ذات يوم من ايام الصيف الماضي ارسل لي احد الاصدقاء علي برنامج التواصل والتعارف. رساله ترحيبية .. قائلا. مرحبا ممكن نتعرف بحضرتك فأجبته بعد مرور نصف ساعه تقريبا ولانني كنت مشغول لم انتبه للرسالة وقتها فرحبت به اهلا صديقي تفضل فقال بدون انتظار او تردد. انا (ع)
عمري 38عام اسكن في منطقة كذا فقالت انت قريب من منطقتي فقال اين تسكن فقلت في منطقة كذا فقال بدون تردد هل تحب أن نلتقي. فوافقت فطلب رقم الهاتف وارسلته وبعد مرور عشره دقائق اتصل بي واخبرني انه علي زاوية الطريق وكنت في غاية الاستعداد والانتظار وانطلقت في طريقي اليه. ووجدته في سيارته المتواضعة. لقدم موديلها التسعيني ويبدو أنها نصبه من إرث والده اقتربت من مقبض الباب وفتحته وصعدت بجانبه والابتسامة لا تفارق بشاشة وجهي وجدته شابا يافعا قوي البنية مفتول العضلات متوسط شعر اللحية سوداء. ذو شارب كثيف وعريض منهوس لحم الكفين وذالك لصغرهما ولكن ذراعية كبيرتان مع فتول عضلات الذراعين وذلك لممارسته رفع الاثقال. قصيرالقامة لا يتجاوز ال 160سنتيمتر مشعر الصدر بغزارة ومشعر الذراعين وظهر يديه يظهر بهما كثافة الشعر. الاسود
رحب بي وابتسم ابتسامة جميله اظهرت بياض اسنانه وانتبهت لملامح وجهه البريئ كأنه في منتصف العشرينات لنضارة بشرته البيضاء واحمرار وجنتيه وشفتيه الورديتين وعينيه الخضراوتين تزيد من حُسن هيئته وهندام ثيابة تزيد من رونق طلته
ورائحته الزكية تزيد من عطره الفواح انطلق في طريقه الي بيته. بعدما صعدت بجانبه علي الكرسي وخطر ببالي سؤالا لأتأكد من مشاعره تجاهي في القبول. ايه رأيك؟ نكمل ولا غيرت رأيك. فنظر لي نظرة بابتسامة رقراقه ورفع يده ووضعها علي فخذي الايسر متلمس بين فخذي وخصيتي وقال بابتسامه عريضه (. ياباشا انت تعجب الباشا) فابتسمت وسألته الي اين. فقال ع البيت. فسكت وفي داخل صدري فرحه وسعادة وبعقلي تفكير بالوقت الذي اقضيه معه في السرير. وانا في وسط التفكير. انتبهت ليديه تداعب بشري المنتصب بين افخاذي في بنطالي الابيض وعيت لحركة يده. واعتدلت لينبسط باللعب في بشري وانا ابتسم ونظر لي قائلا..( كل ده يابو محمد وين بدك تفوته) فابتسمت وقلت. لا تخف انا انسان ولست حصان انا اعلم جيدا كيف اتعامل برفق ولين وحنيّة مع اللي معايا. فابتسم وقال. واضح انك رومانسي فقلت اه احب الرومانسيه
وبينما نحن نتحدث. اذ بالطريق قد انقضي ووصلنا لبيته وقف بسيارته في الكراج ونزلنا فأغلق باب الكراج وصعدنا درجات قلائل امام باب الشقه ودخل ثم دخلت من بعده. واغلق الباب دوني. وقفت وانتزعت حذائي خلف الباب ودخلت محتفيا بقدمي ولاحظت ديكورات بيته الفاخر واثاث المنزل الموجود . ولفت انتباهي. تماثيل في كل مكان في اركان البيت ولكونه قبطي الديانة لاحظت الصور المعلقة علي الحوائط للعذراء البتول. فدخلت خلفه الي غرفه الصالون وذهب ليحضر مشروبا ولكن لضيق الوقت واستقطاع عملي اعتذرت منه وقلت لا يوجد وقت كافي. . للضيافه ولكن خليها وقت تاني. فبسط كفه نحوي ومسكت بأنامل يديه وسحبني خلفه الي غرفه النوم ودخلنا في رواق الشقة وسط أربعة غرف متتاليه وصلنا الي الغرفة الخامسة في الواجهة ودخلت وقفت وفتحت ازرار القميص وانتزعت قميصي ووقفت بالفانلة البيضاء والبنطال وهو نزع تيشرت الذي يرتديه من اعلي رأسه وانحني امامي جاثيا علي ركبتيه ليفتح حزام بنطالي وسحب سوستة البنطال لاسفل وسحب بنطالي لاسفل من اعلي وانحني ليقبل رأس بشري في اللباس الابيض ورفع اصبعيه ليسدل لباسي الابيض ويتفاجأ من ضخامة بشري امامه ويصيح يانهار ابيض ما اعتقد انه هيدخل. فقلت باللين والهدوء والحنية هيدخل فانحني علي بشري والتقم بشري بين شفتيه وبدأ برضاعته وبشري يلامس حلقه من الداخل وهو يخرجه ويدخله في فمه وضعت رأسه بين يدي. وبرفق جذبته نحوي ومسكت برأسه برفق وبدأت ادفع برفق حتي وصلت رأس بشري الي حنجرته انتظر لثواني معدودة واخرجه من فمه فشهق واخذ نفس ثم التقمه ثانية. وانا اجذب رأسه لنهاية بشري حتي لامست شفتاه خصيتي وتوقفت قليلا وانا في غاية الانبساط والمتعه واستشعرت بدفء حلقومه برأس بشري وسحبته للخارج ثم دفعته برفق ولين حتي ابتلع رأس بشري واثارتني اللذة والمتعه بالاثارة والتشويق فانفجرت عين سائل الابيض اللزج بداخل فمه وهو يبتلعه ولم يترك بشري للخارج حتي انتهيت من انزال الحليب بداخل فمه وبدأت اهدأ وهو يلحس بشري ويرضع حتي شبع منه ونهض من علي الارض وانحني علي بطنه فوق سريره وبرزت مؤخرته نحوي ونظرت اليها وقد اعجبتني بياضها وكثافة الشعر حولها وفتحة مؤخرته الورديه فوضع بعض لعابه فوق بشري وبصقت علي فتحة مؤخرته وبدأت ادفع برفق ولين وحنّية حتي توغلت رأس بشري في مستقيم مؤخرته وبدأت ادفع برفق ولين وأسحبه للخلف ودفعته للامام برفق واتسعت فتحة مؤخرته وبدأت ادفع برفق حتي وصلت لنهاية بشري بداخل مستقيم مؤخرته ووهو يتأوه ويصرخ بشويش بالراحة بالراحة . وبالدفع والسحب وانتصاب بشري الدأيم اثارتني اللذه والمتعه وارتطام خصيتي بمؤخرته انبجست عين سائل الابيض اللزج بداخل مستقيم مؤخرته وبهدوء ورفق انتهيت وانا مستلقي ببطني علي ظهره وهو علي السرير امامي وبعد ذلك سحبت بشري برفق وهدوء من مستقيم مؤخرته وهو يصيح. ويتأوه. وانتهيت فدخلت الي الحمام واغتسلت وخرجت ارتدي ملابسي وهو دخل ليغتسل وخرج ليرتدي ملابسه وعدنا بسيارته من حيث التقينا وعدت لاستكمل عملي واستدام التواصل بيننا بكل احترام وتكرر اللقاء والمقابلة مرات ومرات بعد ذلك ولايزال التواصل بيننا حتي الان
تفاعلكم علشان انزل بقيت القصص
عمري 38عام اسكن في منطقة كذا فقالت انت قريب من منطقتي فقال اين تسكن فقلت في منطقة كذا فقال بدون تردد هل تحب أن نلتقي. فوافقت فطلب رقم الهاتف وارسلته وبعد مرور عشره دقائق اتصل بي واخبرني انه علي زاوية الطريق وكنت في غاية الاستعداد والانتظار وانطلقت في طريقي اليه. ووجدته في سيارته المتواضعة. لقدم موديلها التسعيني ويبدو أنها نصبه من إرث والده اقتربت من مقبض الباب وفتحته وصعدت بجانبه والابتسامة لا تفارق بشاشة وجهي وجدته شابا يافعا قوي البنية مفتول العضلات متوسط شعر اللحية سوداء. ذو شارب كثيف وعريض منهوس لحم الكفين وذالك لصغرهما ولكن ذراعية كبيرتان مع فتول عضلات الذراعين وذلك لممارسته رفع الاثقال. قصيرالقامة لا يتجاوز ال 160سنتيمتر مشعر الصدر بغزارة ومشعر الذراعين وظهر يديه يظهر بهما كثافة الشعر. الاسود
رحب بي وابتسم ابتسامة جميله اظهرت بياض اسنانه وانتبهت لملامح وجهه البريئ كأنه في منتصف العشرينات لنضارة بشرته البيضاء واحمرار وجنتيه وشفتيه الورديتين وعينيه الخضراوتين تزيد من حُسن هيئته وهندام ثيابة تزيد من رونق طلته
ورائحته الزكية تزيد من عطره الفواح انطلق في طريقه الي بيته. بعدما صعدت بجانبه علي الكرسي وخطر ببالي سؤالا لأتأكد من مشاعره تجاهي في القبول. ايه رأيك؟ نكمل ولا غيرت رأيك. فنظر لي نظرة بابتسامة رقراقه ورفع يده ووضعها علي فخذي الايسر متلمس بين فخذي وخصيتي وقال بابتسامه عريضه (. ياباشا انت تعجب الباشا) فابتسمت وسألته الي اين. فقال ع البيت. فسكت وفي داخل صدري فرحه وسعادة وبعقلي تفكير بالوقت الذي اقضيه معه في السرير. وانا في وسط التفكير. انتبهت ليديه تداعب بشري المنتصب بين افخاذي في بنطالي الابيض وعيت لحركة يده. واعتدلت لينبسط باللعب في بشري وانا ابتسم ونظر لي قائلا..( كل ده يابو محمد وين بدك تفوته) فابتسمت وقلت. لا تخف انا انسان ولست حصان انا اعلم جيدا كيف اتعامل برفق ولين وحنيّة مع اللي معايا. فابتسم وقال. واضح انك رومانسي فقلت اه احب الرومانسيه
وبينما نحن نتحدث. اذ بالطريق قد انقضي ووصلنا لبيته وقف بسيارته في الكراج ونزلنا فأغلق باب الكراج وصعدنا درجات قلائل امام باب الشقه ودخل ثم دخلت من بعده. واغلق الباب دوني. وقفت وانتزعت حذائي خلف الباب ودخلت محتفيا بقدمي ولاحظت ديكورات بيته الفاخر واثاث المنزل الموجود . ولفت انتباهي. تماثيل في كل مكان في اركان البيت ولكونه قبطي الديانة لاحظت الصور المعلقة علي الحوائط للعذراء البتول. فدخلت خلفه الي غرفه الصالون وذهب ليحضر مشروبا ولكن لضيق الوقت واستقطاع عملي اعتذرت منه وقلت لا يوجد وقت كافي. . للضيافه ولكن خليها وقت تاني. فبسط كفه نحوي ومسكت بأنامل يديه وسحبني خلفه الي غرفه النوم ودخلنا في رواق الشقة وسط أربعة غرف متتاليه وصلنا الي الغرفة الخامسة في الواجهة ودخلت وقفت وفتحت ازرار القميص وانتزعت قميصي ووقفت بالفانلة البيضاء والبنطال وهو نزع تيشرت الذي يرتديه من اعلي رأسه وانحني امامي جاثيا علي ركبتيه ليفتح حزام بنطالي وسحب سوستة البنطال لاسفل وسحب بنطالي لاسفل من اعلي وانحني ليقبل رأس بشري في اللباس الابيض ورفع اصبعيه ليسدل لباسي الابيض ويتفاجأ من ضخامة بشري امامه ويصيح يانهار ابيض ما اعتقد انه هيدخل. فقلت باللين والهدوء والحنية هيدخل فانحني علي بشري والتقم بشري بين شفتيه وبدأ برضاعته وبشري يلامس حلقه من الداخل وهو يخرجه ويدخله في فمه وضعت رأسه بين يدي. وبرفق جذبته نحوي ومسكت برأسه برفق وبدأت ادفع برفق حتي وصلت رأس بشري الي حنجرته انتظر لثواني معدودة واخرجه من فمه فشهق واخذ نفس ثم التقمه ثانية. وانا اجذب رأسه لنهاية بشري حتي لامست شفتاه خصيتي وتوقفت قليلا وانا في غاية الانبساط والمتعه واستشعرت بدفء حلقومه برأس بشري وسحبته للخارج ثم دفعته برفق ولين حتي ابتلع رأس بشري واثارتني اللذة والمتعه بالاثارة والتشويق فانفجرت عين سائل الابيض اللزج بداخل فمه وهو يبتلعه ولم يترك بشري للخارج حتي انتهيت من انزال الحليب بداخل فمه وبدأت اهدأ وهو يلحس بشري ويرضع حتي شبع منه ونهض من علي الارض وانحني علي بطنه فوق سريره وبرزت مؤخرته نحوي ونظرت اليها وقد اعجبتني بياضها وكثافة الشعر حولها وفتحة مؤخرته الورديه فوضع بعض لعابه فوق بشري وبصقت علي فتحة مؤخرته وبدأت ادفع برفق ولين وحنّية حتي توغلت رأس بشري في مستقيم مؤخرته وبدأت ادفع برفق ولين وأسحبه للخلف ودفعته للامام برفق واتسعت فتحة مؤخرته وبدأت ادفع برفق حتي وصلت لنهاية بشري بداخل مستقيم مؤخرته ووهو يتأوه ويصرخ بشويش بالراحة بالراحة . وبالدفع والسحب وانتصاب بشري الدأيم اثارتني اللذه والمتعه وارتطام خصيتي بمؤخرته انبجست عين سائل الابيض اللزج بداخل مستقيم مؤخرته وبهدوء ورفق انتهيت وانا مستلقي ببطني علي ظهره وهو علي السرير امامي وبعد ذلك سحبت بشري برفق وهدوء من مستقيم مؤخرته وهو يصيح. ويتأوه. وانتهيت فدخلت الي الحمام واغتسلت وخرجت ارتدي ملابسي وهو دخل ليغتسل وخرج ليرتدي ملابسه وعدنا بسيارته من حيث التقينا وعدت لاستكمل عملي واستدام التواصل بيننا بكل احترام وتكرر اللقاء والمقابلة مرات ومرات بعد ذلك ولايزال التواصل بيننا حتي الان
تفاعلكم علشان انزل بقيت القصص
