من اﻷسبوع الجاي تما ﻵن جوزي هيسافر اﻷقصر عند خاله و هيقعد شهر علشان موضوع ورث و كدة
هنادي يبقى تما من بعد بكرة هتبدي عند اختك كاملة أسبوع و عندي بنت عمك اعتماد و بعد كدة شوف امك و ﻻ خالتك اﻷول اﻷتنين مفيش مشاكل
حمدان تحت امرك يا كبيرة ...ز شكرا ليكم كلكم علشان عاوزيين تساعدوني **** يخليكم ليا ... انا فعلا مكنتش عارف هعمل ايه
هنكمل الحكاية ....كل مرة مع واحدة و كل واحدة و طريقتها
ملحوظة : اللي عاوز يعمل تعليق يبعت خاص علشان مش عارف إدارة الموقع بتقول التعليقات على طول علشان اعرف رايكم و لو في اي تعليقات
الجزء الثانى
طول الوقت من دوار الكبيرة لدوار حمدان ... و حمدان مش مصدق اللي لسه حاصل و كل نسوان العيلة اللي قريبنين منه هيعملوا كدة علشانه و اولهم أمه
و اول ما دخل البيت بتاعه دخل اوضته و فجاءة جت في باله فكرة
راح ناحية اوضة امه و خبط عليها
سيدة : ايوة يا حمدان ادخل
حمدان ( فتح الباب ) و ﻻحظ ان امه كانت لسه مكملتش لبس هدومها و كانتت بتكمل لبس جلبيه البيت و اشافهاو هي بتنزل على جسم امه الملط
سيدة : خير يا حمدان عاوز ايه يا حبيب امك
حمدان : مش عارف اقولك ايه يا اما .... اشكرك و ﻻ ابوس ايدك و ﻻ رجلك
سيدة : عيب يا واد لو كل اللي عند الكبيرة النهاردة عاوزينك مبسوط و راسك مرفوعة قيراط انا عاوزة ١٠٠ قيراط
حمدان : بس انا كنت عاوز اقول حاجة
سيدة خير يا حبيب امك
حمدان : طيب لو كدة كدة فاضل يومين على اول ليله ليا مع مش عارف مين ....طيب ما نبتدي انا و انت اليومين دول
سيدة ضحكت : يخرب عقلك يا حمدان مستعجل يا وﻻ للدرجة دي
حمدان مش فكرة مستعجل .. بس طالما كدة كدة الدور عليكي جاي يبقى ليه نتأخر و نستنى حوالي ٣ اسابيع ... لو مش عاوزة لو عاوزاني استنى يبقى خﻻص
سيدة : ﻻ يا حبيب امك ....بس مجاش في دماغي انك مستعجل اوي كدة
حمدان : طيب ايه
سيدة طيب استنى ادخل اتشطف و انزل عرق السكة من بيت الكبيرة ... بصراحة كنت مكسلة استحمى بس طالما دخلتك النهادرة يبقى اجهز بقى
حمدان : ملوش ﻻزمة يا ست الكل .... ريحة عرقك مش مفحفحة اوي كدة
سيدة : يوه يا وﻻ علشان تنبسط و تشم ريحة حلوة و احنا بن...
حمدان : ملوش ﻻزمة ....
سيدة : طيب يا حبيب امك ....تعالى جنبي على السرير تعالى .. اسالك على كام حاجة كدة
حمدان : خير يا اما
سيدة شفت جسم حريم قبل كدة
حمدان (و وشه محمر ) ﻻ
سيدة : حمدااااان ... هتكدب على امك
حمدان : بصراحة بصراحة كام رة كدة .. بس كلهم صدف
سيدة : شفت مين ؟
حمدان : جسمك و جسم كاملة اختي و جسم ام عرفات .. بس دي كتير
سيدة : ام عرفات جارتنا ...ازاي ؟
حمدان : لو انت على السطح بتاعنا و بصيتي على عليها و هي بتستحمى ....اصل الحمام بتاعهم في الصيف بيشيله سقفه و بعرف اشفها كويس اوي ... و هي بتستحمى بتاع كل يوم مرة او مرتين
سيدة يخيبك ...طيب انا و اختك شفتنا ازاي
حمدان : انت برضه كتير بس كلهم صدف
سيدة : ايوة ازاي ... دانتى طلعت نمس يا واد يا حمدان
حمدان :مرة حد كان عاوزك على باب الدوار فرحت على اوضتك ﻻقيت الباب موارب و كنت بتغيري هدومك ...و شفتك و انت بتقعلى هدومك و بتلبس هدوم البيت و اخدت بالي انك مش بتلبسي وﻻ سوتيان و ﻻ لباس و انت في البيت و من ساعتها و انا باخد بالي من رسمة حلمة صدرك من على الجلبية و خصوصا لما الجلبية بتتبل من الغسيل او المواعين
سيدة و فين كمان
حمدان : كل مرة و انت بتغسلي و بتقعدي على الطشت بتفتحي رجلك .. و زي ما قلت مش بتلبسي لباس في البيت فبشوف ايييييه.....
سيدة : بتبصبص على كسي يا ابن اللذينه .....احيه يا دي الكسوف ...دنا مش بحلقه اﻻ كل فين و فين من ساعة ما ابوك مات ... تﻻقيك بتقرف .....ﻻ مفيش النهاردة لغاية ما احلقه
حمدان : اقزلك على و ماتزعليش مني .
سيدة : خير
حمدان : انا بحب اشوفه اوي و هو مشعر
سيدة : مش بتقرف يعني
حمدان : ارقرف من ايه يا ست الكل دنا مش بنام اليل لما بشوفه لقطة كدة
نزلت سيدة من على السرير و رفعت جلبيتها لغاية وسطها و بينت جسمها لغاية وسطها
سيدة : مش بتقرف من شكله كدة
حمدان تنح و وشه جاب الوان و عرق
حمدان : ياما انا كنت بحلم اني بلحسه و لساني بيعدي عليه شعرايه شعرايه
سيدة : كل ده يطلع منك يا حمدان
حمدان .: اسف يا اما
نزلت الجلبيه و قعدت جنبه و اخدته في حضنها
سيدة : نفسك فيا بقالك اد ايه يا وﻻ
حمدان : من و انا عندي ١٣ سنة يمكن
حمدان و هو في حضن امه شم ريحة باط امه ... و راح في دنيا تانيه و لحظت سيدة كدة و لسه هتبعده عنها علشان فاكراه قرفان و كدة لقيته بيشد نفس كبييييييير و مناخيره عند باطها
سيدة : حمدان انت بتعمل ايه
حمدان : احيه يا ما ريحة باط حلوة اوي اوي اوي
سيدة بأستغراب : معقولة ريحة عرق باطي عاجباك
حمدان : مسك يا ما مسك
سيدة : دانت واقع ..و انا اللي فاكراك قطة مغمضة
سيدة بعدت عنده و بدات في خلع جلبليتها
حمدان هو كمان بدان بخلع هدومه حته حته و اﻷتنين وقفوا قصاد بعض
سيدة على كدة عارف هنعمل ايه
حمدان : ﻻ زي ما انت فاهمه .. انا اخري ابص .. لكن اعمل ايه ازاي امتى ...انا حمااااااار كبيييييييييير
سيدة ضحكت : دنحا اللي طلعنا حمير
قربت منه و ملست على زبه المنفوخ على اخره و بدأت تقرب من وشه و تلحس شفايفه.. كل ما تزود العيار زبه بنشف و يتنفخ
فبدا حمدان بترعش و يسخن
سيدة اهدى خااااااااالص ﻻزم تنظم نفسك و تعيش اللحظة من غير خوف
كل ده ا يديها عماله تحسس على زبه و تلعب في بضانه
اول ما زبه نشف و جاب اخره نزلت سيدة على ركبها و حطت زبه في بوقها و هاتك يا مص و لحس للطربوش ( راس زبه يعني )
فضلت على الزضع كدة لغاية ما فرهد حمدان خااااالص و خافت ليضرب عشرة بدري بدري كدة
فراحت مريحاه على السرير
سيدة رايح و نام و سيبلي نفسك خااااااااالص
نام حمدان على ضهره و زبه واقف زي العلم في نص جسمه راحت سيدة طالعة فوق الرير و نازلة واحدة واحدة على زبه و طبعا كسها متغرق عسل ﻻنه و هي بتمص كانت بتسخن كسها بصوابع ايديها
فضلت طالعة نازلة بتاع ربع ساعة و حمدان لما فاق كدة من صدمة المص قى امه طالعة نازلة و بزها نازل تنطيط و حلماته بارزة و ناشفه حجر
مسك بزها و قفش فيهم جامد
سيدة ايييييييوة عاوزاك تعصر بزي في ايدك
فضلوا على كدة بتاع ربعاية لغاية ما اتمكن حمدان من ظبط قوته راح ماسك امه من وسطها و قلب الوضع بقى هو فوق و هي تحت ... و نزل نيك في كسها طالع نازل زي المكبس بسرعة لما امه كانت هتفرهد في ايده
سيدة حمدان ..وﻻ ... وﻻااااا .. براحة على امك ... انا مش حمل نيك الشباب ده
حمدان استني بس شوية كدة
فضل على كدة نيك بسرعة و شهوة ز ايدة قافشه في بز امه و فجاءة
حمدان : اه ... اه .... ااااااااااه
ضرب عشرة في كس امه لما غرق كسها و وركها و هو بيطلع زبه غرق بطنها كمان
ساح حمدان و اترمى جنب امه على السرير و هم اﻷتنين كانوا مرمين جنب بعض ما يفرقهمش عن الميتين اﻻ النفس اللي طالع و نازل منهم بسرعة من كتر الفرهدة اللي كانوا فيها
سيدة و هي بتنهج : قال نعلمك قال .......دانت مدرسة يا ابن الحرام .. مخبي كل ده فين
حمدان : و غﻻوتك انت اول واحدة اعمل معاها كدة ... اضرب عشرة على البص اه لكن انيك ... دي اول مرة
سيدة : كل الجمدان ده و اول مرة
حمدان مش انا تعبان و هدود حيلي بس مبسووووووووووط اوي
جاب ايد امه و باسها تسلم ايدك يا ست الكل ...بعبدك يا حبيبة روحي
سيدة : مش عارف مين يشكر مين ... دنا عمري ما اتظبط من ابوك بالجمدان ده حتى و هو في عز شبابه
حمدان : يعني كنت حلو .. اعجب بنت الجزم اللي هتجوزها دي
سيدة : تعجبها ... دنا هموت من الغيرة انها هتتظبط كل مرة زي كدة
حمدان : ست الكل انا تحت رجلك في اي وقت ... هو انتي هتروحي مني فين بعد جوازي .. احنا مع بعض كل يوم
سيدة : و مراتك يا وﻻ ....تبقى نصيبة لو حد عرف
حمدان : ده سرنا يا ست الكل
حمدان : اما ....بحبك يا اما
سيدة : و انت روح قلبي يا حبيب امك .. اتجدعن كدة على نستحمى سوا
حمدان : و كمان نستحمى سوا
سيدة انت فاكر اني تمام كدة ... انا مفرهدة اه بس لسه عطشانه
التكملة في الجزء التالت
ملحوظة : احتمال الموقع يفقل التعليقات .. اللي عاوز يعلق ياريت يعمل اعجاب على المنشور و يبعت تعليقه على الخاص
في إحدى القرى ....
يتحضر حمدان ( ١٦ سنة ) للذهاب إلى الجدة ( هنادي ٦٧ سنة ) استعدادا لفرحة اللي فاضل عليه شهرين بالظبط
دهل حمدان على الدوار الكبير في انتظار الكبيرة في القاعة الكبيرة
و عندما دخل لاحظ شيء غريب... الاوضة فيها اربع ستات
امه سيدة ( ٤٩ سنة )
اخته كاملة ( ٢٧ سنة )
خالته كريمة ( ٤٠ سنة )
بنت عمه اعتماد ( ٣٨ سنة )
دخلت هنادي الكبيرة القاعة في مشهد مهيب
هنادي: الف مبروك يا حمدان ... فرحك بعد شهرين
حمدان : **** يبارك فيكي يا كبيرة ...كله حصل بفضلك
سيدة : الفضل الكبيرة ليكي يا غالية
هنادي : ابنك غالي علينا و يستاهل كل خير .... كله جاهز و لا في حاجة ناقصة ....؟
حمدان : كله تمام بفضل دعاويكي يا كبيره
هنادي : تمام .... مفاضليش الا حاجة واحدة عاوز اكلمك فيها مع اقرب ستات ليك .... امك و اختك و خالتك و بنت عمك
حمدان : خير يا كبيرة
هنادي: هنتكلم من غير كسوف .... انت ابننا و يهمنا انك تشرفنا في الليلة الكبيرة.... ليلة الدخلة يعني
حمدان : بأرتباك .... هشرفكم
هنادي: ده العشم برضه .... بس مش عاوزة اسيب حاجة للظروف ... عاوزة أسألك على حاجة
حمدان : ( بارتباك اكتر ) تحت امرك يا كبيرة
هنادي : عارف هتعمل أيه في اللية دي ...؟
حمدان بأرتباك : طب طب طبعا عارف
هنادي ) و هي باصة ﻷمه شفتي زي ما قلتلك
سدية : خﻻص يا كبيرة اللي تشوفيه احنا تحت امرك
هنادي : يبقى زي ما اتفقنا ...بصت لحمدان و قالت : بص يا ولدي احنا عاوزيبن مصلحتك .. و مش هتﻻقي اكتر من النسوان اللي في اﻷوضه دي عاوزين مصلحتك اكتر مننا
حمدان : تحت امرك يا كبيرة
هنادي : زي ما نت شايف في اﻷوضة كل قاريبك الستات المتجوزين و طبعا كل واحدة كانت في حياتها الزوجية باسطة جوزها ... في السرير يعني
حمدان وشه احمر
هنادي : ﻻ ﻻ ﻻ مش عاوزاك تتكسف
حمدان تحت امرك يا كبيرة
انا بقول انك تختار اي واحدة منهم و تقعد معاها يويمن و هي تشرحلك تعمل ايه في اليوم ده
حمدان : ازاي يا كبيرة
هنادي : كل واحدة و طريقتها بقى ....هه .. عاوز من مين تساعدك في الموضوع ده
حمدان بيبص في وششهم و هو مربوك مش عارف يقول ايه
سيدة : بقولك يا كبيرة ... ماتخليه يعدي علينا كلنا ... يعني برضه يبقى عنده كل الخبرات و هو و عرةسته بقى
هنادي : قصدك يقضي كام ليلة عند كل واحدة فيكم
سيدة : بالظبط يا كبيرة
هنادي : ايه رايك يا حمدان
حمدان : اللي تشوفيه يا كبيرة
هنادي : يبقى تمام
نتفق دلوقتي حسب ظروف كل واحدة و تنقي ايام يكون اجوازتهم مش موجودين طبعا
سيدة انا مهنديش مشلكة انا ابو خمدان ميت فأنا متاحة اي وقت
كريمة و انا توفيق جوزي لما بياخد الدوا بيروح في سابع نومة .. ده لو البيت اتهد مش هيصحى
هنادي يبقى سيدة و كريمة في اي وقت ...يفضل كاملة و اعتماد
كاملة : انا جوزي من بعد بكرة مسافر مصر و هيقعد اسبوع علشان هيبيع كام بهيمة و يقعد عند ابن خالة يومين
اعتماد و انا من اﻷسبوع الجاي تما ﻵن جوزي هيسافر اﻷقصر عند خاله و هيقعد شهر علشان موضوع ورث و كدة
هنادي يبقى تما من بعد بكرة هتبدي عند اختك كاملة أسبوع و عندي بنت عمك اعتماد و بعد كدة شوف امك و ﻻ خالتك اﻷول اﻷتنين مفيش مشاكل
حمدان تحت امرك يا كبيرة ...ز شكرا ليكم كلكم علشان عاوزيين تساعدوني **** يخليكم ليا ... انا فعلا مكنتش عارف هعمل ايه
هنكمل الحكاية ....كل مرة مع واحدة و كل واحدة و طريقتها
ملحوظة : اللي عاوز يعمل تعليق يبعت خاص علشان مش عارف إدارة الموقع بتقول التعليقات على طول علشان اعرف رايكم و لو في اي تعليقات
الجزء الثانى
طول الوقت من دوار الكبيرة لدوار حمدان ... و حمدان مش مصدق اللي لسه حاصل و كل نسوان العيلة اللي قريبنين منه هيعملوا كدة علشانه و اولهم أمه
و اول ما دخل البيت بتاعه دخل اوضته و فجاءة جت في باله فكرة
راح ناحية اوضة امه و خبط عليها
سيدة : ايوة يا حمدان ادخل
حمدان ( فتح الباب ) و ﻻحظ ان امه كانت لسه مكملتش لبس هدومها و كانتت بتكمل لبس جلبيه البيت و اشافهاو هي بتنزل على جسم امه الملط
سيدة : خير يا حمدان عاوز ايه يا حبيب امك
حمدان : مش عارف اقولك ايه يا اما .... اشكرك و ﻻ ابوس ايدك و ﻻ رجلك
سيدة : عيب يا واد لو كل اللي عند الكبيرة النهاردة عاوزينك مبسوط و راسك مرفوعة قيراط انا عاوزة ١٠٠ قيراط
حمدان : بس انا كنت عاوز اقول حاجة
سيدة خير يا حبيب امك
حمدان : طيب لو كدة كدة فاضل يومين على اول ليله ليا مع مش عارف مين ....طيب ما نبتدي انا و انت اليومين دول
سيدة ضحكت : يخرب عقلك يا حمدان مستعجل يا وﻻ للدرجة دي
حمدان مش فكرة مستعجل .. بس طالما كدة كدة الدور عليكي جاي يبقى ليه نتأخر و نستنى حوالي ٣ اسابيع ... لو مش عاوزة لو عاوزاني استنى يبقى خﻻص
سيدة : ﻻ يا حبيب امك ....بس مجاش في دماغي انك مستعجل اوي كدة
حمدان : طيب ايه
سيدة طيب استنى ادخل اتشطف و انزل عرق السكة من بيت الكبيرة ... بصراحة كنت مكسلة استحمى بس طالما دخلتك النهادرة يبقى اجهز بقى
حمدان : ملوش ﻻزمة يا ست الكل .... ريحة عرقك مش مفحفحة اوي كدة
سيدة : يوه يا وﻻ علشان تنبسط و تشم ريحة حلوة و احنا بن...
حمدان : ملوش ﻻزمة ....
سيدة : طيب يا حبيب امك ....تعالى جنبي على السرير تعالى .. اسالك على كام حاجة كدة
حمدان : خير يا اما
سيدة شفت جسم حريم قبل كدة
حمدان (و وشه محمر ) ﻻ
سيدة : حمدااااان ... هتكدب على امك
حمدان : بصراحة بصراحة كام رة كدة .. بس كلهم صدف
سيدة : شفت مين ؟
حمدان : جسمك و جسم كاملة اختي و جسم ام عرفات .. بس دي كتير
سيدة : ام عرفات جارتنا ...ازاي ؟
حمدان : لو انت على السطح بتاعنا و بصيتي على عليها و هي بتستحمى ....اصل الحمام بتاعهم في الصيف بيشيله سقفه و بعرف اشفها كويس اوي ... و هي بتستحمى بتاع كل يوم مرة او مرتين
سيدة يخيبك ...طيب انا و اختك شفتنا ازاي
حمدان : انت برضه كتير بس كلهم صدف
سيدة : ايوة ازاي ... دانتى طلعت نمس يا واد يا حمدان
حمدان :مرة حد كان عاوزك على باب الدوار فرحت على اوضتك ﻻقيت الباب موارب و كنت بتغيري هدومك ...و شفتك و انت بتقعلى هدومك و بتلبس هدوم البيت و اخدت بالي انك مش بتلبسي وﻻ سوتيان و ﻻ لباس و انت في البيت و من ساعتها و انا باخد بالي من رسمة حلمة صدرك من على الجلبية و خصوصا لما الجلبية بتتبل من الغسيل او المواعين
سيدة و فين كمان
حمدان : كل مرة و انت بتغسلي و بتقعدي على الطشت بتفتحي رجلك .. و زي ما قلت مش بتلبسي لباس في البيت فبشوف ايييييه.....
سيدة : بتبصبص على كسي يا ابن اللذينه .....احيه يا دي الكسوف ...دنا مش بحلقه اﻻ كل فين و فين من ساعة ما ابوك مات ... تﻻقيك بتقرف .....ﻻ مفيش النهاردة لغاية ما احلقه
حمدان : اقزلك على و ماتزعليش مني .
سيدة : خير
حمدان : انا بحب اشوفه اوي و هو مشعر
سيدة : مش بتقرف يعني
حمدان : ارقرف من ايه يا ست الكل دنا مش بنام اليل لما بشوفه لقطة كدة
نزلت سيدة من على السرير و رفعت جلبيتها لغاية وسطها و بينت جسمها لغاية وسطها
سيدة : مش بتقرف من شكله كدة
حمدان تنح و وشه جاب الوان و عرق
حمدان : ياما انا كنت بحلم اني بلحسه و لساني بيعدي عليه شعرايه شعرايه
سيدة : كل ده يطلع منك يا حمدان
حمدان .: اسف يا اما
نزلت الجلبيه و قعدت جنبه و اخدته في حضنها
سيدة : نفسك فيا بقالك اد ايه يا وﻻ
حمدان : من و انا عندي ١٣ سنة يمكن
حمدان و هو في حضن امه شم ريحة باط امه ... و راح في دنيا تانيه و لحظت سيدة كدة و لسه هتبعده عنها علشان فاكراه قرفان و كدة لقيته بيشد نفس كبييييييير و مناخيره عند باطها
سيدة : حمدان انت بتعمل ايه
حمدان : احيه يا ما ريحة باط حلوة اوي اوي اوي
سيدة بأستغراب : معقولة ريحة عرق باطي عاجباك
حمدان : مسك يا ما مسك
سيدة : دانت واقع ..و انا اللي فاكراك قطة مغمضة
سيدة بعدت عنده و بدات في خلع جلبليتها
حمدان هو كمان بدان بخلع هدومه حته حته و اﻷتنين وقفوا قصاد بعض
سيدة على كدة عارف هنعمل ايه
حمدان : ﻻ زي ما انت فاهمه .. انا اخري ابص .. لكن اعمل ايه ازاي امتى ...انا حمااااااار كبيييييييييير
سيدة ضحكت : دنحا اللي طلعنا حمير
قربت منه و ملست على زبه المنفوخ على اخره و بدأت تقرب من وشه و تلحس شفايفه.. كل ما تزود العيار زبه بنشف و يتنفخ
فبدا حمدان بترعش و يسخن
سيدة اهدى خااااااااالص ﻻزم تنظم نفسك و تعيش اللحظة من غير خوف
كل ده ا يديها عماله تحسس على زبه و تلعب في بضانه
اول ما زبه نشف و جاب اخره نزلت سيدة على ركبها و حطت زبه في بوقها و هاتك يا مص و لحس للطربوش ( راس زبه يعني )
فضلت على الزضع كدة لغاية ما فرهد حمدان خااااالص و خافت ليضرب عشرة بدري بدري كدة
فراحت مريحاه على السرير
سيدة رايح و نام و سيبلي نفسك خااااااااالص
نام حمدان على ضهره و زبه واقف زي العلم في نص جسمه راحت سيدة طالعة فوق الرير و نازلة واحدة واحدة على زبه و طبعا كسها متغرق عسل ﻻنه و هي بتمص كانت بتسخن كسها بصوابع ايديها
فضلت طالعة نازلة بتاع ربع ساعة و حمدان لما فاق كدة من صدمة المص قى امه طالعة نازلة و بزها نازل تنطيط و حلماته بارزة و ناشفه حجر
مسك بزها و قفش فيهم جامد
سيدة ايييييييوة عاوزاك تعصر بزي في ايدك
فضلوا على كدة بتاع ربعاية لغاية ما اتمكن حمدان من ظبط قوته راح ماسك امه من وسطها و قلب الوضع بقى هو فوق و هي تحت ... و نزل نيك في كسها طالع نازل زي المكبس بسرعة لما امه كانت هتفرهد في ايده
سيدة حمدان ..وﻻ ... وﻻااااا .. براحة على امك ... انا مش حمل نيك الشباب ده
حمدان استني بس شوية كدة
فضل على كدة نيك بسرعة و شهوة ز ايدة قافشه في بز امه و فجاءة
حمدان : اه ... اه .... ااااااااااه
ضرب عشرة في كس امه لما غرق كسها و وركها و هو بيطلع زبه غرق بطنها كمان
ساح حمدان و اترمى جنب امه على السرير و هم اﻷتنين كانوا مرمين جنب بعض ما يفرقهمش عن الميتين اﻻ النفس اللي طالع و نازل منهم بسرعة من كتر الفرهدة اللي كانوا فيها
سيدة و هي بتنهج : قال نعلمك قال .......دانت مدرسة يا ابن الحرام .. مخبي كل ده فين
حمدان : و غﻻوتك انت اول واحدة اعمل معاها كدة ... اضرب عشرة على البص اه لكن انيك ... دي اول مرة
سيدة : كل الجمدان ده و اول مرة
حمدان مش انا تعبان و هدود حيلي بس مبسووووووووووط اوي
جاب ايد امه و باسها تسلم ايدك يا ست الكل ...بعبدك يا حبيبة روحي
سيدة : مش عارف مين يشكر مين ... دنا عمري ما اتظبط من ابوك بالجمدان ده حتى و هو في عز شبابه
حمدان : يعني كنت حلو .. اعجب بنت الجزم اللي هتجوزها دي
سيدة : تعجبها ... دنا هموت من الغيرة انها هتتظبط كل مرة زي كدة
حمدان : ست الكل انا تحت رجلك في اي وقت ... هو انتي هتروحي مني فين بعد جوازي .. احنا مع بعض كل يوم
سيدة : و مراتك يا وﻻ ....تبقى نصيبة لو حد عرف
حمدان : ده سرنا يا ست الكل
حمدان : اما ....بحبك يا اما
سيدة : و انت روح قلبي يا حبيب امك .. اتجدعن كدة على نستحمى سوا
حمدان : و كمان نستحمى سوا
سيدة انت فاكر اني تمام كدة ... انا مفرهدة اه بس لسه عطشانه
التكملة في الجزء التالت
ملحوظة : احتمال الموقع يفقل التعليقات .. اللي عاوز يعلق ياريت يعمل اعجاب على المنشور و يبعت تعليقه على الخاص
