NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

smsm samo

مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
ناشر مجلة
إنضم
8 يناير 2022
المشاركات
1,346
مستوى التفاعل
1,299
العمر
48
الإقامة
القاهرة
نقاط
7,198
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
قبل أن أسرد عليكم أحداث قصتي أحب أن أخبركم أني ترددت كثيرا قبل نشرها لأنها حزينة أكثر منها مثيرة

هو كان زميلا لي في إحدى أماكن العمل التي عملت بها ، رأيته وتعرفت عليه حين جاء للعمل وجذبني فيه رقي أسلوبه ورقة إحساسه وكأنه عازف يعرف ما هو الوتر الذي يصلح للعزف ، لم أفكر فيه من الناحيه الجنسية رغم ضخامة جسده والشعر الواضح في صدره ، فقد أحببته لأنه يستحق هذا الحب
كتبت فيه أبيات شعريه ووقفت أقرأها له وختمتها وأنا أقول :
دوائي وقد عرفته
فهل ستمنحني الدواء
فاجأني بأنه قال : أيوا هامنحك الدوا
تعجبت من رده ونظرت إليه فقال :
ما تقلقش فدوائك عندي
ولأني ما فهمت مقصده فتركته بعد أن ابتسمت له وتوجهت إلى مكتبي ، فإذا به بعد قليل يدخل مكتبي ويغلق الباب ويقف خلفي وأنا جالس على الكرسي ويحضنني فإذا بشيء ضخم يلمس كتفي فشعرت بأن أعصابي تتخدر وجسدى ينهار بين ذراعيه فوقفت وقبلته من شفتيه ، فقبلني بطريقة جعلتني لا أستطيع الوقوف على قدمي فتعلقت في رقبته فضمني بين ذراعيه ثم فتح سحاب بنطاله وأخرج قضيبا لم أرى له مثيلا فطوله 28 سم كما أنه غليظا فلم أتمكن من أن أحتويه بقبضه يدي فصعقت من ضخامته لذا اقتربت منه وقبلته وقبل أن أفعل أي شيء فوجئت به أفرغ شهوته فتعجبت وقلت لنفسي كيف لهذا الضخم أن يفرغ بهذه السرعة لكنه أجابني وكأنه سمع تساؤلي وقال :
- ما تستغربش أنا جبت بسرعة لأني محروم ، بس خلي بالك مش هينام دلوقت
فهجمت على قضيبه أحاول أدخله في فمي فلم أتمكن فصرت أمص رأسه وألحس فيه حتى أفرغ شهوته للمرة الثانية دون أن يرتخي ونظرا لخوفنا أن يكتشف ما نفعله تركتني بعد أن شكرني وقبلني على وعد بلقاء خلوي يجمعنا
انتابتني حالة غريبة من التعلق بصديقي هذا واختليت بنفسي في مكتبي وأنا سارح فيه دون أن تفارق رائحته حضني ولم تفارق قبلته شفاهي ولم يفارق إحساسي عذوبته في المعاملة وكأني فتاة وجدت فارس أحلامها
قبل انتهاء العمل مر على مكتبي وقال :
- وراك حاجة بعد الشغل
فكانت إجابتي النفي فقال لي :
- عندك استعداد تروح معايا البيت بعد الشغل
فلم أرفض بالطبع وفرحت جدا
وبعد العمل خرجنا سويا فأخرج هاتفه واتصل على زوجته وسألها عن موعد عودتها من العمل فأخبرته أن هناك ضغوط ستجبرها على التأخير فيما لا يقل عن ساعتين فرح صديقي جدا وذهبت معه والسعادة تغمرني ، وما أن دخلنا شقته حتى جذبني وحملني لغرفة نومه ووضعني بمنتهى الرفق على السرير وقال لي :
زوجتي ما بتشبعش رغباتي الجنسية وأنا عندى شراهة يعني زبي ما ينامش بسهولة ، أرجوك ريحني
لم أتمالك نفسي أمام كلماته فارتميت في حضنه لأضمه فضمني بحنان الأحبه ثم طلب مني أن أخلع له ملابسه فبدأت في فك حزام البنطال ثم السحاب وبعدها سحبت بنطاله من ساقيه ثم خلعت له قميصه والفانلة الداخليه وظهر أمامي صدره المشعر بغزارة وحلماته البنيه فهجمت عليها أقبلها وألحسها بلساني وهو ينتفض بجسده ثم نزلت على البوكسر وخلعته له وهجمت على قضيبه أمصه وألحسه فطلب مني أن يخلع لي ملابسي وبعد أن جردني تماما وأصبحت عاريا طلب مني أن أنام على بطني فخفت أن يدخل قضيبه العملاق في شرجي فإذا به يقول لي بحنان بالغ :
- عشان خاطر حبيبك
وما أن سمعت هذه الجملة حتى شعرت بأني كالمسحور فنمت على بطني فنام فوقي ووضع قضييه بين أردافي دون أن يدخله وبدأ يمارس معي بطريقة السوفت ولما أراد أن يفرغ شهوته ابلغني أنه سيفرغها على ظهري ولما رفضت حتى قال كلمته السحرية :
- علشان خاطر حبيبك
وبالفعل استسلمت له ليفعل بي ما يشاء فشعرت بمنيه يغرق ظهري وأنا سعيد بما يفعله بي ثم أحضر قطعة قماش ونظف لي ظهري فنمت على ظهري فطلب مني أن يمارس معي الجنس من صدري فضممت صدري وهو ليس بكبير ولا صغير فأدخل قضيبه بينهما وأنا أنظر لهذا القضيب الذي يمتعني في جميع أنحاء جسمي حتى أفرغ شهوته على وجهي للمرة الثانية في لقائي به في شقته وللمرة الرابعة في يوم واحد وبعدها طلب مني أن يدخل قالرجل في شرجي ولما أراد أن يسلبني إرادتي بكلمته السحرية هجمت على شفتيه أقبلهما حتى لا ينطق بها واعتذرت له لأني تأخرت وأن زوجته محتمل عودتها ، فردخ للأمر وعدت لمنزلي وأنا في حالة عشق لهذا الرجل ولسوء حظي أن هذا حدث يوم الخميس ولم أنتبه أن رقم هاتفه ليس معي فبكيت ليلا لأني اشتقت إليه فعلا ومر على يوم الجمعة ويوم السبت وأنا أتعذب بنار عشق هذا الرجل وما أن رأيته يوم الأحد حتى كدت أهجم عليه لولا الزملاء وحاولت التحدث معه ولكنه كان مشغولا أو هذا ما كنت أظنه لأنه حين جلس معي قال لي :
- اعذرني يا حبيبي لأني باتهرب منك من بداية اليوم
- بتتهرب
- دي الحقيقة
- طب ليه ؟
- أنا عمري ما حسيت بالسعادة زي ما حسيتها معاك ، بس طبيعتي الريفية غلبتني بعد ما أنت مشيت
- يعني إيه مش فاهم
ونظرت لوجهه فرأيت مقلتيه مليئة بالدموع ، فصعقت لهذا المنظر فاقتربت منه ووضعت وجهه بين كفي وقلت له :
- مالك يا حبيبي فيك إيه ؟
وبدأت دموعي تنهمر على خدي فإذا بكفه يمسحها بكل حنان ثم قال لي :
- صعب أشوفك في الحالة دي وبسببي
- طب ممكن تفهمني
- أنا حبيتك فعلا ، لأنك اديتني إحساس كان نفسي فيه من زمان ، ولو إنت بنت كنت اتجوزتك ، لكن صعب نكون رجلين ونوصل للحالة دي
- أنا بعشقك وباتعذب بقالي يومين لأني ما شوفتكش
- صدقني وأنا كمان ، وعشان كدة .....
- وعشان كدة إيه ؟
- أنا قدمت طلب نقل وهارجع البلد
- إيه
- صدقني يا حبيبي ده الحل الأفضل ليا وليك
- طب ليه
- لأن مجتمعنا مش هيرحمنا لو عرفوا اللي بينا
تركني وغادر وأنا في حالة سيئة جدا ، وبالفعل عاد إلى بلدته وظللنا على اتصال وكلما عاد إلى القاهرة تقابلنا حتى انقطعت أخباره مرة واحدة
وبعد حوالي ثلاث سنوات جائني خبر وفاته
أرجو أن تصدقوني في كل كلمة لأني بالفعل عشقت هذا الرجل
 
  • عجبني
التفاعلات: chuloverrr
بعد غياب سنين بفتح الفيسبوك لقيت حساب عليه صورته
بعت له وطلع هو صاحبي ، وعلى قيد الحياة
بس طليقته أشاعت خبر وفاته من كتر ما هي متضايقة منه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%