- إنضم
- 25 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 150
- مستوى التفاعل
- 184
- نقاط
- 36
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
اهلا انا سامى 26 و كنت عايش مع امى طول عمرى و والدى متوفى من زمان .
امى سحر بيضة بشعر اسود و طولها 175 جسمها مليان بلدى و طيزها كبيرة مرفوعة لفوق و بزازها كبار و مدورين وهى محجبه على فكرة .
زى اى شاب تعرفة على بنت عجبتني و روحت طلبت أيدها للجواز .
تعرفة سعتها على حمايه استاذ محمود راجل فى نهاية الاربعينات شديد و حازم بس محترم جدا و كان موافق على الجوازة .
فى تانى زيارة جبت معاى امى و كانت لابسه احلى عباية عندها عشان المناسبه السعيدة دى .
نظرات الاعجاب كانت باينه على وش حمايه لدرجة انه كان بيعكسها اقدام مراته بس عمل نفسه بيهزر و يلطف الجو و كدا و انا مفكرتش فى الموضوع كتير .
خلال شهرين كنت جبت شقة ايجار و عملنا الفرح .
امى لما بترقص فى الافراح بتعجب الكل و طبعا عجبت حمايه بجسمها الملبن الطرى .
تمر الاسابيع و الشهور و انا متجوز و حياتى مستقرة و بعمل زيارة لامى كل اسبوع و بتكون دائما مبسوطة و تقولى خلى بالك من مراتك متزعلهاش و توصينى عليها اوى.
المهم فى يوم كنت عايز ازورها عشان كان عيد ميلادها بس كلمنتى فى التلفون و قالت انها راحت تزور اختها فى البلد و مش موجودة فى البيت .
انا زعلت لانى مش هحتفل معها بس قررت اجيب لها هدية و اسبها فى شقتها عشان لما ترجع تلقيها كمفاجأة
و كدا .
المهم جبت الهدية و اتجهة ناحية البيت و فتحت باب الشقة و دخلت حطيت الهدية على السفرة فى الصالة عشان لما ترجع تلقيها فى وشها.
و لسه هخرج سمعت صوت جاى من اوضة نومها .
قولت معقولة تكون هنا مرحتش لخالتى .
قربت من الاوضة فى هدوء سمعت اصوت بتطلع فى حاله واحدة ، بس مش معقول يكون بجد .
الباب كان مفتوح نصه و طليت براسى بشوش و شفت الصدمة.
امى مع حمايه فى سرير واحد و نايمة فى حضنه .
كانو فى وضع يوقف الزب ، امى نايمة على بطنها و طيزها مقبره لفوق و حمايا نايم فوقها و زبه فى كسها و شغال نيك و رزع .
امى .اااااااااه بحبك اوى يا محمود افشخ كسى جامد اااااه
حمايه . كل سنه و انتى بتتناكى من زبى ياسحورة .
انا فى سرى . سحورة ايه الدلع المنيل ده
زبى وقف على منظرهم و بدأت العب فيه و من هنا عرفة انى بحب اشوف امى بتتناك و تتفشخ .
غيرو الوضع و بقا هو نايم على ضهر و هى ركبت على زبه و شكلها هى بتدخل زبه فى كسها يقول انها شرموطة و خبرة اوى .
تنطيط فوق و تحت صوت طيزها هى بتخبط فى بضانه بير ج المكان ااااااااااه نيكنى جامد اوى .يخبرت زبك ياحودة .
بعد خمس دقايق هى نايمة فى وضع الدوجى و مسكة طيزها و فتحتها بيدها ، خرمها كان واسع شويه و حمايه راح مدخل زبه فى خرم طيزها .
متفاجأ ان امى بتتناك فى طيزى زى الشرميط و حمايه شغال اسبنكات على فقلت طيزها لحد لما احمرت اوى و ينيك فى خرم طيزها جامد
امى .اححححححح اوف نار جوه طيزها ااااااااه
انا كنت نطرت لبنى على منظرهم و بعد فترة نطر لبنه جوه طيزها و نايم جمبها و هما الاتنين جسمهم بيترعش من فرط الشهوة و امى اللبن بينقط من طيزها و حمايه يدخل صباعة فى خرمها يلحوسو لبن و يحط صباعة لامى عشان تمص و تلحس لبنه زى اللبوه .
خرجة من البيت بسرعة و انا مش مصدق ان حمايه كان مستغفلنى و بينك امى طول الوقت .
امى سحر بيضة بشعر اسود و طولها 175 جسمها مليان بلدى و طيزها كبيرة مرفوعة لفوق و بزازها كبار و مدورين وهى محجبه على فكرة .
زى اى شاب تعرفة على بنت عجبتني و روحت طلبت أيدها للجواز .
تعرفة سعتها على حمايه استاذ محمود راجل فى نهاية الاربعينات شديد و حازم بس محترم جدا و كان موافق على الجوازة .
فى تانى زيارة جبت معاى امى و كانت لابسه احلى عباية عندها عشان المناسبه السعيدة دى .
نظرات الاعجاب كانت باينه على وش حمايه لدرجة انه كان بيعكسها اقدام مراته بس عمل نفسه بيهزر و يلطف الجو و كدا و انا مفكرتش فى الموضوع كتير .
خلال شهرين كنت جبت شقة ايجار و عملنا الفرح .
امى لما بترقص فى الافراح بتعجب الكل و طبعا عجبت حمايه بجسمها الملبن الطرى .
تمر الاسابيع و الشهور و انا متجوز و حياتى مستقرة و بعمل زيارة لامى كل اسبوع و بتكون دائما مبسوطة و تقولى خلى بالك من مراتك متزعلهاش و توصينى عليها اوى.
المهم فى يوم كنت عايز ازورها عشان كان عيد ميلادها بس كلمنتى فى التلفون و قالت انها راحت تزور اختها فى البلد و مش موجودة فى البيت .
انا زعلت لانى مش هحتفل معها بس قررت اجيب لها هدية و اسبها فى شقتها عشان لما ترجع تلقيها كمفاجأة
و كدا .
المهم جبت الهدية و اتجهة ناحية البيت و فتحت باب الشقة و دخلت حطيت الهدية على السفرة فى الصالة عشان لما ترجع تلقيها فى وشها.
و لسه هخرج سمعت صوت جاى من اوضة نومها .
قولت معقولة تكون هنا مرحتش لخالتى .
قربت من الاوضة فى هدوء سمعت اصوت بتطلع فى حاله واحدة ، بس مش معقول يكون بجد .
الباب كان مفتوح نصه و طليت براسى بشوش و شفت الصدمة.
امى مع حمايه فى سرير واحد و نايمة فى حضنه .
كانو فى وضع يوقف الزب ، امى نايمة على بطنها و طيزها مقبره لفوق و حمايا نايم فوقها و زبه فى كسها و شغال نيك و رزع .
امى .اااااااااه بحبك اوى يا محمود افشخ كسى جامد اااااه
حمايه . كل سنه و انتى بتتناكى من زبى ياسحورة .
انا فى سرى . سحورة ايه الدلع المنيل ده
زبى وقف على منظرهم و بدأت العب فيه و من هنا عرفة انى بحب اشوف امى بتتناك و تتفشخ .
غيرو الوضع و بقا هو نايم على ضهر و هى ركبت على زبه و شكلها هى بتدخل زبه فى كسها يقول انها شرموطة و خبرة اوى .
تنطيط فوق و تحت صوت طيزها هى بتخبط فى بضانه بير ج المكان ااااااااااه نيكنى جامد اوى .يخبرت زبك ياحودة .
بعد خمس دقايق هى نايمة فى وضع الدوجى و مسكة طيزها و فتحتها بيدها ، خرمها كان واسع شويه و حمايه راح مدخل زبه فى خرم طيزها .
متفاجأ ان امى بتتناك فى طيزى زى الشرميط و حمايه شغال اسبنكات على فقلت طيزها لحد لما احمرت اوى و ينيك فى خرم طيزها جامد
امى .اححححححح اوف نار جوه طيزها ااااااااه
انا كنت نطرت لبنى على منظرهم و بعد فترة نطر لبنه جوه طيزها و نايم جمبها و هما الاتنين جسمهم بيترعش من فرط الشهوة و امى اللبن بينقط من طيزها و حمايه يدخل صباعة فى خرمها يلحوسو لبن و يحط صباعة لامى عشان تمص و تلحس لبنه زى اللبوه .
خرجة من البيت بسرعة و انا مش مصدق ان حمايه كان مستغفلنى و بينك امى طول الوقت .