NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة صائدة المتعه (قصة واقعيّة)ـ(عذاب العشق) | السلسلة الاولي | حتي الجزء الثالث 16/5/2022

drive to the hell

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
20 فبراير 2022
المشاركات
668
مستوى التفاعل
103
الإقامة
جنوب افريقا كيب تاون
نقاط
50
الجنس
ذكر
الدولة
Sudan
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اهلاً من جديد انا اعرف اني لم اكمل قصة سابقة لكن لا تقلقو سوف اكملها لكن انا كتبت قصص خيالية كثيرة لذا اريد ان اكتب قصة واقعية هذه المرة هذه القصة تتحدث عن فتاة مجنونة شقية مجرم رقيقة طيبة سفاحة ماكرة خليط من كل انواع الشخصيات في شخصيه واحدة لن اطيل عليكم اكتر فالنبدئ القصة.

(الجزء الاول بعنوان: سائقة مجنونه)

انا: كيم يونغ كوريا الأصل تبدئ هذه القصة في مكان لن اخبركم عن اسمه انا اعمل في مجال المهمات المتعددة قتل سرقة نصب إختطاف كل شيء مادام يدفع لي ثمنه. اما وصفي فهو بيضاء البشرة خضراء العيون صغيرة الأنف و الفم شفتاي صغيرة و بزازي كبيرة نوع ما بحجم كرة البولينغ و طيزي صغيرة لكن طرية و ارتدي دائماً تيشرتات بألوان سعيدة ذاهية افضل اللون الاحمر مع تنورة حتى نصف فخذي فقط و بدون أندر وير و عمري26سنة و طولي170سم .
تبدئ هذه القصة في العام 1999 عندما اتصل بيا رئيسي في العمل لأجل مهمة جديده انا كنت نائمه و هو يتصل و يتصل حتى كسرت الهاتف بأقرب فاظة إلي و عدت الى النوم و بعد خمس دقايق سمعت صوت خطوات من النافذة و ادعيت النوم حتى اقترب مني و هذني من كتفي برفق و حينها امسكت بيده و كسرت اصبعه و اخذت سكين و حاولت طعنه بها.
عاصف (بهلع) : (عاصف: زميلي في العمل باكستاني الأصل اسمر سمار خفيف مع شارب قصير و طوله 200سم و عمره 20سنة و مفتول العضلات و يرتدي تيشرت اسود ضيق يبرز عضلاته المفتولة و بوسكر جنز حتى فوق ركبتيه و دائماً زبه منتصب عندما اراه على الاقل) اهدي ده انا ده انا.
انا القيت السكين بعيدا.
انا (بغضب) : انت يا كسمك بتعمل ايه في بيتي يا زبالة.
و امسكته من لياقته.
عاصف (بأحراج) : انا مكنتش اعرف انك نايمه انا الريس بعتني ابلغك بالمهة الجديدة لانك مش بتردي عليه.
انا (باتسامة مصتنعة) : سوري يا بيبي انا ظلمتك و كنت فاكره انك جيت عشان تحسس على طيزي دي.
و نهضت عن السرير و رفعت التنورة بشكل يبدو غير متعمد و التفت اليه بسرعه و وجدته يبحلق في كسي الوردي الكبير ذي الزمبور الطويل و لكمته لكمة كسرت له انفه.
انا (بغضب) : اه يا زبالة و انا اللي عاملاك اخويا يا خول كنت بتبص على ايه يا كسمك اخرج برة و اوعى تاني تجي هنا فاهم.
عاصف: انا بجد اسف يا ابله.
انا: قولت بره يله.
عاصف: طب و المهمة.
انا سحبت سيف ياباني من الدولاب وهو هرب نحو البلكونة و قفذ الى شقته المجاورة لي شقتي.
انا (بشهوة) : اوف اوف الواد عليه حتة دين زبر جامد وش.
و انزلت يدي اسفل التنوره و اخذت اضرب سبعة و نص و شغلت الشاشة على فيلم لي مايا خليفة و اخذت اضرب سبعة و نص حتى ارتحت وانا اصرخ.
انا: آه آه آه آه آه دخلو يا عاصف اممممم ااااااااه ااااااااه ااااااااه ااااااااه احححح احححح احححح اوف اوف اوف انا بجيب يا عاصف بجييب.
و عندما قذفت ماء شهوتي وجدت عاصف يجلس على البلكونة و يستمني علي و قذفته بأقرب طاولة وهو سقط من البلكونة على الأرض و نحن في الدور الاول يعني جات سليمة انا لا انجزب جنسيا الى احد بل احب العزلة في كل شيء حتى الجنس اتخيل من اشتهيهم في صمت و لا ادع احد يلمسني أبداً.
المهم ارتديت جاكت يحميني من البرد بعد ان استحممت و غيرت ثيابي و ركبت دراجتي النارية نحو مكان العمل الذي هو عبارة عن مكب خردة لتحطيم السيارات و وجدت رئيسي غاضب علي ويشير لي من بعيد سوف اقتلك حتما و نزلت اليه و اخذت ابكي بحرقة.
الرئيس( بهلع) : (الرئيس جونغ رين: بدين اصلع شائب قصير و طوله 145سم و عمره 62سنة و وجهه مليئ بالتجاعيد و عينيه صغيرة جدا و يرتدي بدلة سوداء و حذاء اسود مع بنطلون ثلث اربع وتدلى كرشه امامه) في ايه مالك انتي متأخّرة وكمان ليكي عين تعيطي طب اعمل ايه الطم ولا اجيب لطامة.
انا (بدموع التماسيح) : انا انا انا خالتي توفت امبارح و كنت في المقابر طول الليل بعيط هناك عشان كده اتاخرت بليز سامحني يا بابا.
الرئيس (بتعاطف) : خلاص مفيش مشكله انتي بس اغسلي وشك و روحي على العنوان ده حتلاقي المهمة هناك ماشي.
انا اخذت الفلاش الذي عليه تفاصيل المهمة و ذهبت الى الجراش حيث سيارات المهمات و ركبت سيارة دفع رباعي و توجهت الى مكان المهمة التي كانت في الصحراء و وضعت القناع الذي يخفي هويتي على شكل جمجمه حمراء و نزلت من السيارة وكان الزبون احد رجآل العصابات المشهورين.
داريوس: (وغد ايطالي الأصل أخضر العينين نحيل الجسم طوله 186سم و شعره شائب جزئياًّ و يرتدي تيشرت عسكريّ و بنطلون احمر و يضع مسدس ضخم على خصره) : هل انتي صائدة المتعه.
انا(بصوت الكتروني) : نعم انا هي هل أحضرت الطرد.
داريوس: نعم لكن هناك تغير في الخطة انا سوف ارافقك.
انا: لأ ما اتفقنا على كده انا ماشيه.
و التفت نحو سيارتي و هو امسك بيدي و وضع هاتفه على اذني.
انا: الو.
شخص: عشرين الف دولار.
انا: 25الف دولار.
شخص: 15الف دولار.
انا: دقايق اخد الأذن.
شخص: ساعتها المبلغ حيبقى 10الف دولار بس.
انا: مقبولة عشرين الف دولاريا اما دور على غيري مفهوم.
شخص: اتفقنا.
و صعدت السيارة و صعد داريوس بجانبي و انطلقنا عبر الصحراء الى حدود دولة اخرى حيث يفترض ان تنتهي المهمة.
انا: انزل خلاص المهمة انتهت و هات فلوسي.
داريوس: لأ ناصحة انا حجي بي فلوس عشان تقتليني وتاخديها لأ نسلم البضاعة و بعد كده الريس حيديك حقك كامل.
انا: معناه ايه الكلام ده.
داريوس نزل من السيارة و جات سيارة اخرى و نزل منها مجموعة من المسلحين و معهم صناديق كبيرة هو انزل الصناديق خاصته من سيارتي و وضع صناديق اولائك و غادرنا بدون اي كلمات ولا حتى نقود و لكن بعد قليل أخذ رجال الشرطه يندفعون من كل منعطف في الطريق حتى احاطو بي إشارة المرور.
ضابط 1:ريتشارد داريوس انزل و سلم نفسك حالا.
داريوس (بغضب) : يا بنت الشرموطة انتي بلغتي عني صح.
و اخرج مسدسه و أشار به على راسي ولكن في ثانيه او اقل انا لكمته لكمة كسرت انفه و اخذت مسدسه من يده و اشرت به اليه.
انا: تفتكر إني حبلغ عنك و انا معاك هنا انا لو عايزة مشاكل معاك كنت زمانك ميت دلوقتي.
و اعدت له مسدسه.
داريوس: و ماذا الآن.
انا (بسخرية) : حنرقص سلو تعرف ولا اعلمك اربط الحزام يا عم خلينا نطير.
وما ان ربطه حتى دورت بالسيارة حول نفسها بسرعة وانطلقت و الشرطة يطلقون علي و ميلت السيارة علي جانبها و مررت بين سيارات الشرطة و انعطفت بقوة داخل شوارع صغيرة والسيارة تصدر شرار من ضيق الطريق و لم تعد سيارات الشرطة تستطيع ملاحقتي لذا لحقت بي الدراجات و عندها ضغطت على المكابح بقوة و اصتدمت دراجاتهم في صندوق السيارة و طار احدهم من دراجته وعدت انا اغادر الممرات الضيقه نحو سوبر ماركت و حطمت بابه بقوة بالسيارة محطتمة كل شيء في السوبر ماركت و قفذت منه داخل محل ملابس اخر ثم صعدت الى الكبري حيث اغلقت الشرطة الطريق من الخلف و رفعو الجسر امامي و دورت بالسيارة حول نفسها بسرعة وانطلقت من فوق الكوبري الى يخت ونزلت من السيارة و داريوس ايضاً واخذنا كل منا دراجة مائيّة مختلفة بعد ان اخذت نصف نقودي على ان اخذ النصف الاخر في مكان اخر و في المساء ذهبت الى المكان المطلوب الذي كان سينما وفي الداخل لم يكن هناك احد سوى رجال عصابات و رجل يجلس في مقاعد ال Vip بمفرده و أشار لي رجاله ان اجلس قربه و انا كنت لاازال اضع قناعي و جلست قربه وناولني 15ألف دولار تكملة حقي و بعدها مد الي 30الف دولار.
انا (بسعادة) : شكرا على البقشيش.
لكن هو سحب ال30 ألف الأخرى .
الرجل: دول مش بقشيش دول عرض خاص انا مش بشغل معايا حريم لكن انتي مميزة ايه رايك ده شرف لم يناله الى القلة المحظوظه فقط.
انا اخذت ال30 الف وهو ابتسم.
انا: شكرا على العرض .
واعدتها داخل جيبه.
انا: لكن مرفوض شكرا من جديد.
و غادرت وهم ظلو يراقبوني لساعات وانا اركب مترو و انزل حتى تخلصت أخيرا و ذهبت الى منزلي متعبة جداً و اخذت ابحث عن (دبدوبي) قطي و انيس وحدتي الوحيد و وجته يلاطف قطة الجيران .
انا (بزعل) : ماشي يا دبدوبي كده بتخوني قدام عيني طب شوف مين اللي حيأكلك بعد كدة.
و ذهبت و نمت لكن هو ظل يلعق يدي حتى أشفق عليه ونجح في خداعي واطعمته و حممته ونمومته في حضني حتى منتصف الليل.
(في مكان اخر)
ماكس روسيف: (رجل مافيا ياباني الأصل نحيف ماكر الملامح يرتدي البدلات السوداء و الجاكتات الروسيه الفخمة طوله 174سم و عمره 45سنة بدون ذقْن ولا شنب) : بتقول ايه فين الفلاش بقولك.
موظف (بهلع) : كيم سو يانق جاء و اخبرني انك ارسلته لي يحضره و اعطيته له.
ماكس روسيف: انت عارف ليه كيم سو يانق مع انه بيشتغل رئيس تنفيذي عندي من زمان انا اديتك انت الفلاش مش هو.
الموظف: عشان انا شخص محترم.
ماكس: لأ.
الموظف: طب عشان انا مدير الحسابات.
ماكس: لأ لاني مش بثق في كيم سو يانق تفتكر انا لو عايز كيم سو يانق ياخذ الفلاش اديتك ليه الفلاش انت ماكنت اديته ليه من الاول و خلاص.
الموظف نزل يقبل يد ماكس بتضرع.
الموظف (بتضرع) : سامحني يا باشا ارجوك سامحني انا عندي عيال حرام عليك.
ماكس: حرام عليا ايه هو لمستك حتى اسمع انا حسامحك بس بشرط.
الموظف: انت تآمر يا باشا.
ماكس: خد لو كسبت حسييك تروح و تستخبى مني تمام.
و وضع ماكس ورقة يانصيب امام الموظف و قطعة نقدية لكي يكشطها.
الموظف: يا باشا طب ايه رايك لو تسيبني وانا اوعدك حجيب كيم سو يانق ليك بنفسي.
ماكس: اتفقنا روح.
ولكن مع اخر حروف كلمه ماكس كان رجاله قد اخذو الموظف والقوه داخل آلة خلط الاسمنت و ملئت الأرض بدمه.
(في منزل كيم سو يانق)
كان كيم سو يانق يجلس مع ابنه زي 12سنة و يغير ثيابه.
كيم: انت لسه ما وضبت شنطتك بتعمل ايه.
كيم سو وونق: (أبن كيم سو يانق فتى نحيف ذكي يرتدي افخم الثياب العصرية و عبقري جداً و وسيم جداً) : وضبتها من بدري.
كيم الأب: امال فين هي دلوقتي.
كيم الابن: في العربيه هو احنا مش مسافرين ولا ايه.
و ركبا في السياره و كان كيم الابن يمسك بهاتف ابيه ويلعب ورن جرس هاتف ابيه وكان المتصل هو ماكس روسيف.
كيم الابن: في حد بيتصل بيك يا بابا.
كيم الأب: ما تردش أبداً.
وعاد كيم الابن الى اللعب وعاد ماكس يتصل حتى التفت كيم الأب ليضع الهاتف في وضع طيران لكن مرت سيارة من امامه و كادت تصتدم بهم و انعطف كيم الأب متفادي سيارة على اليمين و على اليسار لكن بسبب الاهتزاز ضغط كيم الابن على زر استقبال المكالمة بالغلط وفتح الخط.
ماكس: ها ها ها طول عمرك كنت شجاع يا كيم اخيرا رديت.
كيم (بغضب) : عايز ايه رجوع مش راجع فلوس مافيش اعلى ما في خيلك اركبو.
ماكس : ها ها ها ها حبيبي خلي الفلوس ليك انا عايز الفلاشة بس و حلال عليك ال300الف دولار اللي سرقتهم بعرق جبينك يا عم .
كيم الأب (بغضب) : اما تشوف حلمت ودنك انا حديك الفلاشة بعد اما اكون في مكان عمرك ما حتوصلي فيه أبداً فاهم.
ماكس: ها ها ها حبيبي روح مطرح ما انت عايز بس قبل ما فجر النهاردة يطلع عليك حتكون ميت.
(عودة الى صائدة المتعه)
انا كنت امام رئيسي في العمل لأجل تعليمات المهمة الجديدة.
الرئيس: هو ده الهدف و ابنه.
و ناولني صورة كيم سو يانق و ابنه.
و فرد الخريطة امامي.
الرئيس جونغ: هنا حتلاقي الزبون و هنا حتسيبيه من غير مشاكل مفهوم.
انا: عيب عليك يا كبير هو انا تلميذه.
و ذهبت الى المكان المطلوب الذي كان امام فندق صغير لكن انتظرت على طريق يبعد عنه بقليل.
(في الفندق)
كان كيم الأب يعد حقائب السفر له و لي ابنه ايضاً و عندها تعالت أصوات طرقات الباب و تحطيم النوافذ.
ماكس (من خارج الباب) : اطلع بره يا كيم خليك دكر امال ايه النخة دي كلها على ايه كانت.
كيم الأب: اسمع يا حبيبي انت خد الشنطة دي و اسبقني على عربية رقم لوحتها 600012 مفهوم اوعى تنسى.
كيم الابن: و انت.
كيم الأب: انا وراك على طول يا حبيبي روح انت بس.
و اخرج ابنه من النافذة الخلفية وهبط كيم الابن و يحمل الحقيبة على ظهره ويركض عبر الغابة الصغيرة و وقف.
كيم الابن (بحزن) ما تتاخر ماشي يا بابا.
(في الفندق)
فتح كيم سو يانق الباب وخرج يحمل عصى في يده و ناوش بها رجال ماكس حتى ابتعدو عنه.
كيم سو يانق: ابتعدو عن البيت يلى انت و هو بدل ما انيك ام كل واحد فيكم هنا.
و ضربه احدهم على رأسه بي مطرقة كبيرة و فقد كيم سو يانق الوعي.
(عودة الى صائدة المتعه)
انا كنت في السياره اشغل الاغاني.
انا: هو اتاخر كده ليه يكونش صرف نظر ولا حاجه كسمو بقا.
وقبل ان اغادر جاء كيم الابن يركض نحوي و يبكي...... يتبع.
الرجاء الدعم يا احلى منتدى في الدنيا.



(الجزء الثاني بعنوان: شقي لعين)

انا كنت في السياره اشغل الاغاني و فجئى رئيت كيم سو وونق الصغير يركض نحوي و يبكي و اخذ يطرق زجاج الباب الامامي بقوة.
انا: يسهلك يعم.
كيم سو وونق (انا لأ أسمعه أقرأ شفتيه فقط) : ارجوك الحقينى يا انسة افتحي الباب.
انا: غور يلى بقا.
كيم سو وونق: هي دي مش العربيه اللي لوحتها 600012انا بابا قالي اروح عند العربية دي.
انا انزلت الزجاج نصف نزلة.
انا: معاك الاجرة.
كيم الابن فتح لي الحقيبة و كانت مليئة بالدولارات.
انا برقت عيناي و فتحت له الباب فوراً وهو لم يصدق و قفذ بداخل السيارة في الحال.
و جاء رجال ماكس و كسرو زجاج سيارتي الأمامي بعصي وانا عدت بالسيارة الى الخلف ثم صدمتهم بها وانطلقت مبتعدا لكن وجدت سيارة تقف في منتصف الطريق وانا ضغطت دواسة الوقود و زمجرت السيارة بقوة.
(في الفندق)
كان كيم الأب مقيد في مقعد بلاستيكي بسلاسل حديديّة و ماكس روسيف يقف امامه.
ماكس: انت حرامي و نصاب لكن انا بحبك لانك شجاع و بتراهن على حياتك بدون خوف عشان كده انا حديك اخر فرصة فين الفلاشة يا كيم خليك عاقل.
كيم سو يانق (بسخرية) : اكلتو هو في امعائي دلوقتي شق بطني و خدها لو عايز.
ماكس: ماعندي مانع.
و كسر رأس كيم بمطرقة كبيرة و انطلق رجال ماكس يبحثون في كل الفندق عن الفلاشة لكن بدون فائدة.
ماكس: هو أبن كيم فين اكيد الفلاشة معاه هاتوه.
و انطلقو يبحثون عن الفتى لكن بعد قليل أفاق كيم الأب و اخذ يكسر اصبعيه الإبهام بقوة و سحب يديه من السلاسل و اخذ رجل الكرسي و كسرها على رأس ماكس روسيف و هرب إلى الغابة الصغيرة و و ماكس ركب السيارة و لحق به لكن كيم الأب كان قد اختفى داخل الغابة و اخذ ماكس يبحث عنه بالسيارة حتى التقى بسيارتي في المنعطف و انا ضغطت دواسة الوقود و زمجرت السيارة بقوة و ضغط ماكس الدواسة ايضاً بتحدي و قبل ان نتصادم قفذ كيم الأب يحمل عصى في يده و قفذفها على زجاج سيارة ماكس و انحرفت انا بالسيارة داخل الغابة و تفاديت بعض الاشجار بسرعة و خرجت منها الى شارع اخر و اختفيت وسط سير السيارة اما ماكس فقد صدم كيم الأب و سحق رأسه على الطريق و اعاد جثته الى الفندق و اعد مشهد الجريمة على انني انا من قتلته بفاظة.
ماكس: هنا العقيد ماكس روسيف لقد حدثت جريمة قتل في فندق ظظظظظ ارسلو الاسعاف و الدعم حاللا.
و وصلت قوات الشرطة و جمعو البصمات و عثرو على بصماتي التي اخذها ماكس عن ورقة النقود التي اعدتها له في السينما على شظايا الفاظة المهشمة على رأس كيم سو يانق و بدؤ بالبحث عني باعتباري قاتلة كيم سو يانق.
(في سيارتي)
انا (عبر الهاتف) : الو يا ريس المهمة فشلت فشل زريع.
الرئيس جونغ(بغضب) : فشلت ازاي يعني مجاش الزبون ولا انقبض عليه ولا حصل ايه بالضبط.
انا: اهدى يا ريس الزبون مجاش بس جي ابنو بس و انا بكلم ابوه مش بيرد اعمل ايه.
الرئيس جونغ (بحيرة) : طب معاه الفلوس اقصد يعني مش عارفه مكان توديه ليه لحد ما يتم التسليم بشكل صحيح.
انا: يا ريس انا لو اعرف مكان اوديه فيه طب حكلمك ليه مثلا انا مستحيل اوديه بيتنا او اسيبو في الشارع تمام.
الرئيس جونغ: طب اركبي المترو و روحي بيه على العنوان ده حتلاقي حد تبعي بيتعامل مع المشاكل اللي زي دي تمام.
انا: ماشي.
و ذهبت الى محطة المترو و الفتى يلحق بي من مسافة بعيدة قليلا و يحدق في الأرض وجلس على الأرض.
انا: طب مش عندك ام اوديك ليها.
كيم سو وونق: لأ.
انا: طب جد جدة خال خالة عمة عم اي حد مش معقول تكون مقطوع من شجرة يعني.
كيم سو وونق (بغضب) : لأ معقول انا فعلاً مقطوع من شجرة ارتحتي.
انا تجاهلت قلة الادب هذه و امسكت يده و اخذته داخل المترو و كان المترو مليئ بالركاب و نهض لي رجل عجوز يبدو عليه الطيبه من مقعده لي اجلس عليه لكن انا اجلست الفتى بدل عني و وقفت انا وبعد قليل احسست بي يد تحوم على مؤخرتي برفق و نظرت نظرة جانبية و وجدت شاب اسود مفتول العضلات يتحرش بي مؤخرتي.
انا (بهدوء) : يمكن لو سمحت تبعد ايدك عن طيزي.
الشاب (بصوت واطي) : ليه يا مزه عايزين نلطف الجو شويه و انتي من غير أندر وير أصلا يعني جايه جاهزة اهو.
انا (بغضب) : اللي جايه جاهزة دي هي أمك أبعد ايدك بدل ما اقطعها.
الشاب (بمحن) : طب ايه رايك لو تسيبني اقطعك بي ده.
و فتح سوستة بنطلونه واخرج زبه الطويل الأسود المنتفخ من الشهوة ورفع لي التنوره بسرعة و حشر رأس زبه على باب كسي.
انا (بصوت خافت) : ااااااااه ما بدهاش بقا ما تقول اني مش حزرتك يا مز تمام.
و امسكت زبه و غرزت اظافري الطويلة عليه حتى سال الدم منه و لكمته بظهر يدي و هو اخرج مطوة من قميصه.
الشاب (بغضب) : انتي شكلك بتحبي ال****** صح ومالو انا حنولك اللي في بالك.
و حاول شرط معدتي بالمطوة لكن انا ميلت الى الخلف بنصفي العلوي و استندت على زراعاي و ركلته بي كلتا رجلاي على زقنه و واصلت برجلاي الى مسكات الركاب التي تتدلى من سقف المترو و ادخلت رجلاي على كل مسكة على حدى و رفعت نفسي استناد على قدماي و لكمته عدة لكمات متتالية على صدره و انفه و فمه و امسكته من اذنيه الطويلة و هبطت بركبتي على زبه و هو انحنى من الألم و انا امسكته من عنقه و قلبته خلفي وسقط فاقد الوعي و كان المترو قد وصل إلى المحطة المطلوبة و نزلت مع الفتى.
كيم سو وونق: هو احنا رايحين بيتك يا انسة.
انا: اوف لأ مش رايحين و بطل تقولي يا انسة فهمت.
(انا سوف انادي كيم سو وونق بي وونق فقط تمام)
وونق: طب انتي اسمك ايه.
انا: معنديش اسم.
وونق: طب اناديك ايه.
انا: يا ريت مش تناديني خالص تمام.
و وصلت إلى العنوان الذي كان منزل من طابقين مع ميدان سلة امامه و كان هناك رجل بدين يقف على ارجوحة لا يجلس بل يقف وهي تتمرجح به.
انا: انت ميخائيل.
ميخائيل: اه هو انا و انتي سيمران.
انا: اه.
ميخائيل اقترب من وونق و امسك بوجهه و اخذ يتفحصه كانه خروف يرغب بشرائه.
ميخائيل: هو ده العيل.
انا: اه هو بس انت تعرف تتعامل مع عيال أصلا مش شكلك كده.
ميخائيل: لأ ازاي ده انا العيال مسميني ننا ميخائيل من كتر ما انا حنين معاهم.
واخرج من كيس اسود في يده سندويتش طحينة و ناوله الى وونق الذي التهمه في ثواني فقط.
ميخائيل: ايه ده هو انتي مش مأكلاه و كمان بتشكي في تربيتي لي عيالي روح يست ربك يسامحك بقا.
وونق مد يده يريد المزيد و أعطاه ميخائيل الكيس كله و اخذه من يده لكن وونق امسك بتنورتي وانا سحبت تنورتي من يده بقوة حتى انقطع جزء منها في يده و ناولني ميخائيل حزمة دولارات.
انا: ايه دي.
ميخائيل: لأ انتي مخك راح فين لأ دي امانه كان سايبها الحاج جونق رين معايا.
انا: تمام.
وتركته و ركبت سيارتي و انطلقت لكن في الطريق كان منظر دموع وونق لا يفارق عيني و ايضاً منذ متى و جونق رين يعطي احد دولارات.
انا: ابن الجزمه يا ميخائيل لو لمست العيل انا حذبحك.
و عدت بالسيارة الى منزل ميخائيل و ركلت الباب بقوة و اخذت ابحث عن ميخائيل و وونق لكن لم اجده الى بعد ساعة امام المرحاض يقف و يدخن سيجارة بهدوء.
انا (بصرخة غضب) : فين الواد يا ميخائيل.
ميخائيل (بهدوء) : جوه الحمام من ساعة مش راضي يطلع.
انا كسرت باب الحمام على عجل و وجدت وونق جالس قرب قعدة الحمام و يضع يده على جرح في يده و نافذة الحمام مفتوحة و انا بخبرتي كشقية قديمة أدركت أنه حاول الهروب منها لكن سقط و اخذته معي.
ميخائيل: طب لأ تنسي تأكليه ماشي.
انا تجاهلته و عدت مع وونق الى السيارة و ذهبت الى فندق صغير و إستجرت غرفتين لي و له و تركته في غرفته و فتحت الهاتف الداخلي على رقم الهاتف الداخلي في غرفتي للضمان و دخلت الحمام اخذت شاور و خرجت بلا ثياب تماماً كما ولدتني امي و نمت فوراً من التعب فأنا القتال يتعبني كثيراً و لكن بعد قليل شعرت بيد صغيرة على خصري و اشعلت نور الابجورة لي اجد وونق يعانقني بقوة و انا صفعته بقوة وهو اخذ يبكي بحرقة.
(في خارج الغرفه)
كانت قوات الشرطة تبحث في الفندق عني و سألو عني باستخدام صورة وونق فأنا وقتها كنت مقنعة و ارشدتهم فتاة الاستقبال الى رقم غرفه وونق و عندما اقتربو منها سمعو صوت بكاء وونق و كسرو الباب بقوة و مسدساتهم موجه نحو السرير.
ضابط (بصرخة أمر) : مكانك.
(في غرفتي)
انا سمعت صوت الضابط عبر الهاتف الداخلي و امسكت بفم وونق.
انا: بطل عياط لو عايز تعيش تمام.
وونق حاول لكن لم يستطع وظل يبكي و انا سحبته و وضعت قطعة حلوة على فمه و سماعات اغاني على أذنيه وهو صمت اخيرٱ و سحبته الى الخارج بعد ان فتحت حقيبتي و اخرجت منها ثياب ساعيّة بريد و قطع معدنية كثيرة ركبتها معا في شكل حاملة البريد و وضعت وونق داخل صندوق من الورق المقوى مثل صناديق البريد و خرجت به إلى المصعد حيث صادفني ماكس روسيف و انا ادعيت إني من بنها و كنت ارتدي كاب يخفي نصف وجهي و نظارة كبيرة سوداء و قناع مثل أقنعه الكورونا.
ماكس: ممكن تعتبري إني صاحب الشقة و تتركي الصندوق معي فالمكان تحت تحقيقات الشرطه الآن.
انا (بالانجليزي) : انا لا اتحدث اليابانية.
ماكس (بالانجليزي) : اكيد لانك كوريه.
و اخرج مسدسه و وضعه على رأسي و انا رفعت يداي.
ماكس: انا اديتك فرص عشان تشتغلي معايا لكن انتي عاوزه السجن ماشي.
انا (بسخرية) : انا خايفه اوى يا باشا السجن يخاف منو الضباط اللي زيك عشان هناك بينيكوكم بس احنا هناك بنيك مش بنتناك عايز تجرب.
و اخرج وونق رأسه من الصندوق و عض زب ماكس بقوة و انا لكمته على عنقه و انتزعت المسدس منه لكن قبل ان اطلق امسك يدي و كسرها و امسكني من شعري و مسح بي جدران المصعد قبل ان يصدم وجهي مع ازرار المصعد و انا احتملت الضربة و استندت على قدماي مع جدار المصعد و قفذت خلفه و ركلته بين ساقيه و امسكته من شعره و سقطت معه ارضا بقوة و وصل المصعد و هربت مع الفتى الى منزلي القديم.
(في مطعم)
كان ماكس روسيف يجلس على مقعد و وجهه مليئ بالشاش الطبي.
ماكس: انا عايز منك خدمة يا هيان.
هيان (ببرود) : (هيان شاب اسباني الأصل مفتول العضلات طوله 250سم و عمره 30سنة وعريض جداً مثل دولاب متحرك و يرتدي فنيلة داخلية مع بنطلون ليجن احمر مع حذاء عسكريّ و غليظ الصوت مرعب الوجه و لديه خدش طولي على جبينه حتى فمه) حتدفع كام.
ماكس: مليون دولار كاش.
هيان (ببرود) : الهدف.
ماكس: شرموطة و عيل تمام ودي صوره ليها.
و وضع الصورة التي التقطها رجاله لي أثناء هروبي منهم.... يتبع.
انا مش فاهم كتبت قصه خيالية طلبتم قصه واقعيّة كتبت قصه واقعيّة مش عايزين تتفاعلو انتو احرار بقا باي باي.


(الجزء الثالث بعنوان: مرتزقة)

اعطا ماكس روسيف صورة لي مع كيم سو وونغ و نقده 500ألف دولار كاش و انصرف كلاهما إلى عمله.
(في منزلي القديم)
كان عبارة عن مكب نفايات ثيابي على الجدران بواقي الطعام الذي لم اكمله منذ 5سنوات لاتزال على الطاولة حتى انه كان هناك قطعة بيتزا على شاشه العرض.
وونغ (بذهول) : هل هذا منزل.
انا (بحدة) : نعم انه منزل ماذا الا يبدو كذالك.
وونغ حمل حقيبته و اختفى داخل إحدى جحار الفأر المسمى بالغرف اما انا فنمت على الفور فوق اطنان من الثياب اظن ان تحتها سرير او ما شابه.
و عندما استيقظت وجدت انني خطفت الى قصر مهيب لكن بعد قليل وجدت أشهى المأكولات امامي على طاولة السفرة.
انا: وونغ أين نحن.
وونغ: ماذا تعنين نحن في منزلك.
كان كل شيء مرتب جداً حتى قطعة البيتزا اختفت انا أذكر انني حاولت نزعها بشتى الطرق لكن لم ينفع و المصيبه الاكبر ان كومة الثياب التي كنت اظن ان تحتها سرير وجدت ان ماتحتها الثلاجة العريضة.
انا: وونغ انت مزهل كيف استطعت سرقة الثياب من تحتي بدون ان استيقظ.
وونغ: وضعت سماعات على اذنيك ثم انك كنتي مثل الخروف من التعب.
انا قذفته بالمخدة على رأسه وهو قذفني بالمخدة على رأسي و ظللنا نتقاذف بها و بالطعام حتى اتسخ المكان من جديد وحملته و هربت به إلى الحمام وهو كان رافض فكرة ان نستحم معا لكن انا كتفته بقوة وخلعت له ثيابه و فتحت الدش عليه وهبط الماء الساخن علينا ونزعت عني ثيابي كلها و أحمر وجه وونغ عند رؤية بزازي التي تهتز مع حركة التنظيف و خرج يركض من الحمام و تفاجأ برؤية هيان امامه و انا خرجت خلفه لكي اجد هيان يضع مسدس على عنق وونغ انا حاولت أخذ مزهرية من الارض لكن هو ضغط على عنق وونغ بالمسدس اكثر.
انا رفعت يداي علامة الاستسلام.
انا: حسنا يا رفيقي إن كنت تريد قتله لكان ميت الآن اذا انت تريد المفاوضات صحيح.
هيان (بصوت غليظ) : مفاوضات لأ انا اريد اعطائك أمر مباشر أعطني القرص اللعين او سوف اقتلك انتي و الفتى و ابحث عنه بنفسي.
انا: أي قرص هذا الذي تتكلم عنه.
هيان (بغضب) : لا تعبثي معي ايتها العاهرة اعطيني القرص اللعين الآن.
انا (أكذب) : اجل القرص آه تذكّرت لكن ماذا يضمن لي انك لن تقتلني مع الفتى بعد ان تأخذه.
هيان: لا يوجد ضمانات افعلي وسوف ترين رحمتي انا وانتي مجرد مرتزقة لقد دفع لي من اجل قتل الفتى و ايجاد القرص فحسب انتي مرتزقة مثلي اعلم انك سوف تكتمين السر جيدا.
انا: حسنا انه أسفل البساط عند الباب.
هيان: سوف تحتضريه انتي و انا سوف اقف هنا مع الفتى لا تقومي بأي حركات غبيه و إلا فأنت تعلمين ماذا سوف يحدث.
انا ذهبت الى البساط عند الباب و ادخلت يدي اسفله و ادعيت البحث عن شيء ما حتى.
هيان (بصرخة غضب) : اسرعي ايتها العاهرة.
(إن القاعده الاولى في القتال هي ان لا تفقد رباطة جأشك أبداً لأ الغضب يفقد المرء نصف تركيزه) وفي الثانية التي استغرقها هيان في الصراخ علي كنت قد سحبت السيف من البساط و قذفته به و قطعت له زراعه التي تمسك بالمسدس من الكتف و ركلته عدة ركلات على وجهه و اخذت الفتى و هربت به إلى الخارج لكن امام السيارة اطلق النار علي من الخلف و اصابني في كتفي و سقطت إلى الامام و خلعت مرأت السيارة بقوة و قذفته بها و دخلت الى السيارة مع الفتى و لحق بنا هيان على دراجة ناريّة و أطلق علينا من الخلف و انا انطلق بأقصى سرعة لدى السيارة و هو اطلق النيترو و كان مم المستحيل ان اهرب منه لذا دخلت في زقاق ضيق و تحطمت أطراف السيارة و هو خلفنا مباشرة و مسلح و انا خاطرت بكل شيء و اوقفت السيارة و اصتدم بنا من الخلف و قبل ان يطير في الهواء من قوة التصادم اطلق النار علي في عرق عنقي و طار في الهواء و سقط على عنقه و انكسرت عنقه امام السيارة و دهسته بها و اخذت اهرب لكن فقدت الوعي في الطريق و صرخات وونغ تصن في اذني.
وونغ (بصرخة خوف) : لأ لأ افتحي عينك يا انسة ارجوك افتحيها.
و نزل في الطريق و أخذ يأشر للسيارات في الطريق طالب النجدة لكن بلا فائدة حتى تهور و وقف امام سيارة و فتح زارعيه و توقفت السيارة له ونزلت منها إمرأة يابانيه.
المرأة: ابتعد عن طريقي ايها الشقي الملعون.
وونغ (بإستعطاف) : ارجوك اقلينا معكي نحن بحاجة ماسة إلى الذهاب الى المستشفى الآن.
المرأة: اسفه انا مرأة مشغوله لذا ابتعد عن طريقي الآن.
وونغ: نحن نملك الكثير من المال سوف ندفع لكي ماتريدين.
المرأة: ما اريد بدون نقاش.
وونغ: اكيد.
و عاونته المرأة على ادخالي في سيارتها و توجهت بنا إلى أقرب مستشفى.
المرأة: انت متأكد انك تملك نقود.
فتح لها وونغ الحقيبة المليئة بي الدولارات و بلعت المرأة لعابها.
(في المستشفى)
استيقظت و وجدت نفسي في غرفة المستشفى.
انا: من احضرني الى هنا.
ممرضة 1:اخوكي الصغير.
انا: اه كيم سو وونغ ها.
ممرضة 2:نعم لكن نحن لم نستطع رفض حالتك الحرجة لكن انتي بلا اوراق ثبوتية لذا يجب ان تغادري فور تعافيك.
انا نهضت فوراً و نزعت الدريبات عني و ارتديت ثيابي و غادرت المستشفى و بمجرّد ان رأني وونغ قفذ في حضني بقوة كانني أمه الضائعة منذ زمن طويل.
انا ربت على شعره بحنان و سحبته من أذنه.
انا (بحزم) : إن حصل هذا ثانية خذني إلى هذا العنوان فحسْب المستشفيات خطرة.
و اعطيته كرت فيه عناوين الاطباء الذين اتعامل معهم.
انا: و إن كنت على وشك ان يقبض عليك ابتلع هذا الكرت إن عليه معلومات مهمة و إن سقطت في ايدي الاشخاص السيئين سوف يموت اناس لديهم أبناء صغار في عمرك مفهوم.
وونغ: مفهوم يا انسة.
انا: و توقف عن مناداتي انسة ارجوك.
وركبنا في سيارة المرأة.
انا: من أين سرقت هذه السيارة المهترئة.
وونغ: لأ لم اسرقها بل اشتريتها.
انا: بكام.
وونغ: 20ألف دولار فقط.
انا (بصرخة غضب) : عشرين ماذا ايها الشقي الملعون الحثالة الحقير كيف خدعت هكذا هل انت ابله ام ماذا بحق الجحيم.
وونغ: حاول كتمان حزنه لكن تسربت بعض الدموع على حافة عينيه و انا استدركت الأمر بي قبلة على خده و حاولت قيادة السيارة لكن اكتشفت انه لا يوجد مفتاح فيها حتى و التفت اليه بنظرة مرعبة.
انا (بالهدوء الذي يسبق العاصفة) : وونغ حبيبي اين المفتاح.
وونغ: لقد نسيت ان أخذه منها.
انا: لا تقلق لماذا يديك ترتعش هكذا انا لن افعل لك أي شيء فقط (بصرخة غضب) اقسم إني لأشرحنك.
و قفذ من النافذة و انا خلفه بي مفك براغي وهو اختبئ أسفل السيارة.
انا: وونغ حبيبي اين المفتاح الملعون .
وونغ: ارجوك لا انا سوف ادفع لك تعويض عن هذا اعدك.
انا: تعويض عن ماذا عن دمي الذي نزفته من اجلك عن منزلي الذي اكتشف عن ضغطي الذي رفعته لي اسمع انا سوف اعد حتى 10ان لم تخرج و تأخذ عقابك مثل فتى مطيع سوف أحضر رافعة و اخرجك و عندها سوف اعلقك من عامود انارة حتى الصباح.
وونغ: توقفي.
انا: 1 2 3 4 9.
وونغ خرج من أسفل السيارة.
وونغ:أين تعلمتي العد يا انسة.
انا سحبته من أذنه الى داخل السيارة.
انا: عقابك هو ان تشغّل السيارة بدون مفتاح.
وونغ: كيف هذا مستحيل.
انا: انا اعلم لهذا هو عقابك.
و اعطيته مفك براغي صغير و كامشة رفع فحم نحيفة.
وونغ: ماذا افعل بها.
انا: تثني الكماشة و تدخلها داخل فتحة المفتاح ثم تديرها عكس عقارب الساعة حتى تشتغل السيارة مفهوم.
(ارجو عدم التقليد لانها تعتبر جريمة)
و أخذ يحاول حتى اشتغلت السيارة.
وونغ (بذهول) : كيف حدث هذا.
انا (بفخر) : هذا ليس سوى البداية بعد اشهر سوف اجعل منك افضل مرتزقة في العالم.
و فتحت الحقيبة بأذن من وونغ و اخذت 20دولار و اشتريت هاتف صغير و ادخلت فيه شريحتي و وجدت الاف الرسائل الصوتية من رئيسي.
الرئيس جونق رين: انا هدأت لن اعاقبك الآن فقط عودي لو سمحت.
الرئيس جونق رين: ايتها العاهرة الملعونة اين اختفيتي بحق الشيطان.
الرئيس جونق رين: حسنا فقط تعالي إلى العمل ابلغيني بما جرا فقط لن أغضب اين ماكان ماحدث سوف نحل الأمر كأشخاص متحضرين.
الرئيس جونق رين: انتي احفري قبرك و احضري معك كفنك لأني سوف ادفنك حية.
انا اتصلت بيه الآن.
انا (عبر الهاتف) : الو بابا جونق رين هلو انها القطة الصغيرة صائدة المتعة.
جونق رين (بصرخة غضب) : اين كنتي ايتها العاهرة الملعونة السافله المنحطة الحثالة الشيطانة ابنت ألف عاهرة معاشرة الشيطان.
انا: آسف آسف آسف آسف آسف آسف آسف آسف أنا اضعت هاتفي ارجوك اغفر لي هذه المرة فقط.
جونق رين: حسنا تعالي إلى العمل.
انا: لا زلت عالقة مع الفتى.
جونق رين: و ماذا حدث مع ميخائيل.
انا: لقد الغيت الفكرة لانه شخص مريب.
وونغ: انا عندي حل ممكن أذهب إلى امي.
انا: لحظه واحده رئيس جونق رين.
و امسكت بي عنق الفتى لكي اكسرها و هو اخذ يربت على كتفي علامة الاستسلام.
انا : ايها الشقي الملعون لماذا كذبت علي الم تقل ليس لديك عائلة تنقلع معها في قعر الجحيم.
وونغ: إن ابي هو من قال انه ليس لدي عائلة لكن انا لدي أم.
انا: اين تسكن بحق الشيطان.
وونغ: انا لأ اعرف ولم ارها من قبل فقط اتصلت على كل الارقام التي في هاتف أبي.
انا احسست بالشفقة عليه و حضنته بقوة و مسحت على شعره و طبعت قبلة على خده.
انا (بحنان) : و هل ردت.
وونغ: لأ لم يرد احد فقط آخر رقم كان فيه صوت إمرأة تبكي ما ان سمعت صوتي.
(في قسم الشرطه)
كان ماكس روسيف يجلس وسط ضباطه الفاشلين و يعوي في وجوههم بغضب و دخلت إمرأة آسيوية في سن الأربعين ترتدي بدلة و خلفها اثنان من الرجال الضخام الجثة.
ماكس روسيف: ماذا يفعل جهاز ظظظظظظ هنا.
المرأة: انت تبحث عن ماكرينا مالك صحيح.
ماكس روسيف: ماكرينا مالك لأ لم اسمع هذا الاسم من قبل.
ووضعت المرأة صورة لي بثياب عسكريّة.
المرأة: هذه هي ماكرينا مالك قاتلة الشياطين ملكة جمال الجحيم صائدة المتعة.
ماكس روسيف: نعم هذه هي المتهمة بقتل كيم سو يانق بعينها.
المرأة: اذا لن تستطيع القبض عليها أبداً بدون مساعدتنا و مع خطة محكمة ايضاً صدقني انا حاولت قبلك.
ماكس روسيف: من هي بالضبط.
المرأة: مرتزقة لعينة قاتلة جاسوسة قتل اخطتاف هذه ليست سوى ألعاب صغار بالنسبة لها.

(امام مسكن أم وونغ)
كنت مع وونغ في السياره.
انا: انا سوف أذهب لكي احضرها لك انت انتظر هنا مفهوم.
وونغ: لأ اريد القدوم معكي.

انا: اسمع نحن مطاردين و لن اعرضك للخطر مجددا لذا اسمع الكلام و انتظر هنا.
وونغ: خذي هذه لكي لا تفقدي المفاتيح مجددا.
و اعطاني حمالة مفاتيح عليها أرنبة صغيرة.
و دخلت منزل أم وونغ.
(في منزل أم وونغ)
كنت اجلس معها في مقعد امام بعض.
أم وونغ: ها ها ها ها ها ذلك الشقي قد فهم خطأ انا حقا كنت في علاقة مع كيم سو يانق لكن حبلت منه ثم اجهضت بحادثة و عندما سمعت الفتى يقول انه ابني فاضت مشاعري فحسب.
انا: امم اسف على الازعاج.
و انصرفت و قبل ان اغادر.
أم وونغ: كيف حاله الآن كيف يبدو.

انا: و لماذا انتي مهتمة.
أم وونغ: مجرد فضول.
انا: إن كنتي فضولية جداً شاهدي مسلسلات و اشبعي فضولك لكن حياة وونغ ليست مسلسل لي التسليه مفهوم عن اذنك.
أم وونغ: لماذا انتي معه على الرغم من كونه مطارد من قبل المافيا.
(صائدة المتعة لم تذكّر شيء عن المافيا أبداً)
انا: هذا ليس من شأنك.
و تركتها و خرجت وهي بعد مغادرتي اخذت صورة لي وونغ وهو رضيع و اخذت تبكي في صمت.
(في السياره)
كان وونغ قد أغلق باب السيارة عليه من الداخل و اخذ يستمع إلى الاغاني في هدوء لكن رأى وجه ماكس روسيف على زجاج السيارة الخلفي و التفت لي يكتشف انها مخيلته فقط و عندها جئت انا و وونغ اسرع إلي.
وونغ (بلهفة) : اين امي لماذا ليست معكي هل جئتي لكي تأخذيني اليها.
انا: لأ انها ليست امك لقد اخطئت فيها.
وونغ: لأ انا متأكد انها هي.
انا: لأ اقول لك ليست هي.
وونغ دفعني جانبا و حاول الذهاب اليها لكن انا امسكت بي يده.
وونغ: دعيني.
انا: لن افعل.
وونغ: قولت دعيني.
انا: لن افعل.
و اخذته الى السيارة وهو انفلت من يدي و اخرج هاتفه و حاول الاتصال بها مجددا لكن انا اخذت الهاتف و كسرته على عامود انارة.
وونغ اخذ الهاتف و وجده مكسور تماماً.
وونغ: لماذا.
انا (بصرخة غضب) : انت محق انها أمك لكن لا تريدك لا تريد علاقة بك لا تريد التورط معك افهم.
وونغ (بصرخة غضب) : لأ انتي كذابة ابتعدي عني انا لا اريد علاقة بك بعد الآن اليس المال ما تريدنه خذيه.
و بعثر الدولارات امامي بغضب و انا صفعته صفعة قوية.
انا: هل تظن حقا ان المال هو ما اريده هل هذا هو رأيك في إن كان هو ما اريده لكنت اخذته منك بالقوة وتركتك في الطريق او تركتك مع ميخائيل ان ذاك ايها الملعون الحثالة أذهب الى قعر الجحيم انا لا اهتم بك بعد الآن.
وونغ (بصرخة خوف) : انسة خلفك.
و التفت لكي اجد مطرقة على وجهي و سقطت إلى الخلف و أخذ هيان الفتى إلى سيارته و سمعت صافرة سيارات الشرطه تقترب مني و كان هناك مجموعة من المافيا حولي.
وونغ (بلوعة) : انسة.
و ركلت احدهم على رجله كسرتها له و أطلق احدهم النار علي في الأرض و تدحرجت متفاديا الرصاص و اخرجت سكين صغيرة من حذائي و قذفت احدهم بها على عنقه و قفذت بينهم و امسكت بي يد الثاني التي تمسك بالمسدس و كسرتها له و انتزعت منه المسدس و نسفت رأس الأخير و اصبت برصاصة من سيارة هيان على صدري و فقدت الوعي....... يتبع.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
التفاعلات: مرحب, شاب نييك, انا اللي عايش بمزاجي و 2 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم أضافة الجزء الثاني
 
القصة جميييلة فشخ ♥️
 
مستني الجزء الثالث 🥺
 
هل هذه مترجمة
 
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
هل هذه مترجمة
لأ ليست مترجمة بل ظهرت هذه الدالة وحدها في كل قصصي السابقة بدون ان اطلبها و الشيء المحير انها ظهرت في قصصي وحدها الرجاء التعامل مع هذه المشكلة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
قصة ملخبطة بصراحة
 
لك وحشه يا درايڤ اعذرنى على عدم التواصل منذ فترة لكن كنت فى مزاج سيء

على العموم

القصة جديدة و اسلوب جديد مشوقة ك العادة

فى انتظار اكمالها

تحياتي الحارة
 
نصيحة منى درايڤ لا تبحث عن الدعم ان كنت تحب الكتابة

انت متميز فى قصص التشويق

لا تقتل موهبتك بالاحباط
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%